مرآة الفضة 2

الفصل 190: مرآة الفضة 2

*  ملك الشر *

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!” في الوقت نفسه ، قام ثلاثة أشخاص كانوا امام المرأة التي  ترتدي تنورة قصيرة بيضاء بالإنطلاق  نحو الباب الخلفي للمعرض.

خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات  أقيم معرض آخر .

“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق  بيد واحدة و غيرت المخزن  بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.

تناثرت مصابيح الشوارع الصفراء في الساحة الرمادية الدائرية. نصف المصابيح  قد إنطفأت بالفعل  و لحق بها  الضرر.

لاحظ غارين شحوب أوفياني ، كانت عيناها تفيضان بالخوف و القلق. إتجهت  نظرتها في الخارج ، قلقة على زملائها في المدرسة.

تم نصب عمودين أبيضين في الساحة ، يبلغ ارتفاع كل منهما حوالي خمسة عشر متراً.

مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة  لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.

كان هناك تمثالان من البرونز على قمة الأعمدة ، أحدهما لفتاة نبيلة بسوط حصان  و الآخر لفارس مهيب على حصان محارب.

داس الإثنان باللون الأبيض على البلاط الحجري عدة مرات قبل أن يتمكنوا من تحييد التأثير الذي تلقوه ، تاركين بعض العلامات السوداء على البلاط.

تحت العمود مع الفارس ، تجمع بعض حراس الأمن الذين يرتدون الزي الأزرق حول اثنين من الحراس الذين أغمي عليهم  و فحصوهما.

إقترب  بعض المارة لمشاهدة. بدا المنظر مزدحما إلى حد ما.

المرأة ذات التنورة القصيرة البيضاء لم تبقى لفترة طويلة حتى  تركت الحشد مع العديد من الأشخاص الآخرين.

صرير!

هدأت القاعة بعد فترة وجيزة و فجأة أصبحت القاعة المكتظة بالناس فارغة. على الأرض  كان هناك عشرات الجثث .و تراجع الجميع إلى الزوايا للاختباء.

دخلت  إثنان سيارات الشرطة بخطوط سوداء وبيضاء الساحة و توقفتا. نزل ضابطان من مركباتهما. كان للواحد في المقدمة وجه صارم و عين إصطناعية  أكدتها مقلة العين البيضاء بشكل غير طبيعي.

إستطاع  الآخرين رؤية وجوههم فقط بعد أن   استعادوا توازنهم. كانا رجل وامرأة في منتصف العمر. كان لديهم رمز ثعبان أسود متعرج مخيط على أكمامهم اليمنى.

لاحظ بسرعة  القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار  نحوالاشخاص  المغمي عليهم .

من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .

“تحركوا جانبا ، أفسحوا المجال!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق الرصاص من الرشاشات ، مما أدى إلى تحطيم بعض التحف  من البنادق ، يبدو الأمر كما لو أن عدة أطراف اشتبكت في معارك بالأسلحة النارية كلها في نفس الوقت.

أفسح الشرطيان الآخران الطريق له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت واحدة من هواة الجمع الذين باعوا في  المعرض مجموعاتهم . ومع ذلك ، وبخلاف الجامعين الآخرين ، لم تؤهل لدخول المعرض  إلا بسبب  العنصر الخاص بها. لقد تظاهرت فقط بأنها مهتمة بمحاولة العثور على رجل ثري لنفسها.

سار الرجل ذو العين المزيفة بالقرب من المرأة و توقف لجزء من الثانية و علق ساخرا .

كان الثلاثة في طريقهم للعودة إلى المعرض.

“حسنًا ، شخص ما يتحرك بسرعة.”.

تم تبادل الضربات وإطلاق النار  من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.

“لسنا مهتمين بحيلك الصغيرة.” أجابت السيدة: “يبدو أن لدينا  شخصًا آخر واثقًا هنا “.

“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق  بيد واحدة و غيرت المخزن  بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.

“ليس بقدرك.” ذو عين مزيفة إبتسم ضمنيا ثم  ابتعد كلاهما عن بعضهما البعض  و اقتربا من الأشخاص الذين أغمي عليهم وبدأو في فحصهم.

على الجانب الآخر ، انطلق شخصان أبيضان من خلف مارفن ، ووصلوا إلى الصندوق في نفس الوقت.

المرأة ذات التنورة القصيرة البيضاء لم تبقى لفترة طويلة حتى  تركت الحشد مع العديد من الأشخاص الآخرين.

كان مطلق النار الرئيسي هو المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء. كانت تحمل مسدسين فضيين متضخمين وتتحرك بسرعة عالية بينما كانت تطلق النار على ثلاثة من كبار السادة  القتاليين . كانت قوة المسدسات قوية جدًا ، وكانت ثقوب كبيرة مثل القبضة تظهر أينما سقط الرصاص.

كان أحدهم رجل عجوز بعصا. “هل هم جميعا هنا؟” نظر إلى ذو العين المزيفة من بعيد.

جثم طلاب الجامعة الآخرون على مقربة من هناك ، مختبئين وراء بعض الأعمدة. سيكونون أكثر أمانًا منها غالبا . كان بينهم  فتاتان تبكيان بهدوء.

“تقريبيا. القوى الخمس الرئيسية موجودة هنا. متى يجب أن نبدأ؟ ” اومأت المرأة برأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحركوا جانبا ، أفسحوا المجال!”

“دعينا نراقب قليلا” ، كان صوت الرجل العجوز رقيقًا ، لكنه كان واضحًا كالنوم بالنسبة للمرأة. “المشكلة الرئيسية هنا ليست المجموعة العشوائية التي بدأت الشغب. لا يزال خصمنا الرئيسي هو الفضيين. يجب مراقبتهم  بيقظة دوما  “.

بوووووووم !

“أعلم ، كاتيوشا و ويندي في انتظارهم. على الرغم من أن خصمنا الرئيسي هم الفضيين ، لا يمكننا السماح للبطاطس الصغيرة بالحصول على الجائزة “. إبتسمت المرأة على تعليق الرجل .

إقترب  بعض المارة لمشاهدة. بدا المنظر مزدحما إلى حد ما.

على الجانب الآخر ، خرجت مجموعة من رواد المعرض. ومن بينهم ، وقفت كاتيوشا خلف اثنين من صديقاتها و راقبت.

بوووم ! بانغ بانغ!

“لنذهب. إنها مجرد  أشياء مملة . بعض الناس أرادوا  اقتحام المكان  لكن الحراس طردوهم بعيدًا ، لسوء الحظ بعض الحراس سقطوا أيضًا “. قالت المرأة ذات الشعر البني أمامها. “هذا المكان فوضوي.”

من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .

رددت الفتاة في الخلف صدى صوتها “إنه فوضوي”  شعرها أحمر قصير و باهت و  وجهها لا يُنسى ، بدت وكأنها لم تحصل على قسط كافٍ من النوم مع الهالات السوداء على عينيها. كانت ترتدي زي سفاحي الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ، كاتيوشا و ويندي في انتظارهم. على الرغم من أن خصمنا الرئيسي هم الفضيين ، لا يمكننا السماح للبطاطس الصغيرة بالحصول على الجائزة “. إبتسمت المرأة على تعليق الرجل .

“لقد عشت هنا لسنوات عديدة ، كانت هناك أشياء كهذه تحدث كل أسبوع تقريبًا . أتساءل عما إذا كان الحارسان بخير  لكن دعونا نعود للداخل الآن . العين المزيفة هنا ، لن يحدث أي شيء سيء بما أنه هنا “.

تناثرت مصابيح الشوارع الصفراء في الساحة الرمادية الدائرية. نصف المصابيح  قد إنطفأت بالفعل  و لحق بها  الضرر.

كانت واحدة من هواة الجمع الذين باعوا في  المعرض مجموعاتهم . ومع ذلك ، وبخلاف الجامعين الآخرين ، لم تؤهل لدخول المعرض  إلا بسبب  العنصر الخاص بها. لقد تظاهرت فقط بأنها مهتمة بمحاولة العثور على رجل ثري لنفسها.

هدأت القاعة بعد فترة وجيزة و فجأة أصبحت القاعة المكتظة بالناس فارغة. على الأرض  كان هناك عشرات الجثث .و تراجع الجميع إلى الزوايا للاختباء.

نظرت كاتيوشا إلى الفتاة ذات الشعر الأحمر بصمت . إذا لم تكن المالك الأصلي لـمرآة النصوص السرية  ، لما حاولت الاقتراب منها.

كان هناك تمثالان من البرونز على قمة الأعمدة ، أحدهما لفتاة نبيلة بسوط حصان  و الآخر لفارس مهيب على حصان محارب.

الفتاة الأخرى هي إحدى القوى الرئيسية الأخرى ، ويندي.

إقترب  بعض المارة لمشاهدة. بدا المنظر مزدحما إلى حد ما.

كان الثلاثة في طريقهم للعودة إلى المعرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق الرصاص من الرشاشات ، مما أدى إلى تحطيم بعض التحف  من البنادق ، يبدو الأمر كما لو أن عدة أطراف اشتبكت في معارك بالأسلحة النارية كلها في نفس الوقت.

ستيك .

كان هناك تمثالان من البرونز على قمة الأعمدة ، أحدهما لفتاة نبيلة بسوط حصان  و الآخر لفارس مهيب على حصان محارب.

“أهرب!” زأر رجل.

“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم  ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.

بوووووووم !

على الجانب الآخر ، خرجت مجموعة من رواد المعرض. ومن بينهم ، وقفت كاتيوشا خلف اثنين من صديقاتها و راقبت.

انفجرت كرة من اللهب الذهبي من وسط الساحة. غمر دخان أبيض مصحوب بموجة الصدمة كل مكان. صرخ الناس الأبرياء وحاولوا الهرب ، انقلبت سيارتان قريبتان. خافت عدة خيول. ملأ صراخ السيارات وصراخ الخيول  الهواء بالقرب من الساحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الرجل ويداه إلى ظهره ، وحدق بهدوء في الاثنين مقابله .

في غضون ثانية ، عطلت الفوضى الساحة الهادئة.

“حسنًا ، شخص ما يتحرك بسرعة.”.

ستة أو سبعة أشخاص تناثروا صرعى   ، كان من المستحيل معرفة ما إذا كانوا أحياء أم أموات                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                   . مع تبدد الدخان الأبيض ، انطلقت عدة شخصيات باللون الأبيض بلا صوت باتجاه مدخل المعرض.

كان أحدهم رجل عجوز بعصا. “هل هم جميعا هنا؟” نظر إلى ذو العين المزيفة من بعيد.

“الآن!” في الوقت نفسه ، قام ثلاثة أشخاص كانوا امام المرأة التي  ترتدي تنورة قصيرة بيضاء بالإنطلاق  نحو الباب الخلفي للمعرض.

توت توت توت توت توت …

ويييييو ! ويييييو!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بقدرك.” ذو عين مزيفة إبتسم ضمنيا ثم  ابتعد كلاهما عن بعضهما البعض  و اقتربا من الأشخاص الذين أغمي عليهم وبدأو في فحصهم.

انطلقت أجهزة الإنذار داخل القاعة.

بوووووووم !

*****************

هدأت القاعة بعد فترة وجيزة و فجأة أصبحت القاعة المكتظة بالناس فارغة. على الأرض  كان هناك عشرات الجثث .و تراجع الجميع إلى الزوايا للاختباء.

داخل القاعة .

رطم! لم ينجح أحد في الإمساك بالصندوق و ترك يسقط على الأرض.

كان غارين يقف وسط الحراس عندما وقع الانفجار و أعقبه جهاز الإنذار. كان يعلم أن أحدهم قد تحرك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ بعض الناس في إطلاق النار ، بدأت أصوات إطلاق النار تزداد حدة.

اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت  الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.

انفجرت كرة من اللهب الذهبي من وسط الساحة. غمر دخان أبيض مصحوب بموجة الصدمة كل مكان. صرخ الناس الأبرياء وحاولوا الهرب ، انقلبت سيارتان قريبتان. خافت عدة خيول. ملأ صراخ السيارات وصراخ الخيول  الهواء بالقرب من الساحة.

“مت!”

إستطاع  الآخرين رؤية وجوههم فقط بعد أن   استعادوا توازنهم. كانا رجل وامرأة في منتصف العمر. كان لديهم رمز ثعبان أسود متعرج مخيط على أكمامهم اليمنى.

مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة  لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.

“تقريبيا. القوى الخمس الرئيسية موجودة هنا. متى يجب أن نبدأ؟ ” اومأت المرأة برأسها.

بوووم ! بانغ بانغ!

“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم  ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.

بدأ بعض الناس في إطلاق النار ، بدأت أصوات إطلاق النار تزداد حدة.

بوووم ! بانغ بانغ!

ملأت الصرخات الصراخ القاعة الهائجة. اختبأ بعض الزوار مع حراسهم الشخصيين في الزوايا وتبعهم الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على الحماية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استسلمي يا كريس!” صد الرجل الأسود رصاصة من المرأة ذات التنورة القصيرة  و تراجع إلى الوراء بضع خطوات. كان لدرعه انبعاج صغير حيث أصابت الرصاصة. “حتى لو تمكنت من الحصول على  العنصر ، فلن تتمكني أبدًا من إخراجه من هذه المدينة!”

هدأت القاعة بعد فترة وجيزة و فجأة أصبحت القاعة المكتظة بالناس فارغة. على الأرض  كان هناك عشرات الجثث .و تراجع الجميع إلى الزوايا للاختباء.

جثم طلاب الجامعة الآخرون على مقربة من هناك ، مختبئين وراء بعض الأعمدة. سيكونون أكثر أمانًا منها غالبا . كان بينهم  فتاتان تبكيان بهدوء.

لاحظ غارين شحوب أوفياني ، كانت عيناها تفيضان بالخوف و القلق. إتجهت  نظرتها في الخارج ، قلقة على زملائها في المدرسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأسقف الفضي؟” صرخ أحد الشخصيات البيضاء. سقط الثلاثة إلى الوراء على الأرض.

جثم طلاب الجامعة الآخرون على مقربة من هناك ، مختبئين وراء بعض الأعمدة. سيكونون أكثر أمانًا منها غالبا . كان بينهم  فتاتان تبكيان بهدوء.

“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق  بيد واحدة و غيرت المخزن  بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.

كان الجميع على الأرض ، لذلك لم يتمكن أحد من رؤية الخارج. ولم يبق من حولهم سوى عدد قليل من الحراس الشخصيين.

سار الرجل ذو العين المزيفة بالقرب من المرأة و توقف لجزء من الثانية و علق ساخرا .

تم تبادل الضربات وإطلاق النار  من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.

صدر صوت  رياح بالكاد مسموعة. قفزت شخصية سوداء من خلف كريس نحو الصندوق مثل السنونو.

سرعان ما هرب أحد الأشخاص بالملابس  البيضاء  تاركًا آثارًا دموية  ، زأر خصمه وراءه و تبعه . تحطمت إحدى النوافذ الموجودة على جانب القاعة أثناء هروبه ، مما ترك زجاجًا مكسورًا على الأرض.

“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق  بيد واحدة و غيرت المخزن  بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.

“لقد أخذ الشيء! أوقفوه!” أحدث رجل أسود ضخم ثقبًا في الحائط بقبضته العارية و طاردهم .

بوووووووم !

توت توت توت توت توت …

لاحظ بسرعة  القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار  نحوالاشخاص  المغمي عليهم .

تم إطلاق الرصاص من الرشاشات ، مما أدى إلى تحطيم بعض التحف  من البنادق ، يبدو الأمر كما لو أن عدة أطراف اشتبكت في معارك بالأسلحة النارية كلها في نفس الوقت.

توت توت توت توت توت …

في الخارج ، كانت قوتان متعارضتان في وضع مبهج بأسلحتهما ، واستمر الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الإنتقال بين أيدي الطرفين.

خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات  أقيم معرض آخر .

كانت النخب الأرجينتينية  الثلاثة جميعًا من كبار السادة القتاليين  ، إلى جانبهم ، لديهم العديد من لقناصين من المستوى الثالث. كانت كاتيوشا وفريقها يقاتلون على الطرف الآخر الذي يريد مرآة النصوص السرية ، كان الأربعة جميعهم منضبطين و مركزين على السرعة ويتصرفون بانسجام مع بعضهم البعض. ليس لديهم هالة السيد القتالي  الكبير ، لكن بأسلحتهم الخاصة ، تمكنوا من إبقاء النخب الفضيين  في مأزق.

اندلعت الفوضى في القاعة. عدد قليل من الناس عند المدخل سقطوا أرضًا أولاً. تم دخلت  الأشكال البيضاء للداخل و اتجهوا نحو العمود الأسود في المركز.

كان مطلق النار الرئيسي هو المرأة التي ترتدي تنورة قصيرة بيضاء. كانت تحمل مسدسين فضيين متضخمين وتتحرك بسرعة عالية بينما كانت تطلق النار على ثلاثة من كبار السادة  القتاليين . كانت قوة المسدسات قوية جدًا ، وكانت ثقوب كبيرة مثل القبضة تظهر أينما سقط الرصاص.

رددت الفتاة في الخلف صدى صوتها “إنه فوضوي”  شعرها أحمر قصير و باهت و  وجهها لا يُنسى ، بدت وكأنها لم تحصل على قسط كافٍ من النوم مع الهالات السوداء على عينيها. كانت ترتدي زي سفاحي الشارع.

من جانب الفضيين ، قاد القتال رجل أسود المهيب مثل البرج . كان يحمل درعًا أسود ، وسد كل رصاصة في طريقه كما دفع أي معارض تمكن من الوصول إليه .

توت توت توت توت توت …

“استسلمي يا كريس!” صد الرجل الأسود رصاصة من المرأة ذات التنورة القصيرة  و تراجع إلى الوراء بضع خطوات. كان لدرعه انبعاج صغير حيث أصابت الرصاصة. “حتى لو تمكنت من الحصول على  العنصر ، فلن تتمكني أبدًا من إخراجه من هذه المدينة!”

توت توت توت توت توت …

“الدرع الثابت مارفن ، ليس لديك علاقة بما إذا كنا قادرين على إخراجها من المدينة.” سخرت المرأة. و واصلت التصويب و الإطلاق  بيد واحدة و غيرت المخزن  بطريقة سحرية باليد الأخرى. “بوجود ثلاثة فضيين منكم هنا فقط ، لن تتمكن من إيقافنا”.

توقف  مارفن مجددا  ، أوقف درعه رصاصة أخرى أيضا . كلاهما كانا يخططان لنفس الشيء.

“همف ، ألا تفهمين ؟ يمكننا وقفكم  ، لدينا بالفعل الاستعدادات اللازمة لمواقف مثل هذه! ” ابتسم القائد الأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بقدرك.” ذو عين مزيفة إبتسم ضمنيا ثم  ابتعد كلاهما عن بعضهما البعض  و اقتربا من الأشخاص الذين أغمي عليهم وبدأو في فحصهم.

“إذن أنت مستعد ، لكن هل تعتقد أننا لم نفعل ذلك؟”

*****************

بوووم !

“لنذهب. إنها مجرد  أشياء مملة . بعض الناس أرادوا  اقتحام المكان  لكن الحراس طردوهم بعيدًا ، لسوء الحظ بعض الحراس سقطوا أيضًا “. قالت المرأة ذات الشعر البني أمامها. “هذا المكان فوضوي.”

انفجرت قنبلة أخرى.

رطم! لم ينجح أحد في الإمساك بالصندوق و ترك يسقط على الأرض.

تم تفجير الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الهواء.

بانغ ! تينغ !

لم ينظر أي من الطرفين إلى الصندوق ، لكن بدلاً من ذلك تابعوا  مهاجمة الجانب الآخر بهجمات أقوى ، من الواضح أنهما يخططان للقيام بذلك لكن بعد تشتيتالجانب الآخر.

“هل تحاولون انتزاع أشيائي  من مكاني؟ أنتم  جريئين جدا “.

بانغ ! تينغ !

تم تفجير الصندوق الذي يحتوي على مرآة النصوص السرية في الهواء.

توقف  مارفن مجددا  ، أوقف درعه رصاصة أخرى أيضا . كلاهما كانا يخططان لنفس الشيء.

كان أحدهم رجل عجوز بعصا. “هل هم جميعا هنا؟” نظر إلى ذو العين المزيفة من بعيد.

في هذه اللحظة ، بدأ الصندوق الموجود في الهواء حركته إلى أسفل.

في غضون ثانية ، عطلت الفوضى الساحة الهادئة.

فوش!

“لنذهب. إنها مجرد  أشياء مملة . بعض الناس أرادوا  اقتحام المكان  لكن الحراس طردوهم بعيدًا ، لسوء الحظ بعض الحراس سقطوا أيضًا “. قالت المرأة ذات الشعر البني أمامها. “هذا المكان فوضوي.”

صدر صوت  رياح بالكاد مسموعة. قفزت شخصية سوداء من خلف كريس نحو الصندوق مثل السنونو.

سرعان ما هرب أحد الأشخاص بالملابس  البيضاء  تاركًا آثارًا دموية  ، زأر خصمه وراءه و تبعه . تحطمت إحدى النوافذ الموجودة على جانب القاعة أثناء هروبه ، مما ترك زجاجًا مكسورًا على الأرض.

على الجانب الآخر ، انطلق شخصان أبيضان من خلف مارفن ، ووصلوا إلى الصندوق في نفس الوقت.

تم نصب عمودين أبيضين في الساحة ، يبلغ ارتفاع كل منهما حوالي خمسة عشر متراً.

رطم! لم ينجح أحد في الإمساك بالصندوق و ترك يسقط على الأرض.

تم تبادل الضربات وإطلاق النار  من داخل المعرض وخارجه. عندما أصابت بعض الهجمات الجدران اهتزت بقوة.

“الأسقف الفضي؟” صرخ أحد الشخصيات البيضاء. سقط الثلاثة إلى الوراء على الأرض.

خارج المعرض ، في الساحة الواقعة بين فندق شجرة جوز الهند و مركز المؤتمرات  أقيم معرض آخر .

داس الإثنان باللون الأبيض على البلاط الحجري عدة مرات قبل أن يتمكنوا من تحييد التأثير الذي تلقوه ، تاركين بعض العلامات السوداء على البلاط.

صرير!

إستطاع  الآخرين رؤية وجوههم فقط بعد أن   استعادوا توازنهم. كانا رجل وامرأة في منتصف العمر. كان لديهم رمز ثعبان أسود متعرج مخيط على أكمامهم اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، بدأ الصندوق الموجود في الهواء حركته إلى أسفل.

“ألست في القارة الخمسية؟ كيف يكون ذلك؟” الرجل ذو الرداء الأبيض زأر بشكل لا يصدق.

تحرك إلى اليسار ، تاركًا خلفه ثقوب رصاصات عميقة.

ظل الشكل الأسود ثابتًا ، كاشفاً عن رجل في منتصف العمر بشعر أسود. كان يبدو كشخص عادي ، لكن بشرته كانت تتلألأ باللون الفضي ، وكانت أبرز سماته علامة حمراء داكنة على يسار وجهه ، تحترق مثل نار قرمزية.

وقف الرجل ويداه إلى ظهره ، وحدق بهدوء في الاثنين مقابله .

لاحظ بسرعة  القليل من المارة وسط حشد الناس. ارتجفت عينه الحقيقية عندما رأى سيدة جميلة ترتدي تنورة قصيرة بيضاء في المقدمة ، بعد وقت قصير سار  نحوالاشخاص  المغمي عليهم .

“هل تحاولون انتزاع أشيائي  من مكاني؟ أنتم  جريئين جدا “.

مع هدير منخفض. اندفع ثلاثة أشخاص إلى شخصية بيضاء ، ثلاثة  لكل واحدة منهم ، و أبُعدوهم عن الأنظار لمحاربتهم.

تحرك إلى اليسار ، تاركًا خلفه ثقوب رصاصات عميقة.

كانت النخب الأرجينتينية  الثلاثة جميعًا من كبار السادة القتاليين  ، إلى جانبهم ، لديهم العديد من لقناصين من المستوى الثالث. كانت كاتيوشا وفريقها يقاتلون على الطرف الآخر الذي يريد مرآة النصوص السرية ، كان الأربعة جميعهم منضبطين و مركزين على السرعة ويتصرفون بانسجام مع بعضهم البعض. ليس لديهم هالة السيد القتالي  الكبير ، لكن بأسلحتهم الخاصة ، تمكنوا من إبقاء النخب الفضيين  في مأزق.

الفتاة الأخرى هي إحدى القوى الرئيسية الأخرى ، ويندي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات