الصعود الى السطح
الفصل 381:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر الشخص من الكادر الطبي اسمه لإيقاف مستوى القائد من الجيش، وبالتالي كان من الممكن أن يكون الشخص الذي يحتفظ بأمصال الدم داخل الأقبية!
.
كان التسلل سهلاً إلى حد ما. وسرعان ما لاحظ مو فان الأشخاص في المعاطف البيضاء وهم يحركون الصناديق من الأقبية (جمع قبو) حيث تم حفظ مصل الدم.
.
الفصل 381:
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ لينغ كانت تنتظر في نفس المكان. وفتحت فمها على نطاق واسع عندما رأت مو فان يحمل الصندوق تجاهها.
سأل مو فان: “إذن، قد يكون لأمصال الدم علاقة بالطاعون؟”.
لقد حصل على معلومات مفيدة.
لينغ لينغ قالت: “سنعرف قريباً جداً، بعد قليل من التحقيق. لقد سرقت بطاقة هوية كهوية مزيفة لك للتسلل الى القبو. البلدة البيضاء ما زالت مغلقة منذ اندلاع المرض، لذا لا يُسمح بنقل أي شيء إلى الداخل والخارج. أراهن أن مصل الدم المعيب لا يزال في مكان ما في المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في المعاطف البيضاء جريئين بثقة في البداية، لكن ثقتهم سرعان ما تحطمت عندما رأوا مستوى قائد كان متورطاً.
مو فان كان متحمس وقال: “لقد حان الوقت لوكالة السماء الصافية للصيادين لخدمة العدالة اليوم!”.
(تنكر ابن لذينا هههههه.)
تم الإبقاء على أمصال الدم في فناء الإمدادات العسكرية. ومنذ ان مو فان كان لديه بطاقة الهوية، انه ببساطة تبختر في المكان.
مو فان: “أيها القائد من فضلك انتظر”.
مو فان تذكر بوضوح أن المكان كان يخضع لحراسة مشددة عندما وصل إلى المكان البلدة البيضاء، ولكن منذ غزو صقور السحر البيضاء، تم إرسال العديد من الحراس إلى خط المواجهة بدلاً من ذلك.
استجاب حارس في معطف أبيض بحزم وقال: “لقد أخبرتك بالفعل. لا يوجد هنا أي مصل دم. شخص ما قد نقلهم بالفعل إلى الخط الأمامي!”.
كان التسلل سهلاً إلى حد ما. وسرعان ما لاحظ مو فان الأشخاص في المعاطف البيضاء وهم يحركون الصناديق من الأقبية (جمع قبو) حيث تم حفظ مصل الدم.
حمل الشخص من الطاقم الطبي وجهاً قاتماً. وسرعان ما سحب هاتفه رن على رقم. لقد كان رد فعله والذعر مؤشراً واضحاً على حدوث خطأ ما.
رفع جندي مصاب إصبعه على الحراس في معاطف بيضاء القريبين من الأقبية وقال: “الكثير من الناس أصيبوا في الخط الأمامي. لقد تم ارسالنا هنا لجمع مصل الدم. منذ أن حصلت على قبو كامل منهم هنا، لماذا تمنعنا من أخذهم!”.
مو فان كان متحمس وقال: “لقد حان الوقت لوكالة السماء الصافية للصيادين لخدمة العدالة اليوم!”.
استجاب حارس في معطف أبيض بحزم وقال: “لقد أخبرتك بالفعل. لا يوجد هنا أي مصل دم. شخص ما قد نقلهم بالفعل إلى الخط الأمامي!”.
لم يجرؤ الحراس على التكلم أكثر من ذلك، بصرف النظر عن ذلك شخص بدا أنه موظف طبي قال: “لا بأس إذا كنت تخطط لأخذهم، لكن هل لي أن أعطي نائب رئيس محكمة السحر، وانغ يي، وباقي الرؤساء؟ هذه الإمدادات تنتمي إلى جمعيات السحر والاتحاد التنفيذي، لذلك لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات … ”
حملق الجندي مباشرة فيه وقال: “هل تعتقد أنني أعمى؟ لقد كنت طبيب في الجيش لسنوات عديدة، وأنت تفترض أنني لا أستطيع التعرف على مصل الدم؟ هل هناك شخص يخطط للاستفادة من الوضع غير المستقر لكسب ربح كبير عندما تكون صقور السحر الأبيض تغزونا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحراس في المعاطف البيضاء جريئين بثقة في البداية، لكن ثقتهم سرعان ما تحطمت عندما رأوا مستوى قائد كان متورطاً.
قال الحارس بالحرج: “يكفي قذف وتوزيع الاتهامات، نحن نتبع أوامرنا فقط”.
كان التسلل سهلاً إلى حد ما. وسرعان ما لاحظ مو فان الأشخاص في المعاطف البيضاء وهم يحركون الصناديق من الأقبية (جمع قبو) حيث تم حفظ مصل الدم.
تقدم رجل ذو لحية سوداء إلى الأمام. وكشفت شاراته لوحدها عن هويته ساحر متقدم برتبة قائد وقال: “همف، أوامر مؤخرتي. أنتم اشخاص خسيسين بشكل لا يصدق، تخزين الإمدادات الهامة لنفسك. سأقوم الآن بأخذ كل مصول الدم في الأقبية، ومعرفة ما إذا كان هناك من يجرؤ على مواجهتي، القائد مينغ كونغ. أيها الجنود، خذوا جميع الدماء من الأقبية!”.
كان من الواضح أنه كان هناك شيء خاطئ في مصل الدم. وإلا، لماذا يريدون منعهم من الاستيلاء عليها؟ تعرض الخط الأمامي في الوقت الحالي لهجوم عنيف، وبالتالي كان من المنطقي فقط إرسال مثل هذه الإمدادات على الفور.
كان الحراس في المعاطف البيضاء جريئين بثقة في البداية، لكن ثقتهم سرعان ما تحطمت عندما رأوا مستوى قائد كان متورطاً.
القائد مينغ كونغ تلفظ بضحكة مزعجة وقال: “هل تحاول تخويفي مع نائب الشيوخ من محاكم السحر؟”.
مينغ كونغ قي مستوى القائد كان لا يرحم. قاد سحرة المعركة وركلوا أبواب الأقبية المفتوحة.
مو فان غادر على الفور الفناء بعد الحصول على الصندوق من مصل الدم.
حالما فتحت الأبواب، اصطفت زجاجات الدم بشكل مثالي على الرفوف في الأقبية. وأظهر الدم الموجود داخل الحاويات لمعاناً فريداً تحت الضوء.
مو فان: “أيها القائد من فضلك انتظر”.
حملق القائد مينغ كونغ بشراسة وقال: “وأنت تقول لي إن هذه ليست أمصال دم!”.
ولوح بيده وهو يشير إلى رجاله بنقل الإمدادات، دون ترك مجال للمناقشة للعاملين الطبيين.
قام الحراس بسحب وجه طويل وقالوا: “هؤلاء … “.
سحرة المعركة اتوا بأعداد كبيرة. على الرغم من وجود عدد كبير من الحراس هناك، إلا أنهم لم يجرؤوا على معارضة الجيش. لقد وقفوا هناك ببساطة وهم يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض حيث تم نقل صناديق الدم …
صرخ القائد مينغ كونغ وقال: “اخرس، سأحولك إلى رماد إذا كنت تتحدث أكثر من كلمة واحدة. جنودنا في خضم حمام دم في خط المواجهة الامامي، في حين أن ان أناس خسيسين مثلكم كانت تخزن اللوازم لنفسها!”.
سحرة المعركة اتوا بأعداد كبيرة. على الرغم من وجود عدد كبير من الحراس هناك، إلا أنهم لم يجرؤوا على معارضة الجيش. لقد وقفوا هناك ببساطة وهم يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض حيث تم نقل صناديق الدم …
لم يجرؤ الحراس على التكلم أكثر من ذلك، بصرف النظر عن ذلك شخص بدا أنه موظف طبي قال: “لا بأس إذا كنت تخطط لأخذهم، لكن هل لي أن أعطي نائب رئيس محكمة السحر، وانغ يي، وباقي الرؤساء؟ هذه الإمدادات تنتمي إلى جمعيات السحر والاتحاد التنفيذي، لذلك لا يزال يتعين علينا اتباع الإجراءات … ”
مو فان كان متحمس وقال: “لقد حان الوقت لوكالة السماء الصافية للصيادين لخدمة العدالة اليوم!”.
القائد مينغ كونغ تلفظ بضحكة مزعجة وقال: “هل تحاول تخويفي مع نائب الشيوخ من محاكم السحر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ القائد مينغ كونغ وقال: “اخرس، سأحولك إلى رماد إذا كنت تتحدث أكثر من كلمة واحدة. جنودنا في خضم حمام دم في خط المواجهة الامامي، في حين أن ان أناس خسيسين مثلكم كانت تخزن اللوازم لنفسها!”.
ولوح بيده وهو يشير إلى رجاله بنقل الإمدادات، دون ترك مجال للمناقشة للعاملين الطبيين.
سحرة المعركة اتوا بأعداد كبيرة. على الرغم من وجود عدد كبير من الحراس هناك، إلا أنهم لم يجرؤوا على معارضة الجيش. لقد وقفوا هناك ببساطة وهم يتبادلون النظرات مع بعضهم البعض حيث تم نقل صناديق الدم …
قال مو فان: “لا، ليس على الإطلاق. لديّ عدد قليل من الجنود المصابين، ومع ذلك لم أتمكن من العثور على أي مصل دموي في البلدة. كنت أخطط لأخذ بعضهم من هنا، عندما رأيت أتباعك يأخذونهم بعيداً … ”
………..
مو فان غادر على الفور الفناء بعد الحصول على الصندوق من مصل الدم.
حمل الشخص من الطاقم الطبي وجهاً قاتماً. وسرعان ما سحب هاتفه رن على رقم. لقد كان رد فعله والذعر مؤشراً واضحاً على حدوث خطأ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان كان يتنكر حالياً كطبيب أيضاً. عندما رأى القائد مينغ كونغ الناس الذين يتناولون مصل الدم، اقترب منهم بسرعة.
مو فان لوى شفاهه مثل كرة لولبية للاعلى وقال: “نائب الشيوخ من محاكم السحر، وانغ يي؟”.
.
لقد حصل على معلومات مفيدة.
.
كان من الواضح أنه كان هناك شيء خاطئ في مصل الدم. وإلا، لماذا يريدون منعهم من الاستيلاء عليها؟ تعرض الخط الأمامي في الوقت الحالي لهجوم عنيف، وبالتالي كان من المنطقي فقط إرسال مثل هذه الإمدادات على الفور.
حالما فتحت الأبواب، اصطفت زجاجات الدم بشكل مثالي على الرفوف في الأقبية. وأظهر الدم الموجود داخل الحاويات لمعاناً فريداً تحت الضوء.
مو فان كان يتنكر حالياً كطبيب أيضاً. عندما رأى القائد مينغ كونغ الناس الذين يتناولون مصل الدم، اقترب منهم بسرعة.
مو فان لوى شفاهه مثل كرة لولبية للاعلى وقال: “نائب الشيوخ من محاكم السحر، وانغ يي؟”.
مو فان: “أيها القائد من فضلك انتظر”.
سخر من القائد مينغ كونغ: “من أنت؟ هل تحاول أن تمنعني ببعض الأسماء الكبيرة أيضاً؟”.
مينغ كونغ قي مستوى القائد كان لا يرحم. قاد سحرة المعركة وركلوا أبواب الأقبية المفتوحة.
قال مو فان: “لا، ليس على الإطلاق. لديّ عدد قليل من الجنود المصابين، ومع ذلك لم أتمكن من العثور على أي مصل دموي في البلدة. كنت أخطط لأخذ بعضهم من هنا، عندما رأيت أتباعك يأخذونهم بعيداً … ”
مو فان تذكر بوضوح أن المكان كان يخضع لحراسة مشددة عندما وصل إلى المكان البلدة البيضاء، ولكن منذ غزو صقور السحر البيضاء، تم إرسال العديد من الحراس إلى خط المواجهة بدلاً من ذلك.
القائد مينغ كونغ نظر إلى مو فان، قبل النظر في برهانه الهوية وأكد أنه كان من الجيش أيضاً. ولوح بيده وأمر أحد رجاله أن يعطوا مو فان علبة من مصل الدم.
لينغ تشينغ صمتت لفترة طويلة مع التنفس الشديد.
مو فان أعرب عن امتنانه، وعندما كان على وشك دفع المال، القائد مينغ كونغ لوح بيده وقال: “لا تقلق بشأن ذلك. نحن جميعاً نجازف بحياتنا من أجل المدينة”.
القائد مينغ كونغ تلفظ بضحكة مزعجة وقال: “هل تحاول تخويفي مع نائب الشيوخ من محاكم السحر؟”.
(تنكر ابن لذينا هههههه.)
سخر من القائد مينغ كونغ: “من أنت؟ هل تحاول أن تمنعني ببعض الأسماء الكبيرة أيضاً؟”.
كان الصندوق من أمصال الدم مكلف إلى حد ما. كلمات القائد مينغ كونغ التقطتها اوتار قلب مو فان. اتضح أنه كان جندياً حقيقياً يهتم بالمدينة، على الرغم من أن طريقته في أخذ اللوازم كانت وقحة إلى حد ما …
حمل الشخص من الطاقم الطبي وجهاً قاتماً. وسرعان ما سحب هاتفه رن على رقم. لقد كان رد فعله والذعر مؤشراً واضحاً على حدوث خطأ ما.
…….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل مو فان: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
مو فان غادر على الفور الفناء بعد الحصول على الصندوق من مصل الدم.
كانت الأمور مثيرة للاهتمام حقاً. قريباً، كانوا يعرفون من المسؤول عن الطاعون!
لينغ لينغ كانت تنتظر في نفس المكان. وفتحت فمها على نطاق واسع عندما رأت مو فان يحمل الصندوق تجاهها.
قالت لينغ تشنغ بصوت قاتم: “يبدو وكأننا حصلنا على الشيء الحقيقي هنا، نحن على مقربة جداً من الحقيقة وراء الوباء”.
مو فان سلم الصندوق من أمصال الدم الى لينغ لينغ وقال: “خذي وقتك معهم، وتفحصي ما إذا كان هناك أي شيء خاطئ … “.
القائد مينغ كونغ نظر إلى مو فان، قبل النظر في برهانه الهوية وأكد أنه كان من الجيش أيضاً. ولوح بيده وأمر أحد رجاله أن يعطوا مو فان علبة من مصل الدم.
لينغ لينغ كانت خبيرة في الأدوية. ويمكنها تحليل مكونات مصل الدم باستخدام معدات بسيطة، لكنها كانت بحاجة لبعض الوقت.
.
سألت لينغ لينغ: “هل وجدت أي شيء آخر؟”.
قال الحارس بالحرج: “يكفي قذف وتوزيع الاتهامات، نحن نتبع أوامرنا فقط”.
مو فان سأل: “هل تعرفين نائب الشيوخ من محاكم السحر، وانغ يي؟”.
مو فان أومأ: “علم ذلك، سنذهب الآن!”.
ذكر الشخص من الكادر الطبي اسمه لإيقاف مستوى القائد من الجيش، وبالتالي كان من الممكن أن يكون الشخص الذي يحتفظ بأمصال الدم داخل الأقبية!
القائد مينغ كونغ تلفظ بضحكة مزعجة وقال: “هل تحاول تخويفي مع نائب الشيوخ من محاكم السحر؟”.
لينغ لينغ قالت: “أختي يجب أن تعرف”.
تقدم رجل ذو لحية سوداء إلى الأمام. وكشفت شاراته لوحدها عن هويته ساحر متقدم برتبة قائد وقال: “همف، أوامر مؤخرتي. أنتم اشخاص خسيسين بشكل لا يصدق، تخزين الإمدادات الهامة لنفسك. سأقوم الآن بأخذ كل مصول الدم في الأقبية، ومعرفة ما إذا كان هناك من يجرؤ على مواجهتي، القائد مينغ كونغ. أيها الجنود، خذوا جميع الدماء من الأقبية!”.
ثم اتصلت بسرعة بأختها لينغ تشينغ مع المعلومات الجديدة.
.
لينغ تشينغ صمتت لفترة طويلة مع التنفس الشديد.
كان الصندوق من أمصال الدم مكلف إلى حد ما. كلمات القائد مينغ كونغ التقطتها اوتار قلب مو فان. اتضح أنه كان جندياً حقيقياً يهتم بالمدينة، على الرغم من أن طريقته في أخذ اللوازم كانت وقحة إلى حد ما …
قالت لينغ تشنغ بصوت قاتم: “يبدو وكأننا حصلنا على الشيء الحقيقي هنا، نحن على مقربة جداً من الحقيقة وراء الوباء”.
سخر من القائد مينغ كونغ: “من أنت؟ هل تحاول أن تمنعني ببعض الأسماء الكبيرة أيضاً؟”.
سأل مو فان: “ماذا يجب أن نفعل الآن؟”.
مو فان غادر على الفور الفناء بعد الحصول على الصندوق من مصل الدم.
لينغ تشينغ قالت: “مو فان، لينغ لينغ، توجهوا الى القلعة الغربية. وتتبعوا أمصال الدم حتى النهاية، أعتقد أن الحقيقة سوف ترتفع إلى السطح قريباً!”.
قال مو فان: “لا، ليس على الإطلاق. لديّ عدد قليل من الجنود المصابين، ومع ذلك لم أتمكن من العثور على أي مصل دموي في البلدة. كنت أخطط لأخذ بعضهم من هنا، عندما رأيت أتباعك يأخذونهم بعيداً … ”
مو فان أومأ: “علم ذلك، سنذهب الآن!”.
كان الصندوق من أمصال الدم مكلف إلى حد ما. كلمات القائد مينغ كونغ التقطتها اوتار قلب مو فان. اتضح أنه كان جندياً حقيقياً يهتم بالمدينة، على الرغم من أن طريقته في أخذ اللوازم كانت وقحة إلى حد ما …
كانت الأمور مثيرة للاهتمام حقاً. قريباً، كانوا يعرفون من المسؤول عن الطاعون!
سخر من القائد مينغ كونغ: “من أنت؟ هل تحاول أن تمنعني ببعض الأسماء الكبيرة أيضاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ القائد مينغ كونغ وقال: “اخرس، سأحولك إلى رماد إذا كنت تتحدث أكثر من كلمة واحدة. جنودنا في خضم حمام دم في خط المواجهة الامامي، في حين أن ان أناس خسيسين مثلكم كانت تخزن اللوازم لنفسها!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
