غابة في السماء (6)
كان وجه الريبتراس ظاهر على بلورة التواصل
“آآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!” بدأت نايغرات تعوي في ألم. “لماذا؟؟! لماذا لماذا؟؟!!” نظرت إلى الأعلى وهي تصرخ مخرجة كل الإحباط المتراكم.
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
فشلت المرأة القوية في إيقاف دموعها فبكت كطفل. لم يكن هناك أحد ليوقف دموعها. لم يكن هناك من يقوم بتهدئتها, فبكت وبكت, وبكت, بكت بلا نهاية.
تحدث بطريقة غريبة لدرجة أن الشخص الذي لم يعتد عليها سيواجه صعوبة في فهم محتوى الرسالة التي إذا ترجمتها بلغة مفهومة ستكون:
” ليس لدينا وقت لذلك!, هذه حالة طوارئ!”
ليس هناك تغييرات في النبوءة. سيتم الهجوم في المكان والزمان اللذين تم توقعهما سلفاً. يجب أن نسرع في الإعداد للمعركة. أو شيء من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
“….. أه, فهمتك. أو حسناً. في الواقع أنا أعرف بالفعل” ردت نايغرات محاولةً إخماد نيران الغضب المشتعلة داخل رأسها. إذا كان العدو سيأتي كما هو متوقع, فإن هذا يعني أن أنها ستفعل المثل.
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا قامت نايغرات بكتم كل تلك المشاعر داخلها في زاوية من زوايا دماغها, خالقة شخصاً آخر. شخص يمكنه دائماً اختيار الخيار الأفضل دون تردد والتصرف دون التأثر بالعواطف. تلك الذات الميكانيكية* (غير بشرية) كانت لها القدرة على إجبارها على أن تتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لتلك الشخصية الميكانيكية التي تكونت في زاوية دماغها فقد مزقت ذلك الشيء المثير للاشمئزاز وألقته في القمامة.
” بعد ثلاثة أيام من الآن, في الساعة الثامنة, سأرسل ثلاثة من أصل خمس من مستخدمات أسلحة داغ إلى منطقة الميناء , مع أسلحتهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
أنتم جنود أليس كذلك؟. الاستعداد للموت في الخطوط الأمامية هو جزء من عملكم أليس الأمر هكذا؟. إذن لماذا لا يموت أحد منكم؟. لماذا دائماً الخسائر تكون من فتياتنا؟!
“….. أه, فهمتك. أو حسناً. في الواقع أنا أعرف بالفعل” ردت نايغرات محاولةً إخماد نيران الغضب المشتعلة داخل رأسها. إذا كان العدو سيأتي كما هو متوقع, فإن هذا يعني أن أنها ستفعل المثل.
“واحدة من الثلاثة, الجندية الجنية كوتوري نوتا سينيوليس , ستفتح بوابة عالم الجنيات خلال هذه المهمة”
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
لا أعتقد أنك تفعل أقصى ما لديك! لن أصدق ذلك! فكر أكثر! ابحث عن طريقة أخرى للقتال! انقذ الأطفال!
كان وجه الريبتراس ظاهر على بلورة التواصل
” الاثنتان الباقيتان, الجندية الجنية آيسيا مايس فالجاليس و نيفرين رك إنسانيا, سوف يكونان على أهبة الاستعداد. في حال عدم انتهاء المعركة بعد فتح حاملة سينيوليس للبوابة, سيقاتلان مسلحتين بأسلحة داغ بحسب خطورة الموقف ”
” أ… أنتن, على الأقل اطرقن الباب قبل أن تدخلن” وبختهن بهدوء بينما كانت ما تزال مديرة ظهرها إليهن ,في محاولة منها لإخفاء الارتعاش في صوتها.
لم يعرفوا كيف يكون الحب. لم يروا أي سعادة حقيقية. إذن لماذا يجب أن يذهبن قريباً؟!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
” سيتم توفير “رؤوس الأسهم” التي سلف ذكرها للحرس المجنح بواسطة المستودع الرابع لشركة أورلاندي التجارية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
… لما لا يمكننا أن نحل محلهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
على الرغم من سؤالها إلا أنها عرفت الإجابة . الجنيات الناضجات بالكامل لديهن القدر على استخدام قوة هائلة. وبالطبع عرفت قيادات الجيش مزايا استخدامهن كتضحيات في المعركة. لم يتأثروا بالعواطف مثلها, ضرورتهن بشكل أفضل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
ومع ذلك فإن معنى أنهن أسلحة يعني أنه يجب يكن مستعدات لتكبد الخسائر بشكل دائم إلى أن ينتصروا. لكن كان هذا بسبب أنه لا يمكن إيجاد بدائل للجنيات؛ فأي بديل آخر سيكون كسكب كوب كبير من الماء على جحيم مستعر يهدد بابتلاع الجزيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
انقطعت الصورة الظاهرة من بلورة التواصل . ومعها امتلأت زجاجة العواطف إلى آخرها.
“لماذا… لماذا؟…”
“آآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!” بدأت نايغرات تعوي في ألم. “لماذا؟؟! لماذا لماذا؟؟!!” نظرت إلى الأعلى وهي تصرخ مخرجة كل الإحباط المتراكم.
” بعد ثلاثة أيام من الآن, في الساعة الثامنة, سأرسل ثلاثة من أصل خمس من مستخدمات أسلحة داغ إلى منطقة الميناء , مع أسلحتهم”
بالنسبة لتلك الشخصية الميكانيكية التي تكونت في زاوية دماغها فقد مزقت ذلك الشيء المثير للاشمئزاز وألقته في القمامة.
“واحدة من الثلاثة, الجندية الجنية كوتوري نوتا سينيوليس , ستفتح بوابة عالم الجنيات خلال هذه المهمة”
“لماذا… لماذا؟…”
لذا قامت نايغرات بكتم كل تلك المشاعر داخلها في زاوية من زوايا دماغها, خالقة شخصاً آخر. شخص يمكنه دائماً اختيار الخيار الأفضل دون تردد والتصرف دون التأثر بالعواطف. تلك الذات الميكانيكية* (غير بشرية) كانت لها القدرة على إجبارها على أن تتكلم.
بدأت موجة العواطف بالتوقف, وتحولت صرخاتها المتألمة إلى تنهدات هادئة. أغرقت دموعها عينيها قبل أن تسقط على ركبتها.
كنت حمقاء…. كيف يمكنني فعل ذلك؟ كيف يمكنني إيقاف دموعهن إن لم أقدر على إيقاف دموعي الخاصة؟.
كانت نايغرات قد قررت ذات يوم أن تكون امرأة قوية. واحدة من الفتيات اللاتي يمكن الاعتماد عليهن بشكل جيد كدعم. شخص يمكن أن يكون ثاني أفضل شيء لدى الفتيات بعد الأم التي لم يحصلن عليها. أو على الأقل شخص يمكن أن يتصرف بتلك الطريقة.
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
في ذلك اليوم, أخذت على نفسها عهداً أنه مهما حدث يجب ألا تبكي. كانت الفتيات هن اللات بحاجة حقاً إلى البكاء, هن اللاتي شعرن حقاً بالخوف. لقد كان واجباً عليها أن تكون موجودة معهن لوقف دموعهن.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
بغض النظر عن مدى إحباطها أو مقدار حزنها, توجب عليها قمع مشاعرها, واجب عليها أن تكون قادرة على دعم الفتيات بابتسامة.
ليس هناك تغييرات في النبوءة. سيتم الهجوم في المكان والزمان اللذين تم توقعهما سلفاً. يجب أن نسرع في الإعداد للمعركة. أو شيء من هذا القبيل.
كنت حمقاء…. كيف يمكنني فعل ذلك؟ كيف يمكنني إيقاف دموعهن إن لم أقدر على إيقاف دموعي الخاصة؟.
لحسن الحظ, كانت جالسة أمام كريستالة التواصل, لذا ظهرها كان في مواجهة الباب. وإذا تمكنت من كبح دموعها قليلاً فلن تراها الفتيات في هذه الحالة البائسة.
فشلت المرأة القوية في إيقاف دموعها فبكت كطفل. لم يكن هناك أحد ليوقف دموعها. لم يكن هناك من يقوم بتهدئتها, فبكت وبكت, وبكت, بكت بلا نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى إحباطها أو مقدار حزنها, توجب عليها قمع مشاعرها, واجب عليها أن تكون قادرة على دعم الفتيات بابتسامة.
“هناك حالة طارئة!”
على الرغم أن السكان المحليين يهابونها كترول, إلا أن الحقيقة هي أنها مجرد ترول. لم تستطع حماية شيء مما تريد حمايته أو أخذ شيء مما تريد أخذه. عرفت ذلك… لقد كانت تعرف كل ذلك جيداً.
“نايغرات, هل أنت هنا؟”
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
” مـ…مـ… مشكلة كبيرة!”
لم يعرفوا كيف يكون الحب. لم يروا أي سعادة حقيقية. إذن لماذا يجب أن يذهبن قريباً؟!!
حدث كل شيء فجأة. فُتِحَ الباب بقوة فجأة لدرجة أنها ظنت أنه سينهار, كما ظهر ثلاثة جنيات صغيرة في الغرفة.
أنتم جنود أليس كذلك؟. الاستعداد للموت في الخطوط الأمامية هو جزء من عملكم أليس الأمر هكذا؟. إذن لماذا لا يموت أحد منكم؟. لماذا دائماً الخسائر تكون من فتياتنا؟!
لحسن الحظ, كانت جالسة أمام كريستالة التواصل, لذا ظهرها كان في مواجهة الباب. وإذا تمكنت من كبح دموعها قليلاً فلن تراها الفتيات في هذه الحالة البائسة.
“واحدة من الثلاثة, الجندية الجنية كوتوري نوتا سينيوليس , ستفتح بوابة عالم الجنيات خلال هذه المهمة”
” أ… أنتن, على الأقل اطرقن الباب قبل أن تدخلن” وبختهن بهدوء بينما كانت ما تزال مديرة ظهرها إليهن ,في محاولة منها لإخفاء الارتعاش في صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألا توجد طريقة لمقاتلتهم دون استخدام “رؤوس الأسهم” تلك؟. شعرت أن فمها سيطلق صرخة من تلقاء نفسه إذا ما أخفضت تركيزها.
” ليس لدينا وقت لذلك!, هذه حالة طوارئ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
” إذا لم نذهب حالاً فقد يموت حقاً!”
“آآآآآآآآآآآآآآآآآه!!!!!!!” بدأت نايغرات تعوي في ألم. “لماذا؟؟! لماذا لماذا؟؟!!” نظرت إلى الأعلى وهي تصرخ مخرجة كل الإحباط المتراكم.
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
” مازال النبوءة جارية. الموجة ستأتي إلى الأرض المحددة مسبقاً. يجب أن نسرع في الإفراج عن الصقور وشحذ رؤوس الأسهم”
“يبدو أن ويليم سيموت!”
” أ… أنتن, على الأقل اطرقن الباب قبل أن تدخلن” وبختهن بهدوء بينما كانت ما تزال مديرة ظهرها إليهن ,في محاولة منها لإخفاء الارتعاش في صوتها.
صمت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعتقد أنك تفعل أقصى ما لديك! لن أصدق ذلك! فكر أكثر! ابحث عن طريقة أخرى للقتال! انقذ الأطفال!
هاه؟ موت؟ ويليم؟ هل يموتون الواحد تلو الأخر؟, لم يدرك دماغها المعلومات التي تلقاها بسبب أنه كان مخدراً بسبب البكاء. بدأ دماغها بمعالجة المعلومات التي تلقاها للتو, بضعة ثوانٍ ثم….
موت؟ أوه… هل يتحدثون عن ذلك؟. إذا كانوا يتحدثون عن كوتوري فهي تعرف الأمر بالفعل. لكن لم تمر الثلاثة أيام بعد. حاولت كوتوري باعتبارها أقدم جنية أن تتصرف كما لو أنها ناضجة تماماً, ولكن بداخلها كانت لا تزال طفلة. كانت مجرد طفلة مدللة في الداخل على الرغم أنها لم تتصرف هكذا, وأيضاً…
” ما الذي حدث؟!!!!” صرخت وأمسكت صندوق العلاج وخرجت من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” تعالي بسرعة!, نحن بحاجة إلى أن نسرع!”
__________________________________________________________________________________
كنت حمقاء…. كيف يمكنني فعل ذلك؟ كيف يمكنني إيقاف دموعهن إن لم أقدر على إيقاف دموعي الخاصة؟.
أعرف أعرف, فصل صغير, لكن اعتبروه كمقبلات إلى أن يصل الطبق الرئيسي ؛ فصل كامل ( أي ما يزيد عن خمس المجلد) من فصول ما بعد الأنمي.
لحسن الحظ, كانت جالسة أمام كريستالة التواصل, لذا ظهرها كان في مواجهة الباب. وإذا تمكنت من كبح دموعها قليلاً فلن تراها الفتيات في هذه الحالة البائسة.
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
ترجمة وتدقيق: عبدالعزيز
” أ… أنتن, على الأقل اطرقن الباب قبل أن تدخلن” وبختهن بهدوء بينما كانت ما تزال مديرة ظهرها إليهن ,في محاولة منها لإخفاء الارتعاش في صوتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
