238
*الفصل برعاية Man p3 *
* ملك الشر *
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
كانوا متجهين إلى جبل الزهرة السوداء القريب على بعد أكثر من عشرة أميال ، خططوا لإشعال النار هناك عند وصولهم . كان هناك عدد قليل من الناس و العديد من الحيوانات البرية ، لذلك كان مكان صيد مناسب .
في هذه الأيام القليلة ، كان غارين يعيش نمط الحياة المتوقه من وريث ثري . بصفته الابن الوحيد لعائلة نبيلة عليا ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء و ذوي الشأن الذين يزورونه كل يوم بمجرد خروجه من قصر تريجونز . كلهم أرادوا إقامة علاقة مع فاندرمان من خلاله.
تردد غارين قليلا . لقد أراد أن يرى هذه المرأة التي كان أكاسيا الأصلي ملفوف حول إصبعها الصغير. “حسنا. من هناك غير أكواريوس؟ “
بسبب ذلك لم يمتلك وقت كافي لدراسة الكتيب جدا و وجد الحل بالتسكع مع الثلاثي حيث يتدنبهم ذوي نوايا الإرتباط حين يكونون معا . هذا هو السبب في أنه وافق على التسكع مع ثلاثتهم.
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
تبدو الأمور كأنها سهلة حين توصف ببساطة لكنها ليست كذلك ، كان عليه أن يتظاهر باستمرار ، وفي نفس الوقت كان ينفق الكثير من الطاقة في دراسة الكتيب . لذلك كانت هذه الأيام متعبة جدًا بالنسبة له في الحقيقة .
قلب برين دفتر الملاحظات بخيبة أمل لفترة حتى وجد شعر يبدو أنه لم يقرأه سابقا .
بينما كان يدرس في هذه الأيام ، كان يفكر أيضًا في كيفية زيادة قوته.
“حسنا…”
من الأكيد أنه بعد عامين من الآن ، سيأتي بيكستون إلى الغابة المورقة للانتقام ، جمعية الغوامض غير راضية عن فاندرمان بالوقت الحالي كذلك . تبدوا حياته هادئة سطحيا لكنه في الحقيقة محاط بالعديد من المخاطر.
بدأ غارين يشك بشكل غامض في هوية أكواريوس.
قرر غارين أيضا البحث عن طريقة لفهم الوضع العام لمجتمع المستنيرين بأكمله.
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
خلال الوقت الذي أمضاه مع معلمه أمين ، فهم إلى حد ما أن المستنيرين عبارة عن منظمة واسعة النطاق . من بين عدة مليارات من الناس في إمبراطورية كوفيتان ، كان ما لا يقل عن مائة ألف منهم من أنصار المستنيرين .
إلى جانب ذلك ، أحب معظم المستنيرين إجراء البحوث و عيش حياة هادئة. لم تكن علاقاتهم الاجتماعية شيئًا يجذب الإهتمام ، لم يتواصلوا كثيرا مع العالم الخارجي و كان الحصول على معلومات عنهم من أكثر الأشياء صعوبة.
بخلاف المستنيرين في القوتين الرئيسيتين ، مجتمع الغوامض و زهرة الأرض ، كان معظمهم من المستنيرين العاديين. شكل المستنيرين العاديون تسعين بالمائة من الإجمالي.
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
كرر برين و الآخرون البيوت الشعرية مرارًا وتكرارًا على الشرفة ، وحتى أنهم أجروا مناقشات ساخنة حول هذا الموضوع. كانوا يتحدثون بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى الخدم في الطابق السفلي كان بإمكانهم سماعهم بوضوح. قرروا الدخول و خفض أصواتهم فقط بعد تدنيس كرامة غارين بالكامل ، و هم ما زالوا غير راضين.
إلى جانب ذلك ، أحب معظم المستنيرين إجراء البحوث و عيش حياة هادئة. لم تكن علاقاتهم الاجتماعية شيئًا يجذب الإهتمام ، لم يتواصلوا كثيرا مع العالم الخارجي و كان الحصول على معلومات عنهم من أكثر الأشياء صعوبة.
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
كانت هذه كلها أشياء أساسية عن المستنيرين اكتشفها غارين من أمين.
