611
الفصل 611
* الفصل اليومي لملك الشر *
زينغ …
بعد اعادة هاتفه لمكانه ، تمسك غارين بالجزء الحجري بإحكام و هو يضعه في جيبه. على مسافة من مكانه كان هناك مبنى أحمر يبدو وكأنه مختبر أبحاث ، لم يكن هناك أي شخص تقريبًا حول تلك المنطقة.
فجأة ، بدأ يتم العزف على البيانو من مكان آخر في المبنى المكون من طابقين ، مما خلق نوعًا من الانسجام ، حيث يتم الإمساك بإيقاع الكمان بهدوء.
أثناء السير في الحقل ، بدا المبنى و كأنه 3 كتل خشبية مستطيلة الشكل مكدسة معًا ، سار غارين من المدخل الأيسر و دخل ممرًا غريب المظهر.
“أخي ، لقد وعدتني بأخذي للعب …”
كانت على الجدران نوافذ حجرية دائرية و كان ضوء الشمس يتخلل طبقات الأوراق في الخارج و يسطع على الممر . كان عدد قليل من الطلاب يجلسون بجوار ألواح النوافذ يقرؤون أو يدرسون .
بدأت موسيقاه تبدو أكثر غموضًا و شيطانية ببطئ حتى أنها أثرت على البيانو . بدأ لحن البيانو يفقد أسلوبه الخاص ، ليصبح المرافقة الخالصة للكمان.
تجول غارين ببطء عبر الممر ماشيا تحت أشعة الشمس و إستشعر التغيرات في درجة الحرارة أثناء دخوله و خروجه من ضوء الشمس الساطع عبر النوافذ.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
“أتساءل إلى متى سيستمر هذا النوع من نمط الحياة …”
تينغ!
مشى إلى إحدى النوافذ الدائرية و جلس عندها ، كانت النافذة بطول مترين تقريبًا ، من الداخل بدت رمادية ، لكن تحت ضوء الشمس الساطع ، كانت تسطع باللون الأصفر الدافئ.
“انا بخير لا تقلق .” استخدم غارين أسلوبه السري و تلاعب بدمه وأعاد اللون إلى وجهه عن طريق تسريع الدورة الدموية.
نظر إلى الساعة ، كانت الساعة تقارب العاشرة صباحًا.
“مرحبًا أخي ، قلت أنك ستأخذني للعب.”
عادت حياته مرة أخرى إلى السلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
كل شيء مع الأصلع ، مع النادي القتالي و مع سلالات الدم والسحرة ، تم إهمالهم جميعًا للحظات بعيدًا عن عقله.
بالاستماع إلى خطى ميسي وهو يبتعد ، فتح غارين الصنبور و استخدم بعض الماء لغسل وجهه. شعر بمزيد من اليقظة ببطئ
جلس وإحدى رجليه مرفوعة ، و انحنى على زجاج النافذة ، متشمسًا في الضوء الدافئ . كان دفء ضوء الشمس يداعب جسده مما يدفعه إلى الاسترخاء.
كانت عين شيطانية شرسة بيضاء بالكامل لكنها مغطاة بالشعيرات الدموية.
“لقد مر وقت طويل منذ أن حضيت بليلة نوم جيدة.” قالت فتاة ما بصوت عالٍ من مكان ما خلفه ، كان لديها لهجة كثيفة.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
“إذن لماذا لا تنامين أكثر قليلاً اليوم ؟” ضحكت فتاة أخرى.
كانت على الجدران نوافذ حجرية دائرية و كان ضوء الشمس يتخلل طبقات الأوراق في الخارج و يسطع على الممر . كان عدد قليل من الطلاب يجلسون بجوار ألواح النوافذ يقرؤون أو يدرسون .
“ليس لدي خيار ، إذا كان لدي الوقت لكنت فضلت أن أنام حتى الليلة التالية إذا استطعت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هب نسيم دافئ على وجهه دفعه لفتح عينيه ، بالنظر الى الشمس لاحظ أنه نام على الشرفة لبعض الوقت.
