299
299
* الفصل برعاية ملك الشر * هناك مزيد *
تبعه الصقران ذوي الريش الرمادي هناك و بدؤوا في جلب الأغصان و قطع لحاء الأشجار لبناء عش على السطح. من ناحية أخرى ، نشر صقر الرنين نفسه على السطح بتكاسل ، وأمر أتباعه ببناء عش له.
صقر الرنين (سمي حسب القدرة): الشكل الثاني من الصقر ذي الريش الرمادي ، الطوطم التطوري من الشكل 2. غير قابل للترقية.
“تمساح المستنقعات العميقة يمكن أن ينتج ثلاثة في اليوم على الأكثر ، ولكن بدون طفيلي مناسب ، لن يعمل التطفل بهذه السهولة ، بينما أقوم بدراسة التكتيكات سأترك طفيليًا واحدًا لمراقبة المنزل و أترك التمساح يأخذ واحدا للصيد. وبهذه الطريقة يمكنه نشر مزيد من الطفيليات “.
القدرة: انفجار الرنين (الساركوما الموجودة على رأسه يمكن أن تحرض قلب العدو على الخفقان معها ، مما يزيد العبء على نبضات قلبه ، وفي الحالات القصوى تجعله ينفجر مسببة الموت. القوة الطبيعية (قوية جداً) “
لقد عمل الطفيليان معًا لأكل طفل ميت ، كانت قوتهما القتالية هائلة.
“صقر الرنين؟”
لم تتح له فرصة مناسبة لالتقاط أنفاسه طوال هذا الوقت ، والآن بعد أن حصل أخيرًا على وقت للراحة قليلاً ، جلس غارين على الأريكة ، وقبل أن يعرف ذلك كان مستلقيًا و نام.
لاحظ غارين عن كثب الساركوما على رأس الصقر . كانت تنبض بلا توقف مثل القلب. مد يده لمسها ، وشعر أنها دافئة و متينة مثل المطاط. لم أشعر بالنحافة كما بدا. عندما شمها ، شم رائحة البيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بعض الفئران ذات العيون الحمراء تتنقل من حين لآخر عبر الطريق الرئيسي للضواحي بالخارج ، كما أتى زوجان من سحالي القرن الواحد ببطء ، وزحفوا في الشوارع. رأت السحليتان تمساح المستنقعات العميقة والطفيليات لكنهما لم يهاجموهما و عاملوهم كأفراد مثلهم و تجاهلوهما ، ثم مروا ببطء أمام الفيلا.
استقام وألقى نظرة على الطواطم الفضية الأخرى من حوله. كانت الصقور ذات الريش الرمادي الغير متطورة و السحالي يرتعدون في زاوية ، خائفين من صقر الرنين.
“إنه لأمر سيء للغاية أن ذكائهم لا يزال منخفضًا للغاية و أنهم لا يعرفون كيفية التنظيف.” تنهد غارين وهز رأسه ، معتقدًا أن نثر حيواناته الأليفة الصغيرة حول الفيلا سيزيد بشكل كبير من إجراءات السلامة. كان لديه شعور بالأمان في هذه الأوقات شبه المروعة بفضلهم .
اجتاح زوايا القاعة بنظرته. كانت هناك كومة من بقايا العظام ، ربما تم إحضار مخلوق ما إلى هنا عن طريق هذه الحيوانات الصغيرة و أكلوه .
اجتاح زوايا القاعة بنظرته. كانت هناك كومة من بقايا العظام ، ربما تم إحضار مخلوق ما إلى هنا عن طريق هذه الحيوانات الصغيرة و أكلوه .
سار غارين إلى غرفة على الجانب واستخدم مفتاحه لفتح الباب. في الداخل ، كان هناك العديد من صناديق الأطعمة و المشروبات المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بقرصها قليلاً و حشاها مباشرة في فمه. ظهر على الفور صوت طقطقة من المضغ ، كما لو كان يمضغ الخشب. ثم أخذ زجاجة مملوءة مسبقًا من الماء النظيف ، ولف الغطاء و أخفاها مجددا .
لقد أعد هذه مسبقًا ، وهي مؤن تكفي لعشرة أشخاص للبقاء على قيد الحياة لمدة عام. كان هذا أيضًا سبب تركه حيواناته الأليفة هنا.
كان واثقًا جدًا من سلامة الفيلا. كان تمساح المستنقعات العميقة يقوم بدوريات في الخارج مع طفيلييه. الآن كان عددهم ثلاثة.
فتح أحد الصناديق ، وأخرج رغيفًا صلبًا من خبز الحبوب الصغير. كانت قطعة الخبز الطويلة هذه صلبة للغاية ، وكانت صلبة تقريبًا مثل مضرب بيسبول . يكفي القليل منها فقط لإبقاء شخص ممتلئًا ليوم واحد.
أخذ ساعة جيبه للنظر في الوقت و أدرك أنها كانت الرابعة صباحًا. لقد مرت أكثر من ثلاث ساعات كاملة
قام بقرصها قليلاً و حشاها مباشرة في فمه. ظهر على الفور صوت طقطقة من المضغ ، كما لو كان يمضغ الخشب. ثم أخذ زجاجة مملوءة مسبقًا من الماء النظيف ، ولف الغطاء و أخفاها مجددا .
“هل يمكن أن يكونوا طفيليات؟” وقف ، وشعر أن دماغه لا يزال ضبابيًا بعض الشيء ، قام بتدليك جبته قبل أن يتابع . “بعد مجيئي إلى هنا ، أتساءل عما إذا كنت قد استرخيت تمامًا و استرتحت حقا … من المؤكد أن هذا شعور جيد.”
بعدها رفع صندوق المؤن بالكامل و خرج من غرفة التخزين ، وأغلق الباب خلفه و عاد إلى الصالة في الطابق الأول.
سكاهكاةاهنب!!
بعد وضع الصندوق على الأرض بجانب الأريكة ، جلس على الأريكة . يمسح وجهه بيديه.
وبينما كان يتنهد ، سار إلى النافذة و نظر إلى الخارج.
لم تتح له فرصة مناسبة لالتقاط أنفاسه طوال هذا الوقت ، والآن بعد أن حصل أخيرًا على وقت للراحة قليلاً ، جلس غارين على الأريكة ، وقبل أن يعرف ذلك كان مستلقيًا و نام.
“إذن تلك هي طفيليات تمساح المستنقعات العميقة؟” شعر غارين بعناية بالتمساح ، واكتشف على الفور الروابط الدقيقة بين التمساح و الخنافس.
أصبح وعيه ضبابي ، لم يكن يعرف كم من الوقت قد مضى عندما استيقظ غارين فجأة من الظلام . كان هناك صوت تمساح المستنقع العميق يزأر من الفناء الخارجي ، مع صرخات حادة لطفل.
لاحظ قليلاً و خلص إلى أن الطفيليات كانت مساوية لطوطم الشكل الأول ، و طوطم أكثر شراسة فوق ذلك. لقد كانت أضعف قليلاً من سحالي القر الواحد ، و قد شكلوا حراسا لائقين .
جلس في لحظة حين إستشعر نقطتين صغيرتين أخريتين كانتا تتحركان معًا بجوار تمساح المستنقعات العميقة .
ترك غارين الستارة ، وانغمس في ظلام الفيلا.
“هل يمكن أن يكونوا طفيليات؟” وقف ، وشعر أن دماغه لا يزال ضبابيًا بعض الشيء ، قام بتدليك جبته قبل أن يتابع . “بعد مجيئي إلى هنا ، أتساءل عما إذا كنت قد استرخيت تمامًا و استرتحت حقا … من المؤكد أن هذا شعور جيد.”
لقد أعد هذه مسبقًا ، وهي مؤن تكفي لعشرة أشخاص للبقاء على قيد الحياة لمدة عام. كان هذا أيضًا سبب تركه حيواناته الأليفة هنا.
وبينما كان يتنهد ، سار إلى النافذة و نظر إلى الخارج.
بلا صوت ، طار الصقر الذي يبلغ ارتفاعه من مترين إلى ثلاثة أمتار و جناحيه من أربعة إلى خمسة أمتار الى الفناء ، و هبط على قمة الفيلا قبل أن يلف جناحيه بهدوء ليجلس هناك. اجتاحت عيون الصقر الكبيرة المناطق المحيطة بنصف قطر يبلغ عدة مئات من الأمتار في جميع الإتجاهات .
في ساحة الفيلا خارج النافذة ، صادف أن تمساح المستنقعات العميقة كان يعض على طفل ميت ، ثم ابتلعه مع بضع أصوات تكسير. كان محاطًا بخنفستين سوداويتين ، طولهما حوالي نصف شخص.
“تمت استعادة ذكائي بالكامل ، وعاد إلى مستوى الذروة في حياتي السابقة.” إنخفض نظر غارين أكثر و نزل إلى جزء المهارات مع تلميح من الترقب.
كانت الخنافس متلألئة ، وأصدافها الخارجية تعكس الضوء مثل المرآة تحت ضوء القمر. لم يكن لرؤوسهم عيون أو أنوف ، بل فم كبير مليء بأسنان حادة ، ولسان ثعبان أبيض يخرج منهم بشكل متقطع.
بخيبة أمل طفيفة ، سحب نظرته إلى الوراء و وضع كل تركيزه على البحث بعناية في تكتيك مشاركة البصر هذا.
كانوا مثل كرتين دائريتين. دفعوا أجسادهم إلى الأمام ، وتركوا أفواههم تقضم بصوت عالٍ على اللحم والدم ، وسحبوا الطعام إلى بطونهم.
“صدى الرنين ، اذهب قف و راقب.” أعطى غارين الصقر الكبير في الفيلا أوامر أخرى.
لقد عمل الطفيليان معًا لأكل طفل ميت ، كانت قوتهما القتالية هائلة.
“هل يمكن أن يكونوا طفيليات؟” وقف ، وشعر أن دماغه لا يزال ضبابيًا بعض الشيء ، قام بتدليك جبته قبل أن يتابع . “بعد مجيئي إلى هنا ، أتساءل عما إذا كنت قد استرخيت تمامًا و استرتحت حقا … من المؤكد أن هذا شعور جيد.”
“إذن تلك هي طفيليات تمساح المستنقعات العميقة؟” شعر غارين بعناية بالتمساح ، واكتشف على الفور الروابط الدقيقة بين التمساح و الخنافس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيا .
تحت ضوء القمر ، اجتاح غارين ببصره الفناء الأمامي.
بعد وضع الصندوق على الأرض بجانب الأريكة ، جلس على الأريكة . يمسح وجهه بيديه.
تم تدمير العشب النظيف والمنظم في الفناء تمامًا ، ولم يبق سوى الأوساخ الصفراء وبقع الدم الحمراء الداكنة. كما تم كسر السياج المحيط بالفناء و إتلافه.
“صقر الرنين؟”
كانت بعض الفئران ذات العيون الحمراء تتنقل من حين لآخر عبر الطريق الرئيسي للضواحي بالخارج ، كما أتى زوجان من سحالي القرن الواحد ببطء ، وزحفوا في الشوارع. رأت السحليتان تمساح المستنقعات العميقة والطفيليات لكنهما لم يهاجموهما و عاملوهم كأفراد مثلهم و تجاهلوهما ، ثم مروا ببطء أمام الفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مثل كرتين دائريتين. دفعوا أجسادهم إلى الأمام ، وتركوا أفواههم تقضم بصوت عالٍ على اللحم والدم ، وسحبوا الطعام إلى بطونهم.
ترك غارين الستارة ، وانغمس في ظلام الفيلا.
انطلاقا من سرعة التقدم هذه ، سيحتاج إلى شهر على الأقل أو أكثر قبل أن يتمكن من فهم هذه المهارة التكتيكية بشكل أو بآخر.
سكاهكاةاهنب!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت السماء البيضاء الشاحبة بهدوء عبر ستائر القماش السوداء.
كان هناك أحيانًا صرخات غريبة تأتي من قبل السحالي أحادية القرن من الخارج ، كان يختبئ وحيدًا في الفيلا و بعد فترة صعد إلى الطابق الثاني باتباع الدرج.
بعد وضع الصندوق على الأرض بجانب الأريكة ، جلس على الأريكة . يمسح وجهه بيديه.
بعد دخول المكتب ، أخرج دفاتر أنجل الصغيرة من جيبه.
“تمساح المستنقعات العميقة يمكن أن ينتج ثلاثة في اليوم على الأكثر ، ولكن بدون طفيلي مناسب ، لن يعمل التطفل بهذه السهولة ، بينما أقوم بدراسة التكتيكات سأترك طفيليًا واحدًا لمراقبة المنزل و أترك التمساح يأخذ واحدا للصيد. وبهذه الطريقة يمكنه نشر مزيد من الطفيليات “.
وضع دفاتر الملاحظات الثلاثة ذات اللون الأصفر الباهت و سحب الستائر برفق لإغلاقها ثم قام بإضاءة مصباح الزيت على الطاولة مستخدماً أعواد الثقاب . فجأة ، أضاءت الغرفة بأكملها.
لكن هذه السرعة كانت كلها بسبب التحكم الدقيق اللازم للتقنيات السرية التي تدرب عليها في الأصل ، بالإضافة إلى ثبات مهارة المخطط الدقيق على مستوى الخبراء . إذا كان أي شخص آخر ، فسيحتاجون إلى أكثر من عام قبل أن يتمكنوا من التفكير بالنجاح في الأمر. ومع ذلك ، فإن النتيجة الحقيقية ستكون على الأرجح أنهم لن يتمكنوا من تحقيقها حتى مع مرور أكثر من عام.
كان واثقًا جدًا من سلامة الفيلا. كان تمساح المستنقعات العميقة يقوم بدوريات في الخارج مع طفيلييه. الآن كان عددهم ثلاثة.
“وفقًا للمقارنات السابقة ، فإن سحلية القرن الواحد تساوي حوالي 60 ٪ من القيمة ، لذلك لدي الآن ما يكفي من اثنين من سحالي القرن الواحد . بدا ذلك النوع من الأطفال المتوفين مخيفًا ، لكن في الحقيقة لم يكن لهم قدر كبير من نقاط الإمكانات . لقد قتلت واحدًا في الطريق ، وقتلت آخر هنا سابقا ، وبعد أن ذهب التمساح قتلت آخر على الأقل ، ومع ذلك وصل الشريط إلى 132٪ فقط “.
لاحظ قليلاً و خلص إلى أن الطفيليات كانت مساوية لطوطم الشكل الأول ، و طوطم أكثر شراسة فوق ذلك. لقد كانت أضعف قليلاً من سحالي القر الواحد ، و قد شكلوا حراسا لائقين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مثل كرتين دائريتين. دفعوا أجسادهم إلى الأمام ، وتركوا أفواههم تقضم بصوت عالٍ على اللحم والدم ، وسحبوا الطعام إلى بطونهم.
“تمساح المستنقعات العميقة يمكن أن ينتج ثلاثة في اليوم على الأكثر ، ولكن بدون طفيلي مناسب ، لن يعمل التطفل بهذه السهولة ، بينما أقوم بدراسة التكتيكات سأترك طفيليًا واحدًا لمراقبة المنزل و أترك التمساح يأخذ واحدا للصيد. وبهذه الطريقة يمكنه نشر مزيد من الطفيليات “.
نظر إلى جزء السمات الخاص به برضى .
جلس غارين و أعطى تمساح المستنقعات العميقة الأمر بالذهاب للصيد بمفرده مع أكبر طفيلي.
قام غارين بتصويب و تكديس الدفاتر الثلاثة فوق بعضها البعض و فتح الأول.
زحف التمساح في ساحة الفيلا على الفور الى زاوية سوداء حالكة و غادر الفيلا بدون صوت و زحف إلى مسافة متبوعًا بخنفساء صغيرة خلفه .
قام غارين بتصويب و تكديس الدفاتر الثلاثة فوق بعضها البعض و فتح الأول.
“تذكر ألا تؤذي أحداً.” أضاف غارين طلبًا. كانت هذه فائدة الطواطم الفضية ، فقد كان لديهم مستوى معين من الذكاء البسيط و يمكنهم التصرف بمفردهم بعيدًا عن الجسم الرئيسي . لا داعي للقلق بشأن ولائهم أيضًا ، حيث يمكنه مراقبة تحركاتهم في جميع الأوقات ، و التحكم في حياتهم بإرادته.
بعد دخول المكتب ، أخرج دفاتر أنجل الصغيرة من جيبه.
“صدى الرنين ، اذهب قف و راقب.” أعطى غارين الصقر الكبير في الفيلا أوامر أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقام وألقى نظرة على الطواطم الفضية الأخرى من حوله. كانت الصقور ذات الريش الرمادي الغير متطورة و السحالي يرتعدون في زاوية ، خائفين من صقر الرنين.
بلا صوت ، طار الصقر الذي يبلغ ارتفاعه من مترين إلى ثلاثة أمتار و جناحيه من أربعة إلى خمسة أمتار الى الفناء ، و هبط على قمة الفيلا قبل أن يلف جناحيه بهدوء ليجلس هناك. اجتاحت عيون الصقر الكبيرة المناطق المحيطة بنصف قطر يبلغ عدة مئات من الأمتار في جميع الإتجاهات .
في ساحة الفيلا خارج النافذة ، صادف أن تمساح المستنقعات العميقة كان يعض على طفل ميت ، ثم ابتلعه مع بضع أصوات تكسير. كان محاطًا بخنفستين سوداويتين ، طولهما حوالي نصف شخص.
تبعه الصقران ذوي الريش الرمادي هناك و بدؤوا في جلب الأغصان و قطع لحاء الأشجار لبناء عش على السطح. من ناحية أخرى ، نشر صقر الرنين نفسه على السطح بتكاسل ، وأمر أتباعه ببناء عش له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحف التمساح في ساحة الفيلا على الفور الى زاوية سوداء حالكة و غادر الفيلا بدون صوت و زحف إلى مسافة متبوعًا بخنفساء صغيرة خلفه .
قرر غارين إطلاق السحالي الثلاثة الزرقاء أيضًا ، حتى يتمكنوا من القيام بدوريات في الفناء . سمح لهم أيضا بتناول الطعام والبقاء في الخارج ، خشية أن يسببوا إنبعاث رائحة كريهة من داخل الفيلا.
“في الوقت الحالي ، حتى مدينة الدبابة الحديدية ليست آمنة مثل مكاني. بعد كل شيء ، كل هؤلاء الوحوش يعتبرون الطواطم الفضية بمثابة إخوانهم ، لذلك لن يشنوا هجومًا واسع النطاق “.
“إنه لأمر سيء للغاية أن ذكائهم لا يزال منخفضًا للغاية و أنهم لا يعرفون كيفية التنظيف.” تنهد غارين وهز رأسه ، معتقدًا أن نثر حيواناته الأليفة الصغيرة حول الفيلا سيزيد بشكل كبير من إجراءات السلامة. كان لديه شعور بالأمان في هذه الأوقات شبه المروعة بفضلهم .
سكاهكاةاهنب!!
“في الوقت الحالي ، حتى مدينة الدبابة الحديدية ليست آمنة مثل مكاني. بعد كل شيء ، كل هؤلاء الوحوش يعتبرون الطواطم الفضية بمثابة إخوانهم ، لذلك لن يشنوا هجومًا واسع النطاق “.
“صقر الرنين؟”
قام غارين بتصويب و تكديس الدفاتر الثلاثة فوق بعضها البعض و فتح الأول.
لاحظ غارين عن كثب الساركوما على رأس الصقر . كانت تنبض بلا توقف مثل القلب. مد يده لمسها ، وشعر أنها دافئة و متينة مثل المطاط. لم أشعر بالنحافة كما بدا. عندما شمها ، شم رائحة البيض.
“التكتيكات السرية لأكاديمية أنغلوا : مشاركة البصر”
تطلب هذا التكتيك خمسة عشر حرفًا رمزيًا متساميًا ، جميعها بأشكال مختلفة بدون تكرار على الإطلاق. و الأسهل لا يزال يتطلب خمس إيماءات ، بينما يحتاج الأصعب إلى أكثر من عشرة.
كُتب عنوان الكتاب بخط صغير من الأحرف الحمراء الباهتة و الرشيقة ، باستخدام لغة كوفيتان الأساسية . كواحدة من أقوى البلدان في شرق القارة ، حظيت لغة كوفستان بإنتشار واسع جدًا. كانت العديد من البلدان الأخرى تتقن هذه اللغة أيضًا ، مما يجعلها لغة مشتركة.
“التكتيكات السرية لأكاديمية أنغلوا : مشاركة البصر”
قلب غارين من خلال الدفتر . يتطلب هذا التكتيك إطلاقًا مستمرًا لخمسة عشر رمزا في فترة زمنية قصيرة.
“صقر الرنين؟”
كانت الحروف الرمزية المتسامية هي الأرقام المكتوبة في الهواء باستخدام قدرة المستنيرين الطبيعية.
“تمساح المستنقعات العميقة يمكن أن ينتج ثلاثة في اليوم على الأكثر ، ولكن بدون طفيلي مناسب ، لن يعمل التطفل بهذه السهولة ، بينما أقوم بدراسة التكتيكات سأترك طفيليًا واحدًا لمراقبة المنزل و أترك التمساح يأخذ واحدا للصيد. وبهذه الطريقة يمكنه نشر مزيد من الطفيليات “.
تطلب هذا التكتيك خمسة عشر حرفًا رمزيًا متساميًا ، جميعها بأشكال مختلفة بدون تكرار على الإطلاق. و الأسهل لا يزال يتطلب خمس إيماءات ، بينما يحتاج الأصعب إلى أكثر من عشرة.
لاحظ قليلاً و خلص إلى أن الطفيليات كانت مساوية لطوطم الشكل الأول ، و طوطم أكثر شراسة فوق ذلك. لقد كانت أضعف قليلاً من سحالي القر الواحد ، و قد شكلوا حراسا لائقين .
إنتبه غارين إلى الحد الزمني اللازم لإكمال الرموز في أعلى الصفحة : في غضون 3 ثوانٍ.
“تمت استعادة ذكائي بالكامل ، وعاد إلى مستوى الذروة في حياتي السابقة.” إنخفض نظر غارين أكثر و نزل إلى جزء المهارات مع تلميح من الترقب.
لقد تذكر أنه عندما أطلقت أنجل هذا التكتيك في ذلك الوقت ، بدا أنها استخدمت القليل جدًا من الحركات. لكن بالمراقبة عن كثب ، تحركت يداها بسرعة كبيرة ، وكان هناك رعشة طفيفة. لم تكن رعشة لا إرادية ، و لكنه إرادية و دقيقة جدا و إيقاعية . يبدو أن هذه هي الإيماءات اللازمة لإطلاق تكتيك ذي مستوى عالي .
“إنه لأمر سيء للغاية أن ذكائهم لا يزال منخفضًا للغاية و أنهم لا يعرفون كيفية التنظيف.” تنهد غارين وهز رأسه ، معتقدًا أن نثر حيواناته الأليفة الصغيرة حول الفيلا سيزيد بشكل كبير من إجراءات السلامة. كان لديه شعور بالأمان في هذه الأوقات شبه المروعة بفضلهم .
قلب غارين بسرعة دفتر الملاحظات بأكمله و حفظه تماما في ذاكرته.
لاحظ غارين عن كثب الساركوما على رأس الصقر . كانت تنبض بلا توقف مثل القلب. مد يده لمسها ، وشعر أنها دافئة و متينة مثل المطاط. لم أشعر بالنحافة كما بدا. عندما شمها ، شم رائحة البيض.
نظر إلى جزء السمات الخاص به برضى .
مع قدرة على مستوى الخبراء عندما يتعلق الأمر بالمخططات الدقيقة ، كانت يديه ثابتة مثل آلة معقدة ، لكن سرعته لم تكن على قدم المساواة . يمكنه فقط إكمال ثلاث رموز في ثلاث ثوانٍ.
القوة 2.66 الرشاقة 2.72 الحيوية 2.76 الذكاء 2.53.
أصبح وعيه ضبابي ، لم يكن يعرف كم من الوقت قد مضى عندما استيقظ غارين فجأة من الظلام . كان هناك صوت تمساح المستنقع العميق يزأر من الفناء الخارجي ، مع صرخات حادة لطفل.
“تمت استعادة ذكائي بالكامل ، وعاد إلى مستوى الذروة في حياتي السابقة.” إنخفض نظر غارين أكثر و نزل إلى جزء المهارات مع تلميح من الترقب.
القوة 2.66 الرشاقة 2.72 الحيوية 2.76 الذكاء 2.53.
لم يكن هناك أي تحرك حتى الآن لسوء الحظ . من الواضح أن التكتيكات لم تحقق بعض المتطلبات لتصبح أيضًا مهارة أو بالأحرى أن نقاط السمات لم يكن لها تأثير على التكتيكات.
تحت ضوء القمر ، اجتاح غارين ببصره الفناء الأمامي.
بخيبة أمل طفيفة ، سحب نظرته إلى الوراء و وضع كل تركيزه على البحث بعناية في تكتيك مشاركة البصر هذا.
قلب غارين من خلال الدفتر . يتطلب هذا التكتيك إطلاقًا مستمرًا لخمسة عشر رمزا في فترة زمنية قصيرة.
مر الزمن. و أصبح الزيت في المصباح تدريجيًا أكثر جفافًا و أقل.
لقد عمل الطفيليان معًا لأكل طفل ميت ، كانت قوتهما القتالية هائلة.
حفظ غارين كل شيء في دفتر الملاحظات مرارًا وتكرارًا ، ثم بدأ في تجربة إنتاج الحروف واحدة في كل مرة. كل نقش ناجح من شأنه أن يضيء لهبًا أبيض على طرف إصبعه.
خرج غارين على الفور من تركيزه.
هكذا عرف ما إذا كان قد نجح أم لا.
“في الوقت الحالي ، حتى مدينة الدبابة الحديدية ليست آمنة مثل مكاني. بعد كل شيء ، كل هؤلاء الوحوش يعتبرون الطواطم الفضية بمثابة إخوانهم ، لذلك لن يشنوا هجومًا واسع النطاق “.
بيا .
299 * الفصل برعاية ملك الشر * هناك مزيد *
انفجرت شعلة مصباح الزيت قليلا كأنها أشعلت نوعا من النجاسة.
حفظ غارين كل شيء في دفتر الملاحظات مرارًا وتكرارًا ، ثم بدأ في تجربة إنتاج الحروف واحدة في كل مرة. كل نقش ناجح من شأنه أن يضيء لهبًا أبيض على طرف إصبعه.
خرج غارين على الفور من تركيزه.
“إنه لأمر سيء للغاية أن ذكائهم لا يزال منخفضًا للغاية و أنهم لا يعرفون كيفية التنظيف.” تنهد غارين وهز رأسه ، معتقدًا أن نثر حيواناته الأليفة الصغيرة حول الفيلا سيزيد بشكل كبير من إجراءات السلامة. كان لديه شعور بالأمان في هذه الأوقات شبه المروعة بفضلهم .
مع قدرة على مستوى الخبراء عندما يتعلق الأمر بالمخططات الدقيقة ، كانت يديه ثابتة مثل آلة معقدة ، لكن سرعته لم تكن على قدم المساواة . يمكنه فقط إكمال ثلاث رموز في ثلاث ثوانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دفاتر الملاحظات الثلاثة ذات اللون الأصفر الباهت و سحب الستائر برفق لإغلاقها ثم قام بإضاءة مصباح الزيت على الطاولة مستخدماً أعواد الثقاب . فجأة ، أضاءت الغرفة بأكملها.
أخذ ساعة جيبه للنظر في الوقت و أدرك أنها كانت الرابعة صباحًا. لقد مرت أكثر من ثلاث ساعات كاملة
“تمت استعادة ذكائي بالكامل ، وعاد إلى مستوى الذروة في حياتي السابقة.” إنخفض نظر غارين أكثر و نزل إلى جزء المهارات مع تلميح من الترقب.
“إذا كان هذا صعبًا بالنسبة لي مع مهارة مخطط دقيق على مستوى الخبراء فمن يعرف مدى صعوبة الأمر بالنسبة لأولئك الأضعف ، في المستوى المتوسط أو مستوى المبتدئين .”
“هل يمكن أن يكونوا طفيليات؟” وقف ، وشعر أن دماغه لا يزال ضبابيًا بعض الشيء ، قام بتدليك جبته قبل أن يتابع . “بعد مجيئي إلى هنا ، أتساءل عما إذا كنت قد استرخيت تمامًا و استرتحت حقا … من المؤكد أن هذا شعور جيد.”
تطرق غارين إلى جوانب دفتر الملاحظات و لاحظ أنها كانت مليئة بالتجاعيد من قراءتها كثيرًا على مدى فترة طويلة من الزمن. سواء كان المالك الأصلي أو أنجل ، يجب أن يكونوا قد قرأوه مرات لا تحصى.