“شكرًا جزيلاً ، مارين أنت حقا لطيفة جدا .” سارع غارين لشكرها.
بعد تنظيم أفكاره ، نظر غارين إلى جزء السمات في الجزء السفلي من مجال رؤيته.
“أم … لقد آذيت حلقي مؤخرًا … لماذا لا تقومون بقرائتها بأنفسكم يا رفاق.” أخرج غارين على عجل دفتر الملاحظات الذي كان يحمله أكاسيا دائمًا معه ، و وضعه في ذراعي برين . ثم اندفع بسرعة إلى غرفة المعيشة الكبيرة بالداخل.
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
تقنية سرية – تقنية تمثال إلهي ، فنون قتال العشرة آلاف ماموث .
الوقت حتى الشفاء التام: 367 يومًا (سنة واحدة).
الوقت حتى الشفاء التام: 367 يومًا (سنة واحدة).
كان الممارسون بهذا المستوى قادرين حتى على إنشاء مجموعاتهم الخاصة.
“تحسنت قوتي و ذكائي فقط ، التقدم بطيئ للغاية …”
على الرغم من أن جسده كان يتعافى ببطء شديد ، إلا أنه كان لا يزال فنانًا عسكريًا رفيع المستوى. كان مستوى قوته لا يزال أقل من E لكنه ليس أقل بكثير .
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غارين الذي إعتقد أنه إلتقى أخيرا بشخص يتدرب على الفنون القتالية حرك كتفيه بحماس ، كتفيه أصدروا أصوات طقطقة صغيرة.
تردد غارين قليلا . لقد أراد أن يرى هذه المرأة التي كان أكاسيا الأصلي ملفوف حول إصبعها الصغير. “حسنا. من هناك غير أكواريوس؟ “
أمسك بالمفكرة السوداء ، و رماها بعنف جانبًا.
قالت الفتاة ذات ذيل الحصان الكستنائي بشكل غامض : “هناك اثنان من صديقاتها ، كلتاهما فتاتان جميلتان . الشكر لي لأني من سحبهم إلى هنا . إذا لم تكن مختفي كثيرا مؤخرًا ، لما كنت سأتعب نفسي لأخذ زمام المبادرة و دعوتهم “.
قلب برين دفتر الملاحظات بخيبة أمل لفترة حتى وجد شعر يبدو أنه لم يقرأه سابقا .
“شكرًا جزيلاً ، مارين أنت حقا لطيفة جدا .” سارع غارين لشكرها.
قرر غارين أيضا البحث عن طريقة لفهم الوضع العام لمجتمع المستنيرين بأكمله.
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يدرس في هذه الأيام ، كان يفكر أيضًا في كيفية زيادة قوته.
“هذا صحيح ، أخبرنا فقط إذا كان لديك أي شيء جديد حتى نقدره جميعًا . أنت عبقرينا بالنهاية كما تعلم “. جاءت أنديل من الخلف أيضا و معها برين.
تبدو الأمور كأنها سهلة حين توصف ببساطة لكنها ليست كذلك ، كان عليه أن يتظاهر باستمرار ، وفي نفس الوقت كان ينفق الكثير من الطاقة في دراسة الكتيب . لذلك كانت هذه الأيام متعبة جدًا بالنسبة له في الحقيقة .
كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
كانت هذه أكثر ملكيات برين إنعزالا ، هنا يمكنهم تجنب الكثير من البالغين الذين أرادوا إستغلالهم هم الأربعة لبناء علاقات. لطالما حاول هذا النوع من البالغين صنع اتصالات بعائلاتهم بإستغلال جميع أنواع الشقوق ، مما يجعل من المستحيل رفضهم عندما يقولون إنهم يريدون الزيارة فقط . بمجرد قدوم واحد فسيأتون الواحد تلو الآخر بلا توقف لدرجة حيث لن يكون لديهم فيها وقت لقضاءه منفردين .
“لا تخفيه و تحتفظ به لنفسك ، فقط اقرأه لنا ” سارع برين إليه و كان على وشك أن يهزه .
