تحول الأحداث 2

الفصل 88: تحول الأحداث 2

* ملك الشر *

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

 

أحاط أشخاص من طوائف مختلفة بالمنصة البيضاء في الليل ، وجلس أسياد بوابة الدائرة السماوية و سيف الرمل القرمزي  بجوار بعضهم البعض ، وشاهدوا المعركة مع تجعد حواجبهم.

بعد فترة طويلة ، استعاد غارين وعيه ببطء ، بدا كل شيء ضبابيًا كما لو كان هناك خطأ ما في عينيه و بالكاد أمكنه  أن يلقي نظرة على ضوء القمر بعينه اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سسســـ…

كان شخص ما يسحبه من شعره ، و شعر أنه يتم جره  على الأرض.

“لست متأكدًا ، ولكن ليس فقط بوابة السحاب البيضاء و لكن كل البوابة السفلية  الاثني عشر ستتأثر سلباً”. هز سيد سيف الرمل القرمزي رأسه.

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

سسســـ…

بدأ يفكر في كلام الرجل العجوز الذي دفنه.

كان يرى بشكل غامض الأوساخ و الرمل يتحركون أسفل ساقيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

بعد فترة قصيرة.

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

ووووب!

جاء صوت عجوز  من فوق الحفرة الترابية.

تم إلقاءه في حفرة ترابية عميقة.

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

“تلف شامل بالأعصاب ، عظام مكسورة بنسبة 80٪ ، تمزق قلبي ، نزيف داخلي.”

استعاد الجسم الضعيف القوة فجأة. شعر بالدفء من جسده كله و بالراحة.

“أيها الرجل المسكين ، لماذا عليك أن تثير غضب الناس من القصر الخالد. و لا واحد من هؤلاء الأوغاد المجانين يتعامل بالعقل  ، لكنهم أقوياء بشكل لا إنساني؟ ”

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

جاء صوت عجوز  من فوق الحفرة الترابية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرف!”

“أيها الشاب ، إذا قمت بالتجسد في الحياة التالية ، حاول أن تكون شخصا  عاديًا ، ولا تتورط في هذه الأشياء.”

سمع التلاميذ ما قاله الشاب ، رغم غضبهم الشديد ، لم يجرؤوا على الكلام. كانت بعض الطوائف الأخرى قد ابتعدت بالفعل عن هذه البوابات الاثني عشر.

صرخ الشخص وبدأ في رمي التربة في الحفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فروم!

استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال جسده يشعر بالعجز.

“لقد نجحت بذلك … لقد خدعته.” انتظر حتى دفن بالكامل و حين سمع أن الشخص الذي دفنه قد ابتعد. كان يسمع بصوت خافت أصوات “بو ، بووو” من البوم.

”لا تفعل! أنت لا تساوي مستواه  !! ”

انتظر غارين قليلاً وعدّل تنفسه ببطء لإيقاف  هذه التقنية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

تفو …

“رئيس! يمكن للأخ الأكبر بالتأكيد التغلب على هذا الرجل! ” صر سيمون على أسنانه وقال.

نفث كل مخلفات الغاز داخل رئتيه.

على الرغم من أن عظامه كانت مثبتة ، فقد نما بعضها معًا بشكل غير  صحيح ، كسرها غارين مرة أخرى ، وتحمل الألم ، غطى التيار الساخن من نقطة السمة بسرعة العظام المكسورة وبدأ في شفائهم .

لا يزال جسده يشعر بالعجز.

بعد فترة طويلة ، استعاد غارين وعيه ببطء ، بدا كل شيء ضبابيًا كما لو كان هناك خطأ ما في عينيه و بالكاد أمكنه  أن يلقي نظرة على ضوء القمر بعينه اليمنى.

“يجب أن أستخدم نقطة السمة المحفوظة”.

رفع كلينغ قبضته استعدادًا للطرق مرة أخرى. تجمد لثانية عندما رأى غارين يفتح الباب. ثم لم يعد بإمكانه حبس دمعته.

كانت لديه سمة واحدة غير مستخدمة ، أبقاها  في حالة حدوث شيء كهذا.

“أيها الشاب ، إذا قمت بالتجسد في الحياة التالية ، حاول أن تكون شخصا  عاديًا ، ولا تتورط في هذه الأشياء.”

انصب تركيزه على الحيوية ، وبعد ثلاث ثوان ، تمت إضافة نقطة السمة الأخيرة ببطء.

رفع ساقه و ركل.

انتقلت حيويته من 1.88 إلى 2.08

نقر نقر نقر !

فروم!

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

في لحظة ، شعر غارين بتيار ساخن من دماغه يتدفق عبر عموده الفقري إلى ظهره. انتشر التيار في كل عضلة في أطرافه كالنار في الهشيم.

“القصر الخالد …” شد غارين قبضتيه وهو يخفض رأسه. “سأجدك …”

استعاد الجسم الضعيف القوة فجأة. شعر بالدفء من جسده كله و بالراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

رفع ساقه و ركل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، عندما تتساوى نقاط القوة ، يكون العامل الحاسم للنصر هو المكانة. إلى جانب كونهم   منافسين سابقًا ، فإن رئيس الجمعية رجل حكيم “.

بلام!

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

نفض غارين الغبار بسرعة و الأوساخ التي غطت جسده ، على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لتنظيف نفسه.

نفث كل مخلفات الغاز داخل رئتيه.

قفز من التراب وجلس على العشب ، نظر غارين حوله.

“تعالوا !” اندفع غارين إلى الخارج دون أن يغلق الباب وجذب التلميذين معه.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر ، هل أنت هناك؟ هل عدت ؟ ”

بينما جلس غارين في التراب و العشب ، شعر بحكة في أنفه و أذنيه ، نفخ أنفه بقوة ، و أخرج عدد قليل من النمل من أنفه.

“القصر الخالد …” شد غارين قبضتيه وهو يخفض رأسه. “سأجدك …”

“القرف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ******************

سرعان ما وجد غصنًا صغيرًا لتنظيف أذنيه ، دودة سمينة تشبه يرقة تدحرجت من أذنه.

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

كانت هذه الدودة عالقة في أذنيه من الداخل في محاولة لعض بعض من لحم غارين ، لكن جلده كان مقوى بفعل فنون القبضة المتفجرة ، لذلك لم تستطع الدودة أن تلدغ السطح. في النهاية ، تم سحقها من قبل يد غارين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

جالسًا على الأرض مستريحًا ، تعافى جسد غارين تدريجياً. شعر بغرابة بعض الشيء ، كان هناك شعور بالخدر قادم من أطرافه.

“إنه في منصة البطولة التي استخدمناها خلال النهار !!”

لقد تذكر بوضوح أن معظم عظامه كانت مكسورة أو مسحوقة  قبل أن يغمى عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

بخلاف عدد قليل من الأضلاع التي لم تلتئم بعد ، فقد تعافت تقريبًا من تلقاء نفسها دون مساعدة نقطة السمة.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

وصل و ضرب على بعض عظام جسده.

بينما جلس غارين في التراب و العشب ، شعر بحكة في أنفه و أذنيه ، نفخ أنفه بقوة ، و أخرج عدد قليل من النمل من أنفه.

“هل أصلحوا   جميعا؟ هل هذا هو تأثير حبوب السيد ؟ ”

وصل و ضرب على بعض عظام جسده.

على الرغم من أن عظامه كانت مثبتة ، فقد نما بعضها معًا بشكل غير  صحيح ، كسرها غارين مرة أخرى ، وتحمل الألم ، غطى التيار الساخن من نقطة السمة بسرعة العظام المكسورة وبدأ في شفائهم .

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

“تعالوا !” اندفع غارين إلى الخارج دون أن يغلق الباب وجذب التلميذين معه.

“يجب أن يكون هذا من عمل الدواء …” كان غارين متأكدًا من أن الدواء تسبب في التعافي السريع. “يبدو أن المعلم أعطاني شيئًا لا يصدق …”

دفع الشاب سيمون وركله أرضا.

بعد الراحة لمدة ساعتين تقريبًا ، نمت العظام معًا بالكامل. أما أعصابه فكانوا أول من تعافى.

“أيها الشاب ، إذا قمت بالتجسد في الحياة التالية ، حاول أن تكون شخصا  عاديًا ، ولا تتورط في هذه الأشياء.”

