الهروب
702 الهروب
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
السوق السوداء.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
طبقا للإشارة في المركز، السفينة المتجهة إلى إمبراطورية التسع النجوم ستغادر خلال 10 دقائق.
اتخذ غو تشينغ شان مرة أخرى شكل وانغ تشنغ وهو يسير بسرعة في الشوارع.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
محلات الأسلحة، محلات تقييم الأصناف، دار المزاد، الحانات، المطاعم، الساحات، محلات الدروع، محلات التكنولوجيا المركزية، سوق الرقيق، الميدان المركزي للتجنيد، المركز العقاري لعالم الرمال المنجرفة، مكتب تسجيل نمط الحياة المجهولة والمناسبة، مكتب أمن السوق السوداء، الصالون الاحترافي، منظمة صائدي المكافآت، نقابة اللصوص، محلات المهارة، وهلم جرا… كان غو تشينغ شان يسير فى جميع انواع المباني والمنشآت.
702 الهروب
وفقا لخطط غو تشينغ شان الأصلية، كان عليه زيارة العديد من هذه الأماكن.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
على سبيل المثال، متجر تقييم البنود —— كان بحاجة لمعرفة قدرات الفرع الأسود واستخداماته، في ظل بيئة خاضعة للرقابة.
702 الهروب
متجر الأسلحة، الحانة، صالون المهن، محلات المهارات، وغيرها، كان سيحب زيارة أي من هذه الأماكن.
“إمبراطورية التسع النجوم” أجاب.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
لكن الآن، غو تشينغ شان تخلّ عن الفكرة وأراد فقط مغادرة هذا العالم في أقرب وقت ممكن.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
غطاء ظلام لم يسبق له مثيل كان يخيم على عقله.
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
السوق السوداء.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
قام بسرعة بمسح محيطه.
في السوق السوداء، مع الدوريات المستمرة التي يقوم بها الحراس، كانت الكائنات الحية من مختلف الأعراق تلتزم بطاعة بالقواعد، تسير في سلام ونظام.
في السوق السوداء، مع الدوريات المستمرة التي يقوم بها الحراس، كانت الكائنات الحية من مختلف الأعراق تلتزم بطاعة بالقواعد، تسير في سلام ونظام.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا. صعد الأربعة على متن السفينة. تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح.
وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة!
“الشدائد الكارمية…”
تمتم بخفة.
كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت.
كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره.
اللعنة!
هذا ليس شعور جيد.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى.
أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام.
بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
——الميناء العائم.
كان هذا المكان على حدود السوق السوداء، حيث العديد من الطائرات العابرة كانت تتحرك داخل وخارج الرصيف.
هذا هو المكان الذي يجب على المرء أن يذهب إليه ليغادروا هذا العالم!
غو تشينغ شان دخل بسرعة.
“مرحبا، سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
لاحظ أحد الموظفين غو تشينغ شان وسار نحوه ببطء.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
“أحتاج أن أصعد على متن السفينة التالية التي ستغادر العالم” أجاب غو تشينغ شان.
إمبراطورة عقرب الشيطان تعبس وأخرجت على مضض بعض المال لدفع ثمن ذلك.
“إلى أين تريد الذهاب؟” سأل الموظف.
قادهم الموظف إلى الغرفة الأخيرة وسحب الباب الانزلاقي برفق. لم يكن هناك أي شخص في الداخل، لكن كانت هناك طاولة، وأربعة كراسي ذات أذرع، وأكثر من مساحة كافية لراكب بشري لتمديد أرجلهم. تم وضع الفواكه والوجبات الخفيفة المختلفة على الطاولة بالإضافة إلى أربعة أكواب من الشاي الساخن المبخر. تم تركيب جدار زجاجي كبير للسماح للركاب برؤية كاملة للمناظر من الخارج من داخل السفينة. بعد إحضارهم إلى هنا، ابتسم الموظف “سنبحر بعد بضع دقائق، أتمنى لكم جميعا رحلة مريحة” بينما كان على وشك الانحناء، توقف. إمبراطورة عقرب الشيطان، زوجها، الطفل، بالإضافة إلى غو تشينغ شان جميعهم اعدّوا انفسهم. في الثانية التالية. بووم!
قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إمبراطورية التسع النجوم” أجاب.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
طبقا للإشارة في المركز، السفينة المتجهة إلى إمبراطورية التسع النجوم ستغادر خلال 10 دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
لذا كان هذا أفضل خيار له.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في ذلك، كان الموظف قد أنهى تسجيله بالفعل.
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
أجاب الموظف “اسمح لي أن أتحقق من المقاعد… آه، نعم، لا يزال هناك أربعة مقاعد، هل ترغب في حجز واحدة منها؟”
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
“نعم”
كانت هذه مجرد سفينة صغيرة، لكن على الأقل لا يزال هناك مقاعد، وستكون أسرع طريقة للمغادرة.
“كيف تريد أن تدفع سيدي؟ بالرغم من أن هذه فقط سفينة صغيرة، نحن لا نقبل عملات رقم 8 أو أقل”
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
“سأدفع بعملات رقم 10”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج غو تشينغ شان عملة معدنية من حقيبة صغيرة وأراها للموظف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان لم يفهم السبب لكنه ابتسم على مضض.
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
تم نحت جانب “الذيل” برقم [10]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطاء ظلام لم يسبق له مثيل كان يخيم على عقله.
كانت هذه العملة رقم 10، وأيضاً التي تلقاها غو تشينغ شان من نقيب الحرس كدفعة مقابل معلوماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
عند رؤية العملات رقم 10، أصبح موقف الموظف أفضل بكثير على الفور.
“انتظروا، مازالت هناك 3 مقاعد متبقية؟ ثم نريد أيضا أن نستقل” الاثنان نظرا للخلف. كانت امرأة ناضجة جميلة تتجه نحوهم، وراءها رجل خشن المظهر ببشرة ملطخة بالأسود، يقود صبياً يبلغ من العمر 6 -7 سنوات. غو تشينغ شان كان مذهولا. هذه المرأة كانت مألوفة جدا له لأنهم فقط قاتلوا منذ وقت ليس ببعيد. إمبراطورة عقرب الشيطان! اتخذت شكلا بشريا لتأتي إلى هنا! “إنه أنتِ؟” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يهتف. “بالفعل، سأشتري المقاعد أولاً، ثم سنتحدث” لوّحت إمبراطورة عقرب الشيطاني بيدها إليه بشكل رافض. تحدث الموظف “سيدة، هناك ثلاثة مقاعد متبقية، هل أنتِ ذاهبة الى—–” “أريد كل منهم” أجابت إمبراطورة عقرب الشيطان. “آه، نعم، سأفعل ذلك على الفور” أجاب الموظف.
تحدث “27 قطعة من عملة رقم 10 ستكون كافية”
ثم قام غو تشينغ شان بعدّ 27 قطعة معدنية وأعطاها له.
قام الموظف بسرعة بترتيب كل شيء.
“رجاءً تعال من هذا الطريق، سأقودك إلى سفينتك، عزيزي العميل” تحدث باحترام.
“نعم، شكرا لك” أجاب غو تشينغ شان.
عندما خطوا خطوات قليلة، صوت أنثوي جاء من الخلف.
إلى جانب هذا، بقية السفن تم تعليمها باللون الأحمر مما يعني أنها كانت ممتلئة بالفعل.
“انتظروا، مازالت هناك 3 مقاعد متبقية؟ ثم نريد أيضا أن نستقل”
الاثنان نظرا للخلف.
كانت امرأة ناضجة جميلة تتجه نحوهم، وراءها رجل خشن المظهر ببشرة ملطخة بالأسود، يقود صبياً يبلغ من العمر 6 -7 سنوات.
غو تشينغ شان كان مذهولا.
هذه المرأة كانت مألوفة جدا له لأنهم فقط قاتلوا منذ وقت ليس ببعيد.
إمبراطورة عقرب الشيطان!
اتخذت شكلا بشريا لتأتي إلى هنا!
“إنه أنتِ؟” لم يستطع غو تشينغ شان إلا أن يهتف.
