334
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
* هناك مزيد *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
“اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
في المدينة الواقعة على الجانب الأيسر من المتحف ، كان هناك دهني ضخم لا يضاهى بالحجم يحمل صولجانًا ضخمًا بشكل لا يصدق وهو يسير في داخل المدينة خطوة بخطوة.
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
كان يتجول في المدينة خطوة بخطوة ، كما لو كان يقوم بدوريات في أراضيه.
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
ابتلع غارين لعابه.
ابتلع غارين لعابه.
كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ارتفاع هذا الوحش حوالي خمسين متراً! بينما كان يسير في المدينة ، بدت المنازل و المباني على كلا الجانبين وكأنها ألعابه الخشبية التي يمكن تدميرها بسهولة بضغطة واحدة لطيفة.
حول عنقه سلسلة أسنان مستديرة ، و نما قرنان كبيران من كل من كتفيه ، مثل قرون البقر.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
فجأة ، رفع الصولجان فوق كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
“اه … مستحيل …لا تقل لي …”
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
بو—————————–م!!!
“إندور مرة أخرى ….” قال قبل أن يتنهد بارتياح.
تردد صدى صوت إنفجار عالي يصم الآذان.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
تغير تعبير غارين قليلاً. في غمضة عين ، شعر أن عشرين من الخنافس الطفيلية إختفت .
لاحظ أنه حتى الحجارة الصغيرة على الأرض في المقدمة بدأت تقفز من الزلازل.
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
بدون وقت كافٍ للتفكير ، استخدم غارين كل القوة في جسده و دلس الأرض بقدميه بقوة.
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
بووم!!!
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
اصطدمت كمية كبيرة من الحصى بجسده بعنف ، و تسببوا بألم حارق في جميع أنحاء جسده.
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
يبدو أن ضوء طوطم قد كسر في غمضة عين !! في الوقت الحالي ، لم يستطع حتى أن يشعر بشظية من وجوده !
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
بدا الصوت مثل الرعد ، وكانت الزلازل التي تسببت فيه تخدر جسد غارين بالكامل.
بوم بوم بوم بوم !!!
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
بدأ يأرجح صولجانه بعنف. تحرك بقدميه الكبيرتين و طارد غارين من الخلف بسرعة ، بسرعة غير عادية. كانت خطوة واحدة كافية له للتحرك إلى الأمام من ثلاثين إلى أربعين متراً.
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
تحرك الصولجان الأسود باستمرار و بسرعة ، وفي غضون بضع ضربات ، تحطمت جميع المباني المحيطة بالدهني و تحولت إلى ركام .
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
هرب غارين بسرعة . كان خائفًا جدًا من الإلتفاف إلى الوراء لأن البدين كان سريعًا بشكل لا يصدق ، ويمكنه الوصول إلى المسافة التي ركضها على عجل بخطوة واحدة فقط إذا كان للدهني مستخدمًا للطواطم ، لكان من السهل تحطيم غارين بخطوة واحدة. كان أسلوبه السري القائم على السرعة مخيفًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحطيم عدد لا يحصى من المباني حتى ملأ الغبار الهواء ، تطايرت شظايا الصخور بكل الإتجاهات حين انهارت المباني ، ودمرت بعض الصخور الكبيرة عددًا قليلاً من المنازل.
أكثر من ذلك ، كان خائفًا جدًا من طلب المساعدة من الطواطم التي في يديه لأنه عندما حاول الوحش الدهني ضربه في وقت سابق لم يصبه لكن الحصى المتطاير اخترق ضوء الطوطم على جسده. كان من المهم ملاحظة أن ضوء الطوطم لمستخدم الطوطم كان أقوى بكثير من الطوطم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!!
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
لقد رعى و طور طواطمه الفضية الى النموذج الثالث بشق الأنفس و إذا تم تدميرهم هنا من أجل لا شيء ، فلن يعرف ماذا يفعل سوى البكاء.
“واه واه واه !!!” صرخ السمين وهو يرفع صولجانه ويصدر ضوضاء عالية غير مفهومة. لم يكن معروفًا ما إذا كان يضحك أم يزأر فقط.
طارد الدهني غارين بسرعة ، وبدا كما لو كان سعيدًا للغاية.
كان جسد هذا الوحش مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين باللون الأخضر الداكن ، وله جلد خشن يشبه لحاء شجرة قديمة. كان لديه أيضًا بطن كبير بارز. كان ارتفاعه على ما يبدو أطول بكثير من معظم المباني في المناطق المحيطة. كان الصولجان على كتفه أسود بالكامل ، وكان حجمه لا يضاهى.
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
بوم بوم بوم بوم !!!
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
في المدينة الواقعة على الجانب الأيسر من المتحف ، كان هناك دهني ضخم لا يضاهى بالحجم يحمل صولجانًا ضخمًا بشكل لا يصدق وهو يسير في داخل المدينة خطوة بخطوة.
بوووم!!
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
تم تحطيم القصر الأبيض الذي كان منتصبًا خلفه على الفور إلى أجزاء صغيرة. في الحديقة ، انقطعت شجرة كبيرة في المنتصف و أطلقت ضوضاء هشة عندما سقطت.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
”لغة إندور !! يبدو أنها لغة إندور! ” بدأت طبقة من الضبابية تتشكل في ذهن غارين. في البداية ، افترض أنه رأى كل شيء تقريبًا بوضوح ، لكنه اكتشف الآن ألغازًا جديدة وأشياء غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
”نوسيجا ! أنبورد! كاسيدور !! ” فجأة استدار و استخدم أسلوبه السري لتجميع صوته في مكان واحد قبل أن يوجهه نحو أذن القزم . بينما يستخدم لغة إندور!
اصطدمت كمية كبيرة من الحصى بجسده بعنف ، و تسببوا بألم حارق في جميع أنحاء جسده.
فجأة توقف البدين عن الحركة . رفع الصولجان نحو كتفه بينما أصبح وجهه بلا تعابير.
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
“أنساي … لوكان … موكاي … (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل …)”
* ملك الشر *
ترجم غارين جميع الأصوات الأخرى في نفس الوقت إلى معاني يمكنه فهمها. لم يكن يتحدث لغة إندور بطلاقة ، لأنه لم يستخدمها بشكل كافٍ.
* ملك الشر *
يقف في منتصف الشارع ، يقوس رأسه إلى الأعلى ونظر إلى القزم ، خائفًا من أن يصبح فجأة مجنونًا مرة أخرى ، مما قد يتسبب في سقوط صولجانه نحوه مرة أخرى. بمجرد أن يتعرض لضربة ، لا يهم ما إذا كان مستخدمًا لطوطم أو يمتلك تقنية سرية ، فسيتم تحطيمه تمامًا.
فجأة ، ظهر صوت أنين في عقله و انقطع اتصاله من صقر الرنين على الفور.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
“أساي … لوكان … موكاي … !! (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل !!) “كرر القزم مرة أخرى. بدا أنه غير قادر على قول أي شيء آخر ، باستثناء هذه الجملة الواحدة.
* ملك الشر *
“رو … كسيافيديلا ؟ (أنت … ما نوع اللحم الذي تريده؟) “حاول غارين تشكيل سلسلة من الكلمات إندور لطرح سؤال على القزم.
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
“أنساي … لوكان … موكاي …” واصل القزم قول نفس الجملة ، مرارًا وتكرارًا. بدأ اللعاب اللزج في التنقيط من الأنياب الموجودة في زاوية فمه ، قبل أن يسقط في الحطام أدناه ، ويغمر مساحة كبيرة على الفور.
بدون وقت كافٍ للتفكير ، استخدم غارين كل القوة في جسده و دلس الأرض بقدميه بقوة.
جرب غارين أسئلة أخرى لكن القزم لم يرد على الإطلاق . يبدو أنه يعرف فقط هذه الجملة المعينة و كررها باستمرار. لحسن الحظ ، لم يعد يهاجم غارين.
بدا القزم كما لو أنه اكتشف وجود غارين. انحنى رأسه الأخضر الداكن قليلاً عندما نظر إلى غارين بفضول.
حاول غارين مرة أخرى ، لكنه لم يحصل على التأثير المطلوب. أخيرًا ، تخلى عن خطته للتواصل مع القزم. فكر للحظة قبل أن يطلق أمر عبر إرادته.
بدأ الوحش في الزئير بصوت عالٍ مرة أخرى. أمسك الصولجان في كلتا يديه.
على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
في الهجمة السابقة ، إذا تم إصابة الطوطم نفسه لكان من المحتمل أن يتم تدميره على الفور.
لم يتحرك القزم كثيرا ، مد يده إلى الأسفل وأمسك بحفنة ضخمة من الحشرات السوداء قبل أن يدفعها إلى فمه. بدأ في مضغهم بصوت عالٍ بينما كانت كمية كبيرة من السائل الأبيض اللزج تسقط من زاوية فمه.
بالنسبة إلى القزم الذي يزيد ارتفاعه عن خمسين متراً ، في كل مرة تطأ قدمه على الأرض كان يترك أثره بعمق خمسة أو ستة أمتار.
أكل حفنتين على التوالي بينما ظل وجه غارين خاليًا من التعبيرات ، بينما كان يراقب القزم بهدوء. كانت جميع خنافسه هنا ، ومن بين مئتي منها ، أكل القزم بالفعل أكثر من ثلاثين في حفنتين فقط.
رأى غارين طواطم وحوش كبيرة ، لكنه لم ير وحشًا بهذا الحجم من قبل.
مرت الثواني والدقائق بينما استمر القزم في قذف الخنافس بفمه قبل مضغها جيدًا.
“أي شكل من أشكال الوحوش أنت ؟!” لم يستطع غارين أن يمنع نفسه من الشتم. استدار و بدأ يهرب بشكل مخجل.
بعد فترة وجيزة ، التهم الخنفساء الأخيرة.
فجأة غطاه ظل أسود آخر.
“واه واه واه واه … !!!” ربت القزم على بطنه البارز و هو يزمجر بصوت عالٍ مرة أخرى. بدا صوته مرتفعًا مثل البرق ، وكان أعلى بكثير من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشر غارين أوامره على عجل من خلال إرادته ، وسمح لجميع طواطمه الفضية بالهروب من المكان بسرعة.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
بدون تفكير ، قفز نحو اليسار دون الإهتمام لأي شيئ آخر ، استخدم كل قوته للتهرب من الصولجان الذي سقط خلفه.
أراد أن يطلق هالته ، لكنه تعرض للقمع بضغط كبير و لم يتمكن من إطلاقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور ، زحف سرب من الخنافس السوداء من خارج المدينة كأنهم مستعمرة من النمل الأسود و بدأوا يتحركون في اتجاه القزم.
أصبح مجال رؤيته فوضى ضبابية . و فجأة بدأ محيطه يضيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
اختفت كل الضوضاء على الفور.
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
فتح عينيه بجنون . كان يقف في منتصف الشارع بينما كان ضوء الشمس ساطعًا على الأرض ، و لم يترك أي أثر للظلام.
“القزم؟ ماذا حدث لذلك القزم السمين؟ ” أدار غارين رأسه لأعلى و مسح بعينيه حول محيطه ، لكنه لم يتمكن من العثور على أي أثر للقزم.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
استدار نحو الطريق الذي جاء منه و رأى أن المتحف قد أصبح بالفعل كومة من الحطام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة! كنت أعلم أنه ستكون هناك مشكلة !! ” انتشر الذعر في قلب غارين ، أغلق جيوبه و خرج من مدخل المتحف بسرعة من الباب الرئيس ي. ما وجده بالخارج تركه في حالة صدمة .
كانت الآثار التي خلفها القزم لا تزال موجودة هنا ، لكن القزم نفسه ذو ارتفاع الخمسين متراً ، أي ما يقرب من سبعة عشر طابقاً ، اختفى تمامًا الآن
وقف رجل ووحش ، كبير و آخر صغير ، في مواجهة بعضهما البعض بشكل غير طبيعي ، كما لو كانا ينخرطان في محادثة.
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أنه حتى الحجارة الصغيرة على الأرض في المقدمة بدأت تقفز من الزلازل.
بقي غارين لا يزال في حالة من عدم التصديق ، قفز فوق مبنى و قام بمسح محيطه. كانت المدينة بأكملها صامتة تمامًا ، ولم يكن هناك أي أثر للقزم.
* هناك مزيد *
“إندور مرة أخرى ….” قال قبل أن يتنهد بارتياح.
* هناك مزيد *
نظر إلى نفسه عن كثب و استطاع أن يرى دليلًا ماديًا على ما حدث إذ أن رداءه الرمادي قد تمزق و صار مليئ بالثقوب. كانت ذراعيه وبطنه و فخذيه ، كلها مليئة بالكدمات الحمراء الداكنة و كلها ناجمة عن اصطدام الحصى به.
بدأ غارين يشعر بعدم الارتياح . إلتف بينما كانت قدمه تطأ الأرض بعنف . بعد خطوات قليلة ، كان قد اندفع بالفعل على بعد أكثر من عشرة أمتار.
فجأة ، تشوهت تعابير وجهه بشظية من الصدمة.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
في يده اليمنى ، لم يكن متأكدًا متى حدث ذلك بالضبط ، ولكن ظهرت حلقة خضراء داكنة جديدة على إصبعه.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
حاول غارين إزالة الخاتم برفق ، لكن هذا الشيء الصغير بدا و كأنه ينمو من إصبعه ، وكان من المستحيل إزالته تمامًا.
“أنساي … لوكان … موكاي …” واصل القزم قول نفس الجملة ، مرارًا وتكرارًا. بدأ اللعاب اللزج في التنقيط من الأنياب الموجودة في زاوية فمه ، قبل أن يسقط في الحطام أدناه ، ويغمر مساحة كبيرة على الفور.
كانت الحلقة بأكملها ناعمة و لامعة و لها لون من اليشم الأخضر الداكن. نُقش سطح الخاتم بخط رفيع من الكلمات في مربع.
كان لهذا الوحش الطويل الحجم بحجم المبنى جسم كبير بما يكفي لإلقاء ظل أسود ضخم يلف غارين تمامًا.
حاول غارين التعرف على الكلمات بعناية وسرعان ما أدرك أنه من الواضح أن هذه الكلمات كانت مكتوبة بلغة إندور أيضًا.
كان التنين الأبيض المتحجر و سلمندر مزدوج الرأس كبيرين بدرجة كافية ، ولكن مقارنة بالوحش العملاق أمام عينيه ، كان اختلاف الحجم بينهما مساويًا للفرق بين الشخص البالغ و الطفل. حتى دون المحاولة ، كان غارين يعلم بالفعل أنه لن يكون قادرًا على هزيمته.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
“واه واه واه … !! أنساي! لوكان … مشي أنا( * لما أشعر أنه يتحدث الدارجة الجزائرية ؟*) … !! ” زأر بصوت عال مرة أخرى.
نظر غارين إلى الأعلى و ظهر تعبير مشوش في عينيه.
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
”قزم المدينة ؟ هل يشير إلى الوحش من قبل؟ “
استدار لينظر ، ورأى أن المتحف قد دمر بالكامل. كان يوجد صولجان كبير فوق الحطام المنهار ، و مثل صندوق ورقي ، لم يمثل أي عائق أمام السلاح.
فكر فجأة في الأساطير المسجلة التي رآها في العالم السابق و أصبح تعبيره جادًا فجأة.
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
“إذا كان حقًا قزم المدينة … ثم هذا الخاتم … “
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
نظر بسرعة إلى جزء السمات في أسفل مجال رؤيته.
شعر غارين بإحساس طفيف بالألم في قلبه حيث أصبح جسده كله مخدرًا و بدأ دمه يضخ بشدة. أصبح مجال رؤيته ضبابيًا ، و سرعان ما لم يتمكن من رؤية أي شيء.
في الجزء السفلي من جزء السمات ، ظهر حرف صغير باللون الأخضر الداكن. كانت هذه هي المرة الأولى التي تعرض فيها قدرة غارين لونًا غير اللون الأحمر.
“قزم المدينة لن يقبل إلا الحياة الأولى التي تمنحه هدية …”
كان معنى الصورة الرمزية: قبضة القزم . (في المدينة المدمرة ، إذا نجح المرء في مواجهة قزم المدينة البدوي دون أن يموت ، لكنه تمك من التواصل معه بدلاً من ذلك ، بمجرد أن يرضيه بالهدية الأولى التي يتلقاها ، فسوف يعوضه بهدية أخرى. وفقًا للأسطورة ، هدية قزم المدينة ستزيد من قوة المرء إلى درجة كبيرة).
ركض غارين بشكل مجنون و فجأة شعر بجسده كله يرتجف.
“زيادة في القوة!” أضاءت عيون غارين عندما لاحظ أن هناك تغييرًا كبيرًا في سمة قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أساي … لوكان … موكاي … !! (لحم ودم … طازج … أريد أن يأكل !!) “كرر القزم مرة أخرى. بدا أنه غير قادر على قول أي شيء آخر ، باستثناء هذه الجملة الواحدة.
كانت قوته الأولية عند 2.66 ، لكنها زادت الآن دون ملاحظته إلى 6.66 ، مما يعني أنها زادت بمقدار 4 نقاط كاملة أخرى !!
تحرك الصولجان الأسود باستمرار و بسرعة ، وفي غضون بضع ضربات ، تحطمت جميع المباني المحيطة بالدهني و تحولت إلى ركام .
كان محيطه هادئًا تمامًا ، وكأن شيئًا لم يحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