وقف غارين ، وعرق داكن و دموي ينزف من جلده. كان الدم من أعضائه الداخلية ، والذي خرج من جلده بعد عملية الشفاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

“انشقت روزيتا كبيرة تلاميذ بوابة الغيوم البيضاء ، و فقد التلميذ الثاني فاراك خلال مهمة. إذا كنت رئيسًا لجمعية القتال ، فسأختار أن أتحداهم  أيضًا. ناهيك عن أن شخصًا ما قد تحدى للتو البوابات الاثني عشر السفلية  وأصاب فاي بايون “.

بدأ يفكر في كلام الرجل العجوز الذي دفنه.

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

في تلك اللحظة ، داخل جزء التقنية في الجزء السفلي من رؤيته ، تكثف أخيرًا كلمة المتفجرة  “المتفجرة” لتقنية الماموث السرية الخاصة به وأصبحت غير شفافة.

أحاط أشخاص من طوائف مختلفة بالمنصة البيضاء في الليل ، وجلس أسياد بوابة الدائرة السماوية و سيف الرمل القرمزي  بجوار بعضهم البعض ، وشاهدوا المعركة مع تجعد حواجبهم.

ظهر شعور غريب في قلبه. شعر و كأن الدم شكل كرة دم حارقة كروية في وسط جسده ، أشعت  الكرة بتيار ساخن و دفأت  جسده.

فكر بعد فترة  وأصبح قلقا قليلا.

أينما لامس التيار الساخن ، ظهرت قوة جديدة تمامًا. عادت سرعة شفائه إلى طبيعتها ، و شفت  معظم إصاباته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف عدد قليل من الأضلاع التي لم تلتئم بعد ، فقد تعافت تقريبًا من تلقاء نفسها دون مساعدة نقطة السمة.

“القصر الخالد …” شد غارين قبضتيه وهو يخفض رأسه. “سأجدك …”

رفع ساقه و ركل.

غطى الحفرة على الأرض مرة أخرى وخرج من الغابة.

“يجب أن أستخدم نقطة السمة المحفوظة”.

******************

صرخ الشخص وبدأ في رمي التربة في الحفرة.

بعد العودة إلى غرفته ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، استحم غارين وارتدى بدلة تدريب بيضاء.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

وجد أنه من الغريب عدم وجود تلاميذ آخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

شرب غارين كوبًا من الماء على الأريكة وأرخى عضلاته. لا يستطع التعامل مع سيلفالان في الوقت الحالي  ، وكان عليه أن يترك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله لتحسين نفسه ، وفي يوم من الأيام سيكون قوياً بما يكفي للذهاب والعثور عليه.

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

على الرغم من أنه حقق تقدمًا جديدًا في تقنية الماموث المتفجرة السرية ، حين يفكر في حركات الخصم الغامضة بقي  غير متأكد مما إذا كان بإمكانه التغلب على سيلفالان. لقد كان نوعًا من القوة لم يره من قبل ، وكان بحاجة إلى مزيد من الاستعداد.

بعد الراحة لمدة ساعتين تقريبًا ، نمت العظام معًا بالكامل. أما أعصابه فكانوا أول من تعافى.

“لكن على الأقل ، أعرف كيف مات الرجل العجوز …” مد يده في الياقة ، ولدهشته ، كانت القلادة لا تزال موجودة ، لكن الحروف الموجودة عليها اختفت.

دفع فاي بايون سايمون بيديه المرتعشتين. “البوابات الجنوبية الاثني عشر لديها الكثير من الأعداء ، هذه ليست أراضينا ، يجب علينا … التراجع الآن !!”

فكر بعد فترة  وأصبح قلقا قليلا.

بعد فترة قصيرة.

“أين ذهب كلينغ والآخرون في وقت متأخر من الليل؟”

لقد تذكر بوضوح أن معظم عظامه كانت مكسورة أو مسحوقة  قبل أن يغمى عليه.

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

على الرغم من أن عظامه كانت مثبتة ، فقد نما بعضها معًا بشكل غير  صحيح ، كسرها غارين مرة أخرى ، وتحمل الألم ، غطى التيار الساخن من نقطة السمة بسرعة العظام المكسورة وبدأ في شفائهم .

نقر نقر نقر !

نفث كل مخلفات الغاز داخل رئتيه.

“الأخ الأكبر ، هل أنت هناك؟ هل عدت ؟ ”

نفض غارين الغبار بسرعة و الأوساخ التي غطت جسده ، على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لتنظيف نفسه.

“لقد سمعت للتو الباب يغلق ، ربما عاد !”

دفع فاي بايون سايمون بيديه المرتعشتين. “البوابات الجنوبية الاثني عشر لديها الكثير من الأعداء ، هذه ليست أراضينا ، يجب علينا … التراجع الآن !!”

تحول تعبير غارين إلى البرودة ، واندفع لفتح الباب.

تفو …

انفتح الباب ، وكان كلينغ وكاري واقفين عند الباب.

كان رجل أحمر الشعر على وشك الاندفاع إلى الرصيف ولكن رفاقه أوقفوه.

رفع كلينغ قبضته استعدادًا للطرق مرة أخرى. تجمد لثانية عندما رأى غارين يفتح الباب. ثم لم يعد بإمكانه حبس دمعته.

فكر بعد فترة  وأصبح قلقا قليلا.

“ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

“أنت!”

“ماذا!!” اهتزت عينا غارين وسألهم  “أين السيد الآن !؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

“إنه في منصة البطولة التي استخدمناها خلال النهار !!”

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

“تعالوا !” اندفع غارين إلى الخارج دون أن يغلق الباب وجذب التلميذين معه.

بلام!

***********************

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

الكراك!

بعد فترة قصيرة.

“آهه!” تم ضرب  ذراع سيمون من قبل شاب ذو شعر قصير و أخضر ، وانحنت ذراعه على الفور إلى الوراء وتراجعت على ظهره.

“انشقت روزيتا كبيرة تلاميذ بوابة الغيوم البيضاء ، و فقد التلميذ الثاني فاراك خلال مهمة. إذا كنت رئيسًا لجمعية القتال ، فسأختار أن أتحداهم  أيضًا. ناهيك عن أن شخصًا ما قد تحدى للتو البوابات الاثني عشر السفلية  وأصاب فاي بايون “.

دفع الشاب سيمون وركله أرضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هذا من عمل الدواء …” كان غارين متأكدًا من أن الدواء تسبب في التعافي السريع. “يبدو أن المعلم أعطاني شيئًا لا يصدق …”

أحاط أشخاص من طوائف مختلفة بالمنصة البيضاء في الليل ، وجلس أسياد بوابة الدائرة السماوية و سيف الرمل القرمزي  بجوار بعضهم البعض ، وشاهدوا المعركة مع تجعد حواجبهم.

نقر نقر نقر !

جاءت همسات وثرثرة من الحشد.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

قال روليكسيا ، رئيس بوابة الدائرة السماوية ، “تم القضاء على  بوابة الغيوم البيضاء”. “كان لرئيس جمعية القتال  صراعات تاريخية مع سيد بوابة الغيوم البيضاء. للمطالبة بمعركة اليوم ، فإنه يستغل محنة بوابة الغيوم البيضاء  “.

“أنت!”

“هناك أسباب”. كان سيد سيف الرمل القرمزي  رجلاً وسيمًا بشعر أحمر ، وكان يحمل كأسًا من النبيذ في يده دون أن يشربه ، مقدّرًا جمال لون النبيذ من خلال الزجاج الشفاف.

رفع ساقه و ركل.

كانت على وجهه ابتسامة باهتة وكأن لا شيء يهمه.

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

“انشقت روزيتا كبيرة تلاميذ بوابة الغيوم البيضاء ، و فقد التلميذ الثاني فاراك خلال مهمة. إذا كنت رئيسًا لجمعية القتال ، فسأختار أن أتحداهم  أيضًا. ناهيك عن أن شخصًا ما قد تحدى للتو البوابات الاثني عشر السفلية  وأصاب فاي بايون “.

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

“في الواقع ، عندما تتساوى نقاط القوة ، يكون العامل الحاسم للنصر هو المكانة. إلى جانب كونهم   منافسين سابقًا ، فإن رئيس الجمعية رجل حكيم “.

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

أومأ روليكسيا  في الاتفاق. “الآن بعد أن أصيب سيدهم ، العمود الفقري ، انشقت التلميذة الكبرى  ،  وفقد التلميذ الثاني ، انتهت بوابة السحابة البيضاء. سمعت أن روزيتا تابعة لبوابة بيهيموث  * هل تتذكرون تحذيري سابقا ؟*”.

جاء صوت عجوز  من فوق الحفرة الترابية.

“لست متأكدًا ، ولكن ليس فقط بوابة السحاب البيضاء و لكن كل البوابة السفلية  الاثني عشر ستتأثر سلباً”. هز سيد سيف الرمل القرمزي رأسه.

كان يرى بشكل غامض الأوساخ و الرمل يتحركون أسفل ساقيه.

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

“هؤلاء المنافسون … ليسوا ما أخافه … لم يكونوا ثقيل الظل مهم ليسوا قاسين كثيرا معنا ، ويمكننا التعافي إذا تراجعنا  … الخطر الحقيقي هو أعداؤنا!”

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

“سي .. سيمون .. انطلق! اذهب وابحث عن أخيك الأكبر … أخبره أن يخرج الجميع … من هنا! ” أصيب رأسه ، وتمسك بآخر جزء من وعيه وأمر.

تسبب هذا في حدوث ضجة وضوضاء حول المنصة ، اجتمع تلاميذ البوابات الجنوبية الإثنا عشر معًا ، وأحاطوا بـ فاي بويون وأحد عشر سيدا  آخر ، بعضهم كان فاقدًا للوعي ، وبعضهم ينزف ، وبعضهم كسرت أذرعهم ، وأصيبوا جميعًا على مستويات مختلفة .

ظهر شعور غريب في قلبه. شعر و كأن الدم شكل كرة دم حارقة كروية في وسط جسده ، أشعت  الكرة بتيار ساخن و دفأت  جسده.

سمع التلاميذ ما قاله الشاب ، رغم غضبهم الشديد ، لم يجرؤوا على الكلام. كانت بعض الطوائف الأخرى قد ابتعدت بالفعل عن هذه البوابات الاثني عشر.

“هناك أسباب”. كان سيد سيف الرمل القرمزي  رجلاً وسيمًا بشعر أحمر ، وكان يحمل كأسًا من النبيذ في يده دون أن يشربه ، مقدّرًا جمال لون النبيذ من خلال الزجاج الشفاف.

“أنت!”

تم إلقاءه في حفرة ترابية عميقة.

كان رجل أحمر الشعر على وشك الاندفاع إلى الرصيف ولكن رفاقه أوقفوه.

“القصر الخالد …” شد غارين قبضتيه وهو يخفض رأسه. “سأجدك …”

”لا تفعل! أنت لا تساوي مستواه  !! ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************

كان وجه فاي بويون شاحبًا مثل ورقة ، سقط على كرسي ، وكان سيمون  يعتني به وهو يتحمل الألم من ذراع المكسورة.

 

“سي .. سيمون .. انطلق! اذهب وابحث عن أخيك الأكبر … أخبره أن يخرج الجميع … من هنا! ” أصيب رأسه ، وتمسك بآخر جزء من وعيه وأمر.

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

“رئيس! يمكن للأخ الأكبر بالتأكيد التغلب على هذا الرجل! ” صر سيمون على أسنانه وقال.

“هؤلاء المنافسون … ليسوا ما أخافه … لم يكونوا ثقيل الظل مهم ليسوا قاسين كثيرا معنا ، ويمكننا التعافي إذا تراجعنا  … الخطر الحقيقي هو أعداؤنا!”

“هؤلاء المنافسون … ليسوا ما أخافه … لم يكونوا ثقيل الظل مهم ليسوا قاسين كثيرا معنا ، ويمكننا التعافي إذا تراجعنا  … الخطر الحقيقي هو أعداؤنا!”

“لقد سمعت للتو الباب يغلق ، ربما عاد !”

دفع فاي بايون سايمون بيديه المرتعشتين. “البوابات الجنوبية الاثني عشر لديها الكثير من الأعداء ، هذه ليست أراضينا ، يجب علينا … التراجع الآن !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات