الفصل 1054: الاستيقاظ
كانت ترتدي ثوبًا أصفر فاتحًا، وكانت تمشي مثل الصفصاف في مهب الريح. لم يكن مظهرها قد تجاوز الثامنة عشرة من عمرها وكانت بشرتها فاتحة ورقيقة. ومع ذلك، ما أدهش يي يون هو أن الفتاة كانت لديها ندبة حمراء فاتحة رفيعة على وجهها تمتد من جبهتها. وصلت إلى جسر أنفها بطريقة متعرجة مثل الثعبان، داخل حجاب الفتاة.
لقد حصل يي يون، الذي كان يعالج من قبل الشيخ ذو الرداء الرمادي، على اهتمام الرجل
العجوز. لقد كان شخصًا مريضًا لم يقابله الرجل العجوز من قبل. أخرج الرجل العجوز
صندوقًا من الإبر الفضية، وخطط لإعطاء يي يون الوخز بالإبر، ولكن ما جعله عاجزًا عن
الكلام هو عدم قدرة الإبر على وخز نقاط الوخز بالإبر لدى يي يون.
عند رؤية الحبة ، ارتعش فم الرجل العجوز تشانغسون.
قام الشيخ ذو الرداء الرمادي بإدخال اليوان تشى الخاص به في الإبر الفضية على أمل
اختراق جلد يي يون ولكن انتهى به الأمر إلى قطعها.
كانت سماء حاكم يانغ الإمبراطورية تميل إلى يانغ النقي. وفيها، كانت منطقة بحر دفن الشمس الرملي واحدة من أفضل أراضي يانغ النقية. كانت الكنوز العشبية النقية لعنصر اليانغ المنتجة في بحر دفن الشمس الرملي كلها كنوزًا لا تقدر بثمن. أما بالنسبة لحبة اليانغ الغامضة ، فقد تم صقلها باستخدام مواد يانغ النقية هذه وكانت مطابقة ليي يون تمامًا.
لماذا لم تدخل الإبر في لحمه؟
هل يمكن أن يكون الشاب هو الحبيب السري للسيدة الشابة ؟ لو كانا يعرفان بعضهما البعض في الماضي، لكان الرجل العجوز تشانغسون قد وجد الأمر مفهومًا.
كان الرجل العجوز يحدق بعينين متسعتين لأنه لم يواجه مثل هذا الموقف من قبل. كان
هناك صمت مذهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كانت فاكهة داو يانغ النقية المكونة من تسع أوراق في دانتيان يي يون تشع بشعاع مبهر. تم امتصاص كل أوقية من طاقة يانغ النقية التي امتصها يي يون في فاكهة داو ذات الأوراق التسع وعندما تجمعت الطاقة إلى أقصى الحدود، أرسل يي يون انفجارًا إلى الخارج بفكرة!
“هل يمكن أن يكون لهذا الشاب لحم وعظام معدنية؟” تمتم الرجل العجوز لنفسه قبل أن
يمزق ويزيل الملابس الممزقة أمام صدر يي يون.
الفصل 1054: الاستيقاظ
ما حدث جعل يي يون عاجزًا عن الكلام. كان الرجل العجوز يعامله كخنزير غينيا. لم يكن
قلقًا بشأن خطره، ولكن من خلال إزالة ملابسه الممزقة، تمكن الرجل العجوز من رؤية
قطعة ذهبية داكنة من الورق الرفيع ملتصقة بصدر يي يون.
ذاب الجوهر الطبي لحبة يانغ المفتوحة الغامضة في دانتيان يي يون وجعلته يشعر وكأن فرنًا ضخمًا قد نشأ فيه. تم امتصاص معظمه بواسطة بذرة الشجرة السماوية ولكن لا يزال هناك جزء صغير يستخدمه يي يون.
ما كان هذا؟
تعثر الرجل العجوز تشانغسون للحظة. كان يعتقد في البداية أن السيدة أنقذت الشاب فجأة من نوبة لطف مفاجئة. ولكن الآن، كانت السيدة الشابة ترسل الشرير إلى القارب الرملي؟ كان هذا القارب الرملي مملوكًا للقطاع الخاص للسيدة الشابة. باستثناء أقارب السيدة أو أصدقاءها، لم تتح الفرصة لأحد للصعود على متن القارب الرملي.
