الفصل الأخير
الفصل الحادي و الستون (الأخير):
يوان باو لم يكن خائفا جدا ، في المقابل قام بطمأنته ، “العم لوه ، أنا بخير.”
قبل مجيئه ، في الصباح ، وعده والده بأن يعد له كرات لحم اليشم المفضلة لديه. هل نسي ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي، أرجوا أن تكون هته الرواية الخفيفة قد أعجبتكم و أنها لم ثقيلة على القلب. و كما هو مخطط سلفا ، تاليا سأترجم رواية كونوسوبا الفرعية التي تدور أحداثها حول ميغومين قبل أن تلتقي بكازوما و الآخرين. و إن شاء الله بعد إكمال المجلد الأول منها سأعود للرواية الأصلية.
كيف يمكن لشياو يان أن ينسى؟ كان إبنه سيأكل في المدرسة لأول مرة ، لذلك عليه أن يعد له وجبة جيدة.
شياو يان سلمها المعلومات. سخرت لوه فو بعد قراءتها ، “هذا الوانغ تشاو قد سئم من حياته حقًا. يجرؤ على الهجوم على إبني. كيف تخطط للإنتقام لابنكَ بصفتكَ أبا؟”
كان يعدها منذ الصباح الباكر. كان سيقوم بإعداد أربعة أطباق و حساء واحد ليوان باو ، لكن لوه فو قالت ، “هل تعتقد أن إبننا خنزير؟ لماذا طبخت الكثير؟ طبقين و حساء واحد يكفي.”
عندما تجاهله يوان باو ، غضب شياو يي. ربت على الطاولة و غمز مساعديه الإثنين ، “إذهبا ، أمسكاه.”
عندها أعد شياو يوان أطباق يوان باو الثلاثة المفضلة ؛ كرات لحم اليشم ، كرات لحم رأس الأسد المطهو ببطء ، و شوربة توفو الفاصولياء مع لحم الخنزير.
“حسنا ، هل إنتظرتَ وقتا طويلا؟ اللوم علي. هته أول مرة لي هنا لذلك تهت. إستغرق الأمر وقتا طويلاً للعثور على هذا المكان. لقد أخرتُ وجبتك.”
قامت لوه فو شخصيا بتعبئة الطعام في صندوق الطعام ، و سلمته إلى ليو شي ، وأرسلتها إلى روضة الأطفال.
السائق ، الذي ليس ببعيد ، رأى ذلك و أصيب بالصدمة. قفز من العربة راكضا إليه و أخذ يوان باو بعيدا.
لم تكن مستيقظة عندما غادر يوان باو إلى المدرسة. كان الوقت قد فات عندما قامت من السرير. نشأ حزن في قلبها. الأم و طفلها لم يفترقا أبدا من قبل.
يمكن للدودة الحارسة أن تميز معظم الجو’ في هذا العالم ، و أن تحذر سيدها منها في اللحظة الحرجة. يمكنها إمتصاص إصابة قاتلة كبديل عن سيدها.
بطبيعة الحال ، سقط اللوم الأخير على رأس شياو يان مرة أخرى.
قبل مجيئه ، في الصباح ، وعده والده بأن يعد له كرات لحم اليشم المفضلة لديه. هل نسي ذلك؟
في الكافتيريا.
نظرت لوه فو إلى عينيه و إبتسمت ، “جيد جدا.”
عندما تجاهله يوان باو ، غضب شياو يي. ربت على الطاولة و غمز مساعديه الإثنين ، “إذهبا ، أمسكاه.”
ضحك يوان باو ، ‘مثل هته الشخص الكبيرة ما زالت تضيع …’
“يوان باو ، أحضرتُ طعامك!”
على الرغم من أن الحقيبة كانت قبيحة ، إلا أنها كانت من صنع والدته و لم يكن يكرهها.
بمجرد وصول ليو شي إلى الكافتيريا ، رأت طفلين صغيرين ممددان عند قدمي يوان باو.