“سيا! هل ستذهب إلى حفلة الشواء الليلة؟ ” ركضت فتاة جميلة ذات تصفيفة ذيل حصان كستنائي عبر الباب الزجاجي و هرعت إلى غارين بينما تصرخ ، “إلهتك أكواريوس ستأتي أيضًا ، هل تعلم ذلك ؟ اتريد المجيء؟”
نظر غارين إلى الوجوه الثلاثة المنتظرة أمامه ، و بدأ يتساءل عما إذا كان إحساسه بالجمال هو الذي يعاني من مشاكل . هذا الشعر المقزز كان له في الواقع الكثير من المعجبين!
تشاك.
“أسرع و اقرأه ، ماذا تنتظر؟ لا تقل لي أن الأفكار نفذت منك ؟ “
“أكواريوس سونبينيتا …” ضيق غارين عينيه. ” ربما تكون هذه المرأة قد تدربت على فنون الدفاع عن النفس … وربما بعض التقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاغتيال . إنها ليست كما تبدو … “
“مستحيل ، لقد سمعت بعض من قصائد سيا الجديدة مؤخرًا!”
“أكواريوس سونبينيتا …” ضيق غارين عينيه. ” ربما تكون هذه المرأة قد تدربت على فنون الدفاع عن النفس … وربما بعض التقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاغتيال . إنها ليست كما تبدو … “
”لا تخيب أملنا! هذه واحدة من أنشطتنا المعتادة! “
”زنبق جميل! أنت عطرة جدًا ~~ إلهتي أكواريوس ، فن وجهك مثل إناء الزهور هذا … آه ، هناك كلمة إضافية هنا ، إنها مثل تلك الزهرة ، جميلة جدًا و…….. “
عند رؤية أوجه الثلاثة الذين يحدقون به بترقب ، بدأ غارين يشعر ببعض الألم ببطنه .
عند رؤية أوجه الثلاثة الذين يحدقون به بترقب ، بدأ غارين يشعر ببعض الألم ببطنه .
القصائد؟ … بالتأكيد هو يتذكر كل ما كتبه أكاسيا سابقا ، لكن تذكرهم و الوقوف أمام الثلاثة و قرائتهم بوجه جاد أمران مختلفان … مستحيل عليه فعل ذلك ، سيكون ذلك مصدر عار أبدي له ..
طلب غارين من السائق إبلاغ أسرته ، وركب العربة مع برين و الآخرين . بعدها توجهوا نحو أعماق الغابة ، تبعهم من الخلف عدد قليل من الحراس الشخصيين الأقوياء عن كثب للحفاظ على سلامتهم.
“أم … لقد آذيت حلقي مؤخرًا … لماذا لا تقومون بقرائتها بأنفسكم يا رفاق.” أخرج غارين على عجل دفتر الملاحظات الذي كان يحمله أكاسيا دائمًا معه ، و وضعه في ذراعي برين . ثم اندفع بسرعة إلى غرفة المعيشة الكبيرة بالداخل.
“سمح فاندرمان لهذه المرأة أن تلعب بإبنه ، ولم يفعل أي شيء حيال ذلك. لماذا ؟ ” بالعودة إلى ما قاله فاندرمان ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لإزعاج هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، قام بالتنظيف بعد فوضى ابنه.
قلب برين دفتر الملاحظات بخيبة أمل لفترة حتى وجد شعر يبدو أنه لم يقرأه سابقا .
خططوا للبقاء بضع ليالٍ على الجبل ، والعودة إلى المنزل بعد بضعة أيام. يمكنهم استغلال هذه الفرصة للصيد و التمشي لمسافات طويلة أيضًا.
“حسنًا ، سنفعل ذلك بأنفسنا.”
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
”زنبق جميل! أنت عطرة جدًا ~~ إلهتي أكواريوس ، فن وجهك مثل إناء الزهور هذا … آه ، هناك كلمة إضافية هنا ، إنها مثل تلك الزهرة ، جميلة جدًا و…….. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنفعل ذلك بأنفسنا.”
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنهاية وقف و عاد إلى الشرفة حيث كان مستلقيا على الكرسي. أخرج بضع أوراق صغيرة من جيبه و بدأ يكتب المعلومات المهمة ، في الوقت نفسه إكتسح ذكريات أكاسيا .
“أيتها الجميلة أكواريوس ، لا تقلقي من أن تفقدي جمالك و لا تقلقي إذا كنت قبيحة . حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك ، سأحبك دون قيد أو شرط! أكواريوس! آه! أكواريوس! آه! آه! آه ~~~~ !!! “
كانوا متجهين إلى جبل الزهرة السوداء القريب على بعد أكثر من عشرة أميال ، خططوا لإشعال النار هناك عند وصولهم . كان هناك عدد قليل من الناس و العديد من الحيوانات البرية ، لذلك كان مكان صيد مناسب .
صفق الجميع بالشرفة مع إنتهاء القصيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعبارة أخرى ، كان مستنيروا مجتمع الغوامض و زهرة الأرض في أعلى مستوى ، بعيدًا تمامًا عن متناول المستنيرين العاديين. كان مكان وجودهم و أفعالهم غامضين و لا يمكن التنبؤ بهم ، ولم يكن لدى الأشخاص العاديين أي وسيلة لمعرفة المزيد عنهم.
في الداخل ، شعر غارين أن جسده كله خدر . وقف كل شعر جسده مثل المسامير الحديدية .
“سيا ، ما خطبك؟ لماذا يبدو أنك تشعر بالإحباط نوعًا ما؟ ” نظر برين إلى غارين الممدد فوق الأريكة كالجثة بعدم تصديق. “كما هو متوقع من شخص واقع في حب عميق. شعرك أفضل من المعتاد! “
“يا لها من قصيدة جيدة !! كما هو متوقع من أعز أصدقائي ، أكاسيا! ” كان يمكنه سماع مديح برين من الشرفة. ” أريد أن أنشر هذه القصيدة لمجلة شعر الحب ليشهد الجميع روعة شعر أخي أكاسيا ! انظروا ، هذه العبارات الثلاثة الأخيرة هم عمليا إلهام سماوي ! “
“أيتها الجميلة أكواريوس ، لا تقلقي من أن تفقدي جمالك و لا تقلقي إذا كنت قبيحة . حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك ، سأحبك دون قيد أو شرط! أكواريوس! آه! أكواريوس! آه! آه! آه ~~~~ !!! “
” المفضلة لدي هي عبارة ” حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك “! مم … مؤثر جدا! ” كانت مارين إلى جانبه توافقه الرأي و تبدو متأثرة بالشعر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب غارين بضعف: “احترموا أنفسكم …”.
“سيا ، كيف يمكنك إخفاء مثل هذه القصيدة الجيدة بعد كتابتها؟ هذا لئيم منك! ” أعرب برين عن عدم رضاه بصوت عالٍ من الشرفة.
“أيتها الجميلة أكواريوس ، لا تقلقي من أن تفقدي جمالك و لا تقلقي إذا كنت قبيحة . حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك ، سأحبك دون قيد أو شرط! أكواريوس! آه! أكواريوس! آه! آه! آه ~~~~ !!! “
على الأريكة بالداخل ، كان غارين يفكر في كرامته في هذه الحياة ، لا! الحياة السابقة و الحياة قبل ذلك كذلك ! لقد فقد كرامته من ولادته الأولى الى الآن و لقد فقدها بالكامل .
على الرغم من أن جسده كان يتعافى ببطء شديد ، إلا أنه كان لا يزال فنانًا عسكريًا رفيع المستوى. كان مستوى قوته لا يزال أقل من E لكنه ليس أقل بكثير .
أجاب غارين بضعف: “احترموا أنفسكم …”.
“سيا ، كيف يمكنك إخفاء مثل هذه القصيدة الجيدة بعد كتابتها؟ هذا لئيم منك! ” أعرب برين عن عدم رضاه بصوت عالٍ من الشرفة.
أي نوع من العيون يمكن أن ترى هذا النوع من الأشياء على أنه شعر جيد …
بدأ غارين يشك بشكل غامض في هوية أكواريوس.
كرر برين و الآخرون البيوت الشعرية مرارًا وتكرارًا على الشرفة ، وحتى أنهم أجروا مناقشات ساخنة حول هذا الموضوع. كانوا يتحدثون بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى الخدم في الطابق السفلي كان بإمكانهم سماعهم بوضوح. قرروا الدخول و خفض أصواتهم فقط بعد تدنيس كرامة غارين بالكامل ، و هم ما زالوا غير راضين.
