دخول المنطقة المحظورة
الفصل 1033: دخول المنطقة المحظورة
تم ربط السلاسل مباشرة بشبكة جذر الشجرة السماوية وجذعها. لقد احتووا على قوة رهيبة ربطت العملاق البرونزي.
مجرد اليوان تشي الناتج عن المعركة الشديدة كان كافياً لتفكك الشخص!
كان لحاء الشجرة الضخم مغطى بطبقة سميكة من اللون الأخضر. ونظرًا للأعلى، كانت الشجرة الشاهقة مثل عمود سماوي يدعم العالم الضخم.
“هذه العظام القديمة الخاصة بي ليس لها أي فائدة سوى إرسالكما بأمان إلى الشجرة السماوية.” قالت الجدة يين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تم إنفاق تشي السيفين المختومين!
“الجدة …”
“هذه هي… المنطقة المحظورة التي يتحدث عنها القانون…” نظرت يوي ينغشا للأعلى كما قالت بصوت مرتجف.
“جلالتك، لا تتحدثي أكثر. إنه من حسن حظي بالفعل أن أتمكن من رؤية جذع الشجرة السماوية مرة أخرى بأم عيني.” نظرت الجدة يين إلى الشجرة السماوية الشاهقة بنظرة تقديس شديد.
كانت هناك احمرار غير طبيعي على وجهها الذابل.
استهلكت الجدة يين حبة أخرى قبل أن تضرب عكازها على الأرض، مستحضرة حاجز يوان تشي.
على الفور، تم صد العاصفة أمامهم بواسطة حاجز يوان تشى.
“وهذه أيضا رغبتي. دعنا نذهب.”
كانت هناك دمعة على زوايا عينيها. بعد سماع كلمات يي يون، عرفت أن الجدة يين كانت مثل شمعة تومض في مهب الريح على الرغم من أنها لا تزال على قيد الحياة.
بينما كانت يوي ينغشا تحدق في ظهر الجدة يين، صرت أسنانها بخفة قبل أن تنظر إلى يي يون وقالت: “دعونا نذهب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة. لكنها … لقد أصيبت بجروح خطيرة. دعنا نذهب!” أمسك يي يون بمعصم يوي ينغشا الذي كان باردًا. كانت بشرتها ناعمة كالحرير، لكن لم يكن لدى يي يون الوقت لملاحظة أي من ذلك.
تحت حماية حاجز يوان تشي الخاص بالجدة يين ، تقدم يي يون و يوي ينغشا إلى الأمام.
تم ربط السلاسل مباشرة بشبكة جذر الشجرة السماوية وجذعها. لقد احتووا على قوة رهيبة ربطت العملاق البرونزي.
كانت العاصفة مليئة بالطاقة الوحشية وعندما ضربت حاجز يوان تشي، سمع يي يون ويوي ينغشا ما يشبه الأصوات الأزيز للحمم البركانية المحترقة.
بدا صوت خافت وغير قابل للتمييز تقريبا من المناطق المحيطة بهم.
تم استنفاد حاجز اليوان تشي بسرعة في العاصفة. أما المسافة بينهم وبين جذع الشجرة السماوية والعملاق البرونزي فكانت أيضًا تتقلص باستمرار.
أما الثلاثي الذي كان يقترب تدريجياً، فقد تحولت العواصف التي كان عليهم تحملها إلى عاصفة مرعبة.
كان يي يون مندهشا للغاية عندما نظر إلى العملاق البرونزي. كان جسده ضخما، وكانت السلاسل على الأرض واسعة مثل الجبال.
كانت هناك دمعة على زوايا عينيها. بعد سماع كلمات يي يون، عرفت أن الجدة يين كانت مثل شمعة تومض في مهب الريح على الرغم من أنها لا تزال على قيد الحياة.
تم ربط السلاسل مباشرة بشبكة جذر الشجرة السماوية وجذعها. لقد احتووا على قوة رهيبة ربطت العملاق البرونزي.
“الجدة …”
“هل يمكن أن تكون الكبيرة قد زرعت الشجرة السماوية من أجل ختم هذا العملاق البرونزي؟” يعتقد يي يون.
كانت عيون يوي ينغشا حمراء. لقد خمنت ذلك أيضًا.
بدا العملاق البرونزي هائلاً، وبدا أن خوض صراع ضده لا معنى له . ومع ذلك، فقد كان مرتبطًا بهذه الكبيرة لمليارات السنين!
المكان الذي هبطوا فيه كان على مقربة من العملاق البرونزي!
بوووم! بووم! بوم!
“أنا بخير.” أشارت الجدة يين بيدها.
كان العملاق البرونزي، واللوردات السماويون، والسيادين لا يزالون يخوضون معركة مريرة.
ومع ذلك، لم يكن لورد المطر السعيد مطابقًا للعملاق البرونزي، فكيف يمكن ليي يون، الذي لم يتمكن إلا من إطلاق كمية صغيرة من قوة شعاع السيف، أن يكون قادرًا على الصمود في وجه الهزة الارتدادية؟
أما الثلاثي الذي كان يقترب تدريجياً، فقد تحولت العواصف التي كان عليهم تحملها إلى عاصفة مرعبة.
“هذه هي… المنطقة المحظورة التي يتحدث عنها القانون…” نظرت يوي ينغشا للأعلى كما قالت بصوت مرتجف.
بدأ حاجز يوان تشي يئن تحت وابل العاصفة ، كما لو كان على وشك التحطم في أي وقت. ردا على ذلك، تجعدت الجدة يين من الألم.
بوووم!
“الجدة!” صاحت يوي ينغشا.
بوووم!
“أنا بخير.” أشارت الجدة يين بيدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجدة يين هي…” نظر يي يون إلى جانبه في يوي ينغشا.
كانت هناك احمرار غير طبيعي على وجهها الذابل.
وقفت الشجرة السماوية الشاهقة بصمت. حتى مع حدوث معركة عاصفة حولها، ظلت شجاعة وكأنها مظهر من مظاهر الزمن القديم نفسه.
بووم!
أطلق الجسم الضخم للعملاق البرونزي ضوءًا دموي وهو يزأر ردًا على الهجوم المشترك.
اصطدمت عكازتها بشدة بالأرض. تحول حاجز اليوان تشي الذي كان على وشك الانهيار على الفور إلى حجم كبير مرة أخرى.
لقد أطلق مرة أخرى تشي السيف المختوم الذي منحه له لورد المطر السعيد!
“الجدة يين هي…” نظر يي يون إلى جانبه في يوي ينغشا.
كان المدخل شيئًا لم يلاحظوه، كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل. ولكن الآن، كشف فجأة عن نفسه.
كانت عيون يوي ينغشا حمراء. لقد خمنت ذلك أيضًا.
المكان الذي هبطوا فيه كان على مقربة من العملاق البرونزي!
في ظل الظروف التي كانوا فيها، كانت الجدة يين تحرق جوهر دمها. ومع ذلك، لم يكن هناك الكثير من عمرها، لتبدأ.
تحتوي هذه الرونية على قوة هائلة!
واصلت الجدة يين المضي قدمًا حيث تدفق تيار من الدماء الطازجة تدريجيًا أسفل زوايا فمها قبل أن يتساقط على الأرض. كانت رؤيتها تتحول ببطء إلى ضبابية. العملاق البرونزي والشجرة السماوية، التي كانت تقترب منها، لم يعد من الممكن رؤيتها بوضوح.
أطلقت الرونية الموجودة على جسد العملاق البرونزي أشعة مكثفة من الضوء اندمجت في الأوعية الدموية للعملاق البرونزي، مما منحه دفعة من القوة المروعة الأكثر رعبًا!
“الجذع أمامك مباشرة!” قال يي يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف.
في تلك اللحظة، كان العملاق البرونزي على مسافة قصيرة فقط أمامهم!
بووم!
كانت عضلات العملاق البرونزي ذات اللون البرونزي ثابتة مثل المعدن. كانت الأنماط الرونية على كل شبر من جلده تتلألأ بالرونية الغامضة والعميقة.
بوووم!
تحتوي هذه الرونية على قوة هائلة!
في تلك اللحظة، أدرك يي يون أن نسيم لطيف كان يهب من مدخل الكهف في الجزء السفلي من الجذع!
“أي نوع من العرق هذا؟” تسأل عن أصول العملاق البرونزي الذي يمكن أن يدمر عالمًا عظيمًا وسبب سجنه هنا.
“التلميذة يوي ينغشا هنا للبحث عن المنطقة المحظورة في قصر الخشب الأزوري.”
في نظر يي يون، ظهر مرة أخرى مشهد مالك قصر السيف اليانغ النقي الذي يقاتل عملاقًا برونزيًا.
الفصل 1033: دخول المنطقة المحظورة
ربما كان المحاربون يقاتلون مثل هذا العرق المرعب منذ زمن سحيق.
“الجذع أمامك مباشرة!” قال يي يون.
“يي يون!” في تلك اللحظة، رن الإرسال الصوتي للورد المطر السعيد في ذهن يي يون. في السماء، كان يولي اهتماما وثيقا لمكان وجود يي يون. ومن ثم، كان يدرك أن يي يون كان بالفعل بالقرب من الشجرة السماوية.
تم ربط السلاسل مباشرة بشبكة جذر الشجرة السماوية وجذعها. لقد احتووا على قوة رهيبة ربطت العملاق البرونزي.
“سنستخدم جميعًا كل قوتنا لخلق فرصة واحدة لك للدخول. إنها فرصة ذهبية لا يمكن تفويتها. لا تدع الفرصة تضيع!” حث لورد المطر السعيد.
لقد أطلق مرة أخرى تشي السيف المختوم الذي منحه له لورد المطر السعيد!
نظر إلى اللوردات السماويين الثلاثة الآخرين في السماء وقال: “علينا أن نوقف العملاق البرونزي. هجوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان المحاربون يقاتلون مثل هذا العرق المرعب منذ زمن سحيق.
هاجم اللوردات السماويين الأربعة من أربعة اتجاهات مختلفة، كل منهم يستخدم أقوى هجوم!
….. Hijazi
يبدو أن العالم يأخذ لونًا آخر عندما بدأ الفضاء نفسه في التمزق. كان الأمر كما لو أن باب السماوات الـ 33 بأكمله كان على وشك الانهيار.
كان المدخل شيئًا لم يلاحظوه، كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل. ولكن الآن، كشف فجأة عن نفسه.
أطلق الجسم الضخم للعملاق البرونزي ضوءًا دموي وهو يزأر ردًا على الهجوم المشترك.
كانت عضلات العملاق البرونزي ذات اللون البرونزي ثابتة مثل المعدن. كانت الأنماط الرونية على كل شبر من جلده تتلألأ بالرونية الغامضة والعميقة.
“هدير!”
أطلقت الرونية الموجودة على جسد العملاق البرونزي أشعة مكثفة من الضوء اندمجت في الأوعية الدموية للعملاق البرونزي، مما منحه دفعة من القوة المروعة الأكثر رعبًا!
أطلقت الرونية الموجودة على جسد العملاق البرونزي أشعة مكثفة من الضوء اندمجت في الأوعية الدموية للعملاق البرونزي، مما منحه دفعة من القوة المروعة الأكثر رعبًا!
ومع ارتفاع موجة من الهزات الارتدادية عليهم، تومض نظرة قاسية في عيون يي يون. مع إمساك يوي ينغشا بيد واحدة ، ومض شعاع السيف على جبينه.
“جلالتك! اسمحوا لي أن أساعدكما في هذه المحطة الأخيرة!
ومع ارتفاع موجة من الهزات الارتدادية عليهم، تومض نظرة قاسية في عيون يي يون. مع إمساك يوي ينغشا بيد واحدة ، ومض شعاع السيف على جبينه.
في تلك اللحظة، ارتفعت هالة الجدة يين. مباشرة بعد ذلك، غطى ظل أسود يوي ينغشا ويي يون. لقد أعطى يي يون الشعور بأنه تم إرساله طائرًا!
وفي تلك اللحظة، كان يي يون قد وصل بالفعل أمام الشجرة السماوية ويوي ينغشا في يده.
نظر يي يون إلى الوراء ورأى أن حاجز يوان تشي حول الجدة يين كان مغطى بالشقوق تحت الهزات الارتدادية من معركة العملاق البرونزي. لقد اجتاحته الرياح الشديدة واختفوا على الفور في العاصفة. في رؤية الطاقة لدى يي يون، كان شكل الجدة يين المحدب مثل ورقة ذابلة تافهة تتدحرج في عاصفة… وبينما كان يشاهد المشهد، تنهد يي يون. كان من الصعب وصف ما كان يشعر به.
واصلت الجدة يين المضي قدمًا حيث تدفق تيار من الدماء الطازجة تدريجيًا أسفل زوايا فمها قبل أن يتساقط على الأرض. كانت رؤيتها تتحول ببطء إلى ضبابية. العملاق البرونزي والشجرة السماوية، التي كانت تقترب منها، لم يعد من الممكن رؤيتها بوضوح.
بوووم!
وقفت الشجرة السماوية الشاهقة بصمت. حتى مع حدوث معركة عاصفة حولها، ظلت شجاعة وكأنها مظهر من مظاهر الزمن القديم نفسه.
هبط يي يون ويوي ينغشا على بعد أكثر من ألف قدم.
أطلق الجسم الضخم للعملاق البرونزي ضوءًا دموي وهو يزأر ردًا على الهجوم المشترك.
“الجدة!” أرادت يوي ينغشا النظر إلى الوراء لحظة هبوطها.
كان لحاء الشجرة الضخم مغطى بطبقة سميكة من اللون الأخضر. ونظرًا للأعلى، كانت الشجرة الشاهقة مثل عمود سماوي يدعم العالم الضخم.
“الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة. لكنها … لقد أصيبت بجروح خطيرة. دعنا نذهب!” أمسك يي يون بمعصم يوي ينغشا الذي كان باردًا. كانت بشرتها ناعمة كالحرير، لكن لم يكن لدى يي يون الوقت لملاحظة أي من ذلك.
في التاج الكثيف للأوراق، كان من الممكن بشكل غامض رؤية نماذج بأجراس نحاسية تتدلى منها. كانت هذه الأجراس بمثابة كنوز مسحورة، لكن السحر الموجود بها قد تم محوه بمرور الوقت. ربما مرت سنوات لا تحصى منذ أن أصدروا صوتًا.
المكان الذي هبطوا فيه كان على مقربة من العملاق البرونزي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف.
ومع ارتفاع موجة من الهزات الارتدادية عليهم، تومض نظرة قاسية في عيون يي يون. مع إمساك يوي ينغشا بيد واحدة ، ومض شعاع السيف على جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف.
لقد أطلق مرة أخرى تشي السيف المختوم الذي منحه له لورد المطر السعيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجدة!” صاحت يوي ينغشا.
بووم!
تدفقت دموعها مباشرة على الأرض حيث انبعثت هالة خاصة تدريجياً من جسدها. كان الأمر كما لو أن علاقة معينة ظهرت بينها وبين الشجرة السماوية.
انفجر شعاع السيف والهزة الارتدادية في اللحظة التي تلامسوا فيها!
المكان الذي هبطوا فيه كان على مقربة من العملاق البرونزي!
ومع ذلك، لم يكن لورد المطر السعيد مطابقًا للعملاق البرونزي، فكيف يمكن ليي يون، الذي لم يتمكن إلا من إطلاق كمية صغيرة من قوة شعاع السيف، أن يكون قادرًا على الصمود في وجه الهزة الارتدادية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة. لكنها … لقد أصيبت بجروح خطيرة. دعنا نذهب!” أمسك يي يون بمعصم يوي ينغشا الذي كان باردًا. كانت بشرتها ناعمة كالحرير، لكن لم يكن لدى يي يون الوقت لملاحظة أي من ذلك.
بعد إطلاق شعاع السيف، دون حتى انتظار النتيجة، استدار وبكل قوته، ترنح للأمام مع يوي ينغشا في يده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، ارتفعت هالة الجدة يين. مباشرة بعد ذلك، غطى ظل أسود يوي ينغشا ويي يون. لقد أعطى يي يون الشعور بأنه تم إرساله طائرًا!
سو!
كان المدخل شيئًا لم يلاحظوه، كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل. ولكن الآن، كشف فجأة عن نفسه.
مستشعرًا بموجة أخرى الهزات الارتدادية خلفه، قام يي يون بتغيير اتجاهه وأطلق شعاع سيف آخر!
“هل يمكن أن تكون الكبيرة قد زرعت الشجرة السماوية من أجل ختم هذا العملاق البرونزي؟” يعتقد يي يون.
لقد تم إنفاق تشي السيفين المختومين!
تحتوي هذه الرونية على قوة هائلة!
وفي تلك اللحظة، كان يي يون قد وصل بالفعل أمام الشجرة السماوية ويوي ينغشا في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبيرة يين لا تزال على قيد الحياة. لكنها … لقد أصيبت بجروح خطيرة. دعنا نذهب!” أمسك يي يون بمعصم يوي ينغشا الذي كان باردًا. كانت بشرتها ناعمة كالحرير، لكن لم يكن لدى يي يون الوقت لملاحظة أي من ذلك.
وقفت الشجرة السماوية الشاهقة بصمت. حتى مع حدوث معركة عاصفة حولها، ظلت شجاعة وكأنها مظهر من مظاهر الزمن القديم نفسه.
“الشجرة السماوية… كان هذا المكان هو المكان الذي يقف فيه قصر الخشب الأزوري حقًا.” سجدت يوي ينغشا أمام جذع الشجرة السماوية، وأرسلت شعرها الطويل الممتد عبر الأرض. وضعت راحتيها على مواجهة جبهتها للأرض.
كان لحاء الشجرة الضخم مغطى بطبقة سميكة من اللون الأخضر. ونظرًا للأعلى، كانت الشجرة الشاهقة مثل عمود سماوي يدعم العالم الضخم.
“الجذع أمامك مباشرة!” قال يي يون.
في التاج الكثيف للأوراق، كان من الممكن بشكل غامض رؤية نماذج بأجراس نحاسية تتدلى منها. كانت هذه الأجراس بمثابة كنوز مسحورة، لكن السحر الموجود بها قد تم محوه بمرور الوقت. ربما مرت سنوات لا تحصى منذ أن أصدروا صوتًا.
بدا صوت خافت وغير قابل للتمييز تقريبا من المناطق المحيطة بهم.
وفي تلك اللحظة، كان يوي ينغشا تنظر إلى الشجرة السماوية في حالة ذهول.
“يي يون!” في تلك اللحظة، رن الإرسال الصوتي للورد المطر السعيد في ذهن يي يون. في السماء، كان يولي اهتماما وثيقا لمكان وجود يي يون. ومن ثم، كان يدرك أن يي يون كان بالفعل بالقرب من الشجرة السماوية.
كانت هناك دمعة على زوايا عينيها. بعد سماع كلمات يي يون، عرفت أن الجدة يين كانت مثل شمعة تومض في مهب الريح على الرغم من أنها لا تزال على قيد الحياة.
“الجدة!” أرادت يوي ينغشا النظر إلى الوراء لحظة هبوطها.
“الشجرة السماوية… كان هذا المكان هو المكان الذي يقف فيه قصر الخشب الأزوري حقًا.” سجدت يوي ينغشا أمام جذع الشجرة السماوية، وأرسلت شعرها الطويل الممتد عبر الأرض. وضعت راحتيها على مواجهة جبهتها للأرض.
بووم!
“التلميذة يوي ينغشا هنا للبحث عن المنطقة المحظورة في قصر الخشب الأزوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان العملاق البرونزي على مسافة قصيرة فقط أمامهم!
تدفقت دموعها مباشرة على الأرض حيث انبعثت هالة خاصة تدريجياً من جسدها. كان الأمر كما لو أن علاقة معينة ظهرت بينها وبين الشجرة السماوية.
بووم!
حفيف.
المكان الذي هبطوا فيه كان على مقربة من العملاق البرونزي!
بدا صوت خافت وغير قابل للتمييز تقريبا من المناطق المحيطة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، كان العملاق البرونزي على مسافة قصيرة فقط أمامهم!
في تلك اللحظة، أدرك يي يون أن نسيم لطيف كان يهب من مدخل الكهف في الجزء السفلي من الجذع!
“هل يمكن أن تكون الكبيرة قد زرعت الشجرة السماوية من أجل ختم هذا العملاق البرونزي؟” يعتقد يي يون.
كان المدخل شيئًا لم يلاحظوه، كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل. ولكن الآن، كشف فجأة عن نفسه.
كان المدخل شيئًا لم يلاحظوه، كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل. ولكن الآن، كشف فجأة عن نفسه.
“هذه هي… المنطقة المحظورة التي يتحدث عنها القانون…” نظرت يوي ينغشا للأعلى كما قالت بصوت مرتجف.
كانت هناك احمرار غير طبيعي على وجهها الذابل.
لقد تحملوا حياة وآمال الكثير من الناس، والنتيجة تحددت بهذا الرهان!
بعد إطلاق شعاع السيف، دون حتى انتظار النتيجة، استدار وبكل قوته، ترنح للأمام مع يوي ينغشا في يده!
“دعونا ندخل!” قام يي يون بسحب يوي ينغشا ومع عرض سريع لتقنية حركته، دخل الكهف على الفور!
أطلق الجسم الضخم للعملاق البرونزي ضوءًا دموي وهو يزأر ردًا على الهجوم المشترك.
…..
Hijazi
كانت هناك دمعة على زوايا عينيها. بعد سماع كلمات يي يون، عرفت أن الجدة يين كانت مثل شمعة تومض في مهب الريح على الرغم من أنها لا تزال على قيد الحياة.
ومع ارتفاع موجة من الهزات الارتدادية عليهم، تومض نظرة قاسية في عيون يي يون. مع إمساك يوي ينغشا بيد واحدة ، ومض شعاع السيف على جبينه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات