أفضل توصيلة
الفصل 350:
ليو يلين فعَّل الدرع السحري الخاص به، مع العلم أن الوضع لم يكن في صالحه. بدا الدرع وكأنه زعنفة ممتدة. كان سطحه مصنوعاً من حراشف، ويعكس كل منها لوناً فريداً.
.
مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.
.
ومع ذلك، عندما نظر إلى الرجل الذي يرتدي القميص الأسود، ليو يلين لم يجرؤ على التقليل من شأنه مرة أخرى.
.
لقد كان قد رسم فقط نصف نمط النجوم!
صواعق البرق السميكة الارجوانية السوداء ظهرت من العدم في السماء الصافية، مثل مخلب الشيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان أومأ وقال: “هذا يملك بعض المعنى.”
وامير الجليد، ليو يلين لا يمكنه حتى إعداد نفسه. لم يتخيل أبداً أن خصمه كان قادراً على القاء السحر المتوسط في ضعف سرعته!
على الرغم أن معداته تمكنت من حمايته من البرق، الا ان جسده لا يستطيع تحمل الزخم من التأثير. لقد سقط على الأرض ووجهه لأسفل والدم من أنفه النازف لطَّخ على الفور الوجه الذي كان فخوراً به.
لقد كان قد رسم فقط نصف نمط النجوم!
الرجل الذي كان يشعر بالفخر بعد أخذ سيارة الأجرة من مو فان انذهل. حتى السائق كان خائفاً جداً من القيادة بعيداً.
ليو يلين فعَّل الدرع السحري الخاص به، مع العلم أن الوضع لم يكن في صالحه. بدا الدرع وكأنه زعنفة ممتدة. كان سطحه مصنوعاً من حراشف، ويعكس كل منها لوناً فريداً.
……
صاعقة البرق الارجوانية – السوداء ضربت الدرع بشدة. ولمفاجأة الجميع، تم تحطيمه على الفور قبل صاعقة البرق القوية.
.
على الرغم من أن المعدات تبدو قوية إلى حد ما، إلا أنها كانت هشة بشكل لا يصدق عند مواجهة البرق.
قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.
ليو يلين انتفض واصطدم على الأرض بمجرد تدمير الدرع. ونفث الدخان الأزرق الذي كان يرتفع من جسده.
بعد ان ادرك التعليقات والنظرات الغريبة للجمهور، ليو يلين فقد تماماً أعصابه.
على الرغم أن معداته تمكنت من حمايته من البرق، الا ان جسده لا يستطيع تحمل الزخم من التأثير. لقد سقط على الأرض ووجهه لأسفل والدم من أنفه النازف لطَّخ على الفور الوجه الذي كان فخوراً به.
.
ليو يلين تجمد. شعر وكأن عظامه كانت على وشك الانهيار عندما حاول الوقوف من الأرض. الألم المذهل جعله يشد على أسنانه.
مو فان أدرك أن العديد من الأزواج كانوا يركبون بسيارات الأجرة عند بوابة المدرسة.
وفي الوقت نفسه، كان الحشد الذي يخطو ويتكلم بالشماتة، كانت عيونهم واسعة. ولم يصدقوا أن العبقري الشهير في مدرستهم قد هُزم بهجوم واحد!
.
من أين جاء هذا الطفل الوحشي؟
على الرغم من أن المعدات تبدو قوية إلى حد ما، إلا أنها كانت هشة بشكل لا يصدق عند مواجهة البرق.
“اللعنة، ليو يلين قد حطم نفسه في صفيحة حديدية.”
بعد مغادرة المدرسة، مو فان رأى ان شين شيا كانت لا تزال ترتدي ملابسها القديمة نفسها، وبالتالي قرر أن يجلبها للتسوق.
“هذا جنون، لقد هزم امير الجليد الشهير مع تعويذة واحدة!”
من أين جاء هذا الطفل الوحشي؟
بعد ان ادرك التعليقات والنظرات الغريبة للجمهور، ليو يلين فقد تماماً أعصابه.
قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.
ومع ذلك، عندما نظر إلى الرجل الذي يرتدي القميص الأسود، ليو يلين لم يجرؤ على التقليل من شأنه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.
حقيقة أنه اكتسب بذرة روح وكان قادراً على إتقان تعويذة العاصفة السحابية الصاعقة من الدرجة الثانية كان هذا يكفي ليدل على أنه لم يكن ساحراً عادياً.
الإمساك بجسم شين شيا جسم الرقيق وركوب الذئب النجمي الرشيق الرائع، مو فان قرر الاظهار لهؤلاء الرجال ما هي أفضل توصيلة، والتي تتضمن قفزة صارخة كبداية، ومنظر بالمقدمة مفتوح بزاوية 270 درجة من غير نوافذ او سقف وبمقعدين من الفراء فخمين!
ليو يلين لم يستطع إلا أن يعترف أنه اختار المعركة الخاطئة، لكنه لن يستسلم بسهولة!
ليو يلين فعَّل الدرع السحري الخاص به، مع العلم أن الوضع لم يكن في صالحه. بدا الدرع وكأنه زعنفة ممتدة. كان سطحه مصنوعاً من حراشف، ويعكس كل منها لوناً فريداً.
مو فان حدق في ليو يلين، الذي كان لا يزال يواجه مشكلة في الصعود من الأرض. كل من تعبيره ونبرة كانت متعجرف بشكل لا يصدق وقال: “لا تدعني أراك مرة أخرى، وإلا سوف اهزمك شر هزيمة في كل مرة أراك فيها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان لم يكن في عجلة من أمره. اصطف في صبر لدوره. عندما وصل دوره، مو فان كان على وشك دفع شين شيا تجاه السيارة عندما صعد شخص بسرعة إلى السيارة قافزاً مع صديقته!
“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار العواء عاصفة قوية في غضون لحظة. كانت بوابة المدرسة مزدحمة إلى حد ما في هذا الوقت من اليوم. واستداروا على الفور عند سماع الضوضاء الصادمة.
لقد كانت المرة الأولى لليو يلين الذي قد سمع فيها شخص يقول ذلك له.
الفصل 350:
كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!
……
مو فان لم يضيع أي وقت آخر مع الاحمق. لذلك هو دفع الكرسي المتحرك لشين شيا وغادر المكان.
مو فان أدرك أن العديد من الأزواج كانوا يركبون بسيارات الأجرة عند بوابة المدرسة.
…..
كان تاكسي سيارة الأجرة غير مناسب حقاً. لماذا كان ينتظر هنا عندما كان لديه بالفعل أداة نقل كبيرة؟
في النهاية حصلوا على بعض السلام بعد أن تركوا الحشد وراءهم. مو فان نظر إلى شين شيا، التي كانت هادئة إلى حد ما، وضحك: “هل تعتقدين أني ذهبت بعيداً، وضرب زميلك في المدرسة هكذا؟”
.
شين شيا هزت رأسها وقالت: “إنه في الواقع مغرور جداً بنفسه.”
ليو يلين فعَّل الدرع السحري الخاص به، مع العلم أن الوضع لم يكن في صالحه. بدا الدرع وكأنه زعنفة ممتدة. كان سطحه مصنوعاً من حراشف، ويعكس كل منها لوناً فريداً.
شين شيا ليس لديها فكرة عما يقوله ليو يلين. على الرغم من أنه يتصرف كرجل نبيل من حولها، إلا أنه يعرض الفخر في قلبه دون وعي بتفاصيل قليلة. لم تكن على استعداد للاقتراب منه، لكنه افترض دائماً أنها كانت تخفي جميله عليها، وقلقاً من أن تلتقطها وتتنمر عليها فتيات مثل تشن يونكي. وكانت قد أخبرته بالفعل أنها ليست مهتمة به، لكنه افترض أنها كانت تشعر بأنها لا تستحق بسبب عيبها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.
مو فان قال: “أوه، لذلك أنت لا تحبيه أيضاً! كان يجب أن اصيبه بتعويذة أخرى. انا اكره البلهاء الذين يعتقدون انهم مثل الامير الأبيض”.
وفي الوقت نفسه، كان الحشد الذي يخطو ويتكلم بالشماتة، كانت عيونهم واسعة. ولم يصدقوا أن العبقري الشهير في مدرستهم قد هُزم بهجوم واحد!
……
ليو يلين تجمد. شعر وكأن عظامه كانت على وشك الانهيار عندما حاول الوقوف من الأرض. الألم المذهل جعله يشد على أسنانه.
بعد مغادرة المدرسة، مو فان رأى ان شين شيا كانت لا تزال ترتدي ملابسها القديمة نفسها، وبالتالي قرر أن يجلبها للتسوق.
الرجل الذي كان يشعر بالفخر بعد أخذ سيارة الأجرة من مو فان انذهل. حتى السائق كان خائفاً جداً من القيادة بعيداً.
لقد حان الخريف أيضاً. كيف يمكن للفتاة ألا تلبس بشكل صحيح في هذا الموسم الشاعري؟ الى جانب ذلك، مو فان استمتع بمشاهدة انطباعات مختلفة لها لأنها حاولت ارتداء ملابس مختلفة.
لقد حان الخريف أيضاً. كيف يمكن للفتاة ألا تلبس بشكل صحيح في هذا الموسم الشاعري؟ الى جانب ذلك، مو فان استمتع بمشاهدة انطباعات مختلفة لها لأنها حاولت ارتداء ملابس مختلفة.
مو فان أدرك أن العديد من الأزواج كانوا يركبون بسيارات الأجرة عند بوابة المدرسة.
.
مو فان لم يكن في عجلة من أمره. اصطف في صبر لدوره. عندما وصل دوره، مو فان كان على وشك دفع شين شيا تجاه السيارة عندما صعد شخص بسرعة إلى السيارة قافزاً مع صديقته!
ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.
قال مو فان في لهجة غير سارة: “مهلا، لقد لوحت بيدي بالفعل”.
“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.
قال الشاب مع قبعة بيسبول: “أيها الأخ، لقد لوحت بيدي أيضاً. من المؤسف جداً أنك لم ترها، فقط انتظر التالي!”.
“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.
رأى السائق مو فان الذي كان مع فتاة على كرسي متحرك، وأراد اللاوعي منه ان يتجنب المتاعب. وضغط على البوق، وحث مو فان لإفساح المجال.
كانت الحقيقة هي ان استمراره سيحدث فرقاً بسيطاً فمن الواضح أن قوته ليست على نفس مستوى خصمه!
قال الشاب بصوت فخور: “الا ترى يا أخي! لا تلومني، يجب أن تقود سيارتك لأن صديقتك ضعيفة.”
“هذا جنون، لقد هزم امير الجليد الشهير مع تعويذة واحدة!”
مو فان أومأ وقال: “هذا يملك بعض المعنى.”
الرجل الذي كان يشعر بالفخر بعد أخذ سيارة الأجرة من مو فان انذهل. حتى السائق كان خائفاً جداً من القيادة بعيداً.
كان تاكسي سيارة الأجرة غير مناسب حقاً. لماذا كان ينتظر هنا عندما كان لديه بالفعل أداة نقل كبيرة؟
حقيقة أنه اكتسب بذرة روح وكان قادراً على إتقان تعويذة العاصفة السحابية الصاعقة من الدرجة الثانية كان هذا يكفي ليدل على أنه لم يكن ساحراً عادياً.
مو فان أغلق عينيه لفترة وجيزة. وعندما فتحوا من جديد، ارتجفت عيونه بتوهج أبيض قمري.
ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.
ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.
……
“أووووووو~~~~!”
“أووووووو~~~~!”
أثار العواء عاصفة قوية في غضون لحظة. كانت بوابة المدرسة مزدحمة إلى حد ما في هذا الوقت من اليوم. واستداروا على الفور عند سماع الضوضاء الصادمة.
الحشد في بوابة المدرسة اقتحم بالضجة!
ولدهشة الجميع، قفز ذئب أزرق وسيم من الفجوة. انجرف شعره في مهب الريح، مما منحه وحشية لا توصف.
“تهزمني في كل مرة تراني فيها؟”.
مو فان قال: “تعالي، توصيلتنا هنا.”.
من أين جاء هذا الطفل الوحشي؟
مو فان رفع شين شيا ووضعها على ظهر الذئب النجمي الرشيق.
…..
عندما جمعت شين شيا أفكارها، أدركت أنها كانت جالسة على ظهر وحش رائع. أمسكت بالفراء من الذئب النجمي الرشيق في حالة ذعر.
كان تاكسي سيارة الأجرة غير مناسب حقاً. لماذا كان ينتظر هنا عندما كان لديه بالفعل أداة نقل كبيرة؟
مو فان طوى الكرسي المتحرك وحمله على ظهره. قفز على ظهر الذئب النجمي الرشيق، وجلس وراء شين شيا. استفاد من فرصة احتضانها حول الخصر، بينما كان أنفه يتمتع برائحة شعرها الممتعة.
ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.
الحشد في بوابة المدرسة اقتحم بالضجة!
مو فان أغلق عينيه لفترة وجيزة. وعندما فتحوا من جديد، ارتجفت عيونه بتوهج أبيض قمري.
بصرف النظر عن أولئك الذين يرحبون بسيارات الأجرة، حتى أولئك الذين قادوا سياراتهم الفاخرة هنا لالتقاط صديقاتهم كانوا لا يقارنون به. أعاد هذا الرجل تعريف أعلى مستوى من تقديم عرض علني للمودة!
ظهر سديم من نفس اللون أمام مو فان، وتشكلت فجوة البعد وربطت عالمهم إلى مملكة سحرية أخرى.
الرجل الذي كان يشعر بالفخر بعد أخذ سيارة الأجرة من مو فان انذهل. حتى السائق كان خائفاً جداً من القيادة بعيداً.
الحشد في بوابة المدرسة اقتحم بالضجة!
الإمساك بجسم شين شيا جسم الرقيق وركوب الذئب النجمي الرشيق الرائع، مو فان قرر الاظهار لهؤلاء الرجال ما هي أفضل توصيلة، والتي تتضمن قفزة صارخة كبداية، ومنظر بالمقدمة مفتوح بزاوية 270 درجة من غير نوافذ او سقف وبمقعدين من الفراء فخمين!
حقيقة أنه اكتسب بذرة روح وكان قادراً على إتقان تعويذة العاصفة السحابية الصاعقة من الدرجة الثانية كان هذا يكفي ليدل على أنه لم يكن ساحراً عادياً.
قال الشاب مع قبعة بيسبول: “أيها الأخ، لقد لوحت بيدي أيضاً. من المؤسف جداً أنك لم ترها، فقط انتظر التالي!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
