العملية 2
الفصل 1056: العملية 2
في وقت ما ، ظهر قرطاج خلف غارين ، وعيناه هادئتان و هو يحدق في ضوء المصباح المخيف.
“سمعت أنك كنت طيارًا في البداية ، ثم تحولت إلى أن تصبح ميكانيكي طاقة في وقت لاحق ، أليس كذلك؟” سأل قرطاج بهدوء بينما ابتسامته تتلاشى.
“لماذا أتيت إلى هنا شخصيًا ، أيها الأخ الأكبر؟” نهض غارين و استدار ونظر إلى قرطاج الذي ظهر فجأة خلفه.
رأى قرطاج يستدير ببطء ، كان الأخير يبتسم وهو ينظر إليه ويتحدث ببطء.
قال قرطاج بهدوء: ” رأيت الطموح في قلبك . الطموح للقوة. وهذا أيضًا سبب قبولي لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت الأوراق فوق رأسه ، تتطاير في الريح ، ظلت الأوراق الحمراء بلون القيقب تتساقط بجانبه مثل المطر.
انحنت زوايا شفتي غارين قليلًا ، لكنه لم يقل شيئًا ، في انتظار استمرار قرطاج.
لقد ذبحوا الشخص تلو الآخر ، ولم يتركوا أحدًا على قيد الحياة.
“سمعت أن لديك سيف شيطاني؟” قال قرطاج فجأة.
بالنظر إلى الصورة الظلية السوداء أمامه ، بدأ غارين في فهم مدى رعب ملك المطر قرطاج بالفعل. حتى الجارديان (*الحامي/الحارس*) لم يلاحظ أن هذا الرجل قد تسلل إلى الطائفة متخفيًا.
اهتز قلب غارين و عرف أنه بدأ في الشك. لن يكون جنرال من استوى عدم السقوط و الذي أمكنه شق طريقه إلى طائفة الثلج القرمزي أحمق ، كان من الطبيعي أن يكون متشككا . سيكون من الصعب خداع أي ميكانيكي طاقة في هذا العالم.
“يبدو أنني قللت من مدى قسوة هذا الرجل …”
“هل تقصد هذا يا سيدي؟” ظل تعبير غارين جامدًا حيث ظهر السيف الشيطاني ضوء الشمس فجأة في يديه. و مع ذلك ، فقد تحول اللهب الأزرق من قبل إلى جمر أصفر فاتح ، و كان أضعف بكثير من هالة اللهب الأزرق الأصلي. الجزء الذي كان مشتعلًا قد تحول أيضًا من المقبض إلى طرف النصل.
في النهاية ، بدأ ببطء في معرفة من يقتل.
ومض تلميح من الضوء الأسود على عيون قرطاج ، في تلك اللحظة ، شعر جسد غارين بالكامل كما لو كان قد غمر في بركة من الجليد. بدا الأمر و كأنه يحدق به زوج من العيون الجامحة والباردة والمتناقضة ، تجمد جسده بالكامل بشكل مفاجئ.
تغير المظهر الجيني أيضًا لنسر الدم إلى دوامة من الضباب الأسود . يبدو أنه سيفقس شيئًا ما ، وبقي بطيئًا ، دون أن يتحرك لفترة طويلة. كما اختفت كل قدراته الجينية. كان هذا الضباب الأسود مثل ثقب لا قاع له ، بغض النظر عن عدد النقاط التي صبها فيها ، فإنه لم يتفاعل.
يبدو أن هذا نوع من المسح.
هرع هذا الشخص بقوة مثل الثور المجنون. حلق الفأس العملاق بسرعة عالية ، نحو رأس قرطاج.
استمر هذا الشعور لثانية واحدة فقط.
هبط قرطاج أمام الدوامة و سار الى الداخل ببطء.
سرعان ما تلاشت الغرابة في عيون قرطاج. حتى تلميح الشك في أعماق عينيه اختفى.
كل يوم ، كان غارين يتحرك مع قرطاج ، وفي كل مرة يستخدمون بوابة للذهاب إلى أماكن مختلفة. قتلوا وقتلوا وقتلوا!
“أعرف كل شيء عن ماضيك . جنرال الرياح الإلهي السابع لمنطقة الصبورة السوداء على الكوكب الأم ، أليس كذلك؟ هل تريد مني تسوية الأمر من أجلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملية كبيرة؟” فتح غارين عينيه ببطء ، ولاحظ أن الضباب الأسود في جزء الجينات الخاص به قد صبغ باللون الأحمر ببطء كلما قتل المزيد من الناس ، وبدا أخيرًا أنه بدأ يتلاشى.
