تحول الأحداث 2

الفصل 88: تحول الأحداث 2

* ملك الشر *

انتقلت حيويته من 1.88 إلى 2.08

 

في لحظة ، شعر غارين بتيار ساخن من دماغه يتدفق عبر عموده الفقري إلى ظهره. انتشر التيار في كل عضلة في أطرافه كالنار في الهشيم.

بعد فترة طويلة ، استعاد غارين وعيه ببطء ، بدا كل شيء ضبابيًا كما لو كان هناك خطأ ما في عينيه و بالكاد أمكنه  أن يلقي نظرة على ضوء القمر بعينه اليمنى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القرف!”

كان شخص ما يسحبه من شعره ، و شعر أنه يتم جره  على الأرض.

نقر نقر نقر !

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

بعد الراحة لمدة ساعتين تقريبًا ، نمت العظام معًا بالكامل. أما أعصابه فكانوا أول من تعافى.

سسســـ…

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

كان يرى بشكل غامض الأوساخ و الرمل يتحركون أسفل ساقيه.

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

بعد فترة قصيرة.

تحول تعبير غارين إلى البرودة ، واندفع لفتح الباب.

ووووب!

تحول تعبير غارين إلى البرودة ، واندفع لفتح الباب.

تم إلقاءه في حفرة ترابية عميقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه فاي بويون شاحبًا مثل ورقة ، سقط على كرسي ، وكان سيمون  يعتني به وهو يتحمل الألم من ذراع المكسورة.

“تلف شامل بالأعصاب ، عظام مكسورة بنسبة 80٪ ، تمزق قلبي ، نزيف داخلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************

“أيها الرجل المسكين ، لماذا عليك أن تثير غضب الناس من القصر الخالد. و لا واحد من هؤلاء الأوغاد المجانين يتعامل بالعقل  ، لكنهم أقوياء بشكل لا إنساني؟ ”

انصب تركيزه على الحيوية ، وبعد ثلاث ثوان ، تمت إضافة نقطة السمة الأخيرة ببطء.

جاء صوت عجوز  من فوق الحفرة الترابية.

كان شخص ما يسحبه من شعره ، و شعر أنه يتم جره  على الأرض.

“أيها الشاب ، إذا قمت بالتجسد في الحياة التالية ، حاول أن تكون شخصا  عاديًا ، ولا تتورط في هذه الأشياء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

صرخ الشخص وبدأ في رمي التربة في الحفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

“أيها الرجل المسكين ، لماذا عليك أن تثير غضب الناس من القصر الخالد. و لا واحد من هؤلاء الأوغاد المجانين يتعامل بالعقل  ، لكنهم أقوياء بشكل لا إنساني؟ ”

“لقد نجحت بذلك … لقد خدعته.” انتظر حتى دفن بالكامل و حين سمع أن الشخص الذي دفنه قد ابتعد. كان يسمع بصوت خافت أصوات “بو ، بووو” من البوم.

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

انتظر غارين قليلاً وعدّل تنفسه ببطء لإيقاف  هذه التقنية.

“أنت!”

تفو …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت همسات وثرثرة من الحشد.

نفث كل مخلفات الغاز داخل رئتيه.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

لا يزال جسده يشعر بالعجز.

كان يرى بشكل غامض الأوساخ و الرمل يتحركون أسفل ساقيه.

“يجب أن أستخدم نقطة السمة المحفوظة”.

تحول تعبير غارين إلى البرودة ، واندفع لفتح الباب.

كانت لديه سمة واحدة غير مستخدمة ، أبقاها  في حالة حدوث شيء كهذا.

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

انصب تركيزه على الحيوية ، وبعد ثلاث ثوان ، تمت إضافة نقطة السمة الأخيرة ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، داخل جزء التقنية في الجزء السفلي من رؤيته ، تكثف أخيرًا كلمة المتفجرة  “المتفجرة” لتقنية الماموث السرية الخاصة به وأصبحت غير شفافة.

انتقلت حيويته من 1.88 إلى 2.08

دفع الشاب سيمون وركله أرضا.

فروم!

جاء صوت عجوز  من فوق الحفرة الترابية.

في لحظة ، شعر غارين بتيار ساخن من دماغه يتدفق عبر عموده الفقري إلى ظهره. انتشر التيار في كل عضلة في أطرافه كالنار في الهشيم.

في لحظة ، شعر غارين بتيار ساخن من دماغه يتدفق عبر عموده الفقري إلى ظهره. انتشر التيار في كل عضلة في أطرافه كالنار في الهشيم.

استعاد الجسم الضعيف القوة فجأة. شعر بالدفء من جسده كله و بالراحة.

“أيها الشاب ، إذا قمت بالتجسد في الحياة التالية ، حاول أن تكون شخصا  عاديًا ، ولا تتورط في هذه الأشياء.”

رفع ساقه و ركل.

دفع فاي بايون سايمون بيديه المرتعشتين. “البوابات الجنوبية الاثني عشر لديها الكثير من الأعداء ، هذه ليست أراضينا ، يجب علينا … التراجع الآن !!”

بلام!

كانت هذه الدودة عالقة في أذنيه من الداخل في محاولة لعض بعض من لحم غارين ، لكن جلده كان مقوى بفعل فنون القبضة المتفجرة ، لذلك لم تستطع الدودة أن تلدغ السطح. في النهاية ، تم سحقها من قبل يد غارين.

تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

بعد العودة إلى غرفته ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، استحم غارين وارتدى بدلة تدريب بيضاء.

نفض غارين الغبار بسرعة و الأوساخ التي غطت جسده ، على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لا يزال يتمتع بالقوة الكافية لتنظيف نفسه.

غطى الحفرة على الأرض مرة أخرى وخرج من الغابة.

قفز من التراب وجلس على العشب ، نظر غارين حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

كانت هذه الدودة عالقة في أذنيه من الداخل في محاولة لعض بعض من لحم غارين ، لكن جلده كان مقوى بفعل فنون القبضة المتفجرة ، لذلك لم تستطع الدودة أن تلدغ السطح. في النهاية ، تم سحقها من قبل يد غارين.

بينما جلس غارين في التراب و العشب ، شعر بحكة في أنفه و أذنيه ، نفخ أنفه بقوة ، و أخرج عدد قليل من النمل من أنفه.

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

“القرف!”

“أين ذهب كلينغ والآخرون في وقت متأخر من الليل؟”

سرعان ما وجد غصنًا صغيرًا لتنظيف أذنيه ، دودة سمينة تشبه يرقة تدحرجت من أذنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن على الأقل ، أعرف كيف مات الرجل العجوز …” مد يده في الياقة ، ولدهشته ، كانت القلادة لا تزال موجودة ، لكن الحروف الموجودة عليها اختفت.

كانت هذه الدودة عالقة في أذنيه من الداخل في محاولة لعض بعض من لحم غارين ، لكن جلده كان مقوى بفعل فنون القبضة المتفجرة ، لذلك لم تستطع الدودة أن تلدغ السطح. في النهاية ، تم سحقها من قبل يد غارين.

ظهر شعور غريب في قلبه. شعر و كأن الدم شكل كرة دم حارقة كروية في وسط جسده ، أشعت  الكرة بتيار ساخن و دفأت  جسده.

جالسًا على الأرض مستريحًا ، تعافى جسد غارين تدريجياً. شعر بغرابة بعض الشيء ، كان هناك شعور بالخدر قادم من أطرافه.

“إنه في منصة البطولة التي استخدمناها خلال النهار !!”

لقد تذكر بوضوح أن معظم عظامه كانت مكسورة أو مسحوقة  قبل أن يغمى عليه.

شرب غارين كوبًا من الماء على الأريكة وأرخى عضلاته. لا يستطع التعامل مع سيلفالان في الوقت الحالي  ، وكان عليه أن يترك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله لتحسين نفسه ، وفي يوم من الأيام سيكون قوياً بما يكفي للذهاب والعثور عليه.

بخلاف عدد قليل من الأضلاع التي لم تلتئم بعد ، فقد تعافت تقريبًا من تلقاء نفسها دون مساعدة نقطة السمة.

انفتح الباب ، وكان كلينغ وكاري واقفين عند الباب.

وصل و ضرب على بعض عظام جسده.

بعد فترة قصيرة.

“هل أصلحوا   جميعا؟ هل هذا هو تأثير حبوب السيد ؟ ”

“ماذا!!” اهتزت عينا غارين وسألهم  “أين السيد الآن !؟”

على الرغم من أن عظامه كانت مثبتة ، فقد نما بعضها معًا بشكل غير  صحيح ، كسرها غارين مرة أخرى ، وتحمل الألم ، غطى التيار الساخن من نقطة السمة بسرعة العظام المكسورة وبدأ في شفائهم .

ظهر شعور غريب في قلبه. شعر و كأن الدم شكل كرة دم حارقة كروية في وسط جسده ، أشعت  الكرة بتيار ساخن و دفأت  جسده.

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

أينما لامس التيار الساخن ، ظهرت قوة جديدة تمامًا. عادت سرعة شفائه إلى طبيعتها ، و شفت  معظم إصاباته.

“يجب أن يكون هذا من عمل الدواء …” كان غارين متأكدًا من أن الدواء تسبب في التعافي السريع. “يبدو أن المعلم أعطاني شيئًا لا يصدق …”

وجد أنه من الغريب عدم وجود تلاميذ آخرين.

بعد الراحة لمدة ساعتين تقريبًا ، نمت العظام معًا بالكامل. أما أعصابه فكانوا أول من تعافى.

كانت هذه الدودة عالقة في أذنيه من الداخل في محاولة لعض بعض من لحم غارين ، لكن جلده كان مقوى بفعل فنون القبضة المتفجرة ، لذلك لم تستطع الدودة أن تلدغ السطح. في النهاية ، تم سحقها من قبل يد غارين.

وقف غارين ، وعرق داكن و دموي ينزف من جلده. كان الدم من أعضائه الداخلية ، والذي خرج من جلده بعد عملية الشفاء .

سرعان ما وجد غصنًا صغيرًا لتنظيف أذنيه ، دودة سمينة تشبه يرقة تدحرجت من أذنه.

“سيلفالان …” تمتم بالاسم. كانت هذه هزيمته الأولى ، كانت جد مأساوية ، لولا مساعدة حبوب سيده و نقطة سماته  ، لكان من الممكن أن يتعرض لإصابة خطيرة. ربما يكون قد اختنق تحت الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر ، هل أنت هناك؟ هل عدت ؟ ”

بدأ يفكر في كلام الرجل العجوز الذي دفنه.

وجد أنه من الغريب عدم وجود تلاميذ آخرين.

في تلك اللحظة ، داخل جزء التقنية في الجزء السفلي من رؤيته ، تكثف أخيرًا كلمة المتفجرة  “المتفجرة” لتقنية الماموث السرية الخاصة به وأصبحت غير شفافة.

رفع ساقه و ركل.

ظهر شعور غريب في قلبه. شعر و كأن الدم شكل كرة دم حارقة كروية في وسط جسده ، أشعت  الكرة بتيار ساخن و دفأت  جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلف شامل بالأعصاب ، عظام مكسورة بنسبة 80٪ ، تمزق قلبي ، نزيف داخلي.”

أينما لامس التيار الساخن ، ظهرت قوة جديدة تمامًا. عادت سرعة شفائه إلى طبيعتها ، و شفت  معظم إصاباته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

“القصر الخالد …” شد غارين قبضتيه وهو يخفض رأسه. “سأجدك …”

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

غطى الحفرة على الأرض مرة أخرى وخرج من الغابة.

أحاط أشخاص من طوائف مختلفة بالمنصة البيضاء في الليل ، وجلس أسياد بوابة الدائرة السماوية و سيف الرمل القرمزي  بجوار بعضهم البعض ، وشاهدوا المعركة مع تجعد حواجبهم.

******************

انفتح الباب ، وكان كلينغ وكاري واقفين عند الباب.

بعد العودة إلى غرفته ، كان الوقت متأخرًا بالفعل ، استحم غارين وارتدى بدلة تدريب بيضاء.

“آهه!” تم ضرب  ذراع سيمون من قبل شاب ذو شعر قصير و أخضر ، وانحنت ذراعه على الفور إلى الوراء وتراجعت على ظهره.

وجد أنه من الغريب عدم وجود تلاميذ آخرين.

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

شرب غارين كوبًا من الماء على الأريكة وأرخى عضلاته. لا يستطع التعامل مع سيلفالان في الوقت الحالي  ، وكان عليه أن يترك الفكرة في الجزء الخلفي من عقله لتحسين نفسه ، وفي يوم من الأيام سيكون قوياً بما يكفي للذهاب والعثور عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى غارين بهدوء في الحفرة وشعر بنفسه يدفن بالكامل ببطء. لم يكن بحاجة إلى التنفس ، لكنه أصيب بالشلل و لم يشعر إلا بجزء صغير من رأسه.

على الرغم من أنه حقق تقدمًا جديدًا في تقنية الماموث المتفجرة السرية ، حين يفكر في حركات الخصم الغامضة بقي  غير متأكد مما إذا كان بإمكانه التغلب على سيلفالان. لقد كان نوعًا من القوة لم يره من قبل ، وكان بحاجة إلى مزيد من الاستعداد.

رفع ساقه و ركل.

“لكن على الأقل ، أعرف كيف مات الرجل العجوز …” مد يده في الياقة ، ولدهشته ، كانت القلادة لا تزال موجودة ، لكن الحروف الموجودة عليها اختفت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

فكر بعد فترة  وأصبح قلقا قليلا.

أومأ روليكسيا  في الاتفاق. “الآن بعد أن أصيب سيدهم ، العمود الفقري ، انشقت التلميذة الكبرى  ،  وفقد التلميذ الثاني ، انتهت بوابة السحابة البيضاء. سمعت أن روزيتا تابعة لبوابة بيهيموث  * هل تتذكرون تحذيري سابقا ؟*”.

“أين ذهب كلينغ والآخرون في وقت متأخر من الليل؟”

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسبب هذا في حدوث ضجة وضوضاء حول المنصة ، اجتمع تلاميذ البوابات الجنوبية الإثنا عشر معًا ، وأحاطوا بـ فاي بويون وأحد عشر سيدا  آخر ، بعضهم كان فاقدًا للوعي ، وبعضهم ينزف ، وبعضهم كسرت أذرعهم ، وأصيبوا جميعًا على مستويات مختلفة .

نقر نقر نقر !

 

“الأخ الأكبر ، هل أنت هناك؟ هل عدت ؟ ”

ووووب!

“لقد سمعت للتو الباب يغلق ، ربما عاد !”

“يجب أن أستخدم نقطة السمة المحفوظة”.

تحول تعبير غارين إلى البرودة ، واندفع لفتح الباب.

وفجأة سمع خطى تقترب … مجموعة من الرجال كانوا يقتربون .

انفتح الباب ، وكان كلينغ وكاري واقفين عند الباب.

“لست متأكدًا ، ولكن ليس فقط بوابة السحاب البيضاء و لكن كل البوابة السفلية  الاثني عشر ستتأثر سلباً”. هز سيد سيف الرمل القرمزي رأسه.

رفع كلينغ قبضته استعدادًا للطرق مرة أخرى. تجمد لثانية عندما رأى غارين يفتح الباب. ثم لم يعد بإمكانه حبس دمعته.

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

“ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

الشيء الغريب هو أن تجديده من نقطة السمة لم يكن بهذه القوة في العادة ، لكنه الآن نما بشكل أقوى لسبب ما. إلتأمت  العظام المكسورة معًا بعد عشرين دقيقة.

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

بلام!

“ماذا!!” اهتزت عينا غارين وسألهم  “أين السيد الآن !؟”

“آهه!” تم ضرب  ذراع سيمون من قبل شاب ذو شعر قصير و أخضر ، وانحنت ذراعه على الفور إلى الوراء وتراجعت على ظهره.

“إنه في منصة البطولة التي استخدمناها خلال النهار !!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم فتح فتحة التربة  الناعمة أعلاه.

“تعالوا !” اندفع غارين إلى الخارج دون أن يغلق الباب وجذب التلميذين معه.

على الرغم من أنه حقق تقدمًا جديدًا في تقنية الماموث المتفجرة السرية ، حين يفكر في حركات الخصم الغامضة بقي  غير متأكد مما إذا كان بإمكانه التغلب على سيلفالان. لقد كان نوعًا من القوة لم يره من قبل ، وكان بحاجة إلى مزيد من الاستعداد.

***********************

“لست متأكدًا ، ولكن ليس فقط بوابة السحاب البيضاء و لكن كل البوابة السفلية  الاثني عشر ستتأثر سلباً”. هز سيد سيف الرمل القرمزي رأسه.

الكراك!

أينما لامس التيار الساخن ، ظهرت قوة جديدة تمامًا. عادت سرعة شفائه إلى طبيعتها ، و شفت  معظم إصاباته.

“آهه!” تم ضرب  ذراع سيمون من قبل شاب ذو شعر قصير و أخضر ، وانحنت ذراعه على الفور إلى الوراء وتراجعت على ظهره.

كان ضوء القمر الخافت يتلألأ على العشب ، وتقاطع ظل الأشجار على الأرض بينما حركت الرياح الليلية الأوراق.

دفع الشاب سيمون وركله أرضا.

قفز من التراب وجلس على العشب ، نظر غارين حوله.

أحاط أشخاص من طوائف مختلفة بالمنصة البيضاء في الليل ، وجلس أسياد بوابة الدائرة السماوية و سيف الرمل القرمزي  بجوار بعضهم البعض ، وشاهدوا المعركة مع تجعد حواجبهم.

بعد فترة قصيرة.

جاءت همسات وثرثرة من الحشد.

قال روليكسيا ، رئيس بوابة الدائرة السماوية ، “تم القضاء على  بوابة الغيوم البيضاء”. “كان لرئيس جمعية القتال  صراعات تاريخية مع سيد بوابة الغيوم البيضاء. للمطالبة بمعركة اليوم ، فإنه يستغل محنة بوابة الغيوم البيضاء  “.

قال روليكسيا ، رئيس بوابة الدائرة السماوية ، “تم القضاء على  بوابة الغيوم البيضاء”. “كان لرئيس جمعية القتال  صراعات تاريخية مع سيد بوابة الغيوم البيضاء. للمطالبة بمعركة اليوم ، فإنه يستغل محنة بوابة الغيوم البيضاء  “.

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

“هناك أسباب”. كان سيد سيف الرمل القرمزي  رجلاً وسيمًا بشعر أحمر ، وكان يحمل كأسًا من النبيذ في يده دون أن يشربه ، مقدّرًا جمال لون النبيذ من خلال الزجاج الشفاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ال … الأخ الأكبر … شخص ما جرح سيد !!”

كانت على وجهه ابتسامة باهتة وكأن لا شيء يهمه.

نقر نقر نقر !

“انشقت روزيتا كبيرة تلاميذ بوابة الغيوم البيضاء ، و فقد التلميذ الثاني فاراك خلال مهمة. إذا كنت رئيسًا لجمعية القتال ، فسأختار أن أتحداهم  أيضًا. ناهيك عن أن شخصًا ما قد تحدى للتو البوابات الاثني عشر السفلية  وأصاب فاي بايون “.

جالسًا على الأرض مستريحًا ، تعافى جسد غارين تدريجياً. شعر بغرابة بعض الشيء ، كان هناك شعور بالخدر قادم من أطرافه.

“في الواقع ، عندما تتساوى نقاط القوة ، يكون العامل الحاسم للنصر هو المكانة. إلى جانب كونهم   منافسين سابقًا ، فإن رئيس الجمعية رجل حكيم “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه فاي بويون شاحبًا مثل ورقة ، سقط على كرسي ، وكان سيمون  يعتني به وهو يتحمل الألم من ذراع المكسورة.

أومأ روليكسيا  في الاتفاق. “الآن بعد أن أصيب سيدهم ، العمود الفقري ، انشقت التلميذة الكبرى  ،  وفقد التلميذ الثاني ، انتهت بوابة السحابة البيضاء. سمعت أن روزيتا تابعة لبوابة بيهيموث  * هل تتذكرون تحذيري سابقا ؟*”.

“هناك أسباب”. كان سيد سيف الرمل القرمزي  رجلاً وسيمًا بشعر أحمر ، وكان يحمل كأسًا من النبيذ في يده دون أن يشربه ، مقدّرًا جمال لون النبيذ من خلال الزجاج الشفاف.

“لست متأكدًا ، ولكن ليس فقط بوابة السحاب البيضاء و لكن كل البوابة السفلية  الاثني عشر ستتأثر سلباً”. هز سيد سيف الرمل القرمزي رأسه.

كانت لديه سمة واحدة غير مستخدمة ، أبقاها  في حالة حدوث شيء كهذا.

في ذلك الوقت وقف الرجل ذو الشعر الأخضر ويداه إلى الخلف يراقب سيمون يُيضرب .

بينما جلس غارين في التراب و العشب ، شعر بحكة في أنفه و أذنيه ، نفخ أنفه بقوة ، و أخرج عدد قليل من النمل من أنفه.

” بالنسبة للبوابات الاثني عشر السفلى  الهائلة. السادة لا يستطيعون التغلب على أتباعنا ، كل التلاميذ لا قيمة لهم أيضًا! ”

دفع الشاب سيمون وركله أرضا.

تسبب هذا في حدوث ضجة وضوضاء حول المنصة ، اجتمع تلاميذ البوابات الجنوبية الإثنا عشر معًا ، وأحاطوا بـ فاي بويون وأحد عشر سيدا  آخر ، بعضهم كان فاقدًا للوعي ، وبعضهم ينزف ، وبعضهم كسرت أذرعهم ، وأصيبوا جميعًا على مستويات مختلفة .

كانت رؤيته ضبابية للغاية بحيث لم يرى أي شيء تقريبا  ، بعد أن فقد الوعي  شعر كما لو أن  دماغه مفصول عن جسده.

سمع التلاميذ ما قاله الشاب ، رغم غضبهم الشديد ، لم يجرؤوا على الكلام. كانت بعض الطوائف الأخرى قد ابتعدت بالفعل عن هذه البوابات الاثني عشر.

غطى الحفرة على الأرض مرة أخرى وخرج من الغابة.

“أنت!”

لقد تذكر بوضوح أن معظم عظامه كانت مكسورة أو مسحوقة  قبل أن يغمى عليه.

كان رجل أحمر الشعر على وشك الاندفاع إلى الرصيف ولكن رفاقه أوقفوه.

تم إلقاءه في حفرة ترابية عميقة.

”لا تفعل! أنت لا تساوي مستواه  !! ”

قفز من التراب وجلس على العشب ، نظر غارين حوله.

كان وجه فاي بويون شاحبًا مثل ورقة ، سقط على كرسي ، وكان سيمون  يعتني به وهو يتحمل الألم من ذراع المكسورة.

“تعالوا !” اندفع غارين إلى الخارج دون أن يغلق الباب وجذب التلميذين معه.

“سي .. سيمون .. انطلق! اذهب وابحث عن أخيك الأكبر … أخبره أن يخرج الجميع … من هنا! ” أصيب رأسه ، وتمسك بآخر جزء من وعيه وأمر.

جالسًا على الأرض مستريحًا ، تعافى جسد غارين تدريجياً. شعر بغرابة بعض الشيء ، كان هناك شعور بالخدر قادم من أطرافه.

“رئيس! يمكن للأخ الأكبر بالتأكيد التغلب على هذا الرجل! ” صر سيمون على أسنانه وقال.

الكراك!

“هؤلاء المنافسون … ليسوا ما أخافه … لم يكونوا ثقيل الظل مهم ليسوا قاسين كثيرا معنا ، ويمكننا التعافي إذا تراجعنا  … الخطر الحقيقي هو أعداؤنا!”

لقد تذكر بوضوح أن معظم عظامه كانت مكسورة أو مسحوقة  قبل أن يغمى عليه.

دفع فاي بايون سايمون بيديه المرتعشتين. “البوابات الجنوبية الاثني عشر لديها الكثير من الأعداء ، هذه ليست أراضينا ، يجب علينا … التراجع الآن !!”

“لقد سمعت للتو الباب يغلق ، ربما عاد !”

اختنق صوت كلينغ بالدموع ، وكانت كاري تبكي أيضًا على جانبها دون أن تنطق  ببنت شفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات