You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العالم القتالي الحقيقي 1026

الفصل 1026: صورة قديمة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعينهم، كان مشهد شبح السلف المقدس بأكمام راقصة وفستان مرفرف يواجه يي يون قد انطبع بعمق في أذهانهم.

جلست لفافة الصورة القديمة بصمت بين أصابع يوي ينغشا. لم تظهر المرأة في الصورة وكأنها تتجاوز المساحة التي كانت فيها فحسب، بل واجهت أيضًا كل شيء في صمت. على الرغم من أن حياة يوي ينغشا كانت على المحك ، إلا أنها ظلت غير مستجيبة لمناشداتها.

دون قصد، كانت الدموع تتدفق من عيون الجدة يين القديمة. بعد عشرات الملايين من السنين من المثابرة والحماية، مع كون جيل بعد جيل من الناس حراسًا لهذا العالم المحطم والقصر المتضائل، تمكنت، التي كانت أيامها معدودة، من رؤية السلف المقدس مما يجعل وجودها محسوسًا اليوم!

“السلف المقدس …”

لم تكن هالة يي يون، ولكن هالة المرأة في الصورة.

ركعت يوي ينغشا على الأرض وأحنت رأسها بعمق. كانت يديها التي كانت تحمل الصورة ترتعش. كانت تعلم أن المرأة التي أطلقت عليها اسم “السلف المقدس” لا علاقة لها بقصر الخشب الأزوري. لقد كانت منشئة عالم الخشب الأزوري وباب السماوات الـ 33 وكانت أيضًا الشخص الذي زرع الشجرة السماوية . أما بالنسبة لقصر الخشب الازوري ، فقد ازدهروا فقط من خلال التنقيب عن الكنوز التي تركتها وراءها في باب السماوات الـ 33.

عندها فقط رأى يوي ينغشا والجدة يين لا يزالان ساجدين على الأرض.

في ظل هذه الظروف، ما هو نوع الحقوق التي لديهم ليطلقوا على أنفسهم اسم ذرية السلف المقدس؟

لم توقفه يوي ينغشا، ولم تقدم أي تفسير. كل ما فعلته هو الانتظار بصمت للحظة الأخيرة في حياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب الخطر مرة أخرى. وبعد أن فقدت الصورة بريقها، بدأت الظلال السوداء تتجمع حولها بشكل خائف.

ومع ذلك، كانت هذه الصورة هي الشيء الذي جعلها عاجزة على الرغم من ارتباطها الحيوي بالشجرة السماوية منذ صغرها. كان يي يون غريبًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى عالم الخشب الأزوري، فماذا يمكنه أن يفعل؟ لقد كانت مجرد محاولة يائسة أخيرة.

كان هناك ما يقرب من مائتين إلى ثلاثمائة ظل أسود – شياطين شريرة نشأت في باب السماوات الـ 33. عرفت يوي ينغشا جيدًا أنه إذا هاجمتهم الشياطين كحشد، فسيتم القضاء عليهم تمامًا حتى لو كانت هي ويي يون أقوى بعشرات المرات. أما بالنسبة للجدة يين، فقد كانت على وشك أن يلتهمها هذا الظل الغريب.

جلست لفافة الصورة القديمة بصمت بين أصابع يوي ينغشا. لم تظهر المرأة في الصورة وكأنها تتجاوز المساحة التي كانت فيها فحسب، بل واجهت أيضًا كل شيء في صمت. على الرغم من أن حياة يوي ينغشا كانت على المحك ، إلا أنها ظلت غير مستجيبة لمناشداتها.

اقتربت الظلال السوداء، وتركتهم خارج الخيارات …

لم توقفه يوي ينغشا، ولم تقدم أي تفسير. كل ما فعلته هو الانتظار بصمت للحظة الأخيرة في حياتها.

“دعني ألقي نظرة على تلك الصورة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعينهم، كان مشهد شبح السلف المقدس بأكمام راقصة وفستان مرفرف يواجه يي يون قد انطبع بعمق في أذهانهم.

في لحظة اليأس، بدا صوت يي يون فجأة. تعثرت يوي ينغشا للحظة قبل أن تسلمه الصورة.

دون قصد، كانت الدموع تتدفق من عيون الجدة يين القديمة. بعد عشرات الملايين من السنين من المثابرة والحماية، مع كون جيل بعد جيل من الناس حراسًا لهذا العالم المحطم والقصر المتضائل، تمكنت، التي كانت أيامها معدودة، من رؤية السلف المقدس مما يجعل وجودها محسوسًا اليوم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي هبطت فيها الصورة بين يديه، أغلق يي يون عينيه بينما قام بإدخال اليوان تشى ببطء في الصورة. عند رؤية هذا المشهد، تنهدت يوي ينغشا بخفة. يبدو أن يي يون كان يحاول إيقاظ القوة النائمة داخل الصورة.

كان لدى يوي ينغشا، وكذلك الفتيات المقدسات من الأجيال السابقة من قصر الخشب الأزوري ، علاقة ضعيفة بالشجرة السماوية التي تنبع من أرواحهن وسلالتهن. ونتيجة لذلك، كانوا قادرين على امتلاك أشياء مقدسة مثل صورة السلف المقدس.

ومع ذلك، كانت هذه الصورة هي الشيء الذي جعلها عاجزة على الرغم من ارتباطها الحيوي بالشجرة السماوية منذ صغرها. كان يي يون غريبًا وكانت هذه هي المرة الأولى التي يأتي فيها إلى عالم الخشب الأزوري، فماذا يمكنه أن يفعل؟ لقد كانت مجرد محاولة يائسة أخيرة.

لم تكن هالة يي يون، ولكن هالة المرأة في الصورة.

لم توقفه يوي ينغشا، ولم تقدم أي تفسير. كل ما فعلته هو الانتظار بصمت للحظة الأخيرة في حياتها.

اهتز جسد الجدة يين قبل أن تسقط على الأرض. لقد نجت للتو من فكي الموت وكانت ضعيفة للغاية. ومع ذلك، تحت إضاءة ضوء قوس قزح السماوي ، بدأت عيناها التي كانت على وشك أن تصبح عمياء في الانفتاح ببطء.

“آه! آه! آه!”

انتشر إشعاع قوس قزح من الصورة. استحم يي يون في الضوء وبدا على الفور كما لو كان حاكمًا سماويًا نازلًا!

زمجر مائتي ظل أسود في وقت واحد عندما تأكدوا من اختفاء التهديد من الصورة. وقد بدأ عدد قليل من أقوى الوحوش في الاقتراب ببطء. كانت عيونهم الخضراء الشبحية وأنيابهم البشعة على مقربة منهم بالفعل.

عندها فقط رأى يوي ينغشا والجدة يين لا يزالان ساجدين على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك اللحظة، كانت عيون يي يون لا تزال مغلقة بإحكام. بينما كان محاط بالظلال السوداء، غطت طاقة الكريستال الأرجواني الصورة. فجأة، شعر بقشعريرة جاءت من روحه وبعد ذلك مباشرة، شعر يي يون وكأنه دخل مرة أخرى إلى الفضاء داخل الكريستال الأرجواني، مما سمح له برؤية تلك المرأة.

وسعت يوي ينغشا عينيها لكن مسارات الأنماط السماوية كانت ضبابية في مكان بديل. لم تكن قادرة على تمييز ذلك بوضوح كما لو كان هناك شيء يحجب رؤيتها.

كانت على زهرة لوتس حمراء ذات تسع بتلات، وظهرها يواجه يي يون. اندفع شعرها الأسود على ظهرها مثل الشلالات، وبدا أن الوقت قد توقف مؤقتًا. فقط عندما شعرت المرأة ذات الرداء الأسود بوجود يي يون، أدارت رأسها ببطء…

“نجحت… الخليفة؟”

بوووم!

الشياطين الشريرة التي ولدت في باب السماوات الـ 33 لم تكن قادرة على مقاومة قوة الحاكم.

كما لو أنه مزق الزمكان، عادت رؤية يي يون على الفور إلى سهول الموت مرة أخرى.

كانت زهرة اللوتس الحمراء ذات التسع بتلات ترفرف حولها، وكانت هناك هالة عميقة من السامسارا تتردد حولها. على الرغم من أنها كانت مجرد صورة وهمية ، إلا أن يي يون كان لا يزال قادر على الشعور بقوة هائلة منها.

لقد رأى الصورة التي كان يحملها سابقًا بين يديه تنجرف للأعلى وهي تنتشر ببطء في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أعينهم، كان مشهد شبح السلف المقدس بأكمام راقصة وفستان مرفرف يواجه يي يون قد انطبع بعمق في أذهانهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت شخصية المرأة في الصورة مطابقة لتلك التي رآها في فضاء الكريستال الأرجواني.

كان لدى يي يون فقط شعور بأن جمالها ينضح بقداسة سماوية. كان من المستحيل أن يكون لدى الناس القليل من عدم الاحترام تجاهها.

“هذا …” لقد تفاجأت يوي ينغشا. لم تكن قادرة على إيقاظ الصورة وعلى مدى الأجيال الماضية، تمكنت واحدة فقط من الفتيات المقدسات من إيقاظ جزء صغير من قوة الصورة. لماذا كان يي يون قادرًا على القيام بذلك؟

كان أول ما فكرت به الجدة يين هو يوي ينغشا، ولكن بعد فترة طويلة، أدركت أنه لم يكن يوي ينغشا ، بل يي يون .

فروم!

زمجر مائتي ظل أسود في وقت واحد عندما تأكدوا من اختفاء التهديد من الصورة. وقد بدأ عدد قليل من أقوى الوحوش في الاقتراب ببطء. كانت عيونهم الخضراء الشبحية وأنيابهم البشعة على مقربة منهم بالفعل.

انتشر إشعاع قوس قزح من الصورة. استحم يي يون في الضوء وبدا على الفور كما لو كان حاكمًا سماويًا نازلًا!

كانت زهرة اللوتس الحمراء ذات التسع بتلات ترفرف حولها، وكانت هناك هالة عميقة من السامسارا تتردد حولها. على الرغم من أنها كانت مجرد صورة وهمية ، إلا أن يي يون كان لا يزال قادر على الشعور بقوة هائلة منها.

لم تكن هالة يي يون، ولكن هالة المرأة في الصورة.

لسبب ما، شعر يي يون أن الصورة الوهمية الأنثوية قد أعطته نظرة خاطفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وببطء، بدت صورة المرأة الوهمية وكأنها تخرج من الصورة. يبدو أن كل خطوة اتخذتها كانت تلد زهرة لوتس حمراء متألقة.

لم توقفه يوي ينغشا، ولم تقدم أي تفسير. كل ما فعلته هو الانتظار بصمت للحظة الأخيرة في حياتها.

تحركت أصابعها بلطف عبر الهواء كما لو كانت تنقش أنماطًا سماوية فيها.

جلست لفافة الصورة القديمة بصمت بين أصابع يوي ينغشا. لم تظهر المرأة في الصورة وكأنها تتجاوز المساحة التي كانت فيها فحسب، بل واجهت أيضًا كل شيء في صمت. على الرغم من أن حياة يوي ينغشا كانت على المحك ، إلا أنها ظلت غير مستجيبة لمناشداتها.

وسعت يوي ينغشا عينيها لكن مسارات الأنماط السماوية كانت ضبابية في مكان بديل. لم تكن قادرة على تمييز ذلك بوضوح كما لو كان هناك شيء يحجب رؤيتها.

“نجحت… الخليفة؟”

هل يمكن أن تكون هذه… أنماط الداو التي نقشتها المرأة ذات الرداء الأسود عندما خلقت هذا العالم؟

تحركت أصابعها بلطف عبر الهواء كما لو كانت تنقش أنماطًا سماوية فيها.

كانت المرأة ذات الملابس السوداء هي خالق هذا العالم، لذلك كانت معادلة لحاكم عندما يتعلق الأمر بعالم الخشب الأزوري العظيم!

اندفعت الأشعة السماوية في كل اتجاه، مما جعل الظلال السوداء تصدر صرخات لاذعة. أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة هربوا في ذعر، بينما تحول أولئك الذين كانوا على مسافة قريبة منهم إلى رماد عندما اجتاحهم ضوء قوس قزح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تشا! تشا! تشا!

بوووم!

اندفعت الأشعة السماوية في كل اتجاه، مما جعل الظلال السوداء تصدر صرخات لاذعة. أولئك الذين كانوا على مسافة بعيدة هربوا في ذعر، بينما تحول أولئك الذين كانوا على مسافة قريبة منهم إلى رماد عندما اجتاحهم ضوء قوس قزح!

حتى الشيطان الشرير الذي دخل جسد الجدة يين أطلق صرخة عالية قبل أن يتحول إلى خيط دخان أزرق .

