راحة
الكهرباء كانت شيء ثمين، والناس هنا اعتادوا على العيش بينما كانوا يدخرونها.
كانت تحمي غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.
هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.
مثل هذا الشخص قد لا يكون قادرا على توقع ما سيفعله هو نفسه تالياً.
والبعض الآخر سوف يجد صعوبة أكبر في التنبؤ بتصرفاته.
كانت هذه هي أدنى جودة للخمور المقطرة، 5 إعتمادات فقط لكل زجاجة، وهي قيمة ومحبوبة بين سكان الأحياء الفقيرة.
غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بصعوبة بعض الشيء بالفعل.
شانو أومأت برأسها وفكرت.
“شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
جيد جدا! نفس الطعم الذي كان دائماً.
“ثم سأعود لأرتاح”
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
“هم، سأخبرك عندما نصل إلى هناك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.
“حسناً، شكراً لك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، بدأ تعبسها في الارتخاء.
قالوا وداعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لغو تشينغ شان، تمثل هذه الكلمات ذكريات حقيقية للوحدة والمرارة التي لا يمكن نسيانها أبداً.
دخل غو تشينغ شان غرفته وأغلق الباب.
كان هذا الحي الفقير.
كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت في الآونة الأخيرة والتي كانت خارج توقعاته تماما. كان بحاجة لبيئة سلمية ليعيد تنظيم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد صوت الأنثى.
نظر حوله.
لم يكن حتى ضوء خافت يطل ببطء إلى الغرفة، غو تشينغ شان أطلق تنهيدة ثقيلة.
لم يكن هناك شيء في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.
كان فضاء مغلق تماماً. لم يكن هناك حتى ضوء، لم تكن هناك حتى الطاولة الأساسية في انتظاره.
(1) زهور الكلى: طبق صيني مصنوع من كلى الماعز.
كانت هذه غرفة فارغة تماما.
كان صدى صوت انثى رقيقة يتردد في أرجاء الغرفة.
غو تشينغ شان كان مشوش.
كما أن الغرفة نفسها ظلت صامتة، كما لو كانت في انتظاره أن ينتهي.
منظمة على مستوى جمعية حارس الفضاء لن توفر مثل هذه الإقامة البسيطة، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى غونغزي كان عنده وقت عندما كافح؟” ابتسمت شانو وسألت.
بينما كان يفكر في ذلك، أضاءت شمعة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.
الشمعة طفت ببطء نحو غو تشينغ شان.
كما كان الحال في السابق، تبّل اللحم بالصلصة، فرَّكها بتوابل مختلفة، وعدَّ كل ثانية حتى اضطر الى قلب اللحم.
كان صدى صوت انثى رقيقة يتردد في أرجاء الغرفة.
“غونغزي، هل هذا حيث مكثت من قبل؟”
[مرحباً، الضيف المبجل]
[جنسك هو: الإنسان]
[يُستخدم حاليا قانون التذكر لاستخراج البيئة التي تشعر فيها بالراحة إلى أقصى حد]
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد أنهى للتو شوي جزء من زهور الكلى. (1)
اختفى الصوت.
من كان ليظن أنه سيكون هناك الكثير من الأحداث الغير متوقعة.
نفس واحد، نفسان، ثلاثة أنفاس
كانت تحمي غو تشينغ شان.
عاد صوت الأنثى.
لم يكن هناك مرحاض حتى.
[تم استخراج البيئات التالية:]
[رقم 1: شريط قوس قزح ؛]
[رقم 2: قصر العاصمة الكونفدرالية على قمة الجبل، الغرفة الأولى في الطابق الثاني]
[رقم 3: قاعة الأوركيد لطائفة باي هوا]
[رقم 4: الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية الحرية، الشقق الخيرية في الجادة الخامسة، الطابق الثاني والعشرون، الغرفة 2203]
[يرجى اختيار البيئة المناسبة لضمان أفضل رحلة ممتعة ممكنة]
لفترة أخرى، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر وانغمس في الطهي والشواء.
غو تشينغ شان فكر قليلا.
“فن السيف هو القضاء على الأعداء، الطبخ هو كسب العيش” أجاب غو تشينغ شان.
“الجادة الخامسة” قال.
مشى إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
[نعم، تم اختيار البيئة، هذه الرحلة ومجموعة المرافق مقدمة من قبل جمعية حارس البرج، الرجاء الاستمتاع برحلتك]
بينما كان يفكر في ذلك، أضاءت شمعة في الظلام.
صوت الأنثى صمت.
اختفى ضوء الشمعة أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لغو تشينغ شان، تمثل هذه الكلمات ذكريات حقيقية للوحدة والمرارة التي لا يمكن نسيانها أبداً.
عادت الغرفة إلى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.
لكن شيئا ما قد تغير بالفعل بصمت.
كان مصباح كهربائي واحد يتدلى من السقف، ولكن المصباح نصف المكسور نفسه كان مغطى بالغبار.
أطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية لمراقبة الغرفة مرة أخرى.
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية. لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به. لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي. بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء. اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
كانت هذه غرفة ضيقة على شكل زقاق خلفي.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد أنهى للتو شوي جزء من زهور الكلى. (1)
لم يكن هناك تمييز بين غرفة المعيشة وغرفة النوم، فقط مساحة كافية لوضع سرير واحد وخزانة، كل شيء آخر كان يجب أن يكدس فوقهما.
جاءت جميع هذه المكونات من عالم الزراعة الفخم والغني، لم تحتوي فقط على جوهر الروح، بل مرت أيضا من خلال التحضير الأولي الدقيق من قبل تشين شياو لو، لذلك كانت الجودة من الطراز الأول.
لم يكن هناك مرحاض حتى.
من كان ليظن أنه سيكون هناك الكثير من الأحداث الغير متوقعة.
كان مصباح كهربائي واحد يتدلى من السقف، ولكن المصباح نصف المكسور نفسه كان مغطى بالغبار.
كان يتيماً.
حتى في الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية، كانت مثل هذه الظروف المعيشية في قاع البرميل.
مرارة.
غو تشينغ شان يحدق بصمت في غرفته.
الكحول والشواء كانا دائماً أفضل مزيج.
وقف هناك فقط دون أن يقول أي شيء، على ما يبدو انغمس في نفسه في الحنين إلى الماضي.
عالم فائق الأبعاد… يبدو أنني سأعيد تنظيم فهمي للعوالم مرة أخرى.
كما أن الغرفة نفسها ظلت صامتة، كما لو كانت في انتظاره أن ينتهي.
تلك الأذواق بقيت في صدره بدون فشل، البعض منها كان يهتز مرة أخرى.
لم يكن حتى ضوء خافت يطل ببطء إلى الغرفة، غو تشينغ شان أطلق تنهيدة ثقيلة.
منظمة على مستوى جمعية حارس الفضاء لن توفر مثل هذه الإقامة البسيطة، أليس كذلك؟
مشى إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
كان هناك الكثير من الأشياء التي حدثت في الآونة الأخيرة والتي كانت خارج توقعاته تماما. كان بحاجة لبيئة سلمية ليعيد تنظيم نفسه.
حوله كانت ناطحات سحاب مظلمة، ولكن من حين الى آخر كان الضوء متقطعا.
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
كان هذا الحي الفقير.
دارت وتحوّلت إلى سيف، تحوم في وسط الغرفة.
الكهرباء كانت شيء ثمين، والناس هنا اعتادوا على العيش بينما كانوا يدخرونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.
نظرتهُ امتدت قليلاً.
لم يكن هناك مرحاض حتى.
من ناحية أخرى، كانت منطقة التسوق والمنطقة الإدارية في المقاطعة مليئة بالضوء.
غو تشينغ شان أزالها وأعطاها لشانو.
غو تشينغ شان أصبح فارغاً لفترة أطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه غرفة ضيقة على شكل زقاق خلفي.
بعض الذكريات القديمة كانت تطفو على السطح.
في زمن طفولته ومراهقته وشبابه، ظهرت في ذهنه واحدة تلو الأخرى.
