الانصهار والأقنعة 2
الفصل 734: الانصهار والأقنعة 2
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس غارين أكثر. كان لديه شعور سيء حيال هذا.
* الفصل اليومي الثاني *
في عيونهم ، كانت عيون غارين بخير و لم يكن يرتدي قناعًا وكان له نفس وجهه القديم.
في نفس القاعة الفارغة ، تم تعليق صورة ظلية في منتصف الجدار ، مقيدة بإحكام بخيوط لا حصر لها من الشريط الأخضر ، غير قادرة على الهروب. بدا أن صاحب الصورة الظلية يكافح من الألم.
آه !!!
على جانبي القاعة كانت هناك صفوف من التماثيل البيضاء الطويلة و كلها تصور إنسانًا يحمل سيفًا ضخمًا عالياً ، مما خلق جوًا مهيبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس غارين أكثر. كان لديه شعور سيء حيال هذا.
وقف غارين مرة أخرى في هذه القاعة ، أمام الجدار محاط بحزام أخضر. مد ذراعه ليلامس الشباك الخضراء ، لكن كانت هناك طبقة زجاجية متينة تمنعه من لمسها. لقد حاول كسرها في الماضي ، لكن جهوده باءت بالفشل. كان هذا الزجاج أقوى بكثير من أي مادة يمكن أن يتخيلها.
تحول نظر غارين على الفور قبل أن يقف و يمشي إلى أخته الصغيرة.
قام غارين بفحص المناطق المحيطة والأرضية والجدران ، وكانت جميعها مغطاة بطبقة من الغبار. يبدو أنه لم يكن هناك أحد هنا لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم هو عيد ميلاد غارين! لنغني له أغنية احتفالية. ليست مجرد أغنية عيد ميلاد عادية ، فلنغني الأغنية التي كتبتها! ” في هذه المرحلة ، لم تكن تريش تبدو وكأنها أم لكنها أشبه ما تكون بطفل يصرخ بمرح.
“ناديه؟” صرخ غارين بصوت منخفض.
كانوا محاطين بالحياة النباتية الاستوائية الكثيفة و الحشرات السامة الطائرة. كانوا يرون البعوض المتعطش للدماء يحلق فوق الفريق . علاوة على ذلك ، في كثير من الأحيان ، سيكون هناك نوع من الحشرات الحمراء التي تشبه علقة تسقط من فوق ، وتحاول أن تخترق أعناقهم.
لم يكن هناك رد.
في نفس القاعة الفارغة ، تم تعليق صورة ظلية في منتصف الجدار ، مقيدة بإحكام بخيوط لا حصر لها من الشريط الأخضر ، غير قادرة على الهروب. بدا أن صاحب الصورة الظلية يكافح من الألم.
تردد صدى صوته باستمرار في القاعة.
على جانبي القاعة كانت هناك صفوف من التماثيل البيضاء الطويلة و كلها تصور إنسانًا يحمل سيفًا ضخمًا عالياً ، مما خلق جوًا مهيبًا.
عبس غارين ، لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يأتي فيها إلى عالم الأحلام هذا. كانت هذه المرة الثامنة التي يدخل فيها هذا المكان. في الماضي ، كان يأتي بين الحين والآخر ليخوض مبارزة مميتة مع نادية.
بدأت المجموعة في الانتشار وفقًا لأوامره ، وتمركزت على ضفاف النهر.
وبالمثل ، في كل مرة يدخل فيها هذا المكان ، تظهر نادية على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس غارين أكثر. كان لديه شعور سيء حيال هذا.
لكن هذه المرة لم تظهر نادية.
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
” لم تظهر؟ هذا مستحيل ” رن صوت سيث الأسود.
نظر إلى نهر القمر ، ولا يزال عابسًا ؛ شعر أن هذا لم يكن مصدر قلقه.
“ربما علقت ببعض الأشياء الأخرى؟” خمّن غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلاحظ أحد أنه على انعكاس شاشة التلفزيون السوداء ، كان غارين يرتدي هذا القناع الغريب و الغامض.
” يمكن. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بفحص المناطق المحيطة والأرضية والجدران ، وكانت جميعها مغطاة بطبقة من الغبار. يبدو أنه لم يكن هناك أحد هنا لفترة طويلة.
عبس غارين أكثر. كان لديه شعور سيء حيال هذا.
هز غارين رأسه بلا حول و لا قوة ، ثم مشى إلى الأريكة على الجانب بينما كان يزيل الأشرطة الملتفة حوله.
******
“عيد مولد سعيد!!”
أسفل جبل قصر القبضة المقدسة
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
في بلدة صغيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل ، في كل مرة يدخل فيها هذا المكان ، تظهر نادية على الفور.
توقفت سيارة بيضاء ببطء أمام مبنى صغير . كان منزل غارين . في ضوء الشمس الدافئ ، انفتح باب السيارة ، وخرج من مقعد السائق شاب وسيم بشعر لامع مثل الذهب.
كأكبر غابة استوائية في العالم ، كان لدى غابة ممفيس عدد لا يحصى من المناطق غير المستكشفة وغ ير المعينة.
كان الرجل يرتدي حلة بيضاء ، وشكله النحيل أعطى انطباعًا متوازنًا تمامًا. ابتسم بلطف للفتاة اللطيفة التي تخرج من المبنى.
“أوه!”
” الصغيرة فيفيان …”
هز غارين رأسه بلا حول و لا قوة ، ثم مشى إلى الأريكة على الجانب بينما كان يزيل الأشرطة الملتفة حوله.
“أخي ، أهلا بك في بيتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للنهر انحناء قليلاً ، وكان طوله عدة مئات من الأمتار وعرضه حوالي 30 مترًا ، مما شكل شكل هلال. يعكس ضوء الشمس المتوهج من الأعلى في المياه المتدفقة ، مما يجعل النهر يتلألأ مع مسحة من الذهب. لقد كان مشهدًا ساحرًا حقًا.
غاص جسد الفتاة النحيف الشاب مباشرة في أحضان غارين الذي قام بأرجحتها في دائرة.
“ربما علقت ببعض الأشياء الأخرى؟” خمّن غارين.
“أمي وأبي في انتظارك بالداخل!” بدت فيفيان سعيدة للغاية.
هز غارين رأسه بلا حول و لا قوة ، ثم مشى إلى الأريكة على الجانب بينما كان يزيل الأشرطة الملتفة حوله.
رفع غارين رأسه ورأى والده إيمر ينظر إلى الأسفل بتعبير صارم من نافذة الطابق الثاني.
استمر في مراقبة رجاله و هم يبحثون على ضفة النهر. كانت المجالات المغناطيسية هنا أضعف كثيرًا ، مما سمح لهم باستخدام أدواتهم و أجهزتهم. كانوا يستخدمون أجهزة كشف بلاستيكية و يفتشون بسرعة في كل مكان.
ابتسم ، ثم دخل إلى المبنى.
قال بهدوء: “ما كان يجب عليكم يا رفاق …” ، لكن ضحكاتهم طغت على صوته. في خضم هذا الاحتفال الفوضوي والمبهج ، كان الجميع يبرزون في الحفلة يسارًا ويمينًا.
خلفه ، توقفت المزيد والمزيد من السيارات ببطء بالقرب من نفس المبنى. خرج منهم عدد قليل من الرجال من السيارات و قاموا بدوريات في محيطها.
في بلدة صغيرة
أثناء المشي عبر المدخل ، رأى غارين طاولة كبيرة في وسط الغرفة ، مع شيء مغطى بقطعة قماش سوداء.
كانوا محاطين بالحياة النباتية الاستوائية الكثيفة و الحشرات السامة الطائرة. كانوا يرون البعوض المتعطش للدماء يحلق فوق الفريق . علاوة على ذلك ، في كثير من الأحيان ، سيكون هناك نوع من الحشرات الحمراء التي تشبه علقة تسقط من فوق ، وتحاول أن تخترق أعناقهم.
بيا !!
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
سمع صوت انفجار مخيف من خلفه. تمامًا كما خفض حذره ، صار جسده مغطى بعدد لا يحصى من القصاصات الورقية .
بالإضافة إلى ذلك ، فقد كاد هو نفسه أن يفقد حياته في تلك الرحلة الاستكشافية. على الرغم من التضحية بالكثير ، إلا أنه بالكاد حصل على أي مكافأة.
أخته الصغرى فيفيان ، و شقيقه الأكبر جيسون ، و أريسيا ، وحتى والدته تريش ، قاموا بتفجير بوق الحفلات لغارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للنهر انحناء قليلاً ، وكان طوله عدة مئات من الأمتار وعرضه حوالي 30 مترًا ، مما شكل شكل هلال. يعكس ضوء الشمس المتوهج من الأعلى في المياه المتدفقة ، مما يجعل النهر يتلألأ مع مسحة من الذهب. لقد كان مشهدًا ساحرًا حقًا.
مع أصوات أبواق الحفلات الفوضوية ، غُطي غارين بالكامل بأشرطة الإحتفال و كأنها مخلوق غريب بألوان قوس قزح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقير سخيف !!” ما زال يسمع صراخ الألم من حوله ، احمر وجه داهم من الغضب و القسوة ، حيث تحولت يده اليمنى إلى سكين قام بضربه بشراسة على الوحش.
“عيد مولد سعيد!!”
ظهر مخلوق عملاق خرج بسرعة من الماء. بدا وكأنه ظل مظلم ، هاجم الأعضاء على ضفاف النهر بسرعة البرق.
صرخوا في انسجام تام ، وتردد صدى أصواتهم في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل ، في كل مرة يدخل فيها هذا المكان ، تظهر نادية على الفور.
تم سحب القماش الأسود ، وكشف عن كعكة عيد ميلاد عملاقة على ارتفاع نصف متر صادم. على ذلك ، تمت كتابة عبارة “عيد ميلاد 21 سعيد يا غارين” بلون زبدة.
“لا داعي لإتعاب نفسك ” ، التقط غارين أخته وألقى بها على الأريكة وهي تصرخ وتضحك بصوت عالٍ.
لا يمكن رؤية تعبير غارين لأنه كان مغطى بالكامل من قبل الشرائط ، ومع ذلك ، أعطت عيناه شعورًا لا يوصف. كان دائمًا يحتفل بعيد ميلاده حتى في عالم التقنيات السرية وعالم الطوطم ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يقضي فيها مثل هذا الاحتفال الكبير و المدهش …
كانوا محاطين بالحياة النباتية الاستوائية الكثيفة و الحشرات السامة الطائرة. كانوا يرون البعوض المتعطش للدماء يحلق فوق الفريق . علاوة على ذلك ، في كثير من الأحيان ، سيكون هناك نوع من الحشرات الحمراء التي تشبه علقة تسقط من فوق ، وتحاول أن تخترق أعناقهم.
قال بهدوء: “ما كان يجب عليكم يا رفاق …” ، لكن ضحكاتهم طغت على صوته. في خضم هذا الاحتفال الفوضوي والمبهج ، كان الجميع يبرزون في الحفلة يسارًا ويمينًا.
غاص جسد الفتاة النحيف الشاب مباشرة في أحضان غارين الذي قام بأرجحتها في دائرة.
هز غارين رأسه بلا حول و لا قوة ، ثم مشى إلى الأريكة على الجانب بينما كان يزيل الأشرطة الملتفة حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم هو عيد ميلاد غارين! لنغني له أغنية احتفالية. ليست مجرد أغنية عيد ميلاد عادية ، فلنغني الأغنية التي كتبتها! ” في هذه المرحلة ، لم تكن تريش تبدو وكأنها أم لكنها أشبه ما تكون بطفل يصرخ بمرح.
عندما استمتع الجميع و بدأوا يشعرون بالتعب ، أصبحت الغرفة بالفعل في حالة من الفوضى. لحسن الحظ ، كان للكعكة غطاء زجاجي ضخم يغطيها ، وإلا لكان قد تم تغطيتها بالكامل بواسطة الورق .
غابة ممفيس – نهر القمر
“اليوم هو عيد ميلاد غارين! لنغني له أغنية احتفالية. ليست مجرد أغنية عيد ميلاد عادية ، فلنغني الأغنية التي كتبتها! ” في هذه المرحلة ، لم تكن تريش تبدو وكأنها أم لكنها أشبه ما تكون بطفل يصرخ بمرح.
عندما استمتع الجميع و بدأوا يشعرون بالتعب ، أصبحت الغرفة بالفعل في حالة من الفوضى. لحسن الحظ ، كان للكعكة غطاء زجاجي ضخم يغطيها ، وإلا لكان قد تم تغطيتها بالكامل بواسطة الورق .
في عيونهم ، كانت عيون غارين بخير و لم يكن يرتدي قناعًا وكان له نفس وجهه القديم.