القدرة: انفجار الرنين (الساركوما الموجودة على رأسه يمكن أن تحرض قلب العدو على الخفقان معها ، مما يزيد العبء على نبضات قلبه ، وفي الحالات القصوى تجعله ينفجر مسببة الموت. القوة الطبيعية (قوية جداً) “
“لا يمكنني أن أجعلها مهارة ، لذلك سأضطر إلى التدرب بلا توقف على الطريقة القديمة مع عدم وجود طريق مختصر لأتخذه.” هدأ غارين قلبه. بفضل تقنية التمثال الإلهي ، كان يتمتع بقدرة استثنائية على التحمل و لم يكن بحاجة إلا إلى ثلاث ساعات من الراحة يوميًا لتلبية احتياجاته البيولوجية.
“إذن تلك هي طفيليات تمساح المستنقعات العميقة؟” شعر غارين بعناية بالتمساح ، واكتشف على الفور الروابط الدقيقة بين التمساح و الخنافس.
انطلاقا من سرعة التقدم هذه ، سيحتاج إلى شهر على الأقل أو أكثر قبل أن يتمكن من فهم هذه المهارة التكتيكية بشكل أو بآخر.
القدرة: انفجار الرنين (الساركوما الموجودة على رأسه يمكن أن تحرض قلب العدو على الخفقان معها ، مما يزيد العبء على نبضات قلبه ، وفي الحالات القصوى تجعله ينفجر مسببة الموت. القوة الطبيعية (قوية جداً) “
لكن هذه السرعة كانت كلها بسبب التحكم الدقيق اللازم للتقنيات السرية التي تدرب عليها في الأصل ، بالإضافة إلى ثبات مهارة المخطط الدقيق على مستوى الخبراء . إذا كان أي شخص آخر ، فسيحتاجون إلى أكثر من عام قبل أن يتمكنوا من التفكير بالنجاح في الأمر. ومع ذلك ، فإن النتيجة الحقيقية ستكون على الأرجح أنهم لن يتمكنوا من تحقيقها حتى مع مرور أكثر من عام.
حفظ غارين كل شيء في دفتر الملاحظات مرارًا وتكرارًا ، ثم بدأ في تجربة إنتاج الحروف واحدة في كل مرة. كل نقش ناجح من شأنه أن يضيء لهبًا أبيض على طرف إصبعه.
أشرقت السماء البيضاء الشاحبة بهدوء عبر ستائر القماش السوداء.
وبينما كان يتنهد ، سار إلى النافذة و نظر إلى الخارج.
تمدد غارين و أخيراً أعاد ذهنه من تدريبه.
“التكتيكات السرية لأكاديمية أنغلوا : مشاركة البصر”
ألقى نظرة خاطفة على القيمة في جزء السمات الخاص به. لقد قفزت من تلك القيمة المثيرة للشفقة 16٪ إلى 132٪.
تبعه الصقران ذوي الريش الرمادي هناك و بدؤوا في جلب الأغصان و قطع لحاء الأشجار لبناء عش على السطح. من ناحية أخرى ، نشر صقر الرنين نفسه على السطح بتكاسل ، وأمر أتباعه ببناء عش له.
“وفقًا للمقارنات السابقة ، فإن سحلية القرن الواحد تساوي حوالي 60 ٪ من القيمة ، لذلك لدي الآن ما يكفي من اثنين من سحالي القرن الواحد . بدا ذلك النوع من الأطفال المتوفين مخيفًا ، لكن في الحقيقة لم يكن لهم قدر كبير من نقاط الإمكانات . لقد قتلت واحدًا في الطريق ، وقتلت آخر هنا سابقا ، وبعد أن ذهب التمساح قتلت آخر على الأقل ، ومع ذلك وصل الشريط إلى 132٪ فقط “.
لقد أعد هذه مسبقًا ، وهي مؤن تكفي لعشرة أشخاص للبقاء على قيد الحياة لمدة عام. كان هذا أيضًا سبب تركه حيواناته الأليفة هنا.
انفجرت شعلة مصباح الزيت قليلا كأنها أشعلت نوعا من النجاسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
