الفصل الثلاثون
الفصل الثلاثون:
أعطته لوه فو إبتسامة ، “هيهي”.
“المضيفة ، نقاط الكراهية الخاصة بك تجاوزة ال100000! بعد هذه الترقية ، يمكنني أن أتحول إلى كيان و أظهر بجوارك. أأنتِ متفاجئة؟ متحمسة؟”
يد من اليشم الأبيض ، مرت على كتفه بلطف ، من أعلى إلى أسفل. كانت الحركة بطيئة ، مقدسة مثل مسح الغبار من على بوذا. كانت جاذبيتها مشابهة لإمرأة إستفزازية ، مليئة بالإثارة.
بسماع نبرة النظام المبتهجة ، فوجئت بسرور.
إستغرقتْ الترقية يوما كاملا. عندما عاد النظام مرة أخرى ، كان مساء اليوم التالي قد حل.
أعطته لوه فو إبتسامة ، “هيهي”.
النظام ، “…” تم سكب ماء بارد عليه.
من كان يعلم أنه بالثانية التالية ، سيقوم النظام بإلقاء قنبلة هائلة مرة أخرى ، “طالما أنني أترقى إلى المستوى 7 ، سيتاح للمضيفة الفرصة لتصبح إنسانا.”
ضغطت عليه ليجلس على الأريكة ، و إستدارت نحو الستار.
كادت لوه فو أن تقفز عاليا في الهواء.
رأى المرأة تمد أصابعها النحيلة و تخلع معطفها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، كما لو كانت تتباطأ عن عمد ، مما سمح له برؤيتها بوضوح.
“قم بالترقية ، الترقية ، الترقية ، حسنا؟”
صورة تلك القطة رغم أنه ليس بالشيء المهم
بموافقتها ، إبتهج النظام و ركض على الفور للقيام بالترقية.
نزلت يدها على بطنه. أمسك شوان يي بمعصمها بغرور و سحبها بين ذراعيه.
خمنت أن الترقية الثالثة ستكون رائعة. إستغرق الأمر الكثير من الوقت للترقية من المستوى الثالث إلى المستوى الرابع.
لم تكلف لوه فو نفسها عناء الإختيار ، و قالت مباشرة ، “دعنا نختار نحلة.”
إستغرقتْ الترقية يوما كاملا. عندما عاد النظام مرة أخرى ، كان مساء اليوم التالي قد حل.
رأى المرأة تمد أصابعها النحيلة و تخلع معطفها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، كما لو كانت تتباطأ عن عمد ، مما سمح له برؤيتها بوضوح.
“المضيفة ، كيف تريدين أن يبدو شكلي؟ أعتقد أن قطة الراغدوول* هته ظريفة جدا ، و هذا الباندا الصغير …”
<م.م: سأضع صورة للقطة بالأسفل.>
عاد النظام طائرا ، وتوقف على الكتاب الذي تحمله لوه فو ، وقفز لأعلى و أسفل. كان لديه ما يقوله. أعادت لوه فو فتح الإتصال و عندها قال ، “المضيفة المضيفة ، لقد وجدتُ شيئا. أحدهم يراقبكِ أنتِ و شوان يي؟”
في ذهن لوه فو ، ظهرت نماذج لا حصر لها.
“قم بالترقية ، الترقية ، الترقية ، حسنا؟”
كان النظام ينتقي جسدا بحماس من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوء الشموع قد ألقى بإنعكاس هيئتها على الستار.
لم تكلف لوه فو نفسها عناء الإختيار ، و قالت مباشرة ، “دعنا نختار نحلة.”
دخل شوان يي إلى الخيمة.
النظام ، “…” تم سكب ماء بارد عليه.
إذا كان هناك وجود لشيطان في هذا العالم يمكنه إسقاط بوذا في شراكه ، فستكون هي بلا شك.
نحلة …؟ مثل هذا الحيوان الصغير ، الغير ناعم ، الغير ظريف ، و ليس حتى بمستبد. ما الجيد به!
مدركا لهذا ، أحكم يده الممسكة بالكأس.
“كونك صغيرًا سيجعلكَ غير واضح،” تجاهلت لوه فو إشتكاء النظام و إتخذت قرارا حازما للغاية.
مدركا أفكاره الخطيرة ، هز شوان يي رأسه. أغلق عينيه بالقوة و توقف عن النظر إليها.
لم يسع النظام سوى إختيار النحلة التي تبدو الأفضل.
شعرت لوه فو بوخز خفيف.
في اللحظة التالية ، ظهرتْ نحلة أمام لوه فو من العدم ، حلقت حولها بحماس ، تتمتم في عقلها أثناء طيرانها.
بما أن ملك الحرب أرسل أحدهم ليراقبهما ، ألن يضيع قلقه سدى إذا لم تستفد منه جيدا؟
إنزعجت لوه فو و أغلقتْ الإتصال به مباشرة.
نظرتْ إليه بإبتسامة و قالت شيئا لفتنه.
عندما رأت النحلة تطير لتستشعر بالعالم الجديد ، تجاهلته و سمحتْ له بالإستمتاع بذلك.
يد من اليشم الأبيض ، مرت على كتفه بلطف ، من أعلى إلى أسفل. كانت الحركة بطيئة ، مقدسة مثل مسح الغبار من على بوذا. كانت جاذبيتها مشابهة لإمرأة إستفزازية ، مليئة بالإثارة.
بعد تناول العشاء ، كانت لوه فو مستلقية على الأريكة ، تحمل كتابا غير مقروء. شوان يي قد تم إستدعاؤه من قبل الإمبراطور.
عاد النظام طائرا ، وتوقف على الكتاب الذي تحمله لوه فو ، وقفز لأعلى و أسفل. كان لديه ما يقوله. أعادت لوه فو فتح الإتصال و عندها قال ، “المضيفة المضيفة ، لقد وجدتُ شيئا. أحدهم يراقبكِ أنتِ و شوان يي؟”
عاد النظام طائرا ، وتوقف على الكتاب الذي تحمله لوه فو ، وقفز لأعلى و أسفل. كان لديه ما يقوله. أعادت لوه فو فتح الإتصال و عندها قال ، “المضيفة المضيفة ، لقد وجدتُ شيئا. أحدهم يراقبكِ أنتِ و شوان يي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت النحلة تطير لتستشعر بالعالم الجديد ، تجاهلته و سمحتْ له بالإستمتاع بذلك.
أخيرا نظرت لوه فو بعيدا عن الصفحة ، “هل تعرف من هو؟”
نزلت يدها على بطنه. أمسك شوان يي بمعصمها بغرور و سحبها بين ذراعيه.
“إنه الأمير الكلب!”
مدركا لهذا ، أحكم يده الممسكة بالكأس.
ملك الحرب … هل هو غير مرتاح بشأنها أم بشأن شوان يي؟ أو ربما كلاهما؟
إستغرقتْ الترقية يوما كاملا. عندما عاد النظام مرة أخرى ، كان مساء اليوم التالي قد حل.
دخل شوان يي إلى الخيمة.
مدركا أفكاره الخطيرة ، هز شوان يي رأسه. أغلق عينيه بالقوة و توقف عن النظر إليها.
نظرت إليه لوه فو ، و تغيرتْ عيناها قليلا.
طالما كان الشخص الذي أمامها رجلاً، فلا يمكنه الرفض.
بما أن ملك الحرب أرسل أحدهم ليراقبهما ، ألن يضيع قلقه سدى إذا لم تستفد منه جيدا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت النحلة تطير لتستشعر بالعالم الجديد ، تجاهلته و سمحتْ له بالإستمتاع بذلك.
“وانغ يي ، الليل طويل ، لماذا لا نفعل شيئا مثيرا للإهتمام؟”
الفصل الثلاثون:
المرأة في الضوء ، ذات وجه اليشم ، كانت جميلة و ساحرة للغاية. حملت ذقنها بتكاسل بإحدى يديها ، و إنزلقت أكمامها لتكشف عن ذراع كالثلج.
لم تكلف لوه فو نفسها عناء الإختيار ، و قالت مباشرة ، “دعنا نختار نحلة.”
نظرتْ إليه بإبتسامة و قالت شيئا لفتنه.
ضاق بؤبؤ عينيه ، و لم يسبق لضقات قلبه أن كانت بهذه السرعة.
طالما كان الشخص الذي أمامها رجلاً، فلا يمكنه الرفض.
رقصت برشاقة ، مثل إلف ، مغرية مثل حورية.
جاء شوان يي إليها و لمس خدها الرقيق بكفه الكبيرة ، “ما هو الشيء المثير للإهتمام؟” كان صوته مخمورا.
على الستار ، إنعكس جسد المرأة الفاتن.
شعرت لوه فو بوخز خفيف.
“إنه الأمير الكلب!”
نهضت ، لوت أصابعها حول ذقنها و ضحكت ، “سوف تعرف قريبا.”
لم يسع النظام سوى إختيار النحلة التي تبدو الأفضل.
ضغطت عليه ليجلس على الأريكة ، و إستدارت نحو الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت النحلة تطير لتستشعر بالعالم الجديد ، تجاهلته و سمحتْ له بالإستمتاع بذلك.
على الستار ، إنعكس جسد المرأة الفاتن.
بعد تناول العشاء ، كانت لوه فو مستلقية على الأريكة ، تحمل كتابا غير مقروء. شوان يي قد تم إستدعاؤه من قبل الإمبراطور.
رقصت برشاقة ، مثل إلف ، مغرية مثل حورية.
شعرت لوه فو بوخز خفيف.
لأنه يفصل بينهما طبقة ، فقد أضاف ذلك جمالا ضبابيا ، مليئا بالإغراء ، الإرتباك ، و الفتن.
ضاق بؤبؤ عينيه ، و لم يسبق لضقات قلبه أن كانت بهذه السرعة.
ضوء الشموع قد ألقى بإنعكاس هيئتها على الستار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن إذا لم يستطع لمسها.
رأى المرأة تمد أصابعها النحيلة و تخلع معطفها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، كما لو كانت تتباطأ عن عمد ، مما سمح له برؤيتها بوضوح.
خمنت أن الترقية الثالثة ستكون رائعة. إستغرق الأمر الكثير من الوقت للترقية من المستوى الثالث إلى المستوى الرابع.
أراد الرجل أن يندفع ليمزق ثيابها ، ثم بقسوة سوف-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المضيفة ، كيف تريدين أن يبدو شكلي؟ أعتقد أن قطة الراغدوول* هته ظريفة جدا ، و هذا الباندا الصغير …” <م.م: سأضع صورة للقطة بالأسفل.>
مدركا أفكاره الخطيرة ، هز شوان يي رأسه. أغلق عينيه بالقوة و توقف عن النظر إليها.
“إنه الأمير الكلب!”
مع ذلك ، عندما إنغلقتْ عينيه ، أصبح سمعه أكثر حدة.
ترجمة: khalidos
سمع صوت تنورتها و هي تهبط ، و الفرك الطفيف من قدميها البيضاء عندما تدوس على السجادة. في تلك اللحظة ، تمنى لو كان هو السجادة تحت قدميها.
شعرت لوه فو بوخز خفيف.
سمع خطواتها ، سمعها تغني بهدوء ، سمع أنفاسها …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة في الضوء ، ذات وجه اليشم ، كانت جميلة و ساحرة للغاية. حملت ذقنها بتكاسل بإحدى يديها ، و إنزلقت أكمامها لتكشف عن ذراع كالثلج.
تنفس شوان يي قليلا ، إبتلع ريقه ، أمسك فنجان الشاي بجانبه و إرتشف منه.
خمنت أن الترقية الثالثة ستكون رائعة. إستغرق الأمر الكثير من الوقت للترقية من المستوى الثالث إلى المستوى الرابع.
كانت هناك رائحة خفيفة للعطر على طرف أنفه ، و عندما فتح عينيه ، رأى علامة حمراء فاتحة على حافة الكأس. من المفترض أنه كان أحمر الشفاه الذي تركته عليه أثناء شربها الشاي.
مع ذلك ، عندما إنغلقتْ عينيه ، أصبح سمعه أكثر حدة.
مدركا لهذا ، أحكم يده الممسكة بالكأس.
كان النظام ينتقي جسدا بحماس من هناك.
نظر للأعلى مرة أخرى. كانت المرأة قد إبتعدت عن الستار متكئة على الرف بغزلية.
بموافقتها ، إبتهج النظام و ركض على الفور للقيام بالترقية.
ضاق بؤبؤ عينيه ، و لم يسبق لضقات قلبه أن كانت بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهضت ، لوت أصابعها حول ذقنها و ضحكت ، “سوف تعرف قريبا.”
كانت بخفة الغزال ، تدور حوله ، و في كل مرة كانت تخطوا بالقرب منه ، كان الأمر أشبه بأنها تدوس على قلبه.
على الستار ، إنعكس جسد المرأة الفاتن.
يد من اليشم الأبيض ، مرت على كتفه بلطف ، من أعلى إلى أسفل. كانت الحركة بطيئة ، مقدسة مثل مسح الغبار من على بوذا. كانت جاذبيتها مشابهة لإمرأة إستفزازية ، مليئة بالإثارة.
نظرتْ إليه بإبتسامة و قالت شيئا لفتنه.
النظرة الساحرة ، زاوية الشفاه في أقسام مختلفة كل هذا كان يرسل إشارة معينة.
رأى المرأة تمد أصابعها النحيلة و تخلع معطفها. كانت حركاتها بطيئة للغاية ، كما لو كانت تتباطأ عن عمد ، مما سمح له برؤيتها بوضوح.
إشتعلتْ الرغبة ، وأصبح المكان بأكمله خانقا و ساخنا بشدة.
إذا كان هناك وجود لشيطان في هذا العالم يمكنه إسقاط بوذا في شراكه ، فستكون هي بلا شك.
نزلت يدها على بطنه. أمسك شوان يي بمعصمها بغرور و سحبها بين ذراعيه.
“كونك صغيرًا سيجعلكَ غير واضح،” تجاهلت لوه فو إشتكاء النظام و إتخذت قرارا حازما للغاية.
إذا كان هناك وجود لشيطان في هذا العالم يمكنه إسقاط بوذا في شراكه ، فستكون هي بلا شك.
لأنه يفصل بينهما طبقة ، فقد أضاف ذلك جمالا ضبابيا ، مليئا بالإغراء ، الإرتباك ، و الفتن.
في تلك اللحظة ، لم يعد شوان يي يشعر بنبضات قلبه ، أو يسمع أي صوت ، أو يرى أي لون. كانت هي الوحيدة التي مستبدة و مستعرة ، و على وشك أن تلتهمه.
تنفس شوان يي قليلا ، إبتلع ريقه ، أمسك فنجان الشاي بجانبه و إرتشف منه.
أدرك شوان يي أنه كان على وشك أكل هته المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت النحلة تطير لتستشعر بالعالم الجديد ، تجاهلته و سمحتْ له بالإستمتاع بذلك.
لكن إذا لم يستطع لمسها.
“كونك صغيرًا سيجعلكَ غير واضح،” تجاهلت لوه فو إشتكاء النظام و إتخذت قرارا حازما للغاية.
صورة تلك القطة رغم أنه ليس بالشيء المهم
مدركا أفكاره الخطيرة ، هز شوان يي رأسه. أغلق عينيه بالقوة و توقف عن النظر إليها.
ضاق بؤبؤ عينيه ، و لم يسبق لضقات قلبه أن كانت بهذه السرعة.
ترجمة: khalidos
صورة تلك القطة رغم أنه ليس بالشيء المهم
لم يسع النظام سوى إختيار النحلة التي تبدو الأفضل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
