معركة منفردة ضد نهاية العالم (1)
888 معركة منفردة ضد نهاية العالم (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط غو تشينغ شان إبريق الشاي، سكب البعض لنفسه، وأخذ رشفة.
اليوم الواحد والأربعون بعد دمار عالم الأرض.
حتى كيان قوي مثل خالق الأرض ضاع من خلال إظهار فتحة واحدة.
في قاعدة بيانات سرية مخبأ عدة آلاف من الأمتار تحت الأرض.
لقد أدرك للتو شيئاً مرعباً.
غو تشينغ شان كان يجلس في سلام هنا.
كيف سيعود إلى طبقات العالم الـ 900 مليون من هنا؟
صنع إبريق من الشاي الروحي
عندما فكر غو تشينغ شان في هذا، غرق قلبه فجأة.
التقط غو تشينغ شان إبريق الشاي، سكب البعض لنفسه، وأخذ رشفة.
ومع ذلك، كانت تلك اللحظة الوجيزة التي لم يحمل فيها العملة الذهبية هي التي دفعته إلى الحالة المجهولة الحالية.
كان عطر الشاي الروحي أنيقا ولكنه لم يكن ساحقا، كما كان له خاصية ترتقي بالعقل.
خالق الأرض لم يجلب معه عملة الحظ.
تحت الظروف العادية، غو تشينغ شان يشرب الكحول لقتل الوقت والراحة.
لا يمكن أن يكون هذا حدثاً عرضياً. سحب غو تشينغ شان غطاء عباءة الغسق الصامت لأعلى وفوق رأسه، حجب نفسه تماما تحتها، واختبأ في ظل الخراب. بعد فترة، توقف سيل النيازك، وعاد العالم إلى الصمت. لم يحدث شيء غريب. حبس غو تشينغ شان أنفاسه وأطلق رؤيته الداخلية، ثم راقب بعناية المناطق التي سقطت فيها الكويكبات. فقط لرؤية عدة أشياء كروية سقطت على الأرض تنشر نوعاً من الغاز الأخضر حول نفسها. المحيط، الأرض، الصحراء، الغابات، المناطق السكنية السابقة، وهكذا دواليك… كانت هذه المجالات في كل مكان على هذا الكوكب. ماهذا بالظبط؟ غو تشينغ شان استمر في المراقبة. بعد بضع عشرات من الثواني، بدأت ظاهرة غير طبيعية بالظهور. ضمن خرائب المدينة، بدأت الجثث الفاسدة تنهض. ترنحوا أثناء تحركهم، واستعادوا قدرتهم على الحركة ببطء. كان هذا منظر مألوف بشكل لا يصدق لغو تشينغ شان.
لم يكن ليصنع وعاء من الشاي الروحي ويشربه ببطء ليفكِّر إلّا عندما يحتاج الى وضوح تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غو تشينغ شان بعمق وشعر بظل أثقل على قلبه.
في الواقع، لقد كان محاصراً في هذا العالم المدمر.
بعد فترة غير مؤكدة من الوقت، رفع الكأس، وقف ومشى إلى نهاية هذا المخبأ السري، فتح قاعدة البيانات واسعة النطاق، ثم بدأ في البحث من خلال المعرفة والذكاء الذي تم جمعه في هذا العالم.
بغض النظر عن الحالة الراهنة لخالق الأرض، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
———كانت هذه هي الفتحة الوحيدة التي أظهرها خالق الأرض خلال هذه العملية بأكملها.
بطبيعة الحال، كمزارع لعالم ثلاثة آلاف عالم، غو تشينغ شان يمكن أن يفتح فراغ الفضاء للتوجه نحو عالم آخر.
——كيان من مستوى خالق الأرض لن يرتكب أفعالاً لا معنى لها.
———لكن ماذا كان بالضبط خارج عالم الأرض؟ الهاوية الأبدية أم طبقات العالم الـ 900 مليون؟
غو تشينغ شان كان يجلس في سلام هنا.
هل كان هناك أي وحوش عميقة تتسكع في الظلام؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيا من هذا.
كيف سيعود إلى طبقات العالم الـ 900 مليون من هنا؟
لم يكن ليصنع وعاء من الشاي الروحي ويشربه ببطء ليفكِّر إلّا عندما يحتاج الى وضوح تام.
لم يكن يعرف أيا من هذا.
———لم يحمل العملة الذهبية ولم يعد معي.
أنهى غو تشينغ شان أول كوب من الشاي، ثم سكب لنفسه ثانية.
في وقت سابق، تم جلبه من هذا الزمكان إلى العصر القديم مع خالق الأرض. في ظل هذه الظروف، أصبح عالم الأرض في الأساس بشرا بلا روح، وفقد القدرة على الانتقام أو الدفاع ضد أي هجمات. لكن الآن، العملة الذهبية قد عادت بالفعل. طالما أنها موجودة خلال هذه الفترة الزمنية، سيتم الحفاظ على قوانين عالم الأرض. في عوالم أخرى——-
فكر بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط غو تشينغ شان إبريق الشاي، سكب البعض لنفسه، وأخذ رشفة.
بعد فترة غير مؤكدة من الوقت، رفع الكأس، وقف ومشى إلى نهاية هذا المخبأ السري، فتح قاعدة البيانات واسعة النطاق، ثم بدأ في البحث من خلال المعرفة والذكاء الذي تم جمعه في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط غو تشينغ شان إبريق الشاي، سكب البعض لنفسه، وأخذ رشفة.
خلال آخر مرة وصل فيها إلى هذا العالم، كان قد إخترق بالفعل جميع جدرانهم النارية واكتسب الدخول إلى نظام شبكة العالم كله، لذلك كان من السهل الدخول إلى النظام مرة أخرى.
لا يمكن أن يكون هذا حدثاً عرضياً. سحب غو تشينغ شان غطاء عباءة الغسق الصامت لأعلى وفوق رأسه، حجب نفسه تماما تحتها، واختبأ في ظل الخراب. بعد فترة، توقف سيل النيازك، وعاد العالم إلى الصمت. لم يحدث شيء غريب. حبس غو تشينغ شان أنفاسه وأطلق رؤيته الداخلية، ثم راقب بعناية المناطق التي سقطت فيها الكويكبات. فقط لرؤية عدة أشياء كروية سقطت على الأرض تنشر نوعاً من الغاز الأخضر حول نفسها. المحيط، الأرض، الصحراء، الغابات، المناطق السكنية السابقة، وهكذا دواليك… كانت هذه المجالات في كل مكان على هذا الكوكب. ماهذا بالظبط؟ غو تشينغ شان استمر في المراقبة. بعد بضع عشرات من الثواني، بدأت ظاهرة غير طبيعية بالظهور. ضمن خرائب المدينة، بدأت الجثث الفاسدة تنهض. ترنحوا أثناء تحركهم، واستعادوا قدرتهم على الحركة ببطء. كان هذا منظر مألوف بشكل لا يصدق لغو تشينغ شان.
“بما أنك أعددت هذا المكان تحديداً، لا أعتقد أنه لم يتبقى أي أثر هنا …”
غو تشينغ شان تمتم بينما كان يقلب الملفات.
كانت هذه عملية بسيطة نسبيًا، جلب خالق الأرض أيضًا العملة الذهبية معه واختبأ بعناية وراء الكواليس للتلاعب بكل شيء دون علم منه.
——كيان من مستوى خالق الأرض لن يرتكب أفعالاً لا معنى لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن الحالة الراهنة لخالق الأرض، كانت هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.
منذ أن دخل هذا المكان لأول مرة، كان غو تشينغ شان قد نظر بالفعل في البيانات هنا مرة واحدة.
إلى جانب نتائج بحوث الميكا التي يمكن اعتبارها مثيرة للاهتمام قليلا، لم تثير أي من المعلومات الأخرى اهتمام غو تشينغ شان.
لذا هذه المرة، غو تشينغ شان قام بالأمر بجدية أكثر.
كانت قاعدة البيانات الكبيرة لا تزال تستخدم تصميما بدائيا نسبيا، حتى عندما تعمل بكامل طاقتها، فإنها لا تزال تتمتع بقدرة حاسوبية محدودة.
النظر عبر كل المعرفة والذكاء في هذا العالم، أو عرضها كلها في آن واحد لم يكن مهمة سهلة بالنسبة لمثل هذه الآلة.
استغرق غو تشينغ شان عدة أيام على التوالي، قراءة والتحقق من السجلات.
لكن لم تزوده أي من السجلات بأي معلومات مفيدة.
غو تشينغ شان لم يستسلم بعد، استخرج موقع كل مركز بحث علمي في هذا العالم، عرضها على خريطة العالم، وغادر المخبأ.
بدأ يتجول في هذا العالم المدمر، باحثا عن أي أجهزة أو مكونات مفيدة في أنقاض المباني العديدة.
بعدها بخمسة أيام.
في هذه الليلة، بينما كان غو تشينغ شان يقف داخل مركز أبحاث منهار ليتحقق بعناية من الأجهزة التي حصل عليها، حدث شيء ما.
حدس غو تشينغ شان أزعجه أن ينظر إلى السماء.
عدد لا يحصى من النجوم المتساقطة كانت تخفق في السماء وسقطت على الأرض.
إذا كان فقط نجم ساقط واحد أو اثنين، قد يكون هذا صدفة، لكن كان هذا سيل نيزك كامل استمر لفترة طويلة.
في الواقع، لقد كان محاصراً في هذا العالم المدمر.
لا يمكن أن يكون هذا حدثاً عرضياً.
سحب غو تشينغ شان غطاء عباءة الغسق الصامت لأعلى وفوق رأسه، حجب نفسه تماما تحتها، واختبأ في ظل الخراب.
بعد فترة، توقف سيل النيازك، وعاد العالم إلى الصمت.
لم يحدث شيء غريب.
حبس غو تشينغ شان أنفاسه وأطلق رؤيته الداخلية، ثم راقب بعناية المناطق التي سقطت فيها الكويكبات.
فقط لرؤية عدة أشياء كروية سقطت على الأرض تنشر نوعاً من الغاز الأخضر حول نفسها.
المحيط، الأرض، الصحراء، الغابات، المناطق السكنية السابقة، وهكذا دواليك… كانت هذه المجالات في كل مكان على هذا الكوكب.
ماهذا بالظبط؟
غو تشينغ شان استمر في المراقبة.
بعد بضع عشرات من الثواني، بدأت ظاهرة غير طبيعية بالظهور.
ضمن خرائب المدينة، بدأت الجثث الفاسدة تنهض.
ترنحوا أثناء تحركهم، واستعادوا قدرتهم على الحركة ببطء.
كان هذا منظر مألوف بشكل لا يصدق لغو تشينغ شان.
كيف سيعود إلى طبقات العالم الـ 900 مليون من هنا؟
موتى أحياء؟
لماذا يوجد غير موتى أحياء؟
غو تشينغ شان شعر ببعض الإرتباك.
فتح حقيبة مخزونه فجأة عندما قفزت العملة الذهبية.
لماذا خرجت؟” غو تشينغ شان سأل.
العملة الذهبية بدت غير صبورة جداً، تحاول تفسير شيء بسلسلة من الأصوات المزعجة.
كما هو موضح، فهم غو تشينغ شان ببطء.
اتضح أن قوانين عالم الأرض قد دخلت حيز التنفيذ مرة أخرى.
“أنت تقول أنهم جاءوا إلى هنا لتلويث وتدمير عالم الأرض … بمجرد نجاحهم، فإن التوازن الذي تحافظ عليه ركائز القديس الأربعة سوف ينهار وستنتشر الكارثة الرهيبة من الهاوية إلى طبقات العالم الـ 900 مليون بأكملها …؟” العملة الذهبية أطلقت ضجيجا مؤكدا.
كانت العملة الذهبية تجسيدًا للقوة الأصلية لعالم الأرض بأكمله، لذا من وجهة نظر معينة، كانت “تحفة الروح” لهذا العالم.
888 معركة منفردة ضد نهاية العالم (1)
في وقت سابق، تم جلبه من هذا الزمكان إلى العصر القديم مع خالق الأرض.
في ظل هذه الظروف، أصبح عالم الأرض في الأساس بشرا بلا روح، وفقد القدرة على الانتقام أو الدفاع ضد أي هجمات.
لكن الآن، العملة الذهبية قد عادت بالفعل.
طالما أنها موجودة خلال هذه الفترة الزمنية، سيتم الحفاظ على قوانين عالم الأرض.
في عوالم أخرى——-
لم يكن ليصنع وعاء من الشاي الروحي ويشربه ببطء ليفكِّر إلّا عندما يحتاج الى وضوح تام.
عاد هذا العالم الآن إلى كونه “عالماً مضاداً للسحر” لا يمكن أن توجد فيه قوى خارقة للطبيعة.
غو تشينغ شان لم يسعه إلا أن يقع في التفكير.
بقوة خالق الأرض، عادةً، لا أحد سيحاول فعل أيّ شيء متهور هنا.
خالق الارض كان ايضا حذرا جدا، ولم يعط اعدائه اي مجال ليستفيدوا منه. المرة الوحيدة التي حدث فيها شيء لا يمكن تخيله كانت عندما سافر مؤقتا إلى العصر القديم في هذا الوقت.
كان هذا شيء خارج عن سيطرة أي شخص.
غو تشينغ شان أعاد التفكير في العملية بأكملها.
خالق الأرض خلق مخبأ قاعدة بيانات سري، ساعدني على حل مشكلة الموتى الأحياء، ثم عاد معي إلى العصر القديم لإحباط خطط الوحوش العميقة لإستعادة سيف السماء.
هل كان هناك أي وحوش عميقة تتسكع في الظلام؟
كانت هذه عملية بسيطة نسبيًا، جلب خالق الأرض أيضًا العملة الذهبية معه واختبأ بعناية وراء الكواليس للتلاعب بكل شيء دون علم منه.
لا يمكن أن يكون هذا حدثاً عرضياً. سحب غو تشينغ شان غطاء عباءة الغسق الصامت لأعلى وفوق رأسه، حجب نفسه تماما تحتها، واختبأ في ظل الخراب. بعد فترة، توقف سيل النيازك، وعاد العالم إلى الصمت. لم يحدث شيء غريب. حبس غو تشينغ شان أنفاسه وأطلق رؤيته الداخلية، ثم راقب بعناية المناطق التي سقطت فيها الكويكبات. فقط لرؤية عدة أشياء كروية سقطت على الأرض تنشر نوعاً من الغاز الأخضر حول نفسها. المحيط، الأرض، الصحراء، الغابات، المناطق السكنية السابقة، وهكذا دواليك… كانت هذه المجالات في كل مكان على هذا الكوكب. ماهذا بالظبط؟ غو تشينغ شان استمر في المراقبة. بعد بضع عشرات من الثواني، بدأت ظاهرة غير طبيعية بالظهور. ضمن خرائب المدينة، بدأت الجثث الفاسدة تنهض. ترنحوا أثناء تحركهم، واستعادوا قدرتهم على الحركة ببطء. كان هذا منظر مألوف بشكل لا يصدق لغو تشينغ شان.
من البداية إلى النهاية، لم يتصرف بشكل شخصي.
إذن——–
برهن كل ذلك كم كان خالق الأرض حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيا من هذا.
فكر مليا في خططه ونفذها بدقة، وحقق النصر أخيرا.
منذ أن دخل هذا المكان لأول مرة، كان غو تشينغ شان قد نظر بالفعل في البيانات هنا مرة واحدة. إلى جانب نتائج بحوث الميكا التي يمكن اعتبارها مثيرة للاهتمام قليلا، لم تثير أي من المعلومات الأخرى اهتمام غو تشينغ شان. لذا هذه المرة، غو تشينغ شان قام بالأمر بجدية أكثر. كانت قاعدة البيانات الكبيرة لا تزال تستخدم تصميما بدائيا نسبيا، حتى عندما تعمل بكامل طاقتها، فإنها لا تزال تتمتع بقدرة حاسوبية محدودة. النظر عبر كل المعرفة والذكاء في هذا العالم، أو عرضها كلها في آن واحد لم يكن مهمة سهلة بالنسبة لمثل هذه الآلة. استغرق غو تشينغ شان عدة أيام على التوالي، قراءة والتحقق من السجلات. لكن لم تزوده أي من السجلات بأي معلومات مفيدة. غو تشينغ شان لم يستسلم بعد، استخرج موقع كل مركز بحث علمي في هذا العالم، عرضها على خريطة العالم، وغادر المخبأ. بدأ يتجول في هذا العالم المدمر، باحثا عن أي أجهزة أو مكونات مفيدة في أنقاض المباني العديدة. بعدها بخمسة أيام. في هذه الليلة، بينما كان غو تشينغ شان يقف داخل مركز أبحاث منهار ليتحقق بعناية من الأجهزة التي حصل عليها، حدث شيء ما. حدس غو تشينغ شان أزعجه أن ينظر إلى السماء. عدد لا يحصى من النجوم المتساقطة كانت تخفق في السماء وسقطت على الأرض. إذا كان فقط نجم ساقط واحد أو اثنين، قد يكون هذا صدفة، لكن كان هذا سيل نيزك كامل استمر لفترة طويلة.
ومع ذلك، بعد إيقاف أعدائه في العصر القديم، استرخى خالق الأرض بشكل طفيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف أيا من هذا.
———لم يحمل العملة الذهبية ولم يعد معي.
خالق الأرض كان قادرا على السيطرة على المعركة بأكملها في العصر القديم مع التأكد من عدم ملاحظة أي من الوحوش العميقة الثلاثة أي شيء. من هو، الذي يمكن أن يلاحظ خطأ خالق الأرض في حين أنه لا يمكن ودون علم الاستفادة من ذلك لجعله يختفي من الوجود؟ هز غو تشينغ شان رأسه وتوقف عن التفكير في هذا. لم يكن هذا شيء يجب أن يفكر به شخص في مستواه، كلما فكر في الأمر، كلما شعر باليأس. الآن، ما كان عليه أن يقلق بشأنه هو سقوط النيازك الذي حدث للتو. فتح غو تشينغ شان يده وتأكد من حالته الحالية. زي زي زي—— مع ضوضاء أزيز، تجلت في يده صاعقة زرقاء من طاقة البرق لتنير محيطه. “انتظر لحظة، كيف استطعت استخدام قواي بدون أي مشاكل؟” غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه. أطلقت العملة الذهبية مرة أخرى سلسلة من الأصوات المزعجة. بعد الاستماع إليها، أدرك غو تشينغ شان ما كان يجري. عندما أقمت عهد شراكة مع العملة الذهبية، أعتبرت شريكاً لعالم الأرض أيضاً، لذلك سمحت لي قوانين العالم باستخدام قواي. الآن، هو كان الكيان الوحيد في هذا العالم الذي يمكن أن يستخدم قواه. ——بالطبع، لم يكن هناك أي كيانات أخرى في عالم الأرض الآن على أي حال. رؤية أن غو تشينغ شان قد فهم، العملة الذهبية أفرجت عن سلسلة أخرى من الضوضاء. أصغى غو تشينغ شان بانتباه فيما تحول تعبيره إلى تعبير جاد.
عندما فكر غو تشينغ شان في هذا، غرق قلبه فجأة.
———لكن ماذا كان بالضبط خارج عالم الأرض؟ الهاوية الأبدية أم طبقات العالم الـ 900 مليون؟
خالق الأرض لم يكن داخل عالمه المضاد للسحر.
أنهى غو تشينغ شان أول كوب من الشاي، ثم سكب لنفسه ثانية.
خالق الأرض لم يجلب معه عملة الحظ.
خالق الأرض لم يجلب معه عملة الحظ.
ذهب من تلقاء نفسه للبحث عن سر معين من العصر القديم.
كانت هذه قضية كبيرة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يؤكد عليها مرة أخرى:
———كانت هذه هي الفتحة الوحيدة التي أظهرها خالق الأرض خلال هذه العملية بأكملها.
كانت هذه عملية بسيطة نسبيًا، جلب خالق الأرض أيضًا العملة الذهبية معه واختبأ بعناية وراء الكواليس للتلاعب بكل شيء دون علم منه.
ومع ذلك، كانت تلك اللحظة الوجيزة التي لم يحمل فيها العملة الذهبية هي التي دفعته إلى الحالة المجهولة الحالية.
لم يكن ليصنع وعاء من الشاي الروحي ويشربه ببطء ليفكِّر إلّا عندما يحتاج الى وضوح تام.
تنهد غو تشينغ شان بعمق وشعر بظل أثقل على قلبه.
لا يمكن أن يكون هذا حدثاً عرضياً. سحب غو تشينغ شان غطاء عباءة الغسق الصامت لأعلى وفوق رأسه، حجب نفسه تماما تحتها، واختبأ في ظل الخراب. بعد فترة، توقف سيل النيازك، وعاد العالم إلى الصمت. لم يحدث شيء غريب. حبس غو تشينغ شان أنفاسه وأطلق رؤيته الداخلية، ثم راقب بعناية المناطق التي سقطت فيها الكويكبات. فقط لرؤية عدة أشياء كروية سقطت على الأرض تنشر نوعاً من الغاز الأخضر حول نفسها. المحيط، الأرض، الصحراء، الغابات، المناطق السكنية السابقة، وهكذا دواليك… كانت هذه المجالات في كل مكان على هذا الكوكب. ماهذا بالظبط؟ غو تشينغ شان استمر في المراقبة. بعد بضع عشرات من الثواني، بدأت ظاهرة غير طبيعية بالظهور. ضمن خرائب المدينة، بدأت الجثث الفاسدة تنهض. ترنحوا أثناء تحركهم، واستعادوا قدرتهم على الحركة ببطء. كان هذا منظر مألوف بشكل لا يصدق لغو تشينغ شان.
لقد أدرك للتو شيئاً مرعباً.
إذن——–
حتى كيان قوي مثل خالق الأرض ضاع من خلال إظهار فتحة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملة الذهبية تجسيدًا للقوة الأصلية لعالم الأرض بأكمله، لذا من وجهة نظر معينة، كانت “تحفة الروح” لهذا العالم.
بالنسبة لشخص مثله، من المستحيل عملياً أن تكون مصادفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد غو تشينغ شان بعمق وشعر بظل أثقل على قلبه.
إذن——–
———لكن ماذا كان بالضبط خارج عالم الأرض؟ الهاوية الأبدية أم طبقات العالم الـ 900 مليون؟
من يتآمر ضد خالق الأرض بينما يبقى في الظلام؟
صنع إبريق من الشاي الروحي
خالق الأرض كان قادرا على السيطرة على المعركة بأكملها في العصر القديم مع التأكد من عدم ملاحظة أي من الوحوش العميقة الثلاثة أي شيء.
من هو، الذي يمكن أن يلاحظ خطأ خالق الأرض في حين أنه لا يمكن ودون علم الاستفادة من ذلك لجعله يختفي من الوجود؟
هز غو تشينغ شان رأسه وتوقف عن التفكير في هذا.
لم يكن هذا شيء يجب أن يفكر به شخص في مستواه، كلما فكر في الأمر، كلما شعر باليأس.
الآن، ما كان عليه أن يقلق بشأنه هو سقوط النيازك الذي حدث للتو.
فتح غو تشينغ شان يده وتأكد من حالته الحالية.
زي زي زي——
مع ضوضاء أزيز، تجلت في يده صاعقة زرقاء من طاقة البرق لتنير محيطه.
“انتظر لحظة، كيف استطعت استخدام قواي بدون أي مشاكل؟”
غو تشينغ شان سأل بشكل مشكوك فيه.
أطلقت العملة الذهبية مرة أخرى سلسلة من الأصوات المزعجة.
بعد الاستماع إليها، أدرك غو تشينغ شان ما كان يجري.
عندما أقمت عهد شراكة مع العملة الذهبية، أعتبرت شريكاً لعالم الأرض أيضاً، لذلك سمحت لي قوانين العالم باستخدام قواي.
الآن، هو كان الكيان الوحيد في هذا العالم الذي يمكن أن يستخدم قواه.
——بالطبع، لم يكن هناك أي كيانات أخرى في عالم الأرض الآن على أي حال.
رؤية أن غو تشينغ شان قد فهم، العملة الذهبية أفرجت عن سلسلة أخرى من الضوضاء.
أصغى غو تشينغ شان بانتباه فيما تحول تعبيره إلى تعبير جاد.
ذهب من تلقاء نفسه للبحث عن سر معين من العصر القديم.
كانت هذه قضية كبيرة لدرجة أنه لم يستطع إلا أن يؤكد عليها مرة أخرى:
في الواقع، لقد كان محاصراً في هذا العالم المدمر.
“أنت تقول أنهم جاءوا إلى هنا لتلويث وتدمير عالم الأرض … بمجرد نجاحهم، فإن التوازن الذي تحافظ عليه ركائز القديس الأربعة سوف ينهار وستنتشر الكارثة الرهيبة من الهاوية إلى طبقات العالم الـ 900 مليون بأكملها …؟”
العملة الذهبية أطلقت ضجيجا مؤكدا.
لم يكن ليصنع وعاء من الشاي الروحي ويشربه ببطء ليفكِّر إلّا عندما يحتاج الى وضوح تام.
أنهى غو تشينغ شان أول كوب من الشاي، ثم سكب لنفسه ثانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات