غابة في السماء (3)
لم تحبها كوتوري كثيراً. كانت تعتبر كوتوري أختها الصغيرة وعاملتها على هذا النحو. بالطبع لا يمكن للجنيات اللوات لم يولدن من رحم أي أم أن يكون لهن أي أخوات أو أشقاء. لكنها كانت تبرر نظرتها تلك لكوتوري وعلاقتهما التي زعمتها بأنها قد نشأت هنا قبل أن تأتي كوتوري بخمس سنين. استخدام تلك الحقيقة كدليل ولو بالخطأ كان يزعج كوتوري كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كلم شمل غريب للغاية, نزل على الأرض غير آبه إذا ما اتسخ زيه. وركز لهباً خفيفاً من الفينوم على عينه معطياً إياها القدرة على رؤية السحر بين روابط السيوف متجاهلاً الألم الذي يخترق رأسه. كما توقع, كانت جميع السيوف في حالة سيئة للغاية, كانت الروابط السحرية مقطعة ومتشابكة بكل الطرق.
كانت تمتلك مهارة كبيرة في استعمال سلاح داغ الخاص بها, وهو شيء آخر لم تحبه كوتوري بها. تذكرت كوتوري أنها كانت تشاهدها وهي تطير إلى ساحة المعركة, تلوح بسيفها الكبير ثم تعود إلى المنزل وعلى وجهها ابتسامة عريضة. بمجرد عودتها تتجول في قاعة الطعام ثم تتناول كعكة بالزبدة, وهي أحد الأطباق التي كانت موجودة في القائمة في ذلك الوقت وعلى وجهها تعبير سعيد كما لو كانت في النعيم.
توقفت نايغرات للحظة متنهدة ثم سألت “هل تريد حقاً أن تعرف؟”
في إحدى المرات, كنوع من التسلية, سألت كوتوري الصغير عديمة الخبرة تلك الجنية
“إذاً أنتم شركاء تلك الفتيات الآن ها؟”
” لماذا ترتدين هذا البروش دائماً على الرغم أنها لا تليق بك؟”
“الأسلحة القديمة من الماضي التي ضاعت طرق صنعها وإصلاحها واستخدامها. الأسلحة التي صنعها جنس عاجز بهدف هزيمة أقوى التنانين والزوار. الأسلحة التي ترمز إلى الإرادة والقدرة على القتال. الأسلحة التي على الرغم أنها لأشخاص معينين فقط, إلا أنها يمكن أن تغير نتائج حرب كاملة”
” آها أنتِ صادقة جداً يا كوتوري. ستجعلين أختك الكبرى تبكي”
“ها ها….” ضحك ويليم بنوع من العصبية.
” أنت لست أختي الكبرى….”
“… ألا تشعرين بالألم؟”
“إيه؟ حسناً….. بالتأكيد لا أستطيع أن أكون الأخت الصغرى هنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أه.. أنا أرى”
” أنا أقول أننا لسنا أخوات في المقام الاول”
كانت تمتلك مهارة كبيرة في استعمال سلاح داغ الخاص بها, وهو شيء آخر لم تحبه كوتوري بها. تذكرت كوتوري أنها كانت تشاهدها وهي تطير إلى ساحة المعركة, تلوح بسيفها الكبير ثم تعود إلى المنزل وعلى وجهها ابتسامة عريضة. بمجرد عودتها تتجول في قاعة الطعام ثم تتناول كعكة بالزبدة, وهي أحد الأطباق التي كانت موجودة في القائمة في ذلك الوقت وعلى وجهها تعبير سعيد كما لو كانت في النعيم.
مرت بضع دقائق وهما يتبادلان المزاح الخفيف, وبعدها خفت ابتسامة الفتاة قليلاً
لم تحبها كوتوري كثيراً. كانت تعتبر كوتوري أختها الصغيرة وعاملتها على هذا النحو. بالطبع لا يمكن للجنيات اللوات لم يولدن من رحم أي أم أن يكون لهن أي أخوات أو أشقاء. لكنها كانت تبرر نظرتها تلك لكوتوري وعلاقتهما التي زعمتها بأنها قد نشأت هنا قبل أن تأتي كوتوري بخمس سنين. استخدام تلك الحقيقة كدليل ولو بالخطأ كان يزعج كوتوري كثيراً.
“كان لدي شخص أعتبره مثل أختي الكبير , وقد أخذت هذا البروش منها”
” بلى . لكن كما تعلم نحن متحمسات للفوز!” تحدثت الفتاة بابتسامة كبيرة على وجهها مذكرة ويليم بأن يكمل اللعبة.
“أخذتها؟ لم تهدها لك؟”
وكان ويليم جالساً بالقرب من السرير دافناً رأسه بين يديه “لم ألاحظ الأمر قبل اليوم….. هؤلاء الفتيات, لسن مهتمات بحياتهن أليس كذلك؟”
” لقد كان هذا أحد كنوزها. كانت ترتديها دائماً وتعتني بها جيداً, لذا كلما طلبته منها ترفض”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه الاختلاف الأبرز بينها وبين السيوف العادية كان بناءها. مثلما لاحظ ويليم عندما اقترب, كانت هناك العديد من الشقوق في السيف. بنظرة دقيقة ستجد أن الشقوق تختلف في اللون عن الأخرى, مما يشير إلى أنها لم تكن شقوقاً على الإطلاق, بل روابط.
بعد تلك الكلمات زاد إحساس كوتوري بأن تلك الفتاة شريرة, لأنها سرقت هذا الشيء المهم من شخص أخر. لكن الجنية ضحكت برؤيتها لنظرت كوتوري المعاتبة ” لقد تحديتها في العديد من الألعاب المختلفة وطلبت منها البروش إذا أنا فزت , ومع ذلك لم أفز رغم أنني تحديتها كثيراً في أشياء كثيرة مثل من سيحصد رتباً أعلى في الدورات التدريبية , ومسابقات أكل, وحتى ألعاب الورق. وعلى الرغم من خسارتي المستمرة ظللت أتحداها لأن الأمر كان ممتعاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الزوجان منتظرين أن تعتاد عيناهما على الظلمة
استطاعت كوتوري التنبؤ بنهاية تلك القصة. ببساطة, إذا لم تكن كوتوري تعرف الأخت الكبرى لأختها الكبرى , إذن هذا لا يعني سوى أنها قد ذهبت قبل ان تأتي كوتوري. لذا بقيت صامت لأنها لا تريد أن تسأل عن ذلك, لكنها قد أظهرت ذلك على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت الفتيات أصوات حزينة معترضات على هذا القرار, لكن ويليم لم يهتم. هرع إلى المستودع حاملاً الفتاة المصابة بين يديه.
ربتت شقيقتها الكبرى على ظهرها وتابعت “في النهاية فزت بشكل افتراضي. في يوم من الأيام خرجت إلى المعركة بدون البروش الخاص بها. تركته على المنضدة التي في غرفتها فأخذتها وأصبحت لي” ضحكت, رغم أن كوتوري لم تستطع أن ترى أي شيء مضح في قصتها. ” قد يكون هذا سيئاً لكني أشعر أنني أحتاج أن أرتديه”.
“… أنا أرى.”
مرة أخرى, لم تكن كوتوري تحبها كثيراً. لكن بالنظر إلى الوراء ,لم تكن تلك الأخت سيئة إلى تلك الدرجة. في ذلك اليوم عندما لم تعد من المعركة, ذهبت كوتوري إلى غرفتها. خلف الباب غير المغلق وجدت فوضى كبيرة من ملابس وألعاب ورق وغيرها من الأشياء المتنوعة. وسط تلك الفوضى , كان المكان أعلى مكتبها نظيفاً, في ذلك المكان كان هناك بروشاً فضياً موضوعاً.
“… أنا أرى.”
***************************************************
” آسف…. انا لا أفهم ما تقولينه ”
خلال الأيام الماضية لم يرى ويليم أكبر فتيات المستودع وهن كوتولي و آيسيا و نيفرين . لسبب ما اختفين , توقع أن يكون هناك بعض الظروف الخاصة ؛ لذا قرر عدم الاهتمام كثيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ويليم وذهب وراءها, كان لا يزال حائراً.
كانت الأرض ما تزال رطبة من الأمطار التي هطلت هذا الصباح. كان الفريق الأحمر الذي ظل يكافح طوال الشوط الأول من المباراة قد بدأ للتو بالهجوم. كانت همة الفريق الأحمر مرتفعة , وقد اتفقوا أن يحطموا الكرة في وجه قائدة الفريق الأبيض.
” أنا أقول أننا لسنا أخوات في المقام الاول”
هبت رياح قوية فجأة بينما كانت الكرة تطير في الهواء مغيرة اتجاهها إلى غابة كثيفة . كما أن الفتاة التي كانت تطارد الكرة ليست من النوع الذي يستسلم بسرعة كما أنها لا تراقب خطواتها, ونتيجة لتلك العوامل أصبحت النهاية واضحة. كانت الفتاة مركزة تماماً على الكرة غير منتبهة إلى خطواتها –كما سبق وذكر- فانتهى بها الأمر بالسقوط وسط أغصان سميكة قبل أن تحضر الكرة.
” و…. جميع تلك الأسلحة القديمة التي جمعتها تلك الشركة……؟”
“هل أنت بخير؟”
” و…. جميع تلك الأسلحة القديمة التي جمعتها تلك الشركة……؟”
” أه….. لقد فشلت”
***************************************************
بدت تلك السقطة سيئة لدرجة أنه لم يكن ليتفاجأ إن أصيبت أي إصابات خطيرة, لذا عندما تكلمت الفتاة وهي تضحك تنهد بارتياح. ثم بعد لحظات تجمد من الرعب. كانت هناك إصابة عميقة في الفخذ الأيسر للفتاة, كما أن ذراعها الأيمن قد ثقب بواسطة غصن رفيع. لحسن الحظ أن الشريان لم يتضرر بالحكم على كمية الدم الخارجة منها.
“إذاً أنتم شركاء تلك الفتيات الآن ها؟”
” إصابتك تبدو سيئة جداً. سوف أتعامل معها على الفور”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الزوجان منتظرين أن تعتاد عيناهما على الظلمة
“إيه؟” ردت الفتاة بلا مبالاة ” على أي حال دعنا نكمل اللعب!, نحن على وشك الفوز”
“ها ها….” ضحك ويليم بنوع من العصبية.
لم يستطع ويليم أن يصدق أذناه. هل تلك الجروح ليست بتلك الخطورة التي تبدو عليها؟. لكنه مهما نظر إلى الجرح فإنه متأكد أن ذلك الجرح بحاجة أن يداوى على الفور , وإلا قد تتهدد حياة الفتاة.
خلال الأيام الماضية لم يرى ويليم أكبر فتيات المستودع وهن كوتولي و آيسيا و نيفرين . لسبب ما اختفين , توقع أن يكون هناك بعض الظروف الخاصة ؛ لذا قرر عدم الاهتمام كثيراً.
“… ألا تشعرين بالألم؟”
كانت الفتاة التي احضرها ترقد على السرير مضمدة في الأماكن التي أصيبت بها.
” بلى . لكن كما تعلم نحن متحمسات للفوز!” تحدثت الفتاة بابتسامة كبيرة على وجهها مذكرة ويليم بأن يكمل اللعبة.
تمتم ويليم بتلك الكلمات بينما شعر بنوع من الوحدة والفخر والحزن, كما لو كان يتحدث إلى أصدقائه القدامى.
بدأ أخيراً بفهم ما حدث, إنها تشعر بالألم, وربما تشعر بألم كبير. هذه الفتاة –والفتيات الأخريات اللاتي لم يشعرن بأي شيء غريب في سلوكهن. لم يفكرن بأن تلك الإصابة قد تكون مشكلة كبيرة. سرت رعشة خلال عموده الفقري. شعر أنه محاط بمخلوقات غريبة. أو ربما لم يكن مجرد شعور؛ بل كانت هي الحقيقة التي لم يلاحظها إلا للتو.
توقفت نايغرات عن المشي عندما وصلت أمام باب كبير وسميك بشكل غير عادي ومغطى بطبقة سميكة من المعدن, مع وجود مسامير حادة بارزة عند الحواف. بدا القفل معقداً أكثر من يفتح بمجرد مفتاح عادي, ومقبض الباب كان ثقيلاً .
“انتهت اللعبة”
لم تحبها كوتوري كثيراً. كانت تعتبر كوتوري أختها الصغيرة وعاملتها على هذا النحو. بالطبع لا يمكن للجنيات اللوات لم يولدن من رحم أي أم أن يكون لهن أي أخوات أو أشقاء. لكنها كانت تبرر نظرتها تلك لكوتوري وعلاقتهما التي زعمتها بأنها قد نشأت هنا قبل أن تأتي كوتوري بخمس سنين. استخدام تلك الحقيقة كدليل ولو بالخطأ كان يزعج كوتوري كثيراً.
أصدرت الفتيات أصوات حزينة معترضات على هذا القرار, لكن ويليم لم يهتم. هرع إلى المستودع حاملاً الفتاة المصابة بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت نايغرات الباب بسهولة ودفعته ليفتح. أصدر صوتاً كهدير معدة فارغة تردد في أنحاء الردهة. امتزج العفن والغبار لتشكيل رائحة سيئة. مرت رائحة رطبة على أنف ويليم.
“…. لماذا الشخص المصاب ليس حزيناً, بل الذي حملها للتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت نايغرات الباب بسهولة ودفعته ليفتح. أصدر صوتاً كهدير معدة فارغة تردد في أنحاء الردهة. امتزج العفن والغبار لتشكيل رائحة سيئة. مرت رائحة رطبة على أنف ويليم.
سألت نايغرات التي كانت ترتدي زيها المعتاد ويليم.
تمتم ويليم بتلك الكلمات بينما شعر بنوع من الوحدة والفخر والحزن, كما لو كان يتحدث إلى أصدقائه القدامى.
كانت الفتاة التي احضرها ترقد على السرير مضمدة في الأماكن التي أصيبت بها.
“حسناً…. لم أصدق هذا الكلام عندما سمعته للمرة الأولى” تحدثت نايغرات بهدوء بينما هي تخرج من الغرفة, أشارت لويليم “اتبعني, أريدك أن ترى شيئاً ما”
وكان ويليم جالساً بالقرب من السرير دافناً رأسه بين يديه “لم ألاحظ الأمر قبل اليوم….. هؤلاء الفتيات, لسن مهتمات بحياتهن أليس كذلك؟”
” أه….. لقد فشلت”
” حسناً, أعتقد أنك محق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أه.. أنا أرى”
“هذا ليس طبيعيا…. من هن على أية حال؟”
“…. لماذا الشخص المصاب ليس حزيناً, بل الذي حملها للتو؟”
توقفت نايغرات للحظة متنهدة ثم سألت “هل تريد حقاً أن تعرف؟”
بدأ أخيراً بفهم ما حدث, إنها تشعر بالألم, وربما تشعر بألم كبير. هذه الفتاة –والفتيات الأخريات اللاتي لم يشعرن بأي شيء غريب في سلوكهن. لم يفكرن بأن تلك الإصابة قد تكون مشكلة كبيرة. سرت رعشة خلال عموده الفقري. شعر أنه محاط بمخلوقات غريبة. أو ربما لم يكن مجرد شعور؛ بل كانت هي الحقيقة التي لم يلاحظها إلا للتو.
رفع ويليم رأسه أخيراً
“الإيمنويت, أعتقد أنك تعرف الكثير عنهم”
” أنت هو المشرف عليهن, وعلى الرغم أن هذا مجرد لقب. إذا أردت أي معلومة عنهن فليس لي الحق في الرفض.” أصبح صوتها أكثر حدة “لأكون صادقة, لا أريد أن أخبر فبعد أن تسمع هذا ستغير طريقة تعاملك معهن. في البداية اعتقدت أنك أحمق بعض الشيء, لكنني الآن ممتنة لأنك كنت لطيفاً معهن. إذا كان هذا ممكناً, فأنا أريد ألا تتغير لفترة أطول قليلاً”
” لماذا ترتدين هذا البروش دائماً على الرغم أنها لا تليق بك؟”
“…. أرجوكِ أخبريني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أرجوكِ أخبريني”
” حسنا… أعتقد أنه ما من خيار آخر” أرخت كتفاها “بشكل مختصر, هؤلاء الطفلات لسن على قيد الحياة, لذا لا توجد رد فعل جسدية من الموت لأنهن في الأساس غير حيات. تختلف عقولهن, لكن في سن مبكرة يتبعن غريزة جسدهن ويصبحن غير مباليات بشأن حياتهن”
كانت الغرفة معتمة. يمكن القول أن وراء تلك العتمة شيء ما
” آسف…. انا لا أفهم ما تقولينه ”
خلال الأيام الماضية لم يرى ويليم أكبر فتيات المستودع وهن كوتولي و آيسيا و نيفرين . لسبب ما اختفين , توقع أن يكون هناك بعض الظروف الخاصة ؛ لذا قرر عدم الاهتمام كثيراً.
لسن حيَّات؟ أي نوع من المزاح هو هذا؟, كيف يمكن لتلك الفتيات العنيدات النشيطات أن يكن ميتات في الأساس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعماقه , كان ويليم قد استنتج ذلك بالفعل. وقف ونفض الغبار عن نفسه. نظر إلى الكاليون المتراص.
“حسناً…. لم أصدق هذا الكلام عندما سمعته للمرة الأولى” تحدثت نايغرات بهدوء بينما هي تخرج من الغرفة, أشارت لويليم “اتبعني, أريدك أن ترى شيئاً ما”
في إحدى المرات, كنوع من التسلية, سألت كوتوري الصغير عديمة الخبرة تلك الجنية
وقف ويليم وذهب وراءها, كان لا يزال حائراً.
“أمن مشدد لطيف ها؟”
“الإيمنويت, أعتقد أنك تعرف الكثير عنهم”
” أه….. لقد فشلت”
” ….. بقدر معرفة أي شخص”
” و…. جميع تلك الأسلحة القديمة التي جمعتها تلك الشركة……؟”
” لا حاجة لأن تكون متواضعاً” قهقهت نايغرات “أنا أقصد تلك الفصيلة الأسطورية التي حكمت الأرض منذ خمسمائة عام, لم يمتلكوا مواهب مميزة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف الزوجان منتظرين أن تعتاد عيناهما على الظلمة
يقال أن الإيمنويت لم يمتلكوا الحجم الضخم مثل العمالقة. لم يكن لديهم السحر مثل الجان. ومهارات البناء لديهم كانت أقل بكثير من التي لدى الموليين * (حسناً سأترجمها للأقزام المرة القادمة بما أني لم أجد لها أي ترجمة جيدة). كان معدل تكاثرهم أقل بكثير من الأوركس. وبالطبع, لم تكن لديهم قوة التنانين الهائلة. وعلى الرغم أنهم كانوا وجوداً ضعيفاً بلا أي قدرات خاصة, فقد حكموا الأرض لفترة طويلة من الزمن, وتصدوا لهجمات جميع الأجناس تقريباً.
عندما نظر ويليم حوله في الغرفة شعر بضيق مفاجئ في صدره. تعرف على بعض تلك الأسلحة. سلسة البيرسيفال* كانت قد أنتجت كتلة الكاليون.
” أه.. أنا أرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كلم شمل غريب للغاية, نزل على الأرض غير آبه إذا ما اتسخ زيه. وركز لهباً خفيفاً من الفينوم على عينه معطياً إياها القدرة على رؤية السحر بين روابط السيوف متجاهلاً الألم الذي يخترق رأسه. كما توقع, كانت جميع السيوف في حالة سيئة للغاية, كانت الروابط السحرية مقطعة ومتشابكة بكل الطرق.
“وشيء آخر: لقد كانوا ألذ من أي فصيلة أخرى. هذه الحقيقة متداولة بين الترولز على مدى الأجيال”
“إيه؟ حسناً….. بالتأكيد لا أستطيع أن أكون الأخت الصغرى هنا”
تلك الحقيقة يجب أن تموت.
سألت نايغرات التي كانت ترتدي زيها المعتاد ويليم.
” أحد الأسباب الرئيسية لقوتهم كان بسبب الأسلحة المسماة الآن بأسلحة داغ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ويليم أن يصدق أذناه. هل تلك الجروح ليست بتلك الخطورة التي تبدو عليها؟. لكنه مهما نظر إلى الجرح فإنه متأكد أن ذلك الجرح بحاجة أن يداوى على الفور , وإلا قد تتهدد حياة الفتاة.
“….سمعت عنها من قبل. ذكرت أنالا ذات مرة أنه إذا وجدت واحداً فعالاً من تلك الأسلحة بالحظ, فسوف يغطي تكلفة عمليات الإنقاذ القادمة”
بدأ أخيراً بفهم ما حدث, إنها تشعر بالألم, وربما تشعر بألم كبير. هذه الفتاة –والفتيات الأخريات اللاتي لم يشعرن بأي شيء غريب في سلوكهن. لم يفكرن بأن تلك الإصابة قد تكون مشكلة كبيرة. سرت رعشة خلال عموده الفقري. شعر أنه محاط بمخلوقات غريبة. أو ربما لم يكن مجرد شعور؛ بل كانت هي الحقيقة التي لم يلاحظها إلا للتو.
“همم. تشتري الشركة التجارية تلك الأسلحة بمبلغ حده الأدنى مائتي ألف برادال. أعتقد أن أعلى سلاح بيع كان بثمانية ملايين”
“…. لماذا الشخص المصاب ليس حزيناً, بل الذي حملها للتو؟”
ثمانية ملايين!. ذلك المبلغ يستطيع سداد ديون ويليم خمسين مرة ويفيض.
” حسنا… أعتقد أنه ما من خيار آخر” أرخت كتفاها “بشكل مختصر, هؤلاء الطفلات لسن على قيد الحياة, لذا لا توجد رد فعل جسدية من الموت لأنهن في الأساس غير حيات. تختلف عقولهن, لكن في سن مبكرة يتبعن غريزة جسدهن ويصبحن غير مباليات بشأن حياتهن”
” و…. جميع تلك الأسلحة القديمة التي جمعتها تلك الشركة……؟”
كانت الغرفة معتمة. يمكن القول أن وراء تلك العتمة شيء ما
توقفت نايغرات عن المشي عندما وصلت أمام باب كبير وسميك بشكل غير عادي ومغطى بطبقة سميكة من المعدن, مع وجود مسامير حادة بارزة عند الحواف. بدا القفل معقداً أكثر من يفتح بمجرد مفتاح عادي, ومقبض الباب كان ثقيلاً .
