التقارب 2
الفصل 674: التقارب 2
* ملك الشر *
توقف مؤقتًا ، “إكبر يا أخي ، اذهب وتعلم شيئًا حقيقيًا ، لا تختلط دائمًا مع تلك الطفيليات القذرة.” نظر إلى رود بجدية ، “أنت أخ بارولان ، تذكر ذلك . و تذكر أنك لم تعد شابًا بعد الآن “.
* الثاني *
“إلتقينا مرة أخرى.” فجأة جاء صوت مألوف من خلف غارين.
أومأ رود بفهم .
حرك يديه قليلا. رفع غارين ذراعيه بشكل مستقيم إلى ارتفاع الكتفين ، حيث تجمع عدد لا يحصى من التيارات ببطء بين يديه.
“هذا بالفعل اختيار جيد للغاية . ومع ذلك … “رفع رأسه والتقى بعيون أخيه الزرقاوين. “ومع ذلك ، بعد أن رأيت ملك صقور الليل بأم عيني ، شعرت بشيء غريب جدًا ، فقد اندفع إلى قاعدة العنقاء البيضاء بمفرده ، ودمر المكان بالكامل في غضون اثنتي عشرة دقيقة أو نحو ذلك ، حتى الجدار ذو سماكة عدة سنتيمترات لا يمكن أن يمنعه… لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر رعبا ، الجزء الأكثر رعبا هو ذلك الهواء الهادئ والمسيطر حوله . و بسبب هذا الهواء اخترته على الألوان الأساسية “.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
عبس الرجل الأشقر ، “رود ، كنت أعتقد دائمًا أنك شخص منطقي.”
“أين هذا؟” عبس بشدة ، أشعرته الحقول التي كانت تحت قدميه بالبلل والرطوبة. نظر إلى أسفل ، ورأى أنه كان حافي القدمين بطريقة ما ، ويدوس على العشب بدون حذاء.
“استمع إلي يا أخي.” رفع رود صوته ، “العلاقة بيننا و الألوان الأساسية لن تتحسن بسبب شيء مثل صقور الليل وحدهم ، ولن تتحول إلى الأسوأ. لا يمكن تحديد المنافسة بين المجموعات بهذه البساطة ، لننسى صقور الليل ، حتى العنقاء البيضاء بأكملها ليست أكثر من شركة صغيرة للألوان الأساسية ، خسائرهم ليست سوى خسائر لفصيل واحد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
كان هناك العديد من التنانين البيضاء المكونة من بخار السحب تلتف حول كفيه و ذراعيه ، هذه القوة المرعبة تدفقت عبر جسد غارين الكبير الى راحتي يديه و ضربت بلا رحمة النصل الضخم.
التقط الكأس و رشف بعضًا من النبيذ الأزرق الغامق برشاقة ، ثم أعاده إلى أسفل.
* الثاني *
“مشروع مطار نونيا ، مفاوضات الموارد البرازيلية ، حادثة مورفيوس الأخيرة. لدي دائما آمال و توقعات لك ، لكنك تخيب ظني مرارا وتكرارا رود “.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
احمر وجه رود على الفور.
“ربما لا أستطيع الوصول إلى المستوى الذي تحدثت عنه ، لكنني حصلت على شيء أيضًا.”
“هذه المرة مختلفة ، وأنا أضمن ذلك!” تذكر على الفور شخصية غارين الغامضة ، الشخص الذي بدا كما لو كان يتحكم في كل شيء. الأمور التي ذكرها أخوه الأكبر كانت كلها إخفاقاته السابقة . لكن هذه المرة كان مختلفًا حقًا ، هذا الشعور … ذلك الشعور الغريب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع إلي يا أخي.” رفع رود صوته ، “العلاقة بيننا و الألوان الأساسية لن تتحسن بسبب شيء مثل صقور الليل وحدهم ، ولن تتحول إلى الأسوأ. لا يمكن تحديد المنافسة بين المجموعات بهذه البساطة ، لننسى صقور الليل ، حتى العنقاء البيضاء بأكملها ليست أكثر من شركة صغيرة للألوان الأساسية ، خسائرهم ليست سوى خسائر لفصيل واحد “.
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
مشى إلى ضفة البحيرة و جلس ، جرف بعض الماء بكفه . كان الماء دافئًا ، وكان بإمكانه رؤية بعض الأسماك الصغيرة تحدق به بفضول عبر الماء.
توقف مؤقتًا ، “إكبر يا أخي ، اذهب وتعلم شيئًا حقيقيًا ، لا تختلط دائمًا مع تلك الطفيليات القذرة.” نظر إلى رود بجدية ، “أنت أخ بارولان ، تذكر ذلك . و تذكر أنك لم تعد شابًا بعد الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
وقف بعد أن قال ذلك مبتعدًا عن مقعده باتجاه الباب الجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأريكم ، أنني لست أكثر من قضيب عديم الفائدة من قبل …”
“لن أدعمك بعد الآن في هذا الأمر ، اعتبر هذا درسًا. الفشل ليس مخيفًا ، الشيء المخيف هو عدم القدرة على تعلم أي شيء منه “.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
نهض رود فجأة “لكن يا أخي …”.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
لوح الرجل بيده ، و لم يقل شيئًا آخر ، واختفى سريعًا من الباب الجانبي.
مشى إلى ضفة البحيرة و جلس ، جرف بعض الماء بكفه . كان الماء دافئًا ، وكان بإمكانه رؤية بعض الأسماك الصغيرة تحدق به بفضول عبر الماء.
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
إنه دائمًا هكذا ، منذ أن كانوا صغارًا ، دائمًا هكذا! كان هناك دافع غير معروف في قلبه ، شيء لا يمكنه تسميته.
بدون دعم أخيه ، سيكون من المستحيل الحصول على الوجوه بلا نوم من داخل المجموعة بدون أموال كافية.
“بما أنك لن تدعمني ، سأفعل ذلك بنفسي!”
“بما أنك لن تدعمني ، سأفعل ذلك بنفسي!”
لم يكن الأمر كما لو أنه كان يعبث فقط في السنوات القليلة الماضية ، فقد جمع أيضًا بعض الأسس والصلات الخاصة به ، وبصفته الأخ الأصغر لبارولان ، كان من الطبيعي أن يكون العديد من الأشخاص في المجموعة على استعداد لمنحه الوجه.
“لن أدعمك بعد الآن في هذا الأمر ، اعتبر هذا درسًا. الفشل ليس مخيفًا ، الشيء المخيف هو عدم القدرة على تعلم أي شيء منه “.
لم يكن هذا مجرد تثبت على رأيه ، بل كان أيضًا فرصة له لإثبات نفسه حقًا أمام أخيه!
تردد للحظة ، وأخرج هاتفه المحمول على الفور ، وطلب رقمًا بسرعة.
تردد للحظة ، وأخرج هاتفه المحمول على الفور ، وطلب رقمًا بسرعة.
حرك يديه قليلا. رفع غارين ذراعيه بشكل مستقيم إلى ارتفاع الكتفين ، حيث تجمع عدد لا يحصى من التيارات ببطء بين يديه.
“هل أنت سالي؟ إجلبي أفعى البحر ، المهمة على هذا الجانب معلقة مؤقتًا ، سنتحرك بالكامل ! دعونا نظهر قوتنا لصقور الليل! “
دارت نصف الشفرة فوق كتف نادية ، واصطدمت بالجبل خلفها على الفور ، وانفجرت الى ضباب أحمر.
بعد وقفة ، “أيضًا ، فقط أوقفي الحفر في معمل النفط و اسحبي كل أموالنا. ابحثي عن بائع و قومي ببيعه له ، استخدمي السعر الذي قدّرناه من قبل ، افعلي ذلك في أسرع وقت ممكن ، فلا بأس من خسارة القليل “. كان هذا هو أكبر استثمار له ، حيث قاوم الألم الجسدي الذي شعر به ، كان رود يشد أسنانه. إذا أراد تسوية هذه المسألة ، فسيحتاج إلى مبلغ كبير من المال . احتفظت خطة مصنع النفط بجميع الأموال التي جمعها على مر السنين ، لكن إذا أراد تسوية المشكل الحالي ، وبدون دعم شقيقه ، لم يكن أمامه خيار سوى تعبئة كل ما لديه.
وميض الظل الأبيض.
” لكن … إذا سحبنا أموالنا الآن ، فسنتكبد خسائر فادحة. لقد عملنا على ذلك لفترة طويلة ، واستثمرنا الكثير من الأموال فيه ، بمجرد أن نحصل على النفط … “كان هناك تردد في الجانب الآخر.
“إلتقينا مرة أخرى.” فجأة جاء صوت مألوف من خلف غارين.
“أطيعوا أوامري!”
في اللحظة التي التقى فيها كفيه بالشفرة ، اندلعت موجة صوتية غير مرئية ، وبدأت الهزات عالية التردد المرعبة في تفكيك المواد المكونة للشفرة بسرعة و في غمضة عين.
“…حسنا .”
إنه دائمًا هكذا ، منذ أن كانوا صغارًا ، دائمًا هكذا! كان هناك دافع غير معروف في قلبه ، شيء لا يمكنه تسميته.
بدون دعم أخيه ، سيكون من المستحيل الحصول على الوجوه بلا نوم من داخل المجموعة بدون أموال كافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
لم يرد غارين ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الاثنان ، وكلاهما يفهم بشكل أو بآخر شخصية الآخر و لم تكن هناك حاجة للهراء.
“سأريكم ، أنني لست أكثر من قضيب عديم الفائدة من قبل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع إلي يا أخي.” رفع رود صوته ، “العلاقة بيننا و الألوان الأساسية لن تتحسن بسبب شيء مثل صقور الليل وحدهم ، ولن تتحول إلى الأسوأ. لا يمكن تحديد المنافسة بين المجموعات بهذه البساطة ، لننسى صقور الليل ، حتى العنقاء البيضاء بأكملها ليست أكثر من شركة صغيرة للألوان الأساسية ، خسائرهم ليست سوى خسائر لفصيل واحد “.
*********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ناديه!” وقف فجأة و استدار ، رأى أن فتاة صغيرة ظهرت في الحقل العشبي دون أن يلاحظها.
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
كان الجزء العلوي من التلال الحجرية مصبوغًا بلون أحمر جميل ينعكس على سطح البحيرة بجانبه.ا كانت التلال كلها صلعاء ، مغطاة بالحجارة والتربة ، ولم تكن هناك أي شجرة يمكن رؤيتها. كانت هناك حقول خضراء بين قاع الجبال والمياه ، وتحت ظلال التلال في ضوء الشمس ، بدا اللون الأخضر الأصلي المورق داكنًا بعض الشيء.
“إلتقينا مرة أخرى.” فجأة جاء صوت مألوف من خلف غارين.
كان رجل أشقر يرتدي ملابس بيضاء بالكامل يسير بهدوء في الحقول المظللة ، وكان يتمتع بملامح وسيمة و هالة ثابتة و لكن حادة. كان غارين ، الذي وصل لتوه إلى برلين.
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
رفع رأسه لينظر إلى المسافة ، و كانت هناك أيضًا حقول وقمم جبال خلف البحيرة ، ومرة أخرى ، كان النصف العلوي من هذه الجبال مصبوغًا باللون الأحمر .
أومأ رود بفهم .
“أين هذا؟” عبس بشدة ، أشعرته الحقول التي كانت تحت قدميه بالبلل والرطوبة. نظر إلى أسفل ، ورأى أنه كان حافي القدمين بطريقة ما ، ويدوس على العشب بدون حذاء.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
“سيث الأسود؟” سأل بهدوء و لم يكن هناك رد.
نقرت يدا غارين فجأة على نقاط الضغط على صدره.
مشى إلى ضفة البحيرة و جلس ، جرف بعض الماء بكفه . كان الماء دافئًا ، وكان بإمكانه رؤية بعض الأسماك الصغيرة تحدق به بفضول عبر الماء.
اندفعت التنانين البيضاء بسرعة إلى وجهها وعينيها.
“إلتقينا مرة أخرى.” فجأة جاء صوت مألوف من خلف غارين.
كان رجل أشقر يرتدي ملابس بيضاء بالكامل يسير بهدوء في الحقول المظللة ، وكان يتمتع بملامح وسيمة و هالة ثابتة و لكن حادة. كان غارين ، الذي وصل لتوه إلى برلين.
“ناديه!” وقف فجأة و استدار ، رأى أن فتاة صغيرة ظهرت في الحقل العشبي دون أن يلاحظها.
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
كانت الفتاة ترتدي قناعًا مألوفًا ، نصفه يبكي و النصف الآخر مبتسم ، شعرها الأسود الطويل كان حريريًا وناعمًا ، ينجرف قليلاً إلى اليسار في مهب الريح. كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة مثل فتاة عادية ، و جوارب سوداء و حذاء أسود و قميص أسود ، يبدو أن ملابسها الداخلية فقط تظهر تلميحًا من اللون الأبيض.
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
شكل لباسها السواد تباينًا صارخًا مع بشرتها البيضاء اللامعة. بدا شكلها النحيف أكثر نعومة و نقاءً مقابل ذلك الشعر الطويل.
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
ولكن بغض النظر عن شكلها ، سمح هذا الصوت الغريب الذكوري بتعريفها على الفور على أنها نادية ملكة التنانين ذات الرؤوس التسعة.
“في الأيام القليلة الماضية ، كنت أفكر دائمًا في فنون القتال التي استخدمتها في ذلك الوقت.” وضع ذراعيه معا فتجمع البخار في راحتيه ، مشكلاً دوامة بيضاء.
“جسمك يقترب بسرعة أكبر …” حدق بها غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قريبًا جدًا ، سأصل قريبًا جدًا.” نما صوت نادية تحت القناع أعمق.
“قريبًا جدًا ، سأصل قريبًا جدًا.” نما صوت نادية تحت القناع أعمق.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
لم يرد غارين ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقاتل فيها الاثنان ، وكلاهما يفهم بشكل أو بآخر شخصية الآخر و لم تكن هناك حاجة للهراء.
كانت الفتاة ترتدي قناعًا مألوفًا ، نصفه يبكي و النصف الآخر مبتسم ، شعرها الأسود الطويل كان حريريًا وناعمًا ، ينجرف قليلاً إلى اليسار في مهب الريح. كانت ترتدي تنورة سوداء قصيرة مثل فتاة عادية ، و جوارب سوداء و حذاء أسود و قميص أسود ، يبدو أن ملابسها الداخلية فقط تظهر تلميحًا من اللون الأبيض.
نقرت يدا غارين فجأة على نقاط الضغط على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
اتسع جسده كما لو كان منتفخًا بالهواء ، و كان يتوهج قليلاً بلمعان معدني أسود غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر النصل الكبير و انكسر بينما كانت نادية تراقب في حالة صدمة.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
* الثاني *
ووش!
وقف بعد أن قال ذلك مبتعدًا عن مقعده باتجاه الباب الجانبي.
اندلع تيار من حوله ، و نفخ كل العشب من حوله للأسفل .
في اللحظة التي التقى فيها كفيه بالشفرة ، اندلعت موجة صوتية غير مرئية ، وبدأت الهزات عالية التردد المرعبة في تفكيك المواد المكونة للشفرة بسرعة و في غمضة عين.
على الجانب الآخر ، قامت نادية بسحب شوكتين فضيتين حادتين ، ووضعت يديها معًا ، وسرعان ما توسعت الشوكتان وامتدت ، و تحولتا بطريقة ما إلى سيف ضخم بطول ثلاثة أمتار. كان النصل والمقبض ثلاثة أمتار معًا ، مما جعل جسمها ، الذي يقل عن 170 سم ، يبدو أكثر رشاقة ، بينما يجعل السلاح يبدو أثقل وأكبر.
التقط الكأس و رشف بعضًا من النبيذ الأزرق الغامق برشاقة ، ثم أعاده إلى أسفل.
مع حفيف ، طارت الشفرة صانعة دائرة فضية كبيرة مشيرة إلى الأرض قطريًا ، و بدا أن كل قطعة من الأرض أو العشب تلمس النصل تقطع إلى نصفين بمقص ، وتنقسم على الفور إلى قسمين.
عند وضع هاتفه ، أظهر رود تعبير يحمل تصميمًا غير مسبوق.
وميض الظل الأبيض.
“…حسنا .”
كراك كراك !!!!
حرك يديه قليلا. رفع غارين ذراعيه بشكل مستقيم إلى ارتفاع الكتفين ، حيث تجمع عدد لا يحصى من التيارات ببطء بين يديه.
أمسك غارين بالشفرة الكبيرة بكلتا يديه ، كان جسده يميل و يتحول ، ويحرك يديه حتى يتمكن من الإمساك بالشفرة وقلبها ، لكنه شعر على الفور بأن يديه فارغة ، و أن الشفرة تتحرك بعيدًا.
مع حفيف ، طارت الشفرة صانعة دائرة فضية كبيرة مشيرة إلى الأرض قطريًا ، و بدا أن كل قطعة من الأرض أو العشب تلمس النصل تقطع إلى نصفين بمقص ، وتنقسم على الفور إلى قسمين.
“مسار الفضاء المشؤوم!” زأرت نادية فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمس غارين خده ، كان هناك خدش صغير هناك لكنه مؤلم قليلاً ، لكنه كان أيضًا في خضم الشفاء بسرعة. بعد تنشيط النجمة الرابعة ، وصلت قوة تعافيه أيضًا إلى هذا المستوى المرتفع.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
تردد للحظة ، وأخرج هاتفه المحمول على الفور ، وطلب رقمًا بسرعة.
استحوذت القوة المرعبة للنجم الرابع على أطراف كتف خصمه و ضغطت عليها بشدة حتى تصدعت .
“سيث الأسود؟” سأل بهدوء و لم يكن هناك رد.
“مت!!”
إنبعث من غروب الشمس وهج أحمر ، مثل كرة قرمزية ضخمة ، نصف كتلتها تطل فوق الأفق.
عوى غارين و وضع يديه معًا فجأة .
“جسمك يقترب بسرعة أكبر …” حدق بها غارين.
بام !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
اصطدمت راحته ببعضهما بعنف ، لكن كل ما ترك في يديه كان قميصًا أسود.
“هذا بالفعل اختيار جيد للغاية . ومع ذلك … “رفع رأسه والتقى بعيون أخيه الزرقاوين. “ومع ذلك ، بعد أن رأيت ملك صقور الليل بأم عيني ، شعرت بشيء غريب جدًا ، فقد اندفع إلى قاعدة العنقاء البيضاء بمفرده ، ودمر المكان بالكامل في غضون اثنتي عشرة دقيقة أو نحو ذلك ، حتى الجدار ذو سماكة عدة سنتيمترات لا يمكن أن يمنعه… لكن هذا لم يكن الجزء الأكثر رعبا ، الجزء الأكثر رعبا هو ذلك الهواء الهادئ والمسيطر حوله . و بسبب هذا الهواء اخترته على الألوان الأساسية “.
فتح عينيه ورأى نادية بثيابها البيضاء تنزل بخفة على مساحة فارغة على بعد أكثر من عشرة أمتار وبيدها سيف طويل.
من بين النقاط السرية ، انتقل على الفور من النجم الأول إلى النجم الرابع.
لمس غارين خده ، كان هناك خدش صغير هناك لكنه مؤلم قليلاً ، لكنه كان أيضًا في خضم الشفاء بسرعة. بعد تنشيط النجمة الرابعة ، وصلت قوة تعافيه أيضًا إلى هذا المستوى المرتفع.
“مشروع مطار نونيا ، مفاوضات الموارد البرازيلية ، حادثة مورفيوس الأخيرة. لدي دائما آمال و توقعات لك ، لكنك تخيب ظني مرارا وتكرارا رود “.
حرك يديه قليلا. رفع غارين ذراعيه بشكل مستقيم إلى ارتفاع الكتفين ، حيث تجمع عدد لا يحصى من التيارات ببطء بين يديه.
“أطيعوا أوامري!”
“في الأيام القليلة الماضية ، كنت أفكر دائمًا في فنون القتال التي استخدمتها في ذلك الوقت.” وضع ذراعيه معا فتجمع البخار في راحتيه ، مشكلاً دوامة بيضاء.
كان الجزء العلوي من التلال الحجرية مصبوغًا بلون أحمر جميل ينعكس على سطح البحيرة بجانبه.ا كانت التلال كلها صلعاء ، مغطاة بالحجارة والتربة ، ولم تكن هناك أي شجرة يمكن رؤيتها. كانت هناك حقول خضراء بين قاع الجبال والمياه ، وتحت ظلال التلال في ضوء الشمس ، بدا اللون الأخضر الأصلي المورق داكنًا بعض الشيء.
“ربما لا أستطيع الوصول إلى المستوى الذي تحدثت عنه ، لكنني حصلت على شيء أيضًا.”
“سيث الأسود؟” سأل بهدوء و لم يكن هناك رد.
بوووم !!
وقف بعد أن قال ذلك مبتعدًا عن مقعده باتجاه الباب الجانبي.
انفجر رذاذ من التربة و العشب تحت قدميه ، وكشف عن حفرة ضخمة. بدا وكأنه أصبح صورة لاحقة ، حيث ظهر أمام نادية كما لو كان قد انتقل إلى هناك.
“جسمك يقترب بسرعة أكبر …” حدق بها غارين.
“تنين السحاب !!”
عبس الرجل الأشقر ، “رود ، كنت أعتقد دائمًا أنك شخص منطقي.”
كان هناك العديد من التنانين البيضاء المكونة من بخار السحب تلتف حول كفيه و ذراعيه ، هذه القوة المرعبة تدفقت عبر جسد غارين الكبير الى راحتي يديه و ضربت بلا رحمة النصل الضخم.
بدون دعم أخيه ، سيكون من المستحيل الحصول على الوجوه بلا نوم من داخل المجموعة بدون أموال كافية.
في اللحظة التي التقى فيها كفيه بالشفرة ، اندلعت موجة صوتية غير مرئية ، وبدأت الهزات عالية التردد المرعبة في تفكيك المواد المكونة للشفرة بسرعة و في غمضة عين.
استحوذت القوة المرعبة للنجم الرابع على أطراف كتف خصمه و ضغطت عليها بشدة حتى تصدعت .
الكراك … بوم!
“هذا يكفي.” أغمض الرجل عينيه ، “يجب أن تفهم ، ليس لدي كل السلطة في المجموعة أيضًا ، على الرغم من أن البيانات التي أرسلتها هذه المرة كانت كبيرة ، لكن لمطالبتنا رسميًا بصنع أعداء للألوان الأساسية لذلك وحده … يمكنني أن أتحمل اندفاعك ، لكن الآخرين لن يفعلوا ذلك “.
انفجر النصل الكبير و انكسر بينما كانت نادية تراقب في حالة صدمة.
أغمض غارين عينيه ، و شد ذراعيه فجأة نحو الأمام. شعر بألم مفاجئ في وجهه و كتفه ، لكن يديه أيضًا أمسكت بكتفي نادية.
رواااااااااااو !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض رود فجأة “لكن يا أخي …”.
هرعت التسعة تنانين سحاب بيضاء على ذراعي غارين إلى ناديا ، كانت هذه التنانين بيضاء تمامًا ، لكن الغريب أن عيونهم كانت زرقاء نقية ، زرقاء نقية لدرجة أنها بدت وكأنها تلمع من داخل أجسادهم.
“…حسنا .”
دارت نصف الشفرة فوق كتف نادية ، واصطدمت بالجبل خلفها على الفور ، وانفجرت الى ضباب أحمر.
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
اندفعت التنانين البيضاء بسرعة إلى وجهها وعينيها.
لوح الرجل بيده ، و لم يقل شيئًا آخر ، واختفى سريعًا من الباب الجانبي.
“إنقسم!” حلقت نادية فجأة في السماء قبل أن تصلها التنانين و ضرخت بأعلى صوتها ، صدى صوتها العالي مع الزئير المرعب للتنين ذي الرؤوس التسعة ليتبعهم ظهور تسعة ظلال تنين سوداء مرعبة خلفها و اللذين طاروا نحو تنانين السحاب البيضاء.
“أنت صبيانيىأكثر من أي وقت مضى.” بدا الرجل الأشقر متعجرفًا ، “بعد إتباع مشاعرك و اتخاذ قرار بدافع شخصي ، هل تعتقد أنك لن تتكبد مثل هذه الخسائر؟”
كان تعبير رود ملتويًا ، و لكن لا تزال هناك روح لا تقهر في عينيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
