بداية المصيبة
الفصل 51: بداية المصيبة (1)
“بالطبع هم كذلك. لا يمكن أنك نسيت سبب عطلة اليوم؟ ” تكلم الأخ الثالث جوشوا من الخلف.
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الظهيرة و كان باب المحل مفتوحًا. جلس الرجل العجوز جريجور على كرسي خشبي بجانب الباب ، يبتسم ويحدق في بعض الفتيات الصغيرات .
لمدة 20 يومًا تقريبًا ، مارس غارين فنون قتال الغيمة البيضاء تحت إشراف الأخ الأكبر الثاني فاراك. صحح فاراك جميع الأخطاء التي قد تسبب إصابة غارين قبل أن يقضي فراك بعض الوقت في تدريبه.
كانت مجموعة من الأطفال يرتدون قمصانًا حمراء و قبعات سوداء وأعلام اتحاد صغيرة بالأبيض والأسود يمرون بجوار الدوجو في صفوف. كانوا ينظرون من حولهم بلا هدف ، وكانت الخطوط فوضوية ، لكن وجوههم اللطيفة و بشرتهم الفتية جذبت الكثير من الناس في الشارع. كان هناك أيضًا آباء وأقارب يتبعونهم ويهتفون لهم. كان المشهد فوضويا ، لكنه إيقاعي.
منذ أن أشرف فارك عليه شخصيًا ، لم يتمكن غارين من استخدام نقطتي السمات اللذين جمعهما من كل أيام التدريب هذه. التعزيز المفاجئ للقوة سينبه فراك ويكشف قدرته الخاصة.
“يمكن.” لم يتابع غارين الموضوع أكثر. لم يظهر وجهه أي تعبير.
بوووم! بوووم!
“يجب أن يكون حفيدي في ذلك العمر إذا كان لا يزال على قيد الحياة …”
في غرفة تدريب مشرقة ، كانت عصاتان من الحديد الداكن بحجم الذراع تضربان بلا رحمة ظهر غارين و صدره بينما تناثرت حبات من العرق على الأرضية الإسمنتية.
“فضولي؟ لماذا سأكون فضولي؟ أليسبهدف حياة جميلة و حياة عادية من هذا القبيل؟ ” أعطى غارين الرجل العجوز نظرة غريبة. ” صحيح ، هل نواصل دروسنا اليوم؟ “
كان الطالبان القويان اللذان يحملان العصي يلهثان ولم يتبق لهما أي قوة لمواصلة الضرب.
كان الطالبان القويان اللذان يحملان العصي يلهثان ولم يتبق لهما أي قوة لمواصلة الضرب.
“حسنا شكرا لكما . خذا قسطا من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الظهيرة و كان باب المحل مفتوحًا. جلس الرجل العجوز جريجور على كرسي خشبي بجانب الباب ، يبتسم ويحدق في بعض الفتيات الصغيرات .
وقف غارين مستقيماً ، مرخياً عضلات الجزء العلوي من جسده.
“بالطبع هم كذلك. لا يمكن أنك نسيت سبب عطلة اليوم؟ ” تكلم الأخ الثالث جوشوا من الخلف.
قال الطالبان: “نعم يا أخي غارين” ، وكأنهما قد تم تبرئهما للتو من عقوبة شديدة. وضعوا العصي الحديدية بعيدًا و غادروا الغرفة على عجل.
تأثر غارين بصدق برؤية كل تلك الصفحات ذات العلامات الكثيفة. عرف الإله فقط المدة التي إستغرقها الرجل العجوز لإكمال كل شيء.
كان غارين يقف بمفرده في وسط الغرفة ، وشعر بأشعة الشمس الساطعة التي تسطع عبر النافذة على الجزء العلوي من جسمه العاري ، مما يعكس العرق اللامع.
وقف غارين مستقيماً ، مرخياً عضلات الجزء العلوي من جسده.
ووووووف …
“بالطبع هم كذلك. لا يمكن أنك نسيت سبب عطلة اليوم؟ ” تكلم الأخ الثالث جوشوا من الخلف.
أطلق غارين زفيرًا طويلًا بينما استرخت عضلاته تدريجيًا.
”مدرسة أريا! إلى الأبد الأفضل! “
كان المكان في الخارج نابض بالحياة حيث انجرفت أصوات الأكورديون غير الواضحة من الشارع ، مع هدير عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة تدريب مشرقة ، كانت عصاتان من الحديد الداكن بحجم الذراع تضربان بلا رحمة ظهر غارين و صدره بينما تناثرت حبات من العرق على الأرضية الإسمنتية.
نظر غارين عبر النافذة.
“شكر.” اختار غارين بشكل عشوائي كتابًا واحدًا على الجانب. كانت الصفحات مليئة بالعلامات الحمراء والملاحظات التي غطت الكتاب المؤلف من 2000 صفحة بالكامل.
يبدو أن الحكومة تقيم احتفالاً لاستكمال النحت بمركز المدينة . من المدهش أن الحفل استمر عدة أيام “.
”إنه الكرنفال! الكرنفال! ” قال جوشوا و هو يفرك رأسه الأصلع. “هل تدربت كثيرًا و فقدت عقلك؟ لما تختبئ في الداخل لتتدرب بمفردك في يوم الكرنفال؟ هذا حدث يأتي مرة واحدة في السنة “.
سار غارين نحو النافذة و نظر إلى أسفل.
“الى حد ما. الخطوة التالية هي تعلم التقييم باليد. لتحسين مستواك ، يجب أن تشعر بالشيء بين يديك. بالإضافة إلى ذلك ، عليك أن تعرف كل التفاصيل وتاريخ جميع أنواع الأشياء ، “قال الرجل العجوز ، الذي أخرج زوجًا من النظارات وبدأ في تلميعهم .
كانت مجموعة من الأطفال يرتدون قمصانًا حمراء و قبعات سوداء وأعلام اتحاد صغيرة بالأبيض والأسود يمرون بجوار الدوجو في صفوف. كانوا ينظرون من حولهم بلا هدف ، وكانت الخطوط فوضوية ، لكن وجوههم اللطيفة و بشرتهم الفتية جذبت الكثير من الناس في الشارع. كان هناك أيضًا آباء وأقارب يتبعونهم ويهتفون لهم. كان المشهد فوضويا ، لكنه إيقاعي.
“لقد كان خطأي لإشراك ابني و ابنتي. كم الأمر مؤسف … “ارتشف جريجور عصيره وتمتم ،” إنه لأمر مؤسف … لكن لا يوجد دواء للندم في هذا العالم …”
كانت هناك عدة طاولات طويلة موضوعة في الشوارع مغطاة بمفارش بيضاء. كان الناس منشغلين بوضع أطباق الفاكهة والكعك عليها ، لكن البعض ، بما في ذلك مجموعة من الفتيات الجميلات ، جلسن بالفعل و بدأن في التذوق. كان هناك أيضًا الطالبان اللذان ساعدا غارين في التدرب ، كانا يبتسمان ويتحدثان مع فتاتين.
ومضت خيبة الأمل في عيون الشقراء.
لم يستطع غارين إلا أن يضحك.
“فضولي؟ لماذا سأكون فضولي؟ أليسبهدف حياة جميلة و حياة عادية من هذا القبيل؟ ” أعطى غارين الرجل العجوز نظرة غريبة. ” صحيح ، هل نواصل دروسنا اليوم؟ “
“لا عجب أنهما كانا مترددين و متسرعين للغاية.”
لقد تحول إلى التالي. كان نفس الشيء.
“بالطبع هم كذلك. لا يمكن أنك نسيت سبب عطلة اليوم؟ ” تكلم الأخ الثالث جوشوا من الخلف.
“حسنا شكرا لكما . خذا قسطا من الراحة.”
استدار غارين ووجد أن جوشوا حلق كل الشعر الأبيض من رأسه. الآن كان رأسه مغطى بالضمادات وكان يرتدي ملابس بيضاء مما قدم مشهدًا غريبًا حيث بدا وكأنه راهب يرتدي بدلة المعبد .
قال جوشوا بحزن: “إذا لم تضربني الأخت الكبرى بشدة ، فلن تتاح لك الفرصة لتخبرني أن أستمتع . حسنًا ، حسنًا ، أسرع. يجب أن يكون هناك شخص ما تريد رؤيته ، أليس كذلك؟ “
”ما سبب عطلة؟ أليست بسبب الانتهاء من النحت المركزي؟ ” سأل غارين بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أنهما كانا مترددين و متسرعين للغاية.”
”إنه الكرنفال! الكرنفال! ” قال جوشوا و هو يفرك رأسه الأصلع. “هل تدربت كثيرًا و فقدت عقلك؟ لما تختبئ في الداخل لتتدرب بمفردك في يوم الكرنفال؟ هذا حدث يأتي مرة واحدة في السنة “.
استدار غارين ووجد أن جوشوا حلق كل الشعر الأبيض من رأسه. الآن كان رأسه مغطى بالضمادات وكان يرتدي ملابس بيضاء مما قدم مشهدًا غريبًا حيث بدا وكأنه راهب يرتدي بدلة المعبد .
“30/12”
“بالطبع ، التعلم شيء يجب أن تلتزم به كل يوم. قال الرجل العجوز الذي جمع أفكاره في النهاية و وقف. “تعال. اليوم هو الكرنفال ، لذلك لدي هدية خاصة لك.”
“الكرنفال …” فهم غارين فجأة و قال ، ” بكل 30 من ديسمبر ، كدت أنسى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم …” ابتسم غارين ، وارتدى ملابسه ، وأخذ مفتاحه من الرفوف. “لذا اعذرني على المغادرة أولاً. شكرا لك يا أخي لتذكيري و إلا كنت سأنسى شيئًا مهمًا حقًا “.
سحب سترته من العلاقة و لبسها ببطء ، وغطى عضلاته القوية.
“بالطبع ، التعلم شيء يجب أن تلتزم به كل يوم. قال الرجل العجوز الذي جمع أفكاره في النهاية و وقف. “تعال. اليوم هو الكرنفال ، لذلك لدي هدية خاصة لك.”
“أخي ، بما أن اليوم هو الكرنفال …لما قمت بالقدوم إلى دوجو؟ ألا يجب أن تستمتع بوقتك ؟ “
تركت شقراء قائمة الانتظار ودفعت غارين قليلاً. كانت عيناها الزرقاوتان غامقتان وب دت خجولة. قامت بنقل ملاحظة إلى غارين دون أن يلاحظها أحد و أخذها غارين.
قال جوشوا بحزن: “إذا لم تضربني الأخت الكبرى بشدة ، فلن تتاح لك الفرصة لتخبرني أن أستمتع . حسنًا ، حسنًا ، أسرع. يجب أن يكون هناك شخص ما تريد رؤيته ، أليس كذلك؟ “
تأثر غارين بصدق برؤية كل تلك الصفحات ذات العلامات الكثيفة. عرف الإله فقط المدة التي إستغرقها الرجل العجوز لإكمال كل شيء.
“نعم …” ابتسم غارين ، وارتدى ملابسه ، وأخذ مفتاحه من الرفوف. “لذا اعذرني على المغادرة أولاً. شكرا لك يا أخي لتذكيري و إلا كنت سأنسى شيئًا مهمًا حقًا “.
أطلق غارين زفيرًا طويلًا بينما استرخت عضلاته تدريجيًا.
“لا بأس ! ” قال جوشوا وهو يلوح بيده: “أحضر لي شيئًا لطيفًا لأكله عندما تعود. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة تدريب مشرقة ، كانت عصاتان من الحديد الداكن بحجم الذراع تضربان بلا رحمة ظهر غارين و صدره بينما تناثرت حبات من العرق على الأرضية الإسمنتية.
خرج غارين من غرفة التدريب. غسل العرق من وجهه بماء الصنبور و غادر.
“فضولي؟ لماذا سأكون فضولي؟ أليسبهدف حياة جميلة و حياة عادية من هذا القبيل؟ ” أعطى غارين الرجل العجوز نظرة غريبة. ” صحيح ، هل نواصل دروسنا اليوم؟ “
انفجرت الاضطرابات الصاخبة والحارقة مباشرة على وجهه بمجرد خروجه إلى الخارج. كان الجميع متزاحمين على جانبي الشارع أثناء مشاهدة المسيرة البطيئة. مرت فرقة سيرك بينما طار الحمام من الخدع السحرية و حلق في السماء.
كانوا يرتدون تنانير حمراء قصيرة منعشة و جوارب بيضاء. من وقت لآخر ، بينما كانت هؤلاء الفتيات يرفعن الطبول ، صرخن الشعار:
اتبع غارين الشارع واتجه نحو شارع بنينجتون. قام بعدة دورات ، واشترى بعض الفطائر وكأسين من عصير الطماطم ، ثم توجه إلى متجر متحف الدلفين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “30/12”
كانت الظهيرة و كان باب المحل مفتوحًا. جلس الرجل العجوز جريجور على كرسي خشبي بجانب الباب ، يبتسم ويحدق في بعض الفتيات الصغيرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة تدريب مشرقة ، كانت عصاتان من الحديد الداكن بحجم الذراع تضربان بلا رحمة ظهر غارين و صدره بينما تناثرت حبات من العرق على الأرضية الإسمنتية.
كانوا يرتدون تنانير حمراء قصيرة منعشة و جوارب بيضاء. من وقت لآخر ، بينما كانت هؤلاء الفتيات يرفعن الطبول ، صرخن الشعار:
تأثر غارين بصدق برؤية كل تلك الصفحات ذات العلامات الكثيفة. عرف الإله فقط المدة التي إستغرقها الرجل العجوز لإكمال كل شيء.
”مدرسة أريا! إلى الأبد الأفضل! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين نبدأ اليوم؟”
كن يبلغن من العمر 16 عامًا فقط و مروا بمحل التحف في طابور أنيق للغاية ، متألق بحيوية الشباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أين نبدأ اليوم؟”
نظر غارين إلى الرجل العجوز على الجانب الآخر من الشارع المقابل للفتيات. ابتسم و رفع مظهرا له الطعام بيده.
كانوا يرتدون تنانير حمراء قصيرة منعشة و جوارب بيضاء. من وقت لآخر ، بينما كانت هؤلاء الفتيات يرفعن الطبول ، صرخن الشعار:
برز غارين حقًا بجسمه الطويل و وجهه الوسيم وشعره القصير الأرجواني الداكن وعينيه الحمراوتين . لم يتوقف عن ممارسة الرياضة وأصبح أكثر قوة. مثل شمس دافئة ، تفوقت روحه على الآخرين. بعض الفتيات حاولن مغازلته ، وأبدين اهتمامًا كبيرًا به.
“كالمعتاد كالمعتاد . الفتيات من مدرسة آريا جميلات اليس كذلك ؟ هل تشعر بالإغراء؟ لقد رأيت أن هناك من أعطاك ملاحظة الآن! ” قال العجوز جريجور بضحكة فاحشة.
“مرحبا أيها الوسيم!”
استطاع غارين سماع الحزن في كلمات الرجل العجوز. لم يرد وبكل بساطة ارتشف عصير الطماطم. حدق في الشارع المفعم بالحيوية ، في انتظار استمرار الرجل العجوز.
تركت شقراء قائمة الانتظار ودفعت غارين قليلاً. كانت عيناها الزرقاوتان غامقتان وب دت خجولة. قامت بنقل ملاحظة إلى غارين دون أن يلاحظها أحد و أخذها غارين.
حمل جريجور كتابين سميكين من الغرفة الخلفية وجلس على المكتب. مشيرًا إلى الكتابين وقال: “هذان هما الكتابان الذي سأقضي معظم الوقت في إرشادك بهما . يمكنك قرائتهم بنفسك الآن. أنا متأكد من أنه لا يكاد يوجد أي أخطاء فيهم . لقد قمت بتدقيقهم بنفسي بعناية شديدة لذلك لا تقلق “.
قال غارين: “أنت جميلة ، لكن …”. ضغط على المذكرة في أصابعه وهز رأسه و هزّ كتفيه.
ووووووف …
ومضت خيبة الأمل في عيون الشقراء.
ابتعدت الفتيات و كانت صيحات الشعارات ترن بين الحين والآخر. كان المكان مزدحم للغاية لدرجة أن غارين اضطر إلى دفع الجمهور أثناء توجهه إلى متجر التحف.
* ملك الشر *
“كيف حالك أيها الرجل العجوز؟ سأل غارين . جلس على الدرج بجانب العجوز جريجور ، متجاهلًا الأوساخ و مرر له عصير الطماطم والفطائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حيرة من أمره ، تبعه غارين في متجر التحف. أغلق الرجل العجوز الباب الأمامي. دخل الضوء من خلال النافذة الصغيرة فوق الباب وأضاء الغرفة.
“كالمعتاد كالمعتاد . الفتيات من مدرسة آريا جميلات اليس كذلك ؟ هل تشعر بالإغراء؟ لقد رأيت أن هناك من أعطاك ملاحظة الآن! ” قال العجوز جريجور بضحكة فاحشة.
لقد تحول إلى التالي. كان نفس الشيء.
قال غارين بصمت: “رغم وصولك الشيخوخة ، فأنت لا تزال منحرف جدا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل غارين الصبي. لم يذرف الصبي دمعة و استمر في الاندفاع نحو حضن امرأة جميلة. أعطت المرأة غارين ابتسامة لطيفة لشكره وغادرت مع الصبي.
“أمي!” ركض طفل صغير بجوار غارين و فقد توازنه. لقد سقط أمام غارين.
ووووووف …
حمل غارين الصبي. لم يذرف الصبي دمعة و استمر في الاندفاع نحو حضن امرأة جميلة. أعطت المرأة غارين ابتسامة لطيفة لشكره وغادرت مع الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “30/12”
“يجب أن يكون حفيدي في ذلك العمر إذا كان لا يزال على قيد الحياة …”
قال جوشوا بحزن: “إذا لم تضربني الأخت الكبرى بشدة ، فلن تتاح لك الفرصة لتخبرني أن أستمتع . حسنًا ، حسنًا ، أسرع. يجب أن يكون هناك شخص ما تريد رؤيته ، أليس كذلك؟ “
استطاع غارين سماع الحزن في كلمات الرجل العجوز. لم يرد وبكل بساطة ارتشف عصير الطماطم. حدق في الشارع المفعم بالحيوية ، في انتظار استمرار الرجل العجوز.
الفصل 51: بداية المصيبة (1)
“لقد كان خطأي لإشراك ابني و ابنتي. كم الأمر مؤسف … “ارتشف جريجور عصيره وتمتم ،” إنه لأمر مؤسف … لكن لا يوجد دواء للندم في هذا العالم …”
“كيف حالك أيها الرجل العجوز؟ سأل غارين . جلس على الدرج بجانب العجوز جريجور ، متجاهلًا الأوساخ و مرر له عصير الطماطم والفطائر.
“هل هناك أي معنى حتى للندم؟” سأل غارين باستخفاف. “بالنظر إلى الماضي ، فإن النقطة الوحيدة من ذلك هي التعلم من دروسك و النمو.”
“هل هناك أي معنى حتى للندم؟” سأل غارين باستخفاف. “بالنظر إلى الماضي ، فإن النقطة الوحيدة من ذلك هي التعلم من دروسك و النمو.”
“انت مازلت صغير . ” قال الرجل العجوز بابتسامة “أنت لا تفهم”. زفر بعمق وقال ، “عندما تحتل ذكريات الماضي نصف حياتك ، ستعرف.”
“أمي!” ركض طفل صغير بجوار غارين و فقد توازنه. لقد سقط أمام غارين.
“يمكن.” لم يتابع غارين الموضوع أكثر. لم يظهر وجهه أي تعبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “30/12”
قال الرجل العجوز الذي أصبح رسميًا فجأة: “غارين يا فتى ، هل شعرت بالفضول يوما لماذا سأفتح متجرًا للتحف هنا؟ “
قال غارين بصمت: “رغم وصولك الشيخوخة ، فأنت لا تزال منحرف جدا “.
“فضولي؟ لماذا سأكون فضولي؟ أليسبهدف حياة جميلة و حياة عادية من هذا القبيل؟ ” أعطى غارين الرجل العجوز نظرة غريبة. ” صحيح ، هل نواصل دروسنا اليوم؟ “
“يجب أن يكون حفيدي في ذلك العمر إذا كان لا يزال على قيد الحياة …”
“بالطبع ، التعلم شيء يجب أن تلتزم به كل يوم. قال الرجل العجوز الذي جمع أفكاره في النهاية و وقف. “تعال. اليوم هو الكرنفال ، لذلك لدي هدية خاصة لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم غارين. كان يعلم أن الرجل العجوز أعد هذه الكتب خصيصًا له لأن الملاحظات كانت لا تزال جديدة. أخبره الرجل العجوز جريجور فقط أن الكتب أعدت لشخص آخر خوفًا من دفع غارين كثيرًا .. في السابق ، ذكر غارين عن غير قصد أنه يرغب في الحصول على كتب أكثر منهجية. لدهشته ، أخرج جريجور هذين الكتابين ثقيلتين الآن .
في حيرة من أمره ، تبعه غارين في متجر التحف. أغلق الرجل العجوز الباب الأمامي. دخل الضوء من خلال النافذة الصغيرة فوق الباب وأضاء الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غرفة تدريب مشرقة ، كانت عصاتان من الحديد الداكن بحجم الذراع تضربان بلا رحمة ظهر غارين و صدره بينما تناثرت حبات من العرق على الأرضية الإسمنتية.
حمل جريجور كتابين سميكين من الغرفة الخلفية وجلس على المكتب. مشيرًا إلى الكتابين وقال: “هذان هما الكتابان الذي سأقضي معظم الوقت في إرشادك بهما . يمكنك قرائتهم بنفسك الآن. أنا متأكد من أنه لا يكاد يوجد أي أخطاء فيهم . لقد قمت بتدقيقهم بنفسي بعناية شديدة لذلك لا تقلق “.
“أمي!” ركض طفل صغير بجوار غارين و فقد توازنه. لقد سقط أمام غارين.
“شكر.” اختار غارين بشكل عشوائي كتابًا واحدًا على الجانب. كانت الصفحات مليئة بالعلامات الحمراء والملاحظات التي غطت الكتاب المؤلف من 2000 صفحة بالكامل.
“يجب أن يكون حفيدي في ذلك العمر إذا كان لا يزال على قيد الحياة …”
لقد تحول إلى التالي. كان نفس الشيء.
“شكر.” اختار غارين بشكل عشوائي كتابًا واحدًا على الجانب. كانت الصفحات مليئة بالعلامات الحمراء والملاحظات التي غطت الكتاب المؤلف من 2000 صفحة بالكامل.
“لقد قمت بالتعليق على هذين الكتابين منذ وقت طويل. تم تصحيح جميع الأخطاء. قصدت إعداده لحفيدي. حسنًا ، من كان يعلم أنك ستستخدمه أولاً؟ ” قال العجوز.
منذ أن أشرف فارك عليه شخصيًا ، لم يتمكن غارين من استخدام نقطتي السمات اللذين جمعهما من كل أيام التدريب هذه. التعزيز المفاجئ للقوة سينبه فراك ويكشف قدرته الخاصة.
ابتسم غارين. كان يعلم أن الرجل العجوز أعد هذه الكتب خصيصًا له لأن الملاحظات كانت لا تزال جديدة. أخبره الرجل العجوز جريجور فقط أن الكتب أعدت لشخص آخر خوفًا من دفع غارين كثيرًا .. في السابق ، ذكر غارين عن غير قصد أنه يرغب في الحصول على كتب أكثر منهجية. لدهشته ، أخرج جريجور هذين الكتابين ثقيلتين الآن .
بوووم! بوووم!
تأثر غارين بصدق برؤية كل تلك الصفحات ذات العلامات الكثيفة. عرف الإله فقط المدة التي إستغرقها الرجل العجوز لإكمال كل شيء.
انفجرت الاضطرابات الصاخبة والحارقة مباشرة على وجهه بمجرد خروجه إلى الخارج. كان الجميع متزاحمين على جانبي الشارع أثناء مشاهدة المسيرة البطيئة. مرت فرقة سيرك بينما طار الحمام من الخدع السحرية و حلق في السماء.
“إذن هذين الكتابين يحتويان كل الأساسيات التي يجب أن أعرفها؟” سأل و هو يغلق الكتاب.
“بالطبع هم كذلك. لا يمكن أنك نسيت سبب عطلة اليوم؟ ” تكلم الأخ الثالث جوشوا من الخلف.
“الى حد ما. الخطوة التالية هي تعلم التقييم باليد. لتحسين مستواك ، يجب أن تشعر بالشيء بين يديك. بالإضافة إلى ذلك ، عليك أن تعرف كل التفاصيل وتاريخ جميع أنواع الأشياء ، “قال الرجل العجوز ، الذي أخرج زوجًا من النظارات وبدأ في تلميعهم .
“إذن هذين الكتابين يحتويان كل الأساسيات التي يجب أن أعرفها؟” سأل و هو يغلق الكتاب.
أومأ غارين. قام بتحريك كرسي إلى جانب الرجل العجوز وجلس عليه وظهره مستقيم.
انفجرت الاضطرابات الصاخبة والحارقة مباشرة على وجهه بمجرد خروجه إلى الخارج. كان الجميع متزاحمين على جانبي الشارع أثناء مشاهدة المسيرة البطيئة. مرت فرقة سيرك بينما طار الحمام من الخدع السحرية و حلق في السماء.
“من أين نبدأ اليوم؟”
“مرحبا أيها الوسيم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
