لم تعد تبكي
شرحت واجهة إله الحرب باختصار.
[الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
ملاحظة: (1) المهارات السببية: المهارات السببية هي، كما يقترح الفصل، المهارات التي ستجلب دائما “التأثير” المذكور في المهارة، التي يسببها “سبب” يبدو غير مرتبط. ومن الأمثلة الجيدة على هذه المهارة “عيون الموت الغامضة” التي يمتلكها توهنو شيكي وريوغي شيكي من كون المصير، حيث “التأثير” هو الموت، و “السبب” هو قطع خطوط موتهما. كون المصير بأكمله مليء بالقدرات مثل هذه، إذا كان أي شخص على دراية بها.
“… المهارات السببية … لذا ذلك ما هي عليه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قفز على الفرس.
[هل تفهم معنى المهارات من هذا النوع الآن؟] واجهة إله الحرب سألت.
“لورا”
“ليس حقا” أجاب غو تشينغ شان بأمانة.
منذ أن أنهت نداء إستدعاء طائر العليق كانت تنتظر وصول الرياح.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
بعد حوالي 12 نفسا، ستنفد الطاقة من [مصفوفة السيف تايي] وتختفي تماما.
[فكر في الأمر ببطء]
“اتركهم لي”
بقول ذلك، واجهة إله الحرب تجاهلته مؤقتاً.
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
في ذلك الوقت، صرخ أحد الحراس.
“انظروا! أشباح الانتروبي قادمة!”
قفز غو تشينغ شان من على ظهر الفرس وذهب إلى السماء.
غو تشينغ شان ترك الفكرة وراءه في الوقت الحالي ونظر إلى السماء.
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
أشباح الإنتروبي التي عبرت الحاجز قبل كانت الآن كلها تتجه نحو فرقتهم.
التقى الجانبان.
“اتركهم لي”
“اتركهم لي”
غو تشينغ شان أعلن ذلك.
البرق!
طاقته الروحيه تغلي مع عنصر البرق، اغرسها في مصفوفة السيف تايي.
أشار غو تشينغ شان إلى مؤخرة السهول، في جيش الأشباح الذي يتجمع ببطء “سنقاتل”
في لحظات قليلة، بدأ البرق يتدفق من سيف جبل المسارات الستة العظيم في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قفز على الفرس.
مما أدى أيضا بأن تمتلئ عاصفة السيف بأقواس البرق.
“فهمت، اذهبي انتِ أولا، وأنا سآتي قريبا كذلك” رد غو تشينغ شان.
البرق!
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
الأداة الأكثر موثوقية للعقاب في هذا العالم، كما وضعت من قبل الآلهة!
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة. لكن لا توجد طريقة أخرى الآن. “أعرف، أنا فقط …” كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها. بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول. فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية. كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!” كان يحمل سيفاً في يده. كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام. صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك. ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها. “أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة. “ما هي الفوائد؟” “عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا” “مانوع هذه الفائدة؟” “ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما” “هل هذا حقا متفوق؟” “بالطبع” لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
جنبًا إلى جنب مع سيف جبل المسارات الستة العظيم المضاد للقانون، زادت قوة البرق بشكل كبير!
في ذلك الوقت، صرخ أحد الحراس.
كانت جميع أشباح الانتروبي حساسة للغاية، بمجرد أن لاحظوا وجود البرق، استداروا على الفور للهرب.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
السماء تنقشع بسرعة.
سرعان ما اتجهوا نحو مجموعات صغيرة متناثرة من الأشباح وهاجموا بكل ما لديهم.
تراجع غو تشينغ شان عن طاقته الروحية الصاعقة، نقر حقيبة مخزونه وأخرج حبة عالية المستوى لتجديد الطاقة الروحية وابتلعها على الفور.
الأداة الأكثر موثوقية للعقاب في هذا العالم، كما وضعت من قبل الآلهة!
أمامهم.
بقول ذلك، واجهة إله الحرب تجاهلته مؤقتاً.
بقية جيش الأشباح كانت قد تخلت بالفعل عن مهاجمة المدينة وكانوا بدلا من ذلك يتوجهون مباشرة إلى فرقتهم الصغيرة.
الأداة الأكثر موثوقية للعقاب في هذا العالم، كما وضعت من قبل الآلهة!
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
كانت إيليا محاربة طويلة ونحيلة ترتدي درعا أزرق ساطعا، بما في ذلك خوذة، مما جعل من المستحيل رؤية وجهها في الوقت الراهن.
كانت مصفوفة السيوف في أقوى حالاتها حاليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلنت “من اليوم فصاعداً، لن أبكي بعد الآن” “سأقود شعبي للفوز على كل الأعداء في طريقنا” “سأحمي بلدي، أرضي، رعاياي وكلّ شيء لهم” “أنا! أنا إمبراطورة طائر العليق!”
بعد حوالي 12 نفسا، ستنفد الطاقة من [مصفوفة السيف تايي] وتختفي تماما.
“اتركهم لي”
مما يعني أنني سأضطر لإنهاء هذه المعركة خلال 12 نفسًا!
“من أجل السلامة، نحن بحاجة إلى العودة إلى مدينة المد والجزر أولا!” صرخت لـ غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان قرر مساره.
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
وضع لورا على ظهر الفرس الأسود، صرخ “الجميع، احموا الأميرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يريد أن يفعل؟” إيليا لم تستطع إلا أن تسأل.
“احموا سموها!” أجاب الحراس جميعا.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
حثوا خيولهم إلى الأمام، اقتربوا بسرعة من الفرس الأسود وأحاطوه لحماية لورا.
بينما كانت تحت حماية أكثر من اثني عشر شكل من أشكال الحياة القديمة، أمام رعاياها في مملكة طائر العليق، استعادت لورا رباطة جأشها.
قفز غو تشينغ شان من على ظهر الفرس وذهب إلى السماء.
“من أجل عالم الآلهة” جميعهم زأرو.
امتطى عاصفة سيفه في الاعلى، قام بتنشيط المهارة الإلهية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، جميع حراس طائر العليق نزلوا عن خيولهم وانحنوا أيضا حول لورا.
[المهارة الإلهية — انكماش الأرض: حدد أي موقع ضمن النطاق أو من خلال الغلق على وجود العدو، وتجاوز قيود الفضاء باستخدام تقنية حركة خاصة وتظهر مباشرة في الموقع المستهدف]
[المدى الفعال: مدى رؤيتك الداخلية]
كانت إيليا محاربة طويلة ونحيلة ترتدي درعا أزرق ساطعا، بما في ذلك خوذة، مما جعل من المستحيل رؤية وجهها في الوقت الراهن.
في الماضي، على نهر غيمة الشيطان، بسرقة مزهرية تيانما من الملك القديس تيانما المرئي، الجنية باي هوا ذات مرة عبرت النهر بأكمله في غمضة عين وضربتهم بعيدا بلكمة واحدة.
والآن، بينما كان غو تشينغ شان داخل عاصفة السيف التي بدأت تشكل إعصارًا، استخدم نفس المهارة الإلهية.
اختفى —
ثم ظهر فجأة بين جيش الأشباح.
“آه، المعركة لم تنتهِ بعد!”
معه كعين العاصفة، سقطت نظرة غو تشينغ شان على ملايين الأشباح من حوله بينما كان يتمتم.
مهارة [إله الحب لهب النجم] الفريدة، [قهر] تم تنشيطها مرة أخرى.
جيش الأشباح صرخ وهم يقفزون نحوه.
في لحظات قليلة، كان الإعصار قد وصل إلى ذروته، مبعثر في كل الاتجاهات.
سويش.
سويش.
سويش.
تقدم غو تشينغ شان بسرعة للأمام مع الإعصار، محيا جيش الأشباح من على وجه الأرض كما فعل.
فقط هكذا، هو الوحيد الذي واجه الملايين.
الأشباح تم القضاء عليها بالكامل تقريبا.
في نفس الوقت، أرسل غو تشينغ شان قليلا من الرياح نحو مدينة المد والجزر.
طارت بصمت.
سرعان ما لاحظ مدينة المد والجزر.
ظهرت شخصية زرقاء ساطعة على سور المدينة.
—– أخبرهم أن ينتظروا الرياح كإشارة، وأخيراً قد أتت!
كانت الشخصية الزرقاء الساطعة تنظر بعناية إلى حالة المعركة في السهول.
قفزت بضع عشرات من أشكال الحياة القديمة الشبيهة بالجبال من المدينة، هبطت على السهول مع “ثود” ضخم.
منذ أن أنهت نداء إستدعاء طائر العليق كانت تنتظر وصول الرياح.
قفزت بضع عشرات من أشكال الحياة القديمة الشبيهة بالجبال من المدينة، هبطت على السهول مع “ثود” ضخم.
شهدت كل شيء.
“جلالتك الملكية!”
جيش الأشباح الذي كان شرسا ومخيفا تم تخفيضه الآن إلى ظل ما كان عليه سابقا، وترك فرق صغيرة ومتناثرة في جميع الأنحاء.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
حتى تلك الفرق كانت تتدافع للهروب.
“لورا”
“الوقت الآن! سنقوم بهجوم مضاد!”
“ليهاجم الجميع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
أمرت الشخصية الزرقاء الساطعة.
ابتسمت إيليا بصمت.
قفزت بضع عشرات من أشكال الحياة القديمة الشبيهة بالجبال من المدينة، هبطت على السهول مع “ثود” ضخم.
كانت إيليا محاربة طويلة ونحيلة ترتدي درعا أزرق ساطعا، بما في ذلك خوذة، مما جعل من المستحيل رؤية وجهها في الوقت الراهن.
“من أجل عالم الآلهة”
جميعهم زأرو.
عضّت شفتيها، توقفت عن النظر إليه وأومأت إلى إيليا.
سرعان ما اتجهوا نحو مجموعات صغيرة متناثرة من الأشباح وهاجموا بكل ما لديهم.
“من أجل عالم الآلهة” جميعهم زأرو.
قفزت الشخصية الزرقاء الساطعة برفق وتجاوزت ساحة المعركة بأكملها، متجهة نحو الجزء الخلفي من السهول.
استقبلت صقيع الليل البارد إيليا لورا وكانت تتجه حاليا نحوه.
هناك، كانت مجموعة صغيرة من الخيول تقترب منها مع فرس أسود محمي في الوسط.
“من أجل عالم الآلهة” جميعهم زأرو.
في هذا الوقت، غو تشينغ شان توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، على نهر غيمة الشيطان، بسرقة مزهرية تيانما من الملك القديس تيانما المرئي، الجنية باي هوا ذات مرة عبرت النهر بأكمله في غمضة عين وضربتهم بعيدا بلكمة واحدة. والآن، بينما كان غو تشينغ شان داخل عاصفة السيف التي بدأت تشكل إعصارًا، استخدم نفس المهارة الإلهية. اختفى — ثم ظهر فجأة بين جيش الأشباح. “آه، المعركة لم تنتهِ بعد!” معه كعين العاصفة، سقطت نظرة غو تشينغ شان على ملايين الأشباح من حوله بينما كان يتمتم. مهارة [إله الحب لهب النجم] الفريدة، [قهر] تم تنشيطها مرة أخرى. جيش الأشباح صرخ وهم يقفزون نحوه. في لحظات قليلة، كان الإعصار قد وصل إلى ذروته، مبعثر في كل الاتجاهات. سويش. سويش. سويش. تقدم غو تشينغ شان بسرعة للأمام مع الإعصار، محيا جيش الأشباح من على وجه الأرض كما فعل. فقط هكذا، هو الوحيد الذي واجه الملايين. الأشباح تم القضاء عليها بالكامل تقريبا. في نفس الوقت، أرسل غو تشينغ شان قليلا من الرياح نحو مدينة المد والجزر. طارت بصمت. سرعان ما لاحظ مدينة المد والجزر. ظهرت شخصية زرقاء ساطعة على سور المدينة. —– أخبرهم أن ينتظروا الرياح كإشارة، وأخيراً قد أتت! كانت الشخصية الزرقاء الساطعة تنظر بعناية إلى حالة المعركة في السهول.
وكذلك الرياح.
أشار غو تشينغ شان إلى مؤخرة السهول، في جيش الأشباح الذي يتجمع ببطء “سنقاتل”
مصفوفة السيف تايي قد انتهت وقريباً ستنتهي المعركة.
“مجرد بعض التفاصيل البسيطة، يمكنكِ العودة إلى المدينة أولا، سألحق بكِ قريبا جدا” ابتسم غو تشينغ شان ولمس رأسها بلطف.
عادت ثلاثة سيوف طائرة من السماء أعلاه، حلقت حوله مرتين قبل أن تختفي في الفراغ خلفه.
غو تشينغ شان قرر مساره.
كل شيء سار كما خطط له.
كل شيء سار كما خطط له.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
قفزت لورا من على الفرس الأسود وقادته أمام غو تشينغ شان.
استقبلت صقيع الليل البارد إيليا لورا وكانت تتجه حاليا نحوه.
غو تشينغ شان استدار ونظر خلفه.
التقى الجانبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراته مقفلة في الجزء الخلفي من السهول.
كما أنهت أشكال الحياة القديمة التعامل مع الوحش الهارب وبدأت تعود بسرعة.
كان عدد قليل من قائدي الأشباح الضخام على وجه الخصوص على الجانب الآخر من السهول، يصرخون ويشتمون أثناء حشد قواتهم مرة أخرى.
في النهاية تم لم شمل الجميع.
“حسناً”
كانت إيليا محاربة طويلة ونحيلة ترتدي درعا أزرق ساطعا، بما في ذلك خوذة، مما جعل من المستحيل رؤية وجهها في الوقت الراهن.
حتى تلك الفرق كانت تتدافع للهروب.
“من أجل السلامة، نحن بحاجة إلى العودة إلى مدينة المد والجزر أولا!” صرخت لـ غو تشينغ شان.
“انظروا! أشباح الانتروبي قادمة!”
“فهمت، اذهبي انتِ أولا، وأنا سآتي قريبا كذلك” رد غو تشينغ شان.
أجابت لورا مرة أخرى “أنا لا أعرف أيضا، لكني أثق به – سننتظره هنا”
كانت نظراته مقفلة في الجزء الخلفي من السهول.
ابتسمت إيليا بصمت.
كان عدد قليل من قائدي الأشباح الضخام على وجه الخصوص على الجانب الآخر من السهول، يصرخون ويشتمون أثناء حشد قواتهم مرة أخرى.
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
بمجرد أن يعيدوا تنظيم أنفسهم ويتلقوا تعزيزات من أشباح الانتروبي التي لا حصر لها في السماء، من المحتمل أن يشنوا هجوما آخر على مدينة المد والجزر.
كل شيء سار كما خطط له.
“لورا”
كل شيء سار كما خطط له.
“آه؟”
البرق!
“دعيني أستعير فرسك قليلاً”
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
“حسناً”
مسحت الدموع من وجهها.
قفزت لورا من على الفرس الأسود وقادته أمام غو تشينغ شان.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
“غو تشينغ شان، ماذا تخطط؟” سألت لورا، قلقة.
كانت جميع أشباح الانتروبي حساسة للغاية، بمجرد أن لاحظوا وجود البرق، استداروا على الفور للهرب.
“مجرد بعض التفاصيل البسيطة، يمكنكِ العودة إلى المدينة أولا، سألحق بكِ قريبا جدا” ابتسم غو تشينغ شان ولمس رأسها بلطف.
حتى تلك الفرق كانت تتدافع للهروب.
ثم قفز على الفرس.
بمجرد أن يعيدوا تنظيم أنفسهم ويتلقوا تعزيزات من أشباح الانتروبي التي لا حصر لها في السماء، من المحتمل أن يشنوا هجوما آخر على مدينة المد والجزر.
سأل الفرس الاسود “أأنت في عجلة من أمرك، أم أنك ستقاتل؟”
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
أشار غو تشينغ شان إلى مؤخرة السهول، في جيش الأشباح الذي يتجمع ببطء “سنقاتل”
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
شا–
جيش الأشباح الذي كان شرسا ومخيفا تم تخفيضه الآن إلى ظل ما كان عليه سابقا، وترك فرق صغيرة ومتناثرة في جميع الأنحاء.
الفرس الأسود اندفع بسرعة للأمام.
صُدمت لورا لفترة وجيزة.
“ماذا يريد أن يفعل؟” إيليا لم تستطع إلا أن تسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، على نهر غيمة الشيطان، بسرقة مزهرية تيانما من الملك القديس تيانما المرئي، الجنية باي هوا ذات مرة عبرت النهر بأكمله في غمضة عين وضربتهم بعيدا بلكمة واحدة. والآن، بينما كان غو تشينغ شان داخل عاصفة السيف التي بدأت تشكل إعصارًا، استخدم نفس المهارة الإلهية. اختفى — ثم ظهر فجأة بين جيش الأشباح. “آه، المعركة لم تنتهِ بعد!” معه كعين العاصفة، سقطت نظرة غو تشينغ شان على ملايين الأشباح من حوله بينما كان يتمتم. مهارة [إله الحب لهب النجم] الفريدة، [قهر] تم تنشيطها مرة أخرى. جيش الأشباح صرخ وهم يقفزون نحوه. في لحظات قليلة، كان الإعصار قد وصل إلى ذروته، مبعثر في كل الاتجاهات. سويش. سويش. سويش. تقدم غو تشينغ شان بسرعة للأمام مع الإعصار، محيا جيش الأشباح من على وجه الأرض كما فعل. فقط هكذا، هو الوحيد الذي واجه الملايين. الأشباح تم القضاء عليها بالكامل تقريبا. في نفس الوقت، أرسل غو تشينغ شان قليلا من الرياح نحو مدينة المد والجزر. طارت بصمت. سرعان ما لاحظ مدينة المد والجزر. ظهرت شخصية زرقاء ساطعة على سور المدينة. —– أخبرهم أن ينتظروا الرياح كإشارة، وأخيراً قد أتت! كانت الشخصية الزرقاء الساطعة تنظر بعناية إلى حالة المعركة في السهول.
“لست متأكدة” أجابت لورا.
ركعت إيليا على الفور على ركبة واحدة، راكعة أمام لورا.
ارتبكت إيليا “كان هذا الهجوم الذي شنه الآن غير معقول على الإطلاق، ولا يتناسب مع قوته على الإطلاق. كنت أعتقد أنه دفع ثمنا كبيرا لاستخدامه مرة واحدة فقط، لماذا يندفع إلى الأمام مرة أخرى الآن؟”
أخذت لورا نفسا عميقا، مما أجبرها على تهدئة عواطفها.
الآخرون أيضاً كان لديهم شكوكهم الخاصة.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
أجابت لورا مرة أخرى “أنا لا أعرف أيضا، لكني أثق به – سننتظره هنا”
“أنا مستعدة”
سمعت إيليا ذلك، أرسلت إشارات إلى الجميع.
قفزت بضع عشرات من أشكال الحياة القديمة الشبيهة بالجبال من المدينة، هبطت على السهول مع “ثود” ضخم.
أشكال الحياة القديمة تناثرت بسرعة لحماية هذه المنطقة.
شرحت واجهة إله الحرب باختصار. [الأشياء التي تسمى المهارات السببية تتجاوز كل الأشياء، متجاوزة بشكل مباشر الحد الزمني والمكاني لإحداث ‘التأثير’ بشكل مباشر، وتتبع خلال ‘السبب’ وتغير الأشياء عند المصدر، وتغيير التدفق الطبيعي لتراكم احتمال حدوث شيء ما حتى تتحقق النتيجة التي تريدها في النهاية] (1)
“لقد نفذت إرادتك، جلالتك”
البرق!
صُدمت لورا لفترة وجيزة.
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
ابتسمت إيليا بصمت.
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة. لكن لا توجد طريقة أخرى الآن. “أعرف، أنا فقط …” كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها. بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول. فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية. كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!” كان يحمل سيفاً في يده. كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام. صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك. ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها. “أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة. “ما هي الفوائد؟” “عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا” “مانوع هذه الفائدة؟” “ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما” “هل هذا حقا متفوق؟” “بالطبع” لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
“لا يمكن لبلد أن يبقى بدون حاكم ليوم واحد، لورا”
“جلالتك الملكية!”
“آه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنهت أشكال الحياة القديمة التعامل مع الوحش الهارب وبدأت تعود بسرعة.
كان على لورا الآن أن تواجه الحقيقة القاسية.
كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يسمع فيها مصطلح “المهارة السببية”.
هذا صحيح، الأب قتل على يد تريست باستخدام وسائل دنيئة بينما كان على حين غرة.
أمي أيضاً لم تعد هنا.
وأخي أيضاً.
الآن، أنا آخر شخص متبقي من العائلة الملكية.
أنا.
وحيدة.
مصفوفة السيف تايي قد انتهت وقريباً ستنتهي المعركة.
اندفع حزنا لا يوصف الى رأسها وملأ جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احموا سموها!” أجاب الحراس جميعا.
هزّت لورا رأسها لكنها لم تعد قادرة على السيطرة على مشاعرها.
دموعها تدفقت.
دموعها تدفقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى أيضا بأن تمتلئ عاصفة السيف بأقواس البرق.
تنهدت إيليا وتكلمت “لورا، هدئي من روعك”
[هل تفهم معنى المهارات من هذا النوع الآن؟] واجهة إله الحرب سألت.
الأميرة مازالت صغيرة جداً، لا أعلم إن كانت ستستطيع تحمل عبء المملكة.
لكن لا توجد طريقة أخرى الآن.
“أعرف، أنا فقط …”
كانت دموع لورا لا تزال تنهمر، غير قادرة على السيطرة على نفسها.
بعد ذلك، نظرتها مرت عبر السهول.
فرس أسود كان يركض عبره بسرعات عالية.
كان الراكب لا يزال غير راض عن سرعته وحث بصوت عال “ها!”
كان يحمل سيفاً في يده.
كان يتجه إلى جيش الأشباح على الجانب الآخر من السهول … يتجه مباشرة إلى الأمام.
صُعقت لورا لفترة وجيزة عندما رأت ذلك.
ثم ظهرت بعض الذكريات في ذهنها.
“أنا معتاد على حياة مثل هذه، وأيضا … كون المرء يتيما له فوائده” قال ذات مرة.
“ما هي الفوائد؟”
“عندما نموت، لن نقلق بشأن كثرة الناس الذين يبكون لأجلنا”
“مانوع هذه الفائدة؟”
“ألا تعتقدي أنها فائدة؟ عندما ترى الآخرين يشعرون بالحزن بسببك، لن تشعر إلا بمزيد من الحزن، لكننا متفوقون لأننا نستطيع تجنب ذلك تماما”
“هل هذا حقا متفوق؟”
“بالطبع”
لم تستطع لورا إلا أن تهزّ رأسها.
ألقى غو تشينغ شان نظرة على مصفوفة السيوف في السماء.
حقا …
أي نوع من التفوق يفترض أن يكون؟
وأيضاً—–
إنه وحيد الآن، ما الذي يعطيه الشجاعة ليتجه مباشرة نحو الملايين المتبقية من الأشباح؟
لقد استخدم سيفه بالفعل، لا يجب أن يبقى شيء ليستخدمه ضدّهم!
في ذلك الوقت، صرخ أحد الحراس.
بالتفكير في الأمر أكثر فأكثر، نسيت لورا حزنها ببطء.
أمرت الشخصية الزرقاء الساطعة.
عضّت شفتيها، توقفت عن النظر إليه وأومأت إلى إيليا.
بقية جيش الأشباح كانت قد تخلت بالفعل عن مهاجمة المدينة وكانوا بدلا من ذلك يتوجهون مباشرة إلى فرقتهم الصغيرة.
“أنا مستعدة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعيني أستعير فرسك قليلاً”
حتى عندما كانت دموعها لا تزال تذرف، اكّدت ذلك بإدانة.
اندفع حزنا لا يوصف الى رأسها وملأ جسدها.
ركعت إيليا على الفور على ركبة واحدة، راكعة أمام لورا.
“من أجل عالم الآلهة” جميعهم زأرو.
بعد ذلك، جميع حراس طائر العليق نزلوا عن خيولهم وانحنوا أيضا حول لورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، جميع حراس طائر العليق نزلوا عن خيولهم وانحنوا أيضا حول لورا.
“لورا، من اليوم فصاعداً، ستكونين صاحبة السيادة الوحيدة لمملكة طائر العليق” أعلنت إيليا بصوت منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الماضي، على نهر غيمة الشيطان، بسرقة مزهرية تيانما من الملك القديس تيانما المرئي، الجنية باي هوا ذات مرة عبرت النهر بأكمله في غمضة عين وضربتهم بعيدا بلكمة واحدة. والآن، بينما كان غو تشينغ شان داخل عاصفة السيف التي بدأت تشكل إعصارًا، استخدم نفس المهارة الإلهية. اختفى — ثم ظهر فجأة بين جيش الأشباح. “آه، المعركة لم تنتهِ بعد!” معه كعين العاصفة، سقطت نظرة غو تشينغ شان على ملايين الأشباح من حوله بينما كان يتمتم. مهارة [إله الحب لهب النجم] الفريدة، [قهر] تم تنشيطها مرة أخرى. جيش الأشباح صرخ وهم يقفزون نحوه. في لحظات قليلة، كان الإعصار قد وصل إلى ذروته، مبعثر في كل الاتجاهات. سويش. سويش. سويش. تقدم غو تشينغ شان بسرعة للأمام مع الإعصار، محيا جيش الأشباح من على وجه الأرض كما فعل. فقط هكذا، هو الوحيد الذي واجه الملايين. الأشباح تم القضاء عليها بالكامل تقريبا. في نفس الوقت، أرسل غو تشينغ شان قليلا من الرياح نحو مدينة المد والجزر. طارت بصمت. سرعان ما لاحظ مدينة المد والجزر. ظهرت شخصية زرقاء ساطعة على سور المدينة. —– أخبرهم أن ينتظروا الرياح كإشارة، وأخيراً قد أتت! كانت الشخصية الزرقاء الساطعة تنظر بعناية إلى حالة المعركة في السهول.
“جلالتك الملكية!”
“آه؟”
كان الحراس ينحنون ويتحدثون في مراسم رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت ثلاثة سيوف طائرة من السماء أعلاه، حلقت حوله مرتين قبل أن تختفي في الفراغ خلفه.
لورا نظرت في الأرجاء إلى حراسها ثم إلى إيليا.
أمرت الشخصية الزرقاء الساطعة.
نزعت إيليا قناعها وأبدت ابتسامة مشجعة.
غو تشينغ شان أعلن ذلك.
أخذت لورا نفسا عميقا، مما أجبرها على تهدئة عواطفها.
“حسناً”
ثم ألقت نظرة على الشخص الموجود على الفرس الأسود.
بقول ذلك، واجهة إله الحرب تجاهلته مؤقتاً.
مسحت الدموع من وجهها.
أجابت لورا مرة أخرى “أنا لا أعرف أيضا، لكني أثق به – سننتظره هنا”
بينما كانت تحت حماية أكثر من اثني عشر شكل من أشكال الحياة القديمة، أمام رعاياها في مملكة طائر العليق، استعادت لورا رباطة جأشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزعت إيليا قناعها وأبدت ابتسامة مشجعة.
أعلنت “من اليوم فصاعداً، لن أبكي بعد الآن”
“سأقود شعبي للفوز على كل الأعداء في طريقنا”
“سأحمي بلدي، أرضي، رعاياي وكلّ شيء لهم”
“أنا! أنا إمبراطورة طائر العليق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما أدى أيضا بأن تمتلئ عاصفة السيف بأقواس البرق.
ملاحظة:
(1) المهارات السببية: المهارات السببية هي، كما يقترح الفصل، المهارات التي ستجلب دائما “التأثير” المذكور في المهارة، التي يسببها “سبب” يبدو غير مرتبط. ومن الأمثلة الجيدة على هذه المهارة “عيون الموت الغامضة” التي يمتلكها توهنو شيكي وريوغي شيكي من كون المصير، حيث “التأثير” هو الموت، و “السبب” هو قطع خطوط موتهما. كون المصير بأكمله مليء بالقدرات مثل هذه، إذا كان أي شخص على دراية بها.
بينما كانت تحت حماية أكثر من اثني عشر شكل من أشكال الحياة القديمة، أمام رعاياها في مملكة طائر العليق، استعادت لورا رباطة جأشها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قفز على الفرس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
