ماذا تفعل في نهاية العالم . المجلد 2 الفصل 2 ( الذين عادوا و أولئك الذين مازالوا ينتظرونهم ) . الجزء 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد أركان الردهة ، وُضع دلو كبير تحت جزء متسرب من السقف ، يجمع قطرات من المطر الذي قرر بلطف السقوط، بينما بدا المبنى قوياً بشكل مخادع من الخارج ، فإنه بالطبع فيه بعض التهرأ
استقبله الصباح بعد ليلة سكون، كان جسده في حالة الذروة ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن مزاجه، “… لا يبدو انه مقدر لي أن أهدأ.” مع وضع ظهره على السرير الناعم ، أطلق ويليم تنهيدة طويلة بينما يئن، ربما كان خطأ هذا السرير أنه لم يستطع أن لا يبعد ذهنه عن الأشياء غير السارة، كانت المرتبة مرتفعة وطرية بشكل غير عادي ، مما تسبب في غرق ظهره بعمق ، مما زاد من عدم ارتياحه، كما أن السقف المرتفع مع نقش مخيف لتنين عليه لم يساعد أيضاً.
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
غرفة قيلولة للقادة ، مقر حرس كوليناديلوتشي المجنحين، حسناً ، “غرفة القيلولة” لم تكن مناسبة جدًا لأنها تحتوي على الحجم والمرافق الضروريين لغرفة ضيوف كاملة، على الرغم من أن ويليم لم يتلق – بالطبع – أي تدريب رسمي كضابط أو قام بأي أعمال عظيمة في ساحة المعركة ، إلا أنه حصل على اللقب الرائع ك فني الأسلحة المسحورة الثاني من خلال عملية خاصة (سطحية)، بعد إظهار بطاقة هويته ، إلى جانب خطاب التعريف من نايجرات ، تم توجيهه إلى هذه الغرفة طوال مدة “مهمته”.
لذلك ، إذا اكتشف في أي وقت مضى بدايات المتاعب ، فإن الهروب قبل أن يطلب منه أحد المساعدة يبدو أنه الخيار الأفضل، كان الناس دائماً يقولون له إنها طريقة ملتوية في التفكير أو أنه كان يفتقر إلى اللطف ، لكنه كان على دراية بهذه الأشياء منذ فترة طويلة، يجب أن يبدو أي شخص لا يستطيع التحكم في قلبه بشكل صحيح ملتوياً أو مفتقداً للآخرين ، لذلك لم يكن مخطئاً، كان الهروب خياراً جيداً.
“يا رفاق !!!!”
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هاه…؟”
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
“مم.” ردا على نداء اسمها ، أومأت نيفرن برأسها قليلا.
“كل ما عليك فقط الإسراع وتركي … هذا أمر محرج حقاً!”
“أعتقد أنني سأذهب في نزهة على الأقدام أو شيء من هذا القبيل …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفا عن إجراء محادثة صغيرة ممتعة وساعداني! هذا ما أفكر به الأن !! ”
لن تنتهي تيات حتى المساء ، لذلك كان لديه وقت فراغ كبير، بالتفكير الى الوراء ، كان السبب الكامل لمجيئه إلى هذه الجزيرة البعيدة في المقام الأول هو أنه كان لديه الكثير من وقت الفراغ ، والذي كان يتسبب في تباطؤ ذهنه في أفكار غير مرغوب فيها، لذلك قدم ذلك سبباً إضافياً للتوقف عن التكاسل في غرفته، بعد كل شيء ، كان في ما يسمى بـ “وعاء حساء من الرومانسية والأساطير” ، لذا فإن أقل ما يمكنه فعله هو إلقاء نظرة حول المدينة.
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
“لم تروا بعضكم البعض منذ وقت طويل؟”
“من المحتمل أن ينتهي بي الأمر بجر تيات في كل مكان قبل أن نعود إلى المنزل على أي حال …” بعد كل شيء ، يبدو أنها تتطلع حقاً إلى تجولهم لمشاهدة معالم المدينة ، لذلك سيكون من العار إذا انتهى بهم الأمر إلى إضاعة الوقت، علاوة على ذلك ، قد يكون سحب تيات اليائسة إلى الجزيرة 68 بمثابة ألم حقيقي، بالنظر إلى كل هذا ، لن يؤذيه إلقاء نظرة على جميع عوامل الجذب الكبيرة مسبقاً لمعرفة الأشياء، انطلق ويليم إلى ضحكة مكتومة ناعمة عند التفكير في تلك العيون البراقة ، وبدأ ويليم يشعر بتحسن بسيط بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أرى …”
لاحظ بمجرد خروجه إلى الردهة بالقرب من المدخل الأمامي أن منظر المدينة الممتد خارج النافذة يتحول إلى اللون الرمادي، وبعبارة أخرى ، كانت السماء تمطر.
“لماذا يجب أن تبدأ تمطر الآن …”
في أحد أركان الردهة ، وُضع دلو كبير تحت جزء متسرب من السقف ، يجمع قطرات من المطر الذي قرر بلطف السقوط، بينما بدا المبنى قوياً بشكل مخادع من الخارج ، فإنه بالطبع فيه بعض التهرأ
“هذا أمر خطير! ألا أقول لك دائماً أن تتطلعي إلى الأمام عند الجري … أو لا. ”
“حسناً ، أنا متأكد من أن المطر يضيف سحره الخاص إلى العاصمة القديمة … على الأرجح.” بالنسبة للمظلة ، كان لابد من وجود واحدة في مكان ما في مقر الحرس المجنحين ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكنه دائماً الذهاب إلى متجر قريب.
“آه؟!؟”
“الجري دون النظر إلى الأمام أمر خطير ، ألا تعلمين؟ لا سيما في منشأة عسكرية ، فأنت لا تعرفين أين يمكن أن تكمن الأشياء الخطيرة “.
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
تائه في أفكاره أثناء التحديق في السماء ، جاء رد فعل ويليم متأخراً بعض الشيء. كاد يصطدم رأسه بفتاة اقتحمت للتو الردهة، وفي الفترة الفاصلة قبل أن يتمكن دماغه من معالجة الموقف ، انطلقت ردود الفعل المحفورة في أساسه على مر السنين إلى أفعال، بتفسير حركات الفتاة على أنها هجوم عدو ، انزلق جسده من أمام عينيها إلى نقطة عمياء بأقل قدر من الحركة، وضع هدفه على رقبة الفتاة التي بدت وكأنها على وشك الانهيار ، ورفع يده وأسقطها –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايسيا.”
قبل الاتصال مباشرة ، اكتسب عقله السيطرة أخيراً وقمع الميول العنيفة لردود أفعاله، “أوبس.” غمد سيفه بيده ، ولف ذراعه حول ظهر الفتاة ، مسنداً إياها ولكن أيضاً جعلها تبعث صرخة صغيرة.
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
“أمممم …”
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
“هذا أمر خطير! ألا أقول لك دائماً أن تتطلعي إلى الأمام عند الجري … أو لا. ”
كعادته ، دخل فمه في حالة التوبيخ، بعد أن أدرك أن الشخص الذي أمامه لم تكن جنيةً صغيرةً ، قطع ويليم كلماته وضحك، ساعدها على الوقوف وتراجع بضع خطوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ل- لكني مغطاة بالتراب ، وهذه الملابس ليست لطيفة ، وشعري ملطخ بالكامل!”
كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
“شكراً لك…؟”
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
مع وجه قال إنها لم تكن لديها أي فكرة عما حدث للتو ، أحنت الفتاة رأسها بأدب، الإيماءة الأنيقة جعلتها تبدو في غير محلها.
“… من أين خرج هذا الرجل؟”
“الجري دون النظر إلى الأمام أمر خطير ، ألا تعلمين؟ لا سيما في منشأة عسكرية ، فأنت لا تعرفين أين يمكن أن تكمن الأشياء الخطيرة “.
ماذا تفعل في نهاية العالم . المجلد 2 الفصل 2 ( الذين عادوا و أولئك الذين مازالوا ينتظرونهم ) . الجزء 4
“آه ، أنا آسفة جداً.”
بعد أن نظر حوله واستوعب الموقف ، تمتم ” سيئتي ” ، ثم فك ذراعيه ،كوتوري – التي كانت قد انزلقت بصمت من أحضانه وتراجعت بضع خطوات – حدقت في ويليم بوجه أحمر ساطع.
أومأ ويليم برأسه للفتاة التي كانت تنحني مرة أخرى ، فقال بسرعة “حسناً ، سأرحل” وسرعان ما ابتعد، لم يكن يريد أي نوع من المشاكل ، خاصة أي شيء يتعلق بالنساء أو الأطفال، لا يمكنك حتى الهروب، الاستسلام بعد طلب امرأة أو طفل للمساعدة هو مجرد… أنت لا تستطيع فعل ذلك، ربما كان هذا التفكير – لا ، بل بالتأكيد – خطأ سيده، أصبحت التعاليم التي لا قيمة لها لهذا الرجل العجوز الملعون جزءاً من لحمه ودمه.
