234
*الفصل برعاية Man p3 *
* ملك الشر *
المستنيرين بالتأكيد عمل يحرق المال.
“ما هذا اللهب …” ، وسط ذهول غارين شاهد صخرة تذوب أسرع من ان يستطيع أن يعد إلى عشرة. تحولت الى صهارة ، وانضمت إلى السائل الأحمر الداكن الآخر الذي غمر الأرض غير المستوية. بدا المكان و كأنه مستنقع أحمر يطلق الحرارة.
سأله الحارس مباشرة لدى وصوله أمام غارين ، كان قائد الحرس رجلاً مشذّب اللحية. كان وجهه شاحبًا.
ذكّرت الحرارة غارين بالحمم البركانية في البركان في جزيرة الدخان.
بدأ غارين التفكير في إجابة لهذا السؤال.
“اللهب يقترب بالتأكيد من ألف درجة …” لم يجرؤ غارين على الاقتراب. حدق في الأرض في منطقة الانفجار ، و شعر بنوع من الديجافي .
بدأ غارين التفكير في إجابة لهذا السؤال.
“إذا كان لدى كل المستنيرين قوة من هذا المستوى …” لقد انزعج من الفكرة. القوة و الدمار الناتجين كانا مرعبين للغاية!
سمع خطى الدورية قادمة من بعيد و اختار اتجاهًا ، وتسلل بعيدًا عن الأرض المحترقة.
“هذه ليس هجوم إنتحاري من الدرجة D … هجوم الكاميكازي هذا على الأقل من الدرجة B!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هووووف…
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
أصبح كل شيء في منطقة نصف قطرها ثلاثين مترًا بحرًا من النار ، حتى الصخور تحولت إلى حمم من قبل هذين المستنيرين العاديين.
في البداية ، كان الاثنان يتقاتلان فقط بقوة معتدلة ، و لم يكن هناك شيء دراماتيكي للغاية و لكن ذلك في الواقع لأنهما حافظا على قوتهما و لم يبذلا كلجهدهما فقط . في ذلك الانفجار ، لابد أن الإثنين أكلقا كل طاقاتهما و كنتيجة ذابت حتى الصخور التي في غضون مساحة نصف قطرها ثلاثين متر. هذا مشابه لانفجار بركان صغير!
سقطت نظرته على الموهبة المجهولة مرة أخرى.
الآن بالتفكير في عدو الفيكونت فاندرمان المستقبلي ، بيكستون ، بالإضافة إلى الأعضاء النخبة في مجتمع الغوامض ، هؤلاء هم النخب بين النخب داخل دائرة المستنيرين ، مستواهم فوق الاثنين بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هووووف…
“إذا كان جميع المستنيرين يملكون هذا المستوى من القوة ، فإن المستنيرين كمجموعة مرعبة …”
الآن سبق و أن قتل الفيكونت فاندرمان حب بيكستون الأول ، و كذلك صار متورطًا في بعض الاقتتال الداخلي في مجتمع الغوامض ، لولا دعمه من العائلة المالكة لكان قد مات منذ فترة.
شعر غارين كما لو أن درجة حرارة دمه ترتفع بشكل متسارع و أن جلده المكشوف على وجهه و يديه لأصبحوا ساخنين من الحرارة.
زادت الحيوية بمقدار 0.1 ، من الواضح أنها بسبب التدريب في الأيام القليلة الماضية.
على الرغم من أنه انتهى من فحصه لقوة المستنيرين إلا أنه لم يشعر بأي ارتياح عندما فكر في الأعداء الذي سيتعين عليه مواجهتهم .
رتبت الأضواء الفضية نفسها لتصبح شيئًا مثل حرف ، كانت الذكرى قديمة جدًا و ضبابية جدًا بالنسبة لـ غارين لمعرفة الشكل بالضبط.
لقد شعر بصدق أنه حتى في ذروته و أثناء إتقانه لتقنية التمثال الإلهي ، فهو لن يكون قادرًا على تحمل القوة التدميرية للانفجار و الحرارة الذين شهدهما للتو لكن هذه كانت مجرد قوة اثنين من المستنيرين العاديين.
“الذكاء هو نقطة ضعفه …” تنهد غارين بصمت. “هل يجب أن أنفق بعض الإمكانات على ذكائه للتأكد من صحة حساباتي ؟”
الآن سبق و أن قتل الفيكونت فاندرمان حب بيكستون الأول ، و كذلك صار متورطًا في بعض الاقتتال الداخلي في مجتمع الغوامض ، لولا دعمه من العائلة المالكة لكان قد مات منذ فترة.
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
لقد تم بالفعل زرع بذرة الانتقام ضده .
أطلق غارين تنهيدة طويلة.
———————————
“كيف أصبح من المستنيرين؟”
التهم اللهب الأشجار المجاورة ، وأضاء الغابة. سيطر التوهج الناري على لوحة الألوان في المحيط المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذكريات أكاسيا تذكر مشهد غامض.
استمر صوت الخشخشة الناتج عن حرق الأخشاب و حمل النسيم شرارة النار في الهواء بعيدًا.
“إذا لم يكن ذلك بسبب الثروة ، فسيكون شيئًا آخر.” حاول غارين بحذر شديد أن يتذكر ذكرى أكاسيا.
ارتفع دخان أسود إلى السماء ، مما دعا الانتباه إلى هذا الجانب من الغابة. طردت ألسنة اللهب و الدخان غارين من مكانه مما أجبره على الابتعاد عن موقع الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————
نظر إلى مركز الانفجار مرة أخرى قبل أن يغادر . لا حركة . لا أثر على المستنيرين.
أثناء حدوث ذلك ، لاحظ فاندرمان أكاسيا الصغير ، بدا وكأنه أخذ قطرة دم منه ، لم يشعر أكاسيا حينها بالألم ، فقط الخدر . بعدها ترك فاندرمان جانب أكاسيا وعاد محبطًا. فقد أكاسيا وعيه في تلك المرحلة.
إذا أخبره أحدهم من قبل أن البشر يمكنهم النجاة من هذا الانفجار فربما لن يصدق ذلك ، لكنه الآن غير متأكد. بعد أن شهد قوة المستنيرين ، لن يفاجأ بالأشياء التي تتحدى معرفته.
الآن بالتفكير في عدو الفيكونت فاندرمان المستقبلي ، بيكستون ، بالإضافة إلى الأعضاء النخبة في مجتمع الغوامض ، هؤلاء هم النخب بين النخب داخل دائرة المستنيرين ، مستواهم فوق الاثنين بشكل كبير.
سمع خطى الدورية قادمة من بعيد و اختار اتجاهًا ، وتسلل بعيدًا عن الأرض المحترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا … أنا بخير …” استخدم غارين تقنية تنفس السلحفاة لإنشاء وجه شاحب و خائف. “دعنا نعود ، كنت خائف فقط …”
في طريق عودته إلى القصر ، شعر قلبه بالثقل.
في البداية ، كان الاثنان يتقاتلان فقط بقوة معتدلة ، و لم يكن هناك شيء دراماتيكي للغاية و لكن ذلك في الواقع لأنهما حافظا على قوتهما و لم يبذلا كلجهدهما فقط . في ذلك الانفجار ، لابد أن الإثنين أكلقا كل طاقاتهما و كنتيجة ذابت حتى الصخور التي في غضون مساحة نصف قطرها ثلاثين متر. هذا مشابه لانفجار بركان صغير!
فاقت قوة المستنيرين توقعاته. بدا القتال في البداية مثل القتال في الذاكرة ، بسيطا جدا و ليس مثيرًا للغاية. إذا لم يكن الأمر يتعلق بالانفجارات النهائية ، فلن يشعر غارين بالطاقة الحقيقية داخل وحوش الطوطم .
على الرغم من أنه انتهى من فحصه لقوة المستنيرين إلا أنه لم يشعر بأي ارتياح عندما فكر في الأعداء الذي سيتعين عليه مواجهتهم .
أصبح كل شيء في منطقة نصف قطرها ثلاثين مترًا بحرًا من النار ، حتى الصخور تحولت إلى حمم من قبل هذين المستنيرين العاديين.
والده فاندرمان هو أحد المستنيرين. إذا أراد أن يصبح واحدًا فعليه فقط أن يسأل . مع ذلك ، إذا كان فاندرمان على استعداد لتعليم أكاسيا حول المستنيرين في المقام الأول لكان قد حصل ذلك بالفعل و لم يكن ليتركه جاهلا كما كان أكاسيا السابق .
هووووف…
“طبعا طبعا.” تنهد حارس بارتياح حين لاحظ أن غارين خائف فقط . “دعنا نذهب ، سوف نعيدك إلى القصر!”
أطلق غارين تنهيدة طويلة.
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
عندما فكر في مواجهة بيكستون و مجنمع الغوامض في المستقبل ، شعر بالاكتئاب قليلاً.
بدأ غارين التفكير في إجابة لهذا السؤال.
“يبدو أنني بحاجة إلى معلومات أعمق عن المستنيرين و أحتاجها في أقرب وقت ممكن …” فكر في التواريخ التي رآها في ذاكرته “أمامي عامين حتى وصول بيكستون ، آمل أن يكون هناك وقت كافٍ …”
رتبت الأضواء الفضية نفسها لتصبح شيئًا مثل حرف ، كانت الذكرى قديمة جدًا و ضبابية جدًا بالنسبة لـ غارين لمعرفة الشكل بالضبط.
سواء أحب ذلك أم لا ، لأنه انتقل إلى جسد أكاسيا ، سيحتاج إلى مواجهة هذا الخطر مثله.
عاد غارين إلى القصر برفقة الحراس. أخذ حمامًا دافئًا لطيفًا و ارتدى ملابس بيضاء جديدة قبل أن يلاحظ وصول مدبرة منزله دو تشيان.
لم يكن لو جينغ متأكدًا مما إذا كان سينتقل مرة أخرى بمجرد وفاته في هذا الجسد . لم يكن المستنيرين مزحة في هذا العالم ، فهم أقوى بكثير من عالم فنون القتال. إذا كان هناك من يتدخل في الأرواح …
الآن سبق و أن قتل الفيكونت فاندرمان حب بيكستون الأول ، و كذلك صار متورطًا في بعض الاقتتال الداخلي في مجتمع الغوامض ، لولا دعمه من العائلة المالكة لكان قد مات منذ فترة.
بعد أن شهد قوة المستنيرين ، بدأ لو جينغ يشك في قوته.
ارتفع دخان أسود إلى السماء ، مما دعا الانتباه إلى هذا الجانب من الغابة. طردت ألسنة اللهب و الدخان غارين من مكانه مما أجبره على الابتعاد عن موقع الانفجار.
مع قوته ، حتى لو تعافت تقنية التمثال الإلهي تمامًا ، فلا توجد طريقة يمكنه بها تحمل حرارة عالية تصل إلى ألف درجة ، ناهيك عن الأعداء الأقوى بعد ذلك.
من ذاكرته ، وجد غارين نقطة أساسية.
بوووم!
لقد شعر بصدق أنه حتى في ذروته و أثناء إتقانه لتقنية التمثال الإلهي ، فهو لن يكون قادرًا على تحمل القوة التدميرية للانفجار و الحرارة الذين شهدهما للتو لكن هذه كانت مجرد قوة اثنين من المستنيرين العاديين.
مرة أخرى ، وقع انفجار من الخلف.
على الرغم من أنه انتهى من فحصه لقوة المستنيرين إلا أنه لم يشعر بأي ارتياح عندما فكر في الأعداء الذي سيتعين عليه مواجهتهم .
استدار غارين للنظر. كانت ألسنة اللهب أصغر ، و قد خف الدخان.
استمر صوت الخشخشة الناتج عن حرق الأخشاب و حمل النسيم شرارة النار في الهواء بعيدًا.
من الجانب الآخر ، هرع فريق من الحراس بالزي الأبيض إلى جانبه.
أثناء حدوث ذلك ، لاحظ فاندرمان أكاسيا الصغير ، بدا وكأنه أخذ قطرة دم منه ، لم يشعر أكاسيا حينها بالألم ، فقط الخدر . بعدها ترك فاندرمان جانب أكاسيا وعاد محبطًا. فقد أكاسيا وعيه في تلك المرحلة.
“السيد الصغير! هل انت بخير؟ السيد الصغير!”
كان غارين يعتقد أن ذكاءه منخفض ، ولكن من الواضح أنه عند مقارنته بصاحب هذا الجسد ، يجب أن يكون مثل العبقري . هذا جعله يشعر بتحسن كبير عن نفسه.
سأله الحارس مباشرة لدى وصوله أمام غارين ، كان قائد الحرس رجلاً مشذّب اللحية. كان وجهه شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أيضًا سبب كون ذاكرته مشوشة فبعدها اعتقد أنه مجرد حلم . الآن ، يبدو أن الحلم حقيقية .
“نعتذر لتأخرنا في المجيء إلى هنا . لماذا تتسكع هنا؟ إنه مكان خطير للغاية! سيكون الأمر سيئًا إذا أصبت في الانفجار! ” أشار قائد الحرس إلى اثنين من الحراس الآخرين خلفه “لحسن الحظ ، أبلغونا في الوقت المناسب ، و إلا لكانت هذه مأساة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ذكريات أكاسيا تذكر مشهد غامض.
“أنا لا … أنا بخير …” استخدم غارين تقنية تنفس السلحفاة لإنشاء وجه شاحب و خائف. “دعنا نعود ، كنت خائف فقط …”
عندما كان صغيرًا جدًا ، رأى فاندرمان دون قصد يفعل شيئًا غامضًا ، شيئًا ممتعًا.
“طبعا طبعا.” تنهد حارس بارتياح حين لاحظ أن غارين خائف فقط . “دعنا نذهب ، سوف نعيدك إلى القصر!”
“كيف أصبح من المستنيرين؟”
عاد غارين إلى القصر برفقة الحراس. أخذ حمامًا دافئًا لطيفًا و ارتدى ملابس بيضاء جديدة قبل أن يلاحظ وصول مدبرة منزله دو تشيان.
من الجانب الآخر ، هرع فريق من الحراس بالزي الأبيض إلى جانبه.
كانت مدبرة المنزل هي التي رآها بجانب والده . إنها ممتلئة الجسم قليلاً . عندما رأت غارين ، استفسرت عن صحته بقلق . شعرت بالراحة فقط بعد أن تأكدت من أنه يتمتع بصحة جيدة ، بعدها طلبت من الناس أن يجلبوا بعض الأعشاب العطرية المهدئة للأعصاب. ثم أمرت الناس بإخماد النيران في الغابة.
“طبعا طبعا.” تنهد حارس بارتياح حين لاحظ أن غارين خائف فقط . “دعنا نذهب ، سوف نعيدك إلى القصر!”
أغلق غارين بابه وجلس على سريره وأطفأ الضوء و تظاهر بالنوم لكنه بالواقع بدأ في رسم خططه المستقبلية.
أجرى غارين بعض التحليل واستبعد أن عدم تعلمه السحر هو الأسباب المالية. كان أكاسيا نفسه شخصًا ضالًا للغاية ، ولكن بغض النظر عن مقدار الأموال التي خسرها في المقامرة ، لم يهتم الفيكونت ، فمن الواضح أن ثروتهم كافية لدعم أسلوب حياته.
