361
* ملك الشر *
“يا سيدي المجنون … لقد مرت 3 أيام … هل يمكن أن يكون قد حدث بالفعل …” كان وجهه مليئًا بآثار القلق.
* برعاية الراعي المجهول السابق *
انفتحت عيناه و بدأ في ملاحظة المسار الذي سلكه تدفق الدم بشكل طبيعي داخل جسده. كانت هذه الطرق المعقدة و الدقيقة أحيانا سريعة و أخرى بطيئة و رسمت خريطة معقدة ثلاثية الأبعاد للدم و الطاقة الحيوية. كما كان لها تردد لا يمكن تفسيره بالطرق العادية.
* هناك مزيد *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن مسار تدفق الدم هذا أشعره بإحساس غامض بالألفة.
كان لا يزال يرقد في دم السلمندر ذي الرأسين . كان يسبح في الدم بين الشرايين و الأوردة . عليه مستويان مختلفان من الدم المؤكسد الذين يبدو وكأنهما مفصولتان بغشاء رقيق غير مرئي . مع تدفق الدم الشرياني عبر هذه المنطقة ، أصبح يدعا دم وريديًا.
ظهر رمز واضح باللونين الأسود و الأحمر خلف جزء السمات مباشرة . يتألف الرمز من 3 نقاط صغيرة سوداء و حمراء مصطفة في شكل مثلث.
أطلق غارين الهالة الذهبية البيضاء ، شعر بأن معدل ضربات قلبه يتزامن ببطء مع دقات قلب السلمندر ذي الرأسين و ينبض بنفس الترد د. ولد إحساس غريب بالعاطفة و الألفة بقلبه .
على حافة حوض المغذيات ، كان كومودو يغسل الأرض بينما يمسك حوض ماء بين يديه .
كان الأمر كما لو كان هناك علاقة غير عادية بينه و بين السلمندر ذي الرأسين.
بمجرد أن أنهى غارين أفكاره ، تذكر سماته السابقة – كانت الرشاقة في 2.72. كانت الحيوية 2.82 ؛ كلاهما زاد. على الرغم من أن الفارق لم يكن كبيرًا ، إلا أنه كان بمثابة تحسن. القدرة على الزيادة مباشرة بعد إرتفاع الحد ؛ كان هذا زيادة كبيرة.
نبض قلبه في صدى تردد ضربات القلب. كان قلبه ينبض بمساعدة قلب السلمندر ، اندفعت طاقة غير معروفة إلى قلبه ، مما أدى إلى عودة القلب المزروع الذي تم رفضه في البداية إلى الحياة ببطء.
أطلق غارين هالة البلاتين و استشعر الدم الذي يتدفق من حوله . تتدفق الطاقة الحيوية و الدم من قلب السلمندر و ينتشرون نحو جميع أنحاء جسمه . ظهرت في ذهنه خريطة معقدة للغاية و مفصلة للأوعية الدموية للسلمندر بعد تتبع الدم .
فحص غارين جسده بعناية. بمجرد حدوث رد فعل في أي جزء من الجسم ، سيستخدم على الفور مهارته في التقنيات السرية لإجراء تعديلات في جميع أنحاء جسده.
أغلق عينيه مرة أخرى بعد فترة . لم يتم تنشيط قلبه بالكامل بعد و لا يزال بحاجة إلى الاعتماد على الرنين المستمر لنبضات قلب السلمندر لحث قلبه على النبض . ليس ذلك فحسب ، لأن الدم الذي كان يضخ من قلبه الجديد كان مزيجًا من دم السلمندر و دمه كواحد ، كان من الضروري إجراء عملية تكيف داخل جسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحتوي تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى على 5 مستويات . كانت التقنية غير متوافقة مع تقنية التمثال الإلهي لأن خرائط طرق الدم كانت متعارضة ؛ كان قادرًا فقط على إتقان الطبقة الأولى ، وكان ذلك فقط من أجل القوة الحادة التي قدمتها الطريقة.
فحص غارين جسده بعناية. بمجرد حدوث رد فعل في أي جزء من الجسم ، سيستخدم على الفور مهارته في التقنيات السرية لإجراء تعديلات في جميع أنحاء جسده.
كان غارين أكثر اهتمامًا بالتغييرات التي حدث في الداخل.
كانت هذه العملية خطيرة للغاية. عكس الإجراءات الجراحية البسيطة التي أجريت على السجناء سابقًا ، كان على غارين أن يكون في حالة تأهب لأي علامات رفض مع الحفاظ على تزامن نبضات القلب.
أتى صوت النبض مرة أخرى و تردد من داخل جسده . كان هذا الوحش الضخم قد تقدم في العمر بشكل ملحوظ مقارنة بـ 9 أيام قبل اليوم و لم يعد الآن يبدوا إلا ككيس من العظام. بعد هدير حزين ، سقط رأيه بشدة و بقي يلهث بصعوبة للهواء .
إذا فقد تزامن الرنين في أي وقت ، فقد يؤدي ذلك إلى وفاته على الفور.
غطت هذه القوة غارين بالكامل و إنتشرت في أنحاء جسمه . في نفس الوقت أثرت على جسم السلمندر العملاق ذو الرأسين.
على الرغم من أنه توقع بالفعل هذه الخطوة من خلال نمذجة المحاكاة ، إلا أنه لم يكن يدرك مدى خطورة و صعوبة الأمر حقًا حتى وصل شخصيًا إلى هذه المرحلة . لم يكن الأمر مثل ما توقعه سابقًا.
أغلق عينيه مرة أخرى بعد فترة . لم يتم تنشيط قلبه بالكامل بعد و لا يزال بحاجة إلى الاعتماد على الرنين المستمر لنبضات قلب السلمندر لحث قلبه على النبض . ليس ذلك فحسب ، لأن الدم الذي كان يضخ من قلبه الجديد كان مزيجًا من دم السلمندر و دمه كواحد ، كان من الضروري إجراء عملية تكيف داخل جسمه.
إذا حدث الرفض ، فسيؤثر على الرنين الذي يحققه نبض القلبين المتزامنين. إذا لم يتم حله على الفور ، سيعاني غارين من ضربة مزدوجة من نقص الأكسجين و رد فعل جسدي ضخم ؛ قد ينتهي به الأمر إما إلى الاختناق حتى الموت أو الموت بسبب اضطراب التشي و الدم.
ريب !!!
في الكهف تحت الأرض.
غطت هذه القوة غارين بالكامل و إنتشرت في أنحاء جسمه . في نفس الوقت أثرت على جسم السلمندر العملاق ذو الرأسين.
إستلقى السلمندر ذو الرأسين في سائل مغذي محمر قليلاً . كانت عيونه مغلقة قليلاً . أعطى جسد المخلوق إحساسًا كما لو أنه تجاوز حدوده حياته ؛ كان يبدو أنه قد تقدم في السن.
“تم تنشيط الذاكرة القديمة للسلمندر ذي الرأسين حيث يمر الجسم المعني بتغييرات . تمر تقنية يشب المياه اللذي لايعد و لا يحصى بطفرة بسبب الرنين.
في الجزء العلوي من جسمه ، تقاربت أربعة أشعة بيضاء من الضوء و إلتقت في كرة ضوء بيضاء ، تغطي الجسم بالتساوي بالضوء الأبيض. تكاملا مع ذلك تضاءلت قشور السلمندر ببطء و فقدت اللمعان الذي كانت عليه في السابق.
أمسك كلتا يديه و حركهما مما أسقط الطبقة السميكة من قشور الدم المتجمدة على جلده .
سسسسسسس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلق بلق !
أطلق السلمندر ذو الرأسين نفسا طويلا من الهواء و فتح عينيه لمسح محيطه بسرعة ثم عاد لإغلاقهما .
نبض قلبه في صدى تردد ضربات القلب. كان قلبه ينبض بمساعدة قلب السلمندر ، اندفعت طاقة غير معروفة إلى قلبه ، مما أدى إلى عودة القلب المزروع الذي تم رفضه في البداية إلى الحياة ببطء.
على حافة حوض المغذيات ، كان كومودو يغسل الأرض بينما يمسك حوض ماء بين يديه .
“لقد نجحت. التقنيات و الطواطم السرية ، عرفت أن لديهم نوعًا من الاتصال. “تمتم الرجل الأحمر و مد يديه ليلمس المكان بين حاجبيه. كانت الأضواء الحمراء تخرج من ثلاث نقاط حمراء تشبه الوحمات.
ألقى نظرة جانبية على السلمندر ثم ركز على جرح بطنه الذي شُفي بالفعل قبل أن يهز رأسه.
اليوم السادس …
“يا سيدي المجنون … لقد مرت 3 أيام … هل يمكن أن يكون قد حدث بالفعل …” كان وجهه مليئًا بآثار القلق.
ضعف صدى نبض قلب السلمندر مع كل ثانية.
منذ أن أنقذه غارين من طابور الإعدام ، تعهد بالولاء لهذه القطعة السميكة من لحم الخنزير. إذا حدث أي شيء لهذه القطعة السميكة من لحم الخنزير ، فسيعاني أيضًا.
“تم تنشيط الذاكرة القديمة للسلمندر ذي الرأسين حيث يمر الجسم المعني بتغييرات . تمر تقنية يشب المياه اللذي لايعد و لا يحصى بطفرة بسبب الرنين.
كانت أيضًا حقيقة غير معلنة أنه لم يكن يتمتع بمركز رجل حر و أنه كان جزءًا من الملكية الخاصة لزعيم عائلة تريجون . إذا فقد زعيم العائلة سلطته و قوته فسيكون مستقبله قاتمًا بالمثل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الخامس.
هوا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستلقى السلمندر ذو الرأسين في سائل مغذي محمر قليلاً . كانت عيونه مغلقة قليلاً . أعطى جسد المخلوق إحساسًا كما لو أنه تجاوز حدوده حياته ؛ كان يبدو أنه قد تقدم في السن.
صب الماء المتبقي على الأرض و مسح بقوة.
غطت هذه القوة غارين بالكامل و إنتشرت في أنحاء جسمه . في نفس الوقت أثرت على جسم السلمندر العملاق ذو الرأسين.
حسنًا ، التفكير في كل هذه الأمور ليس مجديًا الآن . سأعمل بجدية بالوقت الحالي .
“تقنية التمثال الإلهي …” لم يكن لدى غارين وقت للندم ؛ قام على الفور بفحص جزء السمات في الجزء السفلي من مجال رؤيته.
مر الوقت يومًا بعد يوم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيل دم أحمر طازج من بطن السلمندر و امتدت يدان ملطختان بالدماء و أمسكتا جانبي الجرح المفتوح.
اليوم الرابع.
سسسس!
قام كومودو بإضافة الزيت إلى الأضواء على الحوائط ثم ألقى نظرة على السلمندر ذي الرأسين في حوض المغذيات . يبدو أن شيئًا لم يحدث ، كان الاختلاف الوحيد هو تقدم الوحش العملاق بالسن بشكل ملحوظ.
كان الرجل الذي كان يحدق به محمرًا تمامًا ؛ كانت ملامح وجهه مخفية و لا يمكن التعرف عليها . كانت النقاط الثلاث الحمراء المتوهجة فقط بين حاجبيه صافية مثل النهار.
اليوم الخامس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم الخامس.
وضع كومودو دفترين على حافة الطاولة ، ونظر إلى الوحش العملاق الذي لم يظهر أي أثر للحركة و خرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة جانبية على السلمندر ثم ركز على جرح بطنه الذي شُفي بالفعل قبل أن يهز رأسه.
اليوم السادس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلق بلق !
اليوم السابع …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلق بلق !
اليوم الثامن …
اليوم التاسع.
* هناك مزيد *
با دوم !!!
أطلق السلمندر ذو الرأسين نفسا طويلا من الهواء و فتح عينيه لمسح محيطه بسرعة ثم عاد لإغلاقهما .
صدى صوت هز الكهف بأكمله بشكل خافت كما لو كان ناتجًا عن اهتزازات طبل عملاق.
كان الرجل الذي كان يحدق به محمرًا تمامًا ؛ كانت ملامح وجهه مخفية و لا يمكن التعرف عليها . كانت النقاط الثلاث الحمراء المتوهجة فقط بين حاجبيه صافية مثل النهار.
استيقظ كومودو الذي كان يختنق تثاؤبًا على الفور من الصدمة . وقف بخوف و بدأ إستطلاع محيطه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن مسار تدفق الدم هذا أشعره بإحساس غامض بالألفة.
“زلزال؟!؟!”
كسر الحدود و التحول إلى طوطم ، كسر حدود كيانه ؛ كان هذا طريقًا لم يسر عليه أحد من قبل. بالحديث عن ذلك ، كان سيلفالان مثله تمامًا ؛ كلاهما اختارا تعديل أنفسهم.
بلق بلق !
فجأة لفت انتباهه المسار الغريب لتدفق الدم داخل جسده.
في حوض المغذيات ، رفع السلمندر ذو الرأسين رقبته و لهث من الألم لكن لم يستطع إخراج أي صوت.
“الأسلوب السري … الطوطم …” كان لدى غارين فرضية غامضة في ذهنه لكنه لم يكملها بعد .
كان جسمه الضخم يرتجف قليلاً ، و يبدو أنه يعاني من تشنج عنيف.
قام كومودو بإضافة الزيت إلى الأضواء على الحوائط ثم ألقى نظرة على السلمندر ذي الرأسين في حوض المغذيات . يبدو أن شيئًا لم يحدث ، كان الاختلاف الوحيد هو تقدم الوحش العملاق بالسن بشكل ملحوظ.
با دوم !!!
منذ أن أنقذه غارين من طابور الإعدام ، تعهد بالولاء لهذه القطعة السميكة من لحم الخنزير. إذا حدث أي شيء لهذه القطعة السميكة من لحم الخنزير ، فسيعاني أيضًا.
أتى صوت النبض مرة أخرى و تردد من داخل جسده . كان هذا الوحش الضخم قد تقدم في العمر بشكل ملحوظ مقارنة بـ 9 أيام قبل اليوم و لم يعد الآن يبدوا إلا ككيس من العظام. بعد هدير حزين ، سقط رأيه بشدة و بقي يلهث بصعوبة للهواء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة جانبية على السلمندر ثم ركز على جرح بطنه الذي شُفي بالفعل قبل أن يهز رأسه.
في قلب الوحش ، فتح غارين عينيه. ظهرت موجة كبيرة و قوية من الطاقة التي لم يختبرها من قبل في جميع أنحاء أجزاء مختلفة من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب الماء المتبقي على الأرض و مسح بقوة.
ضعف صدى نبض قلب السلمندر مع كل ثانية.
“ما هذا…! يا إلهي … “تراجع كومودو بضع خطوات متتالية إلى الوراء و كاد يتراجع الى مدخل الكهف.
من ناحية أخرى ، صار قلب غارين يضخ بقوة هائلة من الحياة و الحيوية ؛ كان قلبه ينبض كما لو ولد من جديد ، كل نبضة تحتتوي على كمية غير محدودة من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيل دم أحمر طازج من بطن السلمندر و امتدت يدان ملطختان بالدماء و أمسكتا جانبي الجرح المفتوح.
أمسك كلتا يديه و حركهما مما أسقط الطبقة السميكة من قشور الدم المتجمدة على جلده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارين بالتدفق المستمر لهذه التقنية في جسده. أنتج القلب المصنوع من أعضاء السلمندر كمية هائلة من الدم الطازج . في الوقت نفسه ، تم امتصاص دم السلمندر الذي حوله أيضًا من خلال مسام الجلد بكميات كبيرة ، و كل يتم امتصاص كلاهما بواسطة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. تولدت قوة غير مرئية و كبيرة حوله بينما كانت كل هذه الأشياء تحدث .
فجأة لفت انتباهه المسار الغريب لتدفق الدم داخل جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلق بلق !
بدا أن مسار تدفق الدم هذا أشعره بإحساس غامض بالألفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صب الماء المتبقي على الأرض و مسح بقوة.
فجأة تذكر شيئًا.
على حافة حوض المغذيات ، كان كومودو يغسل الأرض بينما يمسك حوض ماء بين يديه .
“هذا هو…!؟ خارطة طريق التقنية السرية !!! “
هوا!
انفتحت عيناه و بدأ في ملاحظة المسار الذي سلكه تدفق الدم بشكل طبيعي داخل جسده. كانت هذه الطرق المعقدة و الدقيقة أحيانا سريعة و أخرى بطيئة و رسمت خريطة معقدة ثلاثية الأبعاد للدم و الطاقة الحيوية. كما كان لها تردد لا يمكن تفسيره بالطرق العادية.
إذا فقد تزامن الرنين في أي وقت ، فقد يؤدي ذلك إلى وفاته على الفور.
كان الشيء الأكثر غرابة هو أن غارين أدرك أن الطريق كان مشابه لتقنية سرية كان يمارسها من قبل.
في الكهف تحت الأرض ، نظر كومودو من بعيد إلى الوحش الذي على وشك الموت و عيونه مليئة بالصدمة.
” إنها … تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى؟ !! “لقد تذكر أخيرًا . مسار الدم هذا من عالمه السابق. لقد حصل على هذه التقنية السرية عالية المستوى من تبادل مع سيلين.
أكثر ما أدهش غارين هو أن جسده كان يشغل حاليًا المستوى الأولي لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى و يتبع خريطة الدم تلقائيًا.
كانت هذه التقنية السرية أحد فروع قبضة نبتون ، و هي منظمة فنون قتالية قديمة أسطورية. لم تذكر سيلين كيف حدث ذلك و اكتفت بالإشارة إلى أن هذه كانت واحدة من أقدم ثلاث تقنيات هناك.
في الجزء العلوي من جسمه ، تقاربت أربعة أشعة بيضاء من الضوء و إلتقت في كرة ضوء بيضاء ، تغطي الجسم بالتساوي بالضوء الأبيض. تكاملا مع ذلك تضاءلت قشور السلمندر ببطء و فقدت اللمعان الذي كانت عليه في السابق.
أكثر ما أدهش غارين هو أن جسده كان يشغل حاليًا المستوى الأولي لتقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى و يتبع خريطة الدم تلقائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النتوء أو الطفلي ينبض باستمرار ، ويظهر ضوء أحمر غامض.
خلاف عامة الناس ، التشي و الدم من جسده لهما خصائص السلمندر ذوا الرأسين. عندما قام بتشغيل المستوى الأولي من تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، تشكلت أعاصير صغيرة في دمه و التي تردد صداها في جميع أنحاء الأوعية الدموية بسرعة كبيرة.
نبض قلبه في صدى تردد ضربات القلب. كان قلبه ينبض بمساعدة قلب السلمندر ، اندفعت طاقة غير معروفة إلى قلبه ، مما أدى إلى عودة القلب المزروع الذي تم رفضه في البداية إلى الحياة ببطء.
“الأسلوب السري … الطوطم …” كان لدى غارين فرضية غامضة في ذهنه لكنه لم يكملها بعد .
إذا فقد تزامن الرنين في أي وقت ، فقد يؤدي ذلك إلى وفاته على الفور.
تحتوي تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى على 5 مستويات . كانت التقنية غير متوافقة مع تقنية التمثال الإلهي لأن خرائط طرق الدم كانت متعارضة ؛ كان قادرًا فقط على إتقان الطبقة الأولى ، وكان ذلك فقط من أجل القوة الحادة التي قدمتها الطريقة.
ريب !!!
والآن يستخدم التشي خاصته و دمه هذه التقنية بشكل طبيعي . شعر غارين أن إتقانه لأسلوب التمثال الإلهي ينضب بإستمرار و أنه يتم حل الشبكة القوية التي تم إنشاؤها بواسطة التقنية السرية حاليًا و إستبدالها بواسطة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى الغريبة هذه.
في اللحظة التي رأى فيها جزء السمات ، تنفس أخيرًا الصعداء.
“تقنية التمثال الإلهي …” لم يكن لدى غارين وقت للندم ؛ قام على الفور بفحص جزء السمات في الجزء السفلي من مجال رؤيته.
“تقنية التمثال الإلهي …” لم يكن لدى غارين وقت للندم ؛ قام على الفور بفحص جزء السمات في الجزء السفلي من مجال رؤيته.
ظهر رمز واضح باللونين الأسود و الأحمر خلف جزء السمات مباشرة . يتألف الرمز من 3 نقاط صغيرة سوداء و حمراء مصطفة في شكل مثلث.
فجأة تذكر شيئًا.
“تم تنشيط الذاكرة القديمة للسلمندر ذي الرأسين حيث يمر الجسم المعني بتغييرات . تمر تقنية يشب المياه اللذي لايعد و لا يحصى بطفرة بسبب الرنين.
كان هذا مجرد تغيير جسدي.
شعر غارين بالتدفق المستمر لهذه التقنية في جسده. أنتج القلب المصنوع من أعضاء السلمندر كمية هائلة من الدم الطازج . في الوقت نفسه ، تم امتصاص دم السلمندر الذي حوله أيضًا من خلال مسام الجلد بكميات كبيرة ، و كل يتم امتصاص كلاهما بواسطة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. تولدت قوة غير مرئية و كبيرة حوله بينما كانت كل هذه الأشياء تحدث .
كان الوحش العملاق الضعيف و كبير السن بجواره قد أغلق عينيه بهدوء و لم يعد يسمع أي صوت.
بدت هذه القوة مثل دوامات غير مرئية لا حصر لها و التي تغطي بكثافة جسم غارين بأكمله .
أغلق عينيه مرة أخرى بعد فترة . لم يتم تنشيط قلبه بالكامل بعد و لا يزال بحاجة إلى الاعتماد على الرنين المستمر لنبضات قلب السلمندر لحث قلبه على النبض . ليس ذلك فحسب ، لأن الدم الذي كان يضخ من قلبه الجديد كان مزيجًا من دم السلمندر و دمه كواحد ، كان من الضروري إجراء عملية تكيف داخل جسمه.
غطت هذه القوة غارين بالكامل و إنتشرت في أنحاء جسمه . في نفس الوقت أثرت على جسم السلمندر العملاق ذو الرأسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر غارين بالتدفق المستمر لهذه التقنية في جسده. أنتج القلب المصنوع من أعضاء السلمندر كمية هائلة من الدم الطازج . في الوقت نفسه ، تم امتصاص دم السلمندر الذي حوله أيضًا من خلال مسام الجلد بكميات كبيرة ، و كل يتم امتصاص كلاهما بواسطة تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى. تولدت قوة غير مرئية و كبيرة حوله بينما كانت كل هذه الأشياء تحدث .
مرت الأيام.
كانت هذه التقنية السرية أحد فروع قبضة نبتون ، و هي منظمة فنون قتالية قديمة أسطورية. لم تذكر سيلين كيف حدث ذلك و اكتفت بالإشارة إلى أن هذه كانت واحدة من أقدم ثلاث تقنيات هناك.
أصبح السلمندر ذو الرأسين جافًا تمامًا. كانت الكمية الكبيرة التي كان يمتلكها من الدم على وشك أن تجف ؛ صار جسمه كله ضعيف في حوض المغذيات ، خالي من أي حركة.
على الرغم من أنه توقع بالفعل هذه الخطوة من خلال نمذجة المحاكاة ، إلا أنه لم يكن يدرك مدى خطورة و صعوبة الأمر حقًا حتى وصل شخصيًا إلى هذه المرحلة . لم يكن الأمر مثل ما توقعه سابقًا.
أمكنه أن يشعر أنه بالقرب من قلبه – عند نقطة التقاء الطاقة الحيوية والدم ، بدا أن هناك ثقبًا أسود كان يبتلع كل دمه باستمرار. نما هذا الثقب الأسود أكبر و أكبر ، وأصبحت قدرته على الامتصاص أقوى وأقوى.
مد غارين يده وضغط ببطء على قشوره الهشة ؛ كان هناك أثر حزن في قلبه. كان يعلم أنه هو الذي امتص جوهر دم السلمندر تمامًا حتى جف . أيضا ، هذا السلمندر ذو الرأسين قد استخدم كيانه بالكامل لينجب ما هو عليه الآن.لكن………
سسسس!
على حافة حوض المغذيات ، كان كومودو يغسل الأرض بينما يمسك حوض ماء بين يديه .
هدر ضعيفا. و خفتت كلتا العينين ببطء و فقدتا مزيد من اللون .
اليوم الثامن …
في الكهف تحت الأرض ، نظر كومودو من بعيد إلى الوحش الذي على وشك الموت و عيونه مليئة بالصدمة.
في اللحظة التي رأى فيها جزء السمات ، تنفس أخيرًا الصعداء.
تمدد صدر السلمندر ذو الرأسين فجأة كما لو كان به فطري أحمر ضخم.
إذا حدث الرفض ، فسيؤثر على الرنين الذي يحققه نبض القلبين المتزامنين. إذا لم يتم حله على الفور ، سيعاني غارين من ضربة مزدوجة من نقص الأكسجين و رد فعل جسدي ضخم ؛ قد ينتهي به الأمر إما إلى الاختناق حتى الموت أو الموت بسبب اضطراب التشي و الدم.
كان النتوء أو الطفلي ينبض باستمرار ، ويظهر ضوء أحمر غامض.
سسسسسسس …
مع ازدياد الضوء الفلوري الأحمر صار اللون أكثر و أكثر إشراقًا ، أصبح الضوء في عيون السلمندر ثنائي الرأس باهتًا و خافتًا أكثر مع كل لحظة تمر .
نظر إلى سائل المغذيات أدناه الذي أصبح واضحًا و صافيا مثل ماء؛ طان يعكس مظهره الحالي.
“ما هذا…! يا إلهي … “تراجع كومودو بضع خطوات متتالية إلى الوراء و كاد يتراجع الى مدخل الكهف.
سسسس!
أخيراً توسع النتوء حتى حده الأقصى قبل أن يتقلص بشدة فجأة ، كما لو أن كل الضوء الأحمر قد امتص إلى المركز ثم تبع ذلك صمت طويل.
حسنًا ، التفكير في كل هذه الأمور ليس مجديًا الآن . سأعمل بجدية بالوقت الحالي .
ريب !!!
صدى صوت هز الكهف بأكمله بشكل خافت كما لو كان ناتجًا عن اهتزازات طبل عملاق.
ظهر سيل دم أحمر طازج من بطن السلمندر و امتدت يدان ملطختان بالدماء و أمسكتا جانبي الجرح المفتوح.
صدى صوت هز الكهف بأكمله بشكل خافت كما لو كان ناتجًا عن اهتزازات طبل عملاق.
غادر غارين ببطء من الفتحة و جسده مغطى بقشور الدم . بدا مثل الشيطان الدموي عائد من الجحيم.
نظر إلى سائل المغذيات أدناه الذي أصبح واضحًا و صافيا مثل ماء؛ طان يعكس مظهره الحالي.
نظر إلى سائل المغذيات أدناه الذي أصبح واضحًا و صافيا مثل ماء؛ طان يعكس مظهره الحالي.
كان لا يزال يرقد في دم السلمندر ذي الرأسين . كان يسبح في الدم بين الشرايين و الأوردة . عليه مستويان مختلفان من الدم المؤكسد الذين يبدو وكأنهما مفصولتان بغشاء رقيق غير مرئي . مع تدفق الدم الشرياني عبر هذه المنطقة ، أصبح يدعا دم وريديًا.
كان الرجل الذي كان يحدق به محمرًا تمامًا ؛ كانت ملامح وجهه مخفية و لا يمكن التعرف عليها . كانت النقاط الثلاث الحمراء المتوهجة فقط بين حاجبيه صافية مثل النهار.
“يا سيدي المجنون … لقد مرت 3 أيام … هل يمكن أن يكون قد حدث بالفعل …” كان وجهه مليئًا بآثار القلق.
“لقد نجحت. التقنيات و الطواطم السرية ، عرفت أن لديهم نوعًا من الاتصال. “تمتم الرجل الأحمر و مد يديه ليلمس المكان بين حاجبيه. كانت الأضواء الحمراء تخرج من ثلاث نقاط حمراء تشبه الوحمات.
فجأة لفت انتباهه المسار الغريب لتدفق الدم داخل جسده.
هذه النقاط الحمراء لا يمكن الشعور بها من خلال اللمس و لها ملمس الجلد الطبيعي. كانت الأضواء الحمراء الثلاثة مصطفة على شكل مثلث ، ولها موضع أنيق بشكل غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه النقاط الحمراء لا يمكن الشعور بها من خلال اللمس و لها ملمس الجلد الطبيعي. كانت الأضواء الحمراء الثلاثة مصطفة على شكل مثلث ، ولها موضع أنيق بشكل غير عادي.
كان هذا مجرد تغيير جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قلب الوحش ، فتح غارين عينيه. ظهرت موجة كبيرة و قوية من الطاقة التي لم يختبرها من قبل في جميع أنحاء أجزاء مختلفة من جسده.
كان غارين أكثر اهتمامًا بالتغييرات التي حدث في الداخل.
أطلق غارين الهالة الذهبية البيضاء ، شعر بأن معدل ضربات قلبه يتزامن ببطء مع دقات قلب السلمندر ذي الرأسين و ينبض بنفس الترد د. ولد إحساس غريب بالعاطفة و الألفة بقلبه .
نظر نحو جزء السمات في أسفل مجال رؤيته.
كانت هذه التقنية السرية أحد فروع قبضة نبتون ، و هي منظمة فنون قتالية قديمة أسطورية. لم تذكر سيلين كيف حدث ذلك و اكتفت بالإشارة إلى أن هذه كانت واحدة من أقدم ثلاث تقنيات هناك.
“القوة 6.66. الرشاقة 3.11. الحيوية 2.97. الذكاء 2.53 الإمكانيات 41128٪.يمتلك صفات المستنير .
اليوم الرابع.
التقنية السرية – تقنية يشب المياه التي لا تعد ولا تحصى ، ومهارات معركة عشرة آلاف ماموث “.
مر الوقت يومًا بعد يوم …
في اللحظة التي رأى فيها جزء السمات ، تنفس أخيرًا الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلق بلق !
كان يعلم أنه قد حقق هدفه أخيرًا.
نبض قلبه في صدى تردد ضربات القلب. كان قلبه ينبض بمساعدة قلب السلمندر ، اندفعت طاقة غير معروفة إلى قلبه ، مما أدى إلى عودة القلب المزروع الذي تم رفضه في البداية إلى الحياة ببطء.
كسر الحدود و التحول إلى طوطم ، كسر حدود كيانه ؛ كان هذا طريقًا لم يسر عليه أحد من قبل. بالحديث عن ذلك ، كان سيلفالان مثله تمامًا ؛ كلاهما اختارا تعديل أنفسهم.
خلاف عامة الناس ، التشي و الدم من جسده لهما خصائص السلمندر ذوا الرأسين. عندما قام بتشغيل المستوى الأولي من تقنية يشب المياه التي لا تعد و لا تحصى ، تشكلت أعاصير صغيرة في دمه و التي تردد صداها في جميع أنحاء الأوعية الدموية بسرعة كبيرة.
بمجرد أن أنهى غارين أفكاره ، تذكر سماته السابقة – كانت الرشاقة في 2.72. كانت الحيوية 2.82 ؛ كلاهما زاد. على الرغم من أن الفارق لم يكن كبيرًا ، إلا أنه كان بمثابة تحسن. القدرة على الزيادة مباشرة بعد إرتفاع الحد ؛ كان هذا زيادة كبيرة.
“القوة 6.66. الرشاقة 3.11. الحيوية 2.97. الذكاء 2.53 الإمكانيات 41128٪.يمتلك صفات المستنير .
في نفس الوقت ، كان جسده يمتلك سمات ضوء الطوطم ؛ لقد حقق هدفه بالكامل .
سسسسسسس …
كان الوحش العملاق الضعيف و كبير السن بجواره قد أغلق عينيه بهدوء و لم يعد يسمع أي صوت.
كان جسمه الضخم يرتجف قليلاً ، و يبدو أنه يعاني من تشنج عنيف.
مد غارين يده وضغط ببطء على قشوره الهشة ؛ كان هناك أثر حزن في قلبه. كان يعلم أنه هو الذي امتص جوهر دم السلمندر تمامًا حتى جف . أيضا ، هذا السلمندر ذو الرأسين قد استخدم كيانه بالكامل لينجب ما هو عليه الآن.لكن………
في اللحظة التي رأى فيها جزء السمات ، تنفس أخيرًا الصعداء.
لكن هذا لا يعني أن السلمندر ذي الرأسين قد اختفى تمامًا.
في اللحظة التي رأى فيها جزء السمات ، تنفس أخيرًا الصعداء.
مع ازدياد الضوء الفلوري الأحمر صار اللون أكثر و أكثر إشراقًا ، أصبح الضوء في عيون السلمندر ثنائي الرأس باهتًا و خافتًا أكثر مع كل لحظة تمر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
