الحلقة السابعة، الفصل الثالث: فالكيري (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار هوغين من رازغريد و ركضت دون النظر حتى إلى هوغين.
الحلقة السابعة، الفصل الثالث: فالكيري (3)
وبسبب ذلك ، وصل إلى الأرض.
كانت العمالقة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى رولف. لم يستطع رولف فتح فمه عند الضوء الذهبي الخافت الذي يشفى جروحه. عندما تمكن بالكاد من جمع صوته ، كان الشيء الذي قاله هو اسم إيدون.
هم ، الذين كانوا مثل الأعمدة ، يمكن أن يسحقوا بسهولة الوجودات الشبيهة بالحشرات على الأرض – وكانوا أقوياء بسبب ذلك.
“إيدون!”
عملاق ذو أدنى رتبة.
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
وجود كان ضخم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: إنه ابن الإله]
ومع ذلك ، كان لا يزال عملاقا. كانت القوة لديه بسبب حجمه الكبير.
في تلك اللحظة ، تجمدت رازغريد ، لكنها قبلت تاي هو. لقد طارت إلى الهواء أثناء مشاركتها نفس الحواس مع تاي هو.
لم يتمكنوا من التحرك. كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يشعروا بالخوف. كانوا يرتجفون فقط في انتظار موتهم.
ومع ذلك ، كان لا يزال عملاقا. كانت القوة لديه بسبب حجمه الكبير.
سحب العملاق سلاحه الغير حاد. وقد كرر بالفعل هذا الفعل لثلاث مرات. حتى الفالكيريات تراجعوا كالسلاحف ورفع جدار الحماية.
“أولر!”
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
“ث~~وو~~رر!”
أخفيت رازغريد عزيمتها وأجابت. ضحكت ريجنليف ثم أمسك بالأونت من إنغريد. لقد سكبوا كل سحرهم وقاموا بتنشيط قوة الرون الممجدة.
صيحة كسرت الصمت وهزت القلعة.
رفرف تاي هو . في نظرته التي بدت وكأنها تشير إلى ما كانت تتحدث عنه ، خلعت رازغريد رداءها. لقد أخرجت معطفًا من الجو ثم تلت تعويذة بعد ارتدائه.
لم يكن العملاق ولم تكن الفالكيريات.
ريجنليف ، إنغريد. اعتنوا بهذا.”
لقد كان محارب فالهالا.
شعر بشعور دافئ على جبينه. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن تاي هو شعر بهيدا.
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
كان صراخه كالإشارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشعور ضئيلًا ، لكنه أعطاه القوة للتحرك.
“أودين”!
سحق.
“أولر!”
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
صرخ المحاربون اسم الآلهة. وقفوا وهم يهزون مخاوفهم بعيدا.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
كل من تجمع هنا كان مميزًا. كانوا شجاعين بما يكفي لمنحهم الدخول إلى فالهالا.
[الملحمة: سهم الصياد يدعو إلى انفجار]
“اذهب! اذهب! اذهب! يا محاربي الآلهة!” صرخ باركي. هو ، الذي كان له جسم كبير حتى بين محاربي فالهالا ، كان يحمل فأسًا كبيرًا. ألقى نفسه نحو العملاق بعد الصراخ.
عبس العملاق. لقد داس وركل ، لكن براكي كان رشيقًا بشكل مدهش. تهرب بسرعة من الهجمات لكنه بدأ هذه المرة في إلقاء الأسلحة.
لقد كان شيئا، غير المجدي. لامعنى له. وجاهل.
أهه.
ومع ذلك ، لم يكن كذلك لمحاربي فالهالا. بدأ بعض المحاربين في إتباع براكي. وكان العملاق الضخم هدفا كبيرا حقا. أطلق المحاربون من فيلق أولر أقواسهم وانقض المحاربون الآخرون على العملاق.
أخذ براكي نفسا عميقا. جيش رجل واحد ، محارب لا يقهر – كان لديه العديد من الألقاب ولكن الذي كان يحب أكثر كان ابن الإله.
لقد كان الأمر مثل عاصفة عنيفة وقعت في بحر صامت مثل الموجة.