“سنتان … من المعلومات موجودة في ذاكرتي ، فقط المستنيرين يمكنهم محاربة المستنيرين . عندما كنت في عالم فنون الدفاع عن النفس ، كنت بحاجة إلى ثلاث سنوات فقط للوصول إلى القمة ، وأرفض أن أصدق أنني لن أستطيع الوصول إلى مستوى يمكنني فيه حماية نفسي خلال عامين! “
لقد تم بالفعل زرع بذرة الانتقام ضده .
“كيف أصبح من المستنيرين؟”
“إذا لم يكن ذلك بسبب الثروة ، فسيكون شيئًا آخر.” حاول غارين بحذر شديد أن يتذكر ذكرى أكاسيا.
بدأ غارين التفكير في إجابة لهذا السؤال.
مرة أخرى ، وقع انفجار من الخلف.
والده فاندرمان هو أحد المستنيرين. إذا أراد أن يصبح واحدًا فعليه فقط أن يسأل . مع ذلك ، إذا كان فاندرمان على استعداد لتعليم أكاسيا حول المستنيرين في المقام الأول لكان قد حصل ذلك بالفعل و لم يكن ليتركه جاهلا كما كان أكاسيا السابق .
عندما فكر في مواجهة بيكستون و مجنمع الغوامض في المستقبل ، شعر بالاكتئاب قليلاً.
نظر غارين إلى جزء السمات في الأسفل ، و وجد أنه مختلف قليلاً عن ذي قبل.
الآن سبق و أن قتل الفيكونت فاندرمان حب بيكستون الأول ، و كذلك صار متورطًا في بعض الاقتتال الداخلي في مجتمع الغوامض ، لولا دعمه من العائلة المالكة لكان قد مات منذ فترة.
القوة 0.8 ، الرشاقة 0.8 ، الحيوية ، 0.8 ، الذكاء 0.4 ، الإمكانيات 1872٪. تم الكشف عن موهبة غير معروفة.
ارتفع دخان أسود إلى السماء ، مما دعا الانتباه إلى هذا الجانب من الغابة. طردت ألسنة اللهب و الدخان غارين من مكانه مما أجبره على الابتعاد عن موقع الانفجار.
زادت الحيوية بمقدار 0.1 ، من الواضح أنها بسبب التدريب في الأيام القليلة الماضية.
كان فاندرمان في غرفة خاصة ، كانت الأضواء تتدفق من يده ، مشكّلةً شيئًا أبيض فضي في الهواء ، كان جميلًا.
سقطت نظرته على الموهبة المجهولة مرة أخرى.
والده فاندرمان هو أحد المستنيرين. إذا أراد أن يصبح واحدًا فعليه فقط أن يسأل . مع ذلك ، إذا كان فاندرمان على استعداد لتعليم أكاسيا حول المستنيرين في المقام الأول لكان قد حصل ذلك بالفعل و لم يكن ليتركه جاهلا كما كان أكاسيا السابق .
“ما هذه الموهبة غير المعروفة؟ هل هي الموهبة التي تمكنني أن أصبح مستنيرا ؟ “
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
بعد أن رقد في السرير لفترة ، سمع صوت الفيكونت فاندرمان ، بدا وكأنه يسأل دو تشيان عن الحريق . أصر على التأكد من صحة ابنه ، و لما أكد له أنه بحالة جيدة استرخى فاندرمان و أطلق تنهد مسموع. أراد فاندرمان رؤيته لكن اكتشف أنه نائم لذا لم يصر على رؤيته.
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
بعدها تلاشت أصوات الخطى .
“نظرًا لقول النظام أن لدي بعض” المواهب غير المعروفة ” فقد تكون حقا المتعلقة بأن أصبح من المستنيرين. لكن فاندرمان أصيب بخيبة أمل ، لذلك إذا كانت الصورة بذاكرة أكاسيا صحيحة ، فهذا يعني أن موهبته لم ترق إلى مستوى توقعات فاندرمان “. جلس غارين متربعًا على السرير بينما يحلل. ذكاء هذا الجسم منخفض بعض الشيء ، مما يؤثر على قوة دماغه و سرعة تفكيره.
جلس غارين في سريره ، وفكر في إخبار فاندرمان بصراحة عن رغبته في أن يصبح أحد المستنيرين. في الوقت نفسه ، كان يبحث في شظايا الذاكرة عن كيف يمكن أن يصبح مستنيرا .
عندما فكر في مواجهة بيكستون و مجنمع الغوامض في المستقبل ، شعر بالاكتئاب قليلاً.
من ذاكرته ، وجد غارين نقطة أساسية.
لقد شعر بصدق أنه حتى في ذروته و أثناء إتقانه لتقنية التمثال الإلهي ، فهو لن يكون قادرًا على تحمل القوة التدميرية للانفجار و الحرارة الذين شهدهما للتو لكن هذه كانت مجرد قوة اثنين من المستنيرين العاديين.
المستنيرين بالتأكيد عمل يحرق المال.
مرة أخرى ، وقع انفجار من الخلف.
لتصبح أحد المستنيرين يجب على الشخص تذويب الفضة لعمل مجسم تفصيلي للغاية للطوطم. كان يعرف فقط جوهر كيفية القيام بذلك لكن لم يكن من الصعب أخذ هذا الاستنتاج من حقيقة أنهم يستخدمون الفضة لإنشاء الطواطم خاصتهم .
رتبت الأضواء الفضية نفسها لتصبح شيئًا مثل حرف ، كانت الذكرى قديمة جدًا و ضبابية جدًا بالنسبة لـ غارين لمعرفة الشكل بالضبط.
فحص غارين الذاكرة التي تلقاها و وجد أن الفضة أغلى بكثير من الذهب ، ناهيك عن المعادن الأخرى ، وهذا يختلف عما هو عليه الأمر على الأرض.
نظر إلى مركز الانفجار مرة أخرى قبل أن يغادر . لا حركة . لا أثر على المستنيرين.
في هذا العالم ، أصبحت الفضة أغلى معدن و يليها الذهب.
بعد أن شهد قوة المستنيرين ، بدأ لو جينغ يشك في قوته.
العائلات النبيلة في هذا العالم تحب استخدام الفضة للإشارة إلى ولاداتهم النبيلة . يشمل هذا ملابس أكاسيا فمعظمها مزين بالفضة.
“إذا كان جميع المستنيرين يملكون هذا المستوى من القوة ، فإن المستنيرين كمجموعة مرعبة …”
أجرى غارين بعض التحليل واستبعد أن عدم تعلمه السحر هو الأسباب المالية. كان أكاسيا نفسه شخصًا ضالًا للغاية ، ولكن بغض النظر عن مقدار الأموال التي خسرها في المقامرة ، لم يهتم الفيكونت ، فمن الواضح أن ثروتهم كافية لدعم أسلوب حياته.
نظر إلى مركز الانفجار مرة أخرى قبل أن يغادر . لا حركة . لا أثر على المستنيرين.
“إذا لم يكن ذلك بسبب الثروة ، فسيكون شيئًا آخر.” حاول غارين بحذر شديد أن يتذكر ذكرى أكاسيا.
والده فاندرمان هو أحد المستنيرين. إذا أراد أن يصبح واحدًا فعليه فقط أن يسأل . مع ذلك ، إذا كان فاندرمان على استعداد لتعليم أكاسيا حول المستنيرين في المقام الأول لكان قد حصل ذلك بالفعل و لم يكن ليتركه جاهلا كما كان أكاسيا السابق .
من ذكريات أكاسيا تذكر مشهد غامض.
“نظرًا لقول النظام أن لدي بعض” المواهب غير المعروفة ” فقد تكون حقا المتعلقة بأن أصبح من المستنيرين. لكن فاندرمان أصيب بخيبة أمل ، لذلك إذا كانت الصورة بذاكرة أكاسيا صحيحة ، فهذا يعني أن موهبته لم ترق إلى مستوى توقعات فاندرمان “. جلس غارين متربعًا على السرير بينما يحلل. ذكاء هذا الجسم منخفض بعض الشيء ، مما يؤثر على قوة دماغه و سرعة تفكيره.
عندما كان صغيرًا جدًا ، رأى فاندرمان دون قصد يفعل شيئًا غامضًا ، شيئًا ممتعًا.
ذكّرت الحرارة غارين بالحمم البركانية في البركان في جزيرة الدخان.
كان فاندرمان في غرفة خاصة ، كانت الأضواء تتدفق من يده ، مشكّلةً شيئًا أبيض فضي في الهواء ، كان جميلًا.
استمر صوت الخشخشة الناتج عن حرق الأخشاب و حمل النسيم شرارة النار في الهواء بعيدًا.
رتبت الأضواء الفضية نفسها لتصبح شيئًا مثل حرف ، كانت الذكرى قديمة جدًا و ضبابية جدًا بالنسبة لـ غارين لمعرفة الشكل بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعدها تلاشت أصوات الخطى .
أثناء حدوث ذلك ، لاحظ فاندرمان أكاسيا الصغير ، بدا وكأنه أخذ قطرة دم منه ، لم يشعر أكاسيا حينها بالألم ، فقط الخدر . بعدها ترك فاندرمان جانب أكاسيا وعاد محبطًا. فقد أكاسيا وعيه في تلك المرحلة.
أطلق غارين تنهيدة طويلة.
هذا أيضًا سبب كون ذاكرته مشوشة فبعدها اعتقد أنه مجرد حلم . الآن ، يبدو أن الحلم حقيقية .
بعد أن شهد قوة المستنيرين ، بدأ لو جينغ يشك في قوته.
“نظرًا لقول النظام أن لدي بعض” المواهب غير المعروفة ” فقد تكون حقا المتعلقة بأن أصبح من المستنيرين. لكن فاندرمان أصيب بخيبة أمل ، لذلك إذا كانت الصورة بذاكرة أكاسيا صحيحة ، فهذا يعني أن موهبته لم ترق إلى مستوى توقعات فاندرمان “. جلس غارين متربعًا على السرير بينما يحلل. ذكاء هذا الجسم منخفض بعض الشيء ، مما يؤثر على قوة دماغه و سرعة تفكيره.
أغلق غارين بابه وجلس على سريره وأطفأ الضوء و تظاهر بالنوم لكنه بالواقع بدأ في رسم خططه المستقبلية.
“الذكاء هو نقطة ضعفه …” تنهد غارين بصمت. “هل يجب أن أنفق بعض الإمكانات على ذكائه للتأكد من صحة حساباتي ؟”
كانت مدبرة المنزل هي التي رآها بجانب والده . إنها ممتلئة الجسم قليلاً . عندما رأت غارين ، استفسرت عن صحته بقلق . شعرت بالراحة فقط بعد أن تأكدت من أنه يتمتع بصحة جيدة ، بعدها طلبت من الناس أن يجلبوا بعض الأعشاب العطرية المهدئة للأعصاب. ثم أمرت الناس بإخماد النيران في الغابة.
كان غارين يعتقد أن ذكاءه منخفض ، ولكن من الواضح أنه عند مقارنته بصاحب هذا الجسد ، يجب أن يكون مثل العبقري . هذا جعله يشعر بتحسن كبير عن نفسه.
فكر غارين على الفور في والد صاحب جسده المضيف الحالي ، الفيكونت فاندرمان ، و إذا كان لديه أيضًا مثل هذه القوة المتفجرة.
عندما كان صغيرًا جدًا ، رأى فاندرمان دون قصد يفعل شيئًا غامضًا ، شيئًا ممتعًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
