تحول الأحداث 1
الفصل 87: تحول الأحداث 1
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم !
* المعركة بإختصار :
* المعركة بإختصار :
بانغ!
إسودت رؤية غارين ، و لم يستطع رؤية الرجل مرة أخرى ، وعندما استدار ، رأى الرجل يقف خلفه مباشرة ، ويبتسم له بتعبير بارد.
توقفت ذراعي غارين أمام وجه الرجل كما لو أن جدارًا غير مرئي قد منع هجومه تمامًا. انطلقت قطع من الحطام الشفاف المكسور في الهواء بصوت نقي مثل كسر الزجاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل مجال قوة كروي عملاق على بعد عشرة أمتار من غارين.
كان وجه غارين المشوه أحمر تمامًا ، قام باستنشاق عنيف ، ومع انتفاخ عضلاته على الفور ، نما طوله من 178 سم إلى أكثر من مترين. كانت ذراعيه تشبه الكماشة فولاذية ، شد ذراعيه بكل قوته.
عندما غادر حقًا ، اقتربت صورة ظلية ضبابية من غارين.
“هدير!”
“نجم الليل الأبدي … كان عليك طوال الوقت. لم أكن أتوقع أن يترك الأخ هذا عليك “. رفع الرجل معطفه على الفور ، وكشف عن شعره الطويل الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية.
صدى صوت طقطقة ، تحطمت الشاشة الواقية أمام الرجل ، والأذرع الزرقاء الداكنة التي بدت وكأنها عوارض فولاذية مقصوصة طارت باتجاه عنق الرجل.
“اللعنة ، هيا ، أسرع!” ظهرت قطرات من الدم على وجهه من تحت جلده نتيجة الاستخدام المفرط لقوته المتفجرة.
ومع ذلك ، حدث شيء غريب: دخلت ذراعي غارين من خلال رقبة الرجل دون لمس أي شيء صلب.
تخيل فقدان كل قوته و أن دمه يتباطئ و يتدفق تدريجيًا إلى دماغه وقلبه.
ما قطعه كان مجرد وهم ، وعلى الأرض غير بعيد من هنا ، ظهر الرجل ببطء مرة أخرى.
“سأموت إذا استمر هذا!”
“لم يعلمك الأخ شيئًا ، أليس كذلك؟” رفع ذقنه ، و ظهرت أثر خيبة الأمل في عينيه. “لقد سمعت تقارير تفيد بأنك قتلت بعض متقني التحريك العقلي ، واعتقدت أنني سأتمكن من رؤية ما كان يحلم به أخي … لكنك بلا قيمة.”
كان غارين يقف في وسط الكرة ، وعضلاته و عروقه قفزت بعد ضربات قلبه. كان قلبه يضخ الدم بشكل محموم ، و بدت عروقه وكأنها على وشك الانفجار. كان قلبه النشط يقاوم بقوة في الخارج.
“من الذي تقول أنه بلا قيمة ؟!” حدق غارين به ، بينما أخذ نفساً ، انتفخ جسده و انكمش كما لو كان ماموثاً حقيقياً ذا سعة رئوية هائلة. كان صوته قويًا وعميقًا لدرجة أن الكلمات ترددت وظلّت في الهواء.
وقف على الأرض الفارغة ، وكان لون جسده أرجواني-أسود غير طبيعي.
“بشري مثلك …” حرك إصبعه و نزلت قوة أخرى غير مرئية على غارين.
“بما أنك عديم القيمة وغير كفؤ ، سأستعيد ما يخص أخي …” مد الرجل يده وأشار إلى غارين.
فجأة ، شعر بألم في مؤخرة رأسه و عرج غارين على الأرض دون أي قوة ، قلبت قدم وجهه لمواجهة السماء.
شو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
سقطت قوة غير مرئية على غارين مثل كتلة من الغراء الجاف.
“بما أنك عديم القيمة وغير كفؤ ، سأستعيد ما يخص أخي …” مد الرجل يده وأشار إلى غارين.
شعر غارين فجأة أن جسده كله قد تجمد.
عندما رأى هذه الحيلة في ذلك اليوم ، حفظها فقط في حالة وجود موقف خطير. كانت تقنية بسيطة تضبط أنماط تنفس المرء. لكنه لم يتوقع أن يستخدمها.
“هل تحاول تقييدني؟” ومض ضوء حاد في عينيه ، طقطقت ذراعه وكوعه على جانبه بصوت عالٍ.
“كان سيدك يلعق حذائي و يتوسل إلي أن أتركك تذهب ، فلماذا لا تلعقه أيضًا؟ ربما يمكنني أن أتركك حيا إذا تحسن مزاجي ، “جاء صوت الرجل مع وميض ابتسامة.
دوى صوت طقطقة هش ، وتغير تعبير الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أفقد نفسه وعيه بذلك .
“بشري مثلك …” حرك إصبعه و نزلت قوة أخرى غير مرئية على غارين.
عندما غادر حقًا ، اقتربت صورة ظلية ضبابية من غارين.
فروم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!”
تشكل مجال قوة كروي عملاق على بعد عشرة أمتار من غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لإلقاء نظرة على غارين للمرة الأخيرة. بدا تعبيره معقدًا. استدار و قفز ، اختفى ظله في الغابة مثل الطيور.
الرمل والأعشاب على الأرض ، وبذور النرجس البري طفو جميعا في الهواء ، تساقط الغبار من الجدران الحجرية ، و تطايرت بعض الأوراق الجافة بفعل الرياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داست قدم أخرى خرجت من العدم على خصره وسط صوت فرقعة ، كسرت إحدى عظام ظهره.
تم تجميد كل شيء و تثبيته .
اختفى الرجل الذي كان يرتدي العباءة القاتمة أمامه ، وتحول إلى حجر أصفر ضخم.
كان غارين يقف في وسط الكرة ، وعضلاته و عروقه قفزت بعد ضربات قلبه. كان قلبه يضخ الدم بشكل محموم ، و بدت عروقه وكأنها على وشك الانفجار. كان قلبه النشط يقاوم بقوة في الخارج.
ثم دخلت قوة هائلة مؤخرة رأس غارين.
سسسســـ…
“هو ميت؟” ركل غارين مرة أخرى. “كانت حياته هشة للغاية …”
كان جلده قد شد بسبب الضغط ، بدا قلبه وكأنه سينفجر. جاء شعور خافت مؤلم من صدره الأيسر ، يبدو أنه سيصاب بفشل بالقلب تحت تأثير القوة.
“اللعنة ، هيا ، أسرع!” ظهرت قطرات من الدم على وجهه من تحت جلده نتيجة الاستخدام المفرط لقوته المتفجرة.
كبحت القوة الهائلة و الضغط جسده ، لم يستطع حتى التنفس و كان وجهه يتحول تدريجياً إلى اللون الأرجواني و الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داست قدم أخرى خرجت من العدم على خصره وسط صوت فرقعة ، كسرت إحدى عظام ظهره.
“انتهى أمرك .” خفض الرجل إصبعه السبابة وهو يمشي ببطء نحو غارين. “مثل حشرة عالقة في العنبر ، مثير للشفقة.”
“كان سيدك يلعق حذائي و يتوسل إلي أن أتركك تذهب ، فلماذا لا تلعقه أيضًا؟ ربما يمكنني أن أتركك حيا إذا تحسن مزاجي ، “جاء صوت الرجل مع وميض ابتسامة.
بوووم !
“من … من أنت؟” ( * دعني أجيبك : إنه الشخص الذي أباد عشيرته و فر من قرييته ، عضو الأكاتسكي إيتاشي يوتشيها * )
فجأة ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. “إصبع الرفع ذو الطبقات … هل تحررت؟”
“بمجرد أن قابلتني ، بدأت بالهلوسة و انغمست في الأوهام ، ثم بدأت تهاجم الصخور مثل رجل مجنون ، معتقدًا أنني كنت أحدها .”
بوووم !
“عين جريجوريا ، طقوس الحياة الثالثة – الحماية”.
كان مجال القوة حول غارين محطمًا تمامًا ، و شعر أن قوته تنفجر مثل البركان ، تحول بصره إلى اللون الأسود لثانية و جاء بعدها ألم تمزق من عضلاته.
فجأة ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. “إصبع الرفع ذو الطبقات … هل تحررت؟”
أنزل رأسه ورأى القلادة المخبأة في قميصه ترتفع ببطء ، وتطفو أمام وجهه. ظهر سطر من الكلمات على القلادة.
أراد غارين المراوغة ، ولكن بمجرد أن خطا خطوتين إلى الجانب ، شعر أن كل شيء يتحول إلى اللون الأسود حيث كانت يد غير مرئية تخنقه من رقبته و منعته من التنفس.
“عين جريجوريا ، طقوس الحياة الثالثة – الحماية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل جزء المهارات ، خلف تقنية الماموث السرية ، تحولت الكلمة الشفافة و غير الواضحة “المتفجرة” تدريجياً إلى لون معتم و واضح.
“نجم الليل الأبدي … كان عليك طوال الوقت. لم أكن أتوقع أن يترك الأخ هذا عليك “. رفع الرجل معطفه على الفور ، وكشف عن شعره الطويل الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية.
جاء صوت الرجل من الخلف.
تم لصق عينيه على القلادة ، كان هذا العقد على شكل كتاب مفتوح هو بالضبط ما كان يبحث عنه.
“أنا؟” ضحك الرجل ، “اسمي سيلفالان. أنت بشري يرثى له … ليس لديك حتى الحق في النظر إلي بشكل مستقيم. لقد كنت ورائك طوال الوقت … “
“كنز مثل هذا يضيع عليك.” مد يده ببطء و حاول القبض على رقبة غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة! جاء صوت تحطم الصخور من جسد الرجل ، تجمد و هو ينحني.
بينغ!
“اللعنة ، هيا ، أسرع!” ظهرت قطرات من الدم على وجهه من تحت جلده نتيجة الاستخدام المفرط لقوته المتفجرة.
أراد غارين المراوغة ، ولكن بمجرد أن خطا خطوتين إلى الجانب ، شعر أن كل شيء يتحول إلى اللون الأسود حيث كانت يد غير مرئية تخنقه من رقبته و منعته من التنفس.
الرمل والأعشاب على الأرض ، وبذور النرجس البري طفو جميعا في الهواء ، تساقط الغبار من الجدران الحجرية ، و تطايرت بعض الأوراق الجافة بفعل الرياح.
“الاختلاف في القوة كبير جدًا!” إمتلأ قلبه بخيبة الأمل و الغضب. “ما زال هناك أمل!” قبضت يديه بإحكام على اليد الخفية التي تمسك على رقبته ، محاولًا تحرير نفسه. تحول انتباهه إلى جزء المهارات في أسفل رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم !
داخل جزء المهارات ، خلف تقنية الماموث السرية ، تحولت الكلمة الشفافة و غير الواضحة “المتفجرة” تدريجياً إلى لون معتم و واضح.
انتزع نجوم الليل الأبدية من رقبة غارين و وضعها على ذراعيه. ارتدى سيلفالان العباءة واختبأ في الليل المظلم.
كان لديه شعور أنه عندما تصل تقنية الماموث السرية أخيرًا إلى نقطة “المتفجرة” ، فإن جسده سينال تغييرًا جذريًا. و ستزداد قوته بهامش كبير.
وقف على الأرض الفارغة ، وكان لون جسده أرجواني-أسود غير طبيعي.
“اللعنة ، هيا ، أسرع!” ظهرت قطرات من الدم على وجهه من تحت جلده نتيجة الاستخدام المفرط لقوته المتفجرة.
فجأة ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. “إصبع الرفع ذو الطبقات … هل تحررت؟”
في هذه اللحظة ، كان الرجل الذي يرتدي العباءة المظلمة يقف أمامه بالفعل ، مد يده وأمسك العقد.
بدأ ببطء تنفيذ تقنية تعلمها من مكتبة الدوجو ، كانت تقنية بسيطة يمكن أن تسمح لشخص ما بتزييف موته .
“نجوم الليل الأبدية ، إنها ملكي الآن.”
انتزع نجوم الليل الأبدية من رقبة غارين و وضعها على ذراعيه. ارتدى سيلفالان العباءة واختبأ في الليل المظلم.
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل جزء المهارات ، خلف تقنية الماموث السرية ، تحولت الكلمة الشفافة و غير الواضحة “المتفجرة” تدريجياً إلى لون معتم و واضح.
فجأة ، تلقى لكمة شديدة بقبضة زرقاء داكنة على خده الأيمن.
توقفت ذراعي غارين أمام وجه الرجل كما لو أن جدارًا غير مرئي قد منع هجومه تمامًا. انطلقت قطع من الحطام الشفاف المكسور في الهواء بصوت نقي مثل كسر الزجاج.
تحرر غارين أخيرًا من يده الخفية و وجه له ضربة قاسية.
كبحت القوة الهائلة و الضغط جسده ، لم يستطع حتى التنفس و كان وجهه يتحول تدريجياً إلى اللون الأرجواني و الأحمر.
“فهمتك!”
انطلق بسرعة ، و أطلق هديرًا مسعورًا ، و صعد على أكتاف الرجل في العباءة السوداء الذي كان لا يزال يترنح.
دوى صوت طقطقة هش ، وتغير تعبير الرجل.
فرقعة! جاء صوت تحطم الصخور من جسد الرجل ، تجمد و هو ينحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داست قدم أخرى خرجت من العدم على خصره وسط صوت فرقعة ، كسرت إحدى عظام ظهره.
أعطاه غارين لكمة قوية ، ضاربا بالضبط موقع قلبه على صدر الرجل الأيسر.
“كان سيدك يلعق حذائي و يتوسل إلي أن أتركك تذهب ، فلماذا لا تلعقه أيضًا؟ ربما يمكنني أن أتركك حيا إذا تحسن مزاجي ، “جاء صوت الرجل مع وميض ابتسامة.
“مثير للشفقة …” جاء صوت الرجل من مكان ما.
تخيل فقدان كل قوته و أن دمه يتباطئ و يتدفق تدريجيًا إلى دماغه وقلبه.
ثم دخلت قوة هائلة مؤخرة رأس غارين.
سقطت قوة غير مرئية على غارين مثل كتلة من الغراء الجاف.
بونغ!
بام!
ارتجف غارين و تجمد. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود ، شعر من جسده بالخدر حيث فقد السيطرة على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بد لي من المقامرة …” أغلق عينيه ببطء ، ليس كأنه كان يرى أي شيء حقيقي على أي حال. بدأت عضلاته ترتجف و تنكمش. سرعان ما عاد إلى حجم جسده الطبيعي.
اختفى الرجل الذي كان يرتدي العباءة القاتمة أمامه ، وتحول إلى حجر أصفر ضخم.
“كنز مثل هذا يضيع عليك.” مد يده ببطء و حاول القبض على رقبة غارين.
“مجرد حقل قوة مهلوس … يمكن أن يضعك على حافة الجنون؟”
صدى صوت طقطقة ، تحطمت الشاشة الواقية أمام الرجل ، والأذرع الزرقاء الداكنة التي بدت وكأنها عوارض فولاذية مقصوصة طارت باتجاه عنق الرجل.
جاء صوت الرجل من الخلف.
ما قطعه كان مجرد وهم ، وعلى الأرض غير بعيد من هنا ، ظهر الرجل ببطء مرة أخرى.
“بمجرد أن قابلتني ، بدأت بالهلوسة و انغمست في الأوهام ، ثم بدأت تهاجم الصخور مثل رجل مجنون ، معتقدًا أنني كنت أحدها .”
كان لديه شعور أنه عندما تصل تقنية الماموث السرية أخيرًا إلى نقطة “المتفجرة” ، فإن جسده سينال تغييرًا جذريًا. و ستزداد قوته بهامش كبير.
استدار غارين بكل جهده ، محدقًا في الرجل في المكان الأصلي الذي كان يقف عليه .
ومع ذلك ، حدث شيء غريب: دخلت ذراعي غارين من خلال رقبة الرجل دون لمس أي شيء صلب.
“من … من أنت؟” ( * دعني أجيبك : إنه الشخص الذي أباد عشيرته و فر من قرييته ، عضو الأكاتسكي إيتاشي يوتشيها * )
تم تجميد كل شيء و تثبيته .
“أنا؟” ضحك الرجل ، “اسمي سيلفالان. أنت بشري يرثى له … ليس لديك حتى الحق في النظر إلي بشكل مستقيم. لقد كنت ورائك طوال الوقت … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي تقول أنه بلا قيمة ؟!” حدق غارين به ، بينما أخذ نفساً ، انتفخ جسده و انكمش كما لو كان ماموثاً حقيقياً ذا سعة رئوية هائلة. كان صوته قويًا وعميقًا لدرجة أن الكلمات ترددت وظلّت في الهواء.
إسودت رؤية غارين ، و لم يستطع رؤية الرجل مرة أخرى ، وعندما استدار ، رأى الرجل يقف خلفه مباشرة ، ويبتسم له بتعبير بارد.
“هل تحاول تقييدني؟” ومض ضوء حاد في عينيه ، طقطقت ذراعه وكوعه على جانبه بصوت عالٍ.
بام!
بوووم !
أصبحت عينيه ضبابية مرة أخرى ، أدرك أنه لا يزال يقف في المكان الأصلي ، ولم يتحرك بوصة واحدة ، وكانت قبضته اليمنى أعلى صدره ، وألم شديد جاء من قلبه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها ، كانت تقنية بسيطة ، أو يمكن للمرء أن يطلق عليها خدعة. كانت هذه الحيلة جزءًا من تقنيات الماموث السرية المدرجة في دفتر الملاحظات. جرب أحد أسلافه و ابتكر هذه الحيلة الصغيرة لإنقاذ حياته.
فجأة ، شعر بألم في مؤخرة رأسه و عرج غارين على الأرض دون أي قوة ، قلبت قدم وجهه لمواجهة السماء.
“نجم الليل الأبدي … كان عليك طوال الوقت. لم أكن أتوقع أن يترك الأخ هذا عليك “. رفع الرجل معطفه على الفور ، وكشف عن شعره الطويل الداكن الذي يشبه الأعشاب البحرية.
“كان سيدك يلعق حذائي و يتوسل إلي أن أتركك تذهب ، فلماذا لا تلعقه أيضًا؟ ربما يمكنني أن أتركك حيا إذا تحسن مزاجي ، “جاء صوت الرجل مع وميض ابتسامة.
“مجرد حقل قوة مهلوس … يمكن أن يضعك على حافة الجنون؟”
الحذاء ضرب على وجه غارين ، سقطت الأوساخ والعشب المختلط ببعض الوحل على وجهه.
فروم!
“هدير!” دفع غارين نفسه فجأة و أرجح بقبضته في سيلفالان.
الحذاء ضرب على وجه غارين ، سقطت الأوساخ والعشب المختلط ببعض الوحل على وجهه.
انفجار!
انتزع نجوم الليل الأبدية من رقبة غارين و وضعها على ذراعيه. ارتدى سيلفالان العباءة واختبأ في الليل المظلم.
تم إرسال غارين طائرًا ، ليضرب الجدار الحجري. تحطمت بضع قطع من الأنقاض من الجدار وسقطت عليه. كان يشعر بألم من كل عظمة في جسده ، كان على وشك الانهيار.
كان الرجل يتبختر ببطء بجانبه ، ولم يستطع رؤية سوى زوج من الأحذية المصنوعة من الكتان الذهبي الداكن.
وقف على الأرض الفارغة ، وكان لون جسده أرجواني-أسود غير طبيعي.
“مت!” وصل غارين فجأة نحو قدمي الرجل.
أعطاه غارين لكمة قوية ، ضاربا بالضبط موقع قلبه على صدر الرجل الأيسر.
بام!
“فهمتك!”
داست قدم أخرى خرجت من العدم على خصره وسط صوت فرقعة ، كسرت إحدى عظام ظهره.
“بمجرد أن قابلتني ، بدأت بالهلوسة و انغمست في الأوهام ، ثم بدأت تهاجم الصخور مثل رجل مجنون ، معتقدًا أنني كنت أحدها .”
“شخص لا قيمة له مثلك ، لا أصدق أن غريغور أضاع وقته عليك ، يا له من أحمق.”
“بمجرد أن قابلتني ، بدأت بالهلوسة و انغمست في الأوهام ، ثم بدأت تهاجم الصخور مثل رجل مجنون ، معتقدًا أنني كنت أحدها .”
“البشر عديمي المواهب ، بغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة لا يزالون بلا قيمة.”
دوى صوت طقطقة هش ، وتغير تعبير الرجل.
لم يعد بإمكان غارين الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أنه أصبح أضعف و أضعف ، كان مرهقًا و يريد النوم.
“سأموت إذا استمر هذا!”
بام!
شعر أنه أصبح أضعف و أضعف ، كان مرهقًا و يريد النوم.
اختفى الرجل الذي كان يرتدي العباءة القاتمة أمامه ، وتحول إلى حجر أصفر ضخم.
“لا توجد طريقة أخرى … في المرة القادمة التي أراك فيها ، سأقتلك!” حدق غارين في الصورة الظلية الضبابية ، كان عقله هادئًا. حفظ وجه الرجل الوسيم البارد في قلبه.
فجأة ، ظهر تعبير مذهول على وجهه. “إصبع الرفع ذو الطبقات … هل تحررت؟”
لم يكن يتوقع أن يتم التغلب عليه بهذه الطريقة ، لقد كان شبه أعزل كالدمية ! من البداية إلى النهاية ، لم يكن يعرف حتى ما إذا كان قد لمس الخصم. لم يكن يعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا و بغباء قلل من الفجوة بينهم ، كان هذا خطأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف غارين و تجمد. تحولت رؤيته إلى اللون الأسود ، شعر من جسده بالخدر حيث فقد السيطرة على جسده.
سيلفالان… هذا الاسم محفور في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم لصق عينيه على القلادة ، كان هذا العقد على شكل كتاب مفتوح هو بالضبط ما كان يبحث عنه.
كان غريبًا ، يجب أن يكون غاضبًا ، لكنه شعر فقط بالهدوء و السكينة. كان لديه شعور بأن الخصم لا يريد حقًا قتله.
“اللعنة ، هيا ، أسرع!” ظهرت قطرات من الدم على وجهه من تحت جلده نتيجة الاستخدام المفرط لقوته المتفجرة.
“لا بد لي من المقامرة …” أغلق عينيه ببطء ، ليس كأنه كان يرى أي شيء حقيقي على أي حال. بدأت عضلاته ترتجف و تنكمش. سرعان ما عاد إلى حجم جسده الطبيعي.
الفصل 87: تحول الأحداث 1 * ملك الشر *
بدأ ببطء تنفيذ تقنية تعلمها من مكتبة الدوجو ، كانت تقنية بسيطة يمكن أن تسمح لشخص ما بتزييف موته .
* المعركة بإختصار :
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها ، كانت تقنية بسيطة ، أو يمكن للمرء أن يطلق عليها خدعة. كانت هذه الحيلة جزءًا من تقنيات الماموث السرية المدرجة في دفتر الملاحظات. جرب أحد أسلافه و ابتكر هذه الحيلة الصغيرة لإنقاذ حياته.
بدأ ببطء تنفيذ تقنية تعلمها من مكتبة الدوجو ، كانت تقنية بسيطة يمكن أن تسمح لشخص ما بتزييف موته .
عندما رأى هذه الحيلة في ذلك اليوم ، حفظها فقط في حالة وجود موقف خطير. كانت تقنية بسيطة تضبط أنماط تنفس المرء. لكنه لم يتوقع أن يستخدمها.
“هل تحاول تقييدني؟” ومض ضوء حاد في عينيه ، طقطقت ذراعه وكوعه على جانبه بصوت عالٍ.
تخيل فقدان كل قوته و أن دمه يتباطئ و يتدفق تدريجيًا إلى دماغه وقلبه.
“عين جريجوريا ، طقوس الحياة الثالثة – الحماية”.
ثم أفقد نفسه وعيه بذلك .
لم يعد بإمكان غارين الكلام.
رفع سيلفالان رأسه و حدق في القمر الجديد ، كانت قدمه لا تزال على رأس غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!”
“هو ميت؟” ركل غارين مرة أخرى. “كانت حياته هشة للغاية …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جلده قد شد بسبب الضغط ، بدا قلبه وكأنه سينفجر. جاء شعور خافت مؤلم من صدره الأيسر ، يبدو أنه سيصاب بفشل بالقلب تحت تأثير القوة.
انتزع نجوم الليل الأبدية من رقبة غارين و وضعها على ذراعيه. ارتدى سيلفالان العباءة واختبأ في الليل المظلم.
لم يكن يتوقع أن يتم التغلب عليه بهذه الطريقة ، لقد كان شبه أعزل كالدمية ! من البداية إلى النهاية ، لم يكن يعرف حتى ما إذا كان قد لمس الخصم. لم يكن يعرف ما إذا كان صديقًا أم عدوًا و بغباء قلل من الفجوة بينهم ، كان هذا خطأه.
عصفت الرياح ، لتصدر صوتا من عباءته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت لإلقاء نظرة على غارين للمرة الأخيرة. بدا تعبيره معقدًا. استدار و قفز ، اختفى ظله في الغابة مثل الطيور.
التفت لإلقاء نظرة على غارين للمرة الأخيرة. بدا تعبيره معقدًا. استدار و قفز ، اختفى ظله في الغابة مثل الطيور.
تم تجميد كل شيء و تثبيته .
عندما غادر حقًا ، اقتربت صورة ظلية ضبابية من غارين.
“لم يعلمك الأخ شيئًا ، أليس كذلك؟” رفع ذقنه ، و ظهرت أثر خيبة الأمل في عينيه. “لقد سمعت تقارير تفيد بأنك قتلت بعض متقني التحريك العقلي ، واعتقدت أنني سأتمكن من رؤية ما كان يحلم به أخي … لكنك بلا قيمة.”
“سيلفالان … هي هي … هل تعتقد أنه يمكنك خداع الجميع؟”
كان لديه شعور أنه عندما تصل تقنية الماموث السرية أخيرًا إلى نقطة “المتفجرة” ، فإن جسده سينال تغييرًا جذريًا. و ستزداد قوته بهامش كبير.
كبحت القوة الهائلة و الضغط جسده ، لم يستطع حتى التنفس و كان وجهه يتحول تدريجياً إلى اللون الأرجواني و الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
