وكالة السماء الصافية للصيادين
الفصل 174
في نهاية هذا الشارع، يمكن رؤية لافتة قديمة تسبح في الهواء ضد الريح.
.
.
بعد مروره بمعبد جينغ آن وبضعة شوارع مزدحمة، دخل مو فان في شارع كان له ظهور العصور المتوسطة.
.
==========================
بعد مروره بمعبد جينغ آن وبضعة شوارع مزدحمة، دخل مو فان في شارع كان له ظهور العصور المتوسطة.
كانت المرأة مؤهلة تأهيلًا جيدًا لمنصبها، لأنها لم تستغرق وقتاً طويلاً للعثور على منظمة صيد خاصة لمو فان.
عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة التي تدعى لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، هدف غني”.
قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدة ترتدي بأسلوب الأثرياء ويبدو أنها متوترة للغاية بينما تهتز نفسياً إلى حد كبير.”
سأل مو فان بفضول: “منظمة معروفة، الا ينبغي أن يكون هناك العديد من السحرة الذين يريدون الانضمام إليهم؟”.
“لا، أنا أعلم أنهم سيرفضون النظر في هذه المسألة.”
وكالة السماء الصافية للصيادين!
اجابت عليه: “لا فكرة لدي، ربما كان زعيم المنظمة له مطالب غير واقعية لأعضائها؟ فقط لمعلوماتك، معلومات وتفاصيل هذه المنظمات الخاصة غير معروفة لنا تماماً. إذا كنت ترغب في الانضمام إليهم، فيمكننا أن نزودك بجهات الاتصال الخاصة بهم ويمكنك التوجه إلى هناك مباشرة لإجراء مقابلة معهم.”
غمغم مو فان بداخل نفسه وهو يهز رأسه موافق إلى اقتراحها: “حسناً، أتساءل عما إذا كان لقب القائد هو باو؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_ لماذا لا تنظرين إلى نفسك ايتها الفتاة الصغيرة! أنت على الأقل اثني عشر عاماً فقط!؟ _
بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.
وكالة السماء الصافية للصيادين!
عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”
…..
==========================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.
ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.
فقط تخيل في مكان كبير مثل شنغهاي، إذا كان عليه أن يقضي بضع ساعات في اليوم لمجرد السفر ذهاباً وإياباً من الأماكن التي بقي فيها، ودرس، وعمل، كيف سيكون لديه ما يكفي من الوقت؟
الفصل 174 – وكالة السماء الصافية للصيادين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد مروره بمعبد جينغ آن وبضعة شوارع مزدحمة، دخل مو فان في شارع كان له ظهور العصور المتوسطة.
في نفس الوقت، من الجزء الأعمق من المتجر، جاء صوت رجل عجوز وقال: “لينغ لينغ، هل هناك عميل؟”.
بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.
في نهاية هذا الشارع، يمكن رؤية لافتة قديمة تسبح في الهواء ضد الريح.
==========================
قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.
وكالة السماء الصافية للصيادين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_ يا له من اسم ضخم! _ اعتقد مو فان، وشعر أنه مع هذا الاسم، ستكون هذه المنظمة قادرة على إكمال جميع المهام التي قبلوها!
لم يسمع قط بأي وحوش تمتلك القدرة على التحول إلى إنسان!
.
قال الرجل العجوز: ” أن تكون شاباً جيد جداً! يميل الشباب إلى عدم الخوف من الأخطار، لكن إذا ماتوا، فسيكون من العار أنهم لم يستمتعوا بعد بأشياء أكبر في هذا العالم”.
ثم اقترب مو فان وأخيراً ألقى نظرة أوضح على المتجر القديم الذي بدا وكأنه نزل.
دوانغ!
عند الباب الأمامي، جلست فتاة صغيرة مع تسريحة شعر ذيل حصان مزدوجة كانت تقرأ كتاباً قصة مع صور بينما كانت تأرجح في ساقيها اللطيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت السيدة الجميلة والرشيقة ذات الوجه الباهت وهي تتلو ما حدث هذا الصباح: “نعم، نعم! في البداية، لم أصدق هذا ولكن هذا الصباح … هذا الصباح عندما أغسلت ملابس زوجي، سقطت قطعة من الجلد ملطخة بالدماء من جيبه. كنت في يوم من الأيام ممرضة أستطيع ان أتمكن من التمييز بين جلد الحيوان والجلد البشري … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الزجاج، لم ير مو فان أي شخص في هذا النزل، وبدا كل شيء منظماً جداً …
من خلال الزجاج، لم ير مو فان أي شخص في هذا النزل، وبدا كل شيء منظماً جداً …
غمغم مو فان بداخل نفسه وهو يهز رأسه موافق إلى اقتراحها: “حسناً، أتساءل عما إذا كان لقب القائد هو باو؟”.
قالت الفتاة الصغيرة دون رفع رأسها: “هل أنت هنا لتكليف مهمة؟ إذا كان الأمر كذلك، الحد الأدنى للسعر مع العمولات سوف يكون الإجمالي للمهمة هو ثلاثمائة ألف، وسيتم تغيير التسعير بعد ان نقيم صعوبة المهمة. لن نقبل أي مهمة تقل قيمتها عن ذلك.”
كان صوتها جميلاً، لكن النبرة كانت باردة جداً.
_ بحق الجحيم؟ هل هذه منظمة صيد أم متجر قتلة يديره قتلة! _
ثلاثمائة ألف دولار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، ضرب الإحراج مو فان ولم يجرؤ على إعطاء الفاكهة الحلوة التي أخرجها من جيبه إلى الفتاة الصغيرة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل مو فان: “آه … أنا هنا لإجراء مقابلة، أعتقد أن اتحاد الصيادين كتب خطاباً إليكم بالفعل. هل أنتِ صاحبة المتجر؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوانغ!
تنسيق: MrGazawe
عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”
.
في هذه الأثناء، لم يكن لدى مو فان الجاهل أي فكرة عما يجب فعله، جلس في مكان قريب وهو يستمع إلى ما كانت السيدة على وشك قوله.
دوانغ!
انخفض فك مو فان على الأرض.
وكالة السماء الصافية للصيادين!
_ عمري صغير جداً؟ _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_ لماذا لا تنظرين إلى نفسك ايتها الفتاة الصغيرة! أنت على الأقل اثني عشر عاماً فقط!؟ _
“سيدة ترتدي بأسلوب الأثرياء ويبدو أنها متوترة للغاية بينما تهتز نفسياً إلى حد كبير.”
في نفس الوقت، من الجزء الأعمق من المتجر، جاء صوت رجل عجوز وقال: “لينغ لينغ، هل هناك عميل؟”.
سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.
ردت لينغ لينغ على الرجل العجوز قبل أن تستمر في قراءة الكتاب بيدها: “أيها الجد، هو هنا لإجراء مقابلة، لكنه صغير جداً، أقترح أن نرفضه”.
“كيف ذلك؟”
“……”.
ثم اقترب مو فان وأخيراً ألقى نظرة أوضح على المتجر القديم الذي بدا وكأنه نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الزجاج، لم ير مو فان أي شخص في هذا النزل، وبدا كل شيء منظماً جداً …
غير قادر على الكلام، نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة ولم يكن يعلم ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.
ولكن نظراً لأنه كان هنا بالفعل، لم يرغب مو فان في الرفض في مقابلته الأولى.
بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.
قال الرجل العجوز: ” أن تكون شاباً جيد جداً! يميل الشباب إلى عدم الخوف من الأخطار، لكن إذا ماتوا، فسيكون من العار أنهم لم يستمتعوا بعد بأشياء أكبر في هذا العالم”.
ما فاجأه هو أن منظمة الصيد هذه لم تكن بعيدة عن معهد الجامعة، والتي كانت راحة كبيرة لمو فان.
_ يا له من اسم ضخم! _ اعتقد مو فان، وشعر أنه مع هذا الاسم، ستكون هذه المنظمة قادرة على إكمال جميع المهام التي قبلوها!
سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _ عمري صغير جداً؟ _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن نظراً لأنه كان هنا بالفعل، لم يرغب مو فان في الرفض في مقابلته الأولى.
قالت المساعدة: “تسمى وكالة الصيد الخاصة: السماء الصافية للصيادين، إحدى المنظمات الخاصة التي كانت موجودة هنا منذ سنوات. إنهم معروفون جيداً، لكن لا أحد يعرف سبب استقبالهم الناس في كثير من الأحيان، ولماذا لا يرغب بعض السحرة الصيادين في الانضمام إليهم”.
نظرت لينغ لينغ، من ناحية أخرى، إلى السيدة التي تبكي وقالت بهدوء: “كل ما قلته للتو لا يكفي لإثبات أن زوجك قد تحول إلى وحش. فكرب بإيجابية، فربما لا يكون زوجك وحشاً، لكنه قاتل لديه هوس غريب جلود البشر.”
فقط عندما كان على وشك الدخول إلى المتجر للحديث عن المقابلة مع الرجل العجوز، ظهرت سيدة كانت تسير على عجل عند تقاطع الشارع. كان من الواضح أنها كانت تبحث عن وكالة السماء الصافية للصيادين. ومع ذلك، يبدو أنها فشلت في رؤية العلامات، ودخلت بعض المتاجر الأخرى بتهور.
قالت الفتاة التي تدعى لينغ لينغ للرجل العجوز: “أيها الجد، هدف غني”.
“كيف ذلك؟”
في نهاية هذا الشارع، يمكن رؤية لافتة قديمة تسبح في الهواء ضد الريح.
عند سماع ذلك، وضعت الفتاة الصغيرة كتابها في النهاية، ورفعت وجهها الجميل ونظرت إلى مو فان بعيون حكيمة وهي تجيب: “هل أنت متأكد من أنك تستطيع التعامل معها؟ أنت صغير جداً!”
“سيدة ترتدي بأسلوب الأثرياء ويبدو أنها متوترة للغاية بينما تهتز نفسياً إلى حد كبير.”
غمغم مو فان بداخل نفسه وهو يهز رأسه موافق إلى اقتراحها: “حسناً، أتساءل عما إذا كان لقب القائد هو باو؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دفع رسوم الوكالة، توجه مو فان مباشرة إلى عنوان وكالة السماء الصافية للصيادين حسب المعلومات المعطاه له من قبل المساعدة.
كان مو فان الذي كان يستمع على الجانب في في حالة من الرعب والصدمة في جميع انحاء جسده.
_ بحق الجحيم؟ هل هذه منظمة صيد أم متجر قتلة يديره قتلة! _
سماع هذا، شعر مو فان محرج للغاية: ” ……”.
كما هو متوقع، دخلت السيدة ذات أسلوب اللباس الفخم الفاخر هذا المحل في النهاية وتحت قيادة لينغ لينغ، وتم نقلها إلى الغرفة حيث استمع الرجل العجوز إلى طلب السيدة، وهو يضع أنبوب تبغ في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، دخلت السيدة ذات أسلوب اللباس الفخم الفاخر هذا المحل في النهاية وتحت قيادة لينغ لينغ، وتم نقلها إلى الغرفة حيث استمع الرجل العجوز إلى طلب السيدة، وهو يضع أنبوب تبغ في فمه.
في هذه الأثناء، لم يكن لدى مو فان الجاهل أي فكرة عما يجب فعله، جلس في مكان قريب وهو يستمع إلى ما كانت السيدة على وشك قوله.
_ تسك تسك، قالوا إن هذا النوع من المنظمات سيجذب شابات مثل هذه بسهولة، اترى؟ يوجد بالفعل واحدة الآن في اليوم الأول الذي وصلت فيه، لذلك لا بد لي، أنا، مو فان، من أن أصبح أحد أعضاء وكالة السماء الصافية للصيادين … _
في هذه الأثناء، لم يكن لدى مو فان الجاهل أي فكرة عما يجب فعله، جلس في مكان قريب وهو يستمع إلى ما كانت السيدة على وشك قوله.
” أنت تقولين إن زوجك، الذي يعاني الآن من المرض، ربما يكون وحشاً، ويخرج كل منتصف الليل لارتكاب أعمال بشعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل الرجل العجوز، الذي كان يوجه عينيه ويبدو أنه يستمع إلى السيدة بجدية شديدة، لكن مو فان رأى بوضوح أن الرجل العجوز كان يحدق في انشقاقها.
كانت المرأة مؤهلة تأهيلًا جيدًا لمنصبها، لأنها لم تستغرق وقتاً طويلاً للعثور على منظمة صيد خاصة لمو فان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت السيدة الجميلة والرشيقة ذات الوجه الباهت وهي تتلو ما حدث هذا الصباح: “نعم، نعم! في البداية، لم أصدق هذا ولكن هذا الصباح … هذا الصباح عندما أغسلت ملابس زوجي، سقطت قطعة من الجلد ملطخة بالدماء من جيبه. كنت في يوم من الأيام ممرضة أستطيع ان أتمكن من التمييز بين جلد الحيوان والجلد البشري … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها شعر مو فان، الذي كان يستمع إلى الجانب، بالصدمة الطفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالعودة إلى مدينة بو، علم مو فان أنه سيكون هناك وحوش مختلفة تعيش بين الناس بأساليبهم الخاصة، لكنه لم يسمع عن أي وحوش مثل زوج هذه السيدة.
سأل الرجل العجوز ” هل أبلغت الشرطة بذلك؟”
لم يسمع قط بأي وحوش تمتلك القدرة على التحول إلى إنسان!
” أنت تقولين إن زوجك، الذي يعاني الآن من المرض، ربما يكون وحشاً، ويخرج كل منتصف الليل لارتكاب أعمال بشعة؟”
أجاب الرجل العجوز: ” إذا كان زوجك وحشاً حقاً، فلن تكوني هنا لتخبرينا بذلك”.
ترجمة: ابراهيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال الزجاج، لم ير مو فان أي شخص في هذا النزل، وبدا كل شيء منظماً جداً …
قالت السيدة وهي تبكي بشدة: “ليس لدي أي فكرة أيضاً! يبدو طبيعياً في اليوم، هرعت الى هنا بسرعة هنا بعد أن كذبت عليه لأني كنت سأذهب إلى صالون التجميل. سيدي، عليك مساعدتي! سمعت أنكم يا رفاق يمكن أن يقضوا على أية وحوش. لم أعد أستطيع التمييز إذا كان زوجي لا يزال زوجي أم لا. طفلي البالغ من العمر أربع سنوات لا يزال في المنزل! أردت إعادته إلى والدي للاختباء، لكن بمجرد أن أحضرت هذا الموضوع، تحولت عيون زوجي إلى اللون الأحمر وأشكر السماء التي غيرت فكرتي في الوقت المناسب. ما زلت مضطرة للعودة الليلة، أو أخشى أن طفلي سوف … “
سأل الرجل العجوز ” هل أبلغت الشرطة بذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت، من الجزء الأعمق من المتجر، جاء صوت رجل عجوز وقال: “لينغ لينغ، هل هناك عميل؟”.
“لا، أنا أعلم أنهم سيرفضون النظر في هذه المسألة.”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير قادر على الكلام، نظر مو فان إلى هذه الفتاة الصغيرة ولم يكن يعلم ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي.
نظرت لينغ لينغ، من ناحية أخرى، إلى السيدة التي تبكي وقالت بهدوء: “كل ما قلته للتو لا يكفي لإثبات أن زوجك قد تحول إلى وحش. فكرب بإيجابية، فربما لا يكون زوجك وحشاً، لكنه قاتل لديه هوس غريب جلود البشر.”
كان صوتها جميلاً، لكن النبرة كانت باردة جداً.
بعد الاستماع إلى كلمات الفتاة الصغيرة، فقد مو فان صوته على الفور.
ردت لينغ لينغ على الرجل العجوز قبل أن تستمر في قراءة الكتاب بيدها: “أيها الجد، هو هنا لإجراء مقابلة، لكنه صغير جداً، أقترح أن نرفضه”.
_ هل كان من المفترض أن يكون هذا أكثر إيجابية!؟!؟ _
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت، من الجزء الأعمق من المتجر، جاء صوت رجل عجوز وقال: “لينغ لينغ، هل هناك عميل؟”.
==========================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، ضرب الإحراج مو فان ولم يجرؤ على إعطاء الفاكهة الحلوة التي أخرجها من جيبه إلى الفتاة الصغيرة بعد الآن.
الفصل 174 – وكالة السماء الصافية للصيادين
فقط تخيل في مكان كبير مثل شنغهاي، إذا كان عليه أن يقضي بضع ساعات في اليوم لمجرد السفر ذهاباً وإياباً من الأماكن التي بقي فيها، ودرس، وعمل، كيف سيكون لديه ما يكفي من الوقت؟
==========================
ترجمة: ابراهيم
تنسيق: MrGazawe
كان مو فان الذي كان يستمع على الجانب في في حالة من الرعب والصدمة في جميع انحاء جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