وكان الشيخ مرتبكا إلى حد ما. من الواضح أن الورقة الذهبية الداكنة كانت “قانون
العشرة آلاف فاي الإلهي” الذي أعطاه سيد المطر السعيد ليي يون. ومع ذلك، فإن الصفحة
المتبقية من “قانون العشرة آلاف فاي السماوي” كانت شيئًا قد لا يتعرف عليه حتى
السيادي ، ناهيك عن الشيخ ذو الرداء الرمادي.
قام الشيخ ذو الرداء الرمادي بإدخال اليوان تشى الخاص به في الإبر الفضية على أمل اختراق جلد يي يون ولكن انتهى به الأمر إلى قطعها.
علاوة على ذلك، من يستطيع أن يتخيل أن الشاب الذي أغمي عليه في الصحراء سيكون لديه
مثل هذه القطعة الأثرية النادرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان امتصاص الطب الروحي مفيدًا بالفعل في شفاء يي يون ولكن المشكلة كانت أن حبة الدب الزجاجي الأخضر الجنوبية الوحيدة لم تكن كافية. فكم كانت هناك حاجة إلى المزيد من الطب الروحي؟
كان يعتقد أن قطعة الورق الرقيقة هي فقط تعويذة وقائية من قبل الشيخ. تمامًا كما
أراد أن يقشرها، أدرك أن قطعة الورق كانت ملتصقة بلحم يي يون، مما منعه من تمزيقها
بعيدًا.
“حول ذلك…” كشف الرجل العجوز تشانغسون عن نظرة سلبية عندما أبلغ على الفور عن العملية الغريبة لعلاجه ليي يون إلى سيدته الشابة .
وبينما كان الشيخ يشعر بالحيرة، اندفعت الخادمة وقالت: “تطلب الآنسة من السيد
تشانغسون أن ينقل هذا الشاب إلى القارب الرملي. لديها شيء تعتني به.”
ومع ذلك، لم يكن يي يون يعلم أنه في منطقة بحر دفن الشمس الرملي القريبة، كان لدى شركة الأسرار السماوية منجم ينتج مثل هذه الكنوز. ولذلك، فإن الطب الروحي الذي تم إنتاجه هنا لم يكن سيئا.
تعثر الرجل العجوز تشانغسون للحظة. كان يعتقد في البداية أن السيدة أنقذت الشاب
فجأة من نوبة لطف مفاجئة. ولكن الآن، كانت السيدة الشابة ترسل الشرير إلى القارب
الرملي؟ كان هذا القارب الرملي مملوكًا للقطاع الخاص للسيدة الشابة. باستثناء أقارب
السيدة أو أصدقاءها، لم تتح الفرصة لأحد للصعود على متن القارب الرملي.
لقد حصل يي يون، الذي كان يعالج من قبل الشيخ ذو الرداء الرمادي، على اهتمام الرجل العجوز. لقد كان شخصًا مريضًا لم يقابله الرجل العجوز من قبل. أخرج الرجل العجوز صندوقًا من الإبر الفضية، وخطط لإعطاء يي يون الوخز بالإبر، ولكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو عدم قدرة الإبر على وخز نقاط الوخز بالإبر لدى يي يون.
هل كان هناك شيء خاص في الشرير الذي كانت تتطلع إليه العشيقة؟ على الرغم من أن
الشيخ كان يتمتع بمستوى من المكانة في شركة الأسرار الإلهية التجارية، إلا أنه كان
غريبًا على كل حال. ولم يتمكن من إجراء أي من هذه الاستفسارات.
علاوة على ذلك، من يستطيع أن يتخيل أن الشاب الذي أغمي عليه في الصحراء سيكون لديه مثل هذه القطعة الأثرية النادرة؟
حصل على مجموعة من الملابس لارتداء ملابس يي يون وأحضره إلى القارب الرملي مع
الخادمة.
Hijazi
كان القارب الرملي الذي كان يجوب الصحراء رائعًا في ديكوراته الداخلية. ومع ذلك،
كان أسلوبه الفني باللون الوردي بشكل أساسي، مما يجعل من الواضح أنه كان مسكنًا
للإناث.
كان الرجل العجوز يحدق بعينين متسعتين لأنه لم يواجه مثل هذا الموقف من قبل. كان هناك صمت مذهول.
في أكبر قاعة داخل القارب الرملي، رأى يي يون أخيرًا سيدة شركة الأسرار السماوية
التجارية.
“يا آنسة، هذه هي حبة اليانغ الغامضة المفتوحة. من المؤكد أنك لن تطعمي الحبة لهذا الشاب؟ أليس كذلك… ألن يكون ذلك مضيعة ؟ إذا عرف الرئيس العجوز…”
كانت ترتدي ثوبًا أصفر فاتحًا، وكانت تمشي مثل الصفصاف في مهب الريح. لم يكن مظهرها
قد تجاوز الثامنة عشرة من عمرها وكانت بشرتها فاتحة ورقيقة. ومع ذلك، ما أدهش يي
يون هو أن الفتاة كانت لديها ندبة حمراء فاتحة رفيعة على وجهها تمتد من جبهتها.
وصلت إلى جسر أنفها بطريقة متعرجة مثل الثعبان، داخل حجاب الفتاة.
لماذا لم تدخل الإبر في لحمه؟
ومن مظهرها، كانت السيدة الشابة لشركة الأسرار السماوية التجارية ترتدي الحجاب ليس
لأنه عمل متعمد ولكن لإخفاء الندبة.
بعد أن سيطر أخيرًا على جسده، تنفس يي يون الصعداء. كان نصف شهر من الجمود غير مريح حقًا.
ومع ذلك، كان يي يون في حيرة. في عالم المحاربين، لم يكن هناك نقص في الحبوب التي
يمكنها استعادة مظهر الشخص. لماذا لا تقوم السيدة الشابة لشركة الأسرار السماوية
التجارية بإزالة الندبة؟
في أكبر قاعة داخل القارب الرملي، رأى يي يون أخيرًا سيدة شركة الأسرار السماوية التجارية.
“السيد تشانغسون، هل يمكنك إنقاذ هذا الشخص؟” كان صوت السيدة الشابة ناعمًا ولطيفًا
وبدا مهدئًا للأذنين.
في أكبر قاعة داخل القارب الرملي، رأى يي يون أخيرًا سيدة شركة الأسرار السماوية التجارية.
“حول ذلك…” كشف الرجل العجوز تشانغسون عن نظرة سلبية عندما أبلغ على الفور عن
العملية الغريبة لعلاجه ليي يون إلى سيدته الشابة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون لهذا الشاب لحم وعظام معدنية؟” تمتم الرجل العجوز لنفسه قبل أن يمزق ويزيل الملابس الممزقة أمام صدر يي يون.
“أوه؟ لا يمكن وخزه بالإبر لكنه قادر على امتصاص الجوهر الطبي في الحبة بسرعة؟”
الفصل 1054: الاستيقاظ
“نعم، حبوب الترميم الغذائية التي قمت بتنقيتها لها خصائص طبية قوية لكنه استغرق
بضع ثوان للانتهاء من امتصاصها. علاوة على ذلك، شعرت أن الحيوية في جسده أصبحت أقوى
قليلاً بعد أن انتهى من امتصاصها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ….
“إذن، هل يعتقد السيد تشانغسون أن الحبوب الأفضل يمكن أن تنقذ هذا الشاب؟”
“حبة الدب الزجاجي الخضراء الجنوبية؟ يا آنسة، لا تخبريني أنك تخططين لإطعامه هذه الحبة؟”
“حول ذلك …” هز الرجل العجوز تشانغسون رأسه. “لا أستطيع التأكد. إنه مجرد تخمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون لهذا الشاب لحم وعظام معدنية؟” تمتم الرجل العجوز لنفسه قبل أن يمزق ويزيل الملابس الممزقة أمام صدر يي يون.
“حسنًا…” عند سماع كلمات الرجل العجوز تشانغسون، بدا أن الفتاة ذات الرداء الأصفر
تفكر لفترة طويلة قبل أن تخرج صندوق اليشم. فتحته وأخرجت حبة خضراء. أصيب الرجل
العجوز تشانغسون بالذهول عندما رآه.
الفصل 1054: الاستيقاظ
“حبة الدب الزجاجي الخضراء الجنوبية؟ يا آنسة، لا تخبريني أنك تخططين لإطعامه هذه
الحبة؟”
كانت سماء حاكم يانغ الإمبراطورية تميل إلى يانغ النقي. وفيها، كانت منطقة بحر دفن الشمس الرملي واحدة من أفضل أراضي يانغ النقية. كانت الكنوز العشبية النقية لعنصر اليانغ المنتجة في بحر دفن الشمس الرملي كلها كنوزًا لا تقدر بثمن. أما بالنسبة لحبة اليانغ الغامضة ، فقد تم صقلها باستخدام مواد يانغ النقية هذه وكانت مطابقة ليي يون تمامًا.
كانت قيمة حبة الدب الزجاجي الأخضر شيئًا لا يمكن تجاهله حتى مع ثروة شركة الأسرار
السماوية التجارية. إذا أصيب سليل مباشر لشركة الأسرار السماوية التجارية بجروح
خطيرة، فليس من المستغرب أن يتم استخدام حبة الدب الزجاجي الأخضر للعلاج. ومع ذلك،
كانت الشابة مجرد شخص غريب، ومع ذلك كانت تخطط لاستخدام مثل هذه الحبوب القيمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، ذابت حبة الدب الزجاجي في اللحظة التي دخلت فيها فم يي يون، مع امتصاص كل الطاقة الموجودة فيها بواسطة بذرة الشجرة السماوية. هذه المرة، أدرك يي يون بوضوح أن بذرة الشجرة السماوي قد نمت قليلا. أصبحت الشتلة الصغيرة التي نبتت أكثر خضرة.
كانت الفتاة ذات الملابس الصفراء تحمل حبة الدب الزجاجية الخضراء في يدها وبعد تجعد
شفتيها، أطعمتها إلى يي يون.
عند رؤية الحبة ، ارتعش فم الرجل العجوز تشانغسون.
وبالمثل، ذابت حبة الدب الزجاجي في اللحظة التي دخلت فيها فم يي يون، مع امتصاص كل
الطاقة الموجودة فيها بواسطة بذرة الشجرة السماوية. هذه المرة، أدرك يي يون بوضوح
أن بذرة الشجرة السماوي قد نمت قليلا. أصبحت الشتلة الصغيرة التي نبتت أكثر خضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القارب الرملي الذي كان يجوب الصحراء رائعًا في ديكوراته الداخلية. ومع ذلك، كان أسلوبه الفني باللون الوردي بشكل أساسي، مما يجعل من الواضح أنه كان مسكنًا للإناث.
هذا فاجأ يي يون. كانت الحبة التي أعطتها له شركة الاسرار السماوية التجارية ذات
نوعية ممتازة بالفعل.
تعثر الرجل العجوز تشانغسون للحظة. كان يعتقد في البداية أن السيدة أنقذت الشاب فجأة من نوبة لطف مفاجئة. ولكن الآن، كانت السيدة الشابة ترسل الشرير إلى القارب الرملي؟ كان هذا القارب الرملي مملوكًا للقطاع الخاص للسيدة الشابة. باستثناء أقارب السيدة أو أصدقاءها، لم تتح الفرصة لأحد للصعود على متن القارب الرملي.
ومع ذلك، لم يكن يي يون يعلم أنه في منطقة بحر دفن الشمس الرملي القريبة، كان لدى
شركة الأسرار السماوية منجم ينتج مثل هذه الكنوز. ولذلك، فإن الطب الروحي الذي تم
إنتاجه هنا لم يكن سيئا.
ومن مظهرها، كانت السيدة الشابة لشركة الأسرار السماوية التجارية ترتدي الحجاب ليس لأنه عمل متعمد ولكن لإخفاء الندبة.
لسوء الحظ، لا تزال بذرة الشجرة السماوية تسيطر على معظم خطوط الطول الخاصة به على
الرغم من امتصاصه لحبة الدب الزجاجي الأخضر الجنوبية. لم يستطع حتى التحرك قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن يكون لهذا الشاب لحم وعظام معدنية؟” تمتم الرجل العجوز لنفسه قبل أن يمزق ويزيل الملابس الممزقة أمام صدر يي يون.
عند رؤية هذا المشهد، قامت الفتاة ذات الملابس الصفراء بتجعد حاجبيها قليلاً كما لو
كانت في معضلة. في تلك اللحظة، دون أن يخبرها الرجل العجوز تشانغسون، يمكنها أن
تشعر بالفعل بالتغيرات النشطة في جسد يي يون. وكانت حيويته تتعزز تدريجيا.
كانت الفتاة ذات الملابس الصفراء تحمل حبة الدب الزجاجية الخضراء في يدها وبعد تجعد شفتيها، أطعمتها إلى يي يون.
كان امتصاص الطب الروحي مفيدًا بالفعل في شفاء يي يون ولكن المشكلة كانت أن حبة
الدب الزجاجي الأخضر الجنوبية الوحيدة لم تكن كافية. فكم كانت هناك حاجة إلى المزيد
من الطب الروحي؟
علاوة على ذلك، من يستطيع أن يتخيل أن الشاب الذي أغمي عليه في الصحراء سيكون لديه مثل هذه القطعة الأثرية النادرة؟
هذا ترك الفتاة ذات الرداء الأصفر في معضلة. كانت خائفة من عدم إمكانية إنقاذ يي
يون حتى لو استخدمت المزيد من الطب الروحي.
ذاب الجوهر الطبي لحبة يانغ المفتوحة الغامضة في دانتيان يي يون وجعلته يشعر وكأن فرنًا ضخمًا قد نشأ فيه. تم امتصاص معظمه بواسطة بذرة الشجرة السماوية ولكن لا يزال هناك جزء صغير يستخدمه يي يون.
بعد التفكير لبعض الوقت، قامت الفتاة ذات الرداء الأصفر أخيرًا بصر أسنانها وأخرجت
حبة ذهبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالمثل، ذابت حبة الدب الزجاجي في اللحظة التي دخلت فيها فم يي يون، مع امتصاص كل الطاقة الموجودة فيها بواسطة بذرة الشجرة السماوية. هذه المرة، أدرك يي يون بوضوح أن بذرة الشجرة السماوي قد نمت قليلا. أصبحت الشتلة الصغيرة التي نبتت أكثر خضرة.
عند رؤية الحبة ، ارتعش فم الرجل العجوز تشانغسون.
“حسنًا…” عند سماع كلمات الرجل العجوز تشانغسون، بدا أن الفتاة ذات الرداء الأصفر تفكر لفترة طويلة قبل أن تخرج صندوق اليشم. فتحته وأخرجت حبة خضراء. أصيب الرجل العجوز تشانغسون بالذهول عندما رآه.
“يا آنسة، هذه هي حبة اليانغ الغامضة المفتوحة. من المؤكد أنك لن تطعمي الحبة لهذا
الشاب؟ أليس كذلك… ألن يكون ذلك مضيعة ؟ إذا عرف الرئيس العجوز…”
الفصل 1054: الاستيقاظ
لم يواصل الرجل العجوز تشانغسون نصحه لأنه كان في حيرة من أمره. كان هناك حد لأعمال
اللطف. إن استخدام حبة الدب الزجاجية الخضراء وحبة يانغ الغامضة لإنقاذ شخص غريب
سيكون أمرًا مسرفًا للغاية. لو علم الرئيس العجوز بالأمر، لكان غاضبًا.
حصل على مجموعة من الملابس لارتداء ملابس يي يون وأحضره إلى القارب الرملي مع الخادمة.
هل يمكن أن يكون الشاب هو الحبيب السري للسيدة الشابة ؟ لو كانا يعرفان بعضهما
البعض في الماضي، لكان الرجل العجوز تشانغسون قد وجد الأمر مفهومًا.
أخذ يي يون نفسا عميقا وهو يحرك أطرافه شبه المتحجرة قبل أن يفتح عينيه.
ولكن لم يكن هناك وقت له للتفكير في الأمر بعناية. عندما تم وضع حبة يانغ الغامضة
في فم يي يون، انفجر جوهر يانغ الطبي النقي الموجود داخل الحبة على الفور.
“يا آنسة، هذه هي حبة اليانغ الغامضة المفتوحة. من المؤكد أنك لن تطعمي الحبة لهذا الشاب؟ أليس كذلك… ألن يكون ذلك مضيعة ؟ إذا عرف الرئيس العجوز…”
كانت سماء حاكم يانغ الإمبراطورية تميل إلى يانغ النقي. وفيها، كانت منطقة بحر دفن
الشمس الرملي واحدة من أفضل أراضي يانغ النقية. كانت الكنوز العشبية النقية لعنصر
اليانغ المنتجة في بحر دفن الشمس الرملي كلها كنوزًا لا تقدر بثمن. أما بالنسبة
لحبة اليانغ الغامضة ، فقد تم صقلها باستخدام مواد يانغ النقية هذه وكانت مطابقة
ليي يون تمامًا.
ولكن لم يكن هناك وقت له للتفكير في الأمر بعناية. عندما تم وضع حبة يانغ الغامضة في فم يي يون، انفجر جوهر يانغ الطبي النقي الموجود داخل الحبة على الفور.
ذاب الجوهر الطبي لحبة يانغ المفتوحة الغامضة في دانتيان يي يون وجعلته يشعر وكأن
فرنًا ضخمًا قد نشأ فيه. تم امتصاص معظمه بواسطة بذرة الشجرة السماوية ولكن لا يزال
هناك جزء صغير يستخدمه يي يون.
ما كان هذا؟
في تلك اللحظة، كانت فاكهة داو يانغ النقية المكونة من تسع أوراق في دانتيان يي يون
تشع بشعاع مبهر. تم امتصاص كل أوقية من طاقة يانغ النقية التي امتصها يي يون في
فاكهة داو ذات الأوراق التسع وعندما تجمعت الطاقة إلى أقصى الحدود، أرسل يي يون
انفجارًا إلى الخارج بفكرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القارب الرملي الذي كان يجوب الصحراء رائعًا في ديكوراته الداخلية. ومع ذلك، كان أسلوبه الفني باللون الوردي بشكل أساسي، مما يجعل من الواضح أنه كان مسكنًا للإناث.
انفجرت قوة يانغ النقية وارتفعت عبر كل خط زوال له. بعد أن ارتفعت خطوط الطول
الصلبة في الأصل بقوة اليانغ النقية، كان الأمر مثل مياه الينابيع المتدفقة إلى قاع
النهر الجاف الذي أعاد إحيائها أخيرًا.
وبينما كان الشيخ يشعر بالحيرة، اندفعت الخادمة وقالت: “تطلب الآنسة من السيد تشانغسون أن ينقل هذا الشاب إلى القارب الرملي. لديها شيء تعتني به.”
أخذ يي يون نفسا عميقا وهو يحرك أطرافه شبه المتحجرة قبل أن يفتح عينيه.
تعثر الرجل العجوز تشانغسون للحظة. كان يعتقد في البداية أن السيدة أنقذت الشاب فجأة من نوبة لطف مفاجئة. ولكن الآن، كانت السيدة الشابة ترسل الشرير إلى القارب الرملي؟ كان هذا القارب الرملي مملوكًا للقطاع الخاص للسيدة الشابة. باستثناء أقارب السيدة أو أصدقاءها، لم تتح الفرصة لأحد للصعود على متن القارب الرملي.
بعد أن سيطر أخيرًا على جسده، تنفس يي يون الصعداء. كان نصف شهر من الجمود غير مريح
حقًا.
عند رؤية هذا المشهد، قامت الفتاة ذات الملابس الصفراء بتجعد حاجبيها قليلاً كما لو كانت في معضلة. في تلك اللحظة، دون أن يخبرها الرجل العجوز تشانغسون، يمكنها أن تشعر بالفعل بالتغيرات النشطة في جسد يي يون. وكانت حيويته تتعزز تدريجيا.
ومع ذلك، كان يي يون في حيرة. لماذا لا تدخر الفتاة ذات الرداء الأصفر أي تكلفة في
إنقاذ شخص غريب مثله؟ إذا قيل لها أنها لطيفة، أليس هذا اللطف مبالغا فيه؟
هذا فاجأ يي يون. كانت الحبة التي أعطتها له شركة الاسرار السماوية التجارية ذات نوعية ممتازة بالفعل.
….
بعد التفكير لبعض الوقت، قامت الفتاة ذات الرداء الأصفر أخيرًا بصر أسنانها وأخرجت حبة ذهبية.
Hijazi
بعد التفكير لبعض الوقت، قامت الفتاة ذات الرداء الأصفر أخيرًا بصر أسنانها وأخرجت حبة ذهبية.
تعثر الرجل العجوز تشانغسون للحظة. كان يعتقد في البداية أن السيدة أنقذت الشاب فجأة من نوبة لطف مفاجئة. ولكن الآن، كانت السيدة الشابة ترسل الشرير إلى القارب الرملي؟ كان هذا القارب الرملي مملوكًا للقطاع الخاص للسيدة الشابة. باستثناء أقارب السيدة أو أصدقاءها، لم تتح الفرصة لأحد للصعود على متن القارب الرملي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات