الاصطدام بإمرأة
الفصل 332:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، لي مان كان لها نظرة صارمة بشكل طبيعي، وبالتالي فهي لم تظهر أي رد فعل.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بسبب درجة الحرارة الدافئة قليلاً، خلعت المرأة سترتها. كانت ترتدي فقط غطاء أسود مشدود على الصدر. لقد تسببت شخصيتها الرائعة في أن الرجال الذين كانوا معها يمرون حالياً في انفجار هرموني كبير ويعذرون أنفسهم في الغابة لتوفير الراحة لاحتياجاتهم البدنية. خلاف ذلك، كانوا خائفين من ارتكاب جريمة جنائية خطيرة هنا في البرية، ناهيك عن أن المجموعة تتكون من السحرة الشهيرة والصيادين…
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاب ذو شعر أحمر ضرب على صدره وقال: “صدقوني، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز في وادي زيز هاو. سأراهن على ذلك.”.
.
القائد، ليانغ داتش يوي، قال لأصدقائه في مكان قريب: “بالمناسبة، هذه المرأة جريئة جداً، قادمة إلى وادي بحيرة دونغ تينغ بنفسها. كانت محظوظة لعثورها علينا. لو كانت مجموعة من الصيادين المخزين من المرجح أن يغتصبوها ويقتلوها قبل أن يلقوا جسدها في البرية، ولن يهتم أحد على الإطلاق”.*
وادي زيز هاو كان وادي صغير يتكون من أرض منخفضة، وكان له وهج استثنائي تحت ضوء الشمس عندما كانت الشمس تغرب. ويقول البعض أنه يرجع إلى أنواع نباتية فريدة هنا، والتي سوف تزدهر لفترة قصيرة في كل مساء. وجذبت الحكاية الرائعة عدداً لا بأس به من المغامرين هنا لالتقاط صور لها…
هونغ نياو قال بثقة: “أليسوا من هواة الاستحمام الشمسي؟ إذا نظرتم عن كثب، ستدركون أن غرب الوادي به ارتفاع أقل من هذه المنطقة. معظم السحالي العملاقة ستكون هناك للحمامات الشمسية هناك، وبالتالي سيكون هذا الجانب فارغاً”.
ومع ذلك، كانت الحقيقة مرعبة بما يكفي لجعل فروة رأس أي شخص يخدر. السبب الحقيقي هو أنه عندما وصلت التربة الخصبة هنا إلى درجة حرارة معينة عند غروب الشمس، فإن السحالي العملاقة التي تفرز بشرتها طبقة من الوحل الزيتي، سوف يزحف من مستنقعاتهم ويصب في الوادي. كانت بشرتهم عادة قاسية، لكن طبقة الزيت ستعكس ضوء الشمس مثل البلورات، وبالتالي فإن الواحد سيكون ساطع، كما لو كان ممتلئاً بالكنوز اللامعة.
الساحر ذو الشعر الأحمر الذي كان مسؤولاً عن تخطيط استراتيجيتهم قال: “نحن وصلنا تقريباً. يجب أن نأتي بخطة أولاً. لا أعتقد أننا يجب أن نتجول في الوادي مباشرة. سوف يستغرق منا أكثر من سبعة أيام وليال فقط لمحو السحالي العملاقة في الطريق هنا”.
منذ زمن طويل، كانت هناك حكايات حول الكنز الخفي في انتظار اكتشافه في هذا الوادي الغامض، في انتظار السحرة الشجعان لحفره. ومع ذلك، بعد ان قُتل كمية كبيرة من السحرة الكثير من الناس اشمأزوا من الحقيقة عندما تمزّق الحجاب الجميل الغامض عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المحلل هو العقل المدبر للفريق، المسؤول عن التخطيط لاستراتيجيتهم. بمجرد الموافقة عليه من قبل كابتن، فإن الفريق بأكمله سيتمسك بتعليماته. الصيادين عادة ما تنتهي مجموعتهم بالموت دون عقل مدبر لامع معهم، بغض النظر عن مدى قوتهم. فوجود قوة بارزة وحدها عديمة الفائدة دون مستوى معين من الذكاء والخبرة!
نأى البشر تدريجياً عن بحيرة دونغ تينغ كما واصلت عشيرة الوحوش توسيع أراضيها. لقد انتقل كثيرون إلى مدن أكثر أماناً، وهكذا الحكاية القبيحة عن وادي زيز هاو كانت لا تزال تنتشر بين ذريتهم…
القائد، ليانغ داتش يوي، قال لأصدقائه في مكان قريب: “بالمناسبة، هذه المرأة جريئة جداً، قادمة إلى وادي بحيرة دونغ تينغ بنفسها. كانت محظوظة لعثورها علينا. لو كانت مجموعة من الصيادين المخزين من المرجح أن يغتصبوها ويقتلوها قبل أن يلقوا جسدها في البرية، ولن يهتم أحد على الإطلاق”.*
على طريق موحل يؤدي إلى وادي زيز هاو، مجموعة من مجهزة تجهيزاً كاملاً من الصيادين شقوا طريقهم ببطء نحو المكان الخطر.
نأى البشر تدريجياً عن بحيرة دونغ تينغ كما واصلت عشيرة الوحوش توسيع أراضيها. لقد انتقل كثيرون إلى مدن أكثر أماناً، وهكذا الحكاية القبيحة عن وادي زيز هاو كانت لا تزال تنتشر بين ذريتهم…
كان المساء حالياً. وادي زيز هاو كان ينبثق منه تألق جميل، كالعادة. ربما لو لم تكن الحقيقة معروفة، فستتحول إلى جاذبية كبيرة، لأن اللمعان المنبعث من الوادي كان مذهلاً للغاية.
.
شاب ذو شعر أحمر ضرب على صدره وقال: “صدقوني، يجب أن يكون هناك بعض الكنوز في وادي زيز هاو. سأراهن على ذلك.”.
كان المساء حالياً. وادي زيز هاو كان ينبثق منه تألق جميل، كالعادة. ربما لو لم تكن الحقيقة معروفة، فستتحول إلى جاذبية كبيرة، لأن اللمعان المنبعث من الوادي كان مذهلاً للغاية.
رجل يرتدي رباط الرأس قال: “يو، راقب فمك، لا تزال هناك امرأة في مجموعتنا!”.
الرجال الخمسة، مع ليانغ داتش يوي كزعيم لهم، كانوا جزءاً من مجموعة الصيادين دا تشوي. كان الجميع سحرة متوسطين. كانت المجموعة مشهورة نسبياً كمجموعة صيادين في مدينة باي يي. وكان معدل نجاحهم في نهب الكنوز، والخيرات، أو اعمال المرتزقة مثيراً للإعجاب إلى حد ما.
ألقى عمداً نظرة جانبية على المرأة التي كانت ترتدي ملابس ضيقة، والتي انضمت إلى المجموعة في منتصف الرحلة.
كانت المرأة ترتدي بنطالاً أخضر للجيش. لم تستطع القطوع الفضفاضة أن تخفي غنائمها الكبيرة، في حين أن ساقيها الطويلة والمتينة، اللتين كانتا مستقيمتين تماماً على الرغم من أنها لم تكن ترتدي كعب عالي*، كانت تجعل عقول الرجال تماماً بأفكار سيئة…
كانت المرأة ترتدي بنطالاً أخضر للجيش. لم تستطع القطوع الفضفاضة أن تخفي غنائمها الكبيرة، في حين أن ساقيها الطويلة والمتينة، اللتين كانتا مستقيمتين تماماً على الرغم من أنها لم تكن ترتدي كعب عالي*، كانت تجعل عقول الرجال تماماً بأفكار سيئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …….
(كعب عالي في نص طريق طينية وموحلة….. الله عليك يالمنطق الكاتب الظاهر شرب كولة ودلقها عليك بعدين عشان يطلع المشهد ذا…)
القائد، ليانغ داتش يوي، قال لأصدقائه في مكان قريب: “بالمناسبة، هذه المرأة جريئة جداً، قادمة إلى وادي بحيرة دونغ تينغ بنفسها. كانت محظوظة لعثورها علينا. لو كانت مجموعة من الصيادين المخزين من المرجح أن يغتصبوها ويقتلوها قبل أن يلقوا جسدها في البرية، ولن يهتم أحد على الإطلاق”.*
ربما بسبب درجة الحرارة الدافئة قليلاً، خلعت المرأة سترتها. كانت ترتدي فقط غطاء أسود مشدود على الصدر. لقد تسببت شخصيتها الرائعة في أن الرجال الذين كانوا معها يمرون حالياً في انفجار هرموني كبير ويعذرون أنفسهم في الغابة لتوفير الراحة لاحتياجاتهم البدنية. خلاف ذلك، كانوا خائفين من ارتكاب جريمة جنائية خطيرة هنا في البرية، ناهيك عن أن المجموعة تتكون من السحرة الشهيرة والصيادين…
الكابتن ليانغ داتش يوي كان لديه ثقة كبيرة في قدرات هونغ نياو. ووافق على الفور على اتباع خطته.
لا يبدو أن المرأة كانت منزعجة من التعليقات حولها. لقد استخدمت غصناً خشبياً لربط شعرها، كما لو أنها نسيت إحضار رباط لشعرها، وهذا اظهر وجهها وعنقها، واللذان كانا مغطين بعرق عطري. يمكن رؤية الانقسام العميق أسفل رقبتها، وهو مشهد جذاب للغاية. شكلها الذي بدا بسيطا وعادياً ادى إلى حد لتسليط الضوء على شخصيتها البرية، وكانت تسبب حكة كبيرة في قلوب الرجال!
هوانغ تشوسي لا يمكن أن يساعد ولكن لينظر نظرة خاطفة على المرأة مرة أخرى وقال: “أيها القائد، من فضلك لا تثير ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك، يمكنني أن أتحول إلى ذلك الشخص المخزي الذي تصفه. السيدة جذابة جداً!”.
القائد، ليانغ داتش يوي، قال لأصدقائه في مكان قريب: “بالمناسبة، هذه المرأة جريئة جداً، قادمة إلى وادي بحيرة دونغ تينغ بنفسها. كانت محظوظة لعثورها علينا. لو كانت مجموعة من الصيادين المخزين من المرجح أن يغتصبوها ويقتلوها قبل أن يلقوا جسدها في البرية، ولن يهتم أحد على الإطلاق”.*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الحقيقة مرعبة بما يكفي لجعل فروة رأس أي شخص يخدر. السبب الحقيقي هو أنه عندما وصلت التربة الخصبة هنا إلى درجة حرارة معينة عند غروب الشمس، فإن السحالي العملاقة التي تفرز بشرتها طبقة من الوحل الزيتي، سوف يزحف من مستنقعاتهم ويصب في الوادي. كانت بشرتهم عادة قاسية، لكن طبقة الزيت ستعكس ضوء الشمس مثل البلورات، وبالتالي فإن الواحد سيكون ساطع، كما لو كان ممتلئاً بالكنوز اللامعة.
(لو تعرف مين هي بس ههههه. المهم نكمل.)
لم تكن مهتمة بالكنز في الوادي، لكنها كانت مفتونة بجثث السحالي العملاقة التي وجدوها على طول الطريق. صعدت إلى جثث الموتى وتمتمت: “البرق، الموت الفوري… انا أقترب من هدفي!”
هوانغ تشوسي لا يمكن أن يساعد ولكن لينظر نظرة خاطفة على المرأة مرة أخرى وقال: “أيها القائد، من فضلك لا تثير ذلك. إذا لم يكن الأمر كذلك، يمكنني أن أتحول إلى ذلك الشخص المخزي الذي تصفه. السيدة جذابة جداً!”.
الفصل 332:
قال الزعيم ذو الشعر الأحمر بنظرة صارمة بعد ان سعل بصوت عالٍ وقال: “هل يمكن أن نتحدث عن الأعمال!؟ الكنز في وادي زيز هاو بالتأكيد سوف يجعلنا اثرياء.”
أخبرهم مخبرهم أن هناك بعض الكنوز في وادي زيز هاو، تقدر قيمتها بملايين أو أكثر. على هذا النحو، قررت المجموعة على الفور تجربة حظهم، على الرغم من التحدي في الرحلة حتى الآن.
الرجال الخمسة، مع ليانغ داتش يوي كزعيم لهم، كانوا جزءاً من مجموعة الصيادين دا تشوي. كان الجميع سحرة متوسطين. كانت المجموعة مشهورة نسبياً كمجموعة صيادين في مدينة باي يي. وكان معدل نجاحهم في نهب الكنوز، والخيرات، أو اعمال المرتزقة مثيراً للإعجاب إلى حد ما.
الكابتن ليانغ داتش يوي كان لديه ثقة كبيرة في قدرات هونغ نياو. ووافق على الفور على اتباع خطته.
أخبرهم مخبرهم أن هناك بعض الكنوز في وادي زيز هاو، تقدر قيمتها بملايين أو أكثر. على هذا النحو، قررت المجموعة على الفور تجربة حظهم، على الرغم من التحدي في الرحلة حتى الآن.
(لو تعرف مين هي بس ههههه. المهم نكمل.)
لدهشتهم، لقد اصطدموا بصياده تغامر من تلقاء نفسها، والتي تبدو أنها قد ضلت طريقها. اخذتها المجموعة بشكل مريح، ورأت أن قوتها كانت رائعة أيضاً. كانت تتجه أيضا إلى وادي زيز هاو. أخبرتهم أنها ليست مهتمة بالكنز، وكانت تحاول فقط فحص المنطقة لسبب غريب.
“هذا ما يفسر لماذا أنت لست العقل المدبر!”
كان كل فرد في المجموعة يتمتع بخبرة كبيرة، وبالتالي لم يكن أحد قلقاً من أن المرأة كانت تحاول خداعهم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنهم أهدروا الكثير من ورق التواليت* بعد إحضارها معها. على هذا المعدل، سيتعين عليهم استخدام الحجارة وفروع الأشجار لتنظيف جزء معين من جسمهم عند الحاجة…
لا يبدو أن المرأة كانت منزعجة من التعليقات حولها. لقد استخدمت غصناً خشبياً لربط شعرها، كما لو أنها نسيت إحضار رباط لشعرها، وهذا اظهر وجهها وعنقها، واللذان كانا مغطين بعرق عطري. يمكن رؤية الانقسام العميق أسفل رقبتها، وهو مشهد جذاب للغاية. شكلها الذي بدا بسيطا وعادياً ادى إلى حد لتسليط الضوء على شخصيتها البرية، وكانت تسبب حكة كبيرة في قلوب الرجال!
( … لا تعليق … )
وادي زيز هاو كان وادي صغير يتكون من أرض منخفضة، وكان له وهج استثنائي تحت ضوء الشمس عندما كانت الشمس تغرب. ويقول البعض أنه يرجع إلى أنواع نباتية فريدة هنا، والتي سوف تزدهر لفترة قصيرة في كل مساء. وجذبت الحكاية الرائعة عدداً لا بأس به من المغامرين هنا لالتقاط صور لها…
الساحر ذو الشعر الأحمر الذي كان مسؤولاً عن تخطيط استراتيجيتهم قال: “نحن وصلنا تقريباً. يجب أن نأتي بخطة أولاً. لا أعتقد أننا يجب أن نتجول في الوادي مباشرة. سوف يستغرق منا أكثر من سبعة أيام وليال فقط لمحو السحالي العملاقة في الطريق هنا”.
لم تكن مهتمة بالكنز في الوادي، لكنها كانت مفتونة بجثث السحالي العملاقة التي وجدوها على طول الطريق. صعدت إلى جثث الموتى وتمتمت: “البرق، الموت الفوري… انا أقترب من هدفي!”
قالت المرأة: “أعطني الخريطة”.
(لو تعرف مين هي بس ههههه. المهم نكمل.)
سأل الرجل ذو الشعر الأحمر بتلميح: “لي مان، هل أنت محللة أيضاً؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الحقيقة مرعبة بما يكفي لجعل فروة رأس أي شخص يخدر. السبب الحقيقي هو أنه عندما وصلت التربة الخصبة هنا إلى درجة حرارة معينة عند غروب الشمس، فإن السحالي العملاقة التي تفرز بشرتها طبقة من الوحل الزيتي، سوف يزحف من مستنقعاتهم ويصب في الوادي. كانت بشرتهم عادة قاسية، لكن طبقة الزيت ستعكس ضوء الشمس مثل البلورات، وبالتالي فإن الواحد سيكون ساطع، كما لو كان ممتلئاً بالكنوز اللامعة.
لي مان قالت: “أنا عادةً مسؤولة عن تسوية المشاكل”.
كان كل فرد في المجموعة يتمتع بخبرة كبيرة، وبالتالي لم يكن أحد قلقاً من أن المرأة كانت تحاول خداعهم. كانت المشكلة الوحيدة هي أنهم أهدروا الكثير من ورق التواليت* بعد إحضارها معها. على هذا المعدل، سيتعين عليهم استخدام الحجارة وفروع الأشجار لتنظيف جزء معين من جسمهم عند الحاجة…
كان المحلل هو العقل المدبر للفريق، المسؤول عن التخطيط لاستراتيجيتهم. بمجرد الموافقة عليه من قبل كابتن، فإن الفريق بأكمله سيتمسك بتعليماته. الصيادين عادة ما تنتهي مجموعتهم بالموت دون عقل مدبر لامع معهم، بغض النظر عن مدى قوتهم. فوجود قوة بارزة وحدها عديمة الفائدة دون مستوى معين من الذكاء والخبرة!
كان المساء حالياً. وادي زيز هاو كان ينبثق منه تألق جميل، كالعادة. ربما لو لم تكن الحقيقة معروفة، فستتحول إلى جاذبية كبيرة، لأن اللمعان المنبعث من الوادي كان مذهلاً للغاية.
“السماء أصبحت مظلمة. سندخل الوادي مساء الغد.”
الرجال الخمسة، مع ليانغ داتش يوي كزعيم لهم، كانوا جزءاً من مجموعة الصيادين دا تشوي. كان الجميع سحرة متوسطين. كانت المجموعة مشهورة نسبياً كمجموعة صيادين في مدينة باي يي. وكان معدل نجاحهم في نهب الكنوز، والخيرات، أو اعمال المرتزقة مثيراً للإعجاب إلى حد ما.
هوانغ تشوسي سأل: “المساء؟ هونغ نياو، الم تقل ان هذا الوقت الذي ستكون فيه السحالي العملاقة سوف تخرج من كهوفها؟ أليس ذلك كأننا نقدم أنفسنا لهم إذا توجهنا في ذلك الوقت؟”.
.
“هذا ما يفسر لماذا أنت لست العقل المدبر!”
الفصل 332:
الكابتن ليانغ داتش يوي كان لديه ثقة كبيرة في قدرات هونغ نياو. ووافق على الفور على اتباع خطته.
وادي زيز هاو كان وادي صغير يتكون من أرض منخفضة، وكان له وهج استثنائي تحت ضوء الشمس عندما كانت الشمس تغرب. ويقول البعض أنه يرجع إلى أنواع نباتية فريدة هنا، والتي سوف تزدهر لفترة قصيرة في كل مساء. وجذبت الحكاية الرائعة عدداً لا بأس به من المغامرين هنا لالتقاط صور لها…
…….
لدهشتهم، لقد اصطدموا بصياده تغامر من تلقاء نفسها، والتي تبدو أنها قد ضلت طريقها. اخذتها المجموعة بشكل مريح، ورأت أن قوتها كانت رائعة أيضاً. كانت تتجه أيضا إلى وادي زيز هاو. أخبرتهم أنها ليست مهتمة بالكنز، وكانت تحاول فقط فحص المنطقة لسبب غريب.
في المساء التالي، مجموعة الصيادين ظهرت في شرق الوادي. لقد كانوا يسلكون مساراً يبدو خطيراً، لكن في النهاية، لم تكن هناك سحلية عملاقة واحدة حتى في مرمى البصر. وهذا جعل هوانغ تشوسي في حيرة تماماً.
في المساء التالي، مجموعة الصيادين ظهرت في شرق الوادي. لقد كانوا يسلكون مساراً يبدو خطيراً، لكن في النهاية، لم تكن هناك سحلية عملاقة واحدة حتى في مرمى البصر. وهذا جعل هوانغ تشوسي في حيرة تماماً.
هوانغ تشوسي سأل: “كيف تعرف أنه لا يوجد وحوش هنا؟”.
هونغ نياو قال بثقة: “أليسوا من هواة الاستحمام الشمسي؟ إذا نظرتم عن كثب، ستدركون أن غرب الوادي به ارتفاع أقل من هذه المنطقة. معظم السحالي العملاقة ستكون هناك للحمامات الشمسية هناك، وبالتالي سيكون هذا الجانب فارغاً”.
سأل الرجل ذو الشعر الأحمر بتلميح: “لي مان، هل أنت محللة أيضاً؟”.
لم يستطع إلا أن يلقي نظرة على المرأة التي تسمى لي مان بينما كان يتحدث، وكان يحاول اكتشاف أي تلميح للانطباع من عينيها.
لا يبدو أن المرأة كانت منزعجة من التعليقات حولها. لقد استخدمت غصناً خشبياً لربط شعرها، كما لو أنها نسيت إحضار رباط لشعرها، وهذا اظهر وجهها وعنقها، واللذان كانا مغطين بعرق عطري. يمكن رؤية الانقسام العميق أسفل رقبتها، وهو مشهد جذاب للغاية. شكلها الذي بدا بسيطا وعادياً ادى إلى حد لتسليط الضوء على شخصيتها البرية، وكانت تسبب حكة كبيرة في قلوب الرجال!
للأسف، لي مان كان لها نظرة صارمة بشكل طبيعي، وبالتالي فهي لم تظهر أي رد فعل.
لم تكن مهتمة بالكنز في الوادي، لكنها كانت مفتونة بجثث السحالي العملاقة التي وجدوها على طول الطريق. صعدت إلى جثث الموتى وتمتمت: “البرق، الموت الفوري… انا أقترب من هدفي!”
لم تكن مهتمة بالكنز في الوادي، لكنها كانت مفتونة بجثث السحالي العملاقة التي وجدوها على طول الطريق. صعدت إلى جثث الموتى وتمتمت: “البرق، الموت الفوري… انا أقترب من هدفي!”
هوانغ تشوسي سأل: “كيف تعرف أنه لا يوجد وحوش هنا؟”.
الرجال الخمسة، مع ليانغ داتش يوي كزعيم لهم، كانوا جزءاً من مجموعة الصيادين دا تشوي. كان الجميع سحرة متوسطين. كانت المجموعة مشهورة نسبياً كمجموعة صيادين في مدينة باي يي. وكان معدل نجاحهم في نهب الكنوز، والخيرات، أو اعمال المرتزقة مثيراً للإعجاب إلى حد ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات