الحلقة السادسة، الفصل الثاني: معدن الإله الثمين (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجفت أذرعهم في كل مرة ضرب فيها القوس. لكن المحاربين لم يتوقفوا. لقد أرجحوا سيوفهم وفؤوسهم نحو الغيلان.
الحلقة السادسة، الفصل الثاني: معدن الإله الثمين (2)
ولذلك لقد سأل ، وأكد إسحاق.
10 محاربي فالهالا.
“أنا واثق من عدم مواجهة أي أعداء حتى نصل إلى القمة. ولكن ابتداء من ذلك الحين ، سيتعين علينا القتال بكل قوتنا “.
20 محارب من الأقزام.
“قادمون!” صرخ تاي هو ، بمجرد أن صعد الدرج. أتى عشر غيلان كانوا يحرسون الغرفة التي كان فيها الأون ، باتجاههم. أطلق سيري ورولف قوسهما الناري ، وابتسم المحارب مع قاذف اللهب وقال: “أنا أيضاً أطلق النار!”
كانوا الباقين بعد استبعاد 3 محاربين من فالهالا و 5 أقزام لم يتمكنوا من خوض المعركة بسبب إصاباتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيري والمحاربين انقضوا إلى الأمام. أمسك تاي هو أيضا رونفانغ وتجاوز الأقزام.
سلح الأقزام أنفسهم بدرع دائرية سيوف أو فؤوس ، وتلقى المحاربون الذين فقدوا دروعهم بسبب أمطار الأسهم دروع جديدة من الأقزام.
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
بعد الانتهاء من الاستعدادات ، حسبت سيري الوقت. سيكون منتصف النهار قريبا.
كان معتادا على هذا.
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
~~~~~~~
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
“أنا واثق من عدم مواجهة أي أعداء حتى نصل إلى القمة. ولكن ابتداء من ذلك الحين ، سيتعين علينا القتال بكل قوتنا “.
“إستديروا! أطلقوا!”
يبدو أن إسحاق كان عصبيًا لأن صوته بدأ يرتعش. أومئت سيري ثم قالت لتاي هو بصوت منخفض ، “تاي هو ، أخبرني على الفور ما إذا كنت ترى شيئًا ما”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااك!”
سيري تغلبت على الخطر مرتين بفضل تاي هو. يبدو أنها وثقت به لحدٍ ما.
10 محاربي فالهالا.
“وراء هذا الباب ، سيظهر الطابق العلوي.”
لأن الفارس التنين كالستيد كان بالفعل فارس تنين. كان كل من الغريفن والويفرن من الأشياء الواضحة ، حتى أنه قاتل وحارب على أقوى وحش جوي ، تنين!
بعد تجاوز الممرات المسدودة أو المكسورة لفترة طويلة ، أشار إسحاق إلى باب معدني كبير. كان الأقزام يتنفسون أو يسحبون أسلحتهم بالقرب من أجسادهم ، وكان المحاربون في فالهالا ينظرون بغضب عند الباب وهم يلبسون أنفسهم.
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
ابتداءً من الآن ، ستكون معركة سرعة. دعونا نذهب!” لقد قال.
“استمروا في الركض!”
بعد أن فتحوا الباب ، رأوا قاعة كبيرة ذات سقف عالٍ ، على عكس الممر. بدأ الأقزام بالركض بكل قوتهم مع أرجلهم القصيرة وركض المحاربون من فالهالا بخفة بينما كانوا يدركون محيطهم.
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“هناك!”
نظر تاي هو إلى السماء وفهم ما فعله.
“إنهم يتدفقون للداخل!”
بناء على طلب سيري ، فتح محاربان الباب الرخامي الكبير والثقيل. أطلق رولف وثلاثة محاربين أقواسهم عشوائياً ، وانقض المحارب الذي فتن بقاذف اللهب إلى الأمام وأطلق المزيد من النار
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعنت الفأس كتفه. ثم اخترق ستراغوس صدر المحارب بأظافره ، وعلى الرغم من أن كلاهما صرخ بالتساوي ، فإن الذي سقط هو المحارب.
بوم! بوم! بوم! بوم!
“واصلوا التقدم! ابتداءا من هنا سيصبح مسارًا واحدًا ، لذلك سنوقفهم! ”
مع وصول عشرات الغيلان الأقزام المدججرن بالسلاح ، بدا أن القاعة بأكملها كانت ترن. كانت كلمات حمراء تقترب بسرعة.
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
“استمروا في الركض!”
سيري تغلبت على الخطر مرتين بفضل تاي هو. يبدو أنها وثقت به لحدٍ ما.
أمرتهم سيري بالاستمرار في الجري بدلاً من القتال. كان إسحاق قد إستدار عند منعطف ، وواصل المحاربون الركض.
“كوواك!”
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
بعد صراخ تاي هو ، أخرجت سيري ورولف أقواسهما. سقط غولان قزمان كانا ينقضان من الأمام ، وأخذ إسحاق نفسًا ثم صاح ، “سأترك لك الأمام!”
“إضرب رأسه!” صاح رولف. أرجح المحارب فأسه عموديا ، وصاح ستراغوس شيء مثل الهتاف بدلا من الغمغمة بعد الآن.
سيري والمحاربين انقضوا إلى الأمام. أمسك تاي هو أيضا رونفانغ وتجاوز الأقزام.
سمعت انفجارات من وراءهم. رنّ صراخ الأقزام وصوت الصدام المعدني عبر القاعة.
“إستديروا! أطلقوا!”
بناء على طلب سيري ، فتح محاربان الباب الرخامي الكبير والثقيل. أطلق رولف وثلاثة محاربين أقواسهم عشوائياً ، وانقض المحارب الذي فتن بقاذف اللهب إلى الأمام وأطلق المزيد من النار
لم يكن أمامهم سوى عشرات الغيلان أمامهم ، لكن كان هناك أكثر من ذلك خلفهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا أن المزيد من الغيلان كانوا قادمين من المسار الذي لم يسلكوه.
أمرتهم سيري بالاستمرار في الجري بدلاً من القتال. كان إسحاق قد إستدار عند منعطف ، وواصل المحاربون الركض.
إستدار الأقزام إلى الخلف بناءً على طلب إسحاق ، ثم وقفوا في خط ورفعوا جدارًا من الدروع. ثم أخرجوا ثلاث قطع من المعدن تشبه رأس تنين من وراء تلك المساحات.
“استمروا في الركض!”
شواااك!
التحليق في السماء مع وحش.
ارتفعت النار من رؤوس التنين. التهمت النار الغيلان على الفور.
“استمروا في الركض!”
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“افتحه!” صاح رولف. قام تاي هو بسحب المفتاح الذي كان موجودًا على الحائط ، وفي تلك اللحظة سمع صوتًا مدويًا في السقف.
“واصلوا التقدم! ابتداءا من هنا سيصبح مسارًا واحدًا ، لذلك سنوقفهم! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااك!”
لم تكن مهمة سهلة. حاولت الغيلان التي أوقدت النار بها اتخاذ خطوة أخرى بدلاً من الانهيار ، في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الغيلان
صرخ ستراغوس بشكل شرير. نظر تاي هو إلى السقف مرة أخرى. كان ذلك لأن أكبر الكلمات التي شاهدها حتى الآن كانت تقترب.
ومع ذلك ، أومئت سيري. ابتسم إسحاق وقام بإيماءة مع ذقنه نحو المحاربين من فالهالا والمحارب الذي كان في الخلف رفع قاذف لهب قدمه له قزم.
لم يستطع أن ينظر مكتوف الأيدي. ركض تاي هو أيضا مثل ستراغوس عندما وصل إلى الجدار ، ركل تاي هو على الهواء وقفز.
“لنذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوااااك!”
سيري لم تستدر. تاي هو ، الذي كان يتقدم إلى الأمام معها ، فعل الشيء نفسه.
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
سمعت انفجارات من وراءهم. رنّ صراخ الأقزام وصوت الصدام المعدني عبر القاعة.
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
“قادمون!” صرخ تاي هو ، بمجرد أن صعد الدرج. أتى عشر غيلان كانوا يحرسون الغرفة التي كان فيها الأون ، باتجاههم. أطلق سيري ورولف قوسهما الناري ، وابتسم المحارب مع قاذف اللهب وقال: “أنا أيضاً أطلق النار!”
كانت الغيوم الداكنة قادمة نحوهم. لم يكن سببًا طبيعيًا. كانت الغيوم التي تجمعت تغطي فقط سقف القلعة وتمنع أشعة الشمس.
رأس التنين بصق النار هذه المرة أيضا. هتف المحاربون وصرخت الغيلان.
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
“لا تترك حذرك!”
ولذلك لقد سأل ، وأكد إسحاق.
كان إسحاق قد استخدم ثلاث قاذفات لهب. لم يتمكنوا من تغطية القاعة بأكملها بواحد فقط. أطلقت الغيلان أقواسها من وراء النار ، وانقض المحاربون من فالهالا أثناء تغطية رؤوسهم بالدرع ، بدلا من صنع جدار دروع.
“اقتلوهم يا عبيدى!”
“فالهالا”
“انا ذاهب!”
“أولر!”
سيري لم تستدر. تاي هو ، الذي كان يتقدم إلى الأمام معها ، فعل الشيء نفسه.
“أودين ينظر!”
سيري لم تستدر. تاي هو ، الذي كان يتقدم إلى الأمام معها ، فعل الشيء نفسه.
ارتجفت أذرعهم في كل مرة ضرب فيها القوس. لكن المحاربين لم يتوقفوا. لقد أرجحوا سيوفهم وفؤوسهم نحو الغيلان.
“فالهالا”
“إيدون” صرخ تاي هو بينما أرجح رونفانغ. ألقى نظرة سريعة على القاعة لكنه لم ير أي كلمات حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاموا بصقل الأونت في هذا المكان. ولهذا ، كانوا بحاجة إلى ضوء النجوم وضوء القمر. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان في الطابق العلوي. إذ قام بربط جميع الشروط ، ساظهر نتيجة واحدة.
“افتحوه!”
لم تكن مهمة سهلة. حاولت الغيلان التي أوقدت النار بها اتخاذ خطوة أخرى بدلاً من الانهيار ، في المقام الأول ، كان هناك الكثير من الغيلان
بناء على طلب سيري ، فتح محاربان الباب الرخامي الكبير والثقيل. أطلق رولف وثلاثة محاربين أقواسهم عشوائياً ، وانقض المحارب الذي فتن بقاذف اللهب إلى الأمام وأطلق المزيد من النار
“إنهم يأتون من أمامنا أيضا!”
“في السقف!” صرخ تاي هو.
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
ستراغوس
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
ذلك الذي جلب المأساة إلى قلعة الأقزام كان معلق من السقف.
“افتحه!” صاح رولف. قام تاي هو بسحب المفتاح الذي كان موجودًا على الحائط ، وفي تلك اللحظة سمع صوتًا مدويًا في السقف.
“كوواك!”
سمعت انفجارات من وراءهم. رنّ صراخ الأقزام وصوت الصدام المعدني عبر القاعة.
كما أوضح إسحاق ورولف تماما ، كان وحشًا رماديًا حقًا. لم يكن ذلك على رأسه فقط ، لكن جسده بالكامل تقريبا كان مغطى بوشوم غريبة. لقد ألقى نفسه نحو المحارب حامل قاذف اللهب ، أدار المحارب قذف اللهب نحو الوحش ، لكن هذا لم يكن كافيًا. الأظافر من ستراغوس قطعت ذراع المحارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن يتخيل مطلقًا أن تاي هو سيقفز على الهواء ، فقد أصيب ستراغوس بضربة من تاي هو وسقط من الوحش. مد تاي هو ذراعيه على عجل وأمسك عنق الوحش.
“كواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم ينظر تاي هو إلى الأونت أعلى السندان. لقد نظر إلى أماكن أخرى بعين التنين وفي النهاية ، تمكن من العثور عليه.
تم قطع الذراع عن طريق الهجوم. سقطت النيران الخارجة من قاذف اللهب على الأرض وبدأت تحترق الهواء ، وبمجرد أن هبط ستراغوس ، حلقت ذراعها مرة أخرى وقطعت رأس المحارب.
فتحت سيري ورولف عيونهما على نطاق واسع وهتف المحاربون من فالهالا غريزيًا ، لكن ستراغوس أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
بدأ الدم يتدفق من المحارب الذي فقد ذراعه. أطلق رولف وسيري السهام نحو الوحش ، ورفع محاربان دروعهما وحاولا ضربه
“إنهم يتدفقون للداخل!”
“أووووو!”
“في السقف!” صرخ تاي هو.
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
إستمتعوا~~~~
“اقتلوهم يا عبيدى!”
10 محاربي فالهالا.
عندما صرخ ستراغ س ، بدأت الغيلان الأقزام الذين كانوا ينتظرون في عدة غرف يالخروج والإنقضاض نحو المحاربين. وكان هذا العدد قريبا من 20.
كما أوضح إسحاق ورولف تماما ، كان وحشًا رماديًا حقًا. لم يكن ذلك على رأسه فقط ، لكن جسده بالكامل تقريبا كان مغطى بوشوم غريبة. لقد ألقى نفسه نحو المحارب حامل قاذف اللهب ، أدار المحارب قذف اللهب نحو الوحش ، لكن هذا لم يكن كافيًا. الأظافر من ستراغوس قطعت ذراع المحارب.
“حائط الدروع!”
ولذلك لقد سأل ، وأكد إسحاق.
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
كان شيء غريب. كانوا سيحاصرون فقط إذا استمروا على هذا المنوال ، ولكن سيري والمحاربين استمروا في التحرك نحو داخل الغرفة مع الحفاظ على حائط الدروع الخاص بهم، أطلق الغيلان نشاباتهم ونظر ستراغوس إليهم بغضب.
كان شيء غريب. كانوا سيحاصرون فقط إذا استمروا على هذا المنوال ، ولكن سيري والمحاربين استمروا في التحرك نحو داخل الغرفة مع الحفاظ على حائط الدروع الخاص بهم، أطلق الغيلان نشاباتهم ونظر ستراغوس إليهم بغضب.
ونظر تاي هو بغضب أيضا إليه. تشبه بنية الغرفة التي سمعها من إسحاق الغرفة الفعلية. غرفة دائرية كبيرة. كان هناك عمود مصنوع من الحجر على الجانب الآخر من الباب وكان السندان المقدس فوقه.
بناء على طلب سيري ، فتح محاربان الباب الرخامي الكبير والثقيل. أطلق رولف وثلاثة محاربين أقواسهم عشوائياً ، وانقض المحارب الذي فتن بقاذف اللهب إلى الأمام وأطلق المزيد من النار
ومع ذلك ، لم ينظر تاي هو إلى الأونت أعلى السندان. لقد نظر إلى أماكن أخرى بعين التنين وفي النهاية ، تمكن من العثور عليه.
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
“انا ذاهب!”
“إنهم يتدفقون للداخل!”
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
ركض تاي هو. لم يكن نحو ستارغوس الصارخ أو نحو السندان المقدس ، ولكن نحو الحائط.
إستمتعوا~~~~
لقد قال إسحاق أنه لا يمكن أن يتم صقل الأونت إلا من خلال ضوء النجوم وضوء القمر. كان من العجب كيف يمكن صقله بهذه الأشياء ، لكن كان هناك شيء فكر به بعد الاستماع إلى إسحاق. بالإضافة إلى ذلك ، ألم يقل إسحاق أن هذه الغرفة كانت تهدف إلى صقل الأونت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه لم يكن يتخيل مطلقًا أن تاي هو سيقفز على الهواء ، فقد أصيب ستراغوس بضربة من تاي هو وسقط من الوحش. مد تاي هو ذراعيه على عجل وأمسك عنق الوحش.
لقد قاموا بصقل الأونت في هذا المكان. ولهذا ، كانوا بحاجة إلى ضوء النجوم وضوء القمر. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان في الطابق العلوي. إذ قام بربط جميع الشروط ، ساظهر نتيجة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تترك حذرك!”
ولذلك لقد سأل ، وأكد إسحاق.
لم يكن أمامهم سوى عشرات الغيلان أمامهم ، لكن كان هناك أكثر من ذلك خلفهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا أن المزيد من الغيلان كانوا قادمين من المسار الذي لم يسلكوه.
“افتحه!” صاح رولف. قام تاي هو بسحب المفتاح الذي كان موجودًا على الحائط ، وفي تلك اللحظة سمع صوتًا مدويًا في السقف.
كو غاغاغاغا!
بعد صراخ تاي هو ، أخرجت سيري ورولف أقواسهما. سقط غولان قزمان كانا ينقضان من الأمام ، وأخذ إسحاق نفسًا ثم صاح ، “سأترك لك الأمام!”
فتح السقف ، تماما مثل القبة. وظهرت الشمس ، التي كانت على أعلى مستوى في منتصف النهار.
لقد قال إسحاق أنه لا يمكن أن يتم صقل الأونت إلا من خلال ضوء النجوم وضوء القمر. كان من العجب كيف يمكن صقله بهذه الأشياء ، لكن كان هناك شيء فكر به بعد الاستماع إلى إسحاق. بالإضافة إلى ذلك ، ألم يقل إسحاق أن هذه الغرفة كانت تهدف إلى صقل الأونت؟
“كوااااك!”
كانت إنقضاضة تشبه وحيد القرن ، لكنها لم تصل إليه. سقط ستراغوس مرة أخرى على بعد ما يقرب من عالشرة أمتار مع قفزة واحدة فقط.
بدأت الغيلان الأقزام التي كانت جلودهم مكشوفة في الصراخ. على الرغم من أن الأقزام اللذين غطوا أجسامهم بدوا وكأنهم كانوا قادرين على مقاومة الأمر قليلاً ، إلا أنهم لم يستطيعوا إظهار حركات مناسبة السبب كان ستراغوس.
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنانين]
“الان هو الوقت! اقتلوه!”
ونظر تاي هو بغضب أيضا إليه. تشبه بنية الغرفة التي سمعها من إسحاق الغرفة الفعلية. غرفة دائرية كبيرة. كان هناك عمود مصنوع من الحجر على الجانب الآخر من الباب وكان السندان المقدس فوقه.
اثنين من المحاربين انقضوا نحو ستراغوس. وبعد ذلك ، قام ستراغوس بتدوير يديه وبدأ في غمغمت شيء بصوت منخفض.
فتح السقف ، تماما مثل القبة. وظهرت الشمس ، التي كانت على أعلى مستوى في منتصف النهار.
كان هناك شيء غير صحيح. وبسبب ذلك ، سيري ، التي كانت تواجه الغيلان الأقزام ، تركتهم وحدهم وقلبت قوسها نحو ستراغوس.
تم تقسيم قلعة الأقزام ، حيث كان الممر تحت الأرض مرتبطًا بالكناجم والقلعة فوق الأرض. المكان الذي كاان فيه الأونت لم يكن تحت الأرض ولكن فوق الأرض ، وفوق ذلك ، كان الطابق العلوي من القلعة ، الطابق الثاني.
اخترقت سهم سيري الكتف ، لكنه لم يتوقف عن الغمغمة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأ الوشم على جذعه يضيء بشكل مشرق.
انقظت سيري إلى الأمام بدلا من التراجع ورفعت درعها. ضربت السهام التي أطلقتها الغيلان الدروع ، وئن رولف.
“إضرب رأسه!” صاح رولف. أرجح المحارب فأسه عموديا ، وصاح ستراغوس شيء مثل الهتاف بدلا من الغمغمة بعد الآن.
ذلك الذي جلب المأساة إلى قلعة الأقزام كان معلق من السقف.
نظر تاي هو إلى السماء وفهم ما فعله.
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
كانت الغيوم الداكنة قادمة نحوهم. لم يكن سببًا طبيعيًا. كانت الغيوم التي تجمعت تغطي فقط سقف القلعة وتمنع أشعة الشمس.
“في السقف!” صرخ تاي هو.
طعنت الفأس كتفه. ثم اخترق ستراغوس صدر المحارب بأظافره ، وعلى الرغم من أن كلاهما صرخ بالتساوي ، فإن الذي سقط هو المحارب.
لم يكن أمامهم سوى عشرات الغيلان أمامهم ، لكن كان هناك أكثر من ذلك خلفهم. بالإضافة إلى ذلك ، شعروا أن المزيد من الغيلان كانوا قادمين من المسار الذي لم يسلكوه.
“كوهاك!”
10 محاربي فالهالا.
صرخ ستراغوس بشكل شرير. نظر تاي هو إلى السقف مرة أخرى. كان ذلك لأن أكبر الكلمات التي شاهدها حتى الآن كانت تقترب.
“سامحوني!” صرخ إسحاق وهو ينظر إلى الغيلان المحترقة. إستدار بعض محاربي فالهالا للننظر إلى الوراء والتعجب ، وتاي هو دفع غولا قزم مع درعه ثم سحق رأسه.
“ابتعدوا عنه!” صاح تاي هو. ارتجفت سيري ورولف والمحاربون الذين كانوا ينقضون نحوه ، وتم تغطية المحارب الذي كان قريبًا منه بالفعل بحمض سقط من السماء.
أمرتهم سيري بالاستمرار في الجري بدلاً من القتال. كان إسحاق قد إستدار عند منعطف ، وواصل المحاربون الركض.
“أوواك!”
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
سقط المحارب وهو يصرخ. وحش أسود بدا أنه وحش مجموع بين خفاش وسحلية ظهر من السقف. كان كبيرا للغاية بحيث كانت أجنحته بطول حوالي العشر أمتار.
“فالهالا”
لقد وقف على حدود السقف وبدء في سكب حامض مرة أخرى. لم يكن بإمكان المحاربين إلا تفادي الحمض والتراجع ، وابتسم ستراغوس بشكل شرير وركض باتجاه الحائط. بينما كانت الغيوم تمنع أشعة الشمس بالفعل ، بدا كما لو أنه ذاهب لركوب الوحش وصب الحمض.
“اذهب!” صاحت سيري وأطلقت جدار الدروع. بدأ المحاربون في الإنقضاض نحو الغيلان في نفس الوقت ثم أخذوا انتباههم.
لم يستطع أن ينظر مكتوف الأيدي. ركض تاي هو أيضا مثل ستراغوس عندما وصل إلى الجدار ، ركل تاي هو على الهواء وقفز.
بدأ الدم يتدفق من المحارب الذي فقد ذراعه. أطلق رولف وسيري السهام نحو الوحش ، ورفع محاربان دروعهما وحاولا ضربه
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما ]
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
صعد ستراغوس على الوحش ، والذي أخفض رأسه. قفز تاي هو مرة أخرى في الهواء وحلق نحوه.
“إنهم يتدفقون للداخل!”
نظرًا لأنه لم يكن يتخيل مطلقًا أن تاي هو سيقفز على الهواء ، فقد أصيب ستراغوس بضربة من تاي هو وسقط من الوحش. مد تاي هو ذراعيه على عجل وأمسك عنق الوحش.
ومع ذلك ، أومئت سيري. ابتسم إسحاق وقام بإيماءة مع ذقنه نحو المحاربين من فالهالا والمحارب الذي كان في الخلف رفع قاذف لهب قدمه له قزم.
“اجعله يسقط!”
“دعونا نذهب!” حث إسحاق المحاربين ووقف في المقدمة. وتبعت سيري في الخلف ..
قام ستراغوس ، الذي سقط على الأرض ، بأرجحت مخالبه وأمر الوحش. ثم ، ارتفع الوحش إلى السماء. يبدو كما لو أنه كان يخطط لإسقاط تاي هو من نقطة عالية.
كانوا الباقين بعد استبعاد 3 محاربين من فالهالا و 5 أقزام لم يتمكنوا من خوض المعركة بسبب إصاباتهم.
“تاي هو!” صاحت سيري ورولف على وجه السرعة. أمسك تاي هو عنق الوحش بإحكام ثم أدرك شيء واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تترك حذرك!”
كان معتادا على هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم ينظر تاي هو إلى الأونت أعلى السندان. لقد نظر إلى أماكن أخرى بعين التنين وفي النهاية ، تمكن من العثور عليه.
ركوب الوحوش ، يعني.
لقد وقف على حدود السقف وبدء في سكب حامض مرة أخرى. لم يكن بإمكان المحاربين إلا تفادي الحمض والتراجع ، وابتسم ستراغوس بشكل شرير وركض باتجاه الحائط. بينما كانت الغيوم تمنع أشعة الشمس بالفعل ، بدا كما لو أنه ذاهب لركوب الوحش وصب الحمض.
التحليق في السماء مع وحش.
“إستديروا! أطلقوا!”
لأن الفارس التنين كالستيد كان بالفعل فارس تنين. كان كل من الغريفن والويفرن من الأشياء الواضحة ، حتى أنه قاتل وحارب على أقوى وحش جوي ، تنين!
إسحاق وتاي هو صاحا في نفس الوقت. كانت عيون إسحاق تنظر إلى مفترق الطرق الأيمن وكانت عيون تاي هو تنظر إلى ما وراء ظهره.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنانين]
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
[معدل التزامن: 8 ٪]
ركض تاي هو. لم يكن نحو ستارغوس الصارخ أو نحو السندان المقدس ، ولكن نحو الحائط.
ملئت الفتحة الفارغة. وفي الوقت نفسه ، ارتفع معدل التزامن له.
20 محارب من الأقزام.
“أدر رأسك!” أمسك تاي هو رأس الوحش وأمر. قاوم الوحش لكنه تحول دون رغبة. جعلت الروح الساحقة والتي لا تتزعزع من تاي هو ذلك ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قاموا بصقل الأونت في هذا المكان. ولهذا ، كانوا بحاجة إلى ضوء النجوم وضوء القمر. علاوة على ذلك ، كان هذا المكان في الطابق العلوي. إذ قام بربط جميع الشروط ، ساظهر نتيجة واحدة.
فتحت سيري ورولف عيونهما على نطاق واسع وهتف المحاربون من فالهالا غريزيًا ، لكن ستراغوس أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا.
بدأ الدخان يتصاعد على جسم ستراغوس ، الذي كان يرتدي سروال فقط. بسبب ذلك ، أطلق صرخة فظيعة وحاول تفادي الشمس ، لكن لم يكن هناك طريقة لتفادي الشمس التي كانت فوقه ، وكان السقف لا يزال يفتح حتى الآن.
“دعنا نذهب!” أمر تاي هو ، وحرك الوحش نحو الأرض ثم بدأ يبصق الحمض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”
~~~~~~~
ركض تاي هو. لم يكن نحو ستارغوس الصارخ أو نحو السندان المقدس ، ولكن نحو الحائط.
فصول اليوم أسف على التأخر، وأيضا لقد تقرر، من الغد ولأربع أيام سأقوم بإطلاق خمس فصول لكي أرد فصول يوم الجمعة
“فالهالا”
المهم أراكم غدا
“في السقف!” صرخ تاي هو.
إستمتعوا~~~~
“كوواك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن إسحاق كان عصبيًا لأن صوته بدأ يرتعش. أومئت سيري ثم قالت لتاي هو بصوت منخفض ، “تاي هو ، أخبرني على الفور ما إذا كنت ترى شيئًا ما”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
