الفصل الثالث عشر
الفصل الثالث عشر:
إنتهزتْ لوه فو الفرصة لإنزال قطعة الشطرنج خاصتها و قتل قطعته. إبتسمتْ ، “وانغ يي ، إنه دورك.”
“ليو شي ، هل تعرفين أين هي لوه ييرين؟” إستلقت لوه فو على الأريكة الناعمة أسفل الشرفة ، تتناول الوجبات الخفيفة الطازجة.
بعد أن إستدارت ، أخذت برتقالة من طبق الفاكهة و قشرتها. أكلتْ واحدة و سلمتْ واحدة لملك الحرب ، “وانغ يي ، تذوقها. إنها حلوة.”
“حسنا ، لوه ييرين تلعب الشطرنج مع وانغ يي في الجناح.”
من الواضح أن ملك الحرب كان خبيرا في هذا المجال.
“الشطرنج؟” عبست لوه فو قليلا. “هي حقا تعيش على مهل.”
لم يكن الجناح مغطى من جميع الجهات.
نهضت و تمددت ، مستشعرة أشعة الشمس الدافئة على وجهها. “آه ، لم أخرج منذ فترة طويلة. دعينا نذهب إلى الحديقة بينما السماء صافية.”
“رنين، تهانينا على تلقي +80 كراهية من البطل.”
أخذتْ ليو شي إلى الحديقة.
قام بلف قطع الشطرنج ، متسائلا عن المكان الذي سيلعب فيه تاليا ، لإستعادة سير المبارات.
كانوا بشهر ماي ، كانت الحديقة مزهرة للغاية ، و كان المشهد جيدًا.
إنقلب الوضع الأصلي فجأة ، و أصبح لدى لوه فو اليد العليا.
لوه فو لم تكن في عجلة من أمرها للذهاب إلى الجناح و سارت ببطء على طول الطريق ، عبر الزهور و الصفصاف. لم ترهم.
“رنين ، تهانينا على الحصول على +99 كراهية من البطلة.”
في نهاية الطريق ، رأت الجناح. قامت بالعبوس.
إنغمس ملك الحرب تدريجيا في اللعبة ضد لوه فو.
‘هل كان ملك الحرب و لوه ييرين يلعبان الشطرنج هناك؟’
إنتهزتْ لوه فو الفرصة لإنزال قطعة الشطرنج خاصتها و قتل قطعته. إبتسمتْ ، “وانغ يي ، إنه دورك.”
لم تندفع لوه فو إلى هناك و شاهدت الحبيبين الذكر و الأنثى من بين الشجيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت لوه فو ، تفاعل ملك الحرب فجأة. الآن لا يستطيع أن يبصق أو يتقيأ البرتقال. في النهاية تحولت البرتقالة إلى عصير.
كان البطل وسيما ، و البطلة هي أيضا جميلة. صورة الإثنين و هما معا لا تزال تبدو جميلة.
نظرت إليها لوه فو بإبتسامة ، بسخرية سخيفة ، مما جعل وجهها يصبح قبيحا.
هل كانوا يلعبون الشطرنج حقا؟
تجمد ملك الحرب. هل لوه فو عمياء لدرجة أنها حتى لم تستطع رؤيته حميميا مع ييرين هناك؟
هل يمكن أنهم يمارسون الحب في وضح النهار؟
نهضت و تمددت ، مستشعرة أشعة الشمس الدافئة على وجهها. “آه ، لم أخرج منذ فترة طويلة. دعينا نذهب إلى الحديقة بينما السماء صافية.”
لم يكن الجناح مغطى من جميع الجهات.
تجمد ملك الحرب. هل لوه فو عمياء لدرجة أنها حتى لم تستطع رؤيته حميميا مع ييرين هناك؟
كانت لوه ييرين عارية ، و كان ملك الحرب على وشك خلع ملابسه ، تقدمت لوه فو إلى الأمام و سعلت بلا مبالاة.
من الواضح أن ملك الحرب كان خبيرا في هذا المجال.
الإثنان اللذان كانا يقبلان بعضهما كأنهما متحدان قد إنفصلا مثل طائر خائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوه ييرين عارية ، و كان ملك الحرب على وشك خلع ملابسه ، تقدمت لوه فو إلى الأمام و سعلت بلا مبالاة.
عندما رأوا لوه فو ، أصبح وجه كلاهما مظلما.
بغض النظر عن التعبير الذي يظهره الإثنان ، لقد إكتسبتْ نقاط الكراهية. كلما كان الإثنان غير سعداء أكثر ، كلما أصبحتْ هي أكثر سعادة.
“رنين، تهانينا على تلقي +80 كراهية من البطل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسماع صوت لوه فو ، تفاعل ملك الحرب فجأة. الآن لا يستطيع أن يبصق أو يتقيأ البرتقال. في النهاية تحولت البرتقالة إلى عصير.
“رنين ، تهانينا للحصول على +90 كراهية من البطلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تندفع لوه فو إلى هناك و شاهدت الحبيبين الذكر و الأنثى من بين الشجيرات.
إستدارت لوه ييرين و بدأت في فرز ملابسها.
هذه الموجة من الإجراءات أَكسبت لوه فو موجتين إضافيتين من الكراهية.
بإستثناء شعوره بعدم الإرتياح إلى حد ما ، كان ملك الحرب هادئا ، “ما الذي تفعله وانغ فاي هنا؟”
كان البطل وسيما ، و البطلة هي أيضا جميلة. صورة الإثنين و هما معا لا تزال تبدو جميلة.
أوبس ، من نبرته من الواضح أنه غير راض.
أطلقت لوه فو صافرة عالية في قلبها. يا لها من رحلة خاصة ، أن تمكنها من كسب قيمة بضعة أيام من الوقت اللذيذ.
إبتسمت لوه فو ، “ألا أستطيع المجيء إلى هذا الجناح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا على كسب كراهية البطلة +80.”
تجمد ملك الحرب. هل لوه فو عمياء لدرجة أنها حتى لم تستطع رؤيته حميميا مع ييرين هناك؟
ضحكت لوه فو.
عندما رأتهم ، لماذا لم تغادر بهدوء و كأنها لم ترى شيئا؟ هل كان لابد لها من مقاطعتهم و طعلهم يشعرون بالحرج!
بعد أن إستدارت ، أخذت برتقالة من طبق الفاكهة و قشرتها. أكلتْ واحدة و سلمتْ واحدة لملك الحرب ، “وانغ يي ، تذوقها. إنها حلوة.”
بغض النظر عن التعبير الذي يظهره الإثنان ، لقد إكتسبتْ نقاط الكراهية. كلما كان الإثنان غير سعداء أكثر ، كلما أصبحتْ هي أكثر سعادة.
“حلوة؟”
متجاهلة تحديق ملك الحرب ، مشتْ لوه فو و جلست على الطاولة الحجرية و نظرتْ إلى رقعة الشطرنج ، “همم. من يلعب بالأبيض؟ الدخول في فخ العدو بدون دعم ، يالغباء.”
متجاهلة تحديق ملك الحرب ، مشتْ لوه فو و جلست على الطاولة الحجرية و نظرتْ إلى رقعة الشطرنج ، “همم. من يلعب بالأبيض؟ الدخول في فخ العدو بدون دعم ، يالغباء.”
“رنين ، تهانينا على الحصول على +99 كراهية من البطلة.”
في نهاية الطريق ، رأت الجناح. قامت بالعبوس.
ضحكت لوه فو.
‘هل كان ملك الحرب و لوه ييرين يلعبان الشطرنج هناك؟’
“إذا كنتِ ذكية جدًا ، تعالي و إلعبي!” إستعادة لوه ييرين رشدها بسرعة و قالت بصوت حاد.
هذه الموجة من الإجراءات أَكسبت لوه فو موجتين إضافيتين من الكراهية.
رغم ذلك ، لم تستطع الإنتظار لتصفع الفم خاصتها. لماذا قامت بالمنادات عليها؟
عندما رأوا لوه فو ، أصبح وجه كلاهما مظلما.
“حسنا.” نظرت لوه فو إلى ملك الحرب.
متجاهلة تحديق ملك الحرب ، مشتْ لوه فو و جلست على الطاولة الحجرية و نظرتْ إلى رقعة الشطرنج ، “همم. من يلعب بالأبيض؟ الدخول في فخ العدو بدون دعم ، يالغباء.”
مدت لوه ييرين يدها و وخزت ظهره. أمسكها ملك الحرب و سحبها للجلوس أمام لوه فو.
مدت لوه ييرين يدها و وخزت ظهره. أمسكها ملك الحرب و سحبها للجلوس أمام لوه فو.
لعب ملك الحرب بالقطع السوداء و لوه فو بالقطع البيضاء. أكمل الإثنان المباراة من حيث توقفت و بدؤوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت لوه ييرين و بدأت في فرز ملابسها.
الشكر لذاكرة المالكة الأصلية و موهبتها ، لم تتردد لوه فو في لعب الشطرنج.
هل يمكن أنهم يمارسون الحب في وضح النهار؟
من الواضح أن ملك الحرب كان خبيرا في هذا المجال.
شعرت لوه ييرين بأنه تم إهمالها.
بالنسبة له ، هته المباراة ستنتهي في وقت قصير بفوزه. لكن حتى بعد مرور ربع ساعة ، كانت معظم رقعة الشطرنج ممتلئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأتهم ، لماذا لم تغادر بهدوء و كأنها لم ترى شيئا؟ هل كان لابد لها من مقاطعتهم و طعلهم يشعرون بالحرج!
إنغمس ملك الحرب تدريجيا في اللعبة ضد لوه فو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رنين ، تهانينا على كسب كراهية البطلة +80.”
شعرت لوه ييرين بأنه تم إهمالها.
قال ملك الحرب ذلك أمام لوه فو. شعرت لوه ييرين بعدم الاستقرار.
الأرجل الموجودة أسفل الطاولة إمتدت ببطء إلى ملك الحرب و وخزته برفق.
نهضت و تمددت ، مستشعرة أشعة الشمس الدافئة على وجهها. “آه ، لم أخرج منذ فترة طويلة. دعينا نذهب إلى الحديقة بينما السماء صافية.”
كان ملك الحرب على وشك أن يضع قطعة شطرنج. تم تشتيته من ذلك ، إهتزت يديه ، و وضع القطعة في المكان الخطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لوه ييرين عارية ، و كان ملك الحرب على وشك خلع ملابسه ، تقدمت لوه فو إلى الأمام و سعلت بلا مبالاة.
إنقلب الوضع الأصلي فجأة ، و أصبح لدى لوه فو اليد العليا.
“حسنا ، لوه ييرين تلعب الشطرنج مع وانغ يي في الجناح.”
إنتهزتْ لوه فو الفرصة لإنزال قطعة الشطرنج خاصتها و قتل قطعته. إبتسمتْ ، “وانغ يي ، إنه دورك.”
كان البطل وسيما ، و البطلة هي أيضا جميلة. صورة الإثنين و هما معا لا تزال تبدو جميلة.
عبس ملك الحرب. خسر لعبة شطرنج أمام إمرأة ، علاوة على ذلك إمرأة التي تنظر إليه بدونية.
“رنين ، تهانينا للحصول على +90 كراهية من البطلة.”
بطبيعة الحال ، كانت هناك نقطتان من الإستياء قادمة من لوه ييرين.
نظرت إليها لوه فو بإبتسامة ، بسخرية سخيفة ، مما جعل وجهها يصبح قبيحا.
“ييرين ، لا تتسببي بالمتاعب.”
هل كانوا يلعبون الشطرنج حقا؟
قام بلف قطع الشطرنج ، متسائلا عن المكان الذي سيلعب فيه تاليا ، لإستعادة سير المبارات.
هل يمكن أنهم يمارسون الحب في وضح النهار؟
قال ملك الحرب ذلك أمام لوه فو. شعرت لوه ييرين بعدم الاستقرار.
“حلوة؟”
نظرت إليها لوه فو بإبتسامة ، بسخرية سخيفة ، مما جعل وجهها يصبح قبيحا.
لعب ملك الحرب بالقطع السوداء و لوه فو بالقطع البيضاء. أكمل الإثنان المباراة من حيث توقفت و بدؤوا.
“رنين ، تهانينا على كسب كراهية البطلة +80.”
من الواضح أن ملك الحرب كان خبيرا في هذا المجال.
أطلقت لوه فو صافرة عالية في قلبها. يا لها من رحلة خاصة ، أن تمكنها من كسب قيمة بضعة أيام من الوقت اللذيذ.
لوه فو لم تكن في عجلة من أمرها للذهاب إلى الجناح و سارت ببطء على طول الطريق ، عبر الزهور و الصفصاف. لم ترهم.
بعد أن إستدارت ، أخذت برتقالة من طبق الفاكهة و قشرتها. أكلتْ واحدة و سلمتْ واحدة لملك الحرب ، “وانغ يي ، تذوقها. إنها حلوة.”
قام بلف قطع الشطرنج ، متسائلا عن المكان الذي سيلعب فيه تاليا ، لإستعادة سير المبارات.
كان ملك الحرب منغمسا في لعبة الشطرنج. كان يعتقد أن من سلمه البرتقالة هي لوه ييرين ، و فتح فمه دون وعي.
“ليو شي ، هل تعرفين أين هي لوه ييرين؟” إستلقت لوه فو على الأريكة الناعمة أسفل الشرفة ، تتناول الوجبات الخفيفة الطازجة.
“حلوة؟”
“حسنا ، لوه ييرين تلعب الشطرنج مع وانغ يي في الجناح.”
بسماع صوت لوه فو ، تفاعل ملك الحرب فجأة. الآن لا يستطيع أن يبصق أو يتقيأ البرتقال. في النهاية تحولت البرتقالة إلى عصير.
نظرت إليها لوه فو بإبتسامة ، بسخرية سخيفة ، مما جعل وجهها يصبح قبيحا.
هذه الموجة من الإجراءات أَكسبت لوه فو موجتين إضافيتين من الكراهية.
كان ملك الحرب منغمسا في لعبة الشطرنج. كان يعتقد أن من سلمه البرتقالة هي لوه ييرين ، و فتح فمه دون وعي.
ترجمة: khalidos
“رنين، تهانينا على تلقي +80 كراهية من البطل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
