الفصل الخامس
الفصل الخامس:
جلست لوه ييرين على طاولة الطعام ، تنظر إلى الأطباق ، و سألت مرة أخرى بأمل ، “ألم يصل وانغ يي بعد؟”
كزومبي ، كان لدى لوه فو إحساس قوي بالبشر القريبين. كانت على علم بوجود شوان يي بمجرد ظهوره.
تثاءبت لوه فو بكسل ، تظهر خصرا أبيض رفيعا مع حركاتها. كان هناك أثر لعلامات الأصابع عليه.
نفضت يديها. نظرت بالضبط إلى المكان الذي كان يختبئ فيه شوان يي ، أحنت شفتيها و قالت ، “إذا تجرأتَ على الخروج ، فسوف أقضي عليك.”
“مستحيل” ، رفضت لوه ييرين لا شعوريا تصديق ذلك.
لسبب ما ، إقتنع شوان يي بكلماتها. إختفى في الظلام.
جلست لوه ييرين على طاولة الطعام ، تنظر إلى الأطباق ، و سألت مرة أخرى بأمل ، “ألم يصل وانغ يي بعد؟”
عندما حان وقت العشاء ، تم تقديم الأطباق. سمحت لوه فو لجميع الخادمات بما في ذلك أوي بالمغادرة
قبح تعبير لوه ييرين ، “ما الخطب؟”
بعد أن خرج الجميع ، نظرت لوه فو إلى نقاط الكراهية ال15 المتبقية و صرت أسنانها بينما تبادلها.
عندما جاءت الفتاة لتنظيف مائدة الطعام ، وجبة لوه فو قد إنتهت.
ثم ، الوجبة قد إختفت.
ألا تخاف وانغ فاي من حشو نفسها حتى الموت؟
في 15 دقيقة فقط ، إختفت معظم الأطباق على الطاولة.
“دعوني أذهب! ماذا تفعلن!”
“تجشأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحنت تشيان تشيان رأسها و همست ، “سيدتي ، وانغ يي ، ذهب إلى وانغ فاي بعد الظهر و لم يخرج أبدا بعدها.”
بعد تناول الكثير من الطعام ، شُلَت لوه فو فوق كرسي ، ممسكة بطنها.
لابد أنه خطأ لوه فو!
شوان يي في الظلام ، “…”.
لابد أنه خطأ لوه فو!
ألا تخاف وانغ فاي من حشو نفسها حتى الموت؟
تثاءبت لوه فو بكسل ، تظهر خصرا أبيض رفيعا مع حركاتها. كان هناك أثر لعلامات الأصابع عليه.
عندما جاءت الفتاة لتنظيف مائدة الطعام ، وجبة لوه فو قد إنتهت.
“دعوني أذهب! ماذا تفعلن!”
عانقت لوه فو دونات و داعبته على بطنها المنتفخة. كانت تكره تدريبه ، “لماذا أكلت الكثير ، أتكبحه؟ أوي ، أسرعي إلى الطبيب. خذي حبة الهضم و أعطي هذا الشيء الصغير واحدة.”
عندما جاءت الفتاة لتنظيف مائدة الطعام ، وجبة لوه فو قد إنتهت.
فتح دونات عينيه الدامعتين الكبيرتين و نظر ببراءة إلى سيدته.
عانقت لوه فو دونات و داعبته على بطنها المنتفخة. كانت تكره تدريبه ، “لماذا أكلت الكثير ، أتكبحه؟ أوي ، أسرعي إلى الطبيب. خذي حبة الهضم و أعطي هذا الشيء الصغير واحدة.”
في النهاية ، بالطبع ، حبوب شياووي للهضم قد وصلت إلى معدة السيدة عديمة الضمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– فناء إجاص واضح –
ما كانت تفعله قبل خروجها كان شبه بديهي.
جلست لوه ييرين على طاولة الطعام ، تنظر إلى الأطباق ، و سألت مرة أخرى بأمل ، “ألم يصل وانغ يي بعد؟”
ذهبت مباشرة للداخل.
الفتاة التي تخدمها شخصيا هزت رأسها ، “سيدتي ، هل علي أن أذهب و أتفقد الأمر؟”
ما كانت تفعله قبل خروجها كان شبه بديهي.
أومأت لوه ييرين غائبة.
هل قد … ذهب إلى لوه فو؟
وانغ يي قد قال أنه سيرافقها لتناول العشاء. لماذا هو ليس هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الداخل فستان من التول(قماش رقيق شفاف) ، و جلد ناصع البياض مرئي. كان رباط البطن ملتويا. للوهلة الأولى ، بدا أنه قد تم ربطه على عجل.
هل قد … ذهب إلى لوه فو؟
ثم ، الوجبة قد إختفت.
كانت لوه ييرين قلقة قليلا من هته الفكرة.
الفتاة التي تخدمها شخصيا هزت رأسها ، “سيدتي ، هل علي أن أذهب و أتفقد الأمر؟”
بعد فترة وجيزة ، عادت تشيان تشيان ، لكن عينيها تراوغ ، لا تنظر إليها.
ترجمة: khalidos
قبح تعبير لوه ييرين ، “ما الخطب؟”
فوجئت لوه فو.
أحنت تشيان تشيان رأسها و همست ، “سيدتي ، وانغ يي ، ذهب إلى وانغ فاي بعد الظهر و لم يخرج أبدا بعدها.”
“تجشأ!”
“مستحيل” ، رفضت لوه ييرين لا شعوريا تصديق ذلك.
“حسنا ، أرسلوا الأشخاص غير المعنيين خارجا. لا تزعجوا نوم وانغ يي.”
وانغ يي قد قال أنه لن يكون هناك سوى إمرأة واحدة في حياته. حتى ليلة أمس ، التي كان من المفترض أن تكون ليلة زفاف لوه فو ، وانغ يي قد أمضى ذلك الوقت معها.
“لماذا كل هذا الصخب في الليل؟ مزعج.” إستندتْ لوه فو على إطار الباب تلف نفسها برداءها.
لابد أنه خطأ لوه فو!
بعد تناول الكثير من الطعام ، شُلَت لوه فو فوق كرسي ، ممسكة بطنها.
لا ، هي ستذهب لترى الأمر بأم عينيها.
يبدو أن كراهية البطلة كانت تستحق العناء.
أسرعت لوه ييرين إلى الفناء الرئيسي لكنها توقفت عند البوابة.
لابد أنه خطأ لوه فو!
“سيدتي ، وانغ يي ليس في حالة مناسبة لمقابلة الناس الآن. ينبغي أن تعودي أدراجك.”
عندما حان وقت العشاء ، تم تقديم الأطباق. سمحت لوه فو لجميع الخادمات بما في ذلك أوي بالمغادرة
وقفت تسوي يان ببرود أمام الفناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأتها لوه ييرين ، لم تستطع منع نفسها من التعرق. كانت المرأة العجوز بجانب لوه فو مثل مومو* على التلفاز. شرسة و غير ودودة.
<م.م: مومو هي مرضعة.>
إتضح أنه في الواقع قد نام على الأرض!
مع ذلك ، مع فكرة أن وانغ يي لا يزال متواجدا هناك ، ربما حتى أنه و لوه فو يتدحرجان على السرير ، لم تستطع إيقاف قدميها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسرعت لوه ييرين إلى الفناء الرئيسي لكنها توقفت عند البوابة.
لا ، لابد لها من أن ترى وانغ يي اليوم!
وقفت تسوي يان ببرود أمام الفناء.
ذهبت مباشرة للداخل.
هل قد … ذهب إلى لوه فو؟
تقدمت الخادمتان خلف تسوي يان على الفور لكبح جماحها.
فتح دونات عينيه الدامعتين الكبيرتين و نظر ببراءة إلى سيدته.
“دعوني أذهب! ماذا تفعلن!”
– فناء إجاص واضح –
“لماذا كل هذا الصخب في الليل؟ مزعج.” إستندتْ لوه فو على إطار الباب تلف نفسها برداءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت لوه فو و مشت للداخل. عباءة القمر البيضاء إنزلقت من كتفيها.