سألت نايغرات التي كانت ترتدي زيها المعتاد ويليم.
“إنها بداخل تلك الغرفة..”
فتحت نايغرات الباب بسهولة ودفعته ليفتح. أصدر صوتاً كهدير معدة فارغة تردد في أنحاء الردهة. امتزج العفن والغبار لتشكيل رائحة سيئة. مرت رائحة رطبة على أنف ويليم.
” حسنا… أعتقد أنه ما من خيار آخر” أرخت كتفاها “بشكل مختصر, هؤلاء الطفلات لسن على قيد الحياة, لذا لا توجد رد فعل جسدية من الموت لأنهن في الأساس غير حيات. تختلف عقولهن, لكن في سن مبكرة يتبعن غريزة جسدهن ويصبحن غير مباليات بشأن حياتهن”
هذا المكان يشبه القبر. بدا الأمر كما لو أنه مكان من تلك القصص التي سمعها, حيث يدفن ملك ومعه كل كنوزه, وبعدها يأتي لص أحمق ليسرق بعضاً من كنوز ذلك الملك. لكن يتم لعنه في النهاية. لم يرى ويليم أحد تلك المقابر بعينه , لكن سمع بقصص عنها من هذا القبيل. حسنا…, لم يكن لديه فكرة ما إذا كانت تلك المقابر مازالت على الأرض أم لا.
“الإيمنويت, أعتقد أنك تعرف الكثير عنهم”
كانت الغرفة معتمة. يمكن القول أن وراء تلك العتمة شيء ما
على جدار واحد تسندت العشرات من السيوف. على الرغم من أنه غير قادر على رؤيته بوضوح بعد, إلا أنه من الواضح أنها كانت أكبر بكثير من السيوف الطويلة المستخدمة لأغراض الاحتفال أو القتال. كانت أطوال تلك الأسلحة متفاوتة, كان طول معظمها يصل إلى ارتفاع شخص بالغ, أو أقصر قليلاً. من أطوال تلك السيوف, بدا جلياً أن تلك السيوف تستخدم بكلتا اليدين.
“أمن مشدد لطيف ها؟”
” أحد الأسباب الرئيسية لقوتهم كان بسبب الأسلحة المسماة الآن بأسلحة داغ”
“حسنا هناك مجموعة من الأشياء الخطرة هنا”
” آسف…. انا لا أفهم ما تقولينه ”
وقف الزوجان منتظرين أن تعتاد عيناهما على الظلمة
سألت نايغرات التي كانت ترتدي زيها المعتاد ويليم.
“الأسلحة القديمة من الماضي التي ضاعت طرق صنعها وإصلاحها واستخدامها. الأسلحة التي صنعها جنس عاجز بهدف هزيمة أقوى التنانين والزوار. الأسلحة التي ترمز إلى الإرادة والقدرة على القتال. الأسلحة التي على الرغم أنها لأشخاص معينين فقط, إلا أنها يمكن أن تغير نتائج حرب كاملة”
“الأسلحة القديمة من الماضي التي ضاعت طرق صنعها وإصلاحها واستخدامها. الأسلحة التي صنعها جنس عاجز بهدف هزيمة أقوى التنانين والزوار. الأسلحة التي ترمز إلى الإرادة والقدرة على القتال. الأسلحة التي على الرغم أنها لأشخاص معينين فقط, إلا أنها يمكن أن تغير نتائج حرب كاملة”
بدأت الأشياء التي في الغرفة تصبح واضحة.
بدت تلك السقطة سيئة لدرجة أنه لم يكن ليتفاجأ إن أصيبت أي إصابات خطيرة, لذا عندما تكلمت الفتاة وهي تضحك تنهد بارتياح. ثم بعد لحظات تجمد من الرعب. كانت هناك إصابة عميقة في الفخذ الأيسر للفتاة, كما أن ذراعها الأيمن قد ثقب بواسطة غصن رفيع. لحسن الحظ أن الشريان لم يتضرر بالحكم على كمية الدم الخارجة منها.
“ها ها….” ضحك ويليم بنوع من العصبية.
يقال أن الإيمنويت لم يمتلكوا الحجم الضخم مثل العمالقة. لم يكن لديهم السحر مثل الجان. ومهارات البناء لديهم كانت أقل بكثير من التي لدى الموليين * (حسناً سأترجمها للأقزام المرة القادمة بما أني لم أجد لها أي ترجمة جيدة). كان معدل تكاثرهم أقل بكثير من الأوركس. وبالطبع, لم تكن لديهم قوة التنانين الهائلة. وعلى الرغم أنهم كانوا وجوداً ضعيفاً بلا أي قدرات خاصة, فقد حكموا الأرض لفترة طويلة من الزمن, وتصدوا لهجمات جميع الأجناس تقريباً.
على جدار واحد تسندت العشرات من السيوف. على الرغم من أنه غير قادر على رؤيته بوضوح بعد, إلا أنه من الواضح أنها كانت أكبر بكثير من السيوف الطويلة المستخدمة لأغراض الاحتفال أو القتال. كانت أطوال تلك الأسلحة متفاوتة, كان طول معظمها يصل إلى ارتفاع شخص بالغ, أو أقصر قليلاً. من أطوال تلك السيوف, بدا جلياً أن تلك السيوف تستخدم بكلتا اليدين.
“وشيء آخر: لقد كانوا ألذ من أي فصيلة أخرى. هذه الحقيقة متداولة بين الترولز على مدى الأجيال”
وجه الاختلاف الأبرز بينها وبين السيوف العادية كان بناءها. مثلما لاحظ ويليم عندما اقترب, كانت هناك العديد من الشقوق في السيف. بنظرة دقيقة ستجد أن الشقوق تختلف في اللون عن الأخرى, مما يشير إلى أنها لم تكن شقوقاً على الإطلاق, بل روابط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع ويليم أن يصدق أذناه. هل تلك الجروح ليست بتلك الخطورة التي تبدو عليها؟. لكنه مهما نظر إلى الجرح فإنه متأكد أن ذلك الجرح بحاجة أن يداوى على الفور , وإلا قد تتهدد حياة الفتاة.
السيف الطبيعي يكون عبارة عن كتلة معدنية تم تشكيلها بشكل معين. ولكن تلك السيوف كانت مصنوعة من العشرات من الشظايا, كل واحدة منها بحجم قبضة اليد, مرتبطين معاً كلعبة تركيب على شكل سيف.
“إيه؟ حسناً….. بالتأكيد لا أستطيع أن أكون الأخت الصغرى هنا”
“…كاليون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (* بيرسيفال: لم أجد لها معنى , لذا……. من كان لديه ترجمة أفضل أرجو أن يخبرني بها , الكلمة الأصلية : Percival)
” إذاً هذا ما كان يطلق عليها , ها؟”
كانت الفتاة التي احضرها ترقد على السرير مضمدة في الأماكن التي أصيبت بها.
عندما نظر ويليم حوله في الغرفة شعر بضيق مفاجئ في صدره. تعرف على بعض تلك الأسلحة. سلسة البيرسيفال* كانت قد أنتجت كتلة الكاليون.
“إنها بداخل تلك الغرفة..”
(* بيرسيفال: لم أجد لها معنى , لذا……. من كان لديه ترجمة أفضل أرجو أن يخبرني بها , الكلمة الأصلية : Percival)
” أه….. لقد فشلت”
كان قد اعتنى بتلك السيوف بينما كان لا يزال شبه شجاع ملكي بلا سلاح مخصص له. لم تكن لديها خصائص فريدة بها, ولكن تم تعويض ذلك النقص بقاعدة ذات جودة عالية ومرونة لا تصدق- كان من الممكن لويليم إجراء صيانة طارئة لسيفه حتى في وسط المعركة, لكن لم يستطع التعود على السلسلة الجديدة من تلك الأسلحة. وعلى الرغم من ذلك كان قد أثني عليه من قبل زملائه أشباه الشجعان لأدائه الذي تحسن.
كانت الأرض ما تزال رطبة من الأمطار التي هطلت هذا الصباح. كان الفريق الأحمر الذي ظل يكافح طوال الشوط الأول من المباراة قد بدأ للتو بالهجوم. كانت همة الفريق الأحمر مرتفعة , وقد اتفقوا أن يحطموا الكرة في وجه قائدة الفريق الأبيض.
لوكوس سولوس . السيف المفضل لشبه شجاع لم يستطع تذكر اسمه, قاتل مع ويليم في معركة ضد التنانين في الجنوب. كانت لدى السيف القدرة على تحفيز العضلات, ولكن بمجرد أن تتوقف قدرة شفائها , فإنك تبدأ تشعر بألم شديد في عضلاتك في اليوم التالي- تذكر ويليم صديقه وهو يشكو من هذا.
” أه….. لقد فشلت”
بجانبه وُضِع مولوسماوري الذي حمله شبه شجاع زميل لويليم عندما تم استدعاؤه كنوع من التعزيزات للدفاع عن مدينة ليسترو. لم يتسنى له رؤية قدرتها, لكنه سمع أن بإمكانه منع الموت لفترة قصيرة
” أه….. لقد فشلت”
“هيه…”
“إنها بداخل تلك الغرفة..”
بدا الأمر كلم شمل غريب للغاية, نزل على الأرض غير آبه إذا ما اتسخ زيه. وركز لهباً خفيفاً من الفينوم على عينه معطياً إياها القدرة على رؤية السحر بين روابط السيوف متجاهلاً الألم الذي يخترق رأسه. كما توقع, كانت جميع السيوف في حالة سيئة للغاية, كانت الروابط السحرية مقطعة ومتشابكة بكل الطرق.
” إصابتك تبدو سيئة جداً. سوف أتعامل معها على الفور”
حتى مع هذه السيوف الرديئة , مازالوا يقاتلون؟
“هذا ليس طبيعيا…. من هن على أية حال؟”
“هناك شيء واحد أريد أن أسألكِ إياه”
“إذاً أنتم شركاء تلك الفتيات الآن ها؟”
” ما هو؟”
“إيه؟ حسناً….. بالتأكيد لا أستطيع أن أكون الأخت الصغرى هنا”
“تم إنشاء الكاليون بواسطة الإيمنويت ليستخدمها الإيمنويت, كانت معجزات صنعها الإنسان. وفقط الشجعان المختارون من نفس الفصيلة هم الذين بإمكانهم استعمالها, لذا من المفترض أن تكون تلك الأسلحة مجرد آثار عديمة القيمة. إذن لماذا لا يزالون يبحثون عنها؟, وكيف تقاتلون بها؟”
“هذا ليس طبيعيا…. من هن على أية حال؟”
“أنت تعرف الإجابة مسبقاً أليس كذلك؟”
“إيه؟” ردت الفتاة بلا مبالاة ” على أي حال دعنا نكمل اللعب!, نحن على وشك الفوز”
لأننا…. نحن أيضاً شجعان
“أمن مشدد لطيف ها؟”
متجاهلاً صوت الفتاة الذي سمعه في رأسه, طلب ويليم مرة أخرى ” أخبريني”
“انتهت اللعبة”
” إذا انقرض الإيمنويت فببساطة يجب أن نجد البديل. هؤلاء الطفلات الجنيات هن الفصيلة الوحيدة التي بإمكانها أن تغنينا عن حاجتنا للإيمنويت. هذه هي الإجابة التي أردت معرفتها”
بجانبه وُضِع مولوسماوري الذي حمله شبه شجاع زميل لويليم عندما تم استدعاؤه كنوع من التعزيزات للدفاع عن مدينة ليسترو. لم يتسنى له رؤية قدرتها, لكنه سمع أن بإمكانه منع الموت لفترة قصيرة
“… أنا أرى.”
حتى مع هذه السيوف الرديئة , مازالوا يقاتلون؟
في أعماقه , كان ويليم قد استنتج ذلك بالفعل. وقف ونفض الغبار عن نفسه. نظر إلى الكاليون المتراص.
في إحدى المرات, كنوع من التسلية, سألت كوتوري الصغير عديمة الخبرة تلك الجنية
“إذاً أنتم شركاء تلك الفتيات الآن ها؟”
” إصابتك تبدو سيئة جداً. سوف أتعامل معها على الفور”
تمتم ويليم بتلك الكلمات بينما شعر بنوع من الوحدة والفخر والحزن, كما لو كان يتحدث إلى أصدقائه القدامى.
بعد تلك الكلمات زاد إحساس كوتوري بأن تلك الفتاة شريرة, لأنها سرقت هذا الشيء المهم من شخص أخر. لكن الجنية ضحكت برؤيتها لنظرت كوتوري المعاتبة ” لقد تحديتها في العديد من الألعاب المختلفة وطلبت منها البروش إذا أنا فزت , ومع ذلك لم أفز رغم أنني تحديتها كثيراً في أشياء كثيرة مثل من سيحصد رتباً أعلى في الدورات التدريبية , ومسابقات أكل, وحتى ألعاب الورق. وعلى الرغم من خسارتي المستمرة ظللت أتحداها لأن الأمر كان ممتعاً”
” آسف…. انا لا أفهم ما تقولينه ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات