حفرة الموتى
فكر غو تشينغ شان فجأة في شيء ما ، فكرة مرعبة خطرت بباله.
— — — — — — — — — — — —
فجأة ، تدفقت المعلومات بشكل كثيف مثل تدفق شلال أمام عينيه ، مما خلق مرشحًا أزرقًا شبيهًا بالمد والجزر.
استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.
بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.
خاف فرد الدورية الليلية لدرجة أنه ألقى فانوسه وعاد إلى المخفر لإبلاغ القائد.
Dantalian2
ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.
هذه الشارة كانت أثقل بكثير مما تذكر.
الاثنان قاما بالنظر فقط لرؤية صورة ظلية تجلس بصمت وسط الجثث تحت المطر.
“من فرقة الفرس الفخور؟”
رفع القائد فانوسه من أجل رؤية أوسع ، وكشف عن أن الصورة ظلية كانت جندياً ، يرتدي درعًا جلديًا ممزقًا ، متكئًا على كومة من الجماجم ، ظهره مستدير باتجاههم.
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
القائد أمسك نصله بإحكام و سأل بصوت منخفض: “من هناك؟”
أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.
غير قادر على الحركة؟
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
ارتاح تعبير القائد قليلاً ، و أخفض نصله و بدأ يمشي إلى الأمام: “أوه ، إذن أنت أخ من الطليعة ، تعال ، دعني أساعدك”
هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”
“شكرا لك”
Dantalian2
“مرحبا بك ، مت”
بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.
فصلت قطعة الشفرة عبر المطر ، ولمعت بلون فضي بارد ، و قطعت مباشرة عند عنق الجندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!
قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.
بعد أنفاس قليلة.
قَطعة واحدة ، لا مزيد من الإزعاج!
اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.
القائد ابتسم بعرض و أغمد نصله ، لكن وجهه تبدل على الفور: “شي —–“
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.
استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.
تم قطع الذراع وكذلك النصل وارتدوا بعيدا ، وبركة من الدماء رشت من مكان القطع ، ولكن سرعان ما أغرقتها أمطار الليل والرياح المدوية.
ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.
اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “
وصابرٌ كبر تدريجيا داخل ذلك الانعكاس.
أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.
بعد ثانية واحدة ، طعن الصابر مباشرة في جوف عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.
استمر الألم الشديد للحظات فقط ، وبعد ذلك لم يتبقى سوى السواد.
النوع القديم …
بعد أنفاس قليلة.
الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”
استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
فجأة أصبحت عيناه حادة.
كل شيء صامت مرة أخرى.
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
ترددت صرخة لا يمكن أن تأتي من بشر ، ضباب أسود انفجر فجأة من معدة القائد ، كان داخله عنيفا بشكل واضح ، وكأن شيءا يحاول يائساً الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الشاب نفساً عميقاً ، يديه على سيفه ، وطعن مباشرة في معدة القائد المنتفخة الآن.
بعد ذلك ، تمزقت معدة القائد وفتحت ، وامتد مخلب أسود جاف ورقيق الى الخارج.
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
“مت!”
كلمة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اين هذا المكان بالضبط؟
توقفت الجثة المتلوية فجأة ميتة ، كما سقط المخلب الشيطاني ، ولم يعد يتحرك.
بواسطة :
كل شيء صامت مرة أخرى.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
بدأ الدم الأسود النتن بالتسرب من تحت جثة القائد.
هذا مؤلم!
برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.
نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.
نظر إلى الجثة المخيفة ، وهو يغمغم في نفسه بصوت منخفض.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
“مثل هذا السيناريو الغريب ، أتساءل ماذا يمكن أن تكون المكافأة؟”
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.
نفس واحد ، نفسان ، ثلاثة أنفاس.
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
كل شيء صامت مرة أخرى.
الشاب ، الذي بدا متفاجئًا بعض الشيء ، أدار رأسه ، نظر للخلف ذهابًا وإيابًا في المشهد – خلفه حفرة موتى ، تحت قدميه جثة شيطان ، ليس بعيدًا عن هناك ، ميليشيا واحد كان خائفا حتى الموت ، حتى شفتيه كانتا ترتجفان.
قطعة القائد كانت حادة بشكل لا يصدق ، بالإضافة إلى دقتها المناسبة ، حيث يتم اختراق رأس الجندي بشكل نظيف ، مما جعله يتدحرج مباشرة إلى أسفل حفرة الموتى.
“غريب” تمتم الشاب: “المهمة لم يتم إنهاؤها؟”
استمر المطر الليلي في التدفق ، و مسح الطين من وجه الشاب ، و كشف عن زوج من العيون اللامعة.
لا زال النظام صامتًا ، مما يعني أن المهمة لم تنهى.
الفصل – 1: حفرة الموتى — — — — — — — — — — — —
نظر الشاب إلى الميليشيا ، و شعر فجأة أنه يجب أن يكون هناك شيءا فاته.
ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟
الشاب فكر بجهد ، بذل قصارى جهده للمضي قدما ، ولكن بعد ذلك سقط تقريبا.
ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.
في ذلك الوقت ، كان عليه التركيز على قتل الشيطان لذا لم يلاحظ ، ولكن الآن بما أن بإمكانه أن يسترخي بنفسه ، وجد جسده كله يتألم ، كما لو تم طعنه بألاف الإبر.
ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.
تشعر أن ساقيه كانت كالرصاص ، كل خطوة يخطوها سوف تستنزف كل طاقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كليك –
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.
اين هذا المكان بالضبط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحدرت جثة القائد للخلف ، وسقطت مباشرة في المياه الموحلة وراءها.
الشاب تأرجح ، سحب نفسه ببطء نحو الميليشيا و واصل بتحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”
صوت ميكانيكي بارد.
“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.
الشاب ، الذي كان يبدو أنه يحمل القليل من الترقب ، تمتم بصوت منخفض: “نظام!”
ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.
الشارة كانت حقيقية.
إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.
مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.
نظر غو تشينغ شان مرة أخرى إلى نفسه ، فقط لرؤية نفس النوع من الأدوات العتيقة ، اختفت جميع معداته الأصلية.
“أنت ، أنت قتلت القائد!” ارتجف الميليشيا.
هذا غريب.
مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.
مال الميليشيا أقرب قليلاً إلى حفرة الموتى ، ولا تزال جثة القائد المشوهة جالسة في الوحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاثنان قاما بالنظر فقط لرؤية صورة ظلية تجلس بصمت وسط الجثث تحت المطر.
تردد الميليشيا: “ولكن .. ولكن عندما قتله ، كيف عرفت أنه لم يكن بشرًا؟”
أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.
غو تشينغ شان هز كتفيه: “كنت فقط أتوخى الحذر ، لقد هاجم أولاً”
بعد أنفاس قليلة.
عاد غو تشينغ شان ، وسحب جثة القائد مباشرة أمام وجه الميليشيا ليراها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اين هذا المكان بالضبط؟
“انظر ، هذا شيطان دم سافك الجلد”
من المفترض أن تكون هذه الفترة مجرد إعاد في اللعبة ، مجرد تاريخ ماضٍ ، لم يدخل البشر من الواقع هذا العالم المختلف كلعبة الرعب حتى الآن.
استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.
برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.
هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”
قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.
“أجل”
اندفع ألم شديد في رأسه ، وأظهر وجه القائد عدم التصديق ، في عينيه ، انعكست الصورة الظلية وهي تنحدر من قفزة.
“من فرقة الفرس الفخور؟”
نظر على الفور الى الأمام ، بصره كان على الميليشيا في الأمام.
“أجل”
هذا مؤلم!
“شارتك؟”
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
أخرج غو تشينغ شان شارته و تحقق منها بنفسه قبل رميها إلى الميليشيا للتحقق.
“فرقة براود ستيد ، غو تشينغ شان يبلغ للواجب”
هذه الشارة كانت أثقل بكثير مما تذكر.
بواسطة :
مع مستوى الحدادة الحالي ، يمكن أن تكون شارة التعريف البسيطة خفيفة مثل الورقة ، لماذا تزن الشارة التي يحملها معه كثيرا ، كانت بما يقرب الكيلو.
نظر الشاب إلى الميليشيا ، و شعر فجأة أنه يجب أن يكون هناك شيءا فاته.
أصبح الشاب أكثر إرتباكًا.
عند قدمه مباشرة ، انتفخت معدة القائد ، لتصدر صوتًا غرغرة غريبًا من الداخل.
أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.
الشاب تأرجح ، سحب نفسه ببطء نحو الميليشيا و واصل بتحية.
الشارة كانت حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلمة واحدة فقط.
الميليشيا تنفس الصعداء ، و لم تعد العصبية على وجهه ، فقط الكثير من التعب: “أخيرًا شخص حي ، تعال ، لا يمكننا البقاء طويلًا بالخارج ، تعال معي إلى المخفر”
“مرحبا بك ، مت”
ما قاله صحيح ، غو تشينغ شان يمسح ذقنه برفق وأجاب: “نعم”
برؤية هذا الدم الأسود ، أخيرًا تنفس الشاب قليلاً ، وسحب صابره.
أعاد الميليشيا شارته واستدار للعودة إلى المخفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر رفاقه الذين كانوا يموتون بغرابة واحدا تلو الأخرى في الأيام القليلة الماضية ، شعر بالبرد القارس في عموده الفقري ، أخيرًا حاملا الامتنان للشاب أمامه.
تلقى غو تشينغ شان الشارة ، وينظر إليها بعناية مرة أخرى.
فجأة أصبحت عيناه حادة.
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”
النوع القديم …
“مرحبا بك ، مت”
فكر غو تشينغ شان فجأة في شيء ما ، فكرة مرعبة خطرت بباله.
من المطر المتساقط ، عاد صوت خافت فقط: “أنا من فرقة الطليعة ، أنا الآن مصاب بجروح بالغة ، غير قادر على الحركة”
نظر على الفور الى الأمام ، بصره كان على الميليشيا في الأمام.
قفزت صورة ظلية من أقدام الجندي بين جثث القتلى ، وبريق فضي بارد في يده اخترق ذراع القائد.
الدروع الجلدية من النوع القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الليل المظلم ، فقط صوت المطر والرياح اللانهائيين استمرا …
الجواب لم يكن يمكن تصوره لدرجة أن غو تشينغ شان لم يستطع منع نفسه من التساؤل: “أخي ، أي سنة هي الآن؟”
الشاب حافظ على قبضته على السيف ، و دام قائما.
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
كان غو تشينغ شان في حيرة.
“أجل”
فجأة ، تدفقت المعلومات بشكل كثيف مثل تدفق شلال أمام عينيه ، مما خلق مرشحًا أزرقًا شبيهًا بالمد والجزر.
إنه ليس حلما!
كليك –
استمر المطر ليوم وليلة متتاليين ، في الخارج ، في حفرة الموتى للجيش ، ظهرت ذراع فجأة.
صوت ميكانيكي بارد.
الشاب سحب السيف الخاص به من جوف عين القائد.
“الوقت الحالي كما تم التأكد منه هو آخر ااسنوات السلمية”
لماذا هي السنة السلمية الأخيرة ، لم تبدأ اللعبة حتى في هذه الفترة الزمنية!
“تدفق الوقت مستقر ، تم التأكيد على أنه تم الهرب من دوامة الزمكان”
استخدم غو تشينغ شان سيفه ليكشف جوف معدة القائد ، لرؤية وحش بوجه مخيف ، وجسم أسود في كل مكان ، وعيني عموديين غريبين.
“الخلاصة: تم الهروب بنجاح من نهاية العالم”
عندما حانت نهاية العالم ، استخدم بوضوح كل سلطته لقتل آخر لورد شياطين ، ولكن بدلاً من طرده من اللعبة ، حمل الآن هذا الجسم المتألم ، و سقط في هذا المكان الذي من يعلم أين.
“الهوية أعيد تأسيسها ، الهوية الحالية: بشر، فرقة الطليعة ، جندي فرقة الفرس الفخور “
ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟
أصبح النظام نشطًا أخيرًا مرة أخرى ، لكن غو تشينغ شان لم يشعر بالسعادة على الإطلاق ، فقط عدم التصديق المطلق.
قبل أن يتمكن المخلب الشيطاني البشع من محاولة أي شيء ، بدأ الشاب بالفعل في لف مقبض صابره بشكل مكثف.
لماذا هي السنة السلمية الأخيرة ، لم تبدأ اللعبة حتى في هذه الفترة الزمنية!
نظر الميليشيا إلى الوراء ، مرتبكا قليلاً من سؤاله: “بالطبع إنها السنة السلمية الأخيرة”
من المفترض أن تكون هذه الفترة مجرد إعاد في اللعبة ، مجرد تاريخ ماضٍ ، لم يدخل البشر من الواقع هذا العالم المختلف كلعبة الرعب حتى الآن.
ورد غو تشينغ شان أثناء تقييمه للميليشيا: “لم يكن بشراً”.
عندما بدأ الأشخاص الأوائل في لعب اللعبة ، كان ذلك بالفعل بعد عام كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اين هذا المكان بالضبط؟
هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟
هذا لا يمكن أن يكون صحيحا.
ولكن ماذا عن العالم الحقيقي ، هل كان بإمكاني العودة في الزمن الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه يرتدي درعًا جلديًا قديمًا ، وهذا النوع من الدروع ليس لديه حتى جهاز لتلقي الطاقة الروحية – حتى الفرقة الأكثر كرهًا في الجيش لن تستخدم هذه الأداة العتيقة القديمة.
بدأ قلب غو تشينغ شان في الخفقان دون حسيب ولا رقيب ، و نظر حوله على الفور.
ذهب القائد و فرد الدورية الليلية معًا ، بسيف وفانوس في اليد ، تاركين المخفر لمسح ما رآه الدوري بعناية.
في المقدمة ، الميليشيا الذي كان بعيدا تمامًا ، كان بالفعل داخل المخفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شارتك؟”
إلى جانب البوابات , ارتدت الطاقة الروحية من تكوين الخفاء بشكل خافت.
عند رؤية جثة الوحش بعينيه ، إهتز الميليشيا أكثر.
بالنظر إلى ما وراء المخفر بعيدا ، في وسط الريف المقفر ، يمكنك أن ترى صورة ظلية عملاقة تقريبًا وسط المطر ، تتأرجح داخل وخارج الرؤية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن أكون قد عدت إلى قبل أن تبدأ اللعبة؟
غو تشينغ شان رفع ذراعه ببطء ، و عض فيها.
صوت ميكانيكي بارد.
ظهر خطان من علامات الأسنان بوضوح في المكان الذي عض فيه ، حتى القليل من الدم تدفق.
“شكرا لك”
هذا مؤلم!
هدأ الميليشيا نفسه وسأل: “قلت أنك تدعى غو تشينغ شان؟”
إنه ليس حلما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ الميليشيا الشارة وتتحقق بعناية ، مكتوب عليها 6 كلمات ‘فرقة الفرس الفخور غو تشينغ شان’ ، بدت مليئة بالحياة.
وقف غو تشينغ شان ساكناً مثل التمثال ، لم يتحرك تحت المطر الغزير ، ولم يهتم بماء المطر البارد الذي نقع جسده.
— — — — — — — — — — — —
ملاحظات م.إن:
هذه الشارة كانت أثقل بكثير مما تذكر.
-فرقة الطليعة : هذا ليس اسمًا فعليًا بل موقعًا لفيلق ، هم في الأساس المجموعة الأولى التي ستدخل المعركة في الحرب.
– تكوين الخفاء: تشكل التكوينات بشكل عام قطعة رئيسية في العديد من روايات شيانشيا وحتى الووشيا. إنها مفهوم داوي نشأ منه ‘فينج شوي’ ، وهو بشكل أساسي عملية تسخير الطاقة الطبيعية للاستخدام الشخصي. ومع ذلك ، فقد تطورت التكوينات بمرور الوقت وتشير الآن بشكل عام إلى فن ترتيب عناصر الطاقة (العناصر التي لها قوة بطبيعتها) بطرق معينة لتحقيق أي تأثيرات يريدها المستخدم. في الروايات ، يكون من الصعب فهم التكوينات أو استخدامها بشكل عام بسبب الحاجة إلى الكثير من الحسابات و الإعدادات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلقى غو تشينغ شان الشارة ، وينظر إليها بعناية مرة أخرى.
بواسطة :
الوقت مر ببطء ، ولكن لا شيء حدث.
——- هذه الشارة ليست ثقيلة فحسب ، بل هي أيضًا مصنوعة بالكامل من سبائك البرونز ، في الخارج لا يوجد سوى بضع كلمات منقوشة ، مع صنعة رهيبة يصعب النظر إليها ، من النوع القديم بوضوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