الشياطين الشريرة التي ولدت في باب السماوات الـ 33 لم تكن قادرة على مقاومة قوة الحاكم.

حتى الشيطان الشرير الذي دخل جسد الجدة يين أطلق صرخة عالية قبل أن يتحول إلى خيط دخان أزرق .

حتى الشيطان الشرير الذي دخل جسد الجدة يين أطلق صرخة عالية قبل أن يتحول إلى خيط دخان أزرق .

“نجحت… الخليفة؟”

اهتز جسد الجدة يين قبل أن تسقط على الأرض. لقد نجت للتو من فكي الموت وكانت ضعيفة للغاية. ومع ذلك، تحت إضاءة ضوء قوس قزح السماوي ، بدأت عيناها التي كانت على وشك أن تصبح عمياء في الانفتاح ببطء.

لم توقفه يوي ينغشا، ولم تقدم أي تفسير. كل ما فعلته هو الانتظار بصمت للحظة الأخيرة في حياتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أصبحت رؤيتها الضبابية واضحة تدريجيًا، رأت الجدة يين مشهدًا لشخصية مغمورة في الضوء السماوي .

كان يي يون يواجه الصورة الوهمية للسلف المقدس. في الضوء، بدت شخصية السلف المقدس وكأنها سراب حالم، ولم تكن هناك طريقة لتمييز ملامح وجهها. وبالمثل، لم يتمكن يي يون من تمييز أنماط الداو التي رسمتها بيدها.

“نجحت… الخليفة؟”

وسعت يوي ينغشا عينيها لكن مسارات الأنماط السماوية كانت ضبابية في مكان بديل. لم تكن قادرة على تمييز ذلك بوضوح كما لو كان هناك شيء يحجب رؤيتها.

كان أول ما فكرت به الجدة يين هو يوي ينغشا، ولكن بعد فترة طويلة، أدركت أنه لم يكن يوي ينغشا ، بل يي يون .

زمجر مائتي ظل أسود في وقت واحد عندما تأكدوا من اختفاء التهديد من الصورة. وقد بدأ عدد قليل من أقوى الوحوش في الاقتراب ببطء. كانت عيونهم الخضراء الشبحية وأنيابهم البشعة على مقربة منهم بالفعل.

ماذا…ماذا… تمكن يي يون من إيقاظ قوة الصورة؟ وجدت الجدة يين ذلك أمرًا لا يصدق. لماذا يمتلك يي يون القدرة على القيام بذلك؟

دون قصد، كانت الدموع تتدفق من عيون الجدة يين القديمة. بعد عشرات الملايين من السنين من المثابرة والحماية، مع كون جيل بعد جيل من الناس حراسًا لهذا العالم المحطم والقصر المتضائل، تمكنت، التي كانت أيامها معدودة، من رؤية السلف المقدس مما يجعل وجودها محسوسًا اليوم!

كان لدى يوي ينغشا، وكذلك الفتيات المقدسات من الأجيال السابقة من قصر الخشب الأزوري ، علاقة ضعيفة بالشجرة السماوية التي تنبع من أرواحهن وسلالتهن. ونتيجة لذلك، كانوا قادرين على امتلاك أشياء مقدسة مثل صورة السلف المقدس.

حتى الشيطان الشرير الذي دخل جسد الجدة يين أطلق صرخة عالية قبل أن يتحول إلى خيط دخان أزرق .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما بالنسبة ليي يون، فقد تم تصنيفه على أنه شخص غريب من قبل قصر الخشب الأزوري ، ولكن الآن، تمكن شخص خارجي من إيقاظ سلفهم المقدس؟

كان لدى يوي ينغشا، وكذلك الفتيات المقدسات من الأجيال السابقة من قصر الخشب الأزوري ، علاقة ضعيفة بالشجرة السماوية التي تنبع من أرواحهن وسلالتهن. ونتيجة لذلك، كانوا قادرين على امتلاك أشياء مقدسة مثل صورة السلف المقدس.

كان يي يون يواجه الصورة الوهمية للسلف المقدس. في الضوء، بدت شخصية السلف المقدس وكأنها سراب حالم، ولم تكن هناك طريقة لتمييز ملامح وجهها. وبالمثل، لم يتمكن يي يون من تمييز أنماط الداو التي رسمتها بيدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشا! تشا! تشا!

كان لدى يي يون فقط شعور بأن جمالها ينضح بقداسة سماوية. كان من المستحيل أن يكون لدى الناس القليل من عدم الاحترام تجاهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنها كانت صورة شب تركت في لفافة تم تركها منذ زمن طويل، ومع ذلك فقد كانت قادرة على اجتياز أنهار الزمن الطويلة للتركيز عليه.

كانت زهرة اللوتس الحمراء ذات التسع بتلات ترفرف حولها، وكانت هناك هالة عميقة من السامسارا تتردد حولها. على الرغم من أنها كانت مجرد صورة وهمية ، إلا أن يي يون كان لا يزال قادر على الشعور بقوة هائلة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي هبطت فيها الصورة بين يديه، أغلق يي يون عينيه بينما قام بإدخال اليوان تشى ببطء في الصورة. عند رؤية هذا المشهد، تنهدت يوي ينغشا بخفة. يبدو أن يي يون كان يحاول إيقاظ القوة النائمة داخل الصورة.

لسبب ما، شعر يي يون أن الصورة الوهمية الأنثوية قد أعطته نظرة خاطفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شخصية المرأة في الصورة مطابقة لتلك التي رآها في فضاء الكريستال الأرجواني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من الواضح أنها كانت صورة شب تركت في لفافة تم تركها منذ زمن طويل، ومع ذلك فقد كانت قادرة على اجتياز أنهار الزمن الطويلة للتركيز عليه.

دون قصد، كانت الدموع تتدفق من عيون الجدة يين القديمة. بعد عشرات الملايين من السنين من المثابرة والحماية، مع كون جيل بعد جيل من الناس حراسًا لهذا العالم المحطم والقصر المتضائل، تمكنت، التي كانت أيامها معدودة، من رؤية السلف المقدس مما يجعل وجودها محسوسًا اليوم!

ولكن هذا الشعور كان سريع الزوال فقط!

“دعني ألقي نظرة على تلك الصورة.”

وتبددت الصورة الوهمية تدريجيا …

تحركت أصابعها بلطف عبر الهواء كما لو كانت تنقش أنماطًا سماوية فيها.

تراجعت الشياطين الشريرة بصرخات حادة، وبعد فترة غير معروفة من الزمن، فتح يي يون عينيه فجأة بعد أن شعر وكأنه شهد حلما.

كان يي يون يواجه الصورة الوهمية للسلف المقدس. في الضوء، بدت شخصية السلف المقدس وكأنها سراب حالم، ولم تكن هناك طريقة لتمييز ملامح وجهها. وبالمثل، لم يتمكن يي يون من تمييز أنماط الداو التي رسمتها بيدها.

عندها فقط رأى يوي ينغشا والجدة يين لا يزالان ساجدين على الأرض.

تحركت أصابعها بلطف عبر الهواء كما لو كانت تنقش أنماطًا سماوية فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في أعينهم، كان مشهد شبح السلف المقدس بأكمام راقصة وفستان مرفرف يواجه يي يون قد انطبع بعمق في أذهانهم.

“نجحت… الخليفة؟”

دون قصد، كانت الدموع تتدفق من عيون الجدة يين القديمة. بعد عشرات الملايين من السنين من المثابرة والحماية، مع كون جيل بعد جيل من الناس حراسًا لهذا العالم المحطم والقصر المتضائل، تمكنت، التي كانت أيامها معدودة، من رؤية السلف المقدس مما يجعل وجودها محسوسًا اليوم!

“هذا …” لقد تفاجأت يوي ينغشا. لم تكن قادرة على إيقاظ الصورة وعلى مدى الأجيال الماضية، تمكنت واحدة فقط من الفتيات المقدسات من إيقاظ جزء صغير من قوة الصورة. لماذا كان يي يون قادرًا على القيام بذلك؟

أعطت الجدة يين سجدة عميقة. تم القضاء على جميع الشياطين الشريرة المحيطة، وإلى جانب صمت السافانا، بدا المشهد الذي كانوا فيه ثابتًا في مكانه إلى الأبد.

تراجعت الشياطين الشريرة بصرخات حادة، وبعد فترة غير معروفة من الزمن، فتح يي يون عينيه فجأة بعد أن شعر وكأنه شهد حلما.

لسبب ما، شعر يي يون أن الصورة الوهمية الأنثوية قد أعطته نظرة خاطفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط