الطاعون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي فقدت عقلها تماماً وقالت: “مو فان، أنا.. أنا لا أعرف ماذا أفعل.”.
الفصل 364:
تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”
.
لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.
.
تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”
.
مو فان استخدم المفتاح لفتح الباب. تانغ يوي دخلت الغرفة مع افكال ثقيلة عالقة في عقلها. والتفت وقالت لمو فان: “يجب أن تعود إلى غرفتك. سأحتاج لبعض الوقت بمفردي.”
كانت البلدة البيضاء ذات يوم محطة ربط، ولكن لأنها أصبحت ببطء مركز نقل للعديد من المناطق الآمنة، فقد تطورت تدريجياً من محطة ربط وتوصيل إلى بلدة.
عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.
بلدات مثل هذه، التي تقع على مقربة من حدود المناطق الآمنة والقلاع العسكرية كانت مختلطة بالناس الطيبين والسيئين. رجال الأعمال، الصيادون، سحرة المعركة، اعضاء في جمعية السحر والطلاب متدربين والأشخاص من العائلات الشهيرة … وكذلك بعض المجرمين المطلوبين أو أشخاص من اتحاد فرض القانون!
…..
عادة، لن تكون البلدة البيضاء في حالة تأهب قصوى. في الواقع، يمكن اعتبارها كالسوق السوداء، وليست تحت سيطرة أي فصيل. إما أن الصيادون أو العسكريون سيتبادلون غنائمهم هنا …
أغلق الباب بأصوات عالية. مو فان يمكن أن يسمع حتى نقرة القفل. ويبدو أن محاولته لمتابعة المشهد في الدراما التلفزيونية القديمة لم ينجح*.
مو فان انفجر عندما رأى الناس يصطفون عند مدخل المدينة وقال: “ما الذي يحدث؟ إنهم يفحصون الجميع؟”.
مو فان استخدم المفتاح لفتح الباب. تانغ يوي دخلت الغرفة مع افكال ثقيلة عالقة في عقلها. والتفت وقالت لمو فان: “يجب أن تعود إلى غرفتك. سأحتاج لبعض الوقت بمفردي.”
قال رجل ذو لون بشرة داكن، بدا أنه صياد: “أيها الشاب، قد لا تكون على دراية. لقد كان هناك طاعون مميت مؤخراً. والكثير من الناس في البلدة يخضعون للحجر الصحي. ويتعين عليهم الآن التحقق من كل شخص يخطط لدخول المدينة، للتحقق مما إذا كان هناك أي شخص ينقل المرض إلى المدينة.”
“كوني عقلانية، ربما يكون من الأفضل تسليمه إلى عضو المجلس. تماماً كما ذكرت المالكة، فقد يبدأ الناس في الموت في الأيام القليلة المقبلة بأعداد كبيرة. لقد رأيت حالة المدينة أيضاً. إذا كان الطاعون قاتلاً بالفعل، حتى مئات الآلاف من الناس سوف يموتون. الانسة تانغ يوي، أنا لا أعتقد أنك يمكن أن تتحمل تلك العواقب.”
مو فان اخرج تنفس الصعداء وقال: “أوه، أوه، اعتقدت انه شيء أكثر خطورة يحدث”.
سأل مو فان: “إذن الطاعون له علاقة بإلهك؟”.
لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.
مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”
كلاً من مو فان وتانغ يوي سُمِحَ لهم بالمرور بعد فحص قصير. ولم يزعجوهم حتى من التحقق من هوياتهم.
الفتاة مع القناع تحدث أخيراً وقالت: “أمي، الم تسمعي ذلك من شخص آخر أيضاً؟”.
…..
مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.
عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.
عادة، تُمْلأ الشوارع بالباعة، والأكشاك، والمتاجر، إلخ مثل السوق. والحشد سيكون هائلاً إلى حد ما. بعد كل شيء، كان المكان مناسباً للراحة والتداول مع غالبية السحرة الذين قاتلو بانتظام ضد الوحوش الشيطانية.
تانغ يوي رفعت رأسها وألقت نظرة على الوقح مو فان قبل أن تقول بنبرة مسلية ولكنها مزعجة: “هل تعتقد أنني سأصدق ذلك عندما تكون المدينة مهجورة للغاية؟”
ولكن اليوم، كانت الشوارع خالية تماماً. لا يمكن رؤية كشك واحد. كانت المتاجر لا تزال مفتوحة، لكن لم يُشاهد الكثير من الناس يدخلون أو يخرجون منها. كانت أماكن المزادات أفضل قليلاً، لكن كان لا يزال هناك اختلاف كبير عن الأرقام المعتادة.
تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”
مو فان وتانغ يوي كانوا متعبين جداً من الرحلة. ووجدوا بسرعة مكان للراحة، ولا يتطلب أي شكل من أشكال تحديد الهوية.
عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.
المكان يبدو طبيعياً إلى حد ما. كما ان مو فان كان ينتظر المفتاح في مكتب الاستقبال، بادر بها عندما رأى الفتاة في الخدمة وهي ترتدي قناعاً أبيض وتقول: “الطاعون يبدو خطيراً للغاية.”
تم تجديد المكان ليصبح نزل بدلاً من شقة، وبالتالي كان لكل غرفة شرفة خاصة بها.
نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.
تانغ يوي قد انشغلت بالكامل مع الحادث فيما يتعلق ثعبان ناطحة السحاب في الآونة الأخيرة، وبالتالي كانت غير مدركة للطاعون حولها في هانغ تشو …
استغرق الأمر بعض الوقت للعثور على المفتاح. لم تتحدث بكلمة واحدة طوال العملية.
“الانسة تانغ يوي … ”
قالت المرأة التي بدت أنها صاحبة المكان بابتسامة: “أليس هذا صحيحاً؟ لقد كان الطاعون في كل مكان منذ ظهور ذلك الثعبان العملاقة. أنا متأكدة من أن الثعبان كان حقيقياً بدلاً من مجرد وهم. دائماً، الحكومة مترددة في إخبارنا بالحقيقة.”
عادة، لن تكون البلدة البيضاء في حالة تأهب قصوى. في الواقع، يمكن اعتبارها كالسوق السوداء، وليست تحت سيطرة أي فصيل. إما أن الصيادون أو العسكريون سيتبادلون غنائمهم هنا …
سأل مو فان في لهجة مشوشة وقال: “كيف يمكنك معرفة أن الثعبان هو المسؤول عن الطاعون؟”.
مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.
قالت المالكة: “الطاعون حدث فقط منذ حوالي أسبوع. أنا لست ساحرة، لكن ما زلت أدرك أن معظم الثعابين سامة. فكر في الأمر: مثل هذا الثعبان العملاق، عندما ينشر سمه، ألا يتحول هذا إلى طاعون؟ أعتقد أننا يجب أن نجد الثعبان في أسرع وقت ممكن لمنع انتشار الطاعون أكثر من ذلك. وإلا، ستكون هناك الخسائر في وقت قريب كبيرة بما فيه الكفاية!”
مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.
الفتاة مع القناع تحدث أخيراً وقالت: “أمي، الم تسمعي ذلك من شخص آخر أيضاً؟”.
نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.
أجابت المالكة: “إنها الحقيقة على الأرجح. لا يوجد شيء من قبيل الصدفة.”
.
مو فان تجاذب اطراف الحديث معهم لفترة من الوقت قبل الذهاب الطابق العلوي مع المفتاح. تانغ يوي كانت لها هوية حساسة للغاية في الوقت الحاضر، وبالتالي لم تظهر نفسها في بهو الفندق. وسرعان ما صعدت إلى الطابق العلوي قائلة إنها في حاجة إلى المرحاض كذريعة.
“الانسة تانغ يوي … ”
مو فان ذهب إلى الطابق العلوي لتانغ يوي وقال: “هل سمعت ما كانوا يقولون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك محطات صحية، والصليب الأحمر، وموظفون طبيون ملفوفون في ملابس مغلقة بإحكام، وسيارات إسعاف تسمع صفيراً …
تانغ يوي أومأ بصمت أثناء عض شفتيها.
كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.
مو فان سأل بلاوعي عندما رأى رد فعل تانغ يوي وقال: “هل هناك شيء لم تخبريني به؟”.
لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.
تانغ يوي لم تجب. مو فان يمكن أن يقول أنها كانت تشعر بعدم الارتياح من عينيها.
.
قال مو فان: “انسي ذلك، دعينا نذهب إلى الداخل. يجب أن تكوني متعبة للغاية”.
“كوني عقلانية، ربما يكون من الأفضل تسليمه إلى عضو المجلس. تماماً كما ذكرت المالكة، فقد يبدأ الناس في الموت في الأيام القليلة المقبلة بأعداد كبيرة. لقد رأيت حالة المدينة أيضاً. إذا كان الطاعون قاتلاً بالفعل، حتى مئات الآلاف من الناس سوف يموتون. الانسة تانغ يوي، أنا لا أعتقد أنك يمكن أن تتحمل تلك العواقب.”
مو فان استخدم المفتاح لفتح الباب. تانغ يوي دخلت الغرفة مع افكال ثقيلة عالقة في عقلها. والتفت وقالت لمو فان: “يجب أن تعود إلى غرفتك. سأحتاج لبعض الوقت بمفردي.”
لقد كانوا يعارضون عضو المجلس تشو مينغ لأنهم كانوا يحاولون الفرار بثعبان الطوطم الاسود لكن ذلك وحده لم يكن خطيراً بما يكفي لاعتباره جريمة خطيرة. لذلك، سيكون من الجنون أن يتم إجراء الفحص لهم على وجه التحديد. علاوة على ذلك، كانت البلدة البيضاء خالية من أي هيئة حاكمة. لذلك، يتعين على اتحاد فرض القانون إرسال أفراده لحراسة المداخل. لم يكن لديهم أي سبب لمطالبة سكان البلدة بالمساعدة في استراتيجية القضاء على التهديد.
مو فان قال بتعبير محرج وخدش رأسه: “حسناً، لقد ذكرت المالكة أن هذه هي الغرفة الوحيدة المتبقية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”
تانغ يوي رفعت رأسها وألقت نظرة على الوقح مو فان قبل أن تقول بنبرة مسلية ولكنها مزعجة: “هل تعتقد أنني سأصدق ذلك عندما تكون المدينة مهجورة للغاية؟”
بلدات مثل هذه، التي تقع على مقربة من حدود المناطق الآمنة والقلاع العسكرية كانت مختلطة بالناس الطيبين والسيئين. رجال الأعمال، الصيادون، سحرة المعركة، اعضاء في جمعية السحر والطلاب متدربين والأشخاص من العائلات الشهيرة … وكذلك بعض المجرمين المطلوبين أو أشخاص من اتحاد فرض القانون!
قال مو فان: “من السهل علينا أن نعتني ببعضنا البعض عندما نبقى سوياً.”
.
“أذهب بعيداً، واحصل على غرفة أخرى. هل تعتقد أنه ليس لدي أي فكرة عما تفكر فيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.
“الانسة تانغ يوي … ”
كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.
أغلق الباب بأصوات عالية. مو فان يمكن أن يسمع حتى نقرة القفل. ويبدو أن محاولته لمتابعة المشهد في الدراما التلفزيونية القديمة لم ينجح*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المالكة: “إنها الحقيقة على الأرجح. لا يوجد شيء من قبيل الصدفة.”
(وسخ هههههههههههه.)
سأل مو فان: “إذن الطاعون له علاقة بإلهك؟”.
مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.
مو فان ذهب إلى الطابق العلوي لتانغ يوي وقال: “هل سمعت ما كانوا يقولون؟”
……
عند الوصول إلى البلدة البيضاء، مو فان وتانغ يوي لاحظوا على الفور شيئاً غريباً حول هذا الموضوع.
في الغرفة المجاورة، تانغ يوي نقلت الكرسي إلى الشرفة.
قالت المرأة التي بدت أنها صاحبة المكان بابتسامة: “أليس هذا صحيحاً؟ لقد كان الطاعون في كل مكان منذ ظهور ذلك الثعبان العملاقة. أنا متأكدة من أن الثعبان كان حقيقياً بدلاً من مجرد وهم. دائماً، الحكومة مترددة في إخبارنا بالحقيقة.”
تم تجديد المكان ليصبح نزل بدلاً من شقة، وبالتالي كان لكل غرفة شرفة خاصة بها.
مو فان وتانغ يوي كانوا متعبين جداً من الرحلة. ووجدوا بسرعة مكان للراحة، ولا يتطلب أي شكل من أشكال تحديد الهوية.
كان اليوم يزداد إشراقاً. وكانت المدينة التي عادة ما تكون مزدهرة ممتلئة بالخوف. يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تتحرك في الشوارع، لكنهم كانوا جميعاً يرتدون أقنعة ويبدو أنهم في عجلة من أمرهم.
مو فان ذهب إلى الطابق العلوي لتانغ يوي وقال: “هل سمعت ما كانوا يقولون؟”
كانت هناك محطات صحية، والصليب الأحمر، وموظفون طبيون ملفوفون في ملابس مغلقة بإحكام، وسيارات إسعاف تسمع صفيراً …
.
تانغ يوي قد انشغلت بالكامل مع الحادث فيما يتعلق ثعبان ناطحة السحاب في الآونة الأخيرة، وبالتالي كانت غير مدركة للطاعون حولها في هانغ تشو …
مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.
تانغ يوي نادت في الغرفة بجانب الشرفة بعد تردد طويل وقالت: “مو فان، هل أنت نائم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”
مو فان قفز بسرعة من السرير وقال: “لا، ليس على الإطلاق!”.
أجابت تانغ يوي وقالت: “أنا … أنا لا أعرف”.
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “ما الذي تحاول القيام به، لتقفز هنا!”
تانغ يوي نادت في الغرفة بجانب الشرفة بعد تردد طويل وقالت: “مو فان، هل أنت نائم؟”.
كان قد قفز من فوق شرفته الى شرفة منزلها.
قال مو فان: “انسي ذلك، دعينا نذهب إلى الداخل. يجب أن تكوني متعبة للغاية”.
مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”
الفصل 364:
“أنا لا أريد أن أكذب عليك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.
سأل مو فان: “إذن الطاعون له علاقة بإلهك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ذهب بعجز للحصول لنفسه غرفة أخرى. لقد سقط بشدة على السرير ونام دون أن يهتم بصحته.
أجابت تانغ يوي وقالت: “أنا … أنا لا أعرف”.
عادة، لن تكون البلدة البيضاء في حالة تأهب قصوى. في الواقع، يمكن اعتبارها كالسوق السوداء، وليست تحت سيطرة أي فصيل. إما أن الصيادون أو العسكريون سيتبادلون غنائمهم هنا …
“لكنك قلت لي إنه ليس ساماً أثناء الانسلاخ … ”
مو فان قفز بسرعة من السرير وقال: “لا، ليس على الإطلاق!”.
“هذه هي الحقيقة. إنه في الحقيقة ليس ساماً خلال هذا الوقت.”
نظرت الفتاة إلى مو فان مع نظرة تنبيه، كما لو كانت خجولة جدا مع الغرباء.
مو فان قدم استنتاجه بابتسامة ساخرة وقال: “إنه ليس ساماً، لكنه قد ينشر الطاعون. لقد طلب منك رئيسك أن تحضريه ليس فقط للهرب من تشو مينغ، ولكن لمنع انتشار الطاعون على الناس في المدينة؟”.
كلاً من مو فان وتانغ يوي سُمِحَ لهم بالمرور بعد فحص قصير. ولم يزعجوهم حتى من التحقق من هوياتهم.
تانغ يوي عضت شفتيها أكثر. وبعد لحظات قليلة، رفعت رأسها أخيراً وقالت بحزم: “أعتقد أنه لا علاقة له بالطاعون.”
مو فان وتانغ يوي كانوا متعبين جداً من الرحلة. ووجدوا بسرعة مكان للراحة، ولا يتطلب أي شكل من أشكال تحديد الهوية.
مو فان تلفظ بتنهد، ولم يعرف ماذا يقول: “ولكن هذا منك، الانسة تانغ يوي … “.
قالت المرأة التي بدت أنها صاحبة المكان بابتسامة: “أليس هذا صحيحاً؟ لقد كان الطاعون في كل مكان منذ ظهور ذلك الثعبان العملاقة. أنا متأكدة من أن الثعبان كان حقيقياً بدلاً من مجرد وهم. دائماً، الحكومة مترددة في إخبارنا بالحقيقة.”
تانغ يوي فقدت عقلها تماماً وقالت: “مو فان، أنا.. أنا لا أعرف ماذا أفعل.”.
أجابت تانغ يوي وقالت: “أنا … أنا لا أعرف”.
“كوني عقلانية، ربما يكون من الأفضل تسليمه إلى عضو المجلس. تماماً كما ذكرت المالكة، فقد يبدأ الناس في الموت في الأيام القليلة المقبلة بأعداد كبيرة. لقد رأيت حالة المدينة أيضاً. إذا كان الطاعون قاتلاً بالفعل، حتى مئات الآلاف من الناس سوف يموتون. الانسة تانغ يوي، أنا لا أعتقد أنك يمكن أن تتحمل تلك العواقب.”
مو فان أجاب: “ألا تشعرين بالقلق من أن يتنصت شخص ما على محادثتنا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
