حي وميت
الفصل 551: حي وميت
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
شرع الاثنان في العثور على مكان للراحة ليلا. انخفض عدد السياح بشكل كبير بسبب الفوضى التي أثارها اللاموتى. حتى الفنادق الفاخرة كانت رخيصة بشكل لا يصدق.
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
كانت مملكة اللاموتى سيئة السمعة في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك لم يرها مو فان من قبل. كان يحاول أن يعد نفسه عقليًا ليوم غد.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
كانت الجدران الخارجية طويلة بشكل لا يصدق، وتحيط بالمدينة مثل البراميل الفولاذية. استخدم مو فان هويته كصياد للذهاب إلى أعلى الجدران. عندما وصل إلى القمة، اندهش عندما اكتشف أن عدد الحراس أكبر بعشر مرات من العدد الذي رآه في الصباح.
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
كانت الغيوم مثل الحرير الأسود، مزدحمة بكثافة معًا. مع حلول الظلام على الأرض التي يغذيها ندى الموت، بدأت العديد من المخلوقات المجهولة في الخروج من القبور المخبأة تحت الأرض لعقود من الزمن، ولاحظت محيطها بعيون خضراء متوهجة.
“الشباب ميؤوس منهم للغاية، لقد فقدوا جميعًا روح حماية تقاليد الأجداد. كل ما يعرفونه هو البقاء داخل المدينة والسماح للآخرين بالموت من أجلهم…” غمغمت المرأة العجوز.
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
كانت مملكة اللاموتى سيئة السمعة في جميع أنحاء العالم، ومع ذلك لم يرها مو فان من قبل. كان يحاول أن يعد نفسه عقليًا ليوم غد.
فجأة، قفز الزومبي المتجولون نحو العاصمة العتيقة كما لو كانت الشياطين مسكونة بهم!
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
بدت أشكالهم السوداء كأنها حشد من اللاجئين يتذوقون الطعام. ومع ذلك، عندما اجتمعوا سويًا واصطدموا بالجدران مثل المد المتدحرج، فإن وجوههم المتوحشة وعيونهم الجائعة جعلت فروة رأس السحرة أعلى الجدران تتخبط!
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
قالت ليو رو بتوتر وهي تقف على حافة الجدران: “أشعر بساقي ترتجفان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الليلة قصيرة لمن ناموا باكراً.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
_______________
نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
لم يكن لدى الحراس نية للسماح لهم بالمرور. سرعان ما بدأت مجموعات السحرة في إطلاق تعاويذ النار والجليد والبرق والرياح بجميع أنواع الألوان نحو اللاموتى. قطع من اللحم والدم تناثرت في الهواء، مشهد مذهل ومرعب!
لم يعد لدى مو فان و ليو رو الفرصة لمشاهدة المعركة. تم طردهم، لكن قبل أن ينزلوا على الجدران مباشرة، رأى مو فان ظلاً عملاقًا يظهر في الأفق!
“أولئك الذين ليس لديهم عمل هنا يرجى المغادرة!” أمر صوت عال خرج من العدم.
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
لم يعد لدى مو فان و ليو رو الفرصة لمشاهدة المعركة. تم طردهم، لكن قبل أن ينزلوا على الجدران مباشرة، رأى مو فان ظلاً عملاقًا يظهر في الأفق!
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
أطلق الظل زئيرًا في السماء، مخترقًا السماء مثل رعد متدحرج، وترك الجدران ترتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
إذا كانت العاصمة العتيقة مدينة، فإن الظل البعيد كان فاتحًا، يأمر جيشه بشن هجوم كامل على المدينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
بقي المشهد مع مو فان بقية الليل.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
اعتقد الجميع أن الحروب بعيدة عنهم، ولم يعرفوا سوى القليل، فهذه العاصمة العتيقة التي ظلت قائمة لقرون لم تتوقف عن خوض الحروب.
تجمع اللاموتى على الجدران، في محاولة لاختراق الحاجز الدفاعي الذي كان يمنعهم من إطعام أنفسهم بمخالبهم وأسنانهم. حتى أن البعض حاول ضرب الجدران بقوة غاشمة، وانتهى بهم الأمر بتحطيم أنفسهم إلى أشلاء، مع تناثر الدماء في كل مكان!
حرب بين الأحياء والأموات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نسيم بارد يندفع من بعيد، حاملاً الرائحة الفاسدة لتربة المقابر. وصفها الحراس برائحة الموت.
لم يتمكن مو فان من تهدئة دهشته لفترة طويلة.
بعد عدة استنشاق، استولوا على رائحة شيء حي من الرياح… مجموعة ضخمة منهم!
——
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
كانت الليلة قصيرة لمن ناموا باكراً.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
كان الليل لا ينتهي لمن ما زال مستيقظًا، حيث كانت المعركة خارج الأسوار لا تزال مستمرة.
قالت ليو رو بتوتر وهي تقف على حافة الجدران: “أشعر بساقي ترتجفان”.
واجه مو فان صعوبة في النوم، لكن بطريقة ما وصل النهار.
امتدت الجدران إلى مسافة بعيدة مثل الجبال، وبالمثل، كان بإمكانها رؤية مجموعات من اللاموتى على طول الجدران…
اختفى الارتعاش من بعيد. فتح مو فان النافذة. تخطت نظرته الشوارع والأزقة المكتظة والمتصلة ببعضها البعض مثل شبكة عملاقة ونظر إلى الجدران الطويلة التي تلوح في الأفق في الضباب. شعر أن بعض الأجزاء بها فجوة بينها، لكنها لم تكن مختلفة عن الليلة الماضية.
“الفتاة الصغيرة، يكفي هذا الهراء. الجدران الخارجية تحت حراسة الآلاف من سحرة الأرض، كيف يمكن اختراقها بهذه السهولة؟ بمجرد انهيارها، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ يمكنك تناول أي طعام كما يحلو لك، لكن لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قالت امرأة عجوز اتضح أنها المقيمة التي تحتها والتي تقطع النباتات.
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
“لماذا يوجد الكثير منهم؟” حدقت ليو رو في المسافة.
“ألم تنم جيدا؟” سألت ليو رو مو فان من الشرفة المجاورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
“لا أعتقد أن أي شخص يمكن أن ينام جيدًا هنا، باستثناء أولئك الذين مكثوا هنا لبعض الوقت. لم يكن يجب أن أذهب إلى الجدران الليلة الماضية. ظللت أعاني من كابوس أن اللاموتى قد اخترقوا الجدران الخارجية،” قال مو فان.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
“لا بأس، ما زلنا بداخلها. حتى لو انهارت الجدران الخارجية، ألا تزال الجدران الداخلية خط دفاع؟” قال ليو رو.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
“الفتاة الصغيرة، يكفي هذا الهراء. الجدران الخارجية تحت حراسة الآلاف من سحرة الأرض، كيف يمكن اختراقها بهذه السهولة؟ بمجرد انهيارها، كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟ يمكنك تناول أي طعام كما يحلو لك، لكن لا يجب أن تقول شيئًا كهذا!” قالت امرأة عجوز اتضح أنها المقيمة التي تحتها والتي تقطع النباتات.
ألقى مو فان نظرة جانبية على ليو رو وضايقها، “بالمعنى الدقيق للكلمة، أنت منهم أيضًا.”
كان المكان ممتعًا إلى حد ما. تتألف الطوابق السفلية من شقق خدمية، بينما كانت الطوابق العليا تعمل مثل فندق.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
قالت ليو رو وهي تخرج لسانها: “آسفة”.
كان الليل لا ينتهي لمن ما زال مستيقظًا، حيث كانت المعركة خارج الأسوار لا تزال مستمرة.
“الشباب ميؤوس منهم للغاية، لقد فقدوا جميعًا روح حماية تقاليد الأجداد. كل ما يعرفونه هو البقاء داخل المدينة والسماح للآخرين بالموت من أجلهم…” غمغمت المرأة العجوز.
ارتفعت صرخات اللاموتى. على الرغم من الجدران بينهما، كان الناس في وسط المدينة لا يزالون قادرين على سماع صرخات الموتى الفريدة بوضوح.
لم يزعج مو فان و ليو رو بالاستماع لها. أعدوا أنفسهم وتوجهوا إلى الجدران الخارجية لمقابلة القصير.
كان الظل محاطًا بالكثير من الأشكال المتحركة، منتشرين مثل الموجة. على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على الرؤية بوضوح، إلا أنه كان بإمكانه بسهولة معرفة مدى كثافة اللاموتى من هنا.
——
واجه مو فان صعوبة في النوم، لكن بطريقة ما وصل النهار.
عندما وصلوا إلى البوابة الجنوبية، لم يتمكن مو فان من العثور على القصير بين الحشد، حتى رأى أخيرًا قمة رأسه تقفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفخت ليو رو خديها بشكل حزين، كما لو كانت تلمح، أنا ما زلت من اللاموتى إلى حد ما!
نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر في اتجاه القصير ورأى القليل من الناس يتجمعون حوله.
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
وقفت الجدران العالية الممتدة إلى الأفق ثابتة على الأرض، كما لو أنها اعترضت الأرض شديدة السواد في الوسط. ومع ذلك، إذا كان المرء يراقب من أعلى في السماء، فسيكتشف أن عددًا لا يحصى من الأشخاص يتحرك داخل الجدران، وبالمثل، كان هناك عدد لا يحصى من الأشكال تتجول بلا هدف خارج الجدران أيضًا…
كان الجميع يرتدون قناعًا في الوقت الحاضر، لكن الفتاة كانت ترتدي الحجاب. كان مظهرها يشبه شخصية من الدراما التلفزيونية القديمة. لم يستطع مو فان معرفة ما إذا كانت تحاول إخفاء وجهها فقط، أم أنها ببساطة لم تكن من المعجبين بالرائحة الفاسدة القادمة من خارج الجدران.
سوف يغادرون في اليوم التالي. لم يكن مو فان في عجلة من أمره للذهاب إلى الفراش. طلب من ليو رو أن ترافقه وهو يتجه إلى الجدران الخارجية.
_______________
بدا الأشخاص الآخرون عاديين، باستثناء امرأة ترتدي حجابًا أسود جذبت انتباهه.
ترجمة: Scrub
لم يتمكن مو فان من رؤية أي شيء على بعد عشرة كيلومترات بوضوح. كان يعلم فقط أن المعركة قد انتهت.
تكدس اللاموتى في شكل أهرامات بشرية في أماكن معينة، حيث كانوا يدوسون على بعضهم البعض، في محاولة لتسلق الجدران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