من كان ليعلم أن تشين وانغ سيحكم لمدة عامين ، ثم ينقل العرش إلى الأمير شياو يو البالغ من العمر عشر سنوات ، الإبن الأكبر لشياو بينغ الذي ينحدر من الفرع الجانبي للعائلة. تشين وانغ أخذ الإمبراطورة ، أبنائه ، إبنته الصغيرة و إنتقلوا إلى الريف.
حدقت عيون يوان باو السوداء في شياو يي. أدار رأسه ، و بدا و كأنه طفل صغير غير مؤذي. إبتسم بهدوء للترحيب بها ، “ليو شو ، لقد أتيتِ.”
*
“حسنا ، هل إنتظرتَ وقتا طويلا؟ اللوم علي. هته أول مرة لي هنا لذلك تهت. إستغرق الأمر وقتا طويلاً للعثور على هذا المكان. لقد أخرتُ وجبتك.”
عادت دودة اللحم الكريستالية الخضراء طائرة ، حلَّقت فوق كتف يوان باو. كان زوج الأجنحة على ظهرها شفافا ، لكنهما كانا جميلين.
ضحك يوان باو ، ‘مثل هته الشخص الكبيرة ما زالت تضيع …’
و الحشرة البيضاء التي كانت في سلة الزهور قبل قليل كانت دودة جو و صاحبتها هي الفتاة الصغيرة.
بعد المدرسة في فترة ما بعد الظهر ، يوان باو لم يسارع بالخروج مع سرب النحل و إنما حزم أغراضه ببطء. حمل حقيبته المدرسية القبيحة مع بطة صفراء صغيرة مطرزة عليها و خرج ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقها شياو يان ، ربت على ظهرها ، و قال ببطء ، “وانغ تشاو يريد العرش. لن يتردد في التواطؤ مع غوانغدونغ الجنوبية و تسريب خريطة دفاعات العاصمة بايجينغ ، نونغنونغ ، ما رأيكِ في هذا؟ ”
على الرغم من أن الحقيبة كانت قبيحة ، إلا أنها كانت من صنع والدته و لم يكن يكرهها.
عند البوابة ، عندما كان على وشك الصعود إلى العربة ، ركضت فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات مع سلة زهور و أمسكت كمه ، “أخي الصغير ، إشتري زهرة ، كل هذه الزهور طازجة. إنها طازجة و عطرة. يمكنكَ شراء زهرة لأمك. و سوار الأزهار هذا يبدو جيدًا …”
عندما عاد يوان باو إلى المنزل ، عانقته لوه فو بإحكام.
نظر يوان باو إليها. في السلة كانت هناك أزهار حمراء و أرجوانية ، مختلطة مع سوسن إوز صفراء ، كانت جميلة جدًا.
عندما كان يلتقط سوسن إوز صفراء ، رأى حشرة بيضاء على الورقة ، و قد كانت فقط على بعد إنشات قليلة من إصبعه—
على الرغم من أنه لديه كل هتهالزهور في حديقته ، إلا أن شرائها ليس مماثلا لقطفها.
إبتسمت الفتاة الصغيرة بائعة الزهور بغرابة.
ضحك عندما فكر في مشهد أخذ والدته للزهرة التي أحضرها ثم تعانقه بين ذراعيها لتقبله.
حدقت عيون يوان باو السوداء في شياو يي. أدار رأسه ، و بدا و كأنه طفل صغير غير مؤذي. إبتسم بهدوء للترحيب بها ، “ليو شو ، لقد أتيتِ.”
إختارها بعناية من السلة.
عندها أعد شياو يوان أطباق يوان باو الثلاثة المفضلة ؛ كرات لحم اليشم ، كرات لحم رأس الأسد المطهو ببطء ، و شوربة توفو الفاصولياء مع لحم الخنزير.
عندما كان يلتقط سوسن إوز صفراء ، رأى حشرة بيضاء على الورقة ، و قد كانت فقط على بعد إنشات قليلة من إصبعه—
تم إكتشاف أن وانغ تشاو قد تواطأ فعليا مع غوانغدونغ الجنوبية و سرب خريطة دفاعات مدينة بايجينغ ، مما فتح الباب أمام مغتالي غوانغدونغ الجنوبية.
