الفصل الرابع
الفصل الرابع:
قبل هذا ، لم يأخذ أي شيء عن هذه المرأة على محمل الجد على الإطلاق. لقد أحب ييرين فقط.
دخلت لوه فو غرفة الدراسة(المكتب) و خرجت بعد لحظة. سلمت لفافة ملفوفة إلى أوي.
لماذا شعرت أن وانغ فاي قد أصبحت مظلمة قليلا؟
“أعطها لوانغ يي ، أخبريه أنني صنعتها لأجله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا ملك الحرب أكثر غضبا حتى.
نظرت آوي إلى لوه فو. كانت الإبتسامة في زاوية فم لوه فو تقشعر لها الأبدان بشكل لا يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
لماذا شعرت أن وانغ فاي قد أصبحت مظلمة قليلا؟
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
هل هي تتوهم ذلك؟
“رنين ، تهانينا على الحصول على +8 كراهية من البطل.”
في الفناء الأمامي لغرفة الدراسة ، كان ملك الحرب جالسا ينظر إلى لوحة تكشفت أمام عينيه. وجهه أصبح شاحبا ، لكن كان هناك نار في عينيه.
بمجرد أن فكر في هذا ، قام ملك الحرب بنفض أكمامه ، إستدار و غادر.
في اللوحة كان هناك رجل يرتدي قبعة خضراء*. يطأ على ظهره رجل آخر يرتدي ملابس خضراء.
<م.م: يرتدي قبعة خضراء، هته عبارة صينية تعني أن المرأة تخون حبيبها أو زوجها. و على ما يبدو يرجع أصلا لحقبة قديمة عندما كان يتم إرغام أقارب المومس(العاهرة) على إرتداء قبعة خضراء.>
“أعطها لوانغ يي ، أخبريه أنني صنعتها لأجله.”
كانت اللوحة مجردة للغاية ، فقط القبعة الخضراء و الرجل الأخضر هما الزاهيان.
بمجرد أن فكر في هذا ، قام ملك الحرب بنفض أكمامه ، إستدار و غادر.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
وانغ فاي أرسلت له لوحة كهته. هل عرفت بخصوص البديل؟
فلتتحمل معها لبعض الوقت ، بعد العودة—
كلما نظر إليها ، كلما زاد غضبه. أمسك بالورقة ، عجنها إلى كرة ، و سحقها أرضا.
نظرت آوي إلى لوه فو. كانت الإبتسامة في زاوية فم لوه فو تقشعر لها الأبدان بشكل لا يمكن تفسيره.
مع ذلك ، هذا لم يكن كافيا لتهدئة غضبه.
دخلت لوه فو غرفة الدراسة(المكتب) و خرجت بعد لحظة. سلمت لفافة ملفوفة إلى أوي.
“شوان يي!”
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
نظرت آوي إلى لوه فو. كانت الإبتسامة في زاوية فم لوه فو تقشعر لها الأبدان بشكل لا يمكن تفسيره.
حدق به ملك الحرب ببرود ، “إركع أرضل!”
“أعطها لوانغ يي ، أخبريه أنني صنعتها لأجله.”
ركع شوان يي على ركبة واحدة ، و ظهره مستقيم ، مثل الخيزران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب(الخطأ)؟”
كنتيجة لتواجده في الظلام طوال العام كان وجهه شاحبا بشكل شديد ، لكنه لم يكن يبدو مريضا. أضاف ذلك إحساسا دقيقا بالبرودة.
ملك الحرب في الواقع قد فهم المعنى في عينيها و أصبح أكثر غضبا.
“شوان يي ، أنتَ شجاع جدا!” حدق ملك الحرب به لفترة و صفع الطاولة. حامل الفرشاة و الفرشاة به سقط على بعد خطوات قليلة.
نظر إليها ملك الحرب بعيون ثاقبة. لقد فكر في ما فعلته و شخر بشدة ، “يبدو أن هته الوانغ فاي حقا لا تستحق لقب ‘أكثر إمرأة موهوبة في العاصمة.’ هي حتى لا تعرف بشأن ‘إعتبار الزوج مثل اللورد’ و ‘أن تكون محترمة و مطيعة’.”
كان شوان يي مذهولا قليلا في قلبه. لم يكن يعرف ما كان يشير إليه الملك ، لكنه لم يجرؤ على المجادلة.
لماذا شعرت أن وانغ فاي قد أصبحت مظلمة قليلا؟
“ما الخطب(الخطأ)؟”
و هكذا ، سمح لشوان يي ، الذي كان بديله ، بأخذ مكانه لقلب الغرفة مع المرأة.
تقدم إليه ملك الحرب ببطء و نظر لأسفل إليه ، “أنتَ لستَ مخطئا! اللعنة عليك! كيف تجرؤ على البقاء مع وانغ فاي الخاصة بملكك!”
عدد الكراهية جعل لوه فو تشعر بتحسن.
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
كانت مجرد بضع جلدات. بمجرد أن أنهى عقوبته ، عاد شوان يي على الفور إلى جانب ملك الحرب. لكن ما الذي وجده؟
قبل هذا ، لم يأخذ أي شيء عن هذه المرأة على محمل الجد على الإطلاق. لقد أحب ييرين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
حتى لو حاولت الزواج منه ، لم يكلف نفسه عناء لمسها بإصبع واحد.
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
مع ذلك ، في النهاية ، كان زواجا رتب من قبل والده. لو أنه تركها بمفردها ليلة الزفاف ، فإنها ستعود إلى المنزل و تشتكي لرئيس الوزراء. هذا سيكون سيئا بالنسبة له.
حدق ملك الحرب في عينيها الباردة غير العضوية ، و كان خائفا جدا لدرجة أنه ترك يدها.
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
و هكذا ، سمح لشوان يي ، الذي كان بديله ، بأخذ مكانه لقلب الغرفة مع المرأة.
هته المرأة هي حقا بغيضة!
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
حتى أنه نسي هدفه من القدوم إلى هناك.
مع ذلك ، ملك الحرب قد نسي أن هذا كان في الأصل أمرا منه.
مع ذلك ، هذا لم يكن كافيا لتهدئة غضبه.
لكن كيف يمكن أن يكون هو المخطئ؟ بالتأكيد لا ، الشخص المخطئ هي تلك المرأة الفاسقة الوقحة ، و كذلك حارس الظل الصغير الشجاع الذي أمامه!
مع ذلك ، هذا لم يكن كافيا لتهدئة غضبه.
لوه فو مدعومة من قبل رئيس الوزراء. لا يستطيع لمسها في الوقت الحالي ، لكن بالنسبة لشوان يي ، فهو الكلب الذي يحتفظ به ، لذا يمكنه فعل ما يشاء به!
كان شوان يي مذهولا قليلا في قلبه. لم يكن يعرف ما كان يشير إليه الملك ، لكنه لم يجرؤ على المجادلة.
ركل ملك الحرب شوان يي.
مع ذلك ، هذا لم يكن كافيا لتهدئة غضبه.
شوان يي كان معتادا على هته المعاملة. لم يتغير وجهه. لم يقم حتى بتحريك جسده عندما تم ركله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق به ملك الحرب ببرود ، “إركع أرضل!”
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
ملك الحرب إندلع بغضب.
بدا ملك الحرب أكثر غضبا حتى.
حتى أنه نسي هدفه من القدوم إلى هناك.
“إنزل و إجلد نفسك ثلاثين مرة” ، شخر ببرود و ذهب بعيدا.
20 نقطة كراهية يمكن مبادلتها فقط ب20 دقيقة من وقت اللذة. ذلك لا يكفيها لتناول وجبة.
في الفناء الرئيسي ، سمعت لوه فو إعلان النظام ، “رنين ، تهانينا على كراهية البطل +20.”
‘لا أعرف إذا كنتَ تجرؤ.’
للأسف ، فقط 20 ، هذا البطل بخيل جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
20 نقطة كراهية يمكن مبادلتها فقط ب20 دقيقة من وقت اللذة. ذلك لا يكفيها لتناول وجبة.
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
كان عليها أن تعمل بجدية أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل هي تتوهم ذلك؟
ملك الحرب إندلع بغضب.
لوه فو قد أرسلت اللوحة. ألم تكن تخبره بصريح العبارة أنها تعطيه قبعة خضراء؟
سحبها بشراسة من على الأريكة الناعمة من معصمها ، “ماذا تعني اللوحة التي أعطتها هته الوانغ فاي لهذا الأمير؟”
“شوان يي ، أنتَ شجاع جدا!” حدق ملك الحرب به لفترة و صفع الطاولة. حامل الفرشاة و الفرشاة به سقط على بعد خطوات قليلة.
عبست لوه فو ، كانت وجهها باردا ، “أتركني.”
كانت اللوحة مجردة للغاية ، فقط القبعة الخضراء و الرجل الأخضر هما الزاهيان.
حدق ملك الحرب في عينيها الباردة غير العضوية ، و كان خائفا جدا لدرجة أنه ترك يدها.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
بما أنها أرادت أن تكون وانغ فاي خاصته بشدة هكذا ، فقد قرر تحقيق رغبتها.
“رنين ، تهانينا على الحصول على +8 كراهية من البطل.”
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
عدد الكراهية جعل لوه فو تشعر بتحسن.
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
فركت معصمها و جلست. أمالت رأسها ، و نظرت إلى ملك الحرب و قالت بنبرة ساخرة ، “خلاف ذلك ، ما هو نوع السلوك الذي يريد الملك أن أعامله به؟”
ترجمة: khalidos
نظر إليها ملك الحرب بعيون ثاقبة. لقد فكر في ما فعلته و شخر بشدة ، “يبدو أن هته الوانغ فاي حقا لا تستحق لقب ‘أكثر إمرأة موهوبة في العاصمة.’ هي حتى لا تعرف بشأن ‘إعتبار الزوج مثل اللورد’ و ‘أن تكون محترمة و مطيعة’.”
ظهرت هيئة سوداء بصمت في الغرفة مثل الشبح.
أدارت لوه فو عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يعاقبها. لكنه فكر أنه بعد يومين سيكون يوم ‘العودة إلى الباب’. سيكون الأمر سيئا له إذا إشتكت إلى رئيس الوزراء.
فركت أظافرها ، “يمكننا تأجيل هذا إلى يوم آخر. بعد غد سيكون اليوم الذي أعود فيه إلى الباب*. يمكن لوانغ يي أن يقدم لي النصيحة عندها.”
<م.م: أعود فيه إلى الباب ، هته العبارة تعني زيارة الوالدين>
في الفناء الرئيسي ، سمعت لوه فو إعلان النظام ، “رنين ، تهانينا على كراهية البطل +20.”
‘لا أعرف إذا كنتَ تجرؤ.’
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
ملك الحرب في الواقع قد فهم المعنى في عينيها و أصبح أكثر غضبا.
فركت أظافرها ، “يمكننا تأجيل هذا إلى يوم آخر. بعد غد سيكون اليوم الذي أعود فيه إلى الباب*. يمكن لوانغ يي أن يقدم لي النصيحة عندها.” <م.م: أعود فيه إلى الباب ، هته العبارة تعني زيارة الوالدين>
هته المرأة هي حقا بغيضة!
لوه فو مدعومة من قبل رئيس الوزراء. لا يستطيع لمسها في الوقت الحالي ، لكن بالنسبة لشوان يي ، فهو الكلب الذي يحتفظ به ، لذا يمكنه فعل ما يشاء به!
أراد أن يعاقبها. لكنه فكر أنه بعد يومين سيكون يوم ‘العودة إلى الباب’. سيكون الأمر سيئا له إذا إشتكت إلى رئيس الوزراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت لوه فو عينيها.
فلتتحمل معها لبعض الوقت ، بعد العودة—
20 نقطة كراهية يمكن مبادلتها فقط ب20 دقيقة من وقت اللذة. ذلك لا يكفيها لتناول وجبة.
بمجرد أن فكر في هذا ، قام ملك الحرب بنفض أكمامه ، إستدار و غادر.
“رنين ، تهانينا على الحصول على +8 كراهية من البطل.”
حتى أنه نسي هدفه من القدوم إلى هناك.
شوان يي كان معتادا على هته المعاملة. لم يتغير وجهه. لم يقم حتى بتحريك جسده عندما تم ركله.
مع ذلك ، لم يخطو حتى خطوتين ، و فجأة جاء ألم مفاجئ من خلف رأسه. لقد سقط على الأرض مع صوت بانغ ، فاقدا للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تعافى ، غضب ، “غير معقول! هل هذه هي الطريقة التي تتحدثين بها مع الملك؟”
بإعتباره حارس ظل ، حتى لو أصيب بجروح خطيرة ، ينبغي عليه دائما حماية سيده.
لكن تبين أنها كانت جريئة للغاية لتحديه بشكل صارخ!
كانت مجرد بضع جلدات. بمجرد أن أنهى عقوبته ، عاد شوان يي على الفور إلى جانب ملك الحرب. لكن ما الذي وجده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الخطب(الخطأ)؟”
الملك قد كان مستلقيا بلا حراك على الأرض ، بينما كانت وانغ فاي تشرب الشاي و بذور عباد الشمس جنبا إلى جنب.
ملك الحرب قد شعر حتى أن ضوءا حقيرا كان يومض في عيون الرجل الخضراء كالفاصولياء الصغيرة في اللوحة.
ترجمة: khalidos
كان ظهره لا يزال منتصبا مثل السهم.
عدد الكراهية جعل لوه فو تشعر بتحسن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