“شكرًا لك ، و لكن لا بأس ، غارين بالفعل أكثر من راضٍ عن دعم الأخ الأكبر.” خفض غارين رأسه بتواضع لإظهار احترامه. لم يكن لديه شك في أن قرطاج سيكتشف ماضيه ، لشخص من مستواه ، كانت مسألة صغيرة.
هبط قرطاج أمام الدوامة و سار الى الداخل ببطء.
قال قرطاج أخيرًا: “تعال معي” ، ثم استدار وغادر.
عرف غارين أنه بحاجة إلى استغلال هذا الوقت لكسب ثقة قرطاج ، وإلا فإن العواقب ستكون وخيمة.
“حسنا .” أومأ غارين. كان يعلم أن الوقت قد حان ببمرور عبر إختبار الولاء الخاص بقرطاج.
وحتى المجموعة الكبيرة من النقاط التي حصل عليها للتو كانت تتضاءل بسرعة. دفعة واحدة ، انخفض العدد إلى ما يزيد قليلاً عن خمسمائة.
حطت نظرته على جزء السمات الخاصة به.
“سمعت أنك كنت طيارًا في البداية ، ثم تحولت إلى أن تصبح ميكانيكي طاقة في وقت لاحق ، أليس كذلك؟” سأل قرطاج بهدوء بينما ابتسامته تتلاشى.
بعد العامين الماضيين من العزلة ، استنفد العديد من نقاطه ، وزاد جزء الجينات الخاص به حتى لا يمكن أن يكون أعلى من ذلك.
ومض تلميح من الضوء الأسود على عيون قرطاج ، في تلك اللحظة ، شعر جسد غارين بالكامل كما لو كان قد غمر في بركة من الجليد. بدا الأمر و كأنه يحدق به زوج من العيون الجامحة والباردة والمتناقضة ، تجمد جسده بالكامل بشكل مفاجئ.
وحتى المجموعة الكبيرة من النقاط التي حصل عليها للتو كانت تتضاءل بسرعة. دفعة واحدة ، انخفض العدد إلى ما يزيد قليلاً عن خمسمائة.
ومض تلميح من الضوء الأسود على عيون قرطاج ، في تلك اللحظة ، شعر جسد غارين بالكامل كما لو كان قد غمر في بركة من الجليد. بدا الأمر و كأنه يحدق به زوج من العيون الجامحة والباردة والمتناقضة ، تجمد جسده بالكامل بشكل مفاجئ.
تغير المظهر الجيني أيضًا لنسر الدم إلى دوامة من الضباب الأسود . يبدو أنه سيفقس شيئًا ما ، وبقي بطيئًا ، دون أن يتحرك لفترة طويلة. كما اختفت كل قدراته الجينية. كان هذا الضباب الأسود مثل ثقب لا قاع له ، بغض النظر عن عدد النقاط التي صبها فيها ، فإنه لم يتفاعل.
تشرينك !!
بعد أن أهدر غارين العديد من النقاط و بعد أن فشل في الحصول على أي رد فعل ، لم يجرؤ على العبث به بعد الآن ، وانتظر حتى يتغير من تلقاء نفسه.
“هل تقصد هذا يا سيدي؟” ظل تعبير غارين جامدًا حيث ظهر السيف الشيطاني ضوء الشمس فجأة في يديه. و مع ذلك ، فقد تحول اللهب الأزرق من قبل إلى جمر أصفر فاتح ، و كان أضعف بكثير من هالة اللهب الأزرق الأصلي. الجزء الذي كان مشتعلًا قد تحول أيضًا من المقبض إلى طرف النصل.
في هذين العامين ، كان هناك سبب آخر لإصابة قصره ببطء بهالة الموت لدرجة أن حتى أنظمة الرصد لم تستطع الاقتراب منه لفترة طويلة. الجوهرة الحمراء التي حصل عليها من مذبح الهاوية قد اندمجت مع الكريستال الذهبي الذي حصل عليه من رون .
تشرينك !!
أو بالأحرى ، كانت الجوهرة الحمراء قد امتصت الكريستال الذهبي.
بدا صوت الهادر المرتفع مثل الرعد و عندما قفز هذا الشخص بدا الأمر كما لو أن الفناء بأكمله بدأ يهتز. كانت الأرض ترتجف ، وامتدت مسارات طويلة من التيارات الهوائية إلى السماء.
بعد امتصاص الكريستال الذهبي ، يبدو أن الجوهرة الحمراء قد تحولت إلى طعام شهي للغاية. تم إغراء غارين ، أكثر من مرة لتناولها ، لكنه في كل مرة أجبر نفسه على المقاومة.
“لديك أيضًا أخ أصغر و حبيبة و بعض الأقارب الأحياء . ” تنهد قرطاج. “من المؤسف للغاية أن جميع أقاربي ماتوا منذ وقت طويل.”
والغريب أن الجوهرة الحمراء بدأت بعد ذلك تنبعث ببطء هالة موت غريبة. كانت تتأآل باستمرار كل ما حولها ، سواء كان حيًا أو ميتًا ، دون استثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطت نظرته على جزء السمات الخاصة به.
أخرج غارين الجوهرة الحمراء من خاتم الفضاء الخاص به ، ووضعها في كمه بهدوء ، وأمسكها بإحكام بيده.
“إذا لم أجبر على التغيير حينها ، لكنت قد أصبحت طيارًا من المستوى الموروث منذ فترة طويلة!” أجاب غارين بصوت منخفض. “كان هذا هدفي ، حلمي!”
هالة الموت الخاصة من هذه الأحجار الكريمة يمكن أن تخفي تمامًا وجوده. حتى شخص من مستوى عدم السقوط لن يكون قادرًا على الشعور به.
بعد أن أهدر غارين العديد من النقاط و بعد أن فشل في الحصول على أي رد فعل ، لم يجرؤ على العبث به بعد الآن ، وانتظر حتى يتغير من تلقاء نفسه.
مع وميض ، سار غارين وراء قرطاج ، وانطلق في الظلام.
استمر الاثنان في الوميض طوال الليل ، واحدًا تلو الآخر ، ويبدو أن جميع أجهزة المراقبة لم تلحظهما على الإطلاق ، متجاهلة ذلك تمامًا.
تشرينك !!
ظل قرطاج يقفز ويتحرك عبر الأسطح العالية دون استخدام مهارته في التحليق ، وهذا ما جعله أكثر غموضًا. قفز غارين بسرعة و باستمرار ، لكنه بالكاد استطاع مواكبة ذلك.
قال قرطاج بهدوء: ” رأيت الطموح في قلبك . الطموح للقوة. وهذا أيضًا سبب قبولي لك “.
بالنظر إلى الصورة الظلية السوداء أمامه ، بدأ غارين في فهم مدى رعب ملك المطر قرطاج بالفعل. حتى الجارديان (*الحامي/الحارس*) لم يلاحظ أن هذا الرجل قد تسلل إلى الطائفة متخفيًا.
هرع هذا الشخص بقوة مثل الثور المجنون. حلق الفأس العملاق بسرعة عالية ، نحو رأس قرطاج.
واصل الاثنان القفز ، وسرعان ما غادرا المقر و دخلا المنطقة الباردة على مسافة أبعد.
الشخص الىخر طُرق ، وحلّق ، للخلف. تحطمت ضلوعه تمامًا ، وتناثر الدم من فمه ، واصطدم بجدار المنزل خلفه. بطريقة ما ، لم يكسر الجدار ، وتدحرج على الأرض.
على الأراضي الثلجية البيضاء الداكنة ، كان هناك دوامة فضائية بيضاء شفافة. كانت نقطة إنتقال ، لكن غارين لم يعرف إلى أين تقود .
“هذا الشخص ، كان الحفيد الضائع للشيخ الثاني.”
هبط قرطاج أمام الدوامة و سار الى الداخل ببطء.
يبدو أن هذا نوع من المسح.
هبط غارين أيضًا ، وسار الى الداخل.
لقد ذبحوا الشخص تلو الآخر ، ولم يتركوا أحدًا على قيد الحياة.
تغير المشهد أمام عينيه ، أضاء الضوء كل مكان ، كما لو أن أقواس قزح لا حصر لها قد ومضت . في غضون ثوانٍ قليلة ، إنتقل غارين ليقف في فناء أبيض قديم ومتهدم بعض الشيء.
“يبدو أنني قللت من مدى قسوة هذا الرجل …”
طارت الأوراق فوق رأسه ، تتطاير في الريح ، ظلت الأوراق الحمراء بلون القيقب تتساقط بجانبه مثل المطر.
بدا صوت الهادر المرتفع مثل الرعد و عندما قفز هذا الشخص بدا الأمر كما لو أن الفناء بأكمله بدأ يهتز. كانت الأرض ترتجف ، وامتدت مسارات طويلة من التيارات الهوائية إلى السماء.
كان الفناء كله صغيرًا جدًا ، ولا يصل طوله وعرضه إلى عشرين متراً. كان مصدر هذه الأوراق الحمراء شجرة كبيرة في المنتصف ، وجذعها عريض بما يكفي لشخصين ليحيطاها بذراعيهما.
“يبدو أنني قللت من مدى قسوة هذا الرجل …”
ظهر قرطاج وغارين تحت الشجرة من خلال النقل الآني ، كلاهما نظر إلى الغرفة داخل الفناء في نفس الوقت.
لقد ذبحوا الشخص تلو الآخر ، ولم يتركوا أحدًا على قيد الحياة.
“اقتله .” أغمض قرطاج عينيه ، وبقي في مكانه.
قال قرطاج أخيرًا: “تعال معي” ، ثم استدار وغادر.
على الفور ، اندفع ظل أسود من الغرفة.
تغير المظهر الجيني أيضًا لنسر الدم إلى دوامة من الضباب الأسود . يبدو أنه سيفقس شيئًا ما ، وبقي بطيئًا ، دون أن يتحرك لفترة طويلة. كما اختفت كل قدراته الجينية. كان هذا الضباب الأسود مثل ثقب لا قاع له ، بغض النظر عن عدد النقاط التي صبها فيها ، فإنه لم يتفاعل.
” قرطاج ، سأقتلك !! آآآآه !!!! ” زأر ذلك الشخص بجنون و هو يأرجح بفأس كبير طوله أكثر من متر بقوة نحو قرطاج ، تجمعت قوة عنيفة في مكان واحد على شفرة الفأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطت نظرته على جزء السمات الخاصة به.
بدا صوت الهادر المرتفع مثل الرعد و عندما قفز هذا الشخص بدا الأمر كما لو أن الفناء بأكمله بدأ يهتز. كانت الأرض ترتجف ، وامتدت مسارات طويلة من التيارات الهوائية إلى السماء.
“قم باستعداداتك ، ستكون هذه عملية كبيرة.”
هرع هذا الشخص بقوة مثل الثور المجنون. حلق الفأس العملاق بسرعة عالية ، نحو رأس قرطاج.
عرف غارين أنه بحاجة إلى استغلال هذا الوقت لكسب ثقة قرطاج ، وإلا فإن العواقب ستكون وخيمة.
تشرينك !!
كان قرطاج يساعده في اتخاذ القرار… بقطع طريق الهروب الوحيد.
عندما كان الفأس لا يزال على بعد عدة سنتيمترات من قرطاج ، اعترضه سيف أزرق . اصطدم النصل والفأس ببعضهما البعض ، لكن لم يتم خدش أي منهما.
كان الفناء كله صغيرًا جدًا ، ولا يصل طوله وعرضه إلى عشرين متراً. كان مصدر هذه الأوراق الحمراء شجرة كبيرة في المنتصف ، وجذعها عريض بما يكفي لشخصين ليحيطاها بذراعيهما.
ومض الضوء الأخضر في عيون غارين و ومضت ظلال الذئاب أمامه. بدا الأمر كما لو كان هناك وهم بانقضاض ذئب أسود عملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم قرطاج في ظروف غامضة.
بام!
عرف غارين أنه كان يسير على سلك ، وأن أصغر عثرة كانت ستدفعه إلى الموت. أخفى قرطاج الكثير من الأشياء ، لقد كان وحشًا قديمًا عاش ما لا يقل عن ألف عام ، لذلك من يعرف عدد الحيل الأخرى التي كان يمتلكها.
الشخص الىخر طُرق ، وحلّق ، للخلف. تحطمت ضلوعه تمامًا ، وتناثر الدم من فمه ، واصطدم بجدار المنزل خلفه. بطريقة ما ، لم يكسر الجدار ، وتدحرج على الأرض.
في النهاية ، بدأ ببطء في معرفة من يقتل.
لقد توقف تماما عن التنفس.
استمر هذا الشعور لثانية واحدة فقط.
“هذا الشخص ، كان الحفيد الضائع للشيخ الثاني.”
انحنت زوايا شفتي غارين قليلًا ، لكنه لم يقل شيئًا ، في انتظار استمرار قرطاج.
كلمات قرطاج جعلت قلب غارين يبرد على الفور.
وحتى المجموعة الكبيرة من النقاط التي حصل عليها للتو كانت تتضاءل بسرعة. دفعة واحدة ، انخفض العدد إلى ما يزيد قليلاً عن خمسمائة.
رأى قرطاج يستدير ببطء ، كان الأخير يبتسم وهو ينظر إليه ويتحدث ببطء.
بام!
“أردت قتله لفترة طويلة . من الجيد أن تنضم إلي في القيام بذلك اليوم “.
وحتى المجموعة الكبيرة من النقاط التي حصل عليها للتو كانت تتضاءل بسرعة. دفعة واحدة ، انخفض العدد إلى ما يزيد قليلاً عن خمسمائة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها غارين ابتسامة قرطاج ، لكنه لم يشعر بأي دفء منها على الإطلاق.
أطلقت عيون غارين برودة طفيفة و لم يقل أي شيء. كان هذا الرجل يهدده ، وكان يفعل ذلك بشكل صارخ للغاية.
هذا الشخص…
لكن كل هذا كان بلا فائدة. سيقتلهم غارين على أي حال ، واحدًا تلو الآخر.
أمسك بمقبض السيف برفق و سحب سيفه للخلف. لا عجب أن يكون الرجل قد أرسل طائرا و يموت بهذه السهولة على الرغم من أنه لم يبذل الكثير من القوة . لقد تم إعداد المشهد منذ البداية.
أخيرًا ، ذات ليلة ، ظهر قرطاج أمام غارين مرة أخرى.
كان قرطاج يساعده في اتخاذ القرار… بقطع طريق الهروب الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عملية كبيرة؟” فتح غارين عينيه ببطء ، ولاحظ أن الضباب الأسود في جزء الجينات الخاص به قد صبغ باللون الأحمر ببطء كلما قتل المزيد من الناس ، وبدا أخيرًا أنه بدأ يتلاشى.
لم يكن يشك في أن قرطاج كان يكذب (*هو متأكد أنه لا يفعل*)، كلاهما يمكن أن يكتشف حقيقة شيء كهذا بسهولة بالغة. كان أكثر قلقا بشأن شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد.”
“يبدو أنني قللت من مدى قسوة هذا الرجل …”
“قم باستعداداتك ، ستكون هذه عملية كبيرة.”
“سمعت أنك كنت طيارًا في البداية ، ثم تحولت إلى أن تصبح ميكانيكي طاقة في وقت لاحق ، أليس كذلك؟” سأل قرطاج بهدوء بينما ابتسامته تتلاشى.
أطلقت عيون غارين برودة طفيفة و لم يقل أي شيء. كان هذا الرجل يهدده ، وكان يفعل ذلك بشكل صارخ للغاية.
“نعم.” ارتعش وجه غارين قليلاً و أجاب بصوت منخفض وعميق. لذلك فقد قام هذا الرجل بالتحقيق في كل شيء عنه.
هرع هذا الشخص بقوة مثل الثور المجنون. حلق الفأس العملاق بسرعة عالية ، نحو رأس قرطاج.
“لديك أيضًا أخ أصغر و حبيبة و بعض الأقارب الأحياء . ” تنهد قرطاج. “من المؤسف للغاية أن جميع أقاربي ماتوا منذ وقت طويل.”
السادة الشباب لهذه الطوائف الصغيرة حصدت حياتهم بسيف غارين ، بينما قمعهم قرطاج بقوة مستوى عدم السقوط. في بعض الأحيان كانوا يصادفون بعض الطوائف الأقوى قليلاً ، لكن هذا جيد ، لم تكن هذه المجموعات قريبة من مستوى طائفة الثلج القرمزي ، وكان غارين وحده سيقتلهم جميعًا بسهولة.
أطلقت عيون غارين برودة طفيفة و لم يقل أي شيء. كان هذا الرجل يهدده ، وكان يفعل ذلك بشكل صارخ للغاية.
أطلقت عيون غارين برودة طفيفة و لم يقل أي شيء. كان هذا الرجل يهدده ، وكان يفعل ذلك بشكل صارخ للغاية.
“هل أنت مهتم باستعادة قوتك كطيار؟” بعد ذلك ، كشفت كلمات قرطاج أخيرًا عن جزء صغير من دوافعه الحقيقية.
بالنظر إلى الصورة الظلية السوداء أمامه ، بدأ غارين في فهم مدى رعب ملك المطر قرطاج بالفعل. حتى الجارديان (*الحامي/الحارس*) لم يلاحظ أن هذا الرجل قد تسلل إلى الطائفة متخفيًا.
“إذا لم أجبر على التغيير حينها ، لكنت قد أصبحت طيارًا من المستوى الموروث منذ فترة طويلة!” أجاب غارين بصوت منخفض. “كان هذا هدفي ، حلمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطت نظرته على جزء السمات الخاصة به.
ابتسم قرطاج في ظروف غامضة.
لكن كل هذا كان بلا فائدة. سيقتلهم غارين على أي حال ، واحدًا تلو الآخر.
“في هذه الفترة الزمنية ، ساعدني في قتل الناس.”
“حسنا .” أومأ غارين. كان يعلم أن الوقت قد حان ببمرور عبر إختبار الولاء الخاص بقرطاج.
كان قتل حفيد الشيخ الثاني لا يزال غير كاف؟ ألم يكن قتل حفيد داعمي الوحيد كافياً لكسب ثقته؟
كان قتل حفيد الشيخ الثاني لا يزال غير كاف؟ ألم يكن قتل حفيد داعمي الوحيد كافياً لكسب ثقته؟
عرف غارين أنه كان يسير على سلك ، وأن أصغر عثرة كانت ستدفعه إلى الموت. أخفى قرطاج الكثير من الأشياء ، لقد كان وحشًا قديمًا عاش ما لا يقل عن ألف عام ، لذلك من يعرف عدد الحيل الأخرى التي كان يمتلكها.
استمر هذا الشعور لثانية واحدة فقط.
ولكن من أجل تقوية نفسه في أقصر وقت ممكن ، عرف غارين أنه ليس لديه خيار آخر.
لقد توقف تماما عن التنفس.
“بالتأكيد.”
ومض تلميح من الضوء الأسود على عيون قرطاج ، في تلك اللحظة ، شعر جسد غارين بالكامل كما لو كان قد غمر في بركة من الجليد. بدا الأمر و كأنه يحدق به زوج من العيون الجامحة والباردة والمتناقضة ، تجمد جسده بالكامل بشكل مفاجئ.
فأجاب بصوت منخفض و حاسم.
“أعرف كل شيء عن ماضيك . جنرال الرياح الإلهي السابع لمنطقة الصبورة السوداء على الكوكب الأم ، أليس كذلك؟ هل تريد مني تسوية الأمر من أجلك؟ “
**********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم قرطاج في ظروف غامضة.
بعد ذلك ، للشهر القادم وأكثر.
كان كلهم ورثة بعض الطوائف الصغيرة لميكانيكي الطاقة. كان هذا صحيحًا ، كانوا جميعًا ورثة طوائف.
كل يوم ، كان غارين يتحرك مع قرطاج ، وفي كل مرة يستخدمون بوابة للذهاب إلى أماكن مختلفة. قتلوا وقتلوا وقتلوا!
“في هذه الفترة الزمنية ، ساعدني في قتل الناس.”
شعر غارين كما لو أن نصله كان مصبوغًا بكل أنواع الدم الطازج. اعتبر كثيرون قرطاج عدوهم اللدود و انقضوا عليه بجنون بمجرد رؤيته. في الوقت نفسه ، بدا الكثير كما لو أنهم رأوا شبحًا ، وهم فقط يديرون ذيلهم و يركضون.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها غارين ابتسامة قرطاج ، لكنه لم يشعر بأي دفء منها على الإطلاق.
لكن كل هذا كان بلا فائدة. سيقتلهم غارين على أي حال ، واحدًا تلو الآخر.
فأجاب بصوت منخفض و حاسم.
في النهاية ، بدأ ببطء في معرفة من يقتل.
“شكرًا لك ، و لكن لا بأس ، غارين بالفعل أكثر من راضٍ عن دعم الأخ الأكبر.” خفض غارين رأسه بتواضع لإظهار احترامه. لم يكن لديه شك في أن قرطاج سيكتشف ماضيه ، لشخص من مستواه ، كانت مسألة صغيرة.
كان كلهم ورثة بعض الطوائف الصغيرة لميكانيكي الطاقة. كان هذا صحيحًا ، كانوا جميعًا ورثة طوائف.
ولكن من أجل تقوية نفسه في أقصر وقت ممكن ، عرف غارين أنه ليس لديه خيار آخر.
السادة الشباب لهذه الطوائف الصغيرة حصدت حياتهم بسيف غارين ، بينما قمعهم قرطاج بقوة مستوى عدم السقوط. في بعض الأحيان كانوا يصادفون بعض الطوائف الأقوى قليلاً ، لكن هذا جيد ، لم تكن هذه المجموعات قريبة من مستوى طائفة الثلج القرمزي ، وكان غارين وحده سيقتلهم جميعًا بسهولة.
بدا صوت الهادر المرتفع مثل الرعد و عندما قفز هذا الشخص بدا الأمر كما لو أن الفناء بأكمله بدأ يهتز. كانت الأرض ترتجف ، وامتدت مسارات طويلة من التيارات الهوائية إلى السماء.
لا علاقة للأمر بالخير أو الشر ، ولا علاقة له بالعنف.
لكن كل هذا كان بلا فائدة. سيقتلهم غارين على أي حال ، واحدًا تلو الآخر.
عرف غارين أنه بحاجة إلى استغلال هذا الوقت لكسب ثقة قرطاج ، وإلا فإن العواقب ستكون وخيمة.
تشرينك !!
لقد ذبحوا الشخص تلو الآخر ، ولم يتركوا أحدًا على قيد الحياة.
والغريب أن الجوهرة الحمراء بدأت بعد ذلك تنبعث ببطء هالة موت غريبة. كانت تتأآل باستمرار كل ما حولها ، سواء كان حيًا أو ميتًا ، دون استثناء.
أخيرًا ، ذات ليلة ، ظهر قرطاج أمام غارين مرة أخرى.
لم يكن يشك في أن قرطاج كان يكذب (*هو متأكد أنه لا يفعل*)، كلاهما يمكن أن يكتشف حقيقة شيء كهذا بسهولة بالغة. كان أكثر قلقا بشأن شيء آخر.
“قم باستعداداتك ، ستكون هذه عملية كبيرة.”
بالنظر إلى الصورة الظلية السوداء أمامه ، بدأ غارين في فهم مدى رعب ملك المطر قرطاج بالفعل. حتى الجارديان (*الحامي/الحارس*) لم يلاحظ أن هذا الرجل قد تسلل إلى الطائفة متخفيًا.
“عملية كبيرة؟” فتح غارين عينيه ببطء ، ولاحظ أن الضباب الأسود في جزء الجينات الخاص به قد صبغ باللون الأحمر ببطء كلما قتل المزيد من الناس ، وبدا أخيرًا أنه بدأ يتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.” ارتعش وجه غارين قليلاً و أجاب بصوت منخفض وعميق. لذلك فقد قام هذا الرجل بالتحقيق في كل شيء عنه.
الآن رفع رأسه وحدق في قرطاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمات قرطاج جعلت قلب غارين يبرد على الفور.
“أي نوع من المعارضين هذه المرة؟”
“هل تقصد هذا يا سيدي؟” ظل تعبير غارين جامدًا حيث ظهر السيف الشيطاني ضوء الشمس فجأة في يديه. و مع ذلك ، فقد تحول اللهب الأزرق من قبل إلى جمر أصفر فاتح ، و كان أضعف بكثير من هالة اللهب الأزرق الأصلي. الجزء الذي كان مشتعلًا قد تحول أيضًا من المقبض إلى طرف النصل.
“طائفة الصقيع الأزرق.” تحت ضوء النار الأخضر المخيف ، كانت ابتسامة قرطاج مرعبة مثل الشيطان.
بعد أن أهدر غارين العديد من النقاط و بعد أن فشل في الحصول على أي رد فعل ، لم يجرؤ على العبث به بعد الآن ، وانتظر حتى يتغير من تلقاء نفسه.
في تلك اللحظة.
هذا الشخص…
بدا أن قلب غارين يخفق أسرع مما يمكنه التحكم به .
أطلقت عيون غارين برودة طفيفة و لم يقل أي شيء. كان هذا الرجل يهدده ، وكان يفعل ذلك بشكل صارخ للغاية.
بعد ذلك ، للشهر القادم وأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