في الساعات التسع التي قضوها في الغابة ، أصبحت هذه الأنواع من الأحداث شائعة . و من ثم ، كان الجميع دائمًا في حالة تأهب قصوى و على استعداد لمواجهة أي شيء من محيطهم.
تشريك ، تشريك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صوت انفجار مخيف من خلفه. تمامًا كما خفض حذره ، صار جسده مغطى بعدد لا يحصى من القصاصات الورقية .
سمع صوت عدسات الكاميرا.
وفجأة ، جاءت أصوات الزقزقة الفوضوية الصاخبة لقطيع من الطيور المذعورة من فوق. لم يكن هناك شك في وجود وحوش شرسة أمامهم .
تحول نظر غارين على الفور قبل أن يقف و يمشي إلى أخته الصغيرة.
أثناء المشي عبر المدخل ، رأى غارين طاولة كبيرة في وسط الغرفة ، مع شيء مغطى بقطعة قماش سوداء.
“انا أعتقد أن هذه الكاميرا مكسورة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل ، في كل مرة يدخل فيها هذا المكان ، تظهر نادية على الفور.
بالإشارة إلى الكاميرا ، بدأت المكونات الداخلية تهتز بشكل طفيف للغاية ، مما تسبب في نوع من التغيير. على السطح بدا الأمر جيدًا تمامًا ، رغم أنه في الواقع ، تضررت بطاقة الذاكرة بسبب اهتزازاته.
بعد التجول حول عدد قليل من الأشجار الكبيرة التي بدا أن عمرها قرون ، استقبلهم فجأة نهر طويل متدفق يشبه الشريط الحريري الفضي.
“هل هي معطلة؟ ثم سأستخدم هاتفي لالتقاط صورة! ” سألت فيفيان متشككة .
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
“لا داعي لإتعاب نفسك ” ، التقط غارين أخته وألقى بها على الأريكة وهي تصرخ وتضحك بصوت عالٍ.
في تلك اللحظة بدأ الجميع باللعب مرة أخرى.
لا يمكن رؤية تعبير غارين لأنه كان مغطى بالكامل من قبل الشرائط ، ومع ذلك ، أعطت عيناه شعورًا لا يوصف. كان دائمًا يحتفل بعيد ميلاده حتى في عالم التقنيات السرية وعالم الطوطم ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي يقضي فيها مثل هذا الاحتفال الكبير و المدهش …
لم يلاحظ أحد أنه على انعكاس شاشة التلفزيون السوداء ، كان غارين يرتدي هذا القناع الغريب و الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كراك ، قطع الأفعى إلى نصفين في موقع قلبها . شكر العضو الذي كان الفريسة المستهدفة للثعبان على الفور زميله في الفريق لإنقاذ حياته.
*****
ظهر مخلوق عملاق خرج بسرعة من الماء. بدا وكأنه ظل مظلم ، هاجم الأعضاء على ضفاف النهر بسرعة البرق.
غابة ممفيس – نهر القمر
“ربما علقت ببعض الأشياء الأخرى؟” خمّن غارين.
كأكبر غابة استوائية في العالم ، كان لدى غابة ممفيس عدد لا يحصى من المناطق غير المستكشفة وغ ير المعينة.
“أمي وأبي في انتظارك بالداخل!” بدت فيفيان سعيدة للغاية.
حتى أفضل فرق البحث و الاستكشاف لم تنجح في كشف جميع أسرار مختلف النباتات والحيوانات والمستنقعات والشقوق والتضاريس الطبيعية الفريدة والاضطرابات المغناطيسية الأرضية القوية وحتى وجود وحوش ما قبل التاريخ في هذه المنطقة.
“هل هناك شيء ما؟” كانت غرائز داهم تخبره أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع الحالي في نهر القمر ، لكنه لم يستطع التفكير في ما هو عليه.
أحضرت بعض السلطات من سلالات الدم فريقًا إلى هنا ، متفاخرين بأنهم سوف يستكشفون غابة ممفيس بالكامل ويشاركون نتائج رحلتهم إلى العالم. ومع ذلك ، كالمتوقع ، بعد خسارة أكثر من نصف فريقه ، اضطر القائد إلى التراجع.
لم يكن هناك رد.
بالإضافة إلى ذلك ، فقد كاد هو نفسه أن يفقد حياته في تلك الرحلة الاستكشافية. على الرغم من التضحية بالكثير ، إلا أنه بالكاد حصل على أي مكافأة.
“أخي ، أهلا بك في بيتك!”
تمكن فقط من استكشاف ثلث غابة ممفيس بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كراك ، قطع الأفعى إلى نصفين في موقع قلبها . شكر العضو الذي كان الفريسة المستهدفة للثعبان على الفور زميله في الفريق لإنقاذ حياته.
في هذه اللحظة ، كان داهم ، مع فريقه الخاص من النخب التي اختارها و دربها شخصيًا يسير في نفس المسار الذي استخدمه فريق الرحلة الاستكشافية هذا في المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للنهر انحناء قليلاً ، وكان طوله عدة مئات من الأمتار وعرضه حوالي 30 مترًا ، مما شكل شكل هلال. يعكس ضوء الشمس المتوهج من الأعلى في المياه المتدفقة ، مما يجعل النهر يتلألأ مع مسحة من الذهب. لقد كان مشهدًا ساحرًا حقًا.
كانوا محاطين بالحياة النباتية الاستوائية الكثيفة و الحشرات السامة الطائرة. كانوا يرون البعوض المتعطش للدماء يحلق فوق الفريق . علاوة على ذلك ، في كثير من الأحيان ، سيكون هناك نوع من الحشرات الحمراء التي تشبه علقة تسقط من فوق ، وتحاول أن تخترق أعناقهم.
في بلدة صغيرة
بين العشب الطويل عند أقدامهم ، كان هناك عدد لا يحصى من شبكات العنكبوت متشابكة في كل مكان. كل بضع لحظات ، كان هناك أحد أعضاء الفريق يخطو بطريق الخطأ في شبكة عنكبوتية ، مما يجعله عالقًا في جميع أنحاء ساقيه.
نظر إلى نهر القمر ، ولا يزال عابسًا ؛ شعر أن هذا لم يكن مصدر قلقه.
وفجأة ، جاءت أصوات الزقزقة الفوضوية الصاخبة لقطيع من الطيور المذعورة من فوق. لم يكن هناك شك في وجود وحوش شرسة أمامهم .
“هل هناك شيء ما؟” كانت غرائز داهم تخبره أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع الحالي في نهر القمر ، لكنه لم يستطع التفكير في ما هو عليه.
“احذر.”
صرخوا في انسجام تام ، وتردد صدى أصواتهم في الغرفة.
رفع أحد أعضاء الفريق ذراعه وأمسك بشيء. من العدم ، أخرج شيئًا أخضر يشبه الحبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع غارين رأسه ورأى والده إيمر ينظر إلى الأسفل بتعبير صارم من نافذة الطابق الثاني.
كان ثعبانًا صغيرًا أخضر اللون مع وجود بقع خضراء داكنة في جميع أنحاء جسمه. بالنظر إلى الشكل المثلث لرأسه ، كان بالتأكيد ثعبانًا سامًا.
صرخوا في انسجام تام ، وتردد صدى أصواتهم في الغرفة.
مع كراك ، قطع الأفعى إلى نصفين في موقع قلبها . شكر العضو الذي كان الفريسة المستهدفة للثعبان على الفور زميله في الفريق لإنقاذ حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم سحب القماش الأسود ، وكشف عن كعكة عيد ميلاد عملاقة على ارتفاع نصف متر صادم. على ذلك ، تمت كتابة عبارة “عيد ميلاد 21 سعيد يا غارين” بلون زبدة.
في الساعات التسع التي قضوها في الغابة ، أصبحت هذه الأنواع من الأحداث شائعة . و من ثم ، كان الجميع دائمًا في حالة تأهب قصوى و على استعداد لمواجهة أي شيء من محيطهم.
لكن هذه المرة لم تظهر نادية.
مشى داهم ، وهو ينظر إلى الخريطة بين يديه ، إلى منتصف الفريق. كان هناك عدد كبير من الاضطرابات المغناطيسية الأرضية القادمة من هذا الموقع ، مما يؤثر بشكل واضح على كل ما هو مصنوع من المعدن أو الكهرباء المستعملة.
” الصغيرة فيفيان …”
“نهر القمر الثاني في الأمام مباشرة ” قال داهم بصوت عالٍ.
حتى أفضل فرق البحث و الاستكشاف لم تنجح في كشف جميع أسرار مختلف النباتات والحيوانات والمستنقعات والشقوق والتضاريس الطبيعية الفريدة والاضطرابات المغناطيسية الأرضية القوية وحتى وجود وحوش ما قبل التاريخ في هذه المنطقة.
“أوه!”
سمع صوت عدسات الكاميرا.
أجاب الجميع بصوت عالٍ.
في عيونهم ، كانت عيون غارين بخير و لم يكن يرتدي قناعًا وكان له نفس وجهه القديم.
عند النظر إلى الاضطرابات البيئية ، عندما اقتربوا لأول مرة من نهر القمر ، واجهوا عقربًا مرقطًا بسم قوي للغاية. كان هذا العقرب بحجم كف اليد فقط ، لكنه كان سريعًا للغاية و سرعان ما انطلق بسرعة البرق. بحلول الوقت الذي رآه فيه المرء ، كان من الممكن أن يكون قد لدغه بالفعل.
“ربما علقت ببعض الأشياء الأخرى؟” خمّن غارين.
حتى داهم بالكاد استطاع مواكبة السرعة المخيفة لهذا العقرب.
عبس غارين ، لأن هذه لم تكن المرة الأولى التي يأتي فيها إلى عالم الأحلام هذا. كانت هذه المرة الثامنة التي يدخل فيها هذا المكان. في الماضي ، كان يأتي بين الحين والآخر ليخوض مبارزة مميتة مع نادية.
بصفته شخصًا يتمتع بمهارات من الدرجة الأولى ، فبالنسبة له ليكون بالكاد قادرًا على مواكبة مخلوق مثل هذا ، شعر بالخجل قليلاً ، لكنه أيضًا فهم تمامًا رعب هذه الغابة.
كأكبر غابة استوائية في العالم ، كان لدى غابة ممفيس عدد لا يحصى من المناطق غير المستكشفة وغ ير المعينة.
بعد التجول حول عدد قليل من الأشجار الكبيرة التي بدا أن عمرها قرون ، استقبلهم فجأة نهر طويل متدفق يشبه الشريط الحريري الفضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بفحص المناطق المحيطة والأرضية والجدران ، وكانت جميعها مغطاة بطبقة من الغبار. يبدو أنه لم يكن هناك أحد هنا لفترة طويلة.
كان للنهر انحناء قليلاً ، وكان طوله عدة مئات من الأمتار وعرضه حوالي 30 مترًا ، مما شكل شكل هلال. يعكس ضوء الشمس المتوهج من الأعلى في المياه المتدفقة ، مما يجعل النهر يتلألأ مع مسحة من الذهب. لقد كان مشهدًا ساحرًا حقًا.
تحول نظر غارين على الفور قبل أن يقف و يمشي إلى أخته الصغيرة.
“نهر القمر الثاني” ، تنهد داهم و رفع يده. ” لنتابع التقدم بحذر! انتشروا جميعا و اهتموا بالثغرات و الشقوق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم هو عيد ميلاد غارين! لنغني له أغنية احتفالية. ليست مجرد أغنية عيد ميلاد عادية ، فلنغني الأغنية التي كتبتها! ” في هذه المرحلة ، لم تكن تريش تبدو وكأنها أم لكنها أشبه ما تكون بطفل يصرخ بمرح.
بدأت المجموعة في الانتشار وفقًا لأوامره ، وتمركزت على ضفاف النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سبلووش !!
“هل هناك شيء ما؟” كانت غرائز داهم تخبره أن هناك شيئًا خاطئًا في الوضع الحالي في نهر القمر ، لكنه لم يستطع التفكير في ما هو عليه.
“ناديه؟” صرخ غارين بصوت منخفض.
استمر في مراقبة رجاله و هم يبحثون على ضفة النهر. كانت المجالات المغناطيسية هنا أضعف كثيرًا ، مما سمح لهم باستخدام أدواتهم و أجهزتهم. كانوا يستخدمون أجهزة كشف بلاستيكية و يفتشون بسرعة في كل مكان.
في نفس القاعة الفارغة ، تم تعليق صورة ظلية في منتصف الجدار ، مقيدة بإحكام بخيوط لا حصر لها من الشريط الأخضر ، غير قادرة على الهروب. بدا أن صاحب الصورة الظلية يكافح من الألم.
“سيد داهم ، يجب أن تخبرهم أن يكونوا أكثر حرصًا. هناك … قد يكون هناك الكثير من الوحوش الشرسة هنا ، حيث لا توجد أي حيوانات تشرب بجوار النهر … “قالت المرشدة التي كان يجرها بقوة مع هزة في صوتها. على طول الطريق ، كانت شاهداً على قدرات داهم المخيفة.
* الفصل اليومي الثاني *
“لا تشرب الحيوانات؟” قال داهم بصراحة. “ما الذي تخاف منه؟ على الأرجح لمجرد أن الماء مليء بالتماسيح أو شيء من هذا القبيل “.
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
نظر إلى نهر القمر ، ولا يزال عابسًا ؛ شعر أن هذا لم يكن مصدر قلقه.
بناءً على سرعتهم ، فقد كانوا بالفعل عميقين داخل غابة ممفيس ، وقد وصلوا بالفعل إلى المنطقة التي وصلت إليها الرحلة الاستكشافية السابقة آخر مرة. ومع ذلك ، لا يزال لا يشعر بوجود نية معادية قوية بما يكفي لتهديد الشخص من سلالات الدم.
“لا تشرب الحيوانات؟” قال داهم بصراحة. “ما الذي تخاف منه؟ على الأرجح لمجرد أن الماء مليء بالتماسيح أو شيء من هذا القبيل “.
“انتظر!! تهدد سلالات الدم !؟ ” فجأة أدرك داهم شيئًا. إذا لم يواجهوا أي شيء في طريقهم إلى هنا ، فإن الاحتمال الآخر الوحيد هو مواجهة مستويات مخيفة لمرة واحدة !؟
توقفت سيارة بيضاء ببطء أمام مبنى صغير . كان منزل غارين . في ضوء الشمس الدافئ ، انفتح باب السيارة ، وخرج من مقعد السائق شاب وسيم بشعر لامع مثل الذهب.
سبلووش !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد داهم ، يجب أن تخبرهم أن يكونوا أكثر حرصًا. هناك … قد يكون هناك الكثير من الوحوش الشرسة هنا ، حيث لا توجد أي حيوانات تشرب بجوار النهر … “قالت المرشدة التي كان يجرها بقوة مع هزة في صوتها. على طول الطريق ، كانت شاهداً على قدرات داهم المخيفة.
ظهر مخلوق عملاق خرج بسرعة من الماء. بدا وكأنه ظل مظلم ، هاجم الأعضاء على ضفاف النهر بسرعة البرق.
بعد التجول حول عدد قليل من الأشجار الكبيرة التي بدا أن عمرها قرون ، استقبلهم فجأة نهر طويل متدفق يشبه الشريط الحريري الفضي.
“إحذروا!!” كان داهم يواجه نفس المخلوق المرعب ، و كان الضغط الهائل القادم منه خانقًا تقريبًا حتى بالنسبة له.
توقفت سيارة بيضاء ببطء أمام مبنى صغير . كان منزل غارين . في ضوء الشمس الدافئ ، انفتح باب السيارة ، وخرج من مقعد السائق شاب وسيم بشعر لامع مثل الذهب.
آه !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام غارين بفحص المناطق المحيطة والأرضية والجدران ، وكانت جميعها مغطاة بطبقة من الغبار. يبدو أنه لم يكن هناك أحد هنا لفترة طويلة.
جاءت موجة من الصراخ ، رأى رجاله يصابون جميعًا واحدًا تلو الآخر. حتى المرشدة انجرفت إلى النهر من ذيل الوحش ، وصبغت الماء حول جسدها باللون الأحمر على الفور. لم يكن هناك أي فرصة لها للنجاة من ذلك.
نظر إلى نهر القمر ، ولا يزال عابسًا ؛ شعر أن هذا لم يكن مصدر قلقه.
“حقير سخيف !!” ما زال يسمع صراخ الألم من حوله ، احمر وجه داهم من الغضب و القسوة ، حيث تحولت يده اليمنى إلى سكين قام بضربه بشراسة على الوحش.
خلفه ، توقفت المزيد والمزيد من السيارات ببطء بالقرب من نفس المبنى. خرج منهم عدد قليل من الرجال من السيارات و قاموا بدوريات في محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم هو عيد ميلاد غارين! لنغني له أغنية احتفالية. ليست مجرد أغنية عيد ميلاد عادية ، فلنغني الأغنية التي كتبتها! ” في هذه المرحلة ، لم تكن تريش تبدو وكأنها أم لكنها أشبه ما تكون بطفل يصرخ بمرح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
