مختوم بعيدا
724 مختوم بعيدا
إذا حاولت معاقبة غو تشينغ شان مرة أخرى على أفعاله، فإن ذلك سيثبت أنها تستطيع الاستمرار في العودة إلى أقوالها.
جميع الالهة او الاله المذكورة هنا هيا (Gods).
_________
بينما ألقى غو تشينغ شان بيانه، شعر العدد الذي لا يحصى من الناس من مليارات العوالم كلهم بالعاطفة.
كان لا يزال يتوهج من بقايا القوة التي قدمتها شخصية الضوء.
لم يتوقع أحد أن يكون هناك شخص يتجرأ على مخالفة إرادة الإله، مصرا على تغيير مصير السلاح.
لقد حافظ على تلك البادرة حتى غرق جسده بالكامل في الرمال.
“كم انت مفتون، هل تعرف أية خطية جلبتها على نفسك؟” نبرة شخصية الضوء لم تعد ودودة كما كانت من قبل.
كان لا يزال يتوهج من بقايا القوة التي قدمتها شخصية الضوء.
نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى شخصية الضوء وتحدث “أعرف فقط أن الإله لا يتحدث إلا الحقيقة”
صحيح ايضا ان الاله لم يتراجع قط عن كلماتهم حتى الآن.
تجمدت شخصية الضوء.
تردد صوت شانو القلق من فراغ الفضاء.
هذا ما سأل عنه غو تشينغ شان قبل أن يحقق أمنيته.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
وشخصية الضوء أجابته “الإله لا يتحدث إلا الحقيقة”
نُقش هذا المشهد العاطفي بعمق في عقول كل من شهدوه، غير قادرين على نسيانه لبقية حياتهم.
استخف غو تشينغ شان وسخر بصمت “ما الامر، يا إلهي النبيل ومنقطع النظير، هل ترغب في التراجع عن كلماتك أمام مليارات الكائنات الحية؟”
“مهلا، هل تريد الرحيل؟” سأل بشكل عرضي.
“معتوه!”
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
شخصية الضوء صرخت بشراسة.
لماذا يحتاج لـ شي الصغيرة؟
قوتها الإلهية التي لا حدود لها انهمرت كعاصفة في البحر، مارست ضغطاً هائلاً على كامل طبقات العالم الـ 200 مليون حيث لم تستطع أعداد لا تحصى من الكائنات الحية إلا أن ترتجف تحت هيبتها.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
صُدم الجميع.
“الآلهة منحت البشر الطريق إلى الألوهية، لكن الآلهة ستعاقب أيضا الخطاة الذين يعارضونهم” “تذكروا ما حدث اليوم” “من الآن فصاعدا، لن تطأ قدم أحد هذا العالم المختوم من الآثم والمذنب” “الموت فقط هو من ينتظر هؤلاء المجرمين!” بعد قول ذلك، شخصية الضوء طارت، متناثرة في أشباح الضوء التي تذوب ببطء في فراغ الفضاء. رحل الاله. داخل العوالم اللامتناهية، انحنى البشر مرة أخرى لإرسال الآلهة. … في مكان معين بين العوالم اللانهائية. سيجارة مشتعلة. أخذ تشانغ يينغ هاو نفسًا عميقًا ونفث سحابة من الدخان. “عظيم …” تمتم الى نفسه وغادر السفينة بسرعة. ناداه أحدهم “هل تريد ان تركب السفينة أم لا؟” “ليس بعد الآن” لوّح تشانغ يينغ هاو بيده باستخفاف. “لا يرد المال” حدّق إليه الرجل. ثمن كل تذكرة كبير جدا، لذلك بمجرد دفع ثمنها، لم يعد هناك عودة. “آه، حسنا، حظا سعيدا في رحلتك” ابتسم تشانغ يينغ هاو. نظر الرجل إليه عن كثب، ثم ألقى نظرة. هذا المكان عالم متتابع لذا فهو مقفر بشكل لا يصدق، لا توجد حضارات كبيرة أو أسواق هنا على الإطلاق.
كائن حي ضعيف وتافه يتجرأ على مواجهة الاله، مما يجعلهم غاضبين للغاية، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا في تاريخ العالم الطويل.
“مفهوم، غونغزي” تحدثت شانو. “همم، الآن لنذهب لرؤية الرجل الآخر المسجون هنا” غو تشينغ شان عبر ذراعيه وتطلع إلى الأمام. خطوط من الضوء جاءت من كل اتجاه، تظهر ببطء كظلال ضخمة من الظلام في الجو. “مختوم من جديد…” كان الظل يدوي في حزن وغضب “اختُتمت دهورا، دون أن أعرف ضوء النهار، هل تعرفون كم هذا مؤلم؟” تنهد غو تشينغ شان “تعازي” زمجر الظل فجأة في وجهه “الفاني الملعون، بما انك تحمل هذه القوة عليك، سأقتلك وأكل لحمك! عندئذ فقط يمكن أن يخفف عني ضغائني بعض الشيء!” أشار غو تشينغ شان إلى الوهج الإلهي حول نفسه وسأل بجدية “أتقصد هذا؟” الظل لم يستجب. انتشر في مئات الشرائط المظلمة ثم هاجم غو تشينغ شان من كل اتجاه. غو تشينغ شان وقف ساكناً، أذرعه عبرت دون أي نية لمنعه. عدة مئات من الشرائط المظلمة الثقيلة تحيط تماما بـ غو تشينغ شان، مما أدى إلى جرح عميق في جميع أنحاء جسده. حتى عندما كان على وشك أن يتم تقطيعه إلى قطع، غو تشينغ شان ما زال لا يتحرك. جميع الشرائط توقفت فجأة عن الحركة في نفس الوقت.
لم يكتب أي شيء عن هذا في الأناجيل المقدسة، ولا حتى في الخرافات أو الأساطير.
تردد صوت شانو القلق من فراغ الفضاء.
ومع ذلك—
“أنا بخير، فقط عاطفي بعض الشيء، آسفا لجعلكِ تقلقين” قال غو تشينغ شان لها.
صحيح ايضا ان الاله لم يتراجع قط عن كلماتهم حتى الآن.
لم يكتب أي شيء عن هذا في الأناجيل المقدسة، ولا حتى في الخرافات أو الأساطير.
هل ستتراجع الآلهة عن كلماتهم؟
كان كثيرون يزرعون في صمت بذور الشك الخافتة.
رفعت شخصية الضوء عصا العظام في يدها في غو تشينغ شان “أيها الفانون، تأكدوا من أن تشهدوا هذا بوضوح بأعينكم”
الجميع نظر للأعلى.
تحدثت شخصية الضوء “مهما قدمتم من مساهمات، فستكون هذه هي نتائج مخالفة إرادة الاله”
داخل المتاهة، بدأ العشب والنباتات بالنمو تحت وهج أخضر واسع، يستحم الجميع تحت ضوء الاله.
شخصية الضوء كانت تسطع أكثر، تحلق في السماء.
ما عدا مكان وقوف غو تشينغ شان الذي تحول إلى صحراء مقفرة.
تحدثت شخصية الضوء “هذا العالم سيختم بعيدا مخلوقاً من الخطيئة الثقيلة، وهذا الفاني يأوي أفكاراً لا تختلف عن أفكار المخلوق الآثم”
“سأختمه هو والمخلوق الآثم في هذا العالم”
بقول ذلك، شخصية الضوء استخدمت عصا العظام وتشير مباشرة إلى غو تشينغ شان.
الضوء المقدس غلف جسد غو تشينغ شان.
أعلنت شخصية الضوء “سأمنحك قوة كافية لمحاربة الآثم، لا أكثر، ولا أقل”
“في الختم، ستخدم كخادم الإله الذي سيصد المخلوق”
“بمجرد أن تخسر، ستبتلعك الخطايا كلها”
“لكن حتى لو واصلت القتال بلا نهاية، فإن القوة الممنوحة لك ستبدأ بالضعف بعد 10 دقائق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء انتهى.
“بمجرد أن تتبدد القوة التي منحتك إياها الآلهة، ستعرف حقاً كم أنت عديم الأهمية”
استقرت الرمال المنجرفة ببطء.
“الخطايا داخل الختم ستلتهم روحك وجسدك كله”
“فقط قبل الموت، يجب أن تتعلم الحقيقة حقا: أن القوة التي وهبتها الآلهة هي وحدها التي ستسمح للبشر بالانتصار على الشر”
“ستعيش اللحظات الأخيرة من حياتك في بؤس وندم كما تكتشف أن ما تخليت عنه لا يمكن أن يعود أبدا”
صرخت شخصية الضوء “أن تكون مختوما في هذا المكان، ستلتهمك الخطية، هكذا تتوب بموتك!”
تبعًا لإرادتها، تحرّك الرمل حول غو تشينغ شان.
لم يتمكن غو تشينغ شان من الفرار، إلا أنه كان واقفاً ساكناً بينما كان يغرق ببطء في الصحراء.
كما لو كان يلتهم من قبل الرمال المنجرفة.
في النهاية، تحدثت شخصية الضوء “الفاني، الآلهة رحماء. حتى عندما تقضي عقوبتك، سأسمح لك بالاعتراف”
“تعال واعترف بمشاعرك الحقيقية مع كل الفانيين الذين يشهدون، دعهم يتذكرون لماذا قبلت موتك”
غو تشينغ شان غرق في الرمال.
لم يقل شيئاً.
في اللحظة الاخيرة فقط قبل ان يُبتلع كاملا، رفع ذراعه.
مع مليارات من الكائنات الحية ضمن طبقات العالم الـ 200 مليون.
أعطى الإله الأصبع الأوسط. الصمت تغلغل في جميع أنحاء العوالم اللامتناهية.
الجميع شاهد هذا دون تصديق.
لقد تجرأ على فعل شيء كهذا.
هذه اللفتة الإنسانية للإهانة تم الاعتراف بها عالمياً من كل عرق في العوالم اللانهائية
غو تشينغ شان ببساطة أبقى هذا الإصبع الأوسط مرفوعا، لا يتحرك ولو قليلا.
لماذا يحتاج لـ شي الصغيرة؟
يبدو أن هذا هو جوابه النهائي.
لماذا دفع ثمن التذكرة، لكنه رفض الذهاب؟
لقد حافظ على تلك البادرة حتى غرق جسده بالكامل في الرمال.
صُدم الجميع.
عندما اوشك الرمل ان يبتلع ذراعه المرفوعة ايضا، تحركت يده فجأة!
تجمدت شخصية الضوء لفترة.
سحب إصبعه الأوسط إلى الخلف، شدّ قبضته ووجه إبهامه إلى الأسفل.
جميع الالهة او الاله المذكورة هنا هيا (Gods).
كان صوته الهازئ يُسمع تحت الرمل.
“الآلهة منحت البشر الطريق إلى الألوهية، لكن الآلهة ستعاقب أيضا الخطاة الذين يعارضونهم” “تذكروا ما حدث اليوم” “من الآن فصاعدا، لن تطأ قدم أحد هذا العالم المختوم من الآثم والمذنب” “الموت فقط هو من ينتظر هؤلاء المجرمين!” بعد قول ذلك، شخصية الضوء طارت، متناثرة في أشباح الضوء التي تذوب ببطء في فراغ الفضاء. رحل الاله. داخل العوالم اللامتناهية، انحنى البشر مرة أخرى لإرسال الآلهة. … في مكان معين بين العوالم اللانهائية. سيجارة مشتعلة. أخذ تشانغ يينغ هاو نفسًا عميقًا ونفث سحابة من الدخان. “عظيم …” تمتم الى نفسه وغادر السفينة بسرعة. ناداه أحدهم “هل تريد ان تركب السفينة أم لا؟” “ليس بعد الآن” لوّح تشانغ يينغ هاو بيده باستخفاف. “لا يرد المال” حدّق إليه الرجل. ثمن كل تذكرة كبير جدا، لذلك بمجرد دفع ثمنها، لم يعد هناك عودة. “آه، حسنا، حظا سعيدا في رحلتك” ابتسم تشانغ يينغ هاو. نظر الرجل إليه عن كثب، ثم ألقى نظرة. هذا المكان عالم متتابع لذا فهو مقفر بشكل لا يصدق، لا توجد حضارات كبيرة أو أسواق هنا على الإطلاق.
“بالتراجع عن مجرد وعد، تدَّعي نفسك إلها؟”
724 مختوم بعيدا
بدأت الرمال في ابتلاع يده وأصابعه أيضًا.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
استقرت الرمال المنجرفة ببطء.
متأكّد بما فيه الكفاية، ذلك الذي نصّب نفسه “إله” لن يعيد شي الصغيرة.
كل شيء انتهى.
جميع الأناجيل المقدسة كتبت أن الإله لا يتراجع عن كلماتهم.
تمرد الفاني انتهى بإحتقاره.
“الخطايا داخل الختم ستلتهم روحك وجسدك كله” “فقط قبل الموت، يجب أن تتعلم الحقيقة حقا: أن القوة التي وهبتها الآلهة هي وحدها التي ستسمح للبشر بالانتصار على الشر” “ستعيش اللحظات الأخيرة من حياتك في بؤس وندم كما تكتشف أن ما تخليت عنه لا يمكن أن يعود أبدا” صرخت شخصية الضوء “أن تكون مختوما في هذا المكان، ستلتهمك الخطية، هكذا تتوب بموتك!” تبعًا لإرادتها، تحرّك الرمل حول غو تشينغ شان. لم يتمكن غو تشينغ شان من الفرار، إلا أنه كان واقفاً ساكناً بينما كان يغرق ببطء في الصحراء. كما لو كان يلتهم من قبل الرمال المنجرفة. في النهاية، تحدثت شخصية الضوء “الفاني، الآلهة رحماء. حتى عندما تقضي عقوبتك، سأسمح لك بالاعتراف” “تعال واعترف بمشاعرك الحقيقية مع كل الفانيين الذين يشهدون، دعهم يتذكرون لماذا قبلت موتك” غو تشينغ شان غرق في الرمال. لم يقل شيئاً. في اللحظة الاخيرة فقط قبل ان يُبتلع كاملا، رفع ذراعه. مع مليارات من الكائنات الحية ضمن طبقات العالم الـ 200 مليون. أعطى الإله الأصبع الأوسط. الصمت تغلغل في جميع أنحاء العوالم اللامتناهية. الجميع شاهد هذا دون تصديق. لقد تجرأ على فعل شيء كهذا. هذه اللفتة الإنسانية للإهانة تم الاعتراف بها عالمياً من كل عرق في العوالم اللانهائية غو تشينغ شان ببساطة أبقى هذا الإصبع الأوسط مرفوعا، لا يتحرك ولو قليلا.
لقد سخر من هذا الإله الذي تراجع عن كلماته.
متأكّد بما فيه الكفاية، ذلك الذي نصّب نفسه “إله” لن يعيد شي الصغيرة.
نُقش هذا المشهد العاطفي بعمق في عقول كل من شهدوه، غير قادرين على نسيانه لبقية حياتهم.
يبدو أن هذا هو جوابه النهائي.
تجمدت شخصية الضوء لفترة.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
لا يمكن أن تفعل أي شيء آخر لهذا المذنب لأنه قبل عقابه.
بسبب شيء قاله غو تشينغ شان.
جميع الأناجيل المقدسة كتبت أن الإله لا يتراجع عن كلماتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتبدد القوة التي منحتك إياها الآلهة، ستعرف حقاً كم أنت عديم الأهمية”
وكانت قد رجعت بالفعل إلى الوراء مرة واحدة، مع مليارات البشر من الشهود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كائن حي ضعيف وتافه يتجرأ على مواجهة الاله، مما يجعلهم غاضبين للغاية، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها هذا في تاريخ العالم الطويل.
إذا حاولت معاقبة غو تشينغ شان مرة أخرى على أفعاله، فإن ذلك سيثبت أنها تستطيع الاستمرار في العودة إلى أقوالها.
قبطان السفينة تمتم “رجل مجنون” قرر أن يتجاهله وأعطى الأوامر بالإقلاع. السفينة غادرت العالم. وقف تشانغ يينغ هاو ساكنًا وأخرج زوجًا من النظارات الشمسية. صمت. أصبح صوته باردا ببطء “يالها من الغطرسة، تعامل شريكي في العمل بهذه الطريقة، لم تفكر قط في العواقب؟” رمى بطاقة. بوف! ظهرت سحلية عملاقة خضراء داكنة اللون. “يينغ هاو الصغيرة، ما الأمر؟ أتحتاج إلى مساعدة؟”
الاله القادر على كل شيء لا يمكنه فعل شيء كهذا.
جميع الالهة او الاله المذكورة هنا هيا (Gods).
مر الوقت ببطء.
بدأت الرمال في ابتلاع يده وأصابعه أيضًا.
في النهاية، قالت شخصية الضوء “لقد خُتم الآثم وحُكم على المذنب بالعقاب المناسب”
غو تشينغ شان نظر إلى نفسه.
“الآلهة منحت البشر الطريق إلى الألوهية، لكن الآلهة ستعاقب أيضا الخطاة الذين يعارضونهم”
“تذكروا ما حدث اليوم”
“من الآن فصاعدا، لن تطأ قدم أحد هذا العالم المختوم من الآثم والمذنب”
“الموت فقط هو من ينتظر هؤلاء المجرمين!”
بعد قول ذلك، شخصية الضوء طارت، متناثرة في أشباح الضوء التي تذوب ببطء في فراغ الفضاء.
رحل الاله.
داخل العوالم اللامتناهية، انحنى البشر مرة أخرى لإرسال الآلهة.
…
في مكان معين بين العوالم اللانهائية.
سيجارة مشتعلة.
أخذ تشانغ يينغ هاو نفسًا عميقًا ونفث سحابة من الدخان.
“عظيم …”
تمتم الى نفسه وغادر السفينة بسرعة.
ناداه أحدهم “هل تريد ان تركب السفينة أم لا؟”
“ليس بعد الآن” لوّح تشانغ يينغ هاو بيده باستخفاف.
“لا يرد المال” حدّق إليه الرجل.
ثمن كل تذكرة كبير جدا، لذلك بمجرد دفع ثمنها، لم يعد هناك عودة.
“آه، حسنا، حظا سعيدا في رحلتك” ابتسم تشانغ يينغ هاو.
نظر الرجل إليه عن كثب، ثم ألقى نظرة.
هذا المكان عالم متتابع لذا فهو مقفر بشكل لا يصدق، لا توجد حضارات كبيرة أو أسواق هنا على الإطلاق.
_________
لماذا دفع ثمن التذكرة، لكنه رفض الذهاب؟
قبطان السفينة تمتم “رجل مجنون”
قرر أن يتجاهله وأعطى الأوامر بالإقلاع.
السفينة غادرت العالم.
وقف تشانغ يينغ هاو ساكنًا وأخرج زوجًا من النظارات الشمسية.
صمت.
أصبح صوته باردا ببطء “يالها من الغطرسة، تعامل شريكي في العمل بهذه الطريقة، لم تفكر قط في العواقب؟”
رمى بطاقة.
بوف!
ظهرت سحلية عملاقة خضراء داكنة اللون.
“يينغ هاو الصغيرة، ما الأمر؟ أتحتاج إلى مساعدة؟”
لم يكتب أي شيء عن هذا في الأناجيل المقدسة، ولا حتى في الخرافات أو الأساطير.
ألقت السحلية نظرة حذرة على المكان.
“استرخي، رئيس، لدي فقط سؤال صغير أريد أن أطرحه عليك” قال تشانغ يينغ هاو.
عندما سمعت هذه السحلية بذلك، هدأت وتحدثت بكسل “اذا كان سؤالا صغيرا، هل كان عليك حقا أن تستدعيني بالتحديد؟ حسناً، اسأل”
تشانغ يينغ هاو استنشق نفخة أخرى سميكة من الدخان.
حجب الدخان تعابيره.
ثم ألقى السيجارة على الأرض وطحنها بنعل قدميه.
“آه، أردت فقط أن أسأل، الآلهة التي ماتت في التاريخ، كيف تم قتلهم؟” اخفض رأسه وسأل بغير مبالاة.
حدّقت إليه السحلية، لم ترفع صوتها إلا بعد صمت طويل “هل تسمي هذا سؤالا صغيرا؟”
…
غو تشينغ شان غرق في الصحراء.
شعر بنفسه تغرق في طبقة من التكوين لم يكن تكوينا، بل بدا وكأنه نوع من الحاجز الذي يشبه التكوين.
متأكّد بما فيه الكفاية، ذلك الذي نصّب نفسه “إله” لن يعيد شي الصغيرة.
يبدو أنني سأدخل في الختم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنت شخصية الضوء أن يفقد القوة ببطء خلال صراعه ضد المخلوق الآثم، غير قادر ببطء على مواجهة هجمات الوحش ويموت عاجزًا في صراع يائس لا معنى له.
متأكّد بما فيه الكفاية، ذلك الذي نصّب نفسه “إله” لن يعيد شي الصغيرة.
يبدو أن هذا هو جوابه النهائي.
يفضل الرجوع على كلماته أمام الكثير من الأشخاص بدلاً من إعادة شي الصغيرة لي، لذا لابد أنه يخطط لشيء ما.
صُدم الجميع.
لماذا يحتاج لـ شي الصغيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت السحلية نظرة حذرة على المكان. “استرخي، رئيس، لدي فقط سؤال صغير أريد أن أطرحه عليك” قال تشانغ يينغ هاو. عندما سمعت هذه السحلية بذلك، هدأت وتحدثت بكسل “اذا كان سؤالا صغيرا، هل كان عليك حقا أن تستدعيني بالتحديد؟ حسناً، اسأل” تشانغ يينغ هاو استنشق نفخة أخرى سميكة من الدخان. حجب الدخان تعابيره. ثم ألقى السيجارة على الأرض وطحنها بنعل قدميه. “آه، أردت فقط أن أسأل، الآلهة التي ماتت في التاريخ، كيف تم قتلهم؟” اخفض رأسه وسأل بغير مبالاة. حدّقت إليه السحلية، لم ترفع صوتها إلا بعد صمت طويل “هل تسمي هذا سؤالا صغيرا؟” … غو تشينغ شان غرق في الصحراء. شعر بنفسه تغرق في طبقة من التكوين لم يكن تكوينا، بل بدا وكأنه نوع من الحاجز الذي يشبه التكوين.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر، ألقى نظرة على الأسفل.
إلا أن هذه القوة كانت تتسرب بصمت.
تحت الرمال المنجرفة كان هناك المزيد من الرمال المنجرفة.
نظر غو تشينغ شان مباشرة إلى شخصية الضوء وتحدث “أعرف فقط أن الإله لا يتحدث إلا الحقيقة”
لكن هذه المنطقة كانت الآن واسعة بما يكفي للتحرك.
كان لا يزال يتوهج من بقايا القوة التي قدمتها شخصية الضوء.
قفز غو تشينغ شان للخارج برفق وهبط على الرمل بالأسفل.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
كان هذا المكان واسع للغاية، على ما يبدو بحجم السوق السوداء.
يفضل الرجوع على كلماته أمام الكثير من الأشخاص بدلاً من إعادة شي الصغيرة لي، لذا لابد أنه يخطط لشيء ما.
لكن لم يكن هناك أي شيء هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تتبدد القوة التي منحتك إياها الآلهة، ستعرف حقاً كم أنت عديم الأهمية”
للأمام والخلف، اليسار واليمين، صعودا وهبوطا، لم يكن هناك سوى الرمال.
تمرد الفاني انتهى بإحتقاره.
غو تشينغ شان نظر إلى نفسه.
بينما ألقى غو تشينغ شان بيانه، شعر العدد الذي لا يحصى من الناس من مليارات العوالم كلهم بالعاطفة.
كان لا يزال يتوهج من بقايا القوة التي قدمتها شخصية الضوء.
“الآلهة منحت البشر الطريق إلى الألوهية، لكن الآلهة ستعاقب أيضا الخطاة الذين يعارضونهم” “تذكروا ما حدث اليوم” “من الآن فصاعدا، لن تطأ قدم أحد هذا العالم المختوم من الآثم والمذنب” “الموت فقط هو من ينتظر هؤلاء المجرمين!” بعد قول ذلك، شخصية الضوء طارت، متناثرة في أشباح الضوء التي تذوب ببطء في فراغ الفضاء. رحل الاله. داخل العوالم اللامتناهية، انحنى البشر مرة أخرى لإرسال الآلهة. … في مكان معين بين العوالم اللانهائية. سيجارة مشتعلة. أخذ تشانغ يينغ هاو نفسًا عميقًا ونفث سحابة من الدخان. “عظيم …” تمتم الى نفسه وغادر السفينة بسرعة. ناداه أحدهم “هل تريد ان تركب السفينة أم لا؟” “ليس بعد الآن” لوّح تشانغ يينغ هاو بيده باستخفاف. “لا يرد المال” حدّق إليه الرجل. ثمن كل تذكرة كبير جدا، لذلك بمجرد دفع ثمنها، لم يعد هناك عودة. “آه، حسنا، حظا سعيدا في رحلتك” ابتسم تشانغ يينغ هاو. نظر الرجل إليه عن كثب، ثم ألقى نظرة. هذا المكان عالم متتابع لذا فهو مقفر بشكل لا يصدق، لا توجد حضارات كبيرة أو أسواق هنا على الإطلاق.
إلا أن هذه القوة كانت تتسرب بصمت.
بينما ألقى غو تشينغ شان بيانه، شعر العدد الذي لا يحصى من الناس من مليارات العوالم كلهم بالعاطفة.
تمنت شخصية الضوء أن يفقد القوة ببطء خلال صراعه ضد المخلوق الآثم، غير قادر ببطء على مواجهة هجمات الوحش ويموت عاجزًا في صراع يائس لا معنى له.
يبدو أن هذا هو جوابه النهائي.
بصدق، كان هذا نوعا من التعذيب البطيء والقاسي، مصمَّما لدفع الضحية إلى اليأس.
هذا ما سأل عنه غو تشينغ شان قبل أن يحقق أمنيته.
“غونغزي، هل أنت بخير؟”
ومع ذلك—
تردد صوت شانو القلق من فراغ الفضاء.
جميع الالهة او الاله المذكورة هنا هيا (Gods).
“أنا بخير، فقط عاطفي بعض الشيء، آسفا لجعلكِ تقلقين” قال غو تشينغ شان لها.
يبدو أن هذا هو جوابه النهائي.
“شانو، تأكدي من الملاحظة وتذكري من الآن فصاعداً، ضد هذا النوع من ‘الإله’ الذي يظهر فجأة … تش، ليست فقط أساليبه قاسية، لا أستطيع حتى المقاومة على الإطلاق، يجب أن أكون أكثر هدوءاً في المرة القادمة” غو تشينغ شان تمتم.
صحيح ايضا ان الاله لم يتراجع قط عن كلماتهم حتى الآن.
“مفهوم، غونغزي” تحدثت شانو.
“همم، الآن لنذهب لرؤية الرجل الآخر المسجون هنا” غو تشينغ شان عبر ذراعيه وتطلع إلى الأمام.
خطوط من الضوء جاءت من كل اتجاه، تظهر ببطء كظلال ضخمة من الظلام في الجو.
“مختوم من جديد…”
كان الظل يدوي في حزن وغضب “اختُتمت دهورا، دون أن أعرف ضوء النهار، هل تعرفون كم هذا مؤلم؟”
تنهد غو تشينغ شان “تعازي”
زمجر الظل فجأة في وجهه “الفاني الملعون، بما انك تحمل هذه القوة عليك، سأقتلك وأكل لحمك! عندئذ فقط يمكن أن يخفف عني ضغائني بعض الشيء!”
أشار غو تشينغ شان إلى الوهج الإلهي حول نفسه وسأل بجدية “أتقصد هذا؟”
الظل لم يستجب.
انتشر في مئات الشرائط المظلمة ثم هاجم غو تشينغ شان من كل اتجاه.
غو تشينغ شان وقف ساكناً، أذرعه عبرت دون أي نية لمنعه.
عدة مئات من الشرائط المظلمة الثقيلة تحيط تماما بـ غو تشينغ شان، مما أدى إلى جرح عميق في جميع أنحاء جسده.
حتى عندما كان على وشك أن يتم تقطيعه إلى قطع، غو تشينغ شان ما زال لا يتحرك.
جميع الشرائط توقفت فجأة عن الحركة في نفس الوقت.
“الخطايا داخل الختم ستلتهم روحك وجسدك كله” “فقط قبل الموت، يجب أن تتعلم الحقيقة حقا: أن القوة التي وهبتها الآلهة هي وحدها التي ستسمح للبشر بالانتصار على الشر” “ستعيش اللحظات الأخيرة من حياتك في بؤس وندم كما تكتشف أن ما تخليت عنه لا يمكن أن يعود أبدا” صرخت شخصية الضوء “أن تكون مختوما في هذا المكان، ستلتهمك الخطية، هكذا تتوب بموتك!” تبعًا لإرادتها، تحرّك الرمل حول غو تشينغ شان. لم يتمكن غو تشينغ شان من الفرار، إلا أنه كان واقفاً ساكناً بينما كان يغرق ببطء في الصحراء. كما لو كان يلتهم من قبل الرمال المنجرفة. في النهاية، تحدثت شخصية الضوء “الفاني، الآلهة رحماء. حتى عندما تقضي عقوبتك، سأسمح لك بالاعتراف” “تعال واعترف بمشاعرك الحقيقية مع كل الفانيين الذين يشهدون، دعهم يتذكرون لماذا قبلت موتك” غو تشينغ شان غرق في الرمال. لم يقل شيئاً. في اللحظة الاخيرة فقط قبل ان يُبتلع كاملا، رفع ذراعه. مع مليارات من الكائنات الحية ضمن طبقات العالم الـ 200 مليون. أعطى الإله الأصبع الأوسط. الصمت تغلغل في جميع أنحاء العوالم اللامتناهية. الجميع شاهد هذا دون تصديق. لقد تجرأ على فعل شيء كهذا. هذه اللفتة الإنسانية للإهانة تم الاعتراف بها عالمياً من كل عرق في العوالم اللانهائية غو تشينغ شان ببساطة أبقى هذا الإصبع الأوسط مرفوعا، لا يتحرك ولو قليلا.
بسبب شيء قاله غو تشينغ شان.
تحت الرمال المنجرفة كان هناك المزيد من الرمال المنجرفة.
“مهلا، هل تريد الرحيل؟”
سأل بشكل عرضي.
قفز غو تشينغ شان للخارج برفق وهبط على الرمل بالأسفل.
لقد حافظ على تلك البادرة حتى غرق جسده بالكامل في الرمال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
