البؤرة الحدودية
663 البؤرة الحدودية
—— في الوقت الحالي بسبب التغير في طولها، لم تكن قادرة على الإتكال بشكل مريح على العرش كما كانت تفعل. كان عليها أن تغير وضعها أكثر قليلاً لكي تتكأ عليه بشكل مريح.
عالم شين وو ما بعد الاندماج.
شيه داو لينغ تتمتم.
قاعة باي هوا.
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
شيه داو لينغ كانت تجلس على عرشها ذو العشرة آلاف زهرة.
“لا… تخرجي، هوه؟”
—— في الوقت الحالي بسبب التغير في طولها، لم تكن قادرة على الإتكال بشكل مريح على العرش كما كانت تفعل. كان عليها أن تغير وضعها أكثر قليلاً لكي تتكأ عليه بشكل مريح.
“هذا حقاً—– مزعج جداً”
كلتا ساقيها كانتا الآن مرفوعتين عن الأرض، متدلّيتين في الهواء.
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
لم تستطع فعل شيء سوى تركهم على هذا النحو.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
“هذا حقاً—– مزعج جداً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
التفكير بعناية في الأحداث الأخيرة، شعرت شيه داو لينغ بالعجز والحذر في آن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ماذا عني؟”
بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
“لا… تخرجي، هوه؟”
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
شيه داو لينغ تتمتم.
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
وضعت الدمية الفخمة بجانبها وأخرجت صدفة سلحفاة.
كانت البؤرة الحدودية هي الأقرب إلى مناطق الصراع، لذلك كانت مسؤولة عن كونها مركزا لنقل الأفراد إلى مناطق الصراع لسنوات لا تحصى.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
من بينهم، كانت العرافة قادرة على التنبؤ بالحظ السعيد أو السيء، تسترق نظرة إلى المستقبل، أعمقهم وأكثرهم غموضاً.
شيه داو لينغ تتمتم.
منذ أن كانت لا تزال مزارعة في عالم القداسة، كانت شيه داو لينغ خبيرة في العرافة، والآن بعد أن زادت زراعتها، فقد عمقت فقط فهمها لقوانين العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
تحسنت خبرتها في العرافة بشكل كبير مقارنة بالسابق.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
[تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
اندلع لهب شديد من يدها، أحرقت صدفة السلحفاة.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
في لحظات قليلة، بدأت الصدفة تصدر اصواتا طنانة.
“إنه وحش؟”
بعد لحظات قليلة، عندما تفحمت الصدفة تماما دون أية تغييرات اخرى، خمدت النيران.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أنتِ خائفة؟”
كانت الصدفة الآن متصدعة في جميع الأنحاء بعد أن احترقت، العديد من الأماكن بالفعل فضفاضة بحيث يمكن أن تنكسر في أي وقت.
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
المكان الوحيد الذي لم يتفحم كان حيث كتبت [تنين مخفي، ينتظر للإنقضاض]
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
تتمتم شيه داو لينغ “السفر ليس مفيدا ومؤسفا، إلا أن البقاء في مكانه مفيد … يبدو أنني لا ينبغي أن أذهب إلى أي مكان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
وضعت الصدفة بعيدا، لمحت في الدمية الفخمة بجانبها ولم تستطع إلا أن تتنهد.
التفكير بعناية في الأحداث الأخيرة، شعرت شيه داو لينغ بالعجز والحذر في آن واحد.
“لذا كانوا يفكرون حقا بسلامتي”
“حسنا جدا، سأبقى هنا وأزرع حتى اخترق”
بينما اللوردات الأربعة كانوا يقرأون الأخبار.
وضعت الجنية باي هوا الدمية الفخمة في صدرها، جلست بدقة على عرشها، أغلقت عينيها وبدأت في الزراعة.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
بضع لحظات من الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصدفة الآن متصدعة في جميع الأنحاء بعد أن احترقت، العديد من الأماكن بالفعل فضفاضة بحيث يمكن أن تنكسر في أي وقت.
كان من الممكن سماع خطوات سريعة.
بضع لحظات من الصمت.
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها.
لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة.
كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية.
كيف لي أن أشرح هذا؟
بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك”
كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة.
“اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال.
كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو.
ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!”
الجنية باي هوا عبست بجو مهيب ——
——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر.
هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ.
“عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحول الضوء الى هذه الكلمات، مدّت شيه داو لينغ يدها الصغيرة جدا الآن رافعة الصدفة الى الاعلى وقالت “احترق!”
بينما كانت تتحدث، بدأت يداها في تشكيل ختم يد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
لم يمضِ وقت طويل حتى سُمعت صرخة يائسة من القاعة.
…
على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
بينما اللوردات الأربعة كانوا يقرأون الأخبار.
663 البؤرة الحدودية
غو تشينغ شان كان يقرأ أيضا صحيفة.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
“مات مدفع الرشاش الآلي…”
عندما توقفت حالتها التأملية، عبست شيه داو لينغ وهي تفتح عينيها. لرؤية أن تشين شياو لو قد أحضر شيوشيو، كلاهما يقف عند بوابة القاعة. كانت الجنية باي هوا على وشك التحدث، لكنها استذكرت حالتها الحالية. كيف لي أن أشرح هذا؟ بينما كانت مترددة، كان تشين شياو لو قد استجوابها بصوت عال “من هذه الفتاة الصغيرة؟ أتجرؤ على الجلوس على عرش العشرة آلاف زهرة؟ هل تعبت من العيش؟”
يتمتم لنفسه.
في الوقت الراهن، لم يكن قادرا على معالجة تلك المعلومات.
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
مثل هذه القوة ماتت ببساطة دون أن يعرف أحد السبب.
أي نوع من المخلوقات هذا الشيء يختبئ داخل معهد الاله؟
“ماذا تقرأ؟ أنا لا أفهم كلمة واحدة”
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
“ماذا تقرأ؟ أنا لا أفهم كلمة واحدة”
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ” “وهل غادر حقاً؟” “في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة” هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت” عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم. كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع. رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه. خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك. نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول. “آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل” الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه. “بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
نينغ يوي تشان كانت تشعر بالعجز قليلاً.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
هذه العاطفة كانت شيئا نادرا ما تملكه.
وضعت شيه داو لينغ الصدفة أمام نفسها وبدأت تفحصها بعناية.
منذ وصولها إلى هذا المكان الأجنبي، لاحظت أنها لا تفهم الكلمات التي يتحدث بها أشخاص آخرون أو حتى لوحات الإعلانات من مختلف المحلات التجارية حول هنا، ولا قليلا.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
بفضل ملاحظتها الحادة، لاحظت أن اللوحات لم تكن تستخدم نفس اللغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
كما أن عدداً قليلاً من الناس لم يكونوا يتحدثون بنفس اللغة التي تحدثوا بها.
—— في الوقت الحالي بسبب التغير في طولها، لم تكن قادرة على الإتكال بشكل مريح على العرش كما كانت تفعل. كان عليها أن تغير وضعها أكثر قليلاً لكي تتكأ عليه بشكل مريح.
لكن قبل أن تأتي إلى هنا، الطائفة أعدت لها اللغات الثلاث الأكثر شيوعا فقط.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
طائفتها فعلت كل ما في وسعها.
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
وضع غو تشينغ شان الصحيفة وواساها “لا بأس، الآن ونحن هنا، سنتعامل مع مشكلة حاجز اللغة الخاص بكِ أولا”
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل” “لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله” “”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
“كنت صديقا لمنظمة معينة، لقد ساعدوني” أجاب غو تشينغ شان.
اندلع لهب شديد من يدها، أحرقت صدفة السلحفاة.
“إذن ماذا عني؟”
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
“لا تقلقي، سأفكر بشيء”
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
وضعت الصدفة بعيدا، لمحت في الدمية الفخمة بجانبها ولم تستطع إلا أن تتنهد.
—–كانت هذه خريطة البؤرة، التي تفصل مختلف المباني والمناطق في هذا العالم.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
كانت البؤرة الحدودية هي الأقرب إلى مناطق الصراع، لذلك كانت مسؤولة عن كونها مركزا لنقل الأفراد إلى مناطق الصراع لسنوات لا تحصى.
شملت الفنون الستة للزراعة: العرافة، التكوين، الحدادة، الخيمياء، التعاويذ، الطبخ. (ملاحظة المترجم الأجنبي: الخيمياء كانت تُترجم سابقاً إلى صناعة الحبوب)
أي شخص يدخل مناطق الصراع يجب أن يتوقف هنا لفترة قصيرة من الوقت.
منذ أن كانت لا تزال مزارعة في عالم القداسة، كانت شيه داو لينغ خبيرة في العرافة، والآن بعد أن زادت زراعتها، فقد عمقت فقط فهمها لقوانين العالم.
لهذا السبب، بعد كل هذه السنوات من التطور، هذا العالم أصبح مزدهرا بشكل لا يمكن تصوره. لم يكن الموقع أشبه بأي موقع عسكري، بل كان أشبه بميناء تجاري نشط.
ظهر ضوء صغير على طرف إصبعها بينما كانت تكتب بسرعة بضع كلمات على الصدفة.
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
أومأت نينغ يوي تشان وسارت معه.
دوي صوت أنثوي غير ناضج داخل القاعة.
مشى مختلف المبتدئين من جميع الأشكال والأحجام في الشوارع، كان لبعضهم مظاهر غريبة حقا جذبت انتباه نينغ يوي تشان.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
“انظر إليه، لماذا أسنانه طويلة؟” أرسلت صوتها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل” “لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله” “”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
“آه، هذا مقاتل من عشيرة الماموث”
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا” “لماذا؟” “لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً” “ماذا!!” هتف غو تشينغ شان. “لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ” “آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة) “أنت تعرفها؟” “تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة) ضحكت نينغ يوي تشان. بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا” “لماذا تقولين ذلك؟” “كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا” “أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
“إنه وحش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كلمات اللوردات من قبل، فقد استنتجت بغرائزها أنها يجب أن تفكر جديًا فيما قالته يون جي.
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
“بالفعل، السبب الذي جعله يتخذ شكلا بشريا هو أن شكله الأصلي كان كبيرا جدا بحيث لا يمكن أن يتحرك بسهولة في هذا المكان، سبب آخر هو أن مظهر الإله القديم كان من المفترض تماما نفس مظهر البشر، لذلك تتفق الأعراق من العوالم اللامتناهية ضمنا على استخدام الشكل البشري كمظهر مشترك لجعل التواصل أسهل”
“أتعني —— الكثير من الرجال هنا ليسوا بشراً في الواقع؟”
أومأت نينغ يوي تشان وسارت معه.
“نعم، أنتِ خائفة؟”
غو تشينغ شان كان يقرأ أيضا صحيفة.
“كم هو مثير” ضحكات نينغ يوي تشان.
في هذا الوقت، رجل مغطى من الرأس إلى أخمص القدمين في الفراء الأسود مشى امام غو تشينغ شان وهمس له “سمعت محادثتك، هذه الفتاة المبتدئة جيدة جدا، ما رأيك أن تبيعها لي؟”
بضع لحظات من الصمت.
“ليست للبيع” أجاب غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل” “لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله” “”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
نظر الرجل إلى غو تشينغ شان قليلا، اخرج جهازا صغيرا وتحقق من البيانات عليه قبل ان يتذمر ويغادر.
وضعت الدمية الفخمة بجانبها وأخرجت صدفة سلحفاة.
“أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
تنهدت الجنية باي هوا وشرحت “شياو لو، أنا شيفو خاصتك” كان تعبيرها صارم كما هو الحال دائما، لكن بسبب قامتها الصغيرة، مظهر الصارم بدلا من ذلك تحول إلى الشجاعة المزيفة اللطيفة. “اهاهاهاها، انتِ تدعي انكِ شيفو؟” تشين شياو لو ضحك بصوت عال. كان قد افترض بالفعل أن هذه الفتاة الصغيرة يجب أن تكون شخصا جلبت من قبل باروكة كبير من عالم زراعة آخر الذي جاء للقاء شيفو. ثم رفع شياو لو أكمامه وتصرف بشكل مرعب “لا تجرؤي على التصرف بلطافة، انزلي من ذلك العرش الآن، وإلا، فإن هذا العم سيريكِ لماذا أُطلق عليه سيد الدغدغة!” الجنية باي هوا عبست بجو مهيب —— ——— لم يظهر في الواقع على جسدها، مظهرها الآن كان ببساطة صغيرا جدا، لذلك إلى جانب التصرف بلطافة كما لو كانت عابسة، لم يكن هناك على الإطلاق أي شيء آخر يمكن أن يظهر. هذا بدوره تسبب في زيادة غضب شيه داو لينغ. “عم؟ سيد الدغدغة؟ لماذا لدي تلميذ أحمق مثلك؟”
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
بينما كان يفكر، سأله صوت أنثوي.
“لا، لكنني أشعر بسوء النية من عينيه. أدار ظهره لنا، هل يمكنني أن ألاحقه وأقطع رأسه؟” ردت نينغ يوي تشان.
بقول ذلك، غو تشينغ شان أخرج خريطة.
بينما كانت تتحدث، كانت مستعدة بالفعل بسلّ نصلها.
هذه العاطفة كانت شيئا نادرا ما تملكه.
قام غو تشينغ شان بمسح العرق البارد عن جبهته، سحب يدها للخلف، وأقنعها بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكدة أنه من هذه النقطة فصاعدًا، ما دام هناك سبب معقول، ليست هناك قاعدة ضد القتل، صحيح؟” سألت نينغ يوي تشان فجأة.
“ما زلنا لم ندخل مناطق الصراع، ما زال هناك وقت لذلك بعد أن ندخل”
“لا حاجة للإنتباه إلى القمامة مثله”
“”——كم هو مؤسف أن لينغ تيان شينغ ليس هنا، وإلا نزهتنا الصغيرة كانت ستكون أكثر متعة”
“وجدتها، يمكننا أن نتجه مربعين في ذلك الاتجاه، يجب أن يكون هناك عدد قليل من المكتبات” غو تشينغ شان وضع الخريطة بعيدا وقال.
“هو” جهود غو تشينغ شان لتغيير الموضوع جذبت أخيراً انتباه نينغ يوي تشان وهي تبتسم “أعتقد أنه من الأفضل أنه ليس هنا”
“لماذا؟”
“لقد وجد بالفعل رفيقة الداو، طفله يجب أن يولد قريباً أيضاً”
“ماذا!!” هتف غو تشينغ شان.
“لم تتوقع ذلك؟ رفيقة الداو هي لي شياو يو من طائفة شيا تشونغ”
“آه، واحدة من المزارعات في الثنائي شينيو لويان هوه” (ملاحظة: شعر من الفصل 244، يعني امرأة جميلة)
“أنت تعرفها؟”
“تشين شياو لو كان حسودا جدا من اسمهم المجمع، حتى أنه حاول تشكيل مجموعة تشينغ لو معي” (ملاحظة: شعر آخر من الفصل 244، يعني بيت دعارة)
ضحكت نينغ يوي تشان.
بعد الضحك، تحدثت “لي شياو يو كانت جميلة مشهورة في جميع أنحاء الأرض، حقيقة أن لينغ تيان شينغ تمكن من أن يصبح رفيقها الداو أفادت زراعته أيضا”
“لماذا تقولين ذلك؟”
“كان عنصره الطبيعي هو الماء، الذي ينمو في الغالب نحو الصقيع، لذلك هو شخص بارد بطبيعته، لكن مع لي شياو يو، لم يستطع أن يبقى باردا”
“أتذكر ذات مرة عندما كنا أنا و لينغ تيان شينغ نقود القوات للقضاء على مجموعة من الوحوش الشريرة التي بقيت في عالم شين وو، لي شياو يو أرسلت له فجأة تعويذة اتصال قائلة أنها تريد تجربة مهاراته الشخصية في الطبخ”
“كيف تعاملت مع الأمر من قبل؟” سألت نينغ يوي تشان.
“وبعد ذلك؟”
كانت البؤرة الحدودية هي الأقرب إلى مناطق الصراع، لذلك كانت مسؤولة عن كونها مركزا لنقل الأفراد إلى مناطق الصراع لسنوات لا تحصى.
“بعد وقفة قصيرة، أجاب بـ ‘حسنا’ ”
“وهل غادر حقاً؟”
“في ذلك الوقت، كان التخلص قد تم في الأساس، لذلك طلب مني أن أتولى الباقي بينما كان يعود بسرعة لطهي وجبة”
هزّت نينغ يوي تشان رأسها “ربما لن أنسى أبدا تعبيره المحرج في ذلك الوقت”
عند هذه النقطة، وصلوا إلى وجهتهم.
كان هناك ما مجموعه أربعة مكتبات في هذا الشارع.
رأى غو تشينغ شان على الفور أحد معارفه.
خلف منضدة مكتبة جمعية حارس البرج، رجل عجوز قلق كان يجلس هناك.
نفس الرجل العجوز الذي أخذه إلى أبول.
“آه؟ إنه أنت؟ صديقي العزيز، لقد مضى وقت طويل”
الرجل العجوز بالكاد ابتسم عندما رآه.
“بالفعل، أحضرت صديقا إلى هنا لشراء كتاب اللغات” قال غو تشينغ شان له.
قاعة باي هوا.
“هل تفهمين ماقاله؟” غو تشينغ شان تفاجأ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات