الفصل 1035: خطر
“أختي، ماذا نفعل…؟” سألت تشو هي عندما رأت وجه يي يون يشحب تدريجياً . لقد علمت من يوي ينغشا جوهر ما حدث. سجدت يوي ينغشا نفسها وهي تصلي بتقوى. باعتبارها قديسة عالم الخشب الأزوري العظيم، لم تكن قادرة على فعل أي شيء.
عندما اندمج وعي يي يون مع الشجرة السماوية تمامًا، كان قادرًا على الحصول على تقدير كامل لقوة الحياة الهائلة التي تمتلكها الشجرة السماوية. كان مثل محيط لا حدود له، وكان مثل قارب صغير يطفو في المحيط في وجه الشجرة السماوية. لقد كان دقيقًا جدًا.
لقد تحمل يي يون الهزات التي تعرضت لها روحه وبحر روحه مع كل تأثير. كانت جبهته مغطاة بالفعل بالعرق.
شعر يي يون أن البلورة الأرجوانية بداخله قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، كما لو كان قد اتصل بالفعل بروح الشجرة السماوية.
على الرغم من كونهم سيادين ، إلا أنهم لم يختلفوا عن النمل أثناء وجود العملاق البرونزي. أما بالنسبة للورد العين الشيطانية الإلهي ورفاقه، فقد كانت لديهم تعبيرات متجهمة وقاتمة.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، حتى أن لورد المطر السعيد اهتزت ثقته.
الشجرة السماوية التي كانت موجودة منذ مئات الملايين من السنين كانت أصولها نائمة لفترة طويلة لدرجة أن وحدة التحكم في الكريستال الأرجواني، يي يون، لم تتمكن من إيقاظها على الرغم من اندماج الكريستال الأرجواني معها.
تحطمت طاقة يي يون العقلية مرة أخرى عندما أطلق نخرًا عميقًا بينما أصبح وجهه شاحبًا.
“هل لأنني ضعيف جدًا؟”
عندما سمع لورد المطر السعيد تلك الكلمات، عقد حاجبيه وقال بتعبير بارد، “العين الشيطانية، ماذا تقصد بذلك؟ لقد دخل تلميذي إلى قلب الشجرة السماوية وهو حرفيًا تحت عيون العملاق البرونزي. إذا تراجعنا ماذا سيحدث لتلميذي!؟ لقد تحمل مخاطرة كبيرة من أجل البحث عن مخرج، ولكن ها أنت ترد تدميره على يد العملاق البرونزي! ”
أدرك يي يون صخرة العالم التي كانت ملفوفة بشبكة الجذر العملاقة. طالما استطاع إيقاظ الشجرة السماوية، ستنتقل قوة حياتها الهائلة إلى صخرة العالم من خلال شبكة الجذر الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ مائة مليون عام، أيقظت صاحبة السعادة الشجرة السماوية، ولكن الآن… تقترب لحظة تدمير عالم الخشب الأزوري العظيم ولكن الشجرة السماوية كانت نائمة لفترة أطول من الزمن. ربما يكون إيقاظها أصعب بكثير مما كان عليه قبل مائة مليون سنة…” تمتمت يوي ينغشا على نفسها.
ولكن الآن، كانت صخرة العالم تتصدع باستمرار وتستمر في الانهيار. أما يي يون، فلم يتمكن من إيقاظ الشجرة السماوية…
الفصل 1035: خطر
هذا جعل يي يون قلقًا لأن لورد المطر السعيد كان لا يزال منخرطًا في معركة حياة أو موت في الخارج. كان عليه كل الأمل، لكنه لم يتمكن من إيقاظ الشجرة السماوية.
كان اللوردات السماويين الأربعة في السابق قادرين بالكاد على الصمود في وجه هجمات العملاق البرونزي، لكنهم الآن بدأوا يجدون الأمر صعبًا. يمكن أن يتعرضوا لإصابات بالغة إذا فقدوا التركيز!
