الفصل الثاسع عشر
الفصل التاسع عشر:
لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.
أراد لوه يوتشينغ حقا أن يركله. ما الذي ليس بمشكلة؟ حان الوقت لتغيير الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.
لكن صوته كان خفيفا جدا ، “لدي وقت فراغ ، تشوتشو أيضا يفتقد عمته. عليكم بزيارة قصرنا لمقابلته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمار الرمان الكريستالية الشفافة قد تم إدخالها في شفتيها الوردية ، و بصقت البذور الصفراء الزاهية.
وافق الإثنان و إنفصلا بسعادة أمام بوابة البلاط(القصر الملكي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدد على كلمة “سعيدة”.
بعد عودته إلى المنزل ، قام ملك الحرب بإستدعاء تشوان يي و أمره مباشرة ، “اليوم سترافق وانغ فاي. عليكَ بجعلها سعيدة ، أتعلم؟”
بالتفكير في ذلك ، شعرت لوه ييرين فجأة بالتحسن ، و حتى الإكتئاب من تحيتها للوه فو علنا قد تبدد قليلا.
شدد على كلمة “سعيدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
عندما تولى شوان يي القيادة ، ذهب ملك الحرب إلى النافذة و نظر إلى أشجار الجنكة التي بدأت تذبل.
هاه ، وانغ فاي!؟ جميلة المظهر؟ ماذا ، عائلة بارزة؟ في النهاية ، ألم يتم رفضها من قبل زوجها وحسب بينما تتقرب من بديل؟
هته الشجرة ، تماما مثل التشي العظيم. بدت مبهرة ، لكن في الحقيقة ، هي قد ذبلت.
“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.
دون المرور بفصل الشتاء القارس ، كيف يمكنها أن تلمع بسطوع؟
عندما تولى شوان يي القيادة ، ذهب ملك الحرب إلى النافذة و نظر إلى أشجار الجنكة التي بدأت تذبل.
و إذا تسبب هذا بتدمير شخص ما ، فليكن إذن.
لم تكن خائفة من تضييع بضع نقاط. يمكنها أن تفعل ذلك!
*
فجأة ، ظل قد غطاهم ، و أوي صُدمة برؤية أنه “ملك الحرب”. قامت لتحيته لكن تم إيقافها بيديه.
الفناء الرئيسي.
الخادم الذي بجانبها إعتقد أنها كانت ستقوم بالتحية و لم يساعدها. سقطت لوه ييرين فجأة على ركبتيها ، صادمة إياها على الأرض. شعرت لوه فو بالألم عندما سمعت الضوضاء.
كانت لوه فو مستلقية على كرسي الإستلقاء تحت الشرفة ، تستريح و عينيها مغمضتين ، و تترك أوي تطعمها الرمان.
الخادم الذي بجانبها إعتقد أنها كانت ستقوم بالتحية و لم يساعدها. سقطت لوه ييرين فجأة على ركبتيها ، صادمة إياها على الأرض. شعرت لوه فو بالألم عندما سمعت الضوضاء.
لم تكن تحب الرمان كثيرا ، لكن كان لديها الكثير من نقاط الكراهية.
كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!
لم تكن خائفة من تضييع بضع نقاط. يمكنها أن تفعل ذلك!
دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”
ثمار الرمان الكريستالية الشفافة قد تم إدخالها في شفتيها الوردية ، و بصقت البذور الصفراء الزاهية.
لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.
فجأة ، ظل قد غطاهم ، و أوي صُدمة برؤية أنه “ملك الحرب”. قامت لتحيته لكن تم إيقافها بيديه.
الفناء الرئيسي.
إستبدلها و جلس على المقعد المجاور للشرفة و تولى مهمة إطعام الرمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدد على كلمة “سعيدة”.
تراجعت أوي بهدوء.
دون المرور بفصل الشتاء القارس ، كيف يمكنها أن تلمع بسطوع؟
شوان يي أطعمها الرمان. عندما فتحت فمها لتناول الطعام ، قام شوان يي بتمرير طرف إصبعه فيه. أغلقت فمها و شعرتْ بلمسة إصبع. مع ذلك ، قام بإرجاع يده كأنه تلقى صدمة كهربائية ، و شعر بحكة في قلبه. مما جعله ينبض.
ما الذي يريده هته المرة؟
وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملك الحرب قد طلب منه إسعاد الأميرة. إذن ، ما عليه سوى الإستماع إلى الأميرة ، صحيح؟
عندما شعرتْ لوه فو بشيء ما ، فتحت عينيها و رأت شوان يي. قفز قلبها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.
في كل مرة يتم فيها إرسال شوان يي إليها ، لابد أن يكون ذلك بسبب أن الملك الكلب أمره بذلك.
بالتفكير في ذلك ، شعرت لوه ييرين فجأة بالتحسن ، و حتى الإكتئاب من تحيتها للوه فو علنا قد تبدد قليلا.
ما الذي يريده هته المرة؟
على أي ، بما أنه تم إحضار شوان يي إلى عتبة بابها ، ألن تشعر بالأسف إذا لم تستفد من ذلك؟
على أي ، بما أنه تم إحضار شوان يي إلى عتبة بابها ، ألن تشعر بالأسف إذا لم تستفد من ذلك؟
كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!
“وانغ يي ، سمعتُ أن زهرة اللوتس في البحيرة تتفتح. هل تود إلقاء نظرة معي؟”
و إذا تسبب هذا بتدمير شخص ما ، فليكن إذن.
شوان يي لم يرفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
مشى الإثنان نحو البحيرة.
دون المرور بفصل الشتاء القارس ، كيف يمكنها أن تلمع بسطوع؟
لم يتوقعوا لقاء لوه ييرين ، التي خرجت للمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدد على كلمة “سعيدة”.
نظرت لوه فو إلى معدتها دون وعي. كانت حاملا في شهرها الثالث. على الرغم من أنها لم تكشف عن حملها بعد ، فقد قدمت بالفعل عرضا كاملا. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من الخدم حولها. كان كل واحد منهم حذرا كما لو كانوا خائفين من الإصطدام ببعضهم البعض.
بعد عودته إلى المنزل ، قام ملك الحرب بإستدعاء تشوان يي و أمره مباشرة ، “اليوم سترافق وانغ فاي. عليكَ بجعلها سعيدة ، أتعلم؟”
توقفت لوه ييرين و لم تلقي بنظرها على شوان يي ، فقط كانت تحدق بلوه فو. بدت عيناها متلهفتان لأكلها.
ما الذي يريده هته المرة؟
لوه فو رأت هذا و إبتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ يي ، سمعتُ أن زهرة اللوتس في البحيرة تتفتح. هل تود إلقاء نظرة معي؟”
إنحنتْ عمدا إلى ذراعي شوان يي و قالت ، “لماذا لم تقم أختي بالترحيب بي عندما رأتني؟ هل نسيتي القواعد و الآداب التي علمتكِ تسوي يان إياها بهته السرعة؟”
دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”
كان وجه لوه ييرين متصلبا. كانت عيناها على وشك إطلاق النيران. كان مطلوبا منها أن تحيي لوه فو ، أن تحيي عاهرة و مدعية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملك الحرب قد طلب منه إسعاد الأميرة. إذن ، ما عليه سوى الإستماع إلى الأميرة ، صحيح؟
دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”
إرتجفت لوه ييرين و الدماء تصل إلى حلقها.
ملك الحرب قد طلب منه إسعاد الأميرة. إذن ، ما عليه سوى الإستماع إلى الأميرة ، صحيح؟
شوان يي لم يرفض.
تجهم قلب لوه ييرين لفترة من الوقت. لكنه مجرد بديل ، حتى أنه لعب معها دور الأمير. لقد كان مذهلا حقا!
“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.
“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.
عندما تولى شوان يي القيادة ، ذهب ملك الحرب إلى النافذة و نظر إلى أشجار الجنكة التي بدأت تذبل.
في تلك اللحظة ، شعرت لوه ييرين أن زخم هذا البديل أقوى من زخم وانغ يي نفسه. عندما نظر إليها هكذا ، ساقيها قد ضعفتْ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، لماذا تعطيني أختي مثل هذه الهدية الكبيرة؟ لا أستطيع قبولها. إنهظي بسرعة ، لئلا ينتشر الأمر و يقول أحدهم أنني أعاملكِ بشكل سيئ عن قصد لإحراجكِ. تشيانتشيان ، أيمكنكِ مساعدة سيدتكِ على الوقوف؟”
الخادم الذي بجانبها إعتقد أنها كانت ستقوم بالتحية و لم يساعدها. سقطت لوه ييرين فجأة على ركبتيها ، صادمة إياها على الأرض. شعرت لوه فو بالألم عندما سمعت الضوضاء.
عندما تولى شوان يي القيادة ، ذهب ملك الحرب إلى النافذة و نظر إلى أشجار الجنكة التي بدأت تذبل.
“أوه ، لماذا تعطيني أختي مثل هذه الهدية الكبيرة؟ لا أستطيع قبولها. إنهظي بسرعة ، لئلا ينتشر الأمر و يقول أحدهم أنني أعاملكِ بشكل سيئ عن قصد لإحراجكِ. تشيانتشيان ، أيمكنكِ مساعدة سيدتكِ على الوقوف؟”
لم تكن خائفة من تضييع بضع نقاط. يمكنها أن تفعل ذلك!
إرتجفت لوه ييرين و الدماء تصل إلى حلقها.
ترجمة: khalidos
لوه فو! عاجلا أم آجلا ، سوف تقتل هته المرأة!
فجأة ، ظل قد غطاهم ، و أوي صُدمة برؤية أنه “ملك الحرب”. قامت لتحيته لكن تم إيقافها بيديه.
“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +999.”
دون إنتظار لوه فو لتقول أي شيء ، قال شوان يي ببرود ، “ألم تسمع ساي فاي ما قالته وانغ فاي؟”
عقفتْ لوه فو شفتيها ، “أختي ، أزهار اللوتس هناك بمنتهى الجمال. لما لا تأتين معنا؟”
الفصل التاسع عشر:
صرت لوه يرين على أسنانها سرا ، “لا ، أنا غير مرتاحة قليلا. ينبغي لأختي و وانغ يي الإستمتاع لوحدهما.
دون المرور بفصل الشتاء القارس ، كيف يمكنها أن تلمع بسطوع؟
بعد بضع خطوات ، نظرت للخلف إلى لوه فو.
نظرت لوه فو إلى معدتها دون وعي. كانت حاملا في شهرها الثالث. على الرغم من أنها لم تكشف عن حملها بعد ، فقد قدمت بالفعل عرضا كاملا. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من الخدم حولها. كان كل واحد منهم حذرا كما لو كانوا خائفين من الإصطدام ببعضهم البعض.
هاه ، وانغ فاي!؟ جميلة المظهر؟ ماذا ، عائلة بارزة؟ في النهاية ، ألم يتم رفضها من قبل زوجها وحسب بينما تتقرب من بديل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.
تساءلت ما هو التعبير الذي ستظهره لوه فو في اليوم الذي تكتشف فيه الحقيقة.
“أنتِ؟” رأى شوان يي أنها لم تتحرك لفترة طويلة و إجتاحها بعين باردة.
بالتفكير في ذلك ، شعرت لوه ييرين فجأة بالتحسن ، و حتى الإكتئاب من تحيتها للوه فو علنا قد تبدد قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقعت عيناه على شفتيها الحلوتين ، و لم يستطع إبعاد عينيه عنها.
لكن ذلك لم يمنعها من الإشتكاء إلى ملك الحرب بشأن ما حصل.
في كل مرة يتم فيها إرسال شوان يي إليها ، لابد أن يكون ذلك بسبب أن الملك الكلب أمره بذلك.
ترجمة: khalidos
نظرت لوه فو إلى معدتها دون وعي. كانت حاملا في شهرها الثالث. على الرغم من أنها لم تكشف عن حملها بعد ، فقد قدمت بالفعل عرضا كاملا. كان هناك ما لا يقل عن عشرة من الخدم حولها. كان كل واحد منهم حذرا كما لو كانوا خائفين من الإصطدام ببعضهم البعض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