لم يلتف غارين و استمع بصمت فقط إلى المحادثة بينما سارت الشابتين في الممر بعيدا .
بدأت موسيقاه تبدو أكثر غموضًا و شيطانية ببطئ حتى أنها أثرت على البيانو . بدأ لحن البيانو يفقد أسلوبه الخاص ، ليصبح المرافقة الخالصة للكمان.
“كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
أطلق هاتفه صفيرًا في الوقت اللذي إستيقظ له ، لقد تلقى رسالة نصية .
لقد كان يدرب تقية يد الذبح منذ أن كان صغيراً ، كانت هذه تقنية شيطانية من أحد ملوك الشياطين الـ 42 لـمملكة إندور القديمة ، منحته هذه التقنية قوة غامضة و لكنها جعله أيضًا غير قادر على النوم بشكل جيد طوال هذه السنوات. حتى عندما كان في عالم الطوطم ، كان لا يزال لديه دورة نوم منتظمة إلى حد ما ، ولكن الآن ، يبدو أنه أمر مستحيل مستحيل.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
إستلقى على زجاج النافذة لمدة ساعتين تقريبًا ، ولم يتحرك إلا عندما استيقظ على أصوات الأشخاص خارج المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميسي …”
أطلق هاتفه صفيرًا في الوقت اللذي إستيقظ له ، لقد تلقى رسالة نصية .
كانت سيارة بيضاء تقترب ببطء من المسكن في الوقت الحالي ، كانت تقودها فتاة ترتدي قميصًا أبيض و كانت تلوح بسعادة للرجل الذي كان يخرج من السيارة.
كان المرسل ميسي.
“حقا؟” تفاجأ غارين ، وقف و مشى إلى المرآة ، ناظرًا إلى مظهره.
”هل تريد تناول الغداء؟ نحن نخطط لتناول غداء جماعي مع الفتيات من مساكن الإناث ، سنخرج ونذهب في نزهة ، ماذا عن ذلك ، هل تريد القدوم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس وإحدى رجليه مرفوعة ، و انحنى على زجاج النافذة ، متشمسًا في الضوء الدافئ . كان دفء ضوء الشمس يداعب جسده مما يدفعه إلى الاسترخاء.
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
كان الماء دافئًا بدون شعور بالبرودة.
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
كانت الموسيقى صافية وكان يركز تمامًا على موسيقاه متجاهلاً تمامًا غارين والقليل من الناس الذين تجمعوا حوله. بعد الاستماع قليلاً ، يشعر الجميع أن مشاعرهم أصبحت أكثر هدوءًا.
“راحة؟”
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
“نعم ، أشعر بالتعب قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بشراء شطيرة وعلبة عصير ، وتناول غداء بسيط . ثم عاد إلى مسكنه. منذ أن كانت عطلة نهاية الأسبوع ، كان المسكن فارغًا تمامًا ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الأفق.
“حسنًا ، سأغادر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر أن الظل كان خلفه تمامًا ، إعتقد أن الصوت كان خلفه تمامًا . بدأ شعر جلده يقف كما لو أنه أصيب بقشعريرة مفاجئة.
“استمتع – متع نفسك.”
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
خفض غارين هاتفه و نظر إلى المسافة . كان هناك مبنى أحمر على شكل إبريق الشاي ، حيث كان الطلاب يتجولون ، ومعظمهم يسيرون باتجاه المقصف أو خارج أرض المدرسة.
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
حياته صارت حياة سلمية ، بدون أي قوى غير عادية ، هو محاط بلا شيء سوى الأشياء الطبيعية
من علبة الكمان أخرج كمانه ، و وضع العصا بعناية على أوتاد القوس ثم شدها . بعد أن وضع كتفه على الكمان ، قام بتحريك الكمان إلى كتفه ووضع ذقنه على مسند الذقن.
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
“بالتاكيد.” كان ميسي يرتدي بدلة سوداء رسمية إلى حد ما. “لقد عدت لتوي من حفل العشاء لأراك تنام على الشرفة.”
قام بشراء شطيرة وعلبة عصير ، وتناول غداء بسيط . ثم عاد إلى مسكنه. منذ أن كانت عطلة نهاية الأسبوع ، كان المسكن فارغًا تمامًا ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الأفق.
كما توقف صوت البيانو بشكل مفاجئ ، مما أدى إلى صمت مفاجئ.
على مقعد بجانب المدخل ، كان هناك رجل يرتدي قميصًا أبيض و بنطلون جينز ، كان لديه غيتار في حضنه ،يعزف عليه بصمت.
”غارين! استيقظ!”
كانت الموسيقى صافية وكان يركز تمامًا على موسيقاه متجاهلاً تمامًا غارين والقليل من الناس الذين تجمعوا حوله. بعد الاستماع قليلاً ، يشعر الجميع أن مشاعرهم أصبحت أكثر هدوءًا.
“بابا ليس هنا ، ماما ليست هنا أيضًا. أخي ، لقد وعدت بأخذي للعب … “
دون شيئ لفعله ، سار غارين بتكاسل إلى الطابق العلوي ، كان بإمكانه سماع أزيز شخص يقلي البيض في المطبخ المشترك ، وكان أيضًا رائحة العطر تشع ببطء من المخزن.
“حقا؟” تفاجأ غارين ، وقف و مشى إلى المرآة ، ناظرًا إلى مظهره.
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالس الموت.
أغلق الباب ، وسار إلى غرفته الخاصة و أمسك بعلبة الكمان الخاصة به ، و سار إلى الشرفة.
“لقد مر وقت طويل منذ أن حضيت بليلة نوم جيدة.” قالت فتاة ما بصوت عالٍ من مكان ما خلفه ، كان لديها لهجة كثيفة.
من علبة الكمان أخرج كمانه ، و وضع العصا بعناية على أوتاد القوس ثم شدها . بعد أن وضع كتفه على الكمان ، قام بتحريك الكمان إلى كتفه ووضع ذقنه على مسند الذقن.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
زينغ …
عادت حياته مرة أخرى إلى السلام.
يمكن سماع نوتة قصيرة ونقية.
فجأة ، بدأ يتم العزف على البيانو من مكان آخر في المبنى المكون من طابقين ، مما خلق نوعًا من الانسجام ، حيث يتم الإمساك بإيقاع الكمان بهدوء.
أدار الأوتاد ببطء ، وضبط الأوتار واحدة تلو الأخرى ، و أخيراً قام ببعض الضبط الدقيق عندما انتهى. كان من الأفضل تخفيف الأوتار قليلاً عندما لا تكون قيد الاستخدام و شدها فقط عندما يريد العزف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم مر منذ أن نمت بشكل جيد ؟” سأل غارين نفسه بدوره هذه المرة .
“ماذا علي أن أعزف؟” كان يفكر في كل الأغاني التي يعرف كيف يعزفها و فجأة شعر ببعض الإلهام وبدأ اللعب.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
في لحظة ، بدأ لحن “المشي تحت المطر” يتدفق من الكمان.
كانت عينه …
كانت الموسيقى أنيقة و واضحة ، مع تعبير ديناميكي مثالي ، تقريبًا مثل تيار يتدفق بهدوء عبر الجبال و يتدفق باستمرار بلا نهاية.
كان هذا لحنًا ذا قوى شيطانية …
تينغ!
كانت على الجدران نوافذ حجرية دائرية و كان ضوء الشمس يتخلل طبقات الأوراق في الخارج و يسطع على الممر . كان عدد قليل من الطلاب يجلسون بجوار ألواح النوافذ يقرؤون أو يدرسون .
فجأة ، بدأ يتم العزف على البيانو من مكان آخر في المبنى المكون من طابقين ، مما خلق نوعًا من الانسجام ، حيث يتم الإمساك بإيقاع الكمان بهدوء.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
أغمض غارين عينيه ، بدا الكمان الموجود على كتفه و كأنه يبكي بينما تحركت يده بسرعة ، أطلق العنان لبعض قوته بشكل غير منتبه .
استخدم بصره المحدود للنظر إلى غرفة المعيشة بزاوية عينيه ، كان هناك ظل أسود في غرفة المعيشة. كان الظل يتحرك ببطء نحوه ، اقترب ببطئ أكثر فأكثر.
بدأت موسيقاه تبدو أكثر غموضًا و شيطانية ببطئ حتى أنها أثرت على البيانو . بدأ لحن البيانو يفقد أسلوبه الخاص ، ليصبح المرافقة الخالصة للكمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هل تريد تناول الغداء؟ نحن نخطط لتناول غداء جماعي مع الفتيات من مساكن الإناث ، سنخرج ونذهب في نزهة ، ماذا عن ذلك ، هل تريد القدوم؟ “
خرج غارين من حالته فجأة و أوقف كمانه.
حياته صارت حياة سلمية ، بدون أي قوى غير عادية ، هو محاط بلا شيء سوى الأشياء الطبيعية
أمسك كمانه في حالة راحة و نظر إلى انعكاس ضوء الشمس.
تانغ تانغ تانغ تانغ !!!!
كان هذا لحنًا ذا قوى شيطانية …
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
فالس الموت.
“إذن لماذا لا تنامين أكثر قليلاً اليوم ؟” ضحكت فتاة أخرى.
تانغ تانغ تانغ تانغ !!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن حتى هذا الكمان قد أصابه التشيطن ؟” داعب غارين كمانه بلا حول ولا قوة.
كما توقف صوت البيانو بشكل مفاجئ ، مما أدى إلى صمت مفاجئ.
“أخي ، لقد وعدتني بإحضاري للعب …” كان الظل الأسود بجواره مباشرة ، وكان يحيط به ، كان غارين يشعر بشيء يقترب منه أكثر فأكثر.
سرعان ما سمع ضجة من بعيد و سمع صفارات الإسعاف لمستشفى الجامعة و هي تقترب.
جاء صوت الفتاة من الظل.
سار غارين إلى النافذة ، ناظرًا إلى فتاة ذات شعر طويل يتم نقلها إلى سيارة الإسعاف.
كما توقف صوت البيانو بشكل مفاجئ ، مما أدى إلى صمت مفاجئ.
كان ضوء الشمس يسطع على وجهه و يكشف عن تعابير وجهه المعقدة.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
كان هذا هو السبب في أنه بدأ يعزف على الكمان أقل فأقل . كان الأمر كما لو أن يديه تتمتعان بنوع من القوة الشيطانية ، فأي شخص ينغمس في الموسيقى التي يعزفها سيعاني من معاناة شديدة و ألم.
تجول غارين ببطء عبر الممر ماشيا تحت أشعة الشمس و إستشعر التغيرات في درجة الحرارة أثناء دخوله و خروجه من ضوء الشمس الساطع عبر النوافذ.
رفع غارين كمانه ، محدقًا فيه ، فجأة ، في منتصف اللوحة الخلفية بالداخل ، إستطاع أن يرى عينًا حمراء.
زينغ …
كانت عين شيطانية شرسة بيضاء بالكامل لكنها مغطاة بالشعيرات الدموية.
الآن فقط لاحظ أنه لا يزال نائمًا على الكرسي ، مستلقيًا بمفرده و رأسه مائل إلى جانب واحد.
كانت عينه …
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
“إذن حتى هذا الكمان قد أصابه التشيطن ؟” داعب غارين كمانه بلا حول ولا قوة.
كان هذا الكمان هدية من والدته بهذا العالم ، كان لا يقدر بثمن بل و يقال إنه الكمان الذي استخدمه الموسيقي العظيم ريتشارد فاجنر.
كان هذا الكمان هدية من والدته بهذا العالم ، كان لا يقدر بثمن بل و يقال إنه الكمان الذي استخدمه الموسيقي العظيم ريتشارد فاجنر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
الآن ، هذا الكمان نفسه أصيب بهالة تقنياته الشيطانية.
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
“ال42 ملك شيطاني … من الصعب التحكم بقوة سيث دون ذكر الآخرين الأقوى .” تمتم غارين و هو يحتفظ بالكمان بمكانه .
الآن فقط لاحظ أنه لا يزال نائمًا على الكرسي ، مستلقيًا بمفرده و رأسه مائل إلى جانب واحد.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
حسنًا ، لكل شخص مشكلاته و خصوصيته ، فمن الأفضل عدم التعمق في أعمال الآخرين.
هب نسيم دافئ على وجهه دفعه لفتح عينيه ، بالنظر الى الشمس لاحظ أنه نام على الشرفة لبعض الوقت.
“تبا ، أنا بخير.” قال غارين مازحا ، كان يشعر بإحساس غريب بالخدر برقبته لكن لم يعرف السبب.
وقف و مشى إلى المغسلة في الشرفة و رش بعض الماء على وجهه.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
كان الماء دافئًا بدون شعور بالبرودة.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
من علبة الكمان أخرج كمانه ، و وضع العصا بعناية على أوتاد القوس ثم شدها . بعد أن وضع كتفه على الكمان ، قام بتحريك الكمان إلى كتفه ووضع ذقنه على مسند الذقن.
“مرحبًا أخي ، قلت أنك ستأخذني للعب.”
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
“تبا ، أنا بخير.” قال غارين مازحا ، كان يشعر بإحساس غريب بالخدر برقبته لكن لم يعرف السبب.
“أين بابا؟ ماما ليست هنا ، ألم تعدني بأنك ستخرجني للعب؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الماء الذي يتدفق من الصنبور باردًا.
كان صوت فتاة صغيرة ، بدا مألوفًا جدًا ، لكن غارين لم يتذكر تمامًا لمن ينتمي.
أثناء السير في الحقل ، بدا المبنى و كأنه 3 كتل خشبية مستطيلة الشكل مكدسة معًا ، سار غارين من المدخل الأيسر و دخل ممرًا غريب المظهر.
لقد أراد أن يدير رأسه ، لكن لسبب ما ، في هذه اللحظة ، لم يستطع حتى تنفيذ مثل هذا الإجراء البسيط . كانت رقبته صلبة مثل التمثال و لا يمكن تحريكها.
بالاستماع إلى خطى ميسي وهو يبتعد ، فتح غارين الصنبور و استخدم بعض الماء لغسل وجهه. شعر بمزيد من اليقظة ببطئ
استخدم بصره المحدود للنظر إلى غرفة المعيشة بزاوية عينيه ، كان هناك ظل أسود في غرفة المعيشة. كان الظل يتحرك ببطء نحوه ، اقترب ببطئ أكثر فأكثر.
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
“أخي ، لقد وعدتني بإخراجي للعب.”
لقد وصل بالفعل إلى المستوى 3 من يد الذبح منذ بعض الوقت و لكن يبدو أنه لم يتقدم منذ ذلك الحين ، في الواقع يبدو أنه لا توجد علامات على التقدم على الإطلاق.
“بابا ليس هنا ، ماما ليست هنا أيضًا. أخي ، لقد وعدت بأخذي للعب … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هب نسيم دافئ على وجهه دفعه لفتح عينيه ، بالنظر الى الشمس لاحظ أنه نام على الشرفة لبعض الوقت.
جاء صوت الفتاة من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بشراء شطيرة وعلبة عصير ، وتناول غداء بسيط . ثم عاد إلى مسكنه. منذ أن كانت عطلة نهاية الأسبوع ، كان المسكن فارغًا تمامًا ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس في الأفق.
شعر غارين أن الظل كان يقترب منه أكثر فأكثر و أثاؤ بداخله خوف لا يوصف من المجهول .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
كان يشعر بحضور الظل المغلق ، لكنه لم يكن قادرًا على إدارة رأسه للنظر ، أمكنه فقط رؤيته في زاوية عينه.
كان هذا لحنًا ذا قوى شيطانية …
شعر أن الظل كان خلفه تمامًا ، إعتقد أن الصوت كان خلفه تمامًا . بدأ شعر جلده يقف كما لو أنه أصيب بقشعريرة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب ، وسار إلى غرفته الخاصة و أمسك بعلبة الكمان الخاصة به ، و سار إلى الشرفة.
“أخي ، لقد وعدتني بأخذي للعب …”
لقد بدأ يستمتع بهذا النوع من الحياة قليلاً.
لم يفهم غارين سبب خوفه ، كان يشعر به فقط ، شعر أيضا بشيء يقترب منه أكثر فأكثر لكن لم يكن يعرف ما هو.
نظر إلى الساعة ، كانت الساعة تقارب العاشرة صباحًا.
“غارين … غارين …”
كانت على الجدران نوافذ حجرية دائرية و كان ضوء الشمس يتخلل طبقات الأوراق في الخارج و يسطع على الممر . كان عدد قليل من الطلاب يجلسون بجوار ألواح النوافذ يقرؤون أو يدرسون .
يبدو أن شخصًا ما كان ينادي باسمه.
كانت الموسيقى صافية وكان يركز تمامًا على موسيقاه متجاهلاً تمامًا غارين والقليل من الناس الذين تجمعوا حوله. بعد الاستماع قليلاً ، يشعر الجميع أن مشاعرهم أصبحت أكثر هدوءًا.
“غارين … استيقظ ، غارين!”
“أين بابا؟ ماما ليست هنا ، ألم تعدني بأنك ستخرجني للعب؟ “
لقد كان محقًا ، فقد كان أحداهم ينادي اسمه بالتأكيد.
تجول غارين ببطء عبر الممر ماشيا تحت أشعة الشمس و إستشعر التغيرات في درجة الحرارة أثناء دخوله و خروجه من ضوء الشمس الساطع عبر النوافذ.
“أخي ، لقد وعدتني بإحضاري للعب …” كان الظل الأسود بجواره مباشرة ، وكان يحيط به ، كان غارين يشعر بشيء يقترب منه أكثر فأكثر.
بالاستماع إلى خطى ميسي وهو يبتعد ، فتح غارين الصنبور و استخدم بعض الماء لغسل وجهه. شعر بمزيد من اليقظة ببطئ
”غارين! استيقظ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمكن غارين سماع صوت ساحر قادم من غرفة المعيشة حين رفع رأسه .
فتح غارين عينيه بقوة ، و رأى وجهًا قوقازيًا أبيض أمامه مباشرة ، كان للوجه بثرة على أنفه وحاجبين بنيين و شعر قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس وإحدى رجليه مرفوعة ، و انحنى على زجاج النافذة ، متشمسًا في الضوء الدافئ . كان دفء ضوء الشمس يداعب جسده مما يدفعه إلى الاسترخاء.
“ميسي …”
أمسك بمنشفته و مسح وجهه ونظر إلى أسفل من النافذة . في الميدان ، كان هناك العديد من الأزواج يجلسون تحت مصابيح الشوارع.
الآن فقط لاحظ أنه لا يزال نائمًا على الكرسي ، مستلقيًا بمفرده و رأسه مائل إلى جانب واحد.
“حقا؟” تفاجأ غارين ، وقف و مشى إلى المرآة ، ناظرًا إلى مظهره.
“هل كنت نائم ؟”
نظر إلى الساعة ، كانت الساعة تقارب العاشرة صباحًا.
“بالتاكيد.” كان ميسي يرتدي بدلة سوداء رسمية إلى حد ما. “لقد عدت لتوي من حفل العشاء لأراك تنام على الشرفة.”
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
“حقا؟” وقف غارين وفرك وجهه قليلاً.
رفع غارين كمانه ، محدقًا فيه ، فجأة ، في منتصف اللوحة الخلفية بالداخل ، إستطاع أن يرى عينًا حمراء.
كان ذلك حلما للتو …
الفصل 611 * الفصل اليومي لملك الشر *
“ما المشكل ؟ هل كان لديك كابوس؟ هل تريد مني استدعاء فتاة مثيرة لتهدئتك؟ ” ابتسم ميسي و هو يرمش في وجهه.
رفع رأسه لينظر إلى المرآة و يمسح وجهه .
“تبا ، أنا بخير.” قال غارين مازحا ، كان يشعر بإحساس غريب بالخدر برقبته لكن لم يعرف السبب.
دخل باستخدام مفتاحه لفتح باب غرفته . كان الداخل فارغًا كما توقع
“حسنًا ، أنت جاد ، لذا لأكون صريحًا فإنك تبدو فظيعًا.” قال ميسي بنظرة قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الباب ، وسار إلى غرفته الخاصة و أمسك بعلبة الكمان الخاصة به ، و سار إلى الشرفة.
“حقا؟” تفاجأ غارين ، وقف و مشى إلى المرآة ، ناظرًا إلى مظهره.
كان يشعر بحضور الظل المغلق ، لكنه لم يكن قادرًا على إدارة رأسه للنظر ، أمكنه فقط رؤيته في زاوية عينه.
دخل وجه أبيض شاحب في رؤيته.
“بابا ليس هنا ، ماما ليست هنا أيضًا. أخي ، لقد وعدت بأخذي للعب … “
“يجب أن تحصل حقًا على بعض الراحة . سأستخدم الحمام إذا كنت بحاجة لي “. هز ميسي رأسه ، بدا غارين قلقا قليلاً اليوم .
“أنتم إستمتعوا بوقتكم ، أشعر بالرغبة في العودة إلى المسكن لأخذ قسط من الراحة.” أجاب غارين مباشرة بعد التفكير للحظة وجيزة.
حسنًا ، لكل شخص مشكلاته و خصوصيته ، فمن الأفضل عدم التعمق في أعمال الآخرين.
يبدو أن شخصًا ما كان ينادي باسمه.
“انا بخير لا تقلق .” استخدم غارين أسلوبه السري و تلاعب بدمه وأعاد اللون إلى وجهه عن طريق تسريع الدورة الدموية.
“انا بخير لا تقلق .” استخدم غارين أسلوبه السري و تلاعب بدمه وأعاد اللون إلى وجهه عن طريق تسريع الدورة الدموية.
بالاستماع إلى خطى ميسي وهو يبتعد ، فتح غارين الصنبور و استخدم بعض الماء لغسل وجهه. شعر بمزيد من اليقظة ببطئ
“لقد مر وقت طويل منذ أن حضيت بليلة نوم جيدة.” قالت فتاة ما بصوت عالٍ من مكان ما خلفه ، كان لديها لهجة كثيفة.
كان الماء الذي يتدفق من الصنبور باردًا.
حسنًا ، لكل شخص مشكلاته و خصوصيته ، فمن الأفضل عدم التعمق في أعمال الآخرين.
أمسك بمنشفته و مسح وجهه ونظر إلى أسفل من النافذة . في الميدان ، كان هناك العديد من الأزواج يجلسون تحت مصابيح الشوارع.
جلس على كرسي الاستلقاء في الشرفة مستشعرا ضوء الشمس الذهبي الدافئ القادم من فوقه .
كانت سيارة بيضاء تقترب ببطء من المسكن في الوقت الحالي ، كانت تقودها فتاة ترتدي قميصًا أبيض و كانت تلوح بسعادة للرجل الذي كان يخرج من السيارة.
جاء صوت الفتاة من الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل وجه أبيض شاحب في رؤيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