أخذ يي يون نفسا عميقا. شعرت طاقته الروحية وكأنها تصطدم بجدار سميك وكثيف. وكانت محاولاته المستمرة بلا جدوى حيث ظلت الشجرة السماوية نائمة …
لكن…
“لا يزال غير كاف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت الطاقة العنيفة الناتجة عن المعركة في العالم الخارجي في انهيار الجبال، لكنها لم تؤثر على العالم الصغير داخل الشجرة السماوية.
لقد تحمل يي يون الهزات التي تعرضت لها روحه وبحر روحه مع كل تأثير. كانت جبهته مغطاة بالفعل بالعرق.
تحت الوعي الهائل للشجرة السماوية، كان يي يون يقوم باستمرار بمحاولات متزايدة.
يقف بجانب يي يون ويوي ينغشا وتشو هي وقد شاهدوا كل ما حدث. لقد شعروا أن يي يون واجه صعوبات أثناء عملية الايقاظ. على الرغم من أن يي يون كان مغطى بالضوء المشع، وأن طاقته الروحية قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، إلا أنه لم يكن هناك استجابة من الشجرة السماوية. إذا استمر هذا، فإن قوة يي يون سوف تنفد في نهاية المطاف. لا أحد يستطيع أن يتحمل مثل هذا الاستنزاف الهائل للطاقة الروحية.
“إنه تذمر لا طائل منه. الآن، الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في كبح العملاق البرونزي وكسب الوقت ليي يون ،” قال لورد المطر السعيد ببرود.
وكلما أصبح أضعف، كلما كان من غير المرجح أن يوقظ الشجرة السماوية.
لقد تحمل يي يون الهزات التي تعرضت لها روحه وبحر روحه مع كل تأثير. كانت جبهته مغطاة بالفعل بالعرق.
“أختي، ماذا نفعل…؟” سألت تشو هي عندما رأت وجه يي يون يشحب تدريجياً . لقد علمت من يوي ينغشا جوهر ما حدث. سجدت يوي ينغشا نفسها وهي تصلي بتقوى. باعتبارها قديسة عالم الخشب الأزوري العظيم، لم تكن قادرة على فعل أي شيء.
عندما اندمج وعي يي يون مع الشجرة السماوية تمامًا، كان قادرًا على الحصول على تقدير كامل لقوة الحياة الهائلة التي تمتلكها الشجرة السماوية. كان مثل محيط لا حدود له، وكان مثل قارب صغير يطفو في المحيط في وجه الشجرة السماوية. لقد كان دقيقًا جدًا.
“منذ مائة مليون عام، أيقظت صاحبة السعادة الشجرة السماوية، ولكن الآن… تقترب لحظة تدمير عالم الخشب الأزوري العظيم ولكن الشجرة السماوية كانت نائمة لفترة أطول من الزمن. ربما يكون إيقاظها أصعب بكثير مما كان عليه قبل مائة مليون سنة…” تمتمت يوي ينغشا على نفسها.
والآن، كان يي يون لا يزال يحاول إيقاظ الشجرة السماوية.
غرق قلبها عندما تذكرت كيف أن القديسة التي أيقظت الشجرة السماوية كان أعلى بكثير من يي يون من حيث القوة. علاوة على ذلك، مع الصعوبة المتزايدة، هل كان لدى يي يون فرصة للنجاح؟ ربما كانت هي الوحيدة التي كانت لديها أفكار ساذجة …
“أختي، ماذا نفعل…؟” سألت تشو هي عندما رأت وجه يي يون يشحب تدريجياً . لقد علمت من يوي ينغشا جوهر ما حدث. سجدت يوي ينغشا نفسها وهي تصلي بتقوى. باعتبارها قديسة عالم الخشب الأزوري العظيم، لم تكن قادرة على فعل أي شيء.