كان في الداخل فستان من التول(قماش رقيق شفاف) ، و جلد ناصع البياض مرئي. كان رباط البطن ملتويا. للوهلة الأولى ، بدا أنه قد تم ربطه على عجل.
تقدمت الخادمتان خلف تسوي يان على الفور لكبح جماحها.
ما كانت تفعله قبل خروجها كان شبه بديهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوه ييرين بدت كأنها أصيبت برعد. نظرت إلى الوراء في حالة من عدم التصديق ، و هزت رأسها بإستمرار ، و همست ، “مستحيل ، مستحيل. وانغ يي لن يعاملني بهذه الطريقة…”
تثاءبت لوه فو بكسل ، تظهر خصرا أبيض رفيعا مع حركاتها. كان هناك أثر لعلامات الأصابع عليه.
تثاءبت لوه فو بكسل ، تظهر خصرا أبيض رفيعا مع حركاتها. كان هناك أثر لعلامات الأصابع عليه.
كانت لوه ييرين قلقة قليلا من هته الفكرة.
“حسنا ، أرسلوا الأشخاص غير المعنيين خارجا. لا تزعجوا نوم وانغ يي.”
نفضت يديها. نظرت بالضبط إلى المكان الذي كان يختبئ فيه شوان يي ، أحنت شفتيها و قالت ، “إذا تجرأتَ على الخروج ، فسوف أقضي عليك.”
إستدارت لوه فو و مشت للداخل. عباءة القمر البيضاء إنزلقت من كتفيها.
حسنا ، تلك المرأة قد جذبت إنتباهه بنجاح.
“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +99.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لابد لها من أن ترى وانغ يي اليوم!
فوجئت لوه فو.
“دعوني أذهب! ماذا تفعلن!”
بشكل غير متوقع ، سوء فهم متعمد جعلها تتلقى الكثير من قيمة الكراهية من البطلة.
“رنين ، تهانينا على الحصول على كراهية البطلة +99.”
يبدو أن كراهية البطلة كانت تستحق العناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، بالطبع ، حبوب شياووي للهضم قد وصلت إلى معدة السيدة عديمة الضمير.
قررت لوه فو سرا أنه عليها أن تعمل بجدية أكبر على البطلة في المستقبل.
هل قد … ذهب إلى لوه فو؟
“ضحكتُ بسعادة ، ضحكتُ بسعادة ، و رأيتُ أن ذاك الطفل ليس كبير السن …”
ما كانت تفعله قبل خروجها كان شبه بديهي.
بفرح ، لم تستطع لوه فو منع نفسها من دندنة الأغنية.
بفرح ، لم تستطع لوه فو منع نفسها من دندنة الأغنية.
في منتصف الليل ، إستيقظ ملك الحرب ، شاعرا بالبرد و التصلب.
لابد أنه خطأ لوه فو!
إتضح أنه في الواقع قد نام على الأرض!
قبح تعبير لوه ييرين ، “ما الخطب؟”
كانت مؤخرة رأسه تؤلمه.
لسبب ما ، إقتنع شوان يي بكلماتها. إختفى في الظلام.
متذكرا ما حدث قبل أن يُغمى عليه ، صرخت قبضات ملك الحرب— لوه فو!
لا ، هي ستذهب لترى الأمر بأم عينيها.
حسنا ، تلك المرأة قد جذبت إنتباهه بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في الداخل فستان من التول(قماش رقيق شفاف) ، و جلد ناصع البياض مرئي. كان رباط البطن ملتويا. للوهلة الأولى ، بدا أنه قد تم ربطه على عجل.
ملك الحرب ذهب إلى الغرفة الداخلية بغضب ، فتح الحجاب ، لكنه تجمد عندما رأى الشخص نائمة بالداخل.
مع ذلك ، مع فكرة أن وانغ يي لا يزال متواجدا هناك ، ربما حتى أنه و لوه فو يتدحرجان على السرير ، لم تستطع إيقاف قدميها.
ترجمة: khalidos
الفتاة التي تخدمها شخصيا هزت رأسها ، “سيدتي ، هل علي أن أذهب و أتفقد الأمر؟”
“مستحيل” ، رفضت لوه ييرين لا شعوريا تصديق ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
