الفصل الثالث و العشرون
الفصل الثالث و العشرون:
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
حواجب لوه ييرين كانت منتصبة ، “من الذي يشعر بالغيرة! سآكل مرارتها*؟ أنتَ حقا لا تحبني بعد الآن!”
<م.م: أكل مرارة أحدهم = غيور منه.>
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
إستدارت بغضب و تجاهلته.
لوه ييرين تركته يذهب على مضض.
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
لوه ييرين جعدت أنفها ، أرادت أن تقول أن الثعلب الناري من الأنواع المهددة بالإنقراض ، وأن صيده أمر خاطئ. لكنهم الآن في الأزمنة القديمة ، صيد الحيوانات لا يخالف القانون ، كما أن جلد الثعلب الناري جميل حقًا.
إستدارت بغضب و تجاهلته.
في العصر الحديث ، كان بإمكانها فقط النظر إلى الصور الموجودة على الإنترنت ، لكنها الآن تستطيع بسهولة إستخدامه كوشاح. الرحلة ستكون مربحة حقا!
أن تتناول الطعام و تسمن لأجل لا شيء؟
قالت بقليل من عدم الرغبة ، “حسنا ، إذن سأنتظركَ في المنزل. لقد وعدتني بالحصول على فرو الثعلب الناري. لا تنسى ذلك.”
بعد أن تلقت أخبارا تفيد بأن لوه ييرين لن تذهب ، ذهبت لوه فو إلى فناء الإجاص الواضح.
“لن أنسى ذلك ، السلف الصغيرة*” ، ضغط ملك الحرب بلطف على أنفها.
<م.م: السلف الصغير هو لقب يعني أكثر شخص تحبه.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن رد فعلها ، مشت لوه فو إليها و جلستْ على كرسي.
بعد أن تلقت أخبارا تفيد بأن لوه ييرين لن تذهب ، ذهبت لوه فو إلى فناء الإجاص الواضح.
وجه لوه ييرين قد إلتوى ، و إكتسبت لوه فو مجددا موجة كبيرة من الكراهية.
“ما الذي تفعلينه هنا؟ أنا لا أرحب بكِ هنا “، حرستْ لوه ييرين بطنها و نظرت إلى لوه فو بحذر. كانت تخشى أن لوه فو قد أتت لتؤذي الطفل في بطنها.
مع ذلك ، منذ مجيئها إلى هنا ، لم تعد تتحمل مثل هذه المشكلة الصغيرة.
بغض النظر عن رد فعلها ، مشت لوه فو إليها و جلستْ على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مزعجا أنه تماما عندما كانت على وشك تناول عشاء جيد ، الشريرة قد وصلت.
“لم أركِ منذ فترة طويلة. أختاه لقد أصبحتِ سمينة.”
بعد أن إستدار ملك الحرب ، ألقتْ بنظرة إستفزازية على لوه فو التي رفعت ستارتها.
سمينة؟
“ما الذي تفعلينه هنا؟ أنا لا أرحب بكِ هنا “، حرستْ لوه ييرين بطنها و نظرت إلى لوه فو بحذر. كانت تخشى أن لوه فو قد أتت لتؤذي الطفل في بطنها.
تحولت لوه ييرين على الفور إلى تنين ناري ، مع ألسنة اللهب في عينيها.
كانوا حاليا في أواخر الخريف ، و عاجلا أم آجلا كانت القشعريرة تصيب الناس. لذلك لا تلوموها لإرتدائها الكثير.
هته المرأة الميتة تجرأت على القول بأنها سمينة؟!!
“رنين ، تهانينا على الحصول على +788 كراهية من البطلة.”
أن تتناول الطعام و تسمن لأجل لا شيء؟
عملت لوه ييرين بجد لتهدئة نفسها و إلتفتت إليها بإبتسامة ، “محال ، الطفل ببطني يكبر يوما بعد يوم. كما أن الأمير أمر الخادمات بمساعدتي على تجديد طاقة جسدي ؛ اليوم خبب دجاجة عجوز و غدا عش طائر البطلينوس الثلجي. أشياء كثيرة لأكلها. كيف لي ألا أصبح سمينة؟ سيكون من الأفضل ألا تنجب أختي طفلا ، حتى لا تسمن.”
“لم أركِ منذ فترة طويلة. أختاه لقد أصبحتِ سمينة.”
هل هي تتباهى بطفلها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل ملك الحرب يدها إلى شفتيه و قبلها ، “إطمئني ، لقد كنتُ سكرانا و مرتبكً آخر مرة. ذلك لن يتكرر مجددا!”
آه.
الفصل الثالث و العشرون:
واصلت لوه فو ، في إنتظار موجة ثانية من الكراهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم المغادرة ، كانت لوه فو ترتدي سترة رقيقة ، عباءة ، و تمسكُ بمدفئ لليد ، خَطَتْ خارجة من البوابة مرتدية حذاء كشمير*. <م.م: كشمير نوع من الماعز.>
“لقد جئتُ إلى هنا لأخبر أختي أنه عندما أصل إلى مكان صيد الخريف ، سأعتني جيدا بوانغ يي. أختاه لا داعي للقلق. ما عليكِ سوى الإعتناء بطفلكِ في المنزل ، و تناول الطعام و أن تسمني لأجل لا شيء.”
بعد أن تلقت أخبارا تفيد بأن لوه ييرين لن تذهب ، ذهبت لوه فو إلى فناء الإجاص الواضح.
أن تتناول الطعام و تسمن لأجل لا شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في يوم المغادرة ، كانت لوه فو ترتدي سترة رقيقة ، عباءة ، و تمسكُ بمدفئ لليد ، خَطَتْ خارجة من البوابة مرتدية حذاء كشمير*. <م.م: كشمير نوع من الماعز.>
هل هي خنزير!
لوه ييرين فجأة علق ذلك في قلبها و داست بقدمها غضبا.
وجه لوه ييرين قد إلتوى ، و إكتسبت لوه فو مجددا موجة كبيرة من الكراهية.
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
هدف لوه فو قد تحقق ، لذلك لم تبقى لفترة أطول و غادرت مع الآخرين.
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
كان مزعجا أنه تماما عندما كانت على وشك تناول عشاء جيد ، الشريرة قد وصلت.
بعد أن تلقت أخبارا تفيد بأن لوه ييرين لن تذهب ، ذهبت لوه فو إلى فناء الإجاص الواضح.
“لوه فو! أيتها العاهرة! العاهرة! إنتظري حتى يقوم وانغ يي بتصفية منزل لوه. سأرى عندها كيف يمكنكِ الطيران في الهواء! موتي! موتي!”
“لم أركِ منذ فترة طويلة. أختاه لقد أصبحتِ سمينة.”
وبخت لوه ييرين و ثقبت بالإبرة الفضية على دمية الفودو.
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
دمية الفودو كانت تبدو تماما مثل لوه فو. كما أنها أيضا كتبتْ عيد ميلاد لوه فو خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في العصر الحديث ، كان بإمكانها فقط النظر إلى الصور الموجودة على الإنترنت ، لكنها الآن تستطيع بسهولة إستخدامه كوشاح. الرحلة ستكون مربحة حقا!
كان الجسد مكتظا بالإبر.
إستدارت بغضب و تجاهلته.
في يوم المغادرة ، كانت لوه فو ترتدي سترة رقيقة ، عباءة ، و تمسكُ بمدفئ لليد ، خَطَتْ خارجة من البوابة مرتدية حذاء كشمير*.
<م.م: كشمير نوع من الماعز.>
“لن أنسى ذلك ، السلف الصغيرة*” ، ضغط ملك الحرب بلطف على أنفها. <م.م: السلف الصغير هو لقب يعني أكثر شخص تحبه.>
كانوا حاليا في أواخر الخريف ، و عاجلا أم آجلا كانت القشعريرة تصيب الناس. لذلك لا تلوموها لإرتدائها الكثير.
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
مجرد مقدرتها على النهوض من السرير قد إستهلكتْ بالفعل كل عزيمتها.
ذهب ملك الحرب إلى هناك على عجل ، و تبعته لوه ييرين طوال الطريق.
البشر هم حقا مخلوقات غريبة. في ظل الظروف القاسية التي كانت سائدة في أيام نهاية العالم ، لم ترمش لها عين بينما كانت تتجمد حتى الموت.
على الرغم من أن قلبها كان غير صبور لفعل شيء حيال لوه فو ، إلا انه عليها الإعتراف بأنها أقوى منها بكثير.
مع ذلك ، منذ مجيئها إلى هنا ، لم تعد تتحمل مثل هذه المشكلة الصغيرة.
ذهب ملك الحرب إلى هناك على عجل ، و تبعته لوه ييرين طوال الطريق.
كان الفريق ينتظر في الخارج ، لكن لا وجود لأي أحد من رجال ملك الحرب. لم تهتم لوه فو لأمره ، و ذهبتْ مباشرة إلى عربتها الخاصة و عَشَّشَتْ بالمرتبة الدافئة.
قالت بقليل من عدم الرغبة ، “حسنا ، إذن سأنتظركَ في المنزل. لقد وعدتني بالحصول على فرو الثعلب الناري. لا تنسى ذلك.”
ذهب ملك الحرب إلى هناك على عجل ، و تبعته لوه ييرين طوال الطريق.
فتحت لوه فو الستار و ألقت نظرة خاطفة.
فتحت لوه فو الستار و ألقت نظرة خاطفة.
حواجب لوه ييرين كانت منتصبة ، “من الذي يشعر بالغيرة! سآكل مرارتها*؟ أنتَ حقا لا تحبني بعد الآن!” <م.م: أكل مرارة أحدهم = غيور منه.>
هته ليست بحالة حياة أو موت. لكن بالنسبة للوه ييرين ، هي كذلك.
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
عانقت ملك الحرب و قالت: “وانغ يي ، لقد وعدتني بأنكَ ستتوقف عن لمس النساء الأخريات ، و خاصة لوه فو! إذا حصل و عرفتُ ، أنكَ أنتَ و هي قد … لن أسامحكَ أبدا مرة أخرى!”
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
حمل ملك الحرب يدها إلى شفتيه و قبلها ، “إطمئني ، لقد كنتُ سكرانا و مرتبكً آخر مرة. ذلك لن يتكرر مجددا!”
وبخت لوه ييرين و ثقبت بالإبرة الفضية على دمية الفودو.
لوه ييرين تركته يذهب على مضض.
ذهب ملك الحرب إلى هناك على عجل ، و تبعته لوه ييرين طوال الطريق.
بعد أن إستدار ملك الحرب ، ألقتْ بنظرة إستفزازية على لوه فو التي رفعت ستارتها.
كانوا حاليا في أواخر الخريف ، و عاجلا أم آجلا كانت القشعريرة تصيب الناس. لذلك لا تلوموها لإرتدائها الكثير.
أرجعتها لوه فو إليها بإبتسامة رائعة و حركتْ شفتيها بصوت صامت ، “وانغ يي هو لي.”
مع ذلك ، منذ مجيئها إلى هنا ، لم تعد تتحمل مثل هذه المشكلة الصغيرة.
لوه ييرين فجأة علق ذلك في قلبها و داست بقدمها غضبا.
لوه ييرين جعدت أنفها ، أرادت أن تقول أن الثعلب الناري من الأنواع المهددة بالإنقراض ، وأن صيده أمر خاطئ. لكنهم الآن في الأزمنة القديمة ، صيد الحيوانات لا يخالف القانون ، كما أن جلد الثعلب الناري جميل حقًا.
بينما يبتعد الفريق أكثر ، شعرتْ بمزيد من القلق و الذعر.
كان الجسد مكتظا بالإبر.
ماذا لو قامت لوه فو بإغواء وانغ يي بشكل متعمد؟
ماذا لو تعلقتْ به بلا خجل ، و لم يستطع وانغ يي أن يكتم شهوته؟
على الرغم من أن قلبها كان غير صبور لفعل شيء حيال لوه فو ، إلا انه عليها الإعتراف بأنها أقوى منها بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا على الحصول على +788 كراهية من البطلة.”
ماذا لو تعلقتْ به بلا خجل ، و لم يستطع وانغ يي أن يكتم شهوته؟
دعم ملك الحرب كتفيها بتسلية ، “أوه ، سأعود قريبا. إنها مجرد لعبة صيد. لا يوجد شيء كبير حيال ذلك. ما عليكِ سوى الحفاظ على سلامة طفلنا في المنزل. سوف أصطاد ثعلبا ناريا و أحضر فروه لصنع وشاح لأجلكِ. هذا جيد ، أليس كذلك؟”
رحلة الخريف ستستمر لما يقارب نصف شهر. ما الذي لا تستطيع تحقيقه في مثل هذا الوقت الطويل؟
عانقت ملك الحرب و قالت: “وانغ يي ، لقد وعدتني بأنكَ ستتوقف عن لمس النساء الأخريات ، و خاصة لوه فو! إذا حصل و عرفتُ ، أنكَ أنتَ و هي قد … لن أسامحكَ أبدا مرة أخرى!”
أصبحت لوه ييرين خائفة أكثر فأكثر.
حواجب لوه ييرين كانت منتصبة ، “من الذي يشعر بالغيرة! سآكل مرارتها*؟ أنتَ حقا لا تحبني بعد الآن!” <م.م: أكل مرارة أحدهم = غيور منه.>
لا! هي لا تستطيع ترك وانغ يي و لوه فو يبقيان وحدهما. عليها بإبقاء عينها على وانغ يي!
لوه ييرين تركته يذهب على مضض.
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل ملك الحرب يدها إلى شفتيه و قبلها ، “إطمئني ، لقد كنتُ سكرانا و مرتبكً آخر مرة. ذلك لن يتكرر مجددا!”
ترجمة: khalidos
آه.
إتخذتْ لوه فو على الفور قرارا في قلبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