…
في تلك اللحظة، في العالم الخارجي!
في تلك اللحظة، في العالم الخارجي!
يقف بجانب يي يون ويوي ينغشا وتشو هي وقد شاهدوا كل ما حدث. لقد شعروا أن يي يون واجه صعوبات أثناء عملية الايقاظ. على الرغم من أن يي يون كان مغطى بالضوء المشع، وأن طاقته الروحية قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، إلا أنه لم يكن هناك استجابة من الشجرة السماوية. إذا استمر هذا، فإن قوة يي يون سوف تنفد في نهاية المطاف. لا أحد يستطيع أن يتحمل مثل هذا الاستنزاف الهائل للطاقة الروحية.
“هدير!”
“بنغ!”
مع هدير عظيم، ضرب العملاق البرونزي بفأسه العملاق الذي اصطدم بعدة أشعة من الضوء السماوي.
“همف! يالها من مزحة! لا تلومني إذا كان تلميذك غير قادر على إيقاظ الشجرة السماوية بسبب قدرته الباهتة! علاوة على ذلك، ربما دخل تلميذك المنطقة المحظورة لأنه كان يتطلع إلى الكنوز الموجودة بداخلها. لا تجعل الأمر يبدو صالحًا ومستقيمًا!”
وفي عاصفة الطاقة هذه، أطلق الداوي يو مينغ والسيادين الأخرين من طائفة أشباح فاي صرخات مأساوية. لقد تم ضربهم على الأرض بلا رحمة من الجو.
إذا استمر عدم وجود نتائج، فإن العين الشيطانية سوف يتراجع بالتأكيد، وسيموت يي يون بكل تأكيد.
على الرغم من كونهم سيادين ، إلا أنهم لم يختلفوا عن النمل أثناء وجود العملاق البرونزي. أما بالنسبة للورد العين الشيطانية الإلهي ورفاقه، فقد كانت لديهم تعبيرات متجهمة وقاتمة.
كانت الشجرة السماوية الشاهقة تنام فوق الأرض المنهارة باستمرار. حتى لو كان يي يون عبقريًا، فهل يمكنه حقًا إيقاظ الشجرة السماوية بقوته الضئيلة؟
“يمتص العملاق البرونزي مياه نهر ستيكس باستمرار. إن القيود الذي تفرضها الشجرة السماوية عليه تضعف أيضًا. لقد بدأنا نفقد ميزتنا ! ” قال شي شوانجي.
…
كان اللوردات السماويين الأربعة في السابق قادرين بالكاد على الصمود في وجه هجمات العملاق البرونزي، لكنهم الآن بدأوا يجدون الأمر صعبًا. يمكن أن يتعرضوا لإصابات بالغة إذا فقدوا التركيز!
عندما اندمج وعي يي يون مع الشجرة السماوية تمامًا، كان قادرًا على الحصول على تقدير كامل لقوة الحياة الهائلة التي تمتلكها الشجرة السماوية. كان مثل محيط لا حدود له، وكان مثل قارب صغير يطفو في المحيط في وجه الشجرة السماوية. لقد كان دقيقًا جدًا.
“المطر السعيد، لقد دخل تلميذك بالفعل المنطقة المحظورة، أليس كذلك؟ لماذا لم يحدث شيء؟” سأل شي شوانجي لورد المطر السعيد.
كان العملاق البرونزي وجودا هائلا. إذا كان بإمكانه حتى قطع الشجرة السماوية، فمن الممكن أن يموت يي يون من الهزات التي نشأت من تقطيع العملاق البرونزي!
“همف! إن السماح لمحارب في عالم نصف خطوة لإظهار الداو بتحمل حياتنا كان مزحة، في البداية. ” “قال لورد العين الشيطانية السماوي بغضب. كان لا يزال مستاءً من عدم قدرته على إيقاظ الصورة.
