مرآة الفضة 2
الفصل 190: مرآة الفضة 2
* ملك الشر *
الفصل 190: مرآة الفضة 2 * ملك الشر *
خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات أقيم معرض آخر .
صرير!
تناثرت مصابيح الشوارع الصفراء في الساحة الرمادية الدائرية. نصف المصابيح قد إنطفأت بالفعل و لحق بها الضرر.
تم تبادل الضربات وإطلاق النار من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.
تم نصب عمودين أبيضين في الساحة ، يبلغ ارتفاع كل منهما حوالي خمسة عشر متراً.
تم تبادل الضربات وإطلاق النار من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.
كان هناك تمثالان من البرونز على قمة الأعمدة ، أحدهما لفتاة نبيلة بسوط حصان و الآخر لفارس مهيب على حصان محارب.
دخلت إثنان سيارات الشرطة بخطوط سوداء وبيضاء الساحة و توقفتا. نزل ضابطان من مركباتهما. كان للواحد في المقدمة وجه صارم و عين إصطناعية أكدتها مقلة العين البيضاء بشكل غير طبيعي.
تحت العمود مع الفارس ، تجمع بعض حراس الأمن الذين يرتدون الزي الأزرق حول اثنين من الحراس الذين أغمي عليهم و فحصوهما.
نظرت كاتيوشا إلى الفتاة ذات الشعر الأحمر بصمت . إذا لم تكن المالك الأصلي لـمرآة النصوص السرية ، لما حاولت الاقتراب منها.
إقترب بعض المارة لمشاهدة. بدا المنظر مزدحما إلى حد ما.
“لقد عشت هنا لسنوات عديدة ، كانت هناك أشياء كهذه تحدث كل أسبوع تقريبًا . أتساءل عما إذا كان الحارسان بخير لكن دعونا نعود للداخل الآن . العين المزيفة هنا ، لن يحدث أي شيء سيء بما أنه هنا “.
صرير!
“دعينا نراقب قليلا” ، كان صوت الرجل العجوز رقيقًا ، لكنه كان واضحًا كالنوم بالنسبة للمرأة. “المشكلة الرئيسية هنا ليست المجموعة العشوائية التي بدأت الشغب. لا يزال خصمنا الرئيسي هو الفضيين. يجب مراقبتهم بيقظة دوما “.
دخلت إثنان سيارات الشرطة بخطوط سوداء وبيضاء الساحة و توقفتا. نزل ضابطان من مركباتهما. كان للواحد في المقدمة وجه صارم و عين إصطناعية أكدتها مقلة العين البيضاء بشكل غير طبيعي.
“هل تحاولون انتزاع أشيائي من مكاني؟ أنتم جريئين جدا “.
لاحظ بسرعة القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار نحوالاشخاص المغمي عليهم .
تم تفجير الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الهواء.
“تحركوا جانبا ، أفسحوا المجال!”
“لنذهب. إنها مجرد أشياء مملة . بعض الناس أرادوا اقتحام المكان لكن الحراس طردوهم بعيدًا ، لسوء الحظ بعض الحراس سقطوا أيضًا “. قالت المرأة ذات الشعر البني أمامها. “هذا المكان فوضوي.”
أفسح الشرطيان الآخران الطريق له.
بوووم ! بانغ بانغ!
سار الرجل ذو العين المزيفة بالقرب من المرأة و توقف لجزء من الثانية و علق ساخرا .
“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.
“حسنًا ، شخص ما يتحرك بسرعة.”.
بوووم !
“لسنا مهتمين بحيلك الصغيرة.” أجابت السيدة: “يبدو أن لدينا شخصًا آخر واثقًا هنا “.
ويييييو ! ويييييو!
“ليس بقدرك.” ذو عين مزيفة إبتسم ضمنيا ثم ابتعد كلاهما عن بعضهما البعض و اقتربا من الأشخاص الذين أغمي عليهم وبدأو في فحصهم.
بوووم ! بانغ بانغ!
المرأة ذات التنورة القصيرة البيضاء لم تبقى لفترة طويلة حتى تركت الحشد مع العديد من الأشخاص الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق الرصاص من الرشاشات ، مما أدى إلى تحطيم بعض التحف من البنادق ، يبدو الأمر كما لو أن عدة أطراف اشتبكت في معارك بالأسلحة النارية كلها في نفس الوقت.
كان أحدهم رجل عجوز بعصا. “هل هم جميعا هنا؟” نظر إلى ذو العين المزيفة من بعيد.
“تقريبيا. القوى الخمس الرئيسية موجودة هنا. متى يجب أن نبدأ؟ ” اومأت المرأة برأسها.
“تقريبيا. القوى الخمس الرئيسية موجودة هنا. متى يجب أن نبدأ؟ ” اومأت المرأة برأسها.
من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .
“دعينا نراقب قليلا” ، كان صوت الرجل العجوز رقيقًا ، لكنه كان واضحًا كالنوم بالنسبة للمرأة. “المشكلة الرئيسية هنا ليست المجموعة العشوائية التي بدأت الشغب. لا يزال خصمنا الرئيسي هو الفضيين. يجب مراقبتهم بيقظة دوما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت قنبلة أخرى.
“أعلم ، كاتيوشا و ويندي في انتظارهم. على الرغم من أن خصمنا الرئيسي هم الفضيين ، لا يمكننا السماح للبطاطس الصغيرة بالحصول على الجائزة “. إبتسمت المرأة على تعليق الرجل .
انفجرت كرة من اللهب الذهبي من وسط الساحة. غمر دخان أبيض مصحوب بموجة الصدمة كل مكان. صرخ الناس الأبرياء وحاولوا الهرب ، انقلبت سيارتان قريبتان. خافت عدة خيول. ملأ صراخ السيارات وصراخ الخيول الهواء بالقرب من الساحة.
على الجانب الآخر ، خرجت مجموعة من رواد المعرض. ومن بينهم ، وقفت كاتيوشا خلف اثنين من صديقاتها و راقبت.
بوووووووم !
“لنذهب. إنها مجرد أشياء مملة . بعض الناس أرادوا اقتحام المكان لكن الحراس طردوهم بعيدًا ، لسوء الحظ بعض الحراس سقطوا أيضًا “. قالت المرأة ذات الشعر البني أمامها. “هذا المكان فوضوي.”
في غضون ثانية ، عطلت الفوضى الساحة الهادئة.
رددت الفتاة في الخلف صدى صوتها “إنه فوضوي” شعرها أحمر قصير و باهت و وجهها لا يُنسى ، بدت وكأنها لم تحصل على قسط كافٍ من النوم مع الهالات السوداء على عينيها. كانت ترتدي زي سفاحي الشارع.
اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.
“لقد عشت هنا لسنوات عديدة ، كانت هناك أشياء كهذه تحدث كل أسبوع تقريبًا . أتساءل عما إذا كان الحارسان بخير لكن دعونا نعود للداخل الآن . العين المزيفة هنا ، لن يحدث أي شيء سيء بما أنه هنا “.
توت توت توت توت توت …
كانت واحدة من هواة الجمع الذين باعوا في المعرض مجموعاتهم . ومع ذلك ، وبخلاف الجامعين الآخرين ، لم تؤهل لدخول المعرض إلا بسبب العنصر الخاص بها. لقد تظاهرت فقط بأنها مهتمة بمحاولة العثور على رجل ثري لنفسها.
سرعان ما هرب أحد الأشخاص بالملابس البيضاء تاركًا آثارًا دموية ، زأر خصمه وراءه و تبعه . تحطمت إحدى النوافذ الموجودة على جانب القاعة أثناء هروبه ، مما ترك زجاجًا مكسورًا على الأرض.
نظرت كاتيوشا إلى الفتاة ذات الشعر الأحمر بصمت . إذا لم تكن المالك الأصلي لـمرآة النصوص السرية ، لما حاولت الاقتراب منها.
اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.
الفتاة الأخرى هي إحدى القوى الرئيسية الأخرى ، ويندي.
أفسح الشرطيان الآخران الطريق له.
كان الثلاثة في طريقهم للعودة إلى المعرض.
ملأت الصرخات الصراخ القاعة الهائجة. اختبأ بعض الزوار مع حراسهم الشخصيين في الزوايا وتبعهم الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على الحماية.
ستيك .
“مت!”
“أهرب!” زأر رجل.
اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.
بوووووووم !
انفجرت كرة من اللهب الذهبي من وسط الساحة. غمر دخان أبيض مصحوب بموجة الصدمة كل مكان. صرخ الناس الأبرياء وحاولوا الهرب ، انقلبت سيارتان قريبتان. خافت عدة خيول. ملأ صراخ السيارات وصراخ الخيول الهواء بالقرب من الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهرب!” زأر رجل.
في غضون ثانية ، عطلت الفوضى الساحة الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بقدرك.” ذو عين مزيفة إبتسم ضمنيا ثم ابتعد كلاهما عن بعضهما البعض و اقتربا من الأشخاص الذين أغمي عليهم وبدأو في فحصهم.
ستة أو سبعة أشخاص تناثروا صرعى ، كان من المستحيل معرفة ما إذا كانوا أحياء أم أموات . مع تبدد الدخان الأبيض ، انطلقت عدة شخصيات باللون الأبيض بلا صوت باتجاه مدخل المعرض.
نظرت كاتيوشا إلى الفتاة ذات الشعر الأحمر بصمت . إذا لم تكن المالك الأصلي لـمرآة النصوص السرية ، لما حاولت الاقتراب منها.
“الآن!” في الوقت نفسه ، قام ثلاثة أشخاص كانوا امام المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء بالإنطلاق نحو الباب الخلفي للمعرض.
خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات أقيم معرض آخر .
ويييييو ! ويييييو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت قنبلة أخرى.
انطلقت أجهزة الإنذار داخل القاعة.
توقف مارفن مجددا ، أوقف درعه رصاصة أخرى أيضا . كلاهما كانا يخططان لنفس الشيء.
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استسلمي يا كريس!” صد الرجل الأسود رصاصة من المرأة ذات التنورة القصيرة و تراجع إلى الوراء بضع خطوات. كان لدرعه انبعاج صغير حيث أصابت الرصاصة. “حتى لو تمكنت من الحصول على العنصر ، فلن تتمكني أبدًا من إخراجه من هذه المدينة!”
داخل القاعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” في الوقت نفسه ، قام ثلاثة أشخاص كانوا امام المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء بالإنطلاق نحو الباب الخلفي للمعرض.
كان غارين يقف وسط الحراس عندما وقع الانفجار و أعقبه جهاز الإنذار. كان يعلم أن أحدهم قد تحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأسقف الفضي؟” صرخ أحد الشخصيات البيضاء. سقط الثلاثة إلى الوراء على الأرض.
اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.
“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق بيد واحدة و غيرت المخزن بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.
“مت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت العمود مع الفارس ، تجمع بعض حراس الأمن الذين يرتدون الزي الأزرق حول اثنين من الحراس الذين أغمي عليهم و فحصوهما.
مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.
اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.
بوووم ! بانغ بانغ!
لاحظ بسرعة القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار نحوالاشخاص المغمي عليهم .
بدأ بعض الناس في إطلاق النار ، بدأت أصوات إطلاق النار تزداد حدة.
“ألست في القارة الخمسية؟ كيف يكون ذلك؟” الرجل ذو الرداء الأبيض زأر بشكل لا يصدق.
ملأت الصرخات الصراخ القاعة الهائجة. اختبأ بعض الزوار مع حراسهم الشخصيين في الزوايا وتبعهم الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على الحماية.
رددت الفتاة في الخلف صدى صوتها “إنه فوضوي” شعرها أحمر قصير و باهت و وجهها لا يُنسى ، بدت وكأنها لم تحصل على قسط كافٍ من النوم مع الهالات السوداء على عينيها. كانت ترتدي زي سفاحي الشارع.
هدأت القاعة بعد فترة وجيزة و فجأة أصبحت القاعة المكتظة بالناس فارغة. على الأرض كان هناك عشرات الجثث .و تراجع الجميع إلى الزوايا للاختباء.
خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات أقيم معرض آخر .
لاحظ غارين شحوب أوفياني ، كانت عيناها تفيضان بالخوف و القلق. إتجهت نظرتها في الخارج ، قلقة على زملائها في المدرسة.
ستة أو سبعة أشخاص تناثروا صرعى ، كان من المستحيل معرفة ما إذا كانوا أحياء أم أموات . مع تبدد الدخان الأبيض ، انطلقت عدة شخصيات باللون الأبيض بلا صوت باتجاه مدخل المعرض.
جثم طلاب الجامعة الآخرون على مقربة من هناك ، مختبئين وراء بعض الأعمدة. سيكونون أكثر أمانًا منها غالبا . كان بينهم فتاتان تبكيان بهدوء.
ستيك .
كان الجميع على الأرض ، لذلك لم يتمكن أحد من رؤية الخارج. ولم يبق من حولهم سوى عدد قليل من الحراس الشخصيين.
داخل القاعة .
تم تبادل الضربات وإطلاق النار من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت العمود مع الفارس ، تجمع بعض حراس الأمن الذين يرتدون الزي الأزرق حول اثنين من الحراس الذين أغمي عليهم و فحصوهما.
سرعان ما هرب أحد الأشخاص بالملابس البيضاء تاركًا آثارًا دموية ، زأر خصمه وراءه و تبعه . تحطمت إحدى النوافذ الموجودة على جانب القاعة أثناء هروبه ، مما ترك زجاجًا مكسورًا على الأرض.
من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .
“لقد أخذ الشيء! أوقفوه!” أحدث رجل أسود ضخم ثقبًا في الحائط بقبضته العارية و طاردهم .
الفتاة الأخرى هي إحدى القوى الرئيسية الأخرى ، ويندي.
توت توت توت توت توت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، بدأ الصندوق الموجود في الهواء حركته إلى أسفل.
تم إطلاق الرصاص من الرشاشات ، مما أدى إلى تحطيم بعض التحف من البنادق ، يبدو الأمر كما لو أن عدة أطراف اشتبكت في معارك بالأسلحة النارية كلها في نفس الوقت.
صرير!
في الخارج ، كانت قوتان متعارضتان في وضع مبهج بأسلحتهما ، واستمر الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الإنتقال بين أيدي الطرفين.
لاحظ بسرعة القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار نحوالاشخاص المغمي عليهم .
كانت النخب الأرجينتينية الثلاثة جميعًا من كبار السادة القتاليين ، إلى جانبهم ، لديهم العديد من لقناصين من المستوى الثالث. كانت كاتيوشا وفريقها يقاتلون على الطرف الآخر الذي يريد مرآة النصوص السرية ، كان الأربعة جميعهم منضبطين و مركزين على السرعة ويتصرفون بانسجام مع بعضهم البعض. ليس لديهم هالة السيد القتالي الكبير ، لكن بأسلحتهم الخاصة ، تمكنوا من إبقاء النخب الفضيين في مأزق.
كان مطلق النار الرئيسي هو المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء. كانت تحمل مسدسين فضيين متضخمين وتتحرك بسرعة عالية بينما كانت تطلق النار على ثلاثة من كبار السادة القتاليين . كانت قوة المسدسات قوية جدًا ، وكانت ثقوب كبيرة مثل القبضة تظهر أينما سقط الرصاص.
“مت!”
من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .
مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.
“استسلمي يا كريس!” صد الرجل الأسود رصاصة من المرأة ذات التنورة القصيرة و تراجع إلى الوراء بضع خطوات. كان لدرعه انبعاج صغير حيث أصابت الرصاصة. “حتى لو تمكنت من الحصول على العنصر ، فلن تتمكني أبدًا من إخراجه من هذه المدينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بعض الناس في إطلاق النار ، بدأت أصوات إطلاق النار تزداد حدة.
“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق بيد واحدة و غيرت المخزن بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.
تم تبادل الضربات وإطلاق النار من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.
“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.
*****************
“إذن أنت مستعد ، لكن هل تعتقد أننا لم نفعل ذلك؟”
داس الإثنان باللون الأبيض على البلاط الحجري عدة مرات قبل أن يتمكنوا من تحييد التأثير الذي تلقوه ، تاركين بعض العلامات السوداء على البلاط.
بوووم !
سرعان ما هرب أحد الأشخاص بالملابس البيضاء تاركًا آثارًا دموية ، زأر خصمه وراءه و تبعه . تحطمت إحدى النوافذ الموجودة على جانب القاعة أثناء هروبه ، مما ترك زجاجًا مكسورًا على الأرض.
انفجرت قنبلة أخرى.
“هل تحاولون انتزاع أشيائي من مكاني؟ أنتم جريئين جدا “.
تم تفجير الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الهواء.
فوش!
لم ينظر أي من الطرفين إلى الصندوق ، لكن بدلاً من ذلك تابعوا مهاجمة الجانب الآخر بهجمات أقوى ، من الواضح أنهما يخططان للقيام بذلك لكن بعد تشتيتالجانب الآخر.
ستة أو سبعة أشخاص تناثروا صرعى ، كان من المستحيل معرفة ما إذا كانوا أحياء أم أموات . مع تبدد الدخان الأبيض ، انطلقت عدة شخصيات باللون الأبيض بلا صوت باتجاه مدخل المعرض.
بانغ ! تينغ !
“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.
توقف مارفن مجددا ، أوقف درعه رصاصة أخرى أيضا . كلاهما كانا يخططان لنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بعض الناس في إطلاق النار ، بدأت أصوات إطلاق النار تزداد حدة.
في هذه اللحظة ، بدأ الصندوق الموجود في الهواء حركته إلى أسفل.
صرير!
فوش!
على الجانب الآخر ، انطلق شخصان أبيضان من خلف مارفن ، ووصلوا إلى الصندوق في نفس الوقت.
صدر صوت رياح بالكاد مسموعة. قفزت شخصية سوداء من خلف كريس نحو الصندوق مثل السنونو.
سار الرجل ذو العين المزيفة بالقرب من المرأة و توقف لجزء من الثانية و علق ساخرا .
على الجانب الآخر ، انطلق شخصان أبيضان من خلف مارفن ، ووصلوا إلى الصندوق في نفس الوقت.
لم ينظر أي من الطرفين إلى الصندوق ، لكن بدلاً من ذلك تابعوا مهاجمة الجانب الآخر بهجمات أقوى ، من الواضح أنهما يخططان للقيام بذلك لكن بعد تشتيتالجانب الآخر.
رطم! لم ينجح أحد في الإمساك بالصندوق و ترك يسقط على الأرض.
كان مطلق النار الرئيسي هو المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء. كانت تحمل مسدسين فضيين متضخمين وتتحرك بسرعة عالية بينما كانت تطلق النار على ثلاثة من كبار السادة القتاليين . كانت قوة المسدسات قوية جدًا ، وكانت ثقوب كبيرة مثل القبضة تظهر أينما سقط الرصاص.
“الأسقف الفضي؟” صرخ أحد الشخصيات البيضاء. سقط الثلاثة إلى الوراء على الأرض.
كانت النخب الأرجينتينية الثلاثة جميعًا من كبار السادة القتاليين ، إلى جانبهم ، لديهم العديد من لقناصين من المستوى الثالث. كانت كاتيوشا وفريقها يقاتلون على الطرف الآخر الذي يريد مرآة النصوص السرية ، كان الأربعة جميعهم منضبطين و مركزين على السرعة ويتصرفون بانسجام مع بعضهم البعض. ليس لديهم هالة السيد القتالي الكبير ، لكن بأسلحتهم الخاصة ، تمكنوا من إبقاء النخب الفضيين في مأزق.
داس الإثنان باللون الأبيض على البلاط الحجري عدة مرات قبل أن يتمكنوا من تحييد التأثير الذي تلقوه ، تاركين بعض العلامات السوداء على البلاط.
“لقد أخذ الشيء! أوقفوه!” أحدث رجل أسود ضخم ثقبًا في الحائط بقبضته العارية و طاردهم .
إستطاع الآخرين رؤية وجوههم فقط بعد أن استعادوا توازنهم. كانا رجل وامرأة في منتصف العمر. كان لديهم رمز ثعبان أسود متعرج مخيط على أكمامهم اليمنى.
“ألست في القارة الخمسية؟ كيف يكون ذلك؟” الرجل ذو الرداء الأبيض زأر بشكل لا يصدق.
“ألست في القارة الخمسية؟ كيف يكون ذلك؟” الرجل ذو الرداء الأبيض زأر بشكل لا يصدق.
مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.
ظل الشكل الأسود ثابتًا ، كاشفاً عن رجل في منتصف العمر بشعر أسود. كان يبدو كشخص عادي ، لكن بشرته كانت تتلألأ باللون الفضي ، وكانت أبرز سماته علامة حمراء داكنة على يسار وجهه ، تحترق مثل نار قرمزية.
بانغ ! تينغ !
وقف الرجل ويداه إلى ظهره ، وحدق بهدوء في الاثنين مقابله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” في الوقت نفسه ، قام ثلاثة أشخاص كانوا امام المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء بالإنطلاق نحو الباب الخلفي للمعرض.
“هل تحاولون انتزاع أشيائي من مكاني؟ أنتم جريئين جدا “.
بوووووووم !
تحرك إلى اليسار ، تاركًا خلفه ثقوب رصاصات عميقة.
الفصل 190: مرآة الفضة 2 * ملك الشر *
أفسح الشرطيان الآخران الطريق له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