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
“سيا ، ما خطبك؟ لماذا يبدو أنك تشعر بالإحباط نوعًا ما؟ ” نظر برين إلى غارين الممدد فوق الأريكة كالجثة بعدم تصديق. “كما هو متوقع من شخص واقع في حب عميق. شعرك أفضل من المعتاد! “
“تحسنت قوتي و ذكائي فقط ، التقدم بطيئ للغاية …”
أجاب غارين وهو يعاني من الألم بمعدته : “لا تذكر الشعر لي ، فهو يجعلني أشعر بالغثيان …”
تظاهر برين وكأنه شخص شاعري ، و بدأ في قراءة الشعر بصوت عالٍ
“كما توقعت ، يبدو أن كتابة الشعر تأخذ منك الكثير من الوقت . هذا متوقع بالنهاية فمثل هذه لبيوت الشعرية الكلاسيكية المذهلة يجب أن تستغرق وقتًا طويلاً. في هذه الحالة ، من الأفضل أن تذهب و ترتاح. سنتصل بك عندما يحين الوقت “.
“أم … لقد آذيت حلقي مؤخرًا … لماذا لا تقومون بقرائتها بأنفسكم يا رفاق.” أخرج غارين على عجل دفتر الملاحظات الذي كان يحمله أكاسيا دائمًا معه ، و وضعه في ذراعي برين . ثم اندفع بسرعة إلى غرفة المعيشة الكبيرة بالداخل.
“حسنا…”
خلال الوقت الذي أمضاه مع معلمه أمين ، فهم إلى حد ما أن المستنيرين عبارة عن منظمة واسعة النطاق . من بين عدة مليارات من الناس في إمبراطورية كوفيتان ، كان ما لا يقل عن مائة ألف منهم من أنصار المستنيرين .
“إذا سنمضي قدما ونستعد. هل ذلك جيد لك ؟ “
كانت امرأة جميلة للغاية ، ذات خصر صغير ، و أرجل طويلة و صدر كبير و وجه خلاب. كانت لديها عيون لوزية نابضة بالحياة ، عندما تنظر إلى الناس يظهر تعبيرها دائمًا الحب و الشفقة. خاصةً عندما تنظر للشخص مباشرةً مع اتساع عينيها ، نظرتها النقية تجعل المرء يخفض رأسه في خجل دائمًا ، غير قادر على مقابلة عينيها.
“بالتأكيد …”
“سيا ، كيف يمكنك إخفاء مثل هذه القصيدة الجيدة بعد كتابتها؟ هذا لئيم منك! ” أعرب برين عن عدم رضاه بصوت عالٍ من الشرفة.
تشاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب غارين بضعف: “احترموا أنفسكم …”.
مع صوت إغلاق الباب تحولت الغرفة الفوضوية سابقا الى حالة من الهدوء .
كرر برين و الآخرون البيوت الشعرية مرارًا وتكرارًا على الشرفة ، وحتى أنهم أجروا مناقشات ساخنة حول هذا الموضوع. كانوا يتحدثون بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى الخدم في الطابق السفلي كان بإمكانهم سماعهم بوضوح. قرروا الدخول و خفض أصواتهم فقط بعد تدنيس كرامة غارين بالكامل ، و هم ما زالوا غير راضين.
لم يكن هناك سوى خادمتين صغيرتين تقفان باحترام في الزاوية و تنتظران الأوامر بهدوء.
القوة 0.9 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية 0.9 ، الذكاء 0.5. يمتلك القدرة على أن يصبح من المستنيرين.
تابع غارين الإستلقاء على الأريكة حتى سقطت عيناه على المفكرة السوداء . بعد لحظة توقف ، تعافى ببطء من حالته الخائرة .
قلب برين دفتر الملاحظات بخيبة أمل لفترة حتى وجد شعر يبدو أنه لم يقرأه سابقا .
أمسك بالمفكرة السوداء ، و رماها بعنف جانبًا.
طرد غارين الخادمتين الصغيرتين و وقف بمفرده في غرفة المعيشة. بعد ذلك ، بدأ في تعليم جسده بعض الحركات و الحيل لمكافحة تقنيات المفاصل.
“من الشخص الطبيعي الذي قد يعجب بمثل هذا الهراء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، شعر غارين أن جسده كله خدر . وقف كل شعر جسده مثل المسامير الحديدية .
بالنهاية وقف و عاد إلى الشرفة حيث كان مستلقيا على الكرسي. أخرج بضع أوراق صغيرة من جيبه و بدأ يكتب المعلومات المهمة ، في الوقت نفسه إكتسح ذكريات أكاسيا .
كانت هذه كلها أشياء أساسية عن المستنيرين اكتشفها غارين من أمين.
فيما يتعلق بأكواريوس التي كان سيقابلها في الليل ، وجد بعض المعلومات ذات الصلة في ذكريات أكاسيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و الأكثر غرابة أن العديد من الأثرياء والأقوياء خفضوا رؤوسهم أمامها و سمحوا لها بفعل وقول كل ما تريد. كان جسدها ناعمًا بشكل غير عادي و بشرتها ناعمة مثل اليشم الأبيض عالي الجودة.
كانت امرأة جميلة للغاية ، ذات خصر صغير ، و أرجل طويلة و صدر كبير و وجه خلاب. كانت لديها عيون لوزية نابضة بالحياة ، عندما تنظر إلى الناس يظهر تعبيرها دائمًا الحب و الشفقة. خاصةً عندما تنظر للشخص مباشرةً مع اتساع عينيها ، نظرتها النقية تجعل المرء يخفض رأسه في خجل دائمًا ، غير قادر على مقابلة عينيها.
بسبب ذلك لم يمتلك وقت كافي لدراسة الكتيب جدا و وجد الحل بالتسكع مع الثلاثي حيث يتدنبهم ذوي نوايا الإرتباط حين يكونون معا . هذا هو السبب في أنه وافق على التسكع مع ثلاثتهم.
شعر غارين بشيء خاطئ بشأن هذه المرأة من الذكريات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، شعر غارين أن جسده كله خدر . وقف كل شعر جسده مثل المسامير الحديدية .
هذه المرأة ، التي بدت ضعيفة جدًا و تشبه الفراشة الاجتماعية ، بدت مرتاحة تمامًا في سلسلة الولائم و المناسبات التي إستطاع أكاسيا رؤيتها بها . في الواقع ، يبدو أنها كانت تتخذ زمام المبادرة للكلام مع الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقنية سرية – تقنية تمثال إلهي ، فنون قتال العشرة آلاف ماموث .
و الأكثر غرابة أن العديد من الأثرياء والأقوياء خفضوا رؤوسهم أمامها و سمحوا لها بفعل وقول كل ما تريد. كان جسدها ناعمًا بشكل غير عادي و بشرتها ناعمة مثل اليشم الأبيض عالي الجودة.
في هذه الأيام القليلة ، كان غارين يعيش نمط الحياة المتوقه من وريث ثري . بصفته الابن الوحيد لعائلة نبيلة عليا ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء و ذوي الشأن الذين يزورونه كل يوم بمجرد خروجه من قصر تريجونز . كلهم أرادوا إقامة علاقة مع فاندرمان من خلاله.
“أكواريوس سونبينيتا …” ضيق غارين عينيه. ” ربما تكون هذه المرأة قد تدربت على فنون الدفاع عن النفس … وربما بعض التقنيات ذات الصلة المستخدمة في الاغتيال . إنها ليست كما تبدو … “
“سنرى عندما يحين الوقت. إذا كانت حقًا جاسوسة تم تدريبها على تقنيات الاغتيال ، فستكون هذه أيضًا فرصة رائعة لمعرفة مستوى فنون القتال في هذا العالم “.
“سمح فاندرمان لهذه المرأة أن تلعب بإبنه ، ولم يفعل أي شيء حيال ذلك. لماذا ؟ ” بالعودة إلى ما قاله فاندرمان ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لإزعاج هذه المرأة. بدلاً من ذلك ، قام بالتنظيف بعد فوضى ابنه.
أي نوع من العيون يمكن أن ترى هذا النوع من الأشياء على أنه شعر جيد …
بدأ غارين يشك بشكل غامض في هوية أكواريوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يدرس في هذه الأيام ، كان يفكر أيضًا في كيفية زيادة قوته.
“سنرى عندما يحين الوقت. إذا كانت حقًا جاسوسة تم تدريبها على تقنيات الاغتيال ، فستكون هذه أيضًا فرصة رائعة لمعرفة مستوى فنون القتال في هذا العالم “.
“تحسنت قوتي و ذكائي فقط ، التقدم بطيئ للغاية …”
غارين الذي إعتقد أنه إلتقى أخيرا بشخص يتدرب على الفنون القتالية حرك كتفيه بحماس ، كتفيه أصدروا أصوات طقطقة صغيرة.
” المفضلة لدي هي عبارة ” حتى لو أصبحت ضفدعًا ، فلن أتخلى عنك “! مم … مؤثر جدا! ” كانت مارين إلى جانبه توافقه الرأي و تبدو متأثرة بالشعر .
على الرغم من أن جسده كان يتعافى ببطء شديد ، إلا أنه كان لا يزال فنانًا عسكريًا رفيع المستوى. كان مستوى قوته لا يزال أقل من E لكنه ليس أقل بكثير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما هرع برين لدعوته . قال إن كل شيء كان جاهزًا ، لذا على غارين الذهاب و الاستعداد للمغادرة.
في السابق ، كان المستوى E جزءًا من مستويات الحروف ، وكان أقل فقط من القائد القتالي الكبير. لن تشكل الرشاشات الصغيرة العادية تهديدًا لها ما لم يتم استخدامهم بواسطة مطلق نار من مستوى ثاني و أعلى .
“بالتأكيد …”
كان الممارسون بهذا المستوى قادرين حتى على إنشاء مجموعاتهم الخاصة.
أجاب غارين وهو يعاني من الألم بمعدته : “لا تذكر الشعر لي ، فهو يجعلني أشعر بالغثيان …”
طرد غارين الخادمتين الصغيرتين و وقف بمفرده في غرفة المعيشة. بعد ذلك ، بدأ في تعليم جسده بعض الحركات و الحيل لمكافحة تقنيات المفاصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يدرس في هذه الأيام ، كان يفكر أيضًا في كيفية زيادة قوته.
سرعان ما هرع برين لدعوته . قال إن كل شيء كان جاهزًا ، لذا على غارين الذهاب و الاستعداد للمغادرة.
كرر برين و الآخرون البيوت الشعرية مرارًا وتكرارًا على الشرفة ، وحتى أنهم أجروا مناقشات ساخنة حول هذا الموضوع. كانوا يتحدثون بصوت عالٍ لدرجة أنه حتى الخدم في الطابق السفلي كان بإمكانهم سماعهم بوضوح. قرروا الدخول و خفض أصواتهم فقط بعد تدنيس كرامة غارين بالكامل ، و هم ما زالوا غير راضين.
خططوا للبقاء بضع ليالٍ على الجبل ، والعودة إلى المنزل بعد بضعة أيام. يمكنهم استغلال هذه الفرصة للصيد و التمشي لمسافات طويلة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تخيب أملنا! هذه واحدة من أنشطتنا المعتادة! “
طلب غارين من السائق إبلاغ أسرته ، وركب العربة مع برين و الآخرين . بعدها توجهوا نحو أعماق الغابة ، تبعهم من الخلف عدد قليل من الحراس الشخصيين الأقوياء عن كثب للحفاظ على سلامتهم.
“قولها على هذا النحو ليس له صدق على الإطلاق ، أعطني شيئًا ما بالمقابل . أنا أحب الشعر الذي تكتبه ، هل من جديد؟ ” ضغطت مارين عليه و طلبت بجدية . كانت تفوح منها رائحة خافتة للورود و التي قام أنف غارين باستنشاقها .
كانوا متجهين إلى جبل الزهرة السوداء القريب على بعد أكثر من عشرة أميال ، خططوا لإشعال النار هناك عند وصولهم . كان هناك عدد قليل من الناس و العديد من الحيوانات البرية ، لذلك كان مكان صيد مناسب .
“هل تحبين شعري؟ … ” أصبح تعبير غارين فارغًا جليديا و متفاجأ للحظة. هل كان هناك فعلا من أحب شعر أكاسيا ؟! فهمه لمعايير الجمال في هذا العالم تعرض لهجوم وحشي و مفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير برين يظهر الشوق أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