إستطاع أن يسمع صوت أزيز. في كل مرة حدث ذلك فيها ، رنت جمجمته. لقد فتح فمه ولكن دم مِن مَن يعرف أين ملأ حنجرته فقط.
رأى تاي هو ذلك أيضا. ورفرف الويفرن بجناحيه وصرخت سيري نحو تاي هو.
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
“أنزلني! يجب أن أذهب إلى رولف! ”
كسر الرمح. ظهرت صدع عميق على جبين العملاق. سقط العملاق تماما في صدمة كبيرة وارتعد الويفرن. بالكاد كان بإمكانه أن يطير إلى الأعلى بكل قوته.
كان صوتها عاجلاً ، لكنه كان فيه هدوء كسيري العادية.
صاح العملاق. لقد قام بتدوير ذراعيه في محاولة لضرب تاي هو الذي كان يسقط بسرعة مذهلة.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
جبين العملاق. الشق الذي أحدثه. أعمق مكان فيه.
كان هناك سفك دماء. كان هناك حتى البعض الذين اخترقوا سفك الدماء ذلك وضربوا العملاق. لقد طعنوا فؤوهم وسيوفهم واستمروا في الهجوم على الرغم من أن ذلك بدا بلا جدوى.
كانت أقوى بكثير من الويفرن، يمكنها أن تطير بشكل أسرع وأعلى وأقوى.
“كوا”!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، كان هناك تأثير قطعة التفاحة الذهبية.
هدر العملاق وهز جسده. لقد ضرب جسدها باليد التي لم تكن تحمل السلاح ثم مات بعض المحاربين مرة أخرى.
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
تاي هو لم ير ذلك. لقد لف الويفر ثم وجد رولف بعيون التنين. لقد طار على نحو منخفض كما لو كان يلامس القلعة.
ومع ذلك ، لم يقلل تاي هو سرعته. تهرب من أيدي العملاق باتباع الريح. لقد إنقض إلى الأمام فقط.
“سأقوم بإحداث فتحة! استخدامها!”
“هيدا دائما على حق”.
قفزت سيري إلى الأسفل وصاحت، نظر تاي هو إلى السماء بدلاً من السؤال كيف. ثم ارتفع مرة أخرى.
“إلى أين أنت ذاهب!” صرخ براكي. لقد أمسك سلاح محارب ميت ليحل محل فأسه المكسور ثم هاجم ساق العملاق.
حرك العملاق جسمه بعنف. بدا جسمه الرمادي وكأنه مصنوع من الصخور حقا لأن الهجمات العادية لم تبدو وكأنها تؤثر على الإطلاق. معظم الأسهم لم يمكنها حتى اختراقه وإرتدت للخلف.
“ايها المحارب تاي هو!”
قفزت سيري للأسفل من الويفرن وتدحرجت على الأرض. لقد وقفت بسرعة ، ونظرت إلى رولف ، ثم مددت قوسها دون التحدث.
لم يكن العملاق ولم تكن الفالكيريات.
لقد كانوا قصيرين في الوقت. وقفت سيري على درابزين القلعة. وقف رولف خلفها كما لو كان يسحبها ثم أمسك النشاب معها.
لقد كان محارب فالهالا.
نظر تاي هو إلى الشخصين في مكان مرتفع ثم أدرك شيئًا ما.
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
أخذ براكي نفسا عميقا. جيش رجل واحد ، محارب لا يقهر – كان لديه العديد من الألقاب ولكن الذي كان يحب أكثر كان ابن الإله.
[الملحمة: سهم الصياد يدعو إلى انفجار]
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
قام الشخصان بتفعيل ملحمتهما في نفس الوقت.
عبس العملاق. لقد داس وركل ، لكن براكي كان رشيقًا بشكل مدهش. تهرب بسرعة من الهجمات لكنه بدأ هذه المرة في إلقاء الأسلحة.
طار السهم في الهواء. بخلاف السهم العادي ، ظل يغير اتجاهه في منتصف الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدينا فرصة واحدة فقط.”
بانغ!
أغلقت رازغريد عينيها. أخذت نفسا عميقا ثم نظرت إلى ساحة المعركة بعيون باردة مرة أخرى.
ضرب عين العملاق ثم انفجر.
فعلت سيري نفس الشيء وهتف رولف أيضًا. لكن الفالكيريات لم يفعلنا ذلك. صاحت ريجنليف ، “ليس بعد!”
كان مكانًا لم يكن محميًا بجلده المشابه للصخور. بكى العملاق بألم فظيع وغضب. أطلقت سيري ورولف السهم الثاني.
بانغ!
لقد استهدفوا الفم بدلاً من العينين لأنه كان قد أغلق عينيه استجابةً للألم. السهم الذي مرّ بأسنانه انفجر.
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
رفرف تاي هو . في نظرته التي بدت وكأنها تشير إلى ما كانت تتحدث عنه ، خلعت رازغريد رداءها. لقد أخرجت معطفًا من الجو ثم تلت تعويذة بعد ارتدائه.
فتحة.
رداء أجنحة التنين.
لم تكن كافية بعد. كان يجب أن تكون أكبر من هذا.
هدر العملاق. كما إنقض الغنول أيضا في محاولة لمساعدة العملاق. الصرخات والهدير إختلطت في ساحة المعركة.
وبسبب ذلك ، وصل إلى الأرض.
أجنحة الويفرن طارت عبر الريح. لا ،لقد قسمت الريح. طرف رمح تاي هو كسر الهواء وإنقض إلى الأمام.
[الملحمة: إنه ابن الإله]
“إلى أين أنت ذاهب!” صرخ براكي. لقد أمسك سلاح محارب ميت ليحل محل فأسه المكسور ثم هاجم ساق العملاق.
أخذ براكي نفسا عميقا. جيش رجل واحد ، محارب لا يقهر – كان لديه العديد من الألقاب ولكن الذي كان يحب أكثر كان ابن الإله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابن ثور. بذرة رشها ثور إلى الإنسانية. بالنسبة له ، لأنه لم يكن يعرف من كان والده ، كان اللقب بركة.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
“كوهههههههه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمر رأس العملاق. بدا الأمر وكأنه انقسم إلى عدة قطع ، ولكن بعد ذلك أصبح غبارًا ومبعثرًا.
ضحك براكي ثم سحب فأسه. إستعمل كل قوته التي تعززت أكثر من الملحمة وضرب كعب اخيل العملاق.
سحب العملاق سلاحه الغير حاد. وقد كرر بالفعل هذا الفعل لثلاث مرات. حتى الفالكيريات تراجعوا كالسلاحف ورفع جدار الحماية.
بانغ!
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
الفأس ، الذي لم يستطيع التعامل مع القوة ، انهار. في الوقت نفسه ، تم تدمير كاحل العملاق أيضا. سمح العملاق بصراخ حقيقي هذه المرة وسقط على مؤخرته. إهتزت الأرض مثل الزلزال بسبب تلك الصدمة ، فقد الجميع بالقرب منه توازنهم وسقطوا.
“إيدون!”
سقط براكي أيضا. لقد ابتسم فقط بدلاً من الهرب وهو مستلقٍ على الأرض. كان ذلك لأنه رأى شخصًا ينقاض نحو العملاق من السماء ، ويمر عبر الشمس المشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين]
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب! اذهب! اذهب! يا محاربي الآلهة!” صرخ باركي. هو ، الذي كان له جسم كبير حتى بين محاربي فالهالا ، كان يحمل فأسًا كبيرًا. ألقى نفسه نحو العملاق بعد الصراخ.
“إيدون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ث~~وو~~رر!”
الشيء الساقط من السماء.
أهه.
الشيء الذي كان مشابهًا لرعد ثور!
صرخ المحاربون تجاه تاي هو. أطلقوا اسم ايدون.
أجنحة الويفرن طارت عبر الريح. لا ،لقد قسمت الريح. طرف رمح تاي هو كسر الهواء وإنقض إلى الأمام.
كل من تجمع هنا كان مميزًا. كانوا شجاعين بما يكفي لمنحهم الدخول إلى فالهالا.
بابانغ!
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
كسر الرمح. ظهرت صدع عميق على جبين العملاق. سقط العملاق تماما في صدمة كبيرة وارتعد الويفرن. بالكاد كان بإمكانه أن يطير إلى الأعلى بكل قوته.
في تلك اللحظة ، تجمدت رازغريد ، لكنها قبلت تاي هو. لقد طارت إلى الهواء أثناء مشاركتها نفس الحواس مع تاي هو.
كان تاي هو أيضا قد أستنفذ. شعرت ذراعه اليمنى ، التي نفذت إنقضاض الرطح ، وكأنها ستتمزق.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
صرخ المحاربون تجاه تاي هو. أطلقوا اسم ايدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك العملاق الويفرن. سمح الويفرن ببكاء ضعيف في اللحظة التي انهار فيها جسمه وأجنحته. بالكاد تحول تاي هو إلى صقر وطارت نحو القلعة.
فعلت سيري نفس الشيء وهتف رولف أيضًا. لكن الفالكيريات لم يفعلنا ذلك. صاحت ريجنليف ، “ليس بعد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت رازغريد عاليا في السماء. بدأ طيرانها، الذي انتشر في عالم صامت ، في دعوة ريح مستعرة.
رفع العملاق جسده. وقف العملاق صعوداً ومدد ذراعه بسرعة بحيث لم تبدو حقيقيةً على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الملحمة: الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين]
“التعويذة!”
كانت رازغريد تسقط كما لو كانت ستصطدم بالأرض لكنها ضربت جناحها بشدة. لقد طارت صعودا مرة أخرى وأمكن رؤية تاي هو من الخلف.
أمسك العملاق الويفرن. سمح الويفرن ببكاء ضعيف في اللحظة التي انهار فيها جسمه وأجنحته. بالكاد تحول تاي هو إلى صقر وطارت نحو القلعة.
“إلى أين أنت ذاهب!” صرخ براكي. لقد أمسك سلاح محارب ميت ليحل محل فأسه المكسور ثم هاجم ساق العملاق.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
لكن المشكلة لم تكن فقط حالة تاي هو.
لقد ثني جناحه وتدحرج في الهواء عدة مرات. اصطدمت جثة الويفرن التي ضربت تاي هو بالقلعة وانفجرت. سقط تاي هو في حين أصبح فوضى. وصل إلى الأرض ، لكنه استمر في التدحرج حتى النهاية.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
ألمه رأسه ولم يستطع رؤية شيئ. لم يستطع التنفس وألمه صدره. شعر أنه سوف يموت في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يغلق تاي هو عينيه. لقد توقف عن التنفس وركز.
إستطاع أن يسمع صوت أزيز. في كل مرة حدث ذلك فيها ، رنت جمجمته. لقد فتح فمه ولكن دم مِن مَن يعرف أين ملأ حنجرته فقط.
لم يكن يعلم ما إذا كان تحوله قد انتهى أم لا. لم يستطع التمييز ما إذا كان لديه شكل صقر أو إنسان. لم يكن لديه أي حواس.
في ذلك اليوم في فترة ما بعد الظهر.
أهه.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
أهههههه.
ومع ذلك ، لم يكن كذلك لمحاربي فالهالا. بدأ بعض المحاربين في إتباع براكي. وكان العملاق الضخم هدفا كبيرا حقا. أطلق المحاربون من فيلق أولر أقواسهم وانقض المحاربون الآخرون على العملاق.
صر أسنانه. واعترف تاي هو هذه المرة أيضًا بأن هيدا كانت على حق. أمسكت بركة إيدون على شريان حياة تاي هو بقوة. لم نسمح له بالرحيل.
[الملحمة: سهام الساحرة لا يخطئ هدفه]
شعر بشعور دافئ على جبينه. لم يكن يعرف ما كان يحدث ، لكن تاي هو شعر بهيدا.
صر أسنانه. واعترف تاي هو هذه المرة أيضًا بأن هيدا كانت على حق. أمسكت بركة إيدون على شريان حياة تاي هو بقوة. لم نسمح له بالرحيل.
كان هذا الشعور ضئيلًا ، لكنه أعطاه القوة للتحرك.
رفع العملاق جسده. وقف العملاق صعوداً ومدد ذراعه بسرعة بحيث لم تبدو حقيقيةً على الإطلاق.
تحركت يده المرتجفة نحو وسطه. أخرج القماش بالكامل وألقى به نحو فمه. ثم استخدم آخر قوته لإخراج القماش وصرير أسنانه مرة أخرى.
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
سحق.
[نعمة إيدون]
كان لها نكهة لطيفة حتى في هذه اللحظة. تدفق شعور بارد ومنعش من خلال فمه وفتح تاي هو عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“تاي هو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي هو أيضا قد أستنفذ. شعرت ذراعه اليمنى ، التي نفذت إنقضاض الرطح ، وكأنها ستتمزق.
لقد رأى رولف. لم يستطع رولف فتح فمه عند الضوء الذهبي الخافت الذي يشفى جروحه. عندما تمكن بالكاد من جمع صوته ، كان الشيء الذي قاله هو اسم إيدون.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
تنفس تاي هو. لقد رفع جسده. كان بإمكانه رؤية سيري وهي تطلق القوس والنشاب بعيونيه التي اكتسبت البصيرة بصعوبة. كان المحاربون من فالهالا يقاتلون مع العملاق الذي كان مثل المفترس الجريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستدارت رازغريد عاليا في السماء. بدأ طيرانها، الذي انتشر في عالم صامت ، في دعوة ريح مستعرة.
رأى أودين ذلك أيضًا. هوغين لوى منقاره وتحدث مع رازغريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الشخصان بتفعيل ملحمتهما في نفس الوقت.
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
أغلقت رازغريد عينيها. أخذت نفسا عميقا ثم نظرت إلى ساحة المعركة بعيون باردة مرة أخرى.
رداء أجنحة التنين.
طار هوغين من رازغريد و ركضت دون النظر حتى إلى هوغين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشعور ضئيلًا ، لكنه أعطاه القوة للتحرك.
“ايها المحارب تاي هو!”
براكي ، الذي أصبح فوضى دموية ، بدأ يضحك ودعا رولف اسم إيدون. لقد كانوا ينادون بأسماء العديد من الآلهة ، ولكن سرعان ما بدأوا في مناداة واحد فقط.
اقتربت رازغريد من تاي هو. ريجنليف وانغريد فعلوا نفس الشيء.
“أودين”!
فتحت إنغريد عينيه فجأة عندما رأت القوة المتبقية لإيدون في جسم تاي هو ، ووضعت ريجنليف ابتسامة معقدة. ومع ذلك ، سألت رازغريد مباشرة ، “هل ستكون قادرا على القيام بذلك مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تاي هو ونظر الى العملاق. أخبر الفارس التنين كالستيد تاي هو أنه كان ممكنًا. كانت مرة واحدة فقط ، لكنه سيكون قادرًا على تنفيذ نفس الهجوم.
إنقضاضت الرمح التي سقطت من السماء. الهجوم الذي أحدث صدع في جبين العملاق.
رداء أجنحة التنين.
وقف تاي هو ونظر الى العملاق. أخبر الفارس التنين كالستيد تاي هو أنه كان ممكنًا. كانت مرة واحدة فقط ، لكنه سيكون قادرًا على تنفيذ نفس الهجوم.
قفزت سيري إلى الأسفل وصاحت، نظر تاي هو إلى السماء بدلاً من السؤال كيف. ثم ارتفع مرة أخرى.
لكن المشكلة لم تكن فقط حالة تاي هو.
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
“انا بحاجة الى شيء لركوبه”. وقال تاي هو. أومئة رازغريد بكلماته التي كانت أقرب إلى الطلب.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
ريجنليف ، إنغريد. اعتنوا بهذا.”
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
تحدثت رازغريد بصوت منخفض بسرعة ثم أعطت الأونت الذي كانت تمسك به إلى الفالكيريات. لقد فهمت ريجنليف ما كانت رازغريد ستسألها.
في ذلك اليوم في فترة ما بعد الظهر.
“لدينا فرصة واحدة فقط.”
ضرب عين العملاق ثم انفجر.
“يمكننا فعلها إذا.”
إستطاع أن يسمع صوت أزيز. في كل مرة حدث ذلك فيها ، رنت جمجمته. لقد فتح فمه ولكن دم مِن مَن يعرف أين ملأ حنجرته فقط.
أخفيت رازغريد عزيمتها وأجابت. ضحكت ريجنليف ثم أمسك بالأونت من إنغريد. لقد سكبوا كل سحرهم وقاموا بتنشيط قوة الرون الممجدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب! اذهب! اذهب! يا محاربي الآلهة!” صرخ باركي. هو ، الذي كان له جسم كبير حتى بين محاربي فالهالا ، كان يحمل فأسًا كبيرًا. ألقى نفسه نحو العملاق بعد الصراخ.
تحولت رازغريد للنظر في تاي هو. لم يمكن للفالكيريات التي لم يحصلنا على الإذن للذهاب إلى المعركة سوى ربع قوتهن. لقد كان واضح من السحر الذي كان بإمكان لريجنليف و إنغريد إستخدامه في هذا في الموقف. أنه لن يكونوا قادرين إلا على تحويل الأونت مرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهبوا يا محاربي فالهالا! ”
رازغريد كانت مقيدة أيضا في تصرفاتها. ولهذا السبب ، قررت مساعدة تاي هو بدلاً من القتال مباشرة.
سقط براكي أيضا. لقد ابتسم فقط بدلاً من الهرب وهو مستلقٍ على الأرض. كان ذلك لأنه رأى شخصًا ينقاض نحو العملاق من السماء ، ويمر عبر الشمس المشرقة.
“إركبني.”
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
رفرف تاي هو . في نظرته التي بدت وكأنها تشير إلى ما كانت تتحدث عنه ، خلعت رازغريد رداءها. لقد أخرجت معطفًا من الجو ثم تلت تعويذة بعد ارتدائه.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
“دراكو”!
“من أجل إيدون!” صاحت سيري ورولف. لاحظ المحاربون المحيطون بهم أيضًا. صرخوا جميعا.
رداء أجنحة التنين.
سيكون هو نفسه هذه المرة. لن يستطيع أحد إيقافه!
لم يكن لدى الفالكيريات رداء أجنحة البجعة فقط. هي ، التي كانت ابنة أودين ، سيكون لديها بالتأكيد أشياء أكثر من غيرها.
“تفادى!” صاحت سيري ، لكن تاي هو لم يستطع الرد في الوقت المناسب. جثة الويفرن التي أصبحت كرة ضربت تاي هو.
تحولت رازغريد إلى تنين له حراشف بيضاء وعيون زرقاء. ربما كان بسبب حجم المعركة أن حجمها لم يكن كبير جدا. كانت حول حجم ويفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الساقط من السماء.
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
ومع ذلك ، كان لا يزال عملاقا. كانت القوة لديه بسبب حجمه الكبير.
كانوا على استعداد. لم يكن اللاعب المحترف لي تاي هو شخص يتراجع في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي هو أيضا قد أستنفذ. شعرت ذراعه اليمنى ، التي نفذت إنقضاض الرطح ، وكأنها ستتمزق.
[الملحمة: سيف المحارب]
الحلقة السابعة، الفصل الثالث: فالكيري (3)
قام بوضع الأونت الذي كان مليئة بقوة الرون في رأس الرمح. ثم صعد على ظهر رازغريد.
إنقضاضت الرمح التي سقطت من السماء. الهجوم الذي أحدث صدع في جبين العملاق.
[الملحمة: الشخص الذي يمكنه التعامل مع التنين]
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
في تلك اللحظة ، تجمدت رازغريد ، لكنها قبلت تاي هو. لقد طارت إلى الهواء أثناء مشاركتها نفس الحواس مع تاي هو.
صرخ المحاربون تجاه تاي هو. أطلقوا اسم ايدون.
نظر العملاق إلى تاي هو و رازغريد. لقد مد ذراعه كما لو كان غاضبًا من إصابته في الجبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفزت سيري للأسفل من الويفرن وتدحرجت على الأرض. لقد وقفت بسرعة ، ونظرت إلى رولف ، ثم مددت قوسها دون التحدث.
“إلى أين أنت ذاهب!” صرخ براكي. لقد أمسك سلاح محارب ميت ليحل محل فأسه المكسور ثم هاجم ساق العملاق.
“كوهههههههه!”
عبس العملاق. لقد داس وركل ، لكن براكي كان رشيقًا بشكل مدهش. تهرب بسرعة من الهجمات لكنه بدأ هذه المرة في إلقاء الأسلحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ!
“اذهبوا يا محاربي فالهالا! ”
“سأقوم بإحداث فتحة! استخدامها!”
صاحت ريجنليف بكل قوتها. انقض المحاربون على العملاق لمحاولة شراء ثانية واحدة على الأقل. كما أطلقت سيري ورولف سهمًا مع آخر نقاط قوتهما.
قفزت سيري إلى الأسفل وصاحت، نظر تاي هو إلى السماء بدلاً من السؤال كيف. ثم ارتفع مرة أخرى.
هدر العملاق. كما إنقض الغنول أيضا في محاولة لمساعدة العملاق. الصرخات والهدير إختلطت في ساحة المعركة.
كانت رازغريد تسقط كما لو كانت ستصطدم بالأرض لكنها ضربت جناحها بشدة. لقد طارت صعودا مرة أخرى وأمكن رؤية تاي هو من الخلف.
ومع ذلك ، لم يستمع تاي هو إلى ذلك. لقد صعد الهواء وركب الريح. ثم عزز رازغريد مع ملحمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشعور ضئيلًا ، لكنه أعطاه القوة للتحرك.
كانت أقوى بكثير من الويفرن، يمكنها أن تطير بشكل أسرع وأعلى وأقوى.
صاحت ريجنليف بكل قوتها. انقض المحاربون على العملاق لمحاولة شراء ثانية واحدة على الأقل. كما أطلقت سيري ورولف سهمًا مع آخر نقاط قوتهما.
إستدارت رازغريد عاليا في السماء. بدأ طيرانها، الذي انتشر في عالم صامت ، في دعوة ريح مستعرة.
“إنهم محاربوا فالهالا. إنهم ليسوا أشخاصًا ضعفاء عليك حمايتهم. أيتها الفالكيري رازغريد. ابنتي. اذهبي وقومي بمهمتك. ”
[الملحمة: انقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
سقط براكي أيضا. لقد ابتسم فقط بدلاً من الهرب وهو مستلقٍ على الأرض. كان ذلك لأنه رأى شخصًا ينقاض نحو العملاق من السماء ، ويمر عبر الشمس المشرقة.
[الملحمة: عيون التنين ترى من خلال كل شيئ]
[الملحمة: سهم الصياد يدعو إلى انفجار]
حصل على هدفه. ثم رفع سرعته مع الريح التي دعاها.
صرخ المحاربون اسم الآلهة. وقفوا وهم يهزون مخاوفهم بعيدا.
جبين العملاق. الشق الذي أحدثه. أعمق مكان فيه.
ضرب عين العملاق ثم انفجر.
لم يغلق تاي هو عينيه. لقد توقف عن التنفس وركز.
هتافات المحاربين انفجرت.
“كوا”!
إستمتعوا~~~~~
صاح العملاق. لقد قام بتدوير ذراعيه في محاولة لضرب تاي هو الذي كان يسقط بسرعة مذهلة.
“كوا”!
لقد شعر أن جدارا كان يطير نحوه. كان سريعًا ومهددًا.
لقد كان شيئا، غير المجدي. لامعنى له. وجاهل.
ومع ذلك ، لم يقلل تاي هو سرعته. تهرب من أيدي العملاق باتباع الريح. لقد إنقض إلى الأمام فقط.
الفأس ، الذي لم يستطيع التعامل مع القوة ، انهار. في الوقت نفسه ، تم تدمير كاحل العملاق أيضا. سمح العملاق بصراخ حقيقي هذه المرة وسقط على مؤخرته. إهتزت الأرض مثل الزلزال بسبب تلك الصدمة ، فقد الجميع بالقرب منه توازنهم وسقطوا.
الرمح إنقض أيضا.
صر أسنانه. واعترف تاي هو هذه المرة أيضًا بأن هيدا كانت على حق. أمسكت بركة إيدون على شريان حياة تاي هو بقوة. لم نسمح له بالرحيل.
كان الشيء الذي لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الوراء.
كان مكانًا لم يكن محميًا بجلده المشابه للصخور. بكى العملاق بألم فظيع وغضب. أطلقت سيري ورولف السهم الثاني.
بانغ!
ومع ذلك ، لم يقلل تاي هو سرعته. تهرب من أيدي العملاق باتباع الريح. لقد إنقض إلى الأمام فقط.
لقد ضرب. طعن الأونت الشق. انفجر الرمح وسقط العملاق مع صرخة أخيرة. في الوقت نفسه ، تم إطلاق قوة الرون التي ركزت في الأونت في لحظة.