“شكراً لك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
لذلك ، إذا اكتشف في أي وقت مضى بدايات المتاعب ، فإن الهروب قبل أن يطلب منه أحد المساعدة يبدو أنه الخيار الأفضل، كان الناس دائماً يقولون له إنها طريقة ملتوية في التفكير أو أنه كان يفتقر إلى اللطف ، لكنه كان على دراية بهذه الأشياء منذ فترة طويلة، يجب أن يبدو أي شخص لا يستطيع التحكم في قلبه بشكل صحيح ملتوياً أو مفتقداً للآخرين ، لذلك لم يكن مخطئاً، كان الهروب خياراً جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن…”
“اممم ، اعذرني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية ، على الرغم من ذلك ، لم يستطع الهروب، وظهره لا يزال مواجهاً للفتاة ، استدار برأسه فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة، في الواقع ، أريد أن أعرف بنفسي … ”
“ماذا ؟ إذا كان ذلك لأنني لمستك ، فأنا لا أعتذر عن ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
“لا ، المسؤولية عن هذا الأمر تقع على عاتقي ، لذلك سوف أغلق نصلي فيما يتعلق بذلك.”
غرفة قيلولة للقادة ، مقر حرس كوليناديلوتشي المجنحين، حسناً ، “غرفة القيلولة” لم تكن مناسبة جدًا لأنها تحتوي على الحجم والمرافق الضروريين لغرفة ضيوف كاملة، على الرغم من أن ويليم لم يتلق – بالطبع – أي تدريب رسمي كضابط أو قام بأي أعمال عظيمة في ساحة المعركة ، إلا أنه حصل على اللقب الرائع ك فني الأسلحة المسحورة الثاني من خلال عملية خاصة (سطحية)، بعد إظهار بطاقة هويته ، إلى جانب خطاب التعريف من نايجرات ، تم توجيهه إلى هذه الغرفة طوال مدة “مهمته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها تعمل، ببطء ولكن بثبات ، بدأ العقل يعود إلى عيون ويليم.
“أرى … من الجيد أن أراك تلتقطين الأشياء بسرعة … انتظري ، نصل؟”
“لايم … هاه؟”
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
استمرت الشابة متجاهلة سؤال ويليم:
“لدي شيء أود أن أسأله من الضابط الأول لايمسكين، هل يمكنني سؤالك عن مكانه؟ ”
“لايم … هاه؟”
فجأة سمع جلبة، بدا أن كل شيء وكل شخص في المبنى بأكمله ينفجر في حركات متسارعة دفعة واحدة، جاء الجنود يركضون من مكان ما ، وأمسكوا بالجنود الآخرين وتحدثوا بأصوات خافتة ، ثم هربوا مرة أخرى ، كل ذلك في غمضة عين، بمجرد المشاهدة ، يمكن أن يستنتج ويليم بسهولة أنه كان هناك نوع من التغيير في الموقف، وقد أخبره حدسه أن هذا التغيير لم يكن جيدًا.
كان قد سمع الاسم من قبل: رجل الرابتور العملاق ذو الرداء الأبيض اللبني ، الشخص الذي قاد الجنيات إلى ساحة المعركة ، ورئيس فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش ، وفقاً للوثائق، لكن الآن…
“لماذا يجب أن تبدأ تمطر الآن …”
“إذا كنت تتحدثين عن تلك السحلية الضخمة ، فهو في خضم معركة بعيدة جداً.”
“يا رفاق !!!!”
وبشكل أكثر تحديداً ، كان قد أخذ كوتوري والآخرين إلى الجزيرة 15 ، حيث يبدو أن التيمير قد هبطوا ويحتاجون إلى التعامل معهم، ومع ذلك ، لم ترد أنباء عن نتائج تلك المعركة، لا انتظر ، ما قاله لم يكن صحيحاً تماماً، بشكل عام ، تكون الجزر العائمة القريبة من بعضها البعض في العدد قريبة من بعضها البعض من حيث المسافة ، نظراً لأنهم كانوا في الجزيرة 11 ، فلا يمكن أن تستغرق الرحلة للجزيرة 15 أكثر من ساعتين تقريباً في رحلة منطاد طائرؤ لذلك ربما كانت عبارة “بعيد جداً” الخاصة به مبالغة بعض الشيء – لكن لم تكن هناك حاجة لتصحيح مثل هذه التفاصيل الصغيرة.
“هم–” صدمت نيفرن رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
“ومتى سيعود؟”
ماذا تفعل في نهاية العالم . المجلد 2 الفصل 2 ( الذين عادوا و أولئك الذين مازالوا ينتظرونهم ) . الجزء 4
“لا يوجد فكرة، في الواقع ، أريد أن أعرف بنفسي … ”
“لكنك تعلمين…”
لقد أراد ذلك حقاً ، هناك شيء يتعلق ببعض الحواجز التقييدية التي تمنع جميع الاتصالات، أي أخبار يمكن أن تأتي فقط بعد انتهاء المعركة ، على ما يبدو، من المؤكد أنه يبقي التشويق عاليا … ”
“مم.” ردا على نداء اسمها ، أومأت نيفرن برأسها قليلا.
“لكن … إذا كنا نستخدم بلورة اتصال ، فيمكنهم رؤية مظهرنا من الجانب الآخر ، أليس كذلك؟”
“أنا أرى …”
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
انخفضت أكتاف فتاة اللوكانتروبوس ، وتدلت أذنيها، لا يمكن أن يكون تعبيرها أسهل في القراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، إذا كان لديك بعض الأعمال ، يمكنك محاولة الاستيلاء على أحد الجنود الآخرين هناك.” قال ، مشيراً إلى بورجل كان يمر بالقرب منه.
“اممم ، اعذرني!”
فجأة سمع جلبة، بدا أن كل شيء وكل شخص في المبنى بأكمله ينفجر في حركات متسارعة دفعة واحدة، جاء الجنود يركضون من مكان ما ، وأمسكوا بالجنود الآخرين وتحدثوا بأصوات خافتة ، ثم هربوا مرة أخرى ، كل ذلك في غمضة عين، بمجرد المشاهدة ، يمكن أن يستنتج ويليم بسهولة أنه كان هناك نوع من التغيير في الموقف، وقد أخبره حدسه أن هذا التغيير لم يكن جيدًا.
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
“م- ما هذا؟”
“أترين؟ حتى الضابط الأول يوافق “.
تراجعت الفتاة الصغيرة مرة أخرى في ارتباك.
لم يلتفت ويليم إليها ، اكتشف أحد الأورك يحاول الجري بجانبه وأمسكه من رقبته، “ماذا حدث؟” استفسر بشكل واضح وبسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“- هُزِمنا”.
“ه- هذه معلومات سرية، لا يُسمح بنشر هذه المعلومات إلا من خلال طرق الاتصال المحددة “.
“لدي شيء أود أن أسأله من الضابط الأول لايمسكين، هل يمكنني سؤالك عن مكانه؟ ”
في المقام الأول ، كان لا يزال لغزاً بالنسبة له كيف منحه جريك هذا المنصب كفني أسلحة ثانٍ، بالنظر إلى أنهم لم يواجهوا أي مشكلة طوال الوقت ، بدا من غير المحتمل أنه أنجزها مع القليل من التزوير أو تغيير بعض الوثائق، على أي حال ، لم يكن هناك شك في أن منصب ويليم الحالي وسلطته لا يتطابقان على الإطلاق مع قيمته الفعلية ، مما جعله يشعر وكأنه كان يخدع كل هؤلاء الجنود الشرعيين الذين يحاولون القيام بعملهم على محمل الجد ، الأمر الذي أعاق قدرته بشكل أكبر لتهدئة نفسه.
“إنني أثني على قيامك بعملك بأمانة شديدة ، لكن …”
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
سرق نظرة على شارة الرتبة – كما كان يعتقد ، جندي عادي، أشار ويليم إلى شارة الرتبة المخيطة على زيه العسكري، “فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش، مسؤولية إدارة الأسلحة المحفورة و ال- الجنود الذين يستخدمونها تقع على عاتقي، بطبيعة الحال ، لدي أيضاً السلطة لسماع أي معلومات تتعلق بالمعركة التي يشاركون فيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا كله كذبة، في الواقع لم يكن لدى ويليم أي فكرة عن مقدار السلطة التي أتت مع منصبه، لم يكن مهتماً كثيراً بالإجابة أيضاً ، لذلك لم يكلف نفسه عناء النظر في الإجابة، كان الدفع بهذه الخدعة يستحق المحاولة ، رغم ذلك، “سأسأل مرة أخرى: ماذا حدث؟” وضع ويليم نبرة أقوى في كلماته وقرب وجهه.
مع وجه قال إنها لم تكن لديها أي فكرة عما حدث للتو ، أحنت الفتاة رأسها بأدب، الإيماءة الأنيقة جعلتها تبدو في غير محلها.
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
ارتجف رجل الأورك ، الذي بدا خائفاً من مظهر ويليم ، واستسلم. ”
“لدي شيء أود أن أسأله من الضابط الأول لايمسكين، هل يمكنني سؤالك عن مكانه؟ ”
كان هناك اتصال من الأسطول الأول، حول نتائج المعركة في الجزيرة العائمة الخامسة عشرة “.
“حسنًا ، إذا كان لديك بعض الأعمال ، يمكنك محاولة الاستيلاء على أحد الجنود الآخرين هناك.” قال ، مشيراً إلى بورجل كان يمر بالقرب منه.
“- هُزِمنا”.
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
“هاهاها …”
في النهاية ، كيف كانت الفتيات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى كوتوري المرتبكة من الجانب ، أوضحت نيفرن بنبرة غير مبالية،
” في المعركة مع التيمير ، نحن -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك حاجة للاستماع حتى النهاية: تعبير الأورك اخبرهم بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ه- هذه معلومات سرية، لا يُسمح بنشر هذه المعلومات إلا من خلال طرق الاتصال المحددة “.
ضحك ويليم، كان قلبه يتحول إلى فوضى مختلطة قذرة، لم يكن يعرف كيف يواجه هذه النتيجة ، النتيجة التي من المفترض أنه أعد نفسه لها ، النتيجة التي كان مصمماً على قبولها، كل ما يمكنه فعله هو تجعيد أطراف شفتيه في ابتسامة ضعيفة وعاجزة ، والاستماع إلى تلك الكلمات.
” م-م- ماذااا !؟ إيه! ؟؟ ”
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
“- هُزِمنا”.
تحول مجال رؤية ويليم إلى اللون الأسود، تركت كل القوة ركبتيه ، وانهار على الأرض.
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
“ه- هل أنت بخير !؟”
ركضت فتاة اللوكانتروبوس ، لكنه لم يستطع حتى جمع الإرادة لرفع رأسه ، ناهيك عن الإمساك باليد التي مدتها إليه.
“لكن ، أعتقد أنك يجب أن تدعيه يعانقك حتى يرضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلمين ، إنه من النوع الذي يحب أن يتصرف بشكل رائع أو يتصرف بصرامة عالية أو لا يكون صادقاً مع نفسه … لذا فإن عدم التطابق في شخصياتهم لطيف نوعاً ما وكل شيء …”
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
“إنني أثني على قيامك بعملك بأمانة شديدة ، لكن …”
“هاهاها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فمه لا يزال ملتوياً على شكل ابتسامة ، وجد ويليم أن ضحكة هربت من حلقه بسهولة بشكل مفاجئ، لكن لم يظهر شيء آخر غير تلك الضحكة.
“… أعتقد أننا يجب أن نرسل نوعاً من الاتصال قريباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
سرق نظرة على شارة الرتبة – كما كان يعتقد ، جندي عادي، أشار ويليم إلى شارة الرتبة المخيطة على زيه العسكري، “فني الأسلحة المسحور الثاني ويليم كوميش، مسؤولية إدارة الأسلحة المحفورة و ال- الجنود الذين يستخدمونها تقع على عاتقي، بطبيعة الحال ، لدي أيضاً السلطة لسماع أي معلومات تتعلق بالمعركة التي يشاركون فيها.”
“صحيح، أنا أراهن أن قلب شخص ما على وشك الانفجار من الانتظار لفترة طويلة “.
“آه ، أنا آسفة جداً.”
“ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الظروف هي الظروف، سأسمح باستخدام بلورة اتصالات “.
“شكراً لك…؟”
باختصار ، رجل كان راكعاً على الأرض يعرج فجأة اندفع إلى الأمام بسرعة لا يمكن اكتشافها للعين دون أي استعداد أو إحماء. وثم…
“أترين؟ حتى الضابط الأول يوافق “.
“لكن … إذا كنا نستخدم بلورة اتصال ، فيمكنهم رؤية مظهرنا من الجانب الآخر ، أليس كذلك؟”
“من يهتم؟ أنت بخير هكذا، إلى جانب ذلك ، أنتما تجاوزتما هذه النقطة قليلاً في علاقتكما ، أليس كذلك؟ ”
تائه في أفكاره أثناء التحديق في السماء ، جاء رد فعل ويليم متأخراً بعض الشيء. كاد يصطدم رأسه بفتاة اقتحمت للتو الردهة، وفي الفترة الفاصلة قبل أن يتمكن دماغه من معالجة الموقف ، انطلقت ردود الفعل المحفورة في أساسه على مر السنين إلى أفعال، بتفسير حركات الفتاة على أنها هجوم عدو ، انزلق جسده من أمام عينيها إلى نقطة عمياء بأقل قدر من الحركة، وضع هدفه على رقبة الفتاة التي بدت وكأنها على وشك الانهيار ، ورفع يده وأسقطها –
“حسناً ، هذا ما يفعلونه، أهناك مشكلة؟”
استمرت الشابة متجاهلة سؤال ويليم:
“ل- لكني مغطاة بالتراب ، وهذه الملابس ليست لطيفة ، وشعري ملطخ بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”ا- انتظر! آه! هذا مؤلم! لا أستطيع التنفس! هذا محرج! أنا مغطاة بالأوساخ والخدوش وأنا لم أستحم و الجميع ينظرون – هل تستمع !؟ ”
“من يهتم؟ أنت بخير هكذا، إلى جانب ذلك ، أنتما تجاوزتما هذه النقطة قليلاً في علاقتكما ، أليس كذلك؟ ”
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
“لكنك تعلمين…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايسيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تروا بعضكم البعض منذ وقت طويل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
لاحظ بمجرد خروجه إلى الردهة بالقرب من المدخل الأمامي أن منظر المدينة الممتد خارج النافذة يتحول إلى اللون الرمادي، وبعبارة أخرى ، كانت السماء تمطر.
“حسناً ، أنا متأكد من أن المطر يضيف سحره الخاص إلى العاصمة القديمة … على الأرجح.” بالنسبة للمظلة ، كان لابد من وجود واحدة في مكان ما في مقر الحرس المجنحين ، وإذا لم يكن الأمر كذلك ، فيمكنه دائماً الذهاب إلى متجر قريب.
“… هاه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني سأذهب في نزهة على الأقدام أو شيء من هذا القبيل …”
اقترب صوت مألوف مع بضعة أزواج من الخطوات، رفع رأسه ونظر في هذا الاتجاه.
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
“حسناً … رؤية فتاة شابة في حالة حب عن قرب … كيف أقولها … نوع من الألم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
فتاة ذات شعر بني فاتح هزت رأسها من جانب إلى آخر ، وتحدثت عن شيء ما.
لم يلتفت ويليم إليها ، اكتشف أحد الأورك يحاول الجري بجانبه وأمسكه من رقبته، “ماذا حدث؟” استفسر بشكل واضح وبسيط.
استقبله الصباح بعد ليلة سكون، كان جسده في حالة الذروة ، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن مزاجه، “… لا يبدو انه مقدر لي أن أهدأ.” مع وضع ظهره على السرير الناعم ، أطلق ويليم تنهيدة طويلة بينما يئن، ربما كان خطأ هذا السرير أنه لم يستطع أن لا يبعد ذهنه عن الأشياء غير السارة، كانت المرتبة مرتفعة وطرية بشكل غير عادي ، مما تسبب في غرق ظهره بعمق ، مما زاد من عدم ارتياحه، كما أن السقف المرتفع مع نقش مخيف لتنين عليه لم يساعد أيضاً.
“لا ، ليس هذا! هذا … تماماً مثل … الحد الأدنى من الأخلاق المتوقعة. ”
دحضت فتاة ذات شعر أزرق سماوي ، وظهر غضبها بوضوح في صوتها.
“حسناً … يبدو الأمر كما لو أن كوتوري التي اتخذت قرارها بقوة بالأمس فقط ذهبت ، أو وكأنه قد فات وقت القلق بشأن هذه الأشياء، أعتقد أنه من الصحيح أنه عندما تقع فتاة جادة عادة في الحب يمكنها الخروج عن نطاق السيطرة ، هاه؟ ”
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
“يا رفاق !!!!”
“مم.”
أعطت الفتاة ذات الشعر الرمادي الداكن إيماءة صغيرة بالموافقة.
فني أسلحة ثانٍ … إنها مكانة كبيرة على ما أعتقد، لقد بدأ للتو في إدراك هذه الحقيقة الواضحة، عادة ، لكي تصبح “ماكنتك كبيرة” يتطلب ذلك سبباً مناسباً: الموهبة أو المال أو العلاقات، بدون أي من هؤلاء ، تكون فرص الترقية إلى هذه الرتبة ضئيلة ، إن لم تكن معدومة، وهذه الغرفة التي كان ينام فيها الآن مخصصة للقلة الاستثنائية الذين استوفوا هذه الشروط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كلاكما تقفان ضدي !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد فكرة، في الواقع ، أريد أن أعرف بنفسي … ”
مع وجه قال إنها لم تكن لديها أي فكرة عما حدث للتو ، أحنت الفتاة رأسها بأدب، الإيماءة الأنيقة جعلتها تبدو في غير محلها.
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
“ومتى سيعود؟”
“هذا أمر خطير! ألا أقول لك دائماً أن تتطلعي إلى الأمام عند الجري … أو لا. ”
“آه” لاحظت أيسيا أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم–” صدمت نيفرن رأسها.
أطلقت ذات الشعر الأزرق السماوي صرخة من الألم.
“إيه-” تجولت عينا كوتوري في جميع الارجاء، ثم تجمدت.
“لكن … إذا كنا نستخدم بلورة اتصال ، فيمكنهم رؤية مظهرنا من الجانب الآخر ، أليس كذلك؟”
“يا رفاق !!!!”
أصبح مجال رؤيته أسود اللون مصبوغاً باللون الأبيض النقي هذه المرة، ما زال لا يرى أي شيء ، لكن جسده فهم إلى أين يذهب وماذا يجب أن يفعل، لم يكن هناك حاجة لثني ركبتيه، لا حاجة لجمع القوة، لن يكون القيام بذلك سوى مضيعة غير ضرورية للوقت، الجري بهذه الطريقة ، دفع الجسم للأمام بقوة الأرجل ، مثل الطريقة التي صُنعت بها أجساد الحيوانات في الأصل ، أدى دائماً إلى بداية أبطأ، قام ويليم ببساطة بلوي جسده بالكامل وانطلق للأمام ، كما لو كان ينزلق على الأرض.
لاحظ بمجرد خروجه إلى الردهة بالقرب من المدخل الأمامي أن منظر المدينة الممتد خارج النافذة يتحول إلى اللون الرمادي، وبعبارة أخرى ، كانت السماء تمطر.
منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باختصار ، رجل كان راكعاً على الأرض يعرج فجأة اندفع إلى الأمام بسرعة لا يمكن اكتشافها للعين دون أي استعداد أو إحماء. وثم…
“هم–” صدمت نيفرن رأسها.
” م-م- ماذااا !؟ إيه! ؟؟ ”
في اللحظة التالية ، كان يحتضن كوتوري – التي كانت بعيدة جداً – بكل قوته .
“نعم هذا، أشعر أنني بحاجة إلى إعداد نفسي … ”
”ا- انتظر! آه! هذا مؤلم! لا أستطيع التنفس! هذا محرج! أنا مغطاة بالأوساخ والخدوش وأنا لم أستحم و الجميع ينظرون – هل تستمع !؟ ”
تحول مجال رؤية ويليم إلى اللون الأسود، تركت كل القوة ركبتيه ، وانهار على الأرض.
من المحتمل أن كوتوري نفسها لم تفهم حقاً ما كانت تقوله ، وبالطبع ، صرخات الاحتجاج دخلت إحدى أذني ويليم وأطلقت الأخرى مباشرة.
“فوضى حقيقية ، أليس كذلك؟”
“… من أين خرج هذا الرجل؟”
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
نظرت أيسيا إلى الرابتور العملاق الذي يقف بجانبها – الضابط الأول لايمسكين – وسألت ، لكنه ببساطة هز كتفيه بدلاً من الإجابة.
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
“أنا أرى …”
“لقد أخبرتك أنه كان يجب علينا إرسال بعض الاتصالات في وقت سابق …” تمتمت نيفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أيسيا ساخرةً ،
في النهاية ، على الرغم من ذلك ، لم يستطع الهروب، وظهره لا يزال مواجهاً للفتاة ، استدار برأسه فقط:
“حسناً ، لكن هل توقعت حقاً أن يكون محطماً إلى هذا الحد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“محطم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ زمن بعيد ، في العصر الذي حارب فيه الايمنوايت أولئك الذين يمتلكون قوة أكبر من أنفسهم ، كان هناك طلب على القدرة على الركض بسرعات خارقة، ولدت في أقاصي الشمال ، وتم صقلها في ساحات القتال في الغرب ، ثم تبلورت أخيراً ، حملت التقنية الاسم الرسمي ( إندفاعة الدمار) . حتى بين الشجعان وأشباه الشجعان ، فقط حفنة صغيرة يمكنهم استخدامها بكفاءة، ولكن بمجرد إتقانها ، يمكن استخدامها لخداع حتى أعين الجان.
“كما تعلمين ، إنه من النوع الذي يحب أن يتصرف بشكل رائع أو يتصرف بصرامة عالية أو لا يكون صادقاً مع نفسه … لذا فإن عدم التطابق في شخصياتهم لطيف نوعاً ما وكل شيء …”
قامت أيسيا بتدوير إصبعها في الهواء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تتحدثين عن تلك السحلية الضخمة ، فهو في خضم معركة بعيدة جداً.”
“لذا كما تعلمين ، كان يربت على رأسها برفق ويقول فقط” عمل جيد “أو شيء من هذا القبيل ، وبعد ذلك ستكون كوتوري مثل” أليس لديك المزيد لتقوله !؟ ” أو شيء ما، كنت أتوقع هذا النوع من لم الشمل “.
بدت شكواها وكأنها صرخة.
“ويليم كان دائماً هكذا.”
توقف تنفس ويليم على الفور، الاتصال من الأسطول الأول، نتائج معركة الجزيرة الخامسة عشر، ما كان يريد أن يعرفه لفترة طويلة، من الذي كان يفوز ، ومتى سينتهون ، هل كانت الفتيات ما زلن في أمان – كل ما تم إخفاؤه حتى الآن تحت هذا الحاجز المقيد، لم تتح له الفرصة قط لاكتشاف معلومة واحدة، لم تتح له الفرصة لاختبار تصميمه، الى الآن.
بالنظر إلى كوتوري المرتبكة من الجانب ، أوضحت نيفرن بنبرة غير مبالية،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ما هذا؟”
“العمل الجاد والمباشر وعدم رؤية ما يحدث حوله حقاً، لن يتوقف عن الحركة حتى يتحطم أخيراً ، وإذا توقف فلن يتمكن من التحرك مرة أخرى حتى يتم إصلاحه، لا يمكنك أن تغمضي عينيك عنه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … لقد فهمت ذلك نوعاً ما ، لكنني لا أفهم ذلك مرة أخرى …” هزت أيسيا رأسها، “ما رأيك في كل هذا ، كوتوري؟”
وكانت تنهدات ويليم تدوي بصوت عالٍ وواضح.
“توقفا عن إجراء محادثة صغيرة ممتعة وساعداني! هذا ما أفكر به الأن !! ”
بدا الثلاثة منهن مرهقين: شعر فوضوي ، ووجوه مغطاة بالأوساخ والغبار ، وملابس ممزقة قليلاً، ليست مظاهر إغراء بالتأكيد، وشيء آخر: بقدر ما يمكن أن يقول ويليم ، إنهم الثلاثة كانوا على قيد الحياة، بدون أي جروح ملحوظة، يتحركون و يتحدثون.
بدت شكواها وكأنها صرخة.
“لكن ، أعتقد أنك يجب أن تدعيه يعانقك حتى يرضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمممم …”
باختصار ، رجل كان راكعاً على الأرض يعرج فجأة اندفع إلى الأمام بسرعة لا يمكن اكتشافها للعين دون أي استعداد أو إحماء. وثم…
“قبل أن يحدث ذلك ، إما أن ينكسر عمودي الفقري ، أو أختنق ، أو أموت من الإحراج! ”
ردت بتلويح: “يو” .
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
أطلقت نيفرن تنهيدة صغيرة وجذبت بخفة أكمام ويليم، ثم وقفت على أطراف أصابعها ، جعلت فمها بالقرب من أذنه وهمست ، “لا بأس، كلنا هنا، لن نختفي بعد الآن. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما تقفان ضدي !؟”
يبدو أنها تعمل، ببطء ولكن بثبات ، بدأ العقل يعود إلى عيون ويليم.
“… رن.”
“لكن … إذا كنا نستخدم بلورة اتصال ، فيمكنهم رؤية مظهرنا من الجانب الآخر ، أليس كذلك؟”
“مم.” ردا على نداء اسمها ، أومأت نيفرن برأسها قليلا.
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
“ايسيا.”
“إذا كنتِ تستطيعين التحدث كثيراً ، فلا أعتقد أننا بحاجة إلى القلق بشأن الاختناق ، حسناً؟”
ردت بتلويح: “يو” .
“من يهتم؟ أنت بخير هكذا، إلى جانب ذلك ، أنتما تجاوزتما هذه النقطة قليلاً في علاقتكما ، أليس كذلك؟ ”
وبعد ذلك … نظر ويليم إلى ذراعيه. “كوتوري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه” لاحظت أيسيا أولاً.
“كل ما عليك فقط الإسراع وتركي … هذا أمر محرج حقاً!”
بعد أن نظر حوله واستوعب الموقف ، تمتم ” سيئتي ” ، ثم فك ذراعيه ،كوتوري – التي كانت قد انزلقت بصمت من أحضانه وتراجعت بضع خطوات – حدقت في ويليم بوجه أحمر ساطع.
“مم.”
“فوضى حقيقية ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الشابة من جنس لوكانتروبوس، كانت تحمل أنفاً طويلاً على وجهها الشبيه بالذئب وكان لديها طبقة رقيقة من الفراء الأبيض الناعم على جلدها ، باستثناء الأذنين ، اللتين كانتا مغطتين بالفراء بلون القش المحترق قليلاً، إذا حكمنا من خلال فستانها الحريري المصمم بدقة ، يجب أن تكون من عائلة ميسورة الحال، لماذا بحق السماء كانت أميرة صغيرة مثل هذه تركض إلى منشأة عسكرية في وسط المطر؟ لم تكن تبدو كجندية ، لكن من الواضح أنها كانت على صلة ببعضهم منذ أن تركها الحراس تتجاوز البوابة.
ضحكت أيسيا ساخرةً ،
“مم” ، أعطت نفرين إيماءة مستقيمة ،
هل انت غبي؟ في مكان ما في ذهنه ، شعر ويليم آخر بالاشمئزاز منه، لا ينبغي أن يكون شيئاً يفاجأ به، لم يكن عليه ان يصدم ، بعد كل شيء ، كانت فرصهم في الفوز أعلى بقليل من 5% – لقد نطق بهذه الكلمات بنفسه، مع احتمال مثل هذا ، بالطبع كان يجب أن يفهم أن الفتيات على الأرجح سيخسرن.
وكانت تنهدات ويليم تدوي بصوت عالٍ وواضح.
“آه ، أنا آسفة جداً.”
“لم تروا بعضكم البعض منذ وقت طويل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما تقفان ضدي !؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