“بالفعل، سأشتري المقاعد أولاً، ثم سنتحدث” لوّحت إمبراطورة عقرب الشيطاني بيدها إليه بشكل رافض.
تحدث الموظف “سيدة، هناك ثلاثة مقاعد متبقية، هل أنتِ ذاهبة الى—–”
“أريد كل منهم” أجابت إمبراطورة عقرب الشيطان.
“آه، نعم، سأفعل ذلك على الفور” أجاب الموظف.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا. صعد الأربعة على متن السفينة. تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
ثم نقر بسرعة على نقاط مختلفة في الفراغ، يبدو أنه يعمل شيئا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
عادت شانو إلى شكل سيفها واختبأت في فراغ الفضاء خلف ظهر غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان لم يفهم السبب لكنه ابتسم على مضض.
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
فكّر الرجل ذو البشرة السوداء لفترة وجيزة ووضع إصبعا واحدا.
قادهم الموظف إلى الغرفة الأخيرة وسحب الباب الانزلاقي برفق. لم يكن هناك أي شخص في الداخل، لكن كانت هناك طاولة، وأربعة كراسي ذات أذرع، وأكثر من مساحة كافية لراكب بشري لتمديد أرجلهم. تم وضع الفواكه والوجبات الخفيفة المختلفة على الطاولة بالإضافة إلى أربعة أكواب من الشاي الساخن المبخر. تم تركيب جدار زجاجي كبير للسماح للركاب برؤية كاملة للمناظر من الخارج من داخل السفينة. بعد إحضارهم إلى هنا، ابتسم الموظف “سنبحر بعد بضع دقائق، أتمنى لكم جميعا رحلة مريحة” بينما كان على وشك الانحناء، توقف. إمبراطورة عقرب الشيطان، زوجها، الطفل، بالإضافة إلى غو تشينغ شان جميعهم اعدّوا انفسهم. في الثانية التالية. بووم!
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
“إمبراطورية التسع النجوم” أجاب.
غو تشينغ شان على الفور تعرف على هذا الوهج الأخضر.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير. على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال. تغيرت تعابير الجميع. غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل. عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة. “إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
——إنه نفس الحضور الذي شعرت به من تلك الشجرة في الصحراء.
قام بسرعة بمسح محيطه.
ثم ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفتى المجاور للرجل.
بينما سار غو تشينغ شان بسرعة إلى الأمام، تنفسه أصبح ثقيلا بعض الشيء.
الفتى كان يحدق به، يبلع باستمرار.
702 الهروب
بعد قليل من التفكير، ضحك غو تشينغ شان بمرارة وفهم.
إمبراطورة عقرب الشيطان تعبس وأخرجت على مضض بعض المال لدفع ثمن ذلك.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان.
مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
إذن هذا الفتى كان ذلك العقرب الأسود الصغير، وهذا الرجل ذو البشرة السوداء لابد أنه زوج إمبراطورة عقرب الشيطان. مما يعني أنه لم يكن شجرة على الإطلاق – من الواضح جدا ما هو شكله الحقيقي.
“يا لها من مصادفة، لم أعتقد أنني سأقابلكم هنا” قال غو تشينغ شان.
—— ليس بسبب التعب، لكن بالأحرى لأن جسده شعر بالتوتر على نحو لم يسبق له مثيل.
“ذلك يذهب في الإتجاهين. كنت أعرف أن قدراتك القتالية مثيرة للإعجاب، لكن لم أكن أعتقد أن غرائزك ستكون جيدة كذلك” أجاب الرجل ذو البشرة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غريزة؟
ما الذي يعنيه؟
غو تشينغ شان على الفور تعرف على هذا الوهج الأخضر.
بينما كان غو تشينغ شان يفكر في ذلك، كان الموظف قد أنهى تسجيله بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نظرة غو تشينغ شان بمسح ضوئي بسرعة من خلال العلامات المختلفة بالقرب من الرصيف.
إمبراطورة عقرب الشيطان تعبس وأخرجت على مضض بعض المال لدفع ثمن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأدفع بعملات رقم 10”
“من فضلكم اتبعوني انتم الاربعة” ابتسم.
