You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

مصمم ألعاب الرعب 1

ليلة عادية

ليلة عادية

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

بانغ!

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

 

Arisu-san

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عيدُ ميلادٍ سعيد!”

 

أضاء ضوء غرفة المعيشة مفرش الطاولة الأصفر الباهت. في هذا الجوِّ المليء بالسعادة، حمل الأبُ والأمُّ كعكةَ عيد الميلاد إلى الغرفة. لم يجلبا معهما مشاعرَ العمل إلى المنزل. فبالرغم من أنهما عمِلا طوال اليوم، كانَ وجهُ كلٍّ منهما مشرقًا بالابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفع غاو مينغ الستارةَ المؤدّية إلى المطبخ، وهو يحمل صواني الطعام المطبوخ. لم يتبادل الحديث مع والديه، بل جلس وحده على الجانب الآخر من الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هذا الولد…” هزَّ الأبُ رأسه بعجز. خلع معطف المطر وحذاءه المطاطي، ووضع خفَّيه بجانب قدمي الأم. بدا الأب، ببدلته الرسمية، طويلًا ووسيمًا. أما الأم، بقميصها الأبيض وبنطال الجينز، فبدت لطيفةً وحنونة. أثنت على مهارات غاو مينغ في الطبخ، ثم حملت الملابس المتّسخة إلى الحمّام. سُمِع صوت المياه الجارية. وبعد أن غسلت الأم يديها، ظهرت بقعٌ حمراء داكنة حول المغسلة.

فتح باب غرفة النوم، واهتزّ القفل. وجوهٌ تضحك بطريقةٍ غريبة كانت تحدّق فيه. كانت الغرفةُ مملوءةً بـ”آباء” و”أمهات”! أجسادُهم متشابكةٌ معًا! ملامحُهم لا تشبهُ البشر!

“إنه يومُ ميلادك اليوم. لا يهمُّ كم نكونُ مشغولين، علينا أن نعودَ لنكونَ معك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بدا أنّ غاو مينغ لم يسمع كلام والديه. كان مطأطئ الرأس، يُصغي إلى الأخبار على التلفاز.

“هيا، كُلْ بعضًا من الكعكة. والدُك وأنا أحضرناها تحتَ المطر الغزير.” بعد أن غسلت الأمُّ يديها، فتحت صندوق الكعكة بعناية، وغرست فيه ثمانيةَ عشرَ شمعة.

“عودةُ قاتل ليلة المطر! الجريمةُ الثالثة في المدينة القديمة!”

“أتمنى أن يبقى أبي وأمي بجانبي إلى الأبد.” كانت هذه أولَ مرةٍ يتحدّث فيها غاو مينغ منذ عودة والديه. في الحقيقة، كان يحبُّ والدَيه، ووالداه يحبّانه. يعودان كلَّ ليلةٍ لرؤيته، مهما كانا متعبَين. عادت الأنوار، وظهر عرقٌ باردٌ على ظهره. أزال الشموع واحدةً تلو الأخرى، مسحها، ثم أعادها إلى الصندوق. كان الصندوق يحتوي على الكثير من الشموع.

“الشرطة حدَّدت هوية المشتبه به! نطلب من الجمهور عدمَ الذعر. أغلِقوا الأبوابَ والنوافذ. لا تخرجوا ليلًا!”

 

ضربت العاصفة زجاجَ النافذة بقوة. شكّلت العاصفة بالخارج وغرفةُ المعيشة الدافئة بالداخل تناقضًا صارخًا.

“هيا، كُلْ بعضًا من الكعكة. والدُك وأنا أحضرناها تحتَ المطر الغزير.” بعد أن غسلت الأمُّ يديها، فتحت صندوق الكعكة بعناية، وغرست فيه ثمانيةَ عشرَ شمعة.

“لماذا تستمرُّ في متابعة هذه الأخبار؟” تناول الأبُ جهازَ التحكُّم عن بُعد بقلق. “الإعلام يركِّز على هذه الأمور المُقلقة والخطيرة كثيرًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُجب غاو مينغ. بل نقل نظرَه بهدوء ليتفقَّد هذه الغرفةَ الدافئة. كانت جميعُ الجدران مغطّاةً بموادّ عازلةٍ للصوت. ما لم يحدُث شجارٌ صاخب، فلن يعرف الجيرانُ ما يدور داخل المنزل. في غرفة المعيشة، ثلّاجةٌ جديدة. تحتوي على مروحة تضخُّ الهواء المجمَّد إلى الداخل كي لا يفسد اللحم. في المطبخ، الكثير من ورق النايلون الشفاف. حاوياتٌ مثالية لحفظ قطع اللحم بحجم الكف. وتحت المنضدة، هناك مادةٌ تسخينية، يمكنها تسريعُ عملية تحلُّل اللحم عند خلطها بالماء. إذًا… بعضها يُخزَّن في الثلّاجة، والبعض الآخر يُعالَج؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هناك مشمّعٌ بلاستيكيٌّ يغطي أرضية الحمّام. يبدو أنه المكان الذي تُحضَّر فيه اللحوم. لكن… ما نوعُ اللحوم التي تستدعي التحضير في الحمّام؟

 

بدتِ الغرفةُ نظيفةً وجميلة، لكنَّ غاو مينغ كان يرى مشاهدَ مرعبةً باستمرار. كانت الغرفةُ مريحة، لكنّ يدَيه ظلّتا ترتجفان.

 

“هيا، كُلْ بعضًا من الكعكة. والدُك وأنا أحضرناها تحتَ المطر الغزير.” بعد أن غسلت الأمُّ يديها، فتحت صندوق الكعكة بعناية، وغرست فيه ثمانيةَ عشرَ شمعة.

 

“ثمانية عشر…” لكنّ غاو مينغ في الواقع يبلغ من العمر ستًّا وعشرين سنة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لِمَ لا تتمنّى أمنيةً؟” أشعل الأبُ الشموع، وأطفأت الأمُّ الأنوار.

“ثمانية عشر…” لكنّ غاو مينغ في الواقع يبلغ من العمر ستًّا وعشرين سنة.

غطّى الظلامُ غرفةَ المعيشة. أضاء ضوءُ الشموع وجهَي الأبِ والأمّ. رمقاه بنظراتٍ تحمل الابتسامةَ ذاتها، حتى تقوُّسُ الشفاهِ كان متماثلًا. أحسّ غاو مينغ بأنّ والدَيه يقتربان. كانت أجسادُهما تتغيَّر في الظلام.

 

“أتمنى أن يبقى أبي وأمي بجانبي إلى الأبد.” كانت هذه أولَ مرةٍ يتحدّث فيها غاو مينغ منذ عودة والديه. في الحقيقة، كان يحبُّ والدَيه، ووالداه يحبّانه. يعودان كلَّ ليلةٍ لرؤيته، مهما كانا متعبَين. عادت الأنوار، وظهر عرقٌ باردٌ على ظهره. أزال الشموع واحدةً تلو الأخرى، مسحها، ثم أعادها إلى الصندوق. كان الصندوق يحتوي على الكثير من الشموع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُبدِ “والداه” مثل هذه المقاومة من قبل. وهذا دليلٌ على أنه اقترب من إنهاء لعبته. أغلق غاو مينغ بابَ غرفة النوم، وارتفعت حرارةُ الغرفة من جديد. صارَ صوتُ الأخبار أكثر وضوحًا، والعاصفة في الخارج باتت أكثر واقعية.

“إن قلتَ أمنيتَك، فلن تتحقّق.” قال الأب ذلك وهو يملأ فمَه بالطعام. نظرت الأمُّ إلى غاو مينغ بحبٍّ وهي تضع الطعامَ في طبقه. لم يلمس الطعامَ الذي طبخه. وضع شريحةً من الكعك أمامه، وبدأ يعدّ ضرباتِ قلبه. كان يدلك بعنايةٍ التكلّساتِ على أصابعِه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى غرفة النوم. كان من المفترض أن يحصل على مكافأةٍ لإتمام اللعبة، لكنه لم يجرؤ على أخذها. وجد ضمادةً ولفّها حول ساقه. تظاهر بأنّه مُصاب، ثمّ حمل كيسَ القمامة وفتح الباب الأمامي. تسلّل الهواءُ الرطبُ إلى الداخل. أخذ غاو مينغ نفسًا عميقًا.

“نعتذر عن المقاطعة، ولكن لدينا أخبارٌ عاجلة. قد يكون قاتلُ ليلة المطر قد تسلَّل إلى الأحياء السكنيّة! نذكّر المواطنين في المدينة القديمة بإغلاقِ الأبواب والنوافذ. لا تسمحوا للغرباء بالدخول!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بحسب الشرطة، المشتبه به في العشرينات إلى الثلاثينات، طوله يتراوح بين متر وخمسة وسبعين إلى متر وخمسة وثمانين…”

“أشكركما على مرافقتي. لكن، إن كنتما فعلًا والديّ، فلن تُجبِراني على البقاء، بل سترغبان في أن أصحبكما معي للخروج من هنا.”

بعد نحو خمس عشرةَ دقيقة، وبعد مراقبته لحالة والديه، تناول غاو مينغ قضمةً صغيرةً من الكريما ووضعها في فمه. كان طعمُها حليبيًا وعطرًا، وذابَت في فمه.

 

بانغ!

 

سقطت الأمُّ، التي كانت تنهض لغرفِ الحساء، على الأرض. راحت ذراعاها ترتجفان، وانغلقت جفونها ببطء. هرع الأبُ لمساعدتها، لكنّ جسدَه بدا وكأنه مليءٌ بالرصاص. لم يستطع التحرُّك.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الجرعةُ كانت قويةً جدًّا. بالرغم من أنّها ليست المرة الأولى، إلا أنّني لا أزال أشعرُ بالتوتر.” توقّف ارتجافُ يدي غاو مينغ. نظر إلى والديه على الأرض، وتغيَّرت تعابيرُ وجهه.

“إنه يومُ ميلادك اليوم. لا يهمُّ كم نكونُ مشغولين، علينا أن نعودَ لنكونَ معك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما زلتُ لا أفهم… هل أنا المجنون، أم أنّ هذا العالم هو المجنون؟” فتح غاو مينغ الخزانة وأخرج الحبال لربط والديه. استمرّ خبرُ القاتل في البثّ، وهطلت الأمطار بغزارة، لكن بدا أنّ لا شيء من ذلك يؤثّر في غاو مينغ. استخدم كلَّ قوتِه لسحب والديه إلى باب غرفة النوم. كان غاو مينغ يحبُّ والديه، ووالداه يحبّانه. يعودان كلَّ ليلة لرؤيته، ولكن…

 

فتح باب غرفة النوم، واهتزّ القفل. وجوهٌ تضحك بطريقةٍ غريبة كانت تحدّق فيه. كانت الغرفةُ مملوءةً بـ”آباء” و”أمهات”! أجسادُهم متشابكةٌ معًا! ملامحُهم لا تشبهُ البشر!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

يعود والداه كلَّ ليلة، لكنّهم لم يكونا والدَيه الحقيقيَّين. حتى لو قام بربطهم، سيعود “أبٌ وأمٌّ” جديدان في الليلة التالية!

“إنه يومُ ميلادك اليوم. لا يهمُّ كم نكونُ مشغولين، علينا أن نعودَ لنكونَ معك.”

“هل هم بشرٌ أم وحوش؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فتحت تلك الوجوه أفواهَها ببطء. عندما رأوا غاو مينغ، ظهرت الدماء في أعينهم. بدوا كأسماكٍ معلَّقةٍ بخطاف، تتلوّى بشدّة، وهم يغرغرون: ابقَ هنا! ابقَ هنا!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتكأ غاو مينغ على الباب، أشعل سيجارة، وحدّق في المشهد بصمت. كان هذا يومَه الثالث في هذا المكان.

 

قبل ثلاثة أيّام، كان مهرجانُ الأشباح الجائعة. استقال من عمله كطبيبٍ نفسيٍّ في سجن “هين شان” للجرائمِ الخطيرة، وقرَّر أن يُكرِّس نفسه لتصميم الألعاب.

“أتمنى أن يبقى أبي وأمي بجانبي إلى الأبد.” كانت هذه أولَ مرةٍ يتحدّث فيها غاو مينغ منذ عودة والديه. في الحقيقة، كان يحبُّ والدَيه، ووالداه يحبّانه. يعودان كلَّ ليلةٍ لرؤيته، مهما كانا متعبَين. عادت الأنوار، وظهر عرقٌ باردٌ على ظهره. أزال الشموع واحدةً تلو الأخرى، مسحها، ثم أعادها إلى الصندوق. كان الصندوق يحتوي على الكثير من الشموع.

عند الساعة 23:00، استقلّ الحافلة الأخيرة من “هان جيانغ” عائدًا إلى “هان هاي”. كان حينها يصمِّم لعبةً لتحسين العلاقات الأسرية. ولجني بعض المال، أدرج إعلانًا لمخبز مالك منزله داخل اللعبة. كان جوهر اللعبة أن الآباء يجب أن يعودوا إلى منازلهم مهما كانوا مشغولين، ليكونوا مع أبنائهم.

“الشرطة حدَّدت هوية المشتبه به! نطلب من الجمهور عدمَ الذعر. أغلِقوا الأبوابَ والنوافذ. لا تخرجوا ليلًا!”

لم يكن هناك الكثير من الركاب. قرابة الساعة 1 صباحًا، توقّفت الحافلةُ فجأةً داخل نفق. نزع غاو مينغ سمّاعاتِه، ونظر حوله. اكتشف أنه وحده. حتى السائق اختفى. ثمّ… فقد جزءًا كبيرًا من ذاكرته. لم يعرف كيف وصل إلى منزله. لكنه تذكّر مشاهد مخيفة.

 

ارتعب، وأغلق على نفسه في المنزل. لكن في الساعة 3 صباحًا، أيقظه صوتُ طرقٍ على الباب. وعندما فتحه، وجد والدَيه يقفان بالخارج ومعهما كعكةُ عيد ميلاد. دعا والدَيه للدخول، وذهب ليُحضِر الخفَّين، لكنّه تلقّى مكالمةً من والدته. قالت الأمّ إنّ المطر سيستمرُّ في “هان هاي”، وطلبت منه أن يعتني بنفسه. عندها صعد البردُ إلى ظهره. التفت فرأى والدَيه خلفه، ينظران إلى الهاتف. كعكة عيد الميلاد، والرفقة، ووالداه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيدُ ميلادٍ سعيد!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللعبة التي صمّمها تحوّلت إلى واقع، لكن مع بعض التعديلات. حاول الهرب، لكن خارج الباب المقاوم للسرقة لم يكن هناك سوى ظلام. بدا وكأنه متّصلٌ بعالمٍ مجهول. بلا خيارٍ آخر، كان عليه أن يُنهي لعبته بنفسه.

 

كم يمكن أن تكون اللعبةُ صعبة؟ أن يعود والداه كلَّ يوم؟ أن يتحوَّلا إلى وحوش في الظلام؟ هل هدفُه هو النجاة حتى يبلغ الثامنةَ عشرة ويغادر المنزل؟

كان هناك مشمّعٌ بلاستيكيٌّ يغطي أرضية الحمّام. يبدو أنه المكان الذي تُحضَّر فيه اللحوم. لكن… ما نوعُ اللحوم التي تستدعي التحضير في الحمّام؟

حين فكّر بما مرَّ به خلال الأيام الثلاثة الماضية، ارتجفت عيناه. على الأقل، لم يعُد يرغب في تناول كعكةٍ أخرى لآخر حياته. أطفأ غاو مينغ سيجارته، ودفع “والديه” الأخيرين إلى داخل غرفة النوم. لم يرغبا في مغادرته أيضًا.

 

“كلّما عادا، زاد عددُ الشموع على الكعكة. ثمانية عشر شمعةً تعني سنَّ الرشد. ربما عندها أنهي هذه اللعبة.”

“أشكركما على مرافقتي. لكن، إن كنتما فعلًا والديّ، فلن تُجبِراني على البقاء، بل سترغبان في أن أصحبكما معي للخروج من هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان ينبغي أن أكون قد أنهيتُ هذه اللعبة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُبدِ “والداه” مثل هذه المقاومة من قبل. وهذا دليلٌ على أنه اقترب من إنهاء لعبته. أغلق غاو مينغ بابَ غرفة النوم، وارتفعت حرارةُ الغرفة من جديد. صارَ صوتُ الأخبار أكثر وضوحًا، والعاصفة في الخارج باتت أكثر واقعية.

 

“بعد ثلاثة أيام، يمكنني أخيرًا مغادرة هذا المكان اللعين!”

 

أسرع إلى الباب الأمامي، ونظر من ثقب الباب. لم يعد الممرُّ مغطًّى بالظلام. الأضواءُ الخافتة بدت وكأنها ترشده إلى مكانٍ ما. “ذاكرتي بشأنِ النفق ضبابيّة. لا بدّ أن له علاقةً بتحوُّل لعبتي إلى واقع.”

 

كان غاو مينغ يعلم أنّ عليه الوصول إلى الحقيقة. فهو عاشقٌ لألعاب الرعب، ويعرف عن الموت أكثر ممّا ينبغي لشخصٍ عادي. وإن تحوَّل كلُّ ما يصمّمه إلى حقيقة، فكلُّ المدينة ستكون في خطر. طرد الضوءُ في الممرِّ الظلامَ، وحين همَّ بفتح الباب…

 

صدرت خطواتٌ سريعةٌ من الخارج. خفق قلبُه بشدّة، ونظر من ثقب الباب، فتورّمت عروقُ ذراعَيه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان ينبغي أن أكون قد أنهيتُ هذه اللعبة!”

صدرت خطواتٌ سريعةٌ من الخارج. خفق قلبُه بشدّة، ونظر من ثقب الباب، فتورّمت عروقُ ذراعَيه.

أخذ نفسًا عميقًا، ونظر عبر الممرِّ نزولًا نحو السلالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلتُ لا أفهم… هل أنا المجنون، أم أنّ هذا العالم هو المجنون؟” فتح غاو مينغ الخزانة وأخرج الحبال لربط والديه. استمرّ خبرُ القاتل في البثّ، وهطلت الأمطار بغزارة، لكن بدا أنّ لا شيء من ذلك يؤثّر في غاو مينغ. استخدم كلَّ قوتِه لسحب والديه إلى باب غرفة النوم. كان غاو مينغ يحبُّ والديه، ووالداه يحبّانه. يعودان كلَّ ليلة لرؤيته، ولكن…

بعد لحظات، ظهر رجلٌ يرتدي معطفَ مطر، ويبدو في العشرينات من عمره. كان وجهُه شاحبًا وهو يُمعنُ النظر في المكان. ضيّق غاو مينغ عينيه. كان هذا الرجلُ يُشبه كثيرًا صورة القاتل التي نشرتها الشرطة.

حصلنا على بطل مجنون وبارد على ما يبدو

“لقد أفزعتني… ظننتُه والدَيّ مجددًا، لكنّه فقط قاتلُ ليلةِ المطر.”

 

{فقط!!!! أحا يا عم}

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إلى غرفة النوم. كان من المفترض أن يحصل على مكافأةٍ لإتمام اللعبة، لكنه لم يجرؤ على أخذها. وجد ضمادةً ولفّها حول ساقه. تظاهر بأنّه مُصاب، ثمّ حمل كيسَ القمامة وفتح الباب الأمامي. تسلّل الهواءُ الرطبُ إلى الداخل. أخذ غاو مينغ نفسًا عميقًا.

{فقط!!!! أحا يا عم}

كان الرجلُ بمعطف المطر على وشك المغادرة حين سمع بابًا يُفتح. انزلقت قطراتُ المطر من حافة قبعته. حاول جاهدًا إخفاء الإثارة في عينيه. التفت ليمسك بمقبض الباب.

 

“تمطر بغزارة. ملابسُك مبلّلة. تفضّل بالدخول، لتُدفّئ نفسَك قليلًا.”

 

وقبل أن يتفوَّه الرجلُ بكلمة، سبقه غاو مينغ، ثمّ عرَجَ نحو المائدة لتسخين الطعام. وعندما رأى الرجلُ كيف أنّ غاو مينغ يبدو عاجزًا، دخل المنزل. رأى ساقَه “المصابة”، والكعكة نصفَ المأكولة. أجواءُ السعادة أيقظت فيه رغبةَ القتل، فارتسمت على وجهه ابتسامةٌ شرّيرة.

“كلّما عادا، زاد عددُ الشموع على الكعكة. ثمانية عشر شمعةً تعني سنَّ الرشد. ربما عندها أنهي هذه اللعبة.”

“ربما ستكون هذه آخرَ ليلةٍ سعيدةٍ تمرُّ بها في حياتك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان غاو مينغ يعلم أنّ عليه الوصول إلى الحقيقة. فهو عاشقٌ لألعاب الرعب، ويعرف عن الموت أكثر ممّا ينبغي لشخصٍ عادي. وإن تحوَّل كلُّ ما يصمّمه إلى حقيقة، فكلُّ المدينة ستكون في خطر. طرد الضوءُ في الممرِّ الظلامَ، وحين همَّ بفتح الباب…

حصلنا على بطل مجنون وبارد على ما يبدو

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

 

بانغ!

 

“ربما ستكون هذه آخرَ ليلةٍ سعيدةٍ تمرُّ بها في حياتك.”

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

ضربت العاصفة زجاجَ النافذة بقوة. شكّلت العاصفة بالخارج وغرفةُ المعيشة الدافئة بالداخل تناقضًا صارخًا.

 

كان الرجلُ بمعطف المطر على وشك المغادرة حين سمع بابًا يُفتح. انزلقت قطراتُ المطر من حافة قبعته. حاول جاهدًا إخفاء الإثارة في عينيه. التفت ليمسك بمقبض الباب.

 

سقطت الأمُّ، التي كانت تنهض لغرفِ الحساء، على الأرض. راحت ذراعاها ترتجفان، وانغلقت جفونها ببطء. هرع الأبُ لمساعدتها، لكنّ جسدَه بدا وكأنه مليءٌ بالرصاص. لم يستطع التحرُّك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد لحظات، ظهر رجلٌ يرتدي معطفَ مطر، ويبدو في العشرينات من عمره. كان وجهُه شاحبًا وهو يُمعنُ النظر في المكان. ضيّق غاو مينغ عينيه. كان هذا الرجلُ يُشبه كثيرًا صورة القاتل التي نشرتها الشرطة.

 

بعد لحظات، ظهر رجلٌ يرتدي معطفَ مطر، ويبدو في العشرينات من عمره. كان وجهُه شاحبًا وهو يُمعنُ النظر في المكان. ضيّق غاو مينغ عينيه. كان هذا الرجلُ يُشبه كثيرًا صورة القاتل التي نشرتها الشرطة.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كلّما عادا، زاد عددُ الشموع على الكعكة. ثمانية عشر شمعةً تعني سنَّ الرشد. ربما عندها أنهي هذه اللعبة.”

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحسب الشرطة، المشتبه به في العشرينات إلى الثلاثينات، طوله يتراوح بين متر وخمسة وسبعين إلى متر وخمسة وثمانين…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ لا تتمنّى أمنيةً؟” أشعل الأبُ الشموع، وأطفأت الأمُّ الأنوار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدا أنّ غاو مينغ لم يسمع كلام والديه. كان مطأطئ الرأس، يُصغي إلى الأخبار على التلفاز.

 

 

 

 

 

ارتعب، وأغلق على نفسه في المنزل. لكن في الساعة 3 صباحًا، أيقظه صوتُ طرقٍ على الباب. وعندما فتحه، وجد والدَيه يقفان بالخارج ومعهما كعكةُ عيد ميلاد. دعا والدَيه للدخول، وذهب ليُحضِر الخفَّين، لكنّه تلقّى مكالمةً من والدته. قالت الأمّ إنّ المطر سيستمرُّ في “هان هاي”، وطلبت منه أن يعتني بنفسه. عندها صعد البردُ إلى ظهره. التفت فرأى والدَيه خلفه، ينظران إلى الهاتف. كعكة عيد الميلاد، والرفقة، ووالداه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

بانغ!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ لا تتمنّى أمنيةً؟” أشعل الأبُ الشموع، وأطفأت الأمُّ الأنوار.

 

ضربت العاصفة زجاجَ النافذة بقوة. شكّلت العاصفة بالخارج وغرفةُ المعيشة الدافئة بالداخل تناقضًا صارخًا.

 

Arisu-san

 

تَـــٰــرْجَــٰــمَــٰــة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعبة التي صمّمها تحوّلت إلى واقع، لكن مع بعض التعديلات. حاول الهرب، لكن خارج الباب المقاوم للسرقة لم يكن هناك سوى ظلام. بدا وكأنه متّصلٌ بعالمٍ مجهول. بلا خيارٍ آخر، كان عليه أن يُنهي لعبته بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

لم يكن هناك الكثير من الركاب. قرابة الساعة 1 صباحًا، توقّفت الحافلةُ فجأةً داخل نفق. نزع غاو مينغ سمّاعاتِه، ونظر حوله. اكتشف أنه وحده. حتى السائق اختفى. ثمّ… فقد جزءًا كبيرًا من ذاكرته. لم يعرف كيف وصل إلى منزله. لكنه تذكّر مشاهد مخيفة.

 

“هل هم بشرٌ أم وحوش؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

رفع غاو مينغ الستارةَ المؤدّية إلى المطبخ، وهو يحمل صواني الطعام المطبوخ. لم يتبادل الحديث مع والديه، بل جلس وحده على الجانب الآخر من الطاولة.

 

“نعتذر عن المقاطعة، ولكن لدينا أخبارٌ عاجلة. قد يكون قاتلُ ليلة المطر قد تسلَّل إلى الأحياء السكنيّة! نذكّر المواطنين في المدينة القديمة بإغلاقِ الأبواب والنوافذ. لا تسمحوا للغرباء بالدخول!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لِمَ لا تتمنّى أمنيةً؟” أشعل الأبُ الشموع، وأطفأت الأمُّ الأنوار.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدا أنّ غاو مينغ لم يسمع كلام والديه. كان مطأطئ الرأس، يُصغي إلى الأخبار على التلفاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حين فكّر بما مرَّ به خلال الأيام الثلاثة الماضية، ارتجفت عيناه. على الأقل، لم يعُد يرغب في تناول كعكةٍ أخرى لآخر حياته. أطفأ غاو مينغ سيجارته، ودفع “والديه” الأخيرين إلى داخل غرفة النوم. لم يرغبا في مغادرته أيضًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى غرفة النوم. كان من المفترض أن يحصل على مكافأةٍ لإتمام اللعبة، لكنه لم يجرؤ على أخذها. وجد ضمادةً ولفّها حول ساقه. تظاهر بأنّه مُصاب، ثمّ حمل كيسَ القمامة وفتح الباب الأمامي. تسلّل الهواءُ الرطبُ إلى الداخل. أخذ غاو مينغ نفسًا عميقًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

غطّى الظلامُ غرفةَ المعيشة. أضاء ضوءُ الشموع وجهَي الأبِ والأمّ. رمقاه بنظراتٍ تحمل الابتسامةَ ذاتها، حتى تقوُّسُ الشفاهِ كان متماثلًا. أحسّ غاو مينغ بأنّ والدَيه يقتربان. كانت أجسادُهما تتغيَّر في الظلام.

 

كم يمكن أن تكون اللعبةُ صعبة؟ أن يعود والداه كلَّ يوم؟ أن يتحوَّلا إلى وحوش في الظلام؟ هل هدفُه هو النجاة حتى يبلغ الثامنةَ عشرة ويغادر المنزل؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بحسب الشرطة، المشتبه به في العشرينات إلى الثلاثينات، طوله يتراوح بين متر وخمسة وسبعين إلى متر وخمسة وثمانين…”

 

صدرت خطواتٌ سريعةٌ من الخارج. خفق قلبُه بشدّة، ونظر من ثقب الباب، فتورّمت عروقُ ذراعَيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سقطت الأمُّ، التي كانت تنهض لغرفِ الحساء، على الأرض. راحت ذراعاها ترتجفان، وانغلقت جفونها ببطء. هرع الأبُ لمساعدتها، لكنّ جسدَه بدا وكأنه مليءٌ بالرصاص. لم يستطع التحرُّك.

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط