وضع أكثر خطورة
بدأت الرياح بالعواء.
في لحظات قليلة، صارت سُحُب المحنة سميكة جدا بحيث بدا ومض البرق الذي ينبعث أحيانا في السماء كوحش متوحش يختبئ بين السُّحُب.
بعد ملاحظة أن أحد المزارعين يحاول الاختراق، استجابت قوانين العالم لذلك.
لكن على عكس تيانما الأخرى، فإن تعبير هذه المرأة ذات الرداء الأسود لم يشتمل على أي قدر من السحر أو الجاذبية، بل كان يقتصر على مظاهر الهيبة والجلال. بزهرة وُلدت من كل خطوة من خطواتها، هبطت ببطء أمام غو تشينغ شان. لاحظته بصمت.
على عكس العوالم الأخرى، داخل هذا العالم المفقود للآلهة القديمة، عنصر البرق كان الأقوى.
ومض سيف الأرض، يظهر نفسه من فراغ الفضاء.
فقد مثل إرادة الآلهة القادرة على تدمير كل شيء.
مخلوق شرير آخر خرج من فراغ الفضاء.
كان عقاب الاله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إيليا تجمدت.
بسبب ذلك—
فقد مثل إرادة الآلهة القادرة على تدمير كل شيء.
على الرغم من أن غو تشينغ شان لم يبدأ اختراقه في الواقع، تجمعت الغيوم الداكنة كثيرا لدرجة أنها امتدت على طول الطريق حتى الأفق.
“أجل، كنت في انتظار تيانما أخرى” أجاب غو تشينغ شان.
العالم كله غرق في الظلام.
بينما كان يفكر، انفتح صدع في الفراغ.
غو تشينغ شان شعر أيضا أن غير متوقع قليلا.
رُفعت حواجب غو تشينغ شان ووقف بسرعة.
عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.
أخذت نفسا عميقا قبل أن تتابع “لهذا هو حاليا يستخدم القانون العام لجميع العوالم وذلك السوار في محاولة لاستدعاء تيانما” “إذا نجح، حتى بدون دفع أي ثمن، قانون العالم نفسه سيطلق عنان تيانما لمحاولة قتله!” “حقا… كيف يمكن للمرء أن يأتي بمثل هذا الحل؟” تنهدت.
لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها غيوم المحنة الضخمة التي غطت السماء بأكملها.
من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.
في لحظات قليلة، صارت سُحُب المحنة سميكة جدا بحيث بدا ومض البرق الذي ينبعث أحيانا في السماء كوحش متوحش يختبئ بين السُّحُب.
وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.
ظهرت عظمة البرق تدريجيا للناس في الأسفل.
إمرأة ناضجة وجميلة خرجت من الصدع في الفضاء.
“يا إلهي، لا يمكن لأحد أن يتمكن من اتخاذ هذا المستوى من محنة البرق” علق أحد حراس طائر العليق.
كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.
عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”
“ليس هذا هو الحال على الإطلاق” ابتسمت لورا بمرارة “منذ أن التقيت به، لم يفعل هذا الرجل سوى أخطر الأشياء الممكنة”
باستشعار تجمع الطاقة في السماء، أعطت إيليا تقييمها “إذا استمرت على المستوى الحالي، أعتقد أنه لا يزال بإمكانه أخذها، ومع ذلك، سمعت أن محنة البرق للمزارع ستصبح أقوى خطوة بخطوة خلال العملية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.
“لماذا إختار أن يخترق عالم المحنة مع برق بهذا القوة؟ أنا لا أفهم!” إيليا كانت مشوشة أيضا.
على الرغم من أنه أعد الكثير من التدابير المضادة، مع إعداد العديد من أختام اليد في صمت، لا يزال لا يستطيع الحفاظ على هدوئه تماما.
لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.
من الفراغ المحيط بالساحة، ظهر فجأة عفريت أرجواني متوهج.
الرياح كانت تزداد قوة.
غو تشينغ شان تجمد.
بدأ سوار الأجراس الذي يحوم أمام غو تشينغ شان في الرنين مع أجراس واضحة ومدوية.
دقت دقات الجرس في الهواء.
بالنظر الى السوار، ارتجفت إيليا فجأة.
لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.
“فهمت!” تتمتم.
لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.
“ماذا؟” سألت لورا فورا.
كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.
أجابت إيليا “الطريقة التي يمكن بها للمزارع أن يصبح أقوى هي سرقة وسحب الموارد من الطبيعة لتزويد نفسه وزيادة قوته. لهذا السبب، كلما اخترقوا، كانت السماء تمطر البرق وتظهر جميع أنواع المخلوقات الشريرة للتدخل، هذا هو نفس المصير الذي يجب أن يواجهه كل مزارع في كل عالم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستشعار تجمع الطاقة في السماء، أعطت إيليا تقييمها “إذا استمرت على المستوى الحالي، أعتقد أنه لا يزال بإمكانه أخذها، ومع ذلك، سمعت أن محنة البرق للمزارع ستصبح أقوى خطوة بخطوة خلال العملية … ”
أخذت نفسا عميقا قبل أن تتابع “لهذا هو حاليا يستخدم القانون العام لجميع العوالم وذلك السوار في محاولة لاستدعاء تيانما”
“إذا نجح، حتى بدون دفع أي ثمن، قانون العالم نفسه سيطلق عنان تيانما لمحاولة قتله!”
“حقا… كيف يمكن للمرء أن يأتي بمثل هذا الحل؟” تنهدت.
الحراس تجمدوا.
لم تكن لورا مرتخية على الإطلاق “لكن محنة البرق هنا تمثل عقاب الاله، قوتها تتضخم بشكل كبير، تيانما هي المخلوقات التي تتغذى على روح البشر، ألن يأكلوه حياً فحسب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『لماذا لا؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
أخبرتها إيليا “لنستمر في المراقبة، فهو لن يفعل امورا تشكل خطرا كبيرا على نفسه”
غو تشينغ شان لا يمكن أن يفكر في أي سبب على الفور.
“ليس هذا هو الحال على الإطلاق” ابتسمت لورا بمرارة “منذ أن التقيت به، لم يفعل هذا الرجل سوى أخطر الأشياء الممكنة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر الى السوار، ارتجفت إيليا فجأة.
بينما كانا يتحدثان، حدثت ظاهرة أخرى غير طبيعية.
الحراس تجمدوا.
من الفراغ المحيط بالساحة، ظهر فجأة عفريت أرجواني متوهج.
كان أغرب ما في الأمر أنه حتى بعد مرور الوقت الذي استغرقه البخور، لم تظهر بعد تيانما.
لم يكن هذا تيانما، بل كان مجرد مخلوق شرير لاحظ مزارعاً يخترق.
من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.
بالعودة إلى نظام كهف عالم شن وو، كان غو تشينغ شان قد رأى هذه الأنواع بالفعل عندما اخترق في ذلك الوقت.
وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.
من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.
بالعودة إلى نظام كهف عالم شن وو، كان غو تشينغ شان قد رأى هذه الأنواع بالفعل عندما اخترق في ذلك الوقت.
كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.
على الرغم من أنه أعد الكثير من التدابير المضادة، مع إعداد العديد من أختام اليد في صمت، لا يزال لا يستطيع الحفاظ على هدوئه تماما.
『آه، مزارع، هاك هاك، طعام لذيذ مليء بالطاقة الروحية …』
بينما كان يفكر، انفتح صدع في الفراغ.
العفريت تحدث بينما يسيل لعابه.
مخلوق شرير آخر خرج من فراغ الفضاء.
ومض سيف الأرض، يظهر نفسه من فراغ الفضاء.
إمرأة ناضجة وجميلة خرجت من الصدع في الفضاء.
في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار ببطء عائداً، يحوم بصمت بجانب غو تشينغ شان.
فتح غو تشينغ شان عينيه وقال “لا تأخذ حياتهم، إذا سببنا الكثير من النزاع، فلن يكون ذلك جيداً للتفاوض بشأن الأعمال التجارية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب ذلك—
「أهذا صحيح؟ حسنا」أجاب سيف الأرض.
ما نوع العلاقة …
طار ببطء عائداً، يحوم بصمت بجانب غو تشينغ شان.
“حول ذلك، أممم، انها قصة طويلة … يمكنني أن أشرح …”
مخلوق شرير آخر خرج من فراغ الفضاء.
إمرأة ناضجة وجميلة خرجت من الصدع في الفضاء.
خرج من جسده عدد لا يحصى من أسياخ العظام، تهتز في الهواء وكأن لكل منها إحساسه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها غيوم المحنة الضخمة التي غطت السماء بأكملها.
بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلّت واقفة هناك دون أن تنطق بكلمة، لم تفصح عن أيّ حضور أو مشاعر.
“آه، شقي صغير الذي أوشك ان يخترق عالم القداسة، فقط بما فيه الكفاية لوجبة اليوم』
غو تشينغ شان تجمد.
كان الشيطان* يتمتم وهو يخرج تماما من الفراغ.
بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.
(الشيطان هنا بكلمة fiend، شيطان نوع ثاني يعني)
لا يمكنه أن يسبب المزيد من سوء الفهم.
هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.
أخبرتها إيليا “لنستمر في المراقبة، فهو لن يفعل امورا تشكل خطرا كبيرا على نفسه”
طار الى الامام بصمت وضرب رأس الشيطان برفق.
فتح غو تشينغ شان عينيه وقال “لا تأخذ حياتهم، إذا سببنا الكثير من النزاع، فلن يكون ذلك جيداً للتفاوض بشأن الأعمال التجارية”
تحول الشيطان على الفور إلى ظل مذعور، انزلق إلى الفراغ واختفى.
عند نقطة معينة.
في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.
عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”
كان أغرب ما في الأمر أنه حتى بعد مرور الوقت الذي استغرقه البخور، لم تظهر بعد تيانما.
على الرغم من أن غو تشينغ شان لم يبدأ اختراقه في الواقع، تجمعت الغيوم الداكنة كثيرا لدرجة أنها امتدت على طول الطريق حتى الأفق.
إمبراطورة تيانما لم تظهر أيضاً.
على عكس العوالم الأخرى، داخل هذا العالم المفقود للآلهة القديمة، عنصر البرق كان الأقوى.
في بعض الأحيان شعر غو تشينغ شان بضعف شديد في وجود تيانما، لكن من الواضح أنهم كانوا خائفين من شيء ما أثناء فرارهم بسرعة.
تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود『بالطبع هذا السوار يخص شخصاً آخر، أنا أعرف ذلك جيداً. لكن ما لا أعرفه هو—』
ما الذي يخافون منه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها غيوم المحنة الضخمة التي غطت السماء بأكملها.
فوجئ غو تشينغ شان بصمت.
تأكيدا لذلك، سأل مرة اخرى “قلتي، من المفترض أن هذا هو رمز ابنتك الشخصية؟”
لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو على الإطلاق منذ أن ظهرت تيانما في هذا العالم من قبل، ظهرت كل أنواع المخلوقات الشريرة الأخرى، حتى أن قوانين العالم استحضرت أقوى مستوى من المحنة!
أخيرا، تشوه الفراغ الفضائي.
هذا يعني أن محنة غو تشينغ شان قد تم التعرف عليها بالفعل من قبل العالم نفسه.
هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.
لماذا لم يظهر أي من تيانما حتى الآن؟
تحدث غو تشينغ شان معتذراً “أنا آسف، لم أقصد أن أناديكِ هنا، كنت في الواقع أنتظر أحدا”
غو تشينغ شان لا يمكن أن يفكر في أي سبب على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستشعار تجمع الطاقة في السماء، أعطت إيليا تقييمها “إذا استمرت على المستوى الحالي، أعتقد أنه لا يزال بإمكانه أخذها، ومع ذلك، سمعت أن محنة البرق للمزارع ستصبح أقوى خطوة بخطوة خلال العملية … ”
لكنه حافظ على عقله الصافي واستمر في حالته شبه الخارقة، بإستمرار إستخدم رؤيته الداخلية لمراقبة السوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر الى السوار، ارتجفت إيليا فجأة.
دقت دقات الجرس في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لورا مرتخية على الإطلاق “لكن محنة البرق هنا تمثل عقاب الاله، قوتها تتضخم بشكل كبير، تيانما هي المخلوقات التي تتغذى على روح البشر، ألن يأكلوه حياً فحسب؟”
الوقت يمر ببطء.
هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.
عند نقطة معينة.
لا ينبغي أن يكون الأمر على هذا النحو على الإطلاق منذ أن ظهرت تيانما في هذا العالم من قبل، ظهرت كل أنواع المخلوقات الشريرة الأخرى، حتى أن قوانين العالم استحضرت أقوى مستوى من المحنة!
أخيرا، تشوه الفراغ الفضائي.
ومض سيف الأرض، يظهر نفسه من فراغ الفضاء.
في ومضة، ظهر ضوء خافت ولكن مجيد من غروب الشمس، مضيئا الساحة بأكملها.
هذه المرة، سيف الأرض لم يتحرك بسرعة كما كان من قبل.
في ظل هذا الضوء، ترددت أصوات نسائية خافتة لا تحصى.
عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.
غنوا جميعاً:
لورا عضّت شفتها غير قادرة على قول أي شيء.
“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛
لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛
قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛
أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”
الرياح كانت تزداد قوة.
غو تشينغ شان صُدم.
“فهمت!” تتمتم.
كان قد رأى تيانما تنحدر عدة مرات من قبل، لكنه لم ير قط مثل هذا القدر من الفخامة.
(الشيطان هنا بكلمة fiend، شيطان نوع ثاني يعني)
من أتى هذه المرة؟
بينما كانا يتحدثان، حدثت ظاهرة أخرى غير طبيعية.
بينما كان يفكر، انفتح صدع في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.
بتلات الزهور تناثرت في كل مكان بينما الموسيقى تعزف.
「أهذا صحيح؟ حسنا」أجاب سيف الأرض.
إمرأة ناضجة وجميلة خرجت من الصدع في الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت التالي، كان كل مخلوق شرير يظهر ‘يُعاد برفق’ بسيف الأرض.
كانت ترتدي رداء أسود، عيناها حادتان ونظيفتان، جسدها ناعم ونحيف، جمال بين الجميلات.
نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.
لكن على عكس تيانما الأخرى، فإن تعبير هذه المرأة ذات الرداء الأسود لم يشتمل على أي قدر من السحر أو الجاذبية، بل كان يقتصر على مظاهر الهيبة والجلال.
بزهرة وُلدت من كل خطوة من خطواتها، هبطت ببطء أمام غو تشينغ شان.
لاحظته بصمت.
“ماذا؟” سألت لورا فورا.
فتح غو تشينغ شان عينيه ونظر بعناية.
“المنفعة المتبادلة، أدفع لها الثمن المطلوب حتى تساعدني في الفوز على عدو” أجاب غو تشينغ شان.
الشخص الذي جاء لم يكن إمبراطورة تيانما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر الى السوار، ارتجفت إيليا فجأة.
تحدث غو تشينغ شان معتذراً “أنا آسف، لم أقصد أن أناديكِ هنا، كنت في الواقع أنتظر أحدا”
في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.
『أكنت تنتظر أحداً؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
من وجهة نظر معينة، كانت مسؤوليات هؤلاء الوحوش ومسؤوليات تيانما واحدة: التدخل في التقدم الذي حققه المزارع.
“أجل، كنت في انتظار تيانما أخرى” أجاب غو تشينغ شان.
الشخص الذي جاء لم يكن إمبراطورة تيانما.
『آه. إذن ما هي العلاقة بينك وبين تيانما؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
『آه. إذن ما هي العلاقة بينك وبين تيانما؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
غو تشينغ شان تجمد قليلاً.
“ليس هذا هو الحال على الإطلاق” ابتسمت لورا بمرارة “منذ أن التقيت به، لم يفعل هذا الرجل سوى أخطر الأشياء الممكنة”
ما نوع العلاقة …
حتى لو كان حدسه يقول له ألا يفعل ذلك، فإن هذا السوار كان رمز إمبراطورة تيانما، ما كان ليسمح للآخرين بأن يأخذوه بعيداً بلا سبب.
لسبب ما، شعر انه يجب ان يجيب عن هذا السؤال بصدق قدر الإمكان.
رؤية ذلك، غو تشينغ شان وضع سيفه بعيدا بصمت.
كانت هذه غريزته، شعور الحدس الذي تجاوز كل المنطق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، شعر انه يجب ان يجيب عن هذا السؤال بصدق قدر الإمكان.
“آه، أنا وهي لدينا علاقة تعاونية” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ غو تشينغ شان بصمت.
『تعاون… لكن ما الذي يمكن للإنسان أن يتعاون من أجله؟』المرأة ذات الرداء الأسود هزّت رأسها.
أخيرا، تشوه الفراغ الفضائي.
“المنفعة المتبادلة، أدفع لها الثمن المطلوب حتى تساعدني في الفوز على عدو” أجاب غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.
بعد سماع ذلك، حدّقت المرأة فيه لفترة طويلة أخرى.
غو تشينغ شان لم يستطع الفهم على الإطلاق.
أخبرتها إيليا “لنستمر في المراقبة، فهو لن يفعل امورا تشكل خطرا كبيرا على نفسه”
لكن الـ تيانما هذه شعر بأنها فريدة من نوعها لدرجة أنه حتى حين سأله سيف الأرض بصمت عما إذا كان يحتاج إلى الهجوم، كان لا يزال يمسكه.
“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛ لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛ قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛ أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”
تابع “إذا لم يكن هنالك شيء آخر، فهل يمكنكِ أن تغادري من فضلك؟ ما زلت بحاجة لانتظار شريكي في العمل”
لكن الآن، رباطة جأشه، هدوئه أو أي شيء يشبه ذلك اختفى دون أثر.
『شريك عمل』المرأة ذات الرداء الأسود تتمتم.
بالمقارنة مع السابق، هذا الشيطان يبدو أقوى بكثير.
فكرت قليلا ثم لوحت بيدها.
“آه، أنا وهي لدينا علاقة تعاونية” أجاب غو تشينغ شان بإخلاص.
فجأة رنّ سوار تيانما الذي تقشعر له الأبدان فرحا وطار إلى يد المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ومضة، ظهر ضوء خافت ولكن مجيد من غروب الشمس، مضيئا الساحة بأكملها.
رُفعت حواجب غو تشينغ شان ووقف بسرعة.
بينما كانا يتحدثان، حدثت ظاهرة أخرى غير طبيعية.
حتى لو كان حدسه يقول له ألا يفعل ذلك، فإن هذا السوار كان رمز إمبراطورة تيانما، ما كان ليسمح للآخرين بأن يأخذوه بعيداً بلا سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشيطان* يتمتم وهو يخرج تماما من الفراغ.
أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”
عندما سمعت لورا ذلك، سألت “إيليا، كنتِ قد تقاتلي معه من قبل، احتاجك ان تصدري حكما موضوعيا. هل يستطيع أن ينجو بقوته الحالية من محنة البرق هذه؟”
『لماذا لا؟』سألت المرأة ذات الرداء الأسود.
في غمضة عين، كان قد قطع رأس العفريت.
كانت لا تزال تراقبه، بدت النظرة في عينيها وكأنها تنظر إلى نوع من الوحوش الذي لم تره من قبل.
فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.
“سوار الجرس هذا ينتمي لشخص آخر” أجاب غو تشينغ شان.
عادة، تغطي سحب المحنة بشكل طبيعي مسافة كبيرة بما فيه الكفاية لضمان أنها ستضرب المزارع دون فشل.
تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود『بالطبع هذا السوار يخص شخصاً آخر، أنا أعرف ذلك جيداً. لكن ما لا أعرفه هو—』
تحول الشيطان على الفور إلى ظل مذعور، انزلق إلى الفراغ واختفى.
في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ غو تشينغ شان بصمت.
ابنـ…ـتي؟
هذا هو رمز إبنتها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه حافظ على عقله الصافي واستمر في حالته شبه الخارقة، بإستمرار إستخدم رؤيته الداخلية لمراقبة السوار.
غو تشينغ شان تجمد.
(الشيطان هنا بكلمة fiend، شيطان نوع ثاني يعني)
على الرغم من أنه أعد الكثير من التدابير المضادة، مع إعداد العديد من أختام اليد في صمت، لا يزال لا يستطيع الحفاظ على هدوئه تماما.
من أتى هذه المرة؟
سمعت المجموعة التي لم تكن بعيدة عنهم جميعاً كلمات المرأة ذات الرداء الأسود.
تحدث غو تشينغ شان معتذراً “أنا آسف، لم أقصد أن أناديكِ هنا، كنت في الواقع أنتظر أحدا”
لورا تجمدت.
فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.
إيليا تجمدت.
ماذا تسمي دين صغير؟ من الواضح أن هذا يبدو كنوع آخر من الديون انتظر لحظة— هذا الرجل … وتيانما … أهو مجنون؟ أم أنه ضرب رأسه في مكان ما؟ فقط انظر، حتى الأم قد أتت شخصيا!
الحراس تجمدوا.
فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.
جميعهم نظروا إلى غو تشينغ شان.
「أهذا صحيح؟ حسنا」أجاب سيف الأرض.
ماذا تسمي دين صغير؟ من الواضح أن هذا يبدو كنوع آخر من الديون
انتظر لحظة—
هذا الرجل … وتيانما …
أهو مجنون؟ أم أنه ضرب رأسه في مكان ما؟
فقط انظر، حتى الأم قد أتت شخصيا!
في النهاية ذهبت إلى القضية الرئيسية『كمزارع، ما الذي تحتاج إليه وأخذت رمز ابنتي وحاولت استدعاؤها بهذه السرية؟』
نظر الحشد إلى المرأة ذات الرداء الأسود.
ما الذي يخافون منه؟
ظلّت واقفة هناك دون أن تنطق بكلمة، لم تفصح عن أيّ حضور أو مشاعر.
كان يطلق عليهم “الشر” ببساطة لأنهم كانوا العدو الطبيعي للمزارع.
وضعت السوار ببساطة، وضعت كلتا يديها خلف ظهرها ونظرت إلى غو تشينغ شان دون أن ترمش.
غو تشينغ شان صُدم.
رؤية ذلك، غو تشينغ شان وضع سيفه بعيدا بصمت.
الشخص الذي جاء لم يكن إمبراطورة تيانما.
لا يمكنه أن يسبب المزيد من سوء الفهم.
“فهمت!” تتمتم.
تأكيدا لذلك، سأل مرة اخرى “قلتي، من المفترض أن هذا هو رمز ابنتك الشخصية؟”
“فهمت!” تتمتم.
『بالفعل قلت』تحدثت المرأة ذات الرداء الأسود دون تغيير تعبيرها،『هذا هو جرس تيانما لابنتي الذي كان معها منذ ولادتها، لم تفقده قط ولم تُعطه لأحد من قبل، لذلك أشعر الآن بالفضول الشديد』
『أخبرني بوضوح، كيف وصل جرس إبنتي الصغير إلى يديك؟』
تابع “إذا لم يكن هنالك شيء آخر، فهل يمكنكِ أن تغادري من فضلك؟ ما زلت بحاجة لانتظار شريكي في العمل”
غو تشينغ شان لم يفزع من قبل في حياته.
“الظبية الصغيرة تغنّي بخفة، تأكل تفاحة في الحقل ؛ لدينا ضيف، الطبول المعدنية تدق ؛ قمر ساطع جداً، متى سيختفي ؛ أي قلق بعيد المنال، لا يمكن محوه”
لكن الآن، رباطة جأشه، هدوئه أو أي شيء يشبه ذلك اختفى دون أثر.
غو تشينغ شان صُدم.
“حول ذلك، أممم، انها قصة طويلة … يمكنني أن أشرح …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن لورا مرتخية على الإطلاق “لكن محنة البرق هنا تمثل عقاب الاله، قوتها تتضخم بشكل كبير، تيانما هي المخلوقات التي تتغذى على روح البشر، ألن يأكلوه حياً فحسب؟”
فجأةً ابتلع ريقه، غير قادر على التفكير في الكلمات التي يقولها.
بتلات الزهور تناثرت في كل مكان بينما الموسيقى تعزف.
يبدو الوضع الراهن أكثر خطورة من مواجهة [نظام ملك الشيطان].
أمسك غو تشينغ شان سيف الأرض في يده وتحدث بإخلاص “سيدتي، أنا آسف جدا، لكن لا يمكنني أن أدعكِ تأخذين سوار الجرس”
لماذا لم يظهر أي من تيانما حتى الآن؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
