وصول في الوقت المناسب!
الفصل 316:
“لا تقلق، لقد أغلقت أرواحهم. يمكنني أن أؤكد لكم أنهم لن يكونوا قادرين على إلقاء تعويذة واحدة خلال السقوط. وفقاً لتجربتي، سيتم تحطيم حتى الوحش الشيطاني على مستوى المحارب الى لحم مفروم من هذا الارتفاع، انسى الطفل الصغير من عائلة تشاو الذي هو على وشك الموت بعد أن ضربته ضرب شديد جداً. ومع ذلك، سيكون من المؤسف للفتاة مع عنصر الجليد التي لا تزال فاقدة للوعي. أعتقد أنها مهمة جداً بالنسبة لك. إذا لم يكن هذا جيداً بما فيه الكفاية، فماذا عن الثلاثة معاً؟”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يتذكر أول مرة رأى فيها الهجوم من تانغ يوي. في ذلك الوقت، تانغ يوي كانت قوية جداً، مو فان كان لديه الرغبة في الانحناء أمامها. ربما تكون الان قد وصلت إلى ارتفاع أكبر، ولكن على الأقل كان قد استوعب قوتها في ذلك الوقت. الى جانب ذلك، كانت عميلاً للمحاكم السحرية!
.
اقترب الرجل من النسر السماوي العملاق وصرخ بشراسة وقال: “لو نيان لقد ارتكبت جريمة فظيعة! اترك الطلاب حالاً!”.
.
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
الجندي الذي كان مسؤولا عن مراقبة المناطق المحيطة بهم انفجر وقال: “اللعنة، حزمة من السحالي المستبدة تتجه نحونا!”.
كان قد ارهق قليلاً من المعركة السابقة. الآن بعد أن أصبح آمناً، لم يكن في عجلة من أمره بالمغادرة، لأنه كان مهتماً بالإعجاب بمصير سحرة المعركة الاشرار عندما ينتهى بهم المطاف موتى!
السحالي العملاقة لن تكون قادرة على اختراق دفاعهم. بعد كل شيء، كانوا كذلك نوع سحرة المعركة الذين خاضوا معارك لا تعد ولا تحصى. كانوا يعرفون كيفية استغلال نقاط الضعف في الوحوش الشريرة لإقامة قلعة مؤقتة.
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
ومع ذلك، السحالي المستبدة كانت قصة مختلفة تماماً!
مو فان كان غاضب للغاية!
كل سحلية مستبدة من التي ظهرت ستلحق بعض الضرر بتكوينهم. وسوف يحتاجون إلى بضع تعويذات متوسطة لإيقافهم.
الأهم من ذلك، كان قد نجح في الارتقاء بالمستوى!
ومع ذلك، حزمة من السحالي المستبدة كان بالتأكيد كابوس بالنسبة لهم.
مو فان تشبث بقبضته اليمنى وهو يتذكر الدمار الذي أحدثته أعمدة النار العملاقة وقال: “القبضة الملتهبة: القصور التسعة، أخيراً أتقنت مثل هذا الهجوم الاستبدادي.”.
كانوا يحاولون يبعدون العدد الهائل من السحالي العملاقة الى الانسحاب. من الذي سيكون لديه قوة النيران احتياطية للتعامل مع السحالي المستبدة؟
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
رؤية حزمة السحالي المستبدة في نصف الشارع مع جلود مختلفة الألوان تشير إلى العنصر الذي يوجد بحوزتهم، لم يعد بإمكان الجنود أن يظلوا هادئين كما كانوا من قبل، حيث كان الموت على قاب قوسين أو أدنى!
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
جيانغ يي أمرت: “نظفوا الطريق، الآن!”.
اشتعلت نيران الغضب داخل قلب مو فان. أدرك أخيراً لماذا لو نيان لم يكن وراءه. اتضح أن الشيطان كان يطارد أصدقائه. كان يعلقهم في الهواء فقط لعرض رقائق المساومة.
كان عليهم أن يتحرروا من الوحوش الشيطانية. خلاف ذلك، سيتم القضاء على كامل قواتهم هنا!
.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
وفي الوقت نفسه، مو فان قد استخدم هروب الظل ليهرب بنفسه عن الشارع الرئيسي.
كان للرجل وجه وسيم مطعون. على الرغم من أن ياقات زيه كانت منتصبة، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ندبة واضحة تمر عبر رقبته حتى صدره.
كان لا يزال في وسط مدينة جين لين، ولكن لسبب ما، انهارت جميع المباني المجاورة. المكان كله كان مليئاً بالحطام. لم يستطع رؤية نهايته بلمحة.
مو فان تشبث بقبضته اليمنى وهو يتذكر الدمار الذي أحدثته أعمدة النار العملاقة وقال: “القبضة الملتهبة: القصور التسعة، أخيراً أتقنت مثل هذا الهجوم الاستبدادي.”.
لم يكن هناك مستنقع قريب. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه رؤية العش الشاهق في المسافة، إلا أنه بالكاد كان هناك أي سحالي عملاقة مجاوز.
مو فان أدرك زوج من الأجنحة البيضاء كانت ترفرف في السماء وقال: “مم، ما هذا؟”.
مو فان وقف على بقايا برج المراقبة ونظر إلى الجنود الذين كانوا يغرقون ببطء بين الوحوش الشيطانية.
انطلق صدى صوت الشيطان لو نيان في السماء. لقد عزز صوته عن قصد بسحره، والتأكد من أنه سوف ينتشر في كل ركن من أركان المدينة.
يمكن أن يتخيل الخوف يستبدل بدال نظراتهم المتعجرفة السابقة. كما يمكن أن يتخيل عدم التصديق على وجه جيانغ يي عندما فقدت أثره.
لم يكن هناك مستنقع قريب. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه رؤية العش الشاهق في المسافة، إلا أنه بالكاد كان هناك أي سحالي عملاقة مجاوز.
هذه الحفنة من البلهاء، لا يزالون يفكرون بأنهم يستطيعون الوقوف ضده. لم يتوقعوا منه أبداً أن يكون ساحر عنصر الظل ايضاً. كان بإمكانه التحرك بسهولة طالما كانت هناك ظلال بالقرب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
والسحالي العملاقة كانت بطيئة للغاية مع ردود أفعالهم. لم يلاحظوه أبداً عندما كان يستخدم ظلالهم للتنقل. كان السبب الرئيسي وراء ذلك مو فان قد قررت المغامرة في عمق أراضيها.
(الاسترخاء اثناء رؤية اعداءك يذبحون. مشهد رهيب الصراحة ههههههه.)
الأهم من ذلك، كان قد نجح في الارتقاء بالمستوى!
مو فان كان غاضب للغاية!
مو فان فهم الآن لماذا شجع العديد من كبار السن السحرة الأصغر سناً لديهم بالمزيد من المعارك ضد الوحوش الشيطانية.
“تعال وركع أمامي في الحال. وإلا، سأرميهم من هذا الارتفاع!”
كان التأمل مهماً بالفعل، ولكن أفضل طريقة لتحسين إمكانات الإنسان كانت من خلال القتال. إذا لم يكن محاطاً بالوحوش الشريرة، مو فان يعتقد أنه كان سيحتاج إلى نصف عام آخر على الأقل لتحسين سديم عنصر النار الخاص به إلى المستوى الثالث.
جيانغ يي أمرت: “نظفوا الطريق، الآن!”.
مو فان تشبث بقبضته اليمنى وهو يتذكر الدمار الذي أحدثته أعمدة النار العملاقة وقال: “القبضة الملتهبة: القصور التسعة، أخيراً أتقنت مثل هذا الهجوم الاستبدادي.”.
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
لا يزال يتذكر أول مرة رأى فيها الهجوم من تانغ يوي. في ذلك الوقت، تانغ يوي كانت قوية جداً، مو فان كان لديه الرغبة في الانحناء أمامها. ربما تكون الان قد وصلت إلى ارتفاع أكبر، ولكن على الأقل كان قد استوعب قوتها في ذلك الوقت. الى جانب ذلك، كانت عميلاً للمحاكم السحرية!
يمكن أن يتخيل الخوف يستبدل بدال نظراتهم المتعجرفة السابقة. كما يمكن أن يتخيل عدم التصديق على وجه جيانغ يي عندما فقدت أثره.
مع الميلان إلى الخلف، مو فان بدأ يأخذ قسطاً من الراحة*.
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
(الاسترخاء اثناء رؤية اعداءك يذبحون. مشهد رهيب الصراحة ههههههه.)
باي تينغ تينغ ومو نو جياو بقيا صامتتين. كانت آذانهم مليئة بصدى صوت ضحك لو نيان الرهيب.
كان قد ارهق قليلاً من المعركة السابقة. الآن بعد أن أصبح آمناً، لم يكن في عجلة من أمره بالمغادرة، لأنه كان مهتماً بالإعجاب بمصير سحرة المعركة الاشرار عندما ينتهى بهم المطاف موتى!
زوج من اجنحة الرياح ظهرت ببطء في السماء الزرقاء، بينما كان رجل يرتدي سترة الرياح مطرزة بنمط مختلف على ظهرها طار نحو المدينة بسرعة.
مو فان أدرك زوج من الأجنحة البيضاء كانت ترفرف في السماء وقال: “مم، ما هذا؟”.
يمكن أن يتخيل الخوف يستبدل بدال نظراتهم المتعجرفة السابقة. كما يمكن أن يتخيل عدم التصديق على وجه جيانغ يي عندما فقدت أثره.
جمع أفكاره ونظر إلى الأمام، وألقى نظرة أوضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية حزمة السحالي المستبدة في نصف الشارع مع جلود مختلفة الألوان تشير إلى العنصر الذي يوجد بحوزتهم، لم يعد بإمكان الجنود أن يظلوا هادئين كما كانوا من قبل، حيث كان الموت على قاب قوسين أو أدنى!
والثانية التالية، بدأ جسده يهتز كما لو كان قد تم ضربه بالبرق.
كان التأمل مهماً بالفعل، ولكن أفضل طريقة لتحسين إمكانات الإنسان كانت من خلال القتال. إذا لم يكن محاطاً بالوحوش الشريرة، مو فان يعتقد أنه كان سيحتاج إلى نصف عام آخر على الأقل لتحسين سديم عنصر النار الخاص به إلى المستوى الثالث.
كان النسر السماوي مع زوج من أجنحة بيضاء ثلجية، أكبر قليلاً من واحد عادي.
الفصل 316:
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
وفي الوقت نفسه، مو فان قد استخدم هروب الظل ليهرب بنفسه عن الشارع الرئيسي.
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
لم يكن هناك مستنقع قريب. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه رؤية العش الشاهق في المسافة، إلا أنه بالكاد كان هناك أي سحالي عملاقة مجاوز.
تم احتجاز أربعة أشخاص داخل الشبكة. بدا الأمر وكأنهم فقدوا السيطرة على عقولهم. لقد كانوا عاجزين تماماً ضد الشبكة وكانوا يجرون مثل الكتاكيت الصغيرة. كانت عيونهم تنظر إلى محيطهم بلا حول ولا قوة.
.
مو فان كان على دراية تامة بمن كانوا، لقد كانوا تشاو مان يان، مون نينغ شيويه، مو نو جياو، باي تينغ تينغ…
جيانغ يي أمرت: “نظفوا الطريق، الآن!”.
اشتعلت نيران الغضب داخل قلب مو فان. أدرك أخيراً لماذا لو نيان لم يكن وراءه. اتضح أن الشيطان كان يطارد أصدقائه. كان يعلقهم في الهواء فقط لعرض رقائق المساومة.
لم يكن هناك مستنقع قريب. على الرغم من أنه لا يزال بإمكانه رؤية العش الشاهق في المسافة، إلا أنه بالكاد كان هناك أي سحالي عملاقة مجاوز.
مو فان كان غاضب للغاية!
الجندي الذي كان مسؤولا عن مراقبة المناطق المحيطة بهم انفجر وقال: “اللعنة، حزمة من السحالي المستبدة تتجه نحونا!”.
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
“مو فان، سأقول هذا مرة واحدة فقط، ما إذا كان يمكنك سماع ذلك أم لا!”
كانت مخالبه ضخمة للغاية، وكان يحمل شبكة عملاقة.
“تعال وركع أمامي في الحال. وإلا، سأرميهم من هذا الارتفاع!”
اقترب الرجل من النسر السماوي العملاق وصرخ بشراسة وقال: “لو نيان لقد ارتكبت جريمة فظيعة! اترك الطلاب حالاً!”.
“لا تقلق، لقد أغلقت أرواحهم. يمكنني أن أؤكد لكم أنهم لن يكونوا قادرين على إلقاء تعويذة واحدة خلال السقوط. وفقاً لتجربتي، سيتم تحطيم حتى الوحش الشيطاني على مستوى المحارب الى لحم مفروم من هذا الارتفاع، انسى الطفل الصغير من عائلة تشاو الذي هو على وشك الموت بعد أن ضربته ضرب شديد جداً. ومع ذلك، سيكون من المؤسف للفتاة مع عنصر الجليد التي لا تزال فاقدة للوعي. أعتقد أنها مهمة جداً بالنسبة لك. إذا لم يكن هذا جيداً بما فيه الكفاية، فماذا عن الثلاثة معاً؟”
الأهم من ذلك، كان قد نجح في الارتقاء بالمستوى!
انطلق صدى صوت الشيطان لو نيان في السماء. لقد عزز صوته عن قصد بسحره، والتأكد من أنه سوف ينتشر في كل ركن من أركان المدينة.
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
عندما سمع مو فان هذه الكلمات، اشتعلت النيران دون حسيب ولا رقيب تحت قدميه. لم يعد يستطيع السيطرة على الغضب بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع أفكاره ونظر إلى الأمام، وألقى نظرة أوضح.
حتى الفاتيكان الأسود الفظيع لم يزعجه أبداً هكذا من قبل. لم يظن أبداً أنه بدلا منهم سيكون شخصاً يرتدي زي ساحر المعركة!
مو فان وقف على بقايا برج المراقبة ونظر إلى الجنود الذين كانوا يغرقون ببطء بين الوحوش الشيطانية.
تشاو مان يان الذي أصيب بجروح خطيرة اطلق صراخ وقال: “مو فان، هذا الشيطان سيظل يقتلنا حتى بعد أن تظهر نفسك. عد إلى العاصمة، إلى المدينة السحرية. عليك أن تدع اتحاد السحر والجيش يعرفان ما حدث هنا…”.
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
لم يكن قادراً على الصراخ بالسحر لأن روحه كانت مغلقة. كان يستطيع أن يصرخ فقط في أعلى صوته، على أمل مو فان يمكن سماعه في مكان ما هناك.
لم يكن قادراً على الصراخ بالسحر لأن روحه كانت مغلقة. كان يستطيع أن يصرخ فقط في أعلى صوته، على أمل مو فان يمكن سماعه في مكان ما هناك.
يمكن أن يقال، لم يكن هناك فرصة لمو فان يمكنه فيها أن يسمع له بسبب الارتفاع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
باي تينغ تينغ ومو نو جياو بقيا صامتتين. كانت آذانهم مليئة بصدى صوت ضحك لو نيان الرهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يتذكر أول مرة رأى فيها الهجوم من تانغ يوي. في ذلك الوقت، تانغ يوي كانت قوية جداً، مو فان كان لديه الرغبة في الانحناء أمامها. ربما تكون الان قد وصلت إلى ارتفاع أكبر، ولكن على الأقل كان قد استوعب قوتها في ذلك الوقت. الى جانب ذلك، كانت عميلاً للمحاكم السحرية!
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السحالي العملاقة لن تكون قادرة على اختراق دفاعهم. بعد كل شيء، كانوا كذلك نوع سحرة المعركة الذين خاضوا معارك لا تعد ولا تحصى. كانوا يعرفون كيفية استغلال نقاط الضعف في الوحوش الشريرة لإقامة قلعة مؤقتة.
في السماء، اجتاحت موجة كبيرة من الرياح إلى الأمام، لتفرق الغيوم في خط أزرق مستقيم…
(الاسترخاء اثناء رؤية اعداءك يذبحون. مشهد رهيب الصراحة ههههههه.)
زوج من اجنحة الرياح ظهرت ببطء في السماء الزرقاء، بينما كان رجل يرتدي سترة الرياح مطرزة بنمط مختلف على ظهرها طار نحو المدينة بسرعة.
مو فان كان على دراية تامة بمن كانوا، لقد كانوا تشاو مان يان، مون نينغ شيويه، مو نو جياو، باي تينغ تينغ…
كان للرجل وجه وسيم مطعون. على الرغم من أن ياقات زيه كانت منتصبة، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية ندبة واضحة تمر عبر رقبته حتى صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية حزمة السحالي المستبدة في نصف الشارع مع جلود مختلفة الألوان تشير إلى العنصر الذي يوجد بحوزتهم، لم يعد بإمكان الجنود أن يظلوا هادئين كما كانوا من قبل، حيث كان الموت على قاب قوسين أو أدنى!
اقترب الرجل من النسر السماوي العملاق وصرخ بشراسة وقال: “لو نيان لقد ارتكبت جريمة فظيعة! اترك الطلاب حالاً!”.
كيف يمكن لشخص أن يكون حقيراً جداً! إذا كان يمكن أن يتحول غضبه الى نار حول قبضته، وهو بالتأكيد قد حطم وجه هذا ابن العاهرة بيديه العاريتين!
كان يرفرف بجناحيه وهو يرتفع عبر السماء فوق مدينة جين لين…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
