سر تانغ يوي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
الفصل 354:
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
.
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
.
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
مو فان كان يفكر في أخذ قسط من الراحة في شقة تانغ يوي عندما سارت المعلمة الناضجة والرائعة نحوه مرتدية ملابس قطنية فضفاضة. وساقيها الطويلة فوق زوج من الكعب العالي كانت مذهلة للغاية.
ادارت المعلمة الساحرة عينيها على مو فان وقالت: “ما الذي تحدق اليه!”.
تسك تسك، كانت جاذبيتها وسحرها، شيئاً بالتأكيد اشعر الكثير من الفتيات الصغيرات بالغيرة منه، ومع ذلك لم يتمكنوا من تقليدهم بالمكياج* …
(هممم اعتقد هي نفسها مليانة مكياج …. حسبما ظهر في المانها … ما علينا لنكمل.)
(هممم اعتقد هي نفسها مليانة مكياج …. حسبما ظهر في المانها … ما علينا لنكمل.)
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
ادارت المعلمة الساحرة عينيها على مو فان وقالت: “ما الذي تحدق اليه!”.
“تحت حماية اله؟”.
لم تقابل بعد أي شخص كان غير مهذب أكثر من مو فان. بدا الأمر وكأنه يريد بشدة أن يلصق عينيه على جسدها. هل يعلم ماذا كان مختلس النظر؟ هل لديه أي ماء وجه؟
تانغ يوي خفضت وتير تقدمها ومشت جنباً إلى جنب مع مو فان وقالت: “اسمح لي ان اقول لك قصة.”.
مو فان قال: “الانسة تانغ يوي، أعتقد أنه إذا كان لدينا المزيد من المعلمين مثلك في المدارس المتوسطة، فلن يضطر الآباء أبداً للقلق من أن أطفالهم سيصبحون بطريقة ما غير مستقرين* أثناء نموهم.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وقالت: “إنها لها علاقة معي.”.
(ان لا يكونو شواذ لنفس الجنس بما انه امامهم محاسن الجنس الاخر فاتنه … هل التوضيح هنا ضروري؟ … هممم المهم لنكمل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
تانغ يوي يمكن أن تشعر ان خديها يحرقان. لقد نطقت بتأفف قبل أن تقود الطريق. فهي لم تكن في مزاج لإضاعة وقتها مع هذا اللعين الصغير!
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
مو فان سرعان ما تبع ورائها وقال: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
“مم. هل يجب أن نبدأ ‘بـذات مرة؟‘”
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
(ان لا يكونو شواذ لنفس الجنس بما انه امامهم محاسن الجنس الاخر فاتنه … هل التوضيح هنا ضروري؟ … هممم المهم لنكمل)
مو فان القى نظرة في اتجاه الحي التي كانت تانغ يوي متوجهة إليه. وأخذ نفساً عميقاً قبل اللحاق بها.
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
عندما شاهدت تانغ يوي مو فان كان يمشي بنصف خطوة أبطأ منها، لم تستطع إلا أن تضحك وقالت: “هل كان مخيف حقاً؟”
.
مو فان أومأ. كان يعتقد أنه حتى في شكله الشيطاني، ثعبان ناطحة السحاب سوف لا يزال سيقتله على الفور.
عندما شاهدت تانغ يوي مو فان كان يمشي بنصف خطوة أبطأ منها، لم تستطع إلا أن تضحك وقالت: “هل كان مخيف حقاً؟”
تانغ يوي خفضت وتير تقدمها ومشت جنباً إلى جنب مع مو فان وقالت: “اسمح لي ان اقول لك قصة.”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
سأل مو فان: “هل هي لها علاقة بالثعبان؟”.
تانغ يوي تمددت مثل القط النبيل الذي استيقظ للتو من غفوة وقالت: “ليس في مكان محدد.”.
تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وقالت: “إنها لها علاقة معي.”.
تانغ يوي قالت: “هذا صحيح، نحن لا نشعر بالقلق أبداً من اختراقنا بواسطة الوحوش الشيطانية. بسبب وجود الاله، فلن تجد وحش شيطاني واحد على بعد عشرة كيلومترات من القرية”.
“مم. هل يجب أن نبدأ ‘بـذات مرة؟‘”
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “بالطبع بكل تأكيد!”.
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
مو فان أغلق فمه بطاعة، لم يعد يحاول تعطيل الجو.
تانغ يوي توقفت.
تانغ يوي كانت تسير بخطى بطيئة. لقد تم ضرب الكعب العالي لها على الأرض بإيقاع بطيء، لقد كان ممتعاً إلى حد ما في الأذنين لمو فان.
عندما شاهدت تانغ يوي مو فان كان يمشي بنصف خطوة أبطأ منها، لم تستطع إلا أن تضحك وقالت: “هل كان مخيف حقاً؟”
والرائحة الآتية من شعرها المخلوط مع عطرها المفضل كلما اجتاح نسيم عابر. لقد كانت جذابة إلى حد ما، حيث أعطت أي شخص الرغبة في الغوص في جسدها الناضج والمغري والشم.
مو فان تجاهلها وأغلق فمه.
مو فان كان مولعاً جداً بهانغ تشو، لأنه كان دائماً يرافقه نساء جميلات هنا… على الأقل، هذا ما كان يعتقده قبل أسبوع.
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
عيون تانغ يوي اومضت مع نظرة بالحنين وقالت: “مسقط رأسي هي قرية صغيرة تحيط بها البحيرات الصغيرة. والقرية منتشرة بالفعل في البحيرات. إذا تم ضم الأجزاء معا، فسيكون حجمها بحجم المدينة…”.
تانغ يوي توقفت مؤقتاً للحظة والقت نظرة عميقة على مو فان مع ابتسامة وقالت: “لماذا لم تسألني لماذا؟”
يبدو أنها عاشت بالفعل في قرية تحيط بها البحيرات.
تانغ يوي واصلت التحديق في مو فان، وهي تبتسم.
قال مو فان: “قريتي محاطة بالجبال.”*
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
(عادته ولا لسة حيشتريها مثلاً؟ هههههه شكلو مستحيل يسيبها هالعادة ذي.)
“تحت حماية اله؟”.
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “مهلا، توقف عن مقاطعتي!”.
(رد سريع ورهيب … خخخخخ.)
مو فان تجاهلها وأغلق فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي ابتسمت. وكانت عيناها كالهلال وقالت: “لأن قريتنا تحت حماية الإله الخاص بنا”.*
قالت: “بالإضافة إلى ذلك، تقع قريتنا أيضاً خارج المنطقة الآمنة. معظم سكان القرية هم سحرة. حتى الفتيات اللاتي بدا انهن لا يستطعن تحمل عاصفة من الرياح سيكونن صيادات رائعات هنا…”
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
تانغ يوي توقفت مؤقتاً للحظة والقت نظرة عميقة على مو فان مع ابتسامة وقالت: “لماذا لم تسألني لماذا؟”
“تحت حماية اله؟”.
مو فان كان عاجز عن الكلام: “ارررر… ”
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
_ ألست أنت الشخص الذي حذرني من مقاطعتك؟ _
عندما طرح السؤال، أدرك فجأة أن القرية بدت غريبة. كان لا يزال من المعقول أن تكون القرية بأكملها مكونة من سحرة اقوياء، لأنها كانت توجد بعض الأماكن التي كان الناس بها أكثر موهبة.
وبعدها انضم بسرعة إلى المسرحية وسأل: “إذن، لماذا كان هذا؟”
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
عندما طرح السؤال، أدرك فجأة أن القرية بدت غريبة. كان لا يزال من المعقول أن تكون القرية بأكملها مكونة من سحرة اقوياء، لأنها كانت توجد بعض الأماكن التي كان الناس بها أكثر موهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعته تانغ يوي وقالت: “همف، من التي تريد حثالة مثلك!”.
ومع ذلك، بما أن القرية لم تكن موجودة في المنطقة الآمنة، فهذا يعني أيضاً أنها كانت في منطقة الوحوش الشيطانية. حتى المدينة سوف يتم تجاوزها بالوحوش الشيطانية بسرعة إلى حد ما إذا كانت تقع خارج المنطقة الآمنة، ناهيك عن قرية صغيرة دون دفاع مذهل!
مو فان سأل: “… قريتك… هل الجميع اشخاص يشبهون الثعابين؟”.
تانغ يوي ابتسمت. وكانت عيناها كالهلال وقالت: “لأن قريتنا تحت حماية الإله الخاص بنا”.*
تانغ يوي كانت عاجزة عن الكلام عن كيف كان كسل مو فان في دراسته وقالت: “هل درست التاريخ حتى!؟”.
(أي حاجة تخص الدين او المعتقدات في الروايات انا لا انتسب لها بأي شكل من الاشكال ولا اؤيدها ابدها ولكني انقل المعلومات والترجمات كما هي فقط لا غير… حبيت انوه فقط)
مو فان سرعان ما تبع ورائها وقال: “إلى أين نحن ذاهبون؟”
“تحت حماية اله؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والرائحة الآتية من شعرها المخلوط مع عطرها المفضل كلما اجتاح نسيم عابر. لقد كانت جذابة إلى حد ما، حيث أعطت أي شخص الرغبة في الغوص في جسدها الناضج والمغري والشم.
تانغ يوي قالت: “هذا صحيح، نحن لا نشعر بالقلق أبداً من اختراقنا بواسطة الوحوش الشيطانية. بسبب وجود الاله، فلن تجد وحش شيطاني واحد على بعد عشرة كيلومترات من القرية”.
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
قال مو فان: “هل يمكن للإله فعل ذلك؟ اعتقدت أنه لا يمكن إلا أن يريح روح المرء.”
قالت: “بالإضافة إلى ذلك، تقع قريتنا أيضاً خارج المنطقة الآمنة. معظم سكان القرية هم سحرة. حتى الفتيات اللاتي بدا انهن لا يستطعن تحمل عاصفة من الرياح سيكونن صيادات رائعات هنا…”
“ليس الإله الذي نعبده.”
مو فان كان مصعوق. منذ متى زار قد إلههم …
مو فان قال مازحاً: “اذا أخبريني من هو الاله الذي تعبديه، ربما ينبغي أن أقوم بزيارته له قريباً، لذلك سيعتني ببلدي الام أيضاً.”
استغرق الأمر مو فان بعض الوقت لنطق الكلمات وقال: “الانسة … الانسة تانغ يوي، من فضلك لا تمزحي معي مثل هذا.”.
تانغ يوي غمزت في مو فان وقالت: “لقد التقيت به بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
مو فان كان مصعوق. منذ متى زار قد إلههم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان القى نظرة في اتجاه الحي التي كانت تانغ يوي متوجهة إليه. وأخذ نفساً عميقاً قبل اللحاق بها.
ومع ذلك، لسبب ما، مو فان تم ملء عقله على الفور بوجه ثعبان ناطحة السحاب. واسترجع تلك العيون العميقة. إذا كان لوصف ذلك، فإن هذا الوحش لم يقف هناك مثل الإله!
مو فان ارتجف. ونظر إلى تانغ يوي المبتسمة في عدم تصديق. لقد أخذ دون وعي بضع خطوات إلى الوراء بتعبير صارم، ولم يعرف ما يقوله للحظة طويلة.
يبدو أنها عاشت بالفعل في قرية تحيط بها البحيرات.
تانغ يوي واصلت التحديق في مو فان، وهي تبتسم.
“تحت حماية اله؟”.
مو فان كان دائماً غير مبالٍ تجاه الاشياء الروحية. بصراحة، كان بسيط التفكير عندما يتعلق الأمر بأشياء مثل الدين. كان بعيداً عن الشخص العاطفي.
تانغ يوي حملقت في مو فان وقالت: “مهلا، توقف عن مقاطعتي!”.
تانغ يوي اعتقدت أنه لا يوجد شيء كان كان يخاف منه. حتى لو كان هناك أي شيء يخيفه، فإنه لا يزال يحاول التغلب عليه بروح الدعابة السوداء الخاصة به. ومع ذلك، ثعبان ناطحة السحاب قد دخل بطريقة أو بأخرى على أعصاب مو فان، وبالتالي تانغ يوي لا يمكن أن تساعد ولكن ليكون لديها الرغبة في استفزازه أكثر.
عندما طرح السؤال، أدرك فجأة أن القرية بدت غريبة. كان لا يزال من المعقول أن تكون القرية بأكملها مكونة من سحرة اقوياء، لأنها كانت توجد بعض الأماكن التي كان الناس بها أكثر موهبة.
استغرق الأمر مو فان بعض الوقت لنطق الكلمات وقال: “الانسة … الانسة تانغ يوي، من فضلك لا تمزحي معي مثل هذا.”.
.
تانغ يوي كانت لا تزال ترتدي نفس الابتسامة وقالت: “انا لا امزح.”.
تانغ يوي خفضت وتير تقدمها ومشت جنباً إلى جنب مع مو فان وقالت: “اسمح لي ان اقول لك قصة.”.
مو فان سأل: “… قريتك… هل الجميع اشخاص يشبهون الثعابين؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (عادته ولا لسة حيشتريها مثلاً؟ هههههه شكلو مستحيل يسيبها هالعادة ذي.)
تانغ يوي دحرجت عينيها وحدقت فيه ثم قالت: “ارجوك، نحن جميعا بشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وقالت: “إنها لها علاقة معي.”.
مو فان فشل في فهمها وقال: “بشر، لكنكم تعبدون ثعبان كإله؟”.
مو فان كان مولعاً جداً بهانغ تشو، لأنه كان دائماً يرافقه نساء جميلات هنا… على الأقل، هذا ما كان يعتقده قبل أسبوع.
تانغ يوي كانت عاجزة عن الكلام عن كيف كان كسل مو فان في دراسته وقالت: “هل درست التاريخ حتى!؟”.
سأل مو فان: “هل هي لها علاقة بالثعبان؟”.
مو فان يمكن أن يشعر بأن مفهومه للعالم ينهار وقال: “ليس حقاً، يرجى تنويري.”.
تانغ يوي توقفت.
“كان ينبغي أن تذكره دروس التاريخ في المدرسة، ولكن ليس كثيراً. إنه أيضاً سر قريتنا، ونحن لا نخبر الغرباء عنه عادة، ما لم…”.
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
تانغ يوي توقفت.
تانغ يوي توقفت مؤقتاً للحظة والقت نظرة عميقة على مو فان مع ابتسامة وقالت: “لماذا لم تسألني لماذا؟”
قاطعها مو فان وقال: “ما لم أكن صهراً؟”.*
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
(رد سريع ورهيب … خخخخخ.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تانغ يوي ارتدت ابتسامة ساحرة وقالت: “إنها لها علاقة معي.”.
قاطعته تانغ يوي وقالت: “همف، من التي تريد حثالة مثلك!”.
مو فان أغلق فمه بطاعة، لم يعد يحاول تعطيل الجو.
أجاب مو فان وقال: “أنا لم أقل لك. أعتقد أن قريتك لا تزال لديها فتيات أخريات”.
قال مو فان: “قريتي محاطة بالجبال.”*
“تعال معي، سآخذك إلى مكان ما!”.
عندما طرح السؤال، أدرك فجأة أن القرية بدت غريبة. كان لا يزال من المعقول أن تكون القرية بأكملها مكونة من سحرة اقوياء، لأنها كانت توجد بعض الأماكن التي كان الناس بها أكثر موهبة.
مو فان هز رأسه بشدة وقال: “لا مجال. من المؤكد أن قرية غريبة مثل قريتك ستفعل شيئاً مجنوناً، مثل تقديم تضحيات بشرية حية. لست مهتماً بسرّك، ولن أفعل ابداً.”.
مو فان فشل في فهمها وقال: “بشر، لكنكم تعبدون ثعبان كإله؟”.
تانغ يوي شعرت بالبكاء والضحك في نفس الوقت وقالت: ” … أعتقد أنك كنت تشاهد الكثير من الأفلام!”.
تانغ يوي كانت تسير بخطى بطيئة. لقد تم ضرب الكعب العالي لها على الأرض بإيقاع بطيء، لقد كان ممتعاً إلى حد ما في الأذنين لمو فان.
لم تقابل بعد أي شخص كان غير مهذب أكثر من مو فان. بدا الأمر وكأنه يريد بشدة أن يلصق عينيه على جسدها. هل يعلم ماذا كان مختلس النظر؟ هل لديه أي ماء وجه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