وهج أخضر لا نهاية له تدفق من إصبعه.
توقفت المجموعة عن الكلام وتتبعت الموظف عبر منطقة انتظار كبيرة قبل أن يصلوا إلى سفينة صغيرة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن غو تشينغ شان كان لا يزال يشعر بعدم الارتياح. وجد نفسه لسبب غير معروف في حالة استعداد للقتال، كما لو انه مستعد للمخاطرة بحياته في اية لحظة! “الشدائد الكارمية…” تمتم بخفة. كان هذا صحيحاً، من دون أي تحذيرات، كانت محنته الكارمية الأخيرة والأكثر خطورة تقترب بصمت. كان هذا الشعور غير واضح ولا يوصف كما لو كان الطريق المفترق للحياة والموت في انتظاره. اللعنة! هذا ليس شعور جيد. عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان يشعر بالحنين إلى محنة البرق، لأنه بالمقارنة، الضغط الذي أحدثته الشدائد الكارمية لم يكن على نفس المستوى. أجبر نفسه على الحفاظ على صفاء الذهن واستمر إلى الأمام. بعد لحظات قليلة، وصل إلى نهاية الطريق.
كانت سفينة حرفي، مشابهة جداً للنوع الذي زوّدته جمعية حارس البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ألقى غو تشينغ شان نظرة على الفتى المجاور للرجل.
“سفينة من النوع السحري، هم، لطيف جداً، يجب أن تكون أفضل قليلاً من سفينة النوع التكنولوجي” أومأت إمبراطورة عقرب الشيطان برضا.
صعد الأربعة على متن السفينة.
تم ترتيب السفينة بحيث يحتوي كل منها على أربعة ركاب.
في الأصل، فكّر غو تشينغ شان بالذهاب إلى نقابة اللصوص لمعرفة ما إذا كان بإمكانهم فتح حقيبة الرجل ذو اللباس الأسود.
قادهم الموظف إلى الغرفة الأخيرة وسحب الباب الانزلاقي برفق.
لم يكن هناك أي شخص في الداخل، لكن كانت هناك طاولة، وأربعة كراسي ذات أذرع، وأكثر من مساحة كافية لراكب بشري لتمديد أرجلهم.
تم وضع الفواكه والوجبات الخفيفة المختلفة على الطاولة بالإضافة إلى أربعة أكواب من الشاي الساخن المبخر.
تم تركيب جدار زجاجي كبير للسماح للركاب برؤية كاملة للمناظر من الخارج من داخل السفينة.
بعد إحضارهم إلى هنا، ابتسم الموظف “سنبحر بعد بضع دقائق، أتمنى لكم جميعا رحلة مريحة”
بينما كان على وشك الانحناء، توقف.
إمبراطورة عقرب الشيطان، زوجها، الطفل، بالإضافة إلى غو تشينغ شان جميعهم اعدّوا انفسهم.
في الثانية التالية.
بووم!
غو تشينغ شان لم يرد البقاء في هذا العالم ولو للحظة أطول.
في أعماق الأرض، سمع صوت اصطدام كبير.
على الرغم من أن السوق السوداء كانت في السماء، إلا أن موجات الصدمة التي اجتاحت الهواء مكَّنتهم من تقدير حجم الزلزال.
تغيرت تعابير الجميع.
غو تشينغ شان مسح العرق البارد من على جبهته —— كان يعرف ما كان يجري بالفعل.
عائلة عقرب الشيطان تبادلت النظرات القلقة.
“إنه يخرج، بابا، ذلك الشيء يخرج!” الفتى الصغير عانق ذراع الرجل وتحدث بخوف.
وراءها لوّح الرجل ذو البشرة السوداء لغو تشينغ شان وابتسم.
يصور جانب ‘الرأس’ من العملة المعدنية مخلوقاً بأطراف طويلة مختلفة حادة، شائكة، شبيهة بالمنشار، مع وصف [عرض فارغ، يحب أن يأكل فريسته وهي على قيد الحياة، جسده حاد وسام]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات