World’s apocalypse online 148

الفصل – 148: إستقرار
— — — — — — — — — — — — — — — — —

بواسطة :

في جهة أخرى.

بالنظر إلى المزارعات ، رأى بالفعل أن ثيابهن ملطخة بالدماء ، ووجوههن متعرجة ، بالكاد قادرات على الوقوف بشكل مستقيم ، وسحب أقدامهن مع دعم بعضهن البعض.

غو تشينغ شان والجميع اتبعوا مزارع الحراسة إلى الخارج.

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

أثناء سيرهم ، سأل المزارع الحارس: “من أي طوائف أنتم؟”

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

“طائفة باي هوا”
“طائفة ياو غوانغ”
“طائفة حدود السماء”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مزارعًا شابًا. كانت عيناه دمويتان كما لو كان يبكي للتو.

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

“ما هي اذا؟” سألت دونغ شيويه.

كان وجهه أقل برودة قليلاً من ذي قبل ، وكان يفكر قليلاً قبل أن يقول: “في هذا المكان لدينا فقط أنت الموجود من طائفة باي هوا ، لا يوجد أي أحد من طائفة حدود السماء أيضًا ، ولكن هناك عدد قليل من مزارعي طائفة ياو غوانغ الذين جاءوا البارحة فقط “

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

قيمه غو تشينغ شان قليلاً ، حيث رأى أنه يحمل سوط ترويض وحوش في يده ويعلق أربعة إلى خمسة حقائب وحوش روحية على خصره ، و عرف على الفور من أين أتى.

“لينغ تيان شينغ؟” قال المزارع الحارس: “هل تريد أن أرشدك؟”

أثناء سيرهم ، سأل المزارع الحارس: “من أي طوائف أنتم؟”

قال غو تشينغ شان بسرعة: “لا يزال لدينا بعض الجرحى هنا ، الرجاء المساعدة في ترتيب مكان لهم للراحة والتعافي أولاً”.

“أيها الوغد اللعين -” تمامًا كما أراد المزارع الذكر أن ينقض عليه ، قام المزارع الحارس بإيقافه.

أومأ المزارع الحارس برأسه وأحضرهم إلى مكان يتجمع فيه المزارعون.

تحدث غو تشينغ شان ببطء: “لست بحاجة إلى الاهتمام بمن أي طائفة أنا ، تلميذ طائفتك كان جبانًا ، خائف من الموت لدرجة أنه هرب بمفرده عندما كان يتمركز في حراسة المخيم ، مما أدى إلى وفاة قسيس شياو تشي ، لو كنا سيئي الحظ قليلاً ، لكانت المزارعات الخمس المصابات قد متن أيضًا هناك” “لهذا السبب اتبعت القانون العسكري وقتلته ، كل شيء قد اجتاز تقييم القلب بالفعل ، مؤكدا أنه لا توجد مشكلة”

في هذا المكان ، كانت الأرض غارقة في دم أسود ذو رائحة كريهة ، العديد من المزارعين المصابين كانو في كل مكان ، كان عدد قليل منهم يتلقون العلاج ، ولكن تم ترك المزيد منهم يئن من الألم.

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

بالنظر إلى المكان ، كان مشهد مذبحة وفوضى كامل.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

برؤية ذلك ، عبس غو تشينغ شان ، ثم وضع يده على المزارع الحراس ، متسائلاً: “هل يمكنك المساعدة في العثور على مكان أفضل لهم؟ لقد تضررت جميع الفتيات بشدة ، ناهيك عن أنهن قد اهتززن ذهنيا بشدة في المسيرة هنا ، لذلك إذا وُضعوا هنا ، فسيكون من الصعب عليهم حتى التأمل بشكل صحيح”

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

بقول ذلك ، سلم سرا بضعة أحجار روحية له.

قالت وانغ نينغ شيانغ: “لطالما اعتقدت أن أفضل جزء في القديسة هو مواهبها في الزراعة ، ولكن الآن أستطيع أن أرى أن الأمر ليس كذلك”

“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

كان وجهه أقل برودة قليلاً من ذي قبل ، وكان يفكر قليلاً قبل أن يقول: “في هذا المكان لدينا فقط أنت الموجود من طائفة باي هوا ، لا يوجد أي أحد من طائفة حدود السماء أيضًا ، ولكن هناك عدد قليل من مزارعي طائفة ياو غوانغ الذين جاءوا البارحة فقط “

بعد التفكير أكثر قليلا ، كان لا يزال يظهر وجهًا مترددًا ، قائلاً: “المخيم مليء بالناس بالفعل ، لذا فهو ——-“

جميع الأخوات هنا لديهن علاقة وثيقة للغاية مع بعضهن البعض ، بالإستماع إلى تنهدها ، كلهم ​​سألوا باهتمام.

ثم أخذ غو تشينغ شان تعويذة اتصال ، قائلاً: “هذه ملكي ، في المستقبل ، يمكنك أن تأخذ هذه التعويذة كدعوتي لك لتكون ضيفًا في طائفة باي هوا الخاصة بنا”

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

دعوة إلى طائفة باي هوا.

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

لن يتمكن مزارع الحراسة من الحصول على أي مزايا أخرى أفضل من هذا.

أثناء سيرهم ، سأل المزارع الحارس: “من أي طوائف أنتم؟”

بالنظر إلى المزارعات ، رأى بالفعل أن ثيابهن ملطخة بالدماء ، ووجوههن متعرجة ، بالكاد قادرات على الوقوف بشكل مستقيم ، وسحب أقدامهن مع دعم بعضهن البعض.

متحسسا الأنحاء برؤيته الداخلية ، لاحظ أن هناك تكوين قمع روحي في زاوية واحدة ، يوفر طاقة روحية وافرة.

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

الفصل – 148: إستقرار — — — — — — — — — — — — — — — — —

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

لم يستطع المزارع الحارس إلا الإيماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طائفة باي هوا” “طائفة ياو غوانغ” “طائفة حدود السماء”

فكر قليلاً ، ثم قال: “هم ، تلك جروح جاءت من قتل الشياطين من أجل خير البشرية ، بالتأكيد هن بحاجة إلى ظروف أفضل. أتذكر مكانًا واحدًا ، تعالوا معي “

“هل يوجد شخص هنا يسمى لينغ تيان شينغ؟” سأل غو تشينغ شان.

اتبعت المجموعة مزارع الحراسة من خلال المخيم ، متجهين نحو الزاوية في شرق المخيم.

فجأة ، قفز مزارع إلى طريقهم.

كان هذا المكان نظيفًا نسبيًا ، وبما أنه مكان منعزل ، فلن يسافر الضجيج العالي إلى هنا بسهولة ، مما جعله مكانًا هادئًا للراحة والتعافي.

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

متحسسا الأنحاء برؤيته الداخلية ، لاحظ أن هناك تكوين قمع روحي في زاوية واحدة ، يوفر طاقة روحية وافرة.

كانت واحدة من أنحف الفتيات ترتجف.

بالنظر إلى ذلك ، كانت مجموعة المزارعات راضيات للغاية.

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

شكر غو تشينغ شان المزارع الحارس.

“من أعطاه الحق في قتل أخي الأكبر!” صاح المزارع الذكر ، “سأنتقم لأخي الأكبر!”

ثم نظر إلى الفتيات ، قائلاً بلطف: “أنتم يا فتيات استرحن هنا أولاً ، لا تفكروا في أمور أخرى ، تعافوا إلى حالة الذروة أولاً ثم سنتحدث أكثر لاحقا”

كان غو تشينغ شان وباي هاي دونغ يسيران على طريق المعسكر ، يتبعان مزارع الحراسة لمقابلة لينغ تيان شينغ.

“شكرا لك ، الأخ الأكبر غو”

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

نظرت إليه جميع الفتيات ، بتفكيرهن في الرحلة المخيفة من قبل ، لم يكن في وسعهن إلا الشعور بالامتنان.

——— من الواضح أنه خاطر بحياته لإنقاذ الجميع من حشد الشياطين ، بالإضافة إلى حمايتهم على طول الطريق هنا ، ولكن ليس فقط أنه لم يأخذ كل الفضل ، لم يكن يتصرف بكل فخر من ذلك أيضا.

أعطته وانغ نينغ شيانغ تعويذة اتصال نشطة.

لن يتمكن مزارع الحراسة من الحصول على أي مزايا أخرى أفضل من هذا.

أخذها غو تشينغ شان ودمجها بطاقته الروحية ، تم سماع صوت نينغ يوي شي: “أيتها الفتيات اخبرنه أن يتصل بي بعد الانتهاء من كل شيء”

“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع المزارع الحارس إلا الإيماء.

في الطريق ، أخرج تعويذة اتصال ، عبس واستخدم رؤيته الداخلية لتسجيل شيء في الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

على التعويذة كانت شارة أوركيد صغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

تحتاج جميع الفتيات إلى لمحة فقط لإدراك أنها كان تعويذة الاتصال بنينغ يوي شي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

بالنظر إلى مدى جدية تعبير غو تشينغ شان ، تصوروا أنه يتحدث عن شيء مهم للغاية.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

——— من الواضح أنه خاطر بحياته لإنقاذ الجميع من حشد الشياطين ، بالإضافة إلى حمايتهم على طول الطريق هنا ، ولكن ليس فقط أنه لم يأخذ كل الفضل ، لم يكن يتصرف بكل فخر من ذلك أيضا.

عند التفكير في بقية المزارعين الذكور في الطائفة ، كلما استطاعوا فعل أي شيء لمساعدة نينغ يوي شي ، فسيتحمسون جميعًا حول ذلك لمدة نصف شهر على الأقل ، كما لو أن ذلك جعلهم أقرب كثيرًا إلى القديسة أو شيء ما.

عند التفكير في بقية المزارعين الذكور في الطائفة ، كلما استطاعوا فعل أي شيء لمساعدة نينغ يوي شي ، فسيتحمسون جميعًا حول ذلك لمدة نصف شهر على الأقل ، كما لو أن ذلك جعلهم أقرب كثيرًا إلى القديسة أو شيء ما.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

وضعت وانغ نينغ شيانغ رأسها على كتف ليو تشينغ يان ، ونظرت في الظهر الرجولي الذي كان يغادر ، تنهدت ، ثم نظرت مرة أخرى.

أومأ غو تشينغ شان برأسه إلى الفتيات ، وخرج إلى الخارج مع باي هاي دونغ وغادر مع مزارع الحراسة.

“ما الأمر معك؟” سألتها كل من تشانغ كوي وي و دونغ شيويه معًا.

ثم نظر إلى الفتيات ، قائلاً بلطف: “أنتم يا فتيات استرحن هنا أولاً ، لا تفكروا في أمور أخرى ، تعافوا إلى حالة الذروة أولاً ثم سنتحدث أكثر لاحقا”

جميع الأخوات هنا لديهن علاقة وثيقة للغاية مع بعضهن البعض ، بالإستماع إلى تنهدها ، كلهم ​​سألوا باهتمام.

اتبعت المجموعة مزارع الحراسة من خلال المخيم ، متجهين نحو الزاوية في شرق المخيم.

قالت وانغ نينغ شيانغ: “لطالما اعتقدت أن أفضل جزء في القديسة هو مواهبها في الزراعة ، ولكن الآن أستطيع أن أرى أن الأمر ليس كذلك”

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

“ما هي اذا؟” سألت دونغ شيويه.

في ظل هذه الظروف ، لا يمكن تركهم هنا بالتأكيد ، وإلا إذا وقعوا ضحية حيازة شيطانية ، فسيكون الأمر مزعجًا للغاية.

أجابت وانغ نينغ شيانغ بغموض: “إنها عينيها المُمَيِّزتين”.
{ليست المميَّزة بل المميِّزة}

“لقد فعلت” أومأ غو تشينغ شان.

…

كان وجهه أقل برودة قليلاً من ذي قبل ، وكان يفكر قليلاً قبل أن يقول: “في هذا المكان لدينا فقط أنت الموجود من طائفة باي هوا ، لا يوجد أي أحد من طائفة حدود السماء أيضًا ، ولكن هناك عدد قليل من مزارعي طائفة ياو غوانغ الذين جاءوا البارحة فقط “

كان غو تشينغ شان وباي هاي دونغ يسيران على طريق المعسكر ، يتبعان مزارع الحراسة لمقابلة لينغ تيان شينغ.

قيمه غو تشينغ شان قليلاً ، حيث رأى أنه يحمل سوط ترويض وحوش في يده ويعلق أربعة إلى خمسة حقائب وحوش روحية على خصره ، و عرف على الفور من أين أتى.

“توقف!”

جاء مزارع يشبه شيخًا ، وانحنى إلى المزارع الحارس وقال: “لا حاجة لاستخدام التعويذة ، لا حاجة ، فهو لا يزال صغيرًا ، هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها لذلك لا يفهم الأمور في المعسكر”

فجأة ، قفز مزارع إلى طريقهم.

بالنظر إلى مدى جدية تعبير غو تشينغ شان ، تصوروا أنه يتحدث عن شيء مهم للغاية.

كان هذا مزارعًا شابًا. كانت عيناه دمويتان كما لو كان يبكي للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة إلى طائفة باي هوا.

حدق في غو تشينغ شان ، وصاح: “هل كنت أنت الذي قتل لي تشو تشين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وانغ نينغ شيانغ بغموض: “إنها عينيها المُمَيِّزتين”. {ليست المميَّزة بل المميِّزة}

قيمه غو تشينغ شان قليلاً ، حيث رأى أنه يحمل سوط ترويض وحوش في يده ويعلق أربعة إلى خمسة حقائب وحوش روحية على خصره ، و عرف على الفور من أين أتى.

…

“لقد فعلت” أومأ غو تشينغ شان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو تشينغ شان بسرعة: “لا يزال لدينا بعض الجرحى هنا ، الرجاء المساعدة في ترتيب مكان لهم للراحة والتعافي أولاً”.

“أيها الوغد اللعين -” تمامًا كما أراد المزارع الذكر أن ينقض عليه ، قام المزارع الحارس بإيقافه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو تشينغ شان بسرعة: “لا يزال لدينا بعض الجرحى هنا ، الرجاء المساعدة في ترتيب مكان لهم للراحة والتعافي أولاً”.

“ماذا تفعل؟” سأل مزارع الحراسة بحزم.

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

“من أعطاه الحق في قتل أخي الأكبر!” صاح المزارع الذكر ، “سأنتقم لأخي الأكبر!”

بالنظر إلى المكان ، كان مشهد مذبحة وفوضى كامل.

كان المزارع الحارس حدق به بحدة ، على وشك إخراج تعويذة اتصال.

بالنظر إلى المكان ، كان مشهد مذبحة وفوضى كامل.

في تلك اللحظة ، جاءت مجموعة من المزارعين يركضون ، صغارًا وكبارًا على حد سواء ، ممسكين المزارع الذكر.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

جاء مزارع يشبه شيخًا ، وانحنى إلى المزارع الحارس وقال: “لا حاجة لاستخدام التعويذة ، لا حاجة ، فهو لا يزال صغيرًا ، هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها لذلك لا يفهم الأمور في المعسكر”

Dantalian2

تعرف مزارع الحراسة على الرجل كونه شيخًا من طائفة الوحوش الروحية ، ترك تعويذة الاتصال وتحدث بصوت منخفض: “راقبه جيدًا! إذا لم يتبع قواعد المعسكر وتم القبض عليه من قبل الجنرال ، لا يمكن لأحد أن ينقذه “

أبعد المزارع الحارس يده من أجل الرفض ، ولكن عندما تم دفعها من قبل غو تشينغ شان مرة أخرى ، قام بسرعة بوضعها بجيبه.

ابتسم الشيخ لتمريرها ، ثم نظر إلى غو تشينغ شان.

أسوأ شيء تفعله في الجيش هو التخلي عن رفيقك ، لذلك فالجميع يحتقر بدون تمييز الجبناء.

“شقي ، من أي طائفة أنت؟ “يا له من شيء قاسٍ فعلته” تحدث بدون نبرة محددة في صوته.

“ليس هناك حاجة لذلك ، ما الأمر معك ، هاه!”

سماع ذلك ، عبس غو تشينغ شان.

“لينغ تيان شينغ؟” قال المزارع الحارس: “هل تريد أن أرشدك؟”

تحدث غو تشينغ شان ببطء: “لست بحاجة إلى الاهتمام بمن أي طائفة أنا ، تلميذ طائفتك كان جبانًا ، خائف من الموت لدرجة أنه هرب بمفرده عندما كان يتمركز في حراسة المخيم ، مما أدى إلى وفاة قسيس شياو تشي ، لو كنا سيئي الحظ قليلاً ، لكانت المزارعات الخمس المصابات قد متن أيضًا هناك”
“لهذا السبب اتبعت القانون العسكري وقتلته ، كل شيء قد اجتاز تقييم القلب بالفعل ، مؤكدا أنه لا توجد مشكلة”

استدار مزارع الحراسة ، ونظر إلى درع القسيس شياو تشي الذي يرتديه غو تشينغ شان وقال: “آه ، إذن أنت السيف 15 الشهير من طائفة باي هوا”

حدّق في الطرف الآخر: “كان هاربًا ، فقتله. عند استجوابي بهذه الطريقة ، هل نيتك هي الاستفادة من كونك أقوى لتخويفي؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى ذلك ، كانت مجموعة المزارعات راضيات للغاية.

بسماع ذلك ، جميع المزارعين الذين تجمعوا لمشاهدة أومأوا بالاتفاق ، صاح عدد قليل حتى لدعم غو تشينغ شان.

قال غو تشينغ شان بعد إعادتها إلى وانغ نينغ شيانغ: “حسنًا ، لقد فهمت ، سأتصل بها الآن”

أسوأ شيء تفعله في الجيش هو التخلي عن رفيقك ، لذلك فالجميع يحتقر بدون تمييز الجبناء.

الفصل – 148: إستقرار — — — — — — — — — — — — — — — — —

بواسطة :

غو تشينغ شان والجميع اتبعوا مزارع الحراسة إلى الخارج.

Dantalian2