أدرك يي يون صخرة العالم التي كانت ملفوفة بشبكة الجذر العملاقة. طالما استطاع إيقاظ الشجرة السماوية، ستنتقل قوة حياتها الهائلة إلى صخرة العالم من خلال شبكة الجذر الضخمة.
“إنه تذمر لا طائل منه. الآن، الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في كبح العملاق البرونزي وكسب الوقت ليي يون ،” قال لورد المطر السعيد ببرود.
أخذ يي يون نفسا عميقا. شعرت طاقته الروحية وكأنها تصطدم بجدار سميك وكثيف. وكانت محاولاته المستمرة بلا جدوى حيث ظلت الشجرة السماوية نائمة …
“لا يمكننا أن نصمد لفترة أطول. إذا لم يوقظ تلميذك الشجرة السماوية بحلول ذلك الوقت، فسيتعين علينا أن نتخلى عن العملاق البرونزي ونبحث عن طريق مختلف. ” قال لورد العين الشيطانية السماوي بتعبير مهيب.
هذا جعل يي يون قلقًا لأن لورد المطر السعيد كان لا يزال منخرطًا في معركة حياة أو موت في الخارج. كان عليه كل الأمل، لكنه لم يتمكن من إيقاظ الشجرة السماوية.
عندما سمع لورد المطر السعيد تلك الكلمات، عقد حاجبيه وقال بتعبير بارد، “العين الشيطانية، ماذا تقصد بذلك؟ لقد دخل تلميذي إلى قلب الشجرة السماوية وهو حرفيًا تحت عيون العملاق البرونزي. إذا تراجعنا ماذا سيحدث لتلميذي!؟ لقد تحمل مخاطرة كبيرة من أجل البحث عن مخرج، ولكن ها أنت ترد تدميره على يد العملاق البرونزي! ”
شعر يي يون أن البلورة الأرجوانية بداخله قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، كما لو كان قد اتصل بالفعل بروح الشجرة السماوية.
عرف لورد المطر السعيد أن المنطقة المحظورة في قلب الشجرة السماوية كانت على الأرجح عالمًا صغيرًا. لقد كان معزولاً عن عالم باب السماوات الـ 33، ولكن على الرغم من ذلك، لم يكن يي يون آمنًا تمامًا!
“لا يمكننا أن نصمد لفترة أطول. إذا لم يوقظ تلميذك الشجرة السماوية بحلول ذلك الوقت، فسيتعين علينا أن نتخلى عن العملاق البرونزي ونبحث عن طريق مختلف. ” قال لورد العين الشيطانية السماوي بتعبير مهيب.
كان العملاق البرونزي وجودا هائلا. إذا كان بإمكانه حتى قطع الشجرة السماوية، فمن الممكن أن يموت يي يون من الهزات التي نشأت من تقطيع العملاق البرونزي!
“همف! يالها من مزحة! لا تلومني إذا كان تلميذك غير قادر على إيقاظ الشجرة السماوية بسبب قدرته الباهتة! علاوة على ذلك، ربما دخل تلميذك المنطقة المحظورة لأنه كان يتطلع إلى الكنوز الموجودة بداخلها. لا تجعل الأمر يبدو صالحًا ومستقيمًا!”
كان لورد المطر السعيد غاضبًا، لكنه لم يكن لديه خيارات في تلك اللحظة. لم يعد بإمكانه الشعور بيي يون، ولم يكن يعرف ما كان يختبره يي يون.
عندما قال لورد العين الشيطانية السماوي تلك الكلمات، بدأ العديد من أعضاء طائفة أشباح فاي لديهم أفكار مختلفة. لم يعودوا يبذلون قصارى جهدهم في التشكيل. وكانت حياتهم الخاصة هي الأكثر أهمية. لم يتمكنوا من الاهتمام بأي شيء آخر!
يقف بجانب يي يون ويوي ينغشا وتشو هي وقد شاهدوا كل ما حدث. لقد شعروا أن يي يون واجه صعوبات أثناء عملية الايقاظ. على الرغم من أن يي يون كان مغطى بالضوء المشع، وأن طاقته الروحية قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، إلا أنه لم يكن هناك استجابة من الشجرة السماوية. إذا استمر هذا، فإن قوة يي يون سوف تنفد في نهاية المطاف. لا أحد يستطيع أن يتحمل مثل هذا الاستنزاف الهائل للطاقة الروحية.
كان لورد المطر السعيد غاضبًا، لكنه لم يكن لديه خيارات في تلك اللحظة. لم يعد بإمكانه الشعور بيي يون، ولم يكن يعرف ما كان يختبره يي يون.
كان لورد المطر السعيد غاضبًا، لكنه لم يكن لديه خيارات في تلك اللحظة. لم يعد بإمكانه الشعور بيي يون، ولم يكن يعرف ما كان يختبره يي يون.
في تلك اللحظة، حتى أن لورد المطر السعيد اهتزت ثقته.
“إنه تذمر لا طائل منه. الآن، الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في كبح العملاق البرونزي وكسب الوقت ليي يون ،” قال لورد المطر السعيد ببرود.
كانت الشجرة السماوية الشاهقة تنام فوق الأرض المنهارة باستمرار. حتى لو كان يي يون عبقريًا، فهل يمكنه حقًا إيقاظ الشجرة السماوية بقوته الضئيلة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسببت الطاقة العنيفة الناتجة عن المعركة في العالم الخارجي في انهيار الجبال، لكنها لم تؤثر على العالم الصغير داخل الشجرة السماوية.
إذا استمر عدم وجود نتائج، فإن العين الشيطانية سوف يتراجع بالتأكيد، وسيموت يي يون بكل تأكيد.
كان لورد المطر السعيد غاضبًا، لكنه لم يكن لديه خيارات في تلك اللحظة. لم يعد بإمكانه الشعور بيي يون، ولم يكن يعرف ما كان يختبره يي يون.
…
“إنه تذمر لا طائل منه. الآن، الشيء الوحيد الذي يمكننا القيام به هو الاستمرار في كبح العملاق البرونزي وكسب الوقت ليي يون ،” قال لورد المطر السعيد ببرود.
بوووم! بوووم! بوووم!
ومع ذلك، مع حماية الكريستال الأرجواني، لم ينهار بحر روح يي يون وروحه تحت مثل هذه التأثيرات. لقد حافظ على قطعة رقيقة من الوضوح.
تسببت الطاقة العنيفة الناتجة عن المعركة في العالم الخارجي في انهيار الجبال، لكنها لم تؤثر على العالم الصغير داخل الشجرة السماوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المطر السعيد، لقد دخل تلميذك بالفعل المنطقة المحظورة، أليس كذلك؟ لماذا لم يحدث شيء؟” سأل شي شوانجي لورد المطر السعيد.
والآن، كان يي يون لا يزال يحاول إيقاظ الشجرة السماوية.
الشجرة السماوية التي كانت موجودة منذ مئات الملايين من السنين كانت أصولها نائمة لفترة طويلة لدرجة أن وحدة التحكم في الكريستال الأرجواني، يي يون، لم تتمكن من إيقاظها على الرغم من اندماج الكريستال الأرجواني معها.
تحت الوعي الهائل للشجرة السماوية، كان يي يون يقوم باستمرار بمحاولات متزايدة.
تحطمت طاقة يي يون العقلية مرة أخرى عندما أطلق نخرًا عميقًا بينما أصبح وجهه شاحبًا.
كل محاولة متصاعدة جعلت يي يون يشعر وكأن الوعي الهائل للشجرة السماوية سيلتهمه في الثانية التالية. سيجعله يصبح جزءا من الشجرة السماوية. عندما يحين الوقت، لن يكون لدى يي يون وعيه الخاص، وعلى الرغم من أنه كان الشجرة السماوية، فإنه لن يكون هو نفسه.
“همف! إن السماح لمحارب في عالم نصف خطوة لإظهار الداو بتحمل حياتنا كان مزحة، في البداية. ” “قال لورد العين الشيطانية السماوي بغضب. كان لا يزال مستاءً من عدم قدرته على إيقاظ الصورة.
ومع ذلك، مع حماية الكريستال الأرجواني، لم ينهار بحر روح يي يون وروحه تحت مثل هذه التأثيرات. لقد حافظ على قطعة رقيقة من الوضوح.
هذا جعل يي يون قلقًا لأن لورد المطر السعيد كان لا يزال منخرطًا في معركة حياة أو موت في الخارج. كان عليه كل الأمل، لكنه لم يتمكن من إيقاظ الشجرة السماوية.
تدريجيا، شعر يي يون قوته تضعف. لقد أنفق الكثير من طاقته، ولم يكن يعرف كم من الوقت يمكن أن يستمر.
شعر يي يون أن البلورة الأرجوانية بداخله قد اندمجت بالفعل مع الشجرة السماوية، كما لو كان قد اتصل بالفعل بروح الشجرة السماوية.
على الرغم من أن الآمال في إيقاظ الشجرة السماوية تتضاءل تدريجياً، إلا أن يي يون شعر أن روحه أصبحت أكثر قوة من خلال التأثيرات. كما أصبح اليوان تشى الخاص به أكثر كثافة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هدير عظيم، ضرب العملاق البرونزي بفأسه العملاق الذي اصطدم بعدة أشعة من الضوء السماوي.
انتشرت قوة الشجرة السماوية الهائلة عبر يي يون، مما جعله يشعر وكأنه معدن يتم صقله بالنار. لقد تعرض للضرب مرارًا وتكرارًا، وتحول ببطء من المعدن العادي إلى شفرة حادة.
عندما اندمج وعي يي يون مع الشجرة السماوية تمامًا، كان قادرًا على الحصول على تقدير كامل لقوة الحياة الهائلة التي تمتلكها الشجرة السماوية. كان مثل محيط لا حدود له، وكان مثل قارب صغير يطفو في المحيط في وجه الشجرة السماوية. لقد كان دقيقًا جدًا.
“بنغ!”
هذا جعل يي يون قلقًا لأن لورد المطر السعيد كان لا يزال منخرطًا في معركة حياة أو موت في الخارج. كان عليه كل الأمل، لكنه لم يتمكن من إيقاظ الشجرة السماوية.
تحطمت طاقة يي يون العقلية مرة أخرى عندما أطلق نخرًا عميقًا بينما أصبح وجهه شاحبًا.
غرق قلبها عندما تذكرت كيف أن القديسة التي أيقظت الشجرة السماوية كان أعلى بكثير من يي يون من حيث القوة. علاوة على ذلك، مع الصعوبة المتزايدة، هل كان لدى يي يون فرصة للنجاح؟ ربما كانت هي الوحيدة التي كانت لديها أفكار ساذجة …
“مرة اخرى!” أطلق يي يون مجال داو التدمير الخاص به، وأطلق هالة الإبادة من جسده!
أدرك يي يون صخرة العالم التي كانت ملفوفة بشبكة الجذر العملاقة. طالما استطاع إيقاظ الشجرة السماوية، ستنتقل قوة حياتها الهائلة إلى صخرة العالم من خلال شبكة الجذر الضخمة.
…..
Hijazi
أخذ يي يون نفسا عميقا. شعرت طاقته الروحية وكأنها تصطدم بجدار سميك وكثيف. وكانت محاولاته المستمرة بلا جدوى حيث ظلت الشجرة السماوية نائمة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة اخرى!” أطلق يي يون مجال داو التدمير الخاص به، وأطلق هالة الإبادة من جسده!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات