الفصل الثامن و العشرون
الفصل الثامن و العشرون:
أومأ الإمبراطور برأسه ، “واو ، أنتِ تتجرئين على التفكير في مثل هته الفكرة. لكن بالنظر إلى إخلاصكِ للأمير السابع ، سوف أكافئكِ.”
إشترت لوه فو وعاءً من حساء الجينسنغ و الدجاج الأسود بكمية الكراهية التي حصلت عليها للتو و أطعمتْ شوان يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور سعيدا جدا عندما علم أن “ملك الحرب” قد إستيقظ ، وجاء لزيارته شخصيا. كان سعيدا جدا برؤيته. “يبدو أن إبنتي بالقانون قد إعتنتْ بكَ جيدا هذه الأيام. أخبرني ، ماذا أفعل لأجلها؟”
تحول لون وجهه إلى اللون الوردي بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
سمعتْ أن وانغ تشاو كان مقداما في الحدث و إصطاد الكثير من الفرائس ، بما في ذلك أيل أبيض.
كان التأثير فوريا ، المئات من قيمة الكراهية خاصتها لم تضع سدى.
في المقابل لوح وانغ تشاو يده ، مكتئبا ، “ما الذي تخاف منه؟ الناس من حولي مخلصون.”
*
“وانغ يي ، كن حذرا!” جاء المستشار. نظر بقلق عندما لم يجد أي شخص آخر حوله شعر بالإرتياح.
عند عودته للخيمة ، تلاشى القلق على وجه وانغ تشاو و حل محله الغضب على الفور. مهارة تغيير الوجه السلسة هته كانت مذهلة حقا.
“وانغ يي ، ليس علينا أن نواجه ملك الحرب مباشرة. خلاف ذلك سنكون في وضع سيء للغاية بمجرد أن يلاحظ الإمبراطور الأمر. على الرغم من فشل بايشوو هذه المرة ، فقد تسببوا في أضرار جسيمة لملك الحرب. إذا لم يستيقظ ملك الحرب أبدا ، فمن الطبيعي أن يكون ذلك الأفضل ، لكن إذا كان ملك الحرب محظوظا للإستيقاظ-”
الكمين الذي كان من الصعب نصبه لم يقتل ملك الحرب. لقد كان غاضبا لدرجة أنه وبخ عدة أشخاص. قام بالدوس بقدميه بغضب.
جلس المستشار ، صب كوبا من الشاي ، و مرره له ، “ما هو الوضع مع ملك الحرب؟”
“مجموعة من النفايات! الكثير من الناس لم يتمكنوا من قتل غاو فنغ الصغير الوحيد ، و أنا ، الأمير الأعمى ، زودتهم بالأموال! هل يستحقون أن يُطلق عليهم لقب أفضل منظمة إغتيال في بايشوو؟ أعتقد أنه مجرد لقب منحوه لأنفسهم.”
فعلت ذلك لمنع الآخرين من إكتشاف أن جراحه قد تعافت بسرعة كبيرة لأن ذلك سيكون مريبا. شيء آخر هو أنها يمكن أن تمثل أمام لوه ييرين.
“وانغ يي ، كن حذرا!” جاء المستشار. نظر بقلق عندما لم يجد أي شخص آخر حوله شعر بالإرتياح.
كان عليها أن تعتني بمريضها. الآن كانت متعتها الوحيدة هي الإستماع إلى ثرثرة الناس.
في المقابل لوح وانغ تشاو يده ، مكتئبا ، “ما الذي تخاف منه؟ الناس من حولي مخلصون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الناس هم ثرثارون. هناك عيون و آذان كثيرة. من المستحسن توخي الحذر.”
“الناس هم ثرثارون. هناك عيون و آذان كثيرة. من المستحسن توخي الحذر.”
تحطم وجهه.
جلس المستشار ، صب كوبا من الشاي ، و مرره له ، “ما هو الوضع مع ملك الحرب؟”
أومأ الإمبراطور برأسه ، “واو ، أنتِ تتجرئين على التفكير في مثل هته الفكرة. لكن بالنظر إلى إخلاصكِ للأمير السابع ، سوف أكافئكِ.”
سعل وانغ تشاو ، و عندما وجد الشاي باردا ، زاد غضبه ، و رفع يده و كسر الكأس.
لقد كان يرقد في السرير لعدة أيام.
“ماذا غيره؟ هو غالبا لم يمت. الإمبراطور وضع عليه حراسة صارمة. لا أعتقد أنه يمكننا إيجاد فرصة أخرى.”
نظر إلى لوه فو و سألها عما تريد.
“وانغ يي ، ليس علينا أن نواجه ملك الحرب مباشرة. خلاف ذلك سنكون في وضع سيء للغاية بمجرد أن يلاحظ الإمبراطور الأمر. على الرغم من فشل بايشوو هذه المرة ، فقد تسببوا في أضرار جسيمة لملك الحرب. إذا لم يستيقظ ملك الحرب أبدا ، فمن الطبيعي أن يكون ذلك الأفضل ، لكن إذا كان ملك الحرب محظوظا للإستيقاظ-”
بعد أن أعاد وانغ تشاو الأيل الأبيض ، أهداه للإمبراطور على الفور و أمطره بالإطراء.
“دعنا نضع خطة طويلة الأجل مرة أخرى في وقت لاحق. بإختصار ، سيكون أفضل أن نتوقف الآن و لا نفعل شيئا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكبت لوه فو كوبا من الشاي لشوان يي ، “وانغ يي ، هل ترغب في الخروج للتمشية قليلا؟”
كان وجه وانغ تشاو غير متوقع ، بعد وقت طويل ، قال فقط ، “أممم!”
كان عليها أن تعتني بمريضها. الآن كانت متعتها الوحيدة هي الإستماع إلى ثرثرة الناس.
*
تحول لون وجهه إلى اللون الوردي بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
في الأيام التالية ، مكثتْ لوه فو مع شوان يي في الخيمة ، تقوم بعملها بتنظيفه و إطعامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نزلتْ السعادة من السماء. الرب يبارك التشي العظيم.’ كان الإطراء سلسا.
فعلت ذلك لمنع الآخرين من إكتشاف أن جراحه قد تعافت بسرعة كبيرة لأن ذلك سيكون مريبا. شيء آخر هو أنها يمكن أن تمثل أمام لوه ييرين.
تحول لون وجهه إلى اللون الوردي بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
في كل مرة كانت تقترب من شوان يي ، قيمة كراهية لوه ييرين ترتفع.
نظرت إليه لوه فو عن غير قصد ، تفاجئتْ ، و جلست.
كانت سعيدة بطبيعة الحال.
نظر إلى لوه فو و سألها عما تريد.
كان عليها أن تعتني بمريضها. الآن كانت متعتها الوحيدة هي الإستماع إلى ثرثرة الناس.
في المقابل لوح وانغ تشاو يده ، مكتئبا ، “ما الذي تخاف منه؟ الناس من حولي مخلصون.”
سمعتْ أن وانغ تشاو كان مقداما في الحدث و إصطاد الكثير من الفرائس ، بما في ذلك أيل أبيض.
شوان يي كان لديه صوت أجش لأنه لم يتحدث لفترة طويلة.
بعد أن أعاد وانغ تشاو الأيل الأبيض ، أهداه للإمبراطور على الفور و أمطره بالإطراء.
يقال أن “للسماء فضائل طيبة *” <م.م: “للسماء فضائل طيبة” ، “بدل قتل أناس أبرياء ، سيكون من الأفضل العيش و أنت فاضل و العيش في سلام”. هذا الكلام يعني أن الرب يحب الناس الذين لديهم شخصية صالحة/جيدة.>
‘نزلتْ السعادة من السماء. الرب يبارك التشي العظيم.’ كان الإطراء سلسا.
يقال أن “للسماء فضائل طيبة *” <م.م: “للسماء فضائل طيبة” ، “بدل قتل أناس أبرياء ، سيكون من الأفضل العيش و أنت فاضل و العيش في سلام”. هذا الكلام يعني أن الرب يحب الناس الذين لديهم شخصية صالحة/جيدة.>
قبله الإمبراطور ، و لكن قبل أن يحظى وانغ تشاو بوقت ليشعر بالسعادة ، أمر الإمبراطور بتحرير الأيل الأبيض مجددا.
تدلى شعرها على وجهه ، إهتزتْ رموشه ، و فتح عينيه فجأة.
يقال أن “للسماء فضائل طيبة *”
<م.م: “للسماء فضائل طيبة” ، “بدل قتل أناس أبرياء ، سيكون من الأفضل العيش و أنت فاضل و العيش في سلام”. هذا الكلام يعني أن الرب يحب الناس الذين لديهم شخصية صالحة/جيدة.>
في المقابل لوح وانغ تشاو يده ، مكتئبا ، “ما الذي تخاف منه؟ الناس من حولي مخلصون.”
تحطم وجهه.
إشترت لوه فو وعاءً من حساء الجينسنغ و الدجاج الأسود بكمية الكراهية التي حصلت عليها للتو و أطعمتْ شوان يي.
*
تدلى شعرها على وجهه ، إهتزتْ رموشه ، و فتح عينيه فجأة.
إستيقظت لوه فو في الظهيرة ، و رفعت اللحاف بتكاسل و رأت شوان يي.
إشترت لوه فو وعاءً من حساء الجينسنغ و الدجاج الأسود بكمية الكراهية التي حصلت عليها للتو و أطعمتْ شوان يي.
تدلى شعرها على وجهه ، إهتزتْ رموشه ، و فتح عينيه فجأة.
“وانغ يي ، ليس علينا أن نواجه ملك الحرب مباشرة. خلاف ذلك سنكون في وضع سيء للغاية بمجرد أن يلاحظ الإمبراطور الأمر. على الرغم من فشل بايشوو هذه المرة ، فقد تسببوا في أضرار جسيمة لملك الحرب. إذا لم يستيقظ ملك الحرب أبدا ، فمن الطبيعي أن يكون ذلك الأفضل ، لكن إذا كان ملك الحرب محظوظا للإستيقاظ-”
نظرت إليه لوه فو عن غير قصد ، تفاجئتْ ، و جلست.
إشترت لوه فو وعاءً من حساء الجينسنغ و الدجاج الأسود بكمية الكراهية التي حصلت عليها للتو و أطعمتْ شوان يي.
“أنت ، أنتَ مستيقظ؟”
ترجمة: khalidos
شوان يي كان لديه صوت أجش لأنه لم يتحدث لفترة طويلة.
جلس المستشار ، صب كوبا من الشاي ، و مرره له ، “ما هو الوضع مع ملك الحرب؟”
كان الإمبراطور سعيدا جدا عندما علم أن “ملك الحرب” قد إستيقظ ، وجاء لزيارته شخصيا. كان سعيدا جدا برؤيته. “يبدو أن إبنتي بالقانون قد إعتنتْ بكَ جيدا هذه الأيام. أخبرني ، ماذا أفعل لأجلها؟”
يقال أن “للسماء فضائل طيبة *” <م.م: “للسماء فضائل طيبة” ، “بدل قتل أناس أبرياء ، سيكون من الأفضل العيش و أنت فاضل و العيش في سلام”. هذا الكلام يعني أن الرب يحب الناس الذين لديهم شخصية صالحة/جيدة.>
نظر إلى لوه فو و سألها عما تريد.
تحول لون وجهه إلى اللون الوردي بسرعة يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
“أبي ، لماذا لا تعطي الإبنة في القانون قرية الينابيع الساخنة بجوار حديقة بايلو في ضواحي بايجينغ؟” إبتسمت لوه فو.
“وانغ يي ، ليس علينا أن نواجه ملك الحرب مباشرة. خلاف ذلك سنكون في وضع سيء للغاية بمجرد أن يلاحظ الإمبراطور الأمر. على الرغم من فشل بايشوو هذه المرة ، فقد تسببوا في أضرار جسيمة لملك الحرب. إذا لم يستيقظ ملك الحرب أبدا ، فمن الطبيعي أن يكون ذلك الأفضل ، لكن إذا كان ملك الحرب محظوظا للإستيقاظ-”
لم يكن هناك سوى عدد قليل من قرى الينابيع الساخنة في العاصمة. مثل هته الأماكن لم يتم تخصيصها حتى لرئيس الوزراء لوه.
شوان يي أومأ.
الآن و قد أتيحت لها الفرصة ، لا يسعها تركها تفلت من يدها.
“أبي ، لماذا لا تعطي الإبنة في القانون قرية الينابيع الساخنة بجوار حديقة بايلو في ضواحي بايجينغ؟” إبتسمت لوه فو.
منذ مدة طويلة و هي ترغب في الغوص في الينابيع الحارة و تناول الطعام في الشتاء.
تدلى شعرها على وجهه ، إهتزتْ رموشه ، و فتح عينيه فجأة.
و خلال هذا الوقت ، عبر إستراتيجية الطعام ، أقامت علاقة جيدة مع الإمبراطور ، و لم تكن هناك حاجة للخجل عندما تتحدث إليه.
كان عليها أن تعتني بمريضها. الآن كانت متعتها الوحيدة هي الإستماع إلى ثرثرة الناس.
أومأ الإمبراطور برأسه ، “واو ، أنتِ تتجرئين على التفكير في مثل هته الفكرة. لكن بالنظر إلى إخلاصكِ للأمير السابع ، سوف أكافئكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستيقظت لوه فو في الظهيرة ، و رفعت اللحاف بتكاسل و رأت شوان يي.
إبتسمتْ لوه فو و قبلتْ بسخاء ، “شكرا لكَ على مكافأتك.”
الفصل الثامن و العشرون:
ضحك الإمبراطور و لم يمكث طويلا قبل أن يغادر.
كان التأثير فوريا ، المئات من قيمة الكراهية خاصتها لم تضع سدى.
سكبت لوه فو كوبا من الشاي لشوان يي ، “وانغ يي ، هل ترغب في الخروج للتمشية قليلا؟”
كان عليها أن تعتني بمريضها. الآن كانت متعتها الوحيدة هي الإستماع إلى ثرثرة الناس.
لقد كان يرقد في السرير لعدة أيام.
“وانغ يي ، ليس علينا أن نواجه ملك الحرب مباشرة. خلاف ذلك سنكون في وضع سيء للغاية بمجرد أن يلاحظ الإمبراطور الأمر. على الرغم من فشل بايشوو هذه المرة ، فقد تسببوا في أضرار جسيمة لملك الحرب. إذا لم يستيقظ ملك الحرب أبدا ، فمن الطبيعي أن يكون ذلك الأفضل ، لكن إذا كان ملك الحرب محظوظا للإستيقاظ-”
شوان يي أومأ.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من قرى الينابيع الساخنة في العاصمة. مثل هته الأماكن لم يتم تخصيصها حتى لرئيس الوزراء لوه.
ترجمة: khalidos
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستيقظت لوه فو في الظهيرة ، و رفعت اللحاف بتكاسل و رأت شوان يي.
ترجمة: khalidos
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
