تشان كونغ*
الفصل 288
(تم تعديل الاسم من الاسم السابق “زان كونغ” من والى الاسم الصحيح “تشان كونغ”.)
.
(تم تعديل الاسم من الاسم السابق “زان كونغ” من والى الاسم الصحيح “تشان كونغ”.)
.
.
.
كانت الأجنحة تنتمي إلى النسور السماوية، وهي علامة للوحوش المروضة من قبل الجيش الصيني. كانت تستخدم في الغالب للركوب، ونادراً ما تشارك في أي نوع من المعارك.
(تم تعديل الاسم من الاسم السابق “زان كونغ” من والى الاسم الصحيح “تشان كونغ”.)
مساعد بالترجمة: Reverof
كانت الامطار الخفيفة شائعة في هذا الموسم. سقطت قطرات مطر صغيرة من الجبل التي يكتنفه الضباب الكثيف. كانت الأرض رطبة وموحلة، وحتى الأنهار كانت تتدفق بتيار أقوى أمكن سماع صوت الأمواج من مسافة بعيدة.
رفع سونغ هي جفونه وحدق في الرجل غير الشاب بعد الآن أمامه بتفاجؤ وقال: “تشان كونغ؟”.
كانت السماء الرمادية بلا حدود، ولم تكن هناك نهاية واضحة لسلسلة الجبال. ستائر من المطر تعلقت بين السماء والأرض.
…….
في وسط المطر البارد، ظهرت أجنحة بيضاء ثلجية من العدم، حيث حافظت على مسافة معينة من الأرض أثناء تحليقها في السماء.
.
كانت الأجنحة تنتمي إلى النسور السماوية، وهي علامة للوحوش المروضة من قبل الجيش الصيني. كانت تستخدم في الغالب للركوب، ونادراً ما تشارك في أي نوع من المعارك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النادر أن تلتقي بنوع مألوف في المدينة المهجورة، وبطريقة ما كان نوعاً يستطيع أن يستشعر صدى موجة السونار.
كانت النسور السماوية واحدة من الأنواع النادرة من الوحوش التي يمكن ترويضها باستخدام العنصر النفسي. خلال المعارك الكثيرة بين البشرية والوحوش الشيطانية، اكتشف البشر بطريقة ما هذه الأنواع النادرة. كانوا على استعداد للانتماء إلى البشر، لكنهم لم يكونوا على استعداد للقتال من أجلهم.
.
ظهرت المزيد من الأشكال البيضاء الثلجية. لقد كانوا يتحركون بطريقة منظمة، مع لمحة من هالة لا يمكن رؤيتها إلا على سحرة المعركة.
رفع سونغ هي جفونه وحدق في الرجل غير الشاب بعد الآن أمامه بتفاجؤ وقال: “تشان كونغ؟”.
قال رجل يرتدي معطف عسكري فوق كتفيه على أحد النسور السماوية: “تذكروا، من الآن فصاعداً، لم تعودوا تحملون هوية جندي. كل ما تفعلونه لم يعد مرتبطاً بجيش شمال الصين.”
…….
كان لدى الرجل خصلتان صغيرتان كشارب وغليون تبغ قديم في يده. كان يدخن في كل مرة ينهي فيها جملة، مثل التنفس الطبيعي.
كان لتشان كونغ نظرة صارمة وقال: “سأذبح الذئب ذو أجنحة الظلام ذلك بيدي العاريتين ذات يوم… لكنني هنا من أجل مسألة أخرى.”.
لم يدخن الكثير من الناس حقاً غليوناً في هذا العصر، لكنها كانت مجرد عادة اعتاد عليها لو نيان. تم تمزيق ظهره من قبل وحش ذو مستوى القائد، تاركاً جرحاً عملاقاً والذي كان ما زال بإمكانه أن يشعر منه بألم خفيف. كان قد زار العديد من المعالجين ذوي الخبرة، ولكن لم يثبت أي منهم أنه مفيد. في النهاية، لم يكن بإمكانه سوى الاعتماد على نوع خاص من التبغ لتخدير نفسه قليلاً…
.
كان الضابط المشور ساحرة معركة. تم جمع حواجبها معا تقريباً في خط مستقيم، وكانت ليست امرأة جميلة المظهر كثيراً قالت: “أيها القائد لو، نحن على بعد ثلاثمائة كيلومتر من مدينة جين لين. هناك مجموعة من النسور ثاقبة الدم التي تعيش بالقرب من مدينة جين لين. هل يجب أن نهاجم؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه يستطيع الآن التعامل بسهولة مع الوحش الذي اعتاد أن يهرب منه فقط هو شيء يفتخر به حقاً!
قال لو نيان: “ليست هناك حاجة لذلك. سنسافر سيراً على الأقدام بمجرد أن نكون قريبين من منطقتهم.”
…….
“علم!”
كان لتشان كونغ نظرة صارمة وقال: “سأذبح الذئب ذو أجنحة الظلام ذلك بيدي العاريتين ذات يوم… لكنني هنا من أجل مسألة أخرى.”.
“تذكروا، مسموح فقط بالنجاح في هذه المهمة!”
“لقد تقرر الامر!”
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشان كونغ: “احفظ أنفاسك، أيها الرجل العجوز، سأذهب بنفسي.”.
…….
كانت النسور السماوية واحدة من الأنواع النادرة من الوحوش التي يمكن ترويضها باستخدام العنصر النفسي. خلال المعارك الكثيرة بين البشرية والوحوش الشيطانية، اكتشف البشر بطريقة ما هذه الأنواع النادرة. كانوا على استعداد للانتماء إلى البشر، لكنهم لم يكونوا على استعداد للقتال من أجلهم.
في جناح خيزران فريد نوعاً ما إلى الجنوب من الكلية الملكية، سونغ هي، الذي كان من محبي شاي الأقحوان، كان جالساً على حصيرة ويستمتع بالرائحة اللطيفة من إبريق الشاي أمامه.
كانت السماء الرمادية بلا حدود، ولم تكن هناك نهاية واضحة لسلسلة الجبال. ستائر من المطر تعلقت بين السماء والأرض.
فجأة، تم دفع الباب بقوة كبيرة. وتمايل الباب المصنوع من الخيزران بعنف، وكأنه سينهار.
اقترح المدير سونغ وقال: “صحيح أن القائد لو كان يتصرف بشكل غريب في الآونة الأخيرة. ربما كان يحاول إيجاد طريق آخر، لأنه لم يستطع الحصول على مستوى أعلى في الجيش؟”.
عبس المدير سونغ وقال: “من هناك؟ أين هي أخلاقك؟”.
كان تفكيره مختلفاً تماماً عندما اصطدم مرة أخرى بالذئب السحري ثلاثي العيون الان. في الواقع، كان بإمكان مو فان السماح لـلذئب النجمي الرشيق الخاص به بالتعامل معه فقط، بدلاً من مهاجمته بنفسه.
“إنه أنا، أيها الرجل العجوز.”
(تم تعديل الاسم من الاسم السابق “زان كونغ” من والى الاسم الصحيح “تشان كونغ”.)
رفع سونغ هي جفونه وحدق في الرجل غير الشاب بعد الآن أمامه بتفاجؤ وقال: “تشان كونغ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقيقة أنه يستطيع الآن التعامل بسهولة مع الوحش الذي اعتاد أن يهرب منه فقط هو شيء يفتخر به حقاً!
ألقى سونغ هي نظرة فاحصة ورأى خمس ندوب جديدة حول عنق الرجل وصدره. تم الكشف عن أجزاء فقط من الندوب فوق طوقه، وكان من الصعب معرفة إلى أي مدى امتدت الندوب.
“هذا هو بالضبط سبب وجودي هنا. لقد تلقيت أخباراً من صديق قديم في عسكر الشمال. لقد تم طرد حفنة من الجنود الذين كانوا يقومون بالانتماء للو نيان فجأة. حتى لو نيان نفسه كان لديه النية في الاستقالة من منصبه.”
المدير سونغ بنظرة حزينة قليلاً قال: “جروحك، إذا كانت بوصة أعلى على رقبتك، فلربما كنت لتكون ميتاً الآن!”.
“لقد تقرر الامر!”
حاول تشان كونغ أن يبتسم ابتسامة مريحة وقال: “أنا على قيد الحياة، هذا كل ما يهم. لسوء الحظ، لقد أفسدوا جسدي المثالي.”.
مساعد بالترجمة: Reverof
قال المدير سونغ هي: “يجب أن يكونوا بسبب الذئب ذو أجنحة الظلام. هذه الأنواع كانت مخالبهم حادة للغاية ولديهم القدرة على إفساد دم هدفهم. ستحتاج إلى وقت طويل للغاية للتعافي بشكل كامل من الجروح”.
مترجم ومنسق: MrGazawe
كان لتشان كونغ نظرة صارمة وقال: “سأذبح الذئب ذو أجنحة الظلام ذلك بيدي العاريتين ذات يوم… لكنني هنا من أجل مسألة أخرى.”.
المدير سونغ بنظرة حزينة قليلاً قال: “جروحك، إذا كانت بوصة أعلى على رقبتك، فلربما كنت لتكون ميتاً الآن!”.
إبتسم سونغ هي بينما جاء بالإجابة بشكل سريع إلى حد ما وقال: “ما الأمر، لا تقل لي أن الجيش الجنوبي مهتم بالطفل ذو العناصر المزدوجة؟”.
“إنه أنا، أيها الرجل العجوز.”
“ماذا تقصد، إذا كنا مهتمين؟! إنه أخي الصغير بالقسم! لقد كنت أعتني به في مدينة بو! كنت قلقاً بشأن شيء ما عندما كشف عن عناصره الفطرية المزدوجة منذ فترة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النادر أن تلتقي بنوع مألوف في المدينة المهجورة، وبطريقة ما كان نوعاً يستطيع أن يستشعر صدى موجة السونار.
أخبره العميد سونغ: “لا تقلق. العجوز شياو وتشيو يو هوا كانوا ضد الأمر. لقد قام لو نيان قام بزيارة خاصة”.
صاح المدير سونغ: “لم أعتقد أبداً أنهم سيذهبون إلى هذا الحد! بسرعة، لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت. علينا أن نتوجه إلى مدينة جين لين الأن. لا يمكننا السماح له بالقيام بمثل هذا الشيء المرعب”.
“هذا هو بالضبط سبب وجودي هنا. لقد تلقيت أخباراً من صديق قديم في عسكر الشمال. لقد تم طرد حفنة من الجنود الذين كانوا يقومون بالانتماء للو نيان فجأة. حتى لو نيان نفسه كان لديه النية في الاستقالة من منصبه.”
“ماذا تقصد، إذا كنا مهتمين؟! إنه أخي الصغير بالقسم! لقد كنت أعتني به في مدينة بو! كنت قلقاً بشأن شيء ما عندما كشف عن عناصره الفطرية المزدوجة منذ فترة…”
اقترح المدير سونغ وقال: “صحيح أن القائد لو كان يتصرف بشكل غريب في الآونة الأخيرة. ربما كان يحاول إيجاد طريق آخر، لأنه لم يستطع الحصول على مستوى أعلى في الجيش؟”.
مساعد بالترجمة: Reverof
قال تشان كونغ: “هاي، هل فقدت حافزك بسبب عمرك؟ لو نيان يفعل هذا لأنه حينها سيستطيع أن يفعل شيئاً مجنوناً دون تقييد!”.
في وسط المطر البارد، ظهرت أجنحة بيضاء ثلجية من العدم، حيث حافظت على مسافة معينة من الأرض أثناء تحليقها في السماء.
المدير سونغ هي كان مندهشاً، قبل أن يتذكر شيئاً عندما جمع أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في جناح خيزران فريد نوعاً ما إلى الجنوب من الكلية الملكية، سونغ هي، الذي كان من محبي شاي الأقحوان، كان جالساً على حصيرة ويستمتع بالرائحة اللطيفة من إبريق الشاي أمامه.
سأل المدير سونغ: “هل توحي حقاً بأنه سيذهب إلى ذلك الحد؟”.
فجأة، تم دفع الباب بقوة كبيرة. وتمايل الباب المصنوع من الخيزران بعنف، وكأنه سينهار.
رد تشان كونغ: “وأنت تقول لي أنه من المستحيل؟ اسرع وأخبرني أين يوجد الطفل!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النادر أن تلتقي بنوع مألوف في المدينة المهجورة، وبطريقة ما كان نوعاً يستطيع أن يستشعر صدى موجة السونار.
أجاب المدير سونغ: “إنه مع مجموعة التدريب!”.
الفصل 288
“هل يعرف لو نيان عن ذلك؟”
“لقد تقرر الامر!”
أجاب المدير بلا حول ولا قوة: “نعم، انه يعرف!”.
رفع سونغ هي جفونه وحدق في الرجل غير الشاب بعد الآن أمامه بتفاجؤ وقال: “تشان كونغ؟”.
ترك تشان كونغ عاجزا عن الكلام: “…”.
مترجم ومنسق: MrGazawe
ثم قال: “هل صدأ عقلك؟ مرؤوسين لو نيان هم مجموعة من المجانين الذين سيفعلون أي شيء لتحقيق أهدافهم. لماذا لم تظن أن لو نيان سيفعل شيئاً مجنوناً، حتى لو كلفه ذلك كل شيء؟ لقد طُردوا جميعاً، لذا إذا ارتكبوا جريمة خطيرة، فلن يجلبوا بالضرورة العار إلى فوج السلحفاة السوداء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشان كونغ: “احفظ أنفاسك، أيها الرجل العجوز، سأذهب بنفسي.”.
صاح المدير سونغ: “لم أعتقد أبداً أنهم سيذهبون إلى هذا الحد! بسرعة، لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت. علينا أن نتوجه إلى مدينة جين لين الأن. لا يمكننا السماح له بالقيام بمثل هذا الشيء المرعب”.
في وسط المطر البارد، ظهرت أجنحة بيضاء ثلجية من العدم، حيث حافظت على مسافة معينة من الأرض أثناء تحليقها في السماء.
قال تشان كونغ: “احفظ أنفاسك، أيها الرجل العجوز، سأذهب بنفسي.”.
قال المدير سونغ: “ياو نان، الصياد المسؤول عن ذلك الحادث موجود هنا في العاصمة أيضاً. سأطلب منه أن يذهب معك. لديه معدات جناح سحرية. يمكنه السفر هناك بسرعة إلى حد ما.”.
صاح المدير سونغ: “لم أعتقد أبداً أنهم سيذهبون إلى هذا الحد! بسرعة، لا يمكننا إضاعة المزيد من الوقت. علينا أن نتوجه إلى مدينة جين لين الأن. لا يمكننا السماح له بالقيام بمثل هذا الشيء المرعب”.
“لقد تقرر الامر!”
…….
رفع سونغ هي جفونه وحدق في الرجل غير الشاب بعد الآن أمامه بتفاجؤ وقال: “تشان كونغ؟”.
داخل مدينة جين لين، بالقرب من مجموعة من اللبلاب، غير مو فان إلى ملابس سوداء وكان جالساً فوق عمود قائم لوحده. كان يستمتع ببعض اللحم المجفف اللذيذ، بينما كان يشاهد القتال بين الذئب النجمي الرشيق والذئب السحري ثلاثي العيون.
حاول تشان كونغ أن يبتسم ابتسامة مريحة وقال: “أنا على قيد الحياة، هذا كل ما يهم. لسوء الحظ، لقد أفسدوا جسدي المثالي.”.
كان من النادر أن تلتقي بنوع مألوف في المدينة المهجورة، وبطريقة ما كان نوعاً يستطيع أن يستشعر صدى موجة السونار.
قال المدير سونغ هي: “يجب أن يكونوا بسبب الذئب ذو أجنحة الظلام. هذه الأنواع كانت مخالبهم حادة للغاية ولديهم القدرة على إفساد دم هدفهم. ستحتاج إلى وقت طويل للغاية للتعافي بشكل كامل من الجروح”.
كان الذئب السحري ثلاثي العيون ضخماً بشكل لا يصدق، وأطول من أسطح معظم المباني في الشارع. تذكر مو فان بوضوح المرة الأولى التي اصطدم فيها بهذا الوحش العملاق مع زملائه في الفصل. لم يجرؤ حتى على أخذ نفس إضافي حينها خوفاً من ان يتم كشفه، وكل هذا فقط كي يخفي حضوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من النادر أن تلتقي بنوع مألوف في المدينة المهجورة، وبطريقة ما كان نوعاً يستطيع أن يستشعر صدى موجة السونار.
كان تفكيره مختلفاً تماماً عندما اصطدم مرة أخرى بالذئب السحري ثلاثي العيون الان. في الواقع، كان بإمكان مو فان السماح لـلذئب النجمي الرشيق الخاص به بالتعامل معه فقط، بدلاً من مهاجمته بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشان كونغ: “هاي، هل فقدت حافزك بسبب عمرك؟ لو نيان يفعل هذا لأنه حينها سيستطيع أن يفعل شيئاً مجنوناً دون تقييد!”.
على الرغم من حقيقة أن كلاهما كان نوعين مختلفين من الذئاب، إلا أن الذئب النجمي الرشيق رأى كلياً أن الذئب السحري ثلاثي العيون خصم لا يستحق. لقد انقض إلى الأمام وهاجم بأنيابه، حيث علَّم خصمه كيف يجب أن يكون الذئب الحقيقي!
بالنظر إلى الجروح التي غطت الوحش العملاق، لم يستطع مو فان سوى أن يبتسم.
حقيقة أنه يستطيع الآن التعامل بسهولة مع الوحش الذي اعتاد أن يهرب منه فقط هو شيء يفتخر به حقاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسم سونغ هي بينما جاء بالإجابة بشكل سريع إلى حد ما وقال: “ما الأمر، لا تقل لي أن الجيش الجنوبي مهتم بالطفل ذو العناصر المزدوجة؟”.
مساعد بالترجمة: Reverof
ثم قال: “هل صدأ عقلك؟ مرؤوسين لو نيان هم مجموعة من المجانين الذين سيفعلون أي شيء لتحقيق أهدافهم. لماذا لم تظن أن لو نيان سيفعل شيئاً مجنوناً، حتى لو كلفه ذلك كل شيء؟ لقد طُردوا جميعاً، لذا إذا ارتكبوا جريمة خطيرة، فلن يجلبوا بالضرورة العار إلى فوج السلحفاة السوداء!”
مترجم ومنسق: MrGazawe
ثم قال: “هل صدأ عقلك؟ مرؤوسين لو نيان هم مجموعة من المجانين الذين سيفعلون أي شيء لتحقيق أهدافهم. لماذا لم تظن أن لو نيان سيفعل شيئاً مجنوناً، حتى لو كلفه ذلك كل شيء؟ لقد طُردوا جميعاً، لذا إذا ارتكبوا جريمة خطيرة، فلن يجلبوا بالضرورة العار إلى فوج السلحفاة السوداء!”
حاول تشان كونغ أن يبتسم ابتسامة مريحة وقال: “أنا على قيد الحياة، هذا كل ما يهم. لسوء الحظ، لقد أفسدوا جسدي المثالي.”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