إبتسمت الفتاة الصغيرة بائعة الزهور بغرابة.
في السنة الثامنة و العشرين من حكم الإمبراطور يوان ، في عيد ميلاده الخمسين ، تعرض الإمبراطور لهجوم من قبل مغتالين و جُرح.
لكن في اللحظة التالية تجمدت الإبتسامة على وجهها.
بعد ثلاث سنوات أخرى ، تنازل الإمبراطور عن العرش و سلمه إلى تشين وانغ.
دودة صغيرة من اللحم الأخضر الكريستالي التي خرجت من العدم طارت مثل البرق و إبتلعت الدودة البيضاء.
يوان باو لم يكن خائفا جدا ، في المقابل قام بطمأنته ، “العم لوه ، أنا بخير.”
فتحت الفتاة الصغيرة عينيها في رعب ، بصقت الدم ، و سقطت على الأرض ميتة.
مع موت الجو ، ماتت صاحبته أيضا.
السائق ، الذي ليس ببعيد ، رأى ذلك و أصيب بالصدمة. قفز من العربة راكضا إليه و أخذ يوان باو بعيدا.
بعد ثلاث سنوات أخرى ، تنازل الإمبراطور عن العرش و سلمه إلى تشين وانغ.
يوان باو لم يكن خائفا جدا ، في المقابل قام بطمأنته ، “العم لوه ، أنا بخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوان باو ، أحضرتُ طعامك!”
عادت دودة اللحم الكريستالية الخضراء طائرة ، حلَّقت فوق كتف يوان باو. كان زوج الأجنحة على ظهرها شفافا ، لكنهما كانا جميلين.
عادت دودة اللحم الكريستالية الخضراء طائرة ، حلَّقت فوق كتف يوان باو. كان زوج الأجنحة على ظهرها شفافا ، لكنهما كانا جميلين.
كانت هته الدودة حارسا شخصيا التي زرعها ليو وو خصيصا له. تم إطعامها دم يوان باو منذ سن مبكرة. إرتبطتْ به و كبرتْ معه.
تم إكتشاف أن وانغ تشاو قد تواطأ فعليا مع غوانغدونغ الجنوبية و سرب خريطة دفاعات مدينة بايجينغ ، مما فتح الباب أمام مغتالي غوانغدونغ الجنوبية.
يمكن للدودة الحارسة أن تميز معظم الجو’ في هذا العالم ، و أن تحذر سيدها منها في اللحظة الحرجة. يمكنها إمتصاص إصابة قاتلة كبديل عن سيدها.
لم تكن مستيقظة عندما غادر يوان باو إلى المدرسة. كان الوقت قد فات عندما قامت من السرير. نشأ حزن في قلبها. الأم و طفلها لم يفترقا أبدا من قبل.
و الحشرة البيضاء التي كانت في سلة الزهور قبل قليل كانت دودة جو و صاحبتها هي الفتاة الصغيرة.
عندما عاد يوان باو إلى المنزل ، عانقته لوه فو بإحكام.
مع موت الجو ، ماتت صاحبته أيضا.
على الرغم من أنه لديه كل هتهالزهور في حديقته ، إلا أن شرائها ليس مماثلا لقطفها.
هذا الجو هو الأعنف بينهم جميعا. بمجرد أن يتم خداع يوان باو ، ما ينتظره هو الموت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، كان لدى يوان باو حارس شخصي.
لحسن الحظ ، كان لدى يوان باو حارس شخصي.
شياو يان سلمها المعلومات. سخرت لوه فو بعد قراءتها ، “هذا الوانغ تشاو قد سئم من حياته حقًا. يجرؤ على الهجوم على إبني. كيف تخطط للإنتقام لابنكَ بصفتكَ أبا؟”
عندما عاد يوان باو إلى المنزل ، عانقته لوه فو بإحكام.
حدقت عيون يوان باو السوداء في شياو يي. أدار رأسه ، و بدا و كأنه طفل صغير غير مؤذي. إبتسم بهدوء للترحيب بها ، “ليو شو ، لقد أتيتِ.”
“حبيبي ، لن تذهب إلى المدرسة غدا. العالم الخارجي خطير للغاية. إذا ما حدث شيء ما لك ، والدتك لن تستطيع العيش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دودة صغيرة من اللحم الأخضر الكريستالي التي خرجت من العدم طارت مثل البرق و إبتلعت الدودة البيضاء.
تنهد يوان باو و أمسكَ بوجه لوه فو ، “أمي ، أنا بخير. عليكِ أن تثقي بإبنك.”
كان يعدها منذ الصباح الباكر. كان سيقوم بإعداد أربعة أطباق و حساء واحد ليوان باو ، لكن لوه فو قالت ، “هل تعتقد أن إبننا خنزير؟ لماذا طبخت الكثير؟ طبقين و حساء واحد يكفي.”
إبتسمت لوه فو ، أومأت برأسها ، و أمسكته في حضنها. سألته—كيف كانت المدرسة ، هل كان سعيدا أم لا ، ما الذي تعلمه ، و هل حظي بأصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي، أرجوا أن تكون هته الرواية الخفيفة قد أعجبتكم و أنها لم ثقيلة على القلب. و كما هو مخطط سلفا ، تاليا سأترجم رواية كونوسوبا الفرعية التي تدور أحداثها حول ميغومين قبل أن تلتقي بكازوما و الآخرين. و إن شاء الله بعد إكمال المجلد الأول منها سأعود للرواية الأصلية.
تحرك يوان باو بشكل محرج قليلا. لقد كان صبيا كبيرا الآن ، لكن والدته ما زالت تحتضنه في حضنها. كان ذلك محرجا.
شياو يان سلمها المعلومات. سخرت لوه فو بعد قراءتها ، “هذا الوانغ تشاو قد سئم من حياته حقًا. يجرؤ على الهجوم على إبني. كيف تخطط للإنتقام لابنكَ بصفتكَ أبا؟”
ربتت لوه فو على مؤخرته الذهنية ، “توقف عن العبث ، سريعا أخبرني بكل شيء.”
و بهذا تنتهي رواية أخرى. في الأصل كنتُ أخطط لإنهائها في شهر أو أقل لكن تطلب الأمر وقتا أكثر من المتوقع لأسباب منها المرض و الكسل و غيرها.
*
بطبيعة الحال ، سقط اللوم الأخير على رأس شياو يان مرة أخرى.
بعد العشاء ، لوه فو شاهدت يوان باو و هو يقع بالنوم ثم غادرت.
نظرت لوه فو إلى عينيه و إبتسمت ، “جيد جدا.”
شياو يان سلمها المعلومات. سخرت لوه فو بعد قراءتها ، “هذا الوانغ تشاو قد سئم من حياته حقًا. يجرؤ على الهجوم على إبني. كيف تخطط للإنتقام لابنكَ بصفتكَ أبا؟”
بعد العشاء ، لوه فو شاهدت يوان باو و هو يقع بالنوم ثم غادرت.
عانقها شياو يان ، ربت على ظهرها ، و قال ببطء ، “وانغ تشاو يريد العرش. لن يتردد في التواطؤ مع غوانغدونغ الجنوبية و تسريب خريطة دفاعات العاصمة بايجينغ ، نونغنونغ ، ما رأيكِ في هذا؟ ”
هذا الجو هو الأعنف بينهم جميعا. بمجرد أن يتم خداع يوان باو ، ما ينتظره هو الموت!
نظرت لوه فو إلى عينيه و إبتسمت ، “جيد جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هته الدودة حارسا شخصيا التي زرعها ليو وو خصيصا له. تم إطعامها دم يوان باو منذ سن مبكرة. إرتبطتْ به و كبرتْ معه.
لا بد من إزالة وانغ تشاو. لما الإبقاء عليه حتى العام الجديد؟
يمكن للدودة الحارسة أن تميز معظم الجو’ في هذا العالم ، و أن تحذر سيدها منها في اللحظة الحرجة. يمكنها إمتصاص إصابة قاتلة كبديل عن سيدها.
في السنة الثامنة و العشرين من حكم الإمبراطور يوان ، في عيد ميلاده الخمسين ، تعرض الإمبراطور لهجوم من قبل مغتالين و جُرح.
تم إكتشاف أن وانغ تشاو قد تواطأ فعليا مع غوانغدونغ الجنوبية و سرب خريطة دفاعات مدينة بايجينغ ، مما فتح الباب أمام مغتالي غوانغدونغ الجنوبية.
تم إكتشاف أن وانغ تشاو قد تواطأ فعليا مع غوانغدونغ الجنوبية و سرب خريطة دفاعات مدينة بايجينغ ، مما فتح الباب أمام مغتالي غوانغدونغ الجنوبية.
و لمن أعجبته ترجمتي يمكنك الضغط على إسمي khalidos بخانة المترجم بالصفحة الرئيسية و ستظهر لك كل الروايات التي أكملتها أو في خضم ترجمتها. أراكم لاحقا برواية أخرى.
بمجرد تفشي الحادث ، إندلع الصخب و الفوضى ، و طالب جميع الوزراء بمعاقبة وانغ تشاو بشدة على جرائمه.
في النهاية ، أصبح وانغ تشاو مدعات سخرية للشعب. و تم حبسه في بلاط الأجداد ، و لم يكن بإمكانه أن يخطو ولا خطوة واحدة خارجا.
في النهاية ، أصبح وانغ تشاو مدعات سخرية للشعب. و تم حبسه في بلاط الأجداد ، و لم يكن بإمكانه أن يخطو ولا خطوة واحدة خارجا.
بطبيعة الحال ، سقط اللوم الأخير على رأس شياو يان مرة أخرى.
بعد ثلاث سنوات أخرى ، تنازل الإمبراطور عن العرش و سلمه إلى تشين وانغ.
لكن في اللحظة التالية تجمدت الإبتسامة على وجهها.
من كان ليعلم أن تشين وانغ سيحكم لمدة عامين ، ثم ينقل العرش إلى الأمير شياو يو البالغ من العمر عشر سنوات ، الإبن الأكبر لشياو بينغ الذي ينحدر من الفرع الجانبي للعائلة. تشين وانغ أخذ الإمبراطورة ، أبنائه ، إبنته الصغيرة و إنتقلوا إلى الريف.
لم تكن مستيقظة عندما غادر يوان باو إلى المدرسة. كان الوقت قد فات عندما قامت من السرير. نشأ حزن في قلبها. الأم و طفلها لم يفترقا أبدا من قبل.
و بهذا تنتهي رواية أخرى. في الأصل كنتُ أخطط لإنهائها في شهر أو أقل لكن تطلب الأمر وقتا أكثر من المتوقع لأسباب منها المرض و الكسل و غيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دودة صغيرة من اللحم الأخضر الكريستالي التي خرجت من العدم طارت مثل البرق و إبتلعت الدودة البيضاء.
على أي، أرجوا أن تكون هته الرواية الخفيفة قد أعجبتكم و أنها لم ثقيلة على القلب. و كما هو مخطط سلفا ، تاليا سأترجم رواية كونوسوبا الفرعية التي تدور أحداثها حول ميغومين قبل أن تلتقي بكازوما و الآخرين. و إن شاء الله بعد إكمال المجلد الأول منها سأعود للرواية الأصلية.
قبل مجيئه ، في الصباح ، وعده والده بأن يعد له كرات لحم اليشم المفضلة لديه. هل نسي ذلك؟
و لمن أعجبته ترجمتي يمكنك الضغط على إسمي khalidos بخانة المترجم بالصفحة الرئيسية و ستظهر لك كل الروايات التي أكملتها أو في خضم ترجمتها. أراكم لاحقا برواية أخرى.
تنهد يوان باو و أمسكَ بوجه لوه فو ، “أمي ، أنا بخير. عليكِ أن تثقي بإبنك.”
لم تكن مستيقظة عندما غادر يوان باو إلى المدرسة. كان الوقت قد فات عندما قامت من السرير. نشأ حزن في قلبها. الأم و طفلها لم يفترقا أبدا من قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