كانت هذه هي أدنى جودة للخمور المقطرة، 5 إعتمادات فقط لكل زجاجة، وهي قيمة ومحبوبة بين سكان الأحياء الفقيرة.
『 ترعرعت لوحدي 』
لم يكن هناك شيء في الغرفة.
في نظر قلة من الناس، لم تكن هذه الكلمات سوى كلمات جميلة استخدمت للتباهي بشخصيتهم أو لتزيين واجهتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.
لكن لغو تشينغ شان، تمثل هذه الكلمات ذكريات حقيقية للوحدة والمرارة التي لا يمكن نسيانها أبداً.
『 ترعرعت لوحدي 』
كان يتيماً.
ثم نام.
كان يعتمد على نفسه فقط في كل شيء.
حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي. لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.
غو تشينغ شان استدار ومشى إلى نهاية سريره.
“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”
بعد ثانية من البحث، أمسك بزجاجة خمور رديئة الجودة في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة، بدأ تعبسها في الارتخاء.
بالتأكيد، ما زالت في مكانها المعتاد.
كان هذا الحي الفقير.
كانت هذه هي أدنى جودة للخمور المقطرة، 5 إعتمادات فقط لكل زجاجة، وهي قيمة ومحبوبة بين سكان الأحياء الفقيرة.
هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه. أو لا. ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان. شانو. “ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟” فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.
الزجاجة الشفافة التي تحتوي على مشروب شفاف واضح، كان الملصق الورقي الموجود خارجها قد فُرك عدة مرات حتى أنه كان يتهاوى بالفعل، وكانت الكلمات الموجودة عليها غير واضحة وصعبة القراءة.
كان هذا الحي الفقير.
هذه الزجاجة كانت شيء احتفظ بها لأكثر من نصف عام، تركها ليتم فتحها في عيد ميلاده الثامن عشر.
مثل هذا الشخص قد لا يكون قادرا على توقع ما سيفعله هو نفسه تالياً. والبعض الآخر سوف يجد صعوبة أكبر في التنبؤ بتصرفاته.
حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي.
لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية. لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به. لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي. بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء. اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
فتح غو تشينغ شان الزجاجة بدون تردد.
نفس واحد، نفسان، ثلاثة أنفاس
أمال رأسه لأعلى بينما كان يشرب مباشرة من الزجاجة.
نفس واحد، نفسان، ثلاثة أنفاس
قويه.
كما أن الغرفة نفسها ظلت صامتة، كما لو كانت في انتظاره أن ينتهي.
مرارة.
غو تشينغ شان لم يتخيل أن بادليغ باري كان شخصاً كهذا على الإطلاق.
تلك الأذواق بقيت في صدره بدون فشل، البعض منها كان يهتز مرة أخرى.
هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه. أو لا. ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان. شانو. “ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟” فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.
رغم تدني جودة الخمر، إلا أن هذه الزجاجة حملت ذكرياته منذ زمن بعيد، ما أعطى غو تشينغ شان مشاعر لم يشعر بها منذ وقت طويل.
“ثم سأعود لأرتاح”
بالتفكير بالماضي، غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة إلا بهز رأسه.
شكّل ختم يد لصنع الماء، غسل كل ادواته، أعادها الى حيث كانت من قبل. فقط بعد ذلك غو تشينغ شان جلس أخيراً على سريره.
أخذ رشفة بعد رشفة من الزجاجة حتى بقي نصفها فقط.
بعض الذكريات القديمة كانت تطفو على السطح.
إذ شعر غو تشينغ شان بالتهور قليلا، مشى إلى جانب سريره ورفع طبقة من القماش.
“شانو، فكري قليلا بشعب العالم المعلق”
فحم، صندوق معدني طويل للشواء، الأسلاك المعدنية المستخدمة في سيخ اللحم، بالاضافة الى العديد من التوابل المصطفة بعناية.
AhmedZirea
كان هذا ما استخدمه غو تشينغ شان لكسب رسوم دراسته.
“مكان بسيط” شانو علقت.
كان موهوب جدا عندما يتعلق الأمر بالطبخ وخلط الكوكتيل.
481 – راحة
أو يمكنك القول أن لديه غريزة ممتازة عندما يتعلق الأمر بحاسة التذوق، خبير واحد تجده من كل 100.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالوا وداعهم.
عندما كان لا يزال في سن المراهقة، اعترفت جمعية خبراء الكونفدرالية الحرية رسميًا بوصفة لصنع لحم البقر التي أنشأها.
كانوا أعلى سلطة في تقييم الطهي في الكونفدرالية.
من أجل هذه حصل على 2 إستحقاق من آلهة النزاهة.
في ذلك الوقت، غو تشينغ شان كان عمره 15 سنة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية.
لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به.
لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي.
بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء.
اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
أو يمكنك القول أن لديه غريزة ممتازة عندما يتعلق الأمر بحاسة التذوق، خبير واحد تجده من كل 100.
في دقائق معدودة، أعيد فتح [كشك عائلة غو].
طوابير الزبائن التي لا تنتهي لم تعد موجودة.
مشى إلى النافذة ونظر إلى الخارج.
هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه.
أو لا.
ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان.
شانو.
“ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟”
فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.
بالتفكير بالماضي، غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة إلا بهز رأسه.
“فن السيف هو القضاء على الأعداء، الطبخ هو كسب العيش” أجاب غو تشينغ شان.
“عندما كنت لا أزال أعيش هنا، كانت هناك لحظات لم يكن لدي فيها حتى وقت لتناول وجبة طعام”
كما كان الحال في السابق، تبّل اللحم بالصلصة، فرَّكها بتوابل مختلفة، وعدَّ كل ثانية حتى اضطر الى قلب اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان لم يفهم تماما نظرتها “ما الأمر؟”
جاءت جميع هذه المكونات من عالم الزراعة الفخم والغني، لم تحتوي فقط على جوهر الروح، بل مرت أيضا من خلال التحضير الأولي الدقيق من قبل تشين شياو لو، لذلك كانت الجودة من الطراز الأول.
“هم”
من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.
حتى في الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية، كانت مثل هذه الظروف المعيشية في قاع البرميل.
غو تشينغ شان أزالها وأعطاها لشانو.
في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.
“جربي بعض من طبخي”
بعض الذكريات القديمة كانت تطفو على السطح.
“هم”
كان هذا الحي الفقير.
تحول جسد شانو ببطء من شفاف إلى حقيقي.
نفس واحد، نفسان، ثلاثة أنفاس
كانت قد تحولت من روح السيف إلى أنثى بشرية.
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
بعد استخدام [سرّ سواسية جميع الكائنات] عدة مرات، كانت شانو قد أتقنت سرّ التحول إلى إنسان.
إذ شعر غو تشينغ شان بالتهور قليلا، مشى إلى جانب سريره ورفع طبقة من القماش.
عندما تلقت هذه الدفعة الأولى من اللحم المشوي، كانت تشمه بخفة قبل الأكل.
في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.
“كم هو عطر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت شانو تأكل، نظرت بغرابة الى الغرفة.
شانو مدحت.
هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه. أو لا. ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان. شانو. “ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟” فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.
بينما كانت شانو تأكل، نظرت بغرابة الى الغرفة.
الزجاجة الشفافة التي تحتوي على مشروب شفاف واضح، كان الملصق الورقي الموجود خارجها قد فُرك عدة مرات حتى أنه كان يتهاوى بالفعل، وكانت الكلمات الموجودة عليها غير واضحة وصعبة القراءة.
“غونغزي، هل هذا حيث مكثت من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لمشاركتك ذلك” قال للرجل العجوز.
“هذا صحيح”
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
“مكان بسيط” شانو علقت.
“ثم سأعود لأرتاح”
“عندما كنت لا أزال أعيش هنا، كانت هناك لحظات لم يكن لدي فيها حتى وقت لتناول وجبة طعام”
481 – راحة
“حتى غونغزي كان عنده وقت عندما كافح؟” ابتسمت شانو وسألت.
ثم نام.
عند هذه النقطة، كان غو تشينغ شان قد أنهى للتو شوي جزء من زهور الكلى. (1)
في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.
تذوقها
كان يتيماً.
جيد جدا!
نفس الطعم الذي كان دائماً.
أمال رأسه لأعلى بينما كان يشرب مباشرة من الزجاجة.
ابتسم غو تشينغ شان ببطء.
『 ترعرعت لوحدي 』
أخذ زجاجة الخمر المقطر في يده وأخذ رشفة كبيرة.
تذوقها
الكحول والشواء كانا دائماً أفضل مزيج.
كانت هذه هي أدنى جودة للخمور المقطرة، 5 إعتمادات فقط لكل زجاجة، وهي قيمة ومحبوبة بين سكان الأحياء الفقيرة.
لفترة أخرى، نسي غو تشينغ شان كل شيء آخر وانغمس في الطهي والشواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.
في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.
كما كان الحال في السابق، تبّل اللحم بالصلصة، فرَّكها بتوابل مختلفة، وعدَّ كل ثانية حتى اضطر الى قلب اللحم.
“طعم الحساء جيد” نظرت شانو إلى غو تشينغ شان وهي ترتشفه.
تحول جسد شانو ببطء من شفاف إلى حقيقي.
غو تشينغ شان لم يفهم تماما نظرتها “ما الأمر؟”
لم يكن هناك تمييز بين غرفة المعيشة وغرفة النوم، فقط مساحة كافية لوضع سرير واحد وخزانة، كل شيء آخر كان يجب أن يكدس فوقهما.
“إذا كان هناك وقت لم تعد فيه بحاجة للقتال، هل سيفتح غونغزي مطعما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، ما زالت في مكانها المعتاد.
“لماذا لا أحتاج للقتال؟” ابتسم غو تشينغ شان وسأل.
هذه المرة، كان كل من المالك والزبون نفسه. أو لا. ظهرت شخصية أنثوية شفافة من فراغ الفضاء، تهبط بصمت بجوار غو تشينغ شان. شانو. “ألست مزارع سيف، غونغزي؟ أنت تعرف أيضا كيف تطبخ؟” فوجئت شانو بالنظر إلى مدى اعتيادها على غو تشينغ شان.
“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”
في النهاية، كان يصنع جزءا من الحساء، ويعطي وعاء لشانو.
“هذا ليس صحيحاً”
“كم هو عطر”
“كيف ذلك؟”
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية. لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به. لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي. بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء. اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
“سأسعى دائما إلى أن أصبح أقوى، لا أتوقف أبدا عن المضي قدما لأي شيء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال شواء غو تشينغ شان، أول سيخ من اللحم أعطى بسرعة رائحة مغرية.
“لكن إذا اختفت كل الشياطين، لن يكون هناك معنى في الاستعداد للقتال إلى هذه الدرجة” شانو لم تفهم.
“الجادة الخامسة” قال.
“شانو، فكري قليلا بشعب العالم المعلق”
دخل غو تشينغ شان غرفته وأغلق الباب.
تذكرت شانو قليلاً وتكلمت، مهتزة قليلاً: “كنت مخطئة، قلب الشعب أكثر رعباً من أي شياطين”
[تم استخراج البيئات التالية:] [رقم 1: شريط قوس قزح ؛] [رقم 2: قصر العاصمة الكونفدرالية على قمة الجبل، الغرفة الأولى في الطابق الثاني] [رقم 3: قاعة الأوركيد لطائفة باي هوا] [رقم 4: الأحياء الفقيرة في الكونفدرالية الحرية، الشقق الخيرية في الجادة الخامسة، الطابق الثاني والعشرون، الغرفة 2203] [يرجى اختيار البيئة المناسبة لضمان أفضل رحلة ممتعة ممكنة]
كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان أصبح فارغاً لفترة أطول.
ألقى غو تشينغ شان نظرة سريعة عليها وابتسم “لا حاجة للتهكم كثيرا، يمكن أن يكون قلب البشر فظيعا حقا عندما يكونون سيئين، ولكن يمكن أيضا أن يكون جيدا جدا عندما لا يكونون كذلك”
قويه.
“على سبيل المثال؟”
دخل غو تشينغ شان غرفته وأغلق الباب.
“الكوادريليون الموتى يقررون التضحية بـ إستحقاقاتهم لحماية عالم البشر حتى اللحظات الأخيرة”
“أنه لا شيء، مجرد حديث صغير” ابتسم الرجل العجوز وقال.
شانو أومأت برأسها وفكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما سمعت شانو صوت تنفسه المستقر، التفت بصمت للنظر إلى وجهه النائم.
بعد فترة، بدأ تعبسها في الارتخاء.
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية. لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به. لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي. بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء. اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
كما سكب غو تشينغ شان وعاء من الحساء لنفسه ويرتشفه ببطء.
“هم”
بعد الاستمتاع بعشاء رائع كهذا، تمكن عقله المتوتر أخيرا من الاسترخاء، حتى ولو قليلا.
غو تشينغ شان استدار ومشى إلى نهاية سريره.
شكّل ختم يد لصنع الماء، غسل كل ادواته، أعادها الى حيث كانت من قبل. فقط بعد ذلك غو تشينغ شان جلس أخيراً على سريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها الرشيق مصبوغ بنظرة من الحزن.
بينما كان يتأمل، بدأ يفكر أيضا في كل ما حدث مؤخرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى غونغزي كان عنده وقت عندما كافح؟” ابتسمت شانو وسألت.
في الأصل، كان ينوي العودة إلى عالمه بعد التعامل مع العالم المعلق.
“ثم سأعود لأرتاح”
من كان ليظن أنه سيكون هناك الكثير من الأحداث الغير متوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فضاء مغلق تماماً. لم يكن هناك حتى ضوء، لم تكن هناك حتى الطاولة الأساسية في انتظاره.
عالم فائق الأبعاد…
يبدو أنني سأعيد تنظيم فهمي للعوالم مرة أخرى.
بالتفكير بالماضي، غو تشينغ شان لم يستطع المساعدة إلا بهز رأسه.
فكر غو تشينغ شان لبضع لحظات قصيرة.
“عندما كنت لا أزال أعيش هنا، كانت هناك لحظات لم يكن لدي فيها حتى وقت لتناول وجبة طعام”
ثم نام.
حتى مثل هذه التفاصيل الصغيرة تتكرر تماماً لتناسب ذكرياتي، تقنية جمعية حارس البرج ليست أقل من سحر حقيقي. لا عجب أن النصف إله شعر بالقلق عندما علم أنه لم يكن لديه ما يكفي من رسوم الإقامة.
بينما سمعت شانو صوت تنفسه المستقر، التفت بصمت للنظر إلى وجهه النائم.
فحم، صندوق معدني طويل للشواء، الأسلاك المعدنية المستخدمة في سيخ اللحم، بالاضافة الى العديد من التوابل المصطفة بعناية.
دارت وتحوّلت إلى سيف، تحوم في وسط الغرفة.
فحم، صندوق معدني طويل للشواء، الأسلاك المعدنية المستخدمة في سيخ اللحم، بالاضافة الى العديد من التوابل المصطفة بعناية.
كانت تحمي غو تشينغ شان.
لم يكن هناك شيء في الغرفة.
ملاحظة:
لم يكن هناك مرحاض حتى.
(1) زهور الكلى: طبق صيني مصنوع من كلى الماعز.
“إذا انتهت كارثة نهاية العالم، عندها لن تكون هناك حاجة للقتال”
بواسطة :
“الجادة الخامسة” قال.
آخرون من نفس العمر كانوا لا يزالون منغمسين في أحلامهم اليومية. لكن غو تشينغ شان كان قد تمكن بالفعل من صنع اسم لنفسه في صناعة الأغذية، وتأسيس كشك غذائي خاص به. لو لم يكن مهووساً بالآليين وكان يحلم بالذهاب للجامعة لكان قد أصبح طاهياً من الطراز العالمي. بعد ان أشعل الفحم، بدأ يعدّ ادوات الشواء. اخرج حقيبة مخزونه ليأخذ بضع خضروات ولحوم من عالم الزراعة، هيأها بعناية قبل أن يضعها على الأسلاك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