فعلت سيري نفس الشيء وهتف رولف أيضًا. لكن الفالكيريات لم يفعلنا ذلك. صاحت ريجنليف ، “ليس بعد!”
كانت رازغريد تسقط كما لو كانت ستصطدم بالأرض لكنها ضربت جناحها بشدة. لقد طارت صعودا مرة أخرى وأمكن رؤية تاي هو من الخلف.
[نعمة إيدون]
تم تدمر رأس العملاق. بدا الأمر وكأنه انقسم إلى عدة قطع ، ولكن بعد ذلك أصبح غبارًا ومبعثرًا.
اقتربت رازغريد من تاي هو. ريجنليف وانغريد فعلوا نفس الشيء.
سقط الصمت في ساحة المعركة ، لكن ذلك كان مجرد هدوء قبل العاصفة.
بابانغ!
هتافات المحاربين انفجرت.
أرجح العملاق سلاحه الغير حاد الذي كان على وشك أن يضرب القلعة. ضرب بعض المحاربين الذين إبعوا براكي بببسالة. لقد انفجرت أجسادهم بتلك القوة الساحقة.
براكي ، الذي أصبح فوضى دموية ، بدأ يضحك ودعا رولف اسم إيدون. لقد كانوا ينادون بأسماء العديد من الآلهة ، ولكن سرعان ما بدأوا في مناداة واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرمح إنقض أيضا.
“إيدون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~~~~~
“محارب إيدون!”
“إركب” ، قالت رازغريد. ثم ، أعطت له الأونت الذي حولته ريجنليف وانغريد. لقد كان شفرة حادة يمكن أن توضعه على طرف الرمح المنقض . كانت هناك رموز رون معقدة عليه.
إستلقى تاي هو على ظهر رازغريد بدلاً من الرد عليهم. كان يمكن أن يرى شيئ حتى بعد اِلاق ملحمته
لقد ابتسم. براكي ، وهو محارب ذوا أدنى مرتبة ينتمي إلى فيلق ثور ، وإنقض بعد القلعة ودعا اسم إله.
[معدل التزامن: 13 ٪]
كان هناك سفك دماء. كان هناك حتى البعض الذين اخترقوا سفك الدماء ذلك وضربوا العملاق. لقد طعنوا فؤوهم وسيوفهم واستمروا في الهجوم على الرغم من أن ذلك بدا بلا جدوى.
لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك شيء يخبره أن الوقت لم يحن بعد للنوم. لا يزال هناك الكثير من الأعداء.
“إيدون!”
[نعمة إيدون]
إستمتعوا~~~~~
علاوة على ذلك ، كان هناك تأثير قطعة التفاحة الذهبية.
كان صوتها عاجلاً ، لكنه كان فيه هدوء كسيري العادية.
“هيدا دائما على حق”.
كانت العمالقة ضخمة.
تمتم تاي هو شيء غريب ثم رفع جسده. طلب من رازغريد الذهاب إلى ساحة المعركة مرة أخرى بينما كانت على وشك العودة إلى القلعة. لم ترفض رازغريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك العملاق الويفرن. سمح الويفرن ببكاء ضعيف في اللحظة التي انهار فيها جسمه وأجنحته. بالكاد تحول تاي هو إلى صقر وطارت نحو القلعة.
في ذلك اليوم في فترة ما بعد الظهر.
رداء أجنحة التنين.
هتف المحاربون من فالهالا. صرخوا بسبب النصر مرة أخرى.
أجنحة الويفرن طارت عبر الريح. لا ،لقد قسمت الريح. طرف رمح تاي هو كسر الهواء وإنقض إلى الأمام.
~~~~~
رداء أجنحة التنين.
فصول اليوم أرجوا أنها أعجبتكم
“إيدون!”
الرواية كلها قتال هههههه
الشيء الذي كان مشابهًا لرعد ثور!
المهم أراكم غدا
صرخ العملاق مرة أخرى. جلست سيري ورولف في نفس الوقت كما لو أنهما قد استنفدا كل قوتهما.
إستمتعوا~~~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجود كان ضخم فقط.
هتف المحاربون من فالهالا. صرخوا بسبب النصر مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